تعد الأحذية البيضاء من الأيقونات الأساسية في خزانة الملابس، إلا أن تعرضها المستمر للغبار والأوساخ يفسد مظهرها ويجعلها تبدو قديمة، بدلا من استبدالها وبسهولة استعادتها إلى حالتها الأصلية من خلال طرق بسيطة وفعالة، بحيث لا تكلفك سوى القليل من الوقت والجهد، وفي هذا الصدد نعرض لكم في هذا المقال كيفية تنظيف الكوتشي الأبيض.
طريقة سهلة وسريعة لتنظيف الكوتشي الأبيض
في هذا المقال نعرض لكم عدة طرق لتنظيف الكوتشي الأبيض، سواء كان مصنوعا من الجلد أو القماش من خلال مكونات متوافرة في معظم المنازل.
معجون الأسنان وبيكربونات الصوديوم: من خلال قيام الأفراد بخلط ملعقة من معجون الأسنان مع ملعقة من بيكربونات الصوديوم، ثم استخدام فرشاة أسنان لفرك الكوتشي بالخليط، ثم اتركه لمدة نصف ساعة، ثم امسح الحذاء بفوطة جافة نظيفة.الخل وبيكربونات الصوديوم: في هذه الطريقة قم بمزج ملعقة من الخل مع بيكربونات الصوديوم، واستخدم الخليط لتنظيف الكوتشي من الأتربة والبقع، يعتبر هذا المزيج مثالي لإزالة الأوساخ العنيدة بسهولة.
تنظيف الكوتشي الأبيض المصنوع من القماش
الغسالة مع كيس مخدة: في هذه الطريقة يقوم الأفراد بوضع الكوتشي في كيس مخدة قديم واغسله في الغسالة باستخدام مسحوق التنظيف ومعطر الملابس.
الصابون والماء: من خلال استخدام كلا المكونين يقوم الفرد بلل الكوتشي بالماء، ثم استخدم فرشاة أسنان قديمة مع قليل من مسحوق الغسيل لفرك النعل والقماش، اشطفه جيدا تحت الماء الجاري واتركه ليجف.
تنظيف الأربطة: قبل البدء في تنظيف الحذاء، فك الأربطة واغسلها منفصلة باستخدام الماء والصابون، الأمر الذي يضمن لك تنظيفا دقيقا لكافة الأجزاء، ويعيد للأربطة مظهرها الأبيض والنظيف.
التخلص من الروائح الكريهة: إذا كنت تواجه مشكلة في الروائح داخل الحذاء، جرب وضع قشور البرتقال أو الليمون داخل الحذاء للتخلص من الروائح المزعجة، وبإمكان الأفراد استخدام بودرة التلك وتركها داخل الحذاء لفترة قبل ارتدائه مرة أخرى.
تنظيف الكوتشي الأسود
الأتربة أولا بأول: يلزم على الأفراد القيام بإزالة الأتربة من الحذاء الأسود بانتظام باستخدام قطعة قماش نظيفة، خاصة أن اللون الأسود يميل إلى جذب الأوساخ بسهولة.
الفازلين: هنا عليهم مسح الكوتشي الأسود بقطعة قماش مبللة، ثم دعكه بالفازلين لإزالة البقع ومنحه لمعة قوية.
الغسالة: أما عن الكوتشي الأسود المصنوع من القماش، على الأفراد غسل الحذاء في الغسالة بعد وضعه في كيس مخصص.
