التصنيفات
منوعات

أوكرانيا قد تصبح روسية يومًا ما – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أوكرانيا قد تصبح روسية يومًا ما – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 11/فبراير/2025 – 08:01 ص

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، إن أوكرانيا قد تصبح روسية يوما ما، مؤكدًا عن رغبته بأن تحصل بلاده على كميات ضخمة من المعادن النادرة الأوكرانية مقابل المساعدات التي تقدّمها لكييف في تصدّيها للغزو الروسي.

ترامب والأزمة الروسية الأوكرانية 

وأضاف ترامب في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية قائلا: أريد أن تكون أموالنا مؤمّنة لأنّنا ننفق مئات مليارات الدولارات، ربّما يتوصّلون الأوكرانيون إلى اتّفاق وربّما لا يتوصّلون إليه.

وتابع قائلا: ربّما يصبحون جزءا من روسيا يوما ما، وربّما لا يصبحون كذلك.

وأشار الرئيس الأمريكي خلال المقابلة إلى أنّه طلب من أوكرانيا ما قيمته 500 مليار دولار من المعادن النادرة التي تُستخدم بشكل خاص في صناعة الإلكترونيات. 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أوكرانيا قد تصبح روسية يومًا ما – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

روسيا تضع شرطًا أساسيًا لإبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم روسيا تضع شرطًا أساسيًا لإبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 10/فبراير/2025 – 03:35 ص

أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أنه من الأهمية بالنسبة لموسكو أن يتم التوقيع على اتفاقيات السلام المحتملة مع كييف، من قبل الحكومة الشرعية في أوكرانيا.

وقال فاسيلي نيبينزيا، في مقابلة مع وكالة ريا نوفوستي، إن روسيا تؤكد “الأهمية الأساسية” لأي توقيع على اتفاقيات السلام المحتملة مع كييف من قبل القيادة الشرعية لأوكرانيا، كما أن مرسوم فولديمير زيلينسكي الذي يحظر المفاوضات مع موسكو وعدم شرعيته قد “يعقد عملية التفاوض وتسجيل نتائجها”.

الحرب الروسية الأوكرانية

وأشار نيبينزيا إلى أن روسيا أكدت دائما استعدادها للحوار “مع جميع الأشخاص المهتمين بإيجاد سلام مستدام وطويل الأمد بشروط مقبولة للطرفين”.

وأضاف أنه في سياق القصة الأوكرانية، فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو: من سيوقع اتفاقيات السلام المحتملة وكيف سيتم إضفاء الطابع الرسمي عليها قانونيا.

وأوضح أن “زيلينسكي حظر بموجب مرسومه المفاوضات مع روسيا، وانتهت صلاحياته الرئاسية في مايو من العام الماضي، ووفقا لدستور أوكرانيا، لا يمكن تمديد ذلك.

وقال نيبينزيا، “إن هذه العوامل قد تعقد عملية التفاوض وتسجيل نتائجها. 

وإذا كانت المفاوضات غير شرعية، فقد يتم إعلان نتائجها لاحقا باطلة قانونيا، ومن الأهمية أن يتمتع الأشخاص الذين يوقعون اتفاقيات السلام بالسلطة القانونية للقيام بذلك”.

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن روسيا تضع شرطًا أساسيًا لإبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

أوكرانيا تدرس إمكانية إنشاء مركز لوجستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية الأوكرانية للمنطقة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أوكرانيا تدرس إمكانية إنشاء مركز لوجستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية الأوكرانية للمنطقة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 04/فبراير/2025 – 04:30 م

قال وزير الزراعة الأوكراني، فيتالي كوفال، اليوم الثلاثاء، إن أوكرانيا تدرس إمكانية إنشاء مركز لوجستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى المنطقة، وفقًا لوكالة رويترز.

أوكرانيا تدرس إمكانية إنشاء مركز لوجيستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية 

وتُعد أوكرانيا منتجًا ومصدرًا عالميًا للحبوب والبذور الزيتية والزيوت النباتية، وقد كثّفت في الأشهر الأخيرة جهودها للتوسع في السوق الإفريقية، لا سيما بعد سقوط القيادة السورية المدعومة من روسيا، بحسب تقرير رويترز

وقال كوفال عبر تطبيق تيليجرام: بتوجيه من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، نقوم بدراسة إمكانية إنشاء مركز غذائي في مصر.

وأضاف: بالتعاون مع سفير أوكرانيا لدى مصر، ميكولا ناهورني، قمنا بتفقد البنية التحتية للموانئ والمواقع التي يمكن للشركات الأوكرانية إقامة منشآتها فيها، مثل المصاعد اللوجستية والمخازن والمراكز اللوجستية.

وكان زيلينسكي قد صرّح في ديسمبر الماضي بأنه وجّه حكومته لوضع آليات توريد بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء لتقديم المساعدات الغذائية إلى سوريا في أعقاب سقوط الرئيس بشار الأسد، مشيرًا إلى أنه يستعد لإعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا.

وتعد مصر من الأسواق التقليدية للمنتجات الغذائية الأوكرانية، حيث استوردت 3.87 مليون طن متري من الذرة و1.72 مليون طن من القمح خلال موسم 2023/2024 الممتد من يوليو إلى يونيو، وفقًا لاتحاد تجار الحبوب الأوكراني (UGA).

وأكد كوفال: مهمتنا لا تقتصر على تصدير المواد الخام فحسب، بل تشمل أيضًا استغلال المناطق الاقتصادية الخاصة لتصنيعها، موضحًا أن ذلك سيمكن المنتجات الغذائية الأوكرانية من دخول السوق المصرية على شكل دقيق ومعكرونة ومنتجات أخرى. 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أوكرانيا تدرس إمكانية إنشاء مركز لوجستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية الأوكرانية للمنطقة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

إسرائيل تنقل أسلحة حزب الله إلى أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إسرائيل تنقل أسلحة حزب الله إلى أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تشير التقارير إلى أن إسرائيل تدرس إمكانية نقل الأسلحة التي استولى عليها جيش الدفاع الإسرائيلي من حزب الله في لبنان إلى أوكرانيا.

إسرائيل تنقل أسلحة حزب الله إلى أوكرانيا

وتعود جذور هذه الفكرة إلى الحرب الروسية الأوكرانية المطولة والتوترات الإقليمية المتصاعدة، التي تشمل إيران وحلفاءها مثل حزب الله، ففي نوفمبر 2024، خلال العمليات في جنوب لبنان، استولى الجيش الإسرائيلي على أكثر من 85 ألف قطعة سلاح، تضمنت معدات متطورة مثل صواريخ كورنيت المضادة للدبابات، قاذفات القنابل آر بي جي-29 فامبير، أنظمة الدفاع الجوي المحمولة ستريلا-2، بالإضافة إلى قذائف الهاون والذخيرة.

يُذكر أن بعض هذه القطع لا تزال في عبوات المصنع، مما يجعلها جاهزة للنشر الفوري.

اسلحة حزب الله استولى عليها الجيش الإسرائيلي

التطورات الدبلوماسية والمناقشات

وفقًا لتقارير، نوقشت المبادرة خلال اجتماع عقد في 21 يناير 2025 بين سفير أوكرانيا لدى إسرائيل، يفجين كورنيتشوك، ونائبة وزير الخارجية الإسرائيلي، شارين هاسكل.

تناول الاجتماع فكرة قانون مقترح قد يجيز نقل الأسلحة المضبوطة من حزب الله إلى أوكرانيا، وأعربت السفارة الأوكرانية عن أملها في التوصل إلى “حل إيجابي” يُساهم في معالجة التهديدات الأمنية المشتركة بين الدولتين، يجدر بالذكر أن هذا النقل يمثل تحولًا محتملًا في موقف إسرائيل من الصراع بين روسيا وأوكرانيا، خاصة وأن إسرائيل تاريخيًا حافظت على حيادها ولم تقم بتوريد أسلحة مباشرة إلى كييف.

مجموعة واسعة من الصواريخ المضادة للدروع وقذائف RPG استولى عليها الجيش الإسرائيلي

العوامل السياسية والاقتصادية

قد يخدم نقل هذه الأسلحة غرضين رئيسيين لإسرائيل:1. التوفير المالي: نقل الأسلحة المحتجزة قد يوفر التكاليف المرتبطة بتدميرها أو تخزينها.2. رد سياسي على روسيا: يعد هذا النقل خطوة سياسية لتصعيد الضغط على موسكو، التي تُعتبر روسيا مصدرًا رئيسيًا للأسلحة التي زودت حزب الله وساهمت في تعزيز العلاقات مع إيران، عدو إسرائيل.

تشير مؤشرات غير مباشرة إلى احتمال حدوث عملية نقل، إذ لوحظ نشاط غير عادي لطائرات نقل أميركية تتجه من قاعدة هاتزريم الجوية في إسرائيل إلى مركز لوجستي في بولندا، المعروف بدوره في دعم المساعدات العسكرية لأوكرانيا، كما انتشرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر شحنات من الصواريخ والأسلحة المزعم أنها موجهة إلى أوكرانيا، رغم غياب تأكيد رسمي من المسؤولين الإسرائيليين.

رحلات جوية من إسرائيل إلى أوروبا يعتقد أنها لنقل الأسلحة إلى أوكرانيا عن طريق طرف ثالث على حدود أوكرانيا

التحفظات والتحديات الإسرائيلية

على الرغم من المؤشرات التي تدعم فكرة النقل، تواجه هذه المبادرة عدة تحديات:– الحفاظ على توازن دبلوماسي مع روسيا: إذ تسعى إسرائيل لتجنب استفزاز موسكو، خاصةً في ظل العلاقات الحساسة والتنسيق العسكري الذي يحدث بين القوات الروسية والإسرائيلية في سوريا.– الموقف القانوني والسياسي: لم يتم بعد إقرار التشريع المقترح في الكنيست الذي من شأنه إضفاء الشرعية على نقل هذه الأسلحة، مما يجعل أي خطوة فورية غير مرجحة.– تجنب التصعيد العلني: قد تفضل إسرائيل عدم الانخراط بشكل علني في الصراع بين روسيا وأوكرانيا، حفاظًا على مصالحها الاستراتيجية الإقليمية والدولية.

إضافةً إلى ذلك، يبدو أن إسرائيل تمارس سياسات معقدة في هذا السياق؛ فهي تزوّد أوكرانيا بأسلحة بشكل غير مباشر عبر مورد ثانوي، كما قامت بتسليم مجموعة من صواريخ باتريوت للدفاع الجوي إلى الولايات المتحدة، والتي من المتوقع أن تُوجه بدورها إلى كييف، هذا النهج يعكس حرص إسرائيل على تفادي تورط مباشر في الصراع مع روسيا مع الاستفادة من الوضع الاستراتيجي المتغير.

منظومة باتريوت للدفاع الجوي

اقرأ أيضاً

طيار أوكراني يحقق رقماً قياسياً في الحرب باستخدام مقاتلة أمريكية 

يبقى نقل الأسلحة من حزب الله إلى أوكرانيا قضية معقدة تجمع بين الاعتبارات الأمنية والدبلوماسية والاقتصادية، في ظل مشهد جيوسياسي متقلب يشهد تحالفات وتحولات استراتيجية مستمرة في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إسرائيل تنقل أسلحة حزب الله إلى أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

حلفاء بوتين الصاعدون في أوروبا.. مشهد متغير لدعم أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حلفاء بوتين الصاعدون في أوروبا.. مشهد متغير لدعم أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- يشهد المناخ السياسي في العديد من البلدان الأوروبية، بما في ذلك سلوفاكيا والنمسا وكرواتيا، تحولاً دراماتيكياً، مع تنامي قوة الحركات القومية، مما يلقي بظلال من الشك على استمرار دعمها لأوكرانيا.

وفقا لتقرير نشرته بلومبرج، يوفر هذا التحول، في خضم الحرب الجارية، فرصة ثمينة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكسب حلفاء جدد في مرحلة حرجة، وبينما تكافح أوكرانيا للحفاظ على تحالفاتها الغربية، وخاصة مع عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة، فقد يتغير المشهد السياسي في أوروبا بطرق تقوض الوحدة في دعم كييف.

التحول الاستراتيجي في سلوفاكيا

يتجسد تحول سلوفاكيا من مؤيد قوي لأوكرانيا إلى موقف أكثر حياداً في قضية وزير الدفاع السابق ياروسلاف ناد.

ناد، الذي كان أحد أوائل المسؤولين الذين أرسلوا مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا، يجد نفسه الآن في مركز التحقيقات الجنائية.

يتهمه منتقدوه بالفساد وإساءة استخدام السلطة وحتى الخيانة، ولكن ناد يصر على أن الاتهامات ذات دوافع سياسية.

ويسلط هذا السيناريو الضوء على تحول أوسع في المشهد السياسي في سلوفاكيا، مع وجود رئيس الوزراء روبرت فيكو على رأس السلطة.

فقد بدأ فيكو، الذي زار موسكو لمناقشة إمدادات الغاز في ديسمبر، في ترديد الروايات الروسية، متماشياً مع فيكتور أوربان رئيس وزراء المجر، وهو منتقد صريح لموقف الاتحاد الأوروبي من أوكرانيا.

ويلقي النفوذ المتزايد للفصائل القومية في سلوفاكيا بظلال من الشك على التزام الأمة في المستقبل بجهود حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي لدعم أوكرانيا.

اقرأ أيضا.. أقدم اللغات الحية في العالم.. «المصرية» لغة الفراعنة تتصدر القائمة

النفوذ القومي المتزايد في جميع أنحاء أوروبا

إن تحول سلوفاكيا ليس حالة معزولة، إن صعود الحركات القومية في جميع أنحاء أوروبا الوسطى والشرقية يسبب قلقاً عميقاً في بروكسل، على سبيل المثال، تستعد النمسا لانتخاب أول مستشار من أقصى اليمين منذ الحرب العالمية الثانية.

شكك هربرت كيكل، زعيم حزب الحرية اليميني المتطرف، علناً في دعم البلاد للعقوبات ضد روسيا، مستشهداً بتقاليد الحياد النمساوية.

وعلى نحو مماثل، كان الرئيس زوران ميلانوفيتش، الذي أعيد انتخابه في يناير 2025، صريحا في معارضته لتوسع حلف شمال الأطلسي والدعم العسكري لأوكرانيا، حتى في حين أدان العدوان الروسي.

وتشير تصريحات ميلانوفيتش، التي تتوافق مع آراء وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إلى مسافة متزايدة بين كرواتيا والغرب.

وتواجه رومانيا أيضا مشاعر اليمين المتطرف المتصاعدة، مع اكتساب المرشح الهامشي كالين جورجيسكو زخما في السباق الرئاسي.

وعلى الرغم من أن المحكمة الرومانية ألغت فوزه الانتخابي في ديسمبر، إلا أن نفوذ جورجيسكو أثار مخاوف من المزيد من التفتت داخل الاتحاد الأوروبي، وخاصة مع دعمه الصريح لبوتين وترامب.

وتنتشر الحركة ضد سياسات حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، وتكتسب شعبية بين المواطنين المحبطين من ارتفاع أسعار الطاقة، والتي يلقي كثيرون باللوم فيها على الحرب في أوكرانيا.

صراع الاتحاد الأوروبي مع المعارضة الداخلية

إن النفوذ المتزايد للحركات اليمينية المتطرفة والقومية في جميع أنحاء أوروبا له آثار خطيرة على وحدة الاتحاد الأوروبي.

وبحسب المحلل السياسي جابور جيوري، فإن فيكتور أوربان رئيس وزراء المجر، الذي كان ذات يوم القوة الأكثر إزعاجا في الاتحاد الأوروبي، انضم إليه الآن زعماء أوروبيون آخرون يشككون في دعم الكتلة الثابت لأوكرانيا.

وجد هؤلاء الزعماء القوميون جمهورا متقبلا بين المواطنين الذين يعانون من صعوبات اقتصادية، بما في ذلك تكاليف الطاقة المرتفعة.

ومع تزايد قوة هذه القوى السياسية، يواجه الاتحاد الأوروبي تحدي إدارة المعارضة الداخلية، مما قد يؤدي إلى الجمود وتآكل سياسته الخارجية المتماسكة.

الأزمة السياسية في سلوفاكيا

في سلوفاكيا، اتسمت عودة فيكو إلى السلطة في عام 2023 بتوترات متزايدة، وتبعت تصريحاته المثيرة للجدل حول إمكانية خروج سلوفاكيا من الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي اتهامات بتدبير “انقلاب” من قبل المحتجين المناهضين للحكومة.

ويؤدي خطاب فيكو إلى تأجيج أزمة سياسية، مع اندلاع احتجاجات واسعة النطاق ردا على مزاعم الفساد والدعوات إلى مزيد من التحالف مع روسيا.

تعكس الاحتجاجات استياءً أوسع نطاقاً من موقف فيكو المؤيد لروسيا على نحو متزايد، مما يشير إلى تحول من شأنه أن يغير بشكل أساسي مكانة سلوفاكيا داخل كل من الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.

التحدي الأوروبي الأوسع نطاقاً

إن تآكل الدعم لأوكرانيا داخل أوروبا يتجاوز التحولات السياسية في سلوفاكيا والنمسا وكرواتيا.

كما تشهد دول مثل سلوفينيا وجمهورية التشيك صعود المرشحين المناهضين للمؤسسة الذين قد لا يتحالفون بشكل مباشر مع روسيا ولكنهم يساهمون في الشكوك المتزايدة في السياسات الغربية.

في الوقت نفسه، دعا الرئيس رومين راديف في بلغاريا إلى رفع العقوبات المفروضة على موسكو، ويواصل الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، على الرغم من مواجهة الاضطرابات الداخلية، تنمية علاقات وثيقة مع روسيا.

إن التفتت المتزايد للاتحاد الأوروبي يشكل تحديًا خطيرًا لأوكرانيا، التي تعتمد بشكل كبير على الدعم الغربي.

ووفقًا لجريجوري ميسزنيكوف، رئيس معهد الشؤون العامة في براتيسلافا، أصبحت هذه الحركات القومية “حصان طروادة” داخل الاتحاد الأوروبي، وتروج لسياسات مواتية لروسيا والتي قد يكون لها عواقب مدمرة طويلة الأجل على الوحدة الأوروبية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حلفاء بوتين الصاعدون في أوروبا.. مشهد متغير لدعم أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

أوكرانيا تواجه أزمة هروب من الجيش وسط صراع مطوّل – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أوكرانيا تواجه أزمة هروب من الجيش وسط صراع مطوّل – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- مع دخول الحرب في أوكرانيا عامها الرابع، يواجه الجيش الأوكراني أزمة هروب متنامية تهدد بتقويض جهود الدفاع في البلاد. فالجنود، الذين كانت دوافعهم في السابق هي الرغبة في الدفاع عن وطنهم، يتخلون بشكل متزايد عن مواقعهم، مشيرين إلى الإرهاق، وضعف الروح المعنوية، وعدم كفاية الدعم من القادة.

وصلت القضية إلى نقطة حيث يعترف المنشقون علناً بخيبة أملهم، ويحذر الخبراء من أن المشكلة قد تتفاقم ما لم يتم تنفيذ إصلاحات عاجلة.

خيبة الأمل والهروب: اتجاه متزايد

وفقا لتقرير الجارديان، يجسد فيكتور، القناص المدرب السابق الذي تطوع للقتال في الدفاع عن أوكرانيا، خيبة الأمل التي يشعر بها العديد من الجنود. في البداية، كان فيكتور حريصًا على الدفاع عن كييف ضد القوات الروسية، ولكن بعد تحمل أشهر من القتال العنيف، والأوامر غير الواقعية من كبار القادة، والإصابة الشخصية، انهار عزمه.

يتذكر لحظة عندما، بعد تعرضه لإصابة، قيل له أن يعود إلى الجبهة على الرغم من الألم. “لقد أدركت أنني لست شيئاً. مجرد رقم”، هكذا قال. وفي نهاية المطاف، ترك فيكتور منصبه لتلقي العلاج الطبي، لكن الخسائر العاطفية التي خلفتها الحرب دفعته إلى التخلي عن الجيش تماماً.

قصته ليست فريدة من نوعها. فوفقاً للتقارير، ترك آلاف الجنود الأوكرانيين وحداتهم في الأشهر الأخيرة. وفي حين لا يتم الكشف عن الأرقام الدقيقة لأسباب أمنية، فإن المسؤولين العسكريين يعترفون بأن الفرار من الخدمة أصبح قضية خطيرة.

أدى الإرهاق الناجم عن جولات الخدمة الطويلة، والافتقار إلى الراحة المناسبة، ونقص القوى العاملة الشديد إلى تفاقم الأزمة. وفي بعض الحالات، تم استدعاء الجنود إلى الخطوط الأمامية بعد أيام فقط من عودتهم إلى ديارهم لقضاء فترات راحة قصيرة، مما خلق وضعاً لا يمكن تحمله يدفع العديد منهم إلى التخلي عن مناصبهم.

اقرأ أيضًا: تهديدات ترامب تهدد الوحدة الهشة في أوروبا

التحديات البنيوية وقضايا القيادة

تتفاقم المشكلة بسبب التحديات البنيوية داخل القوات المسلحة الأوكرانية. فقد تم تجميع الألوية الجديدة على عجل، لكنها ناضلت من أجل الأداء الفعال في ساحة المعركة. لقد اعترف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مؤخرا بهذه القضية، وأمر بتغيير السياسة لدمج المجندين عديمي الخبرة في الكتائب القائمة. وقد أثارت هذه الخطوة مخاوف بشأن فعالية هذه الوحدات، وخاصة في ضوء التقدم الروسي المستمر في الشرق.

إن فرار جنود مثل فيكتور وأولكسي، وهو جندي سابق آخر قاتل في المناطق الجنوبية من ميكولايف وخيرسون، يشير إلى انهيار أوسع في الروح المعنوية. ووصف أوليكسي المعارك الفوضوية بدعم مدفعي غير كافٍ، مما أدى إلى انهيار الثقة بين الجنود وقادتهم.

بعد جدال حاد مع قائد جديد، قرر أوليكسي الاختباء، غير قادر على التعامل مع الضغوط والعنف المستمرين. تتردد كلماته مع العديد من الآخرين الذين يشعرون بالمثل: “كلما طالت الحرب، زاد عدد الأشخاص مثلي”.

دور الصحة العقلية وضغوط الحرب

برزت الصحة العقلية كعامل حاسم يساهم في الفرار. أولها ريشتيلوفا، أول أمينة مظالم عسكرية في أوكرانيا، سلطت الضوء على الخسائر النفسية التي خلفتها الحرب على الجنود. وأوضحت أن العديد من أفراد الخدمة يعانون من ضعف الصحة العقلية بعد التعرض لفترات طويلة لأهوال الحرب.

إن التهديد المستمر بالموت، إلى جانب الانفصال عن الأحباء، يخلق حالة حيث يمكن حتى للصراعات الصغيرة مع كبار الضباط أن تؤدي إلى الفرار من الخدمة. وقالت ريشتيلوفا، معترفة بالضغط الهائل الواقع على الجنود الأوكرانيين: “الناس منهكون. إنهم يريدون رؤية أسرهم. أطفالهم يكبرون بدونهم”.

لقد دعت ريشتيلوفا، التي تم تعيينها في منصبها بناءً على طلب الرئيس زيلينسكي، إلى اتباع نهج أكثر تركيزًا على الإنسان في الخدمة العسكرية. وأوضحت أن الجيش الأوكراني يخضع لعملية تحول، ويبتعد عن النموذج الجامد ما بعد السوفييتي حيث يُنظر إلى الجنود على أنهم مرؤوسون لقادتهم. بدلاً من ذلك، فإن الهدف هو إنشاء جيش حديث أكثر تعاطفًا يدرك التحديات العقلية والعاطفية التي يواجهها الجنود.

الجهود المبذولة لمعالجة الأزمة

ردًا على أزمة الفرار المتزايدة، كان البرلمان الأوكراني يعمل على عدة تدابير لإصلاح التجنيد والاحتفاظ بالجيش. ألغى قانون صدر مؤخرًا العقوبات الجنائية للجنود الذين يعودون طواعية إلى وحداتهم، ومنحهم مزايا كاملة عند إعادة الانضمام.

بالإضافة إلى ذلك، تم تمرير مشروع قانون يسمح للجنود بالانتقال بين الوحدات، على الرغم من أن بعض القادة منعوا هذه التحويلات بسبب نقص الأفراد. لمعالجة هذه المشكلة، تعمل الحكومة الأوكرانية على إيجاد حل لتسهيل عمليات النقل من خلال تطبيق Army+ التابع لوزارة الدفاع، والذي من شأنه تبسيط العملية.

وقد أشار أندري هريبينيوك، الرقيب أول في كتيبة مشاة في دونيتسك، إلى حالات الفرار المتكررة بين قواته. وقال: “إن الأمر يتعلق بالروح المعنوية أكثر من الإصابة”، معترفاً بأن بعض الجنود يعودون إلى ديارهم لإعادة ضبط نفسيتهم.

رغم أن هريبينيوك لم يتسامح مع حالات الفرار، إلا أنه فهم أسبابها الجذرية. فقد واجهت لواءه، اللواء الآلي 110، نقصاً حاداً في المشاة، على الرغم من امتلاكه طائرات بدون طيار ومدفعية كافية. وأكد هريبينيوك على أهمية مهارات البقاء الأساسية والحاجة إلى أن يشعر الجنود بالثقة في قدرتهم على البقاء على قيد الحياة، حتى في ظل التهديد المستمر بالهجمات الروسية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أوكرانيا تواجه أزمة هروب من الجيش وسط صراع مطوّل – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

بوتين لا يخاف أوروبا.. زيلينسكي يحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الوقوف إلى جانب أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم بوتين لا يخاف أوروبا.. زيلينسكي يحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الوقوف إلى جانب أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 29/يناير/2025 – 05:32 ص

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن بلاده بحاجة إلى ضمانات أمنية أوسع، خاصة وأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يخاف من أوروبا، على حد وصفه.

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعلاقته بترامب

 

وحث فولوديمير زيلينسكي، خلال مقابلة له مع قناة فوكس نيوز، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ضرورة الوقوف إلى جانب أوكرانيا، قائلا: نريده أن يكون إلى جانب العدالة، إلى جانب أوكرانيا، بوتن ليس خائفا من أوروبا.

ومنذ أيام، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الحرب في أوكرانيا كان يمكن أن تُتجنب لو تمت إدارة الأزمة بشكل أفضل، والسيطرة عليها في البداية من خلال توقيع صفقة لإنهاء الحرب.

وقال ترامب في حديثه، إن الحرب كان يجب أن تنتهي فورًا منذ البداية، مشيرًا إلى أن الوضع الإنساني على الجبهات كان مأساويًا للغاية مع سقوط مئات الآلاف من القتلى من الجانبين الروسي والأوكراني.

 وأضاف أنه كان بإمكان الولايات المتحدة منع تصاعد الأزمة إذا تم ضبط سياسات الطاقة، حيث أشار إلى أن زيادة أسعار الطاقة كانت السبب الرئيسي في تمويل الحرب الروسية.

وفيما يتعلق بتسوية الحرب، أشار ترامب إلى أن الحرب يجب أن تنتهي على الفور، وأنه مستعد للضغط على الأطراف المتنازعة بفرض عقوبات ضخمة، بما في ذلك رسوم جمركية وضرائب على روسيا إذا استمرت الحرب. 

وأكد أن زيلينسكي، الذي يقود الحكومة الأوكرانية، كان بإمكانه التوصل إلى تسوية في وقت سابق، مشيرًا إلى أن المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا لم تكن كافية لإحداث تغيير في موازين الحرب بشكل حاسم.

ترامب أضاف: “لم يكن زيلينسكي يجب أن يواجه قوة أكبر بكثير مثل روسيا، وكان بإمكاننا التوصل إلى صفقة بسهولة لإنهاء هذا النزاع، ولكنه قرر القتال، وكان هناك تأثير كبير على الشعب الأوكراني”، قائلا: كان زيلينسكي يقاتل كيانًا أكبر بكثير وأكثر قوة، لم يكن يجب أن يفعل ذلك، لأنه كان بإمكاننا إبرام صفقة، وكانت ستكون صفقة لا شيء. 

تابع: كان بإمكاني إبرام تلك الصفقة بسهولة، وقرر زيلينسكي أنه يريد القتال، كما تعلم، روسيا لديها 30،000 دبابة، وزيلينسكي لم يكن لديه أي منها.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن بوتين لا يخاف أوروبا.. زيلينسكي يحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الوقوف إلى جانب أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

انتخابات بيلاروسيا تمنح لوكاشينكو فترة حكم سابعة.. دعم ثابت لبوتين ضد أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم انتخابات بيلاروسيا تمنح لوكاشينكو فترة حكم سابعة.. دعم ثابت لبوتين ضد أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- قال رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو إنه “لا يشعر بأي ندم” بشأن السماح لروسيا باستخدام بلاده لغزو أوكرانيا، وسط إدانة للانتخابات الرئاسية “الصورية” التي مددت حكمه الاستبدادي المستمر منذ 31 عاما.

وفقا للجارديان، في خضم الإدانة الدولية لنظامه وانتهاكاته المستمرة لحقوق الإنسان، أعلن لوكاشينكو أنه “لا يشعر بأي ندم” بشأن السماح لروسيا باستخدام بيلاروسيا كنقطة انطلاق للغزو.

هذا التصريح، الذي أدلى به في أعقاب انتخابات رئاسية مثيرة للجدل للغاية، لا يؤدي إلا إلى تعميق المخاوف بشأن مستقبل بيلاروسيا في ظل حكم لوكاشينكو الاستبدادي، والذي امتد الآن من خلال انتخابات تم رفضها على نطاق واسع باعتبارها صورية.

انتخابات مثيرة للجدال: مزاعم بنتائج مزورة

تعرضت الانتخابات، التي حصل فيها لوكاشينكو على 86.8٪ من الأصوات، لانتقادات شديدة داخل بيلاروسيا وخارجها، ووصفت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الانتخابات بأنها “يوم مرير لكل أولئك الذين يتوقون إلى الحرية والديمقراطية”، وهو ما يعكس استياء المجتمع الدولي إزاء الافتقار إلى العمليات الانتخابية العادلة في بيلاروسيا.

كررت كبيرة الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، هذه المشاعر، ووصفت الانتخابات بأنها “ليست حرة ولا عادلة” وعززت التزام الاتحاد الأوروبي بالحفاظ على العقوبات المفروضة على نظام لوكاشينكو.

اقرأ أيضا.. بريطانيا تشن حملة على المحققين الخاصين العاملين لصالح دول معادية

موقف لوكاشينكو الصريح من أوكرانيا

واجه لوكاشينكو، الذي تولى السلطة منذ عام 1994، معارضة ضئيلة في الانتخابات، ولم يواجه أي تحد جدي لهيمنته.

في مؤتمره الصحفي، أعرب لوكاشينكو عن ولائه الثابت للرئيس الروسي فلاديمير بوتن، رافضًا أي ندم على تورطه في حرب أوكرانيا، وقال لوكاشينكو: “لا أندم على أي شيء”، مشيرًا إلى أن تحالفه مع روسيا يظل حجر الزاوية في استراتيجيته السياسية، على الرغم من الدمار الواسع النطاق الناجم عن الغزو.

يأتي اعتراف لوكاشينكو في الوقت الذي تظل فيه بيلاروسيا شريكًا أساسيًا في العمليات العسكرية الروسية، حيث تقدم الدعم اللوجستي وتسمح للجيش الروسي بالعمل من الأراضي البيلاروسية.

كما تؤكد تعليقاته اعتماده على روسيا من أجل البقاء الاقتصادي والسياسي، خاصة في ضوء العقوبات الشديدة التي فرضها الغرب في أعقاب حملته العنيفة على الاحتجاجات المناهضة للحكومة في عام 2020.

قمع النظام وانتهاكات حقوق الإنسان

تشتهر إدارة لوكاشينكو بتكتيكاتها القمعية، والتي اشتدت منذ الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وفي أعقاب الانتخابات، اندلعت احتجاجات واسعة النطاق، تطالب باستقالة لوكاشينكو، الذي اتُهم بتزوير النتائج، وردًا على ذلك، شن النظام حملة قمع وحشية، واعتقل الآلاف من المتظاهرين وشخصيات المعارضة.

رغم إطلاق سراح أكثر من 250 سجينا سياسيا منذ يوليو الماضي، لا يزال كثيرون منهم في السجن، ويرى الخبراء أن هذا محاولة سطحية لتحسين صورة بيلاروسيا على الساحة الدولية، وخاصة في سياق المفاوضات المحتملة المحيطة بالصراع في أوكرانيا.

لكن لوكاشينكو رفض هذه التكهنات، مشيرا إلى أن قراراته لم تتأثر بالضغوط الغربية، وقال: “لا أكترث للغرب”، مؤكدا بذلك ازدرائه للتدخل الخارجي، كما نفى أن يكون إطلاق سراح السجناء السياسيين مدفوعا بأي رغبة في تحسين العلاقات مع الغرب، مسلطا الضوء على تحديه المستمر في مواجهة الإدانة الدولية.

مستقبل بيلاروسيا: القمع السياسي وخلافة الأسرة

في لحظة غير عادية خلال المؤتمر الصحفي، سُئل لوكاشينكو عن إمكانية خلافة الأسرة، فنفى بسرعة أن يتولى أي من أبنائه الثلاثة الرئاسة، مشيرا إلى أن القيادة المستقبلية لبيلاروسيا قد تأتي من بين المحافظين الإقليميين الحاليين أو أعضاء الحكومة والبرلمان.

مع ذلك، أعلن لوكاشينكو في تصريح معادٍ للنساء بشكل مميز أنه “يعارض تمامًا أن تقوم امرأة بهذه الوظيفة”، مما يعزز نظرته الاستبدادية للعالم.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن انتخابات بيلاروسيا تمنح لوكاشينكو فترة حكم سابعة.. دعم ثابت لبوتين ضد أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

شولتس يتحدث عن موقف مشترك مع الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم شولتس يتحدث عن موقف مشترك مع الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

صرح المستشار الألماني أولاف شولتس بأن هناك إمكانية لصياغة موقف مشترك لألمانيا والولايات المتحدة تجاه أوكرانيا. وقال شولتس في صريح لصحيفة ‘هاندلسبلات’، يوم الأحد: ‘حتى قبل توليه المنصب رسميا، تحدثت مرتين مع الرئيس الأمريكي الجديد. وحسب تصوري، فإننا قد نكون قادرين على صياغة موقف مشترك في السياسة تجاه أوكرانيا’.

سياسة العقوبات ضد روسيا

وأشار شولتس إلى أهمية عدم تقليص الدعم لأوكرانيا، ومواصلة سياسة العقوبات ضد روسيا. وأضاف المستشار الألماني: ‘هذا ما أتوقعه من رئيس الولايات المتحدة’.

يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تحدث مرارا عن نيته إنهاء النزاع في أوكرانيا. وقال ترامب أنه يعتزم لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قريبا لبحث التسوية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن شولتس يتحدث عن موقف مشترك مع الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

تفادي الحرب في أوكرانيا كان ممكنًا في حالة محددة.. ما هي؟ – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم تفادي الحرب في أوكرانيا كان ممكنًا في حالة محددة.. ما هي؟ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

 القاهرة (خاص عن مصر)- في مقابلة أجريت معه مؤخرًا، اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الحرب الجارية في أوكرانيا ربما لم تكن لتحدث أبدًا لو لم تُسرق الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 من دونالد ترامب.

أثار هذا الادعاء، الذي يردد صدى مزاعم ترامب الطويلة الأمد بشأن تزوير الانتخابات، جدلاً وردود فعل دولية عنيفة.

ادعاء بوتين: سيناريو مختلف في عهد ترامب

خلال مقابلة مع مراسل تليفزيوني روسي في 24 يناير 2025، صرح بوتين أنه لو بقي ترامب في السلطة، فربما لم تحدث الأزمة في أوكرانيا، التي تصاعدت في فبراير 2022، وقال: “لا يسعني إلا أن أتفق معه على أنه لو كان رئيسًا – لو لم يُسرق انتصاره في عام 2020 – فربما لم تكن هناك أزمة في أوكرانيا”.

ووفقا لصنداي تايمز، أعرب بوتين عن رغبته في الدخول في حوار مع ترامب، واصفًا الرئيس الأمريكي السابق بأنه “ذكي وعملي”، وأشار إلى أنه سيكون من المفيد الاجتماع مع ترامب لمناقشة الصراع في أوكرانيا والقضايا الملحة الأخرى بين الولايات المتحدة وروسيا، مؤكدًا على الرغبة في محادثات هادئة ومباشرة.

موقف ترامب بشأن أوكرانيا والانتخابات

تتوافق تصريحات بوتين هذه مع تأكيدات ترامب المتكررة بأن الغزو الروسي لأوكرانيا حدث بسبب عدم احترام قيادة الرئيس جو بايدن، لطالما أكد ترامب أن بوتين لم يكن ليتصرف بنفس الطريقة تحت إدارته، ولا تزال روايته عن تزوير الانتخابات حجر الزاوية في خطابه السياسي، ومع ذلك، لم يتم إثبات هذه الادعاءات بالتزوير الانتخابي أبدًا وتظل مثيرة للجدل داخل السياسة الأمريكية.

القادة الأوكرانيون يردون على تعليقات بوتين

رد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بسرعة على بيان بوتين، متهمًا الزعيم الروسي بمحاولة التلاعب بالسياسة الأمريكية، وحذر زيلينسكي من أن تعليقات بوتين تهدف إلى التأثير على ترامب وقادة العالم الآخرين في محاولة للتأثير على الدعم الدولي لعملية السلام التي قد تصب في صالح روسيا.

وقال زيلينسكي خلال خطابه الليلي في 24 يناير: “إنه يريد التلاعب برغبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في تحقيق السلام”.

كما رفض المكتب الرئاسي الأوكراني، من خلال رئيسه أندريه يرماك، فكرة مفاوضات السلام التي تستبعد القادة الأوروبيين، وانتقد يرماك نهج بوتين، قائلاً إن بوتن كان يحاول التفاوض على مستقبل أوروبا “بدون أوروبا” ومصير أوكرانيا “بدون أوكرانيا”.

اقرأ أيضا.. حماس تعلن عن أربع مجندات إسرائيليات تفرج عنهن نهاية الأسبوع الجاري

الضربات العسكرية والطائرات بدون طيار المستمرة

مع استمرار التوترات الدبلوماسية، تستمر المواجهات العسكرية في أوكرانيا. على مدى الأيام القليلة الماضية، استهدفت هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية مناطق متعددة في روسيا، بما في ذلك مصنع لأجزاء الصواريخ ومستودع لتخزين النفط، وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت 121 طائرة بدون طيار في هذه الهجمات، ولم ترد أنباء فورية عن وقوع إصابات.

وردًا على ذلك، استمرت الضربات الروسية على أوكرانيا، حيث ضربت الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار مناطق مدنية، وأفادت وزارة الداخلية الأوكرانية بمقتل ثلاثة مدنيين بسبب الطائرات بدون طيار الروسية، ووقعت أضرار جسيمة في مناطق مثل كييف وزابوريزهيا.

وتكافح السلطات الأوكرانية مع التصعيد المستمر لحرب الطائرات بدون طيار، وهو التكتيك الذي زاد تواترًا منذ بداية الحرب في فبراير 2022.

اقتصاد الحرب والتداعيات العالمية

لم يدمر الصراع المستمر بين روسيا وأوكرانيا كلا البلدين فحسب، بل أدى أيضًا إلى تغيير المشهد الاقتصادي والسياسي العالمي. ومع تكثيف العمليات العسكرية، يحذر الخبراء من التأثير الطويل الأمد على الأمن العالمي والعلاقات الدولية. إن الموقف الاستراتيجي لأوكرانيا في أوروبا، إلى جانب استمرار مشاركة القوى العالمية مثل الولايات المتحدة وروسيا، يعني أن أي حل لهذا الصراع سيكون له عواقب بعيدة المدى.

وجهات نظر الخبراء بشأن المسار إلى الأمام

يعتقد العديد من المحللين أن خطاب بوتن بشأن هزيمة ترامب في انتخابات 2020 هو خطوة استراتيجية تهدف إلى تنمية علاقات أوثق مع الرئيس السابق، وخاصة إذا عاد ترامب إلى منصبه. ومع ذلك، ينظر المسؤولون الأوكرانيون والقادة الدوليون إلى هذا النهج بتشكك، حيث يزعمون أن تصرفات بوتن تقوض أي إمكانية لإجراء محادثات سلام حقيقية.

ويلاحظ الخبراء أيضًا أنه في حين قد يرى بعض القادة الغربيين الصراع على أنه صراع بين الأيديولوجيات الديمقراطية والاستبدادية، فقد ينظر إليه آخرون، بما في ذلك ترامب، من خلال عدسة التنافس بين القوى العظمى والرغبة في إدارة العلاقات مع روسيا بطريقة أكثر براجماتية. ويؤكد هذا الانقسام على تعقيدات الصراع، حيث يدفع كل جانب إلى حلول تتوافق مع مصالحه الجيوسياسية الأوسع.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن تفادي الحرب في أوكرانيا كان ممكنًا في حالة محددة.. ما هي؟ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية