التصنيفات
منوعات

الأزهر ودار الإفتاء يدعمان جهود تعزيز ثقافة التعايش السلمي والحوار – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الأزهر ودار الإفتاء يدعمان جهود تعزيز ثقافة التعايش السلمي والحوار – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 09:04 م

التقى الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، بحضور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، والمستشار محمد عبد السلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، على هامش أعمال مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي. 

اتفاق على تنظيم النسخة الثانية من مؤتمر الحوار الإسلامي في القاهرة

دار اللقاء في أجواء من المودة والاحترام والتقدير المتبادل، وجرى التأكيد خلاله على أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات الدينية الكبرى في العالم الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة والعمل على تحقيق آمال الأمة الإسلامية، بحسب بيان دار الإفتاء المصرية.

وأوضحت دار الإفتاء أنه جرى تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يضطلع به الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية في نشر الفكر الوسطي ومواجهة التطرف وتعزيز ثقافة الحوار والتعايش السلمي بين الشعوب. 

وشهد اللقاء الاتفاق على تنظيم النسخة الثانية من المؤتمر في العام المقبل بالعاصمة المصرية القاهرة، تحت رعاية الأزهر الشريف، استمرارًا لجهود تعزيز الحوار الإسلامي وتوحيد الرؤى حول القضايا المصيرية للأمة.

وأعرب مفتي الجمهورية عن تقديره لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مشيدًا بالتنظيم المتميز لهذا الحدث الذي يعكس الحرص على إنجاح الجهود المشتركة في خدمة قضايا الأمة الإسلامية. 

وأكد مفتي الجمهورية أن مثل هذه اللقاءات تمثل خطوة بالغة الأهمية نحو تحقيق التكامل الفكري والدعوي بين القيادات الدينية الكبرى في العالم الإسلامي، بما يسهم في تعزيز التعاون والتفاهم بين المؤسسات الدينية، ويعزز جهود نشر الوسطية والاعتدال وترسيخ قيم التعايش السلمي في المجتمعات الإسلامية والعالم.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الأزهر ودار الإفتاء يدعمان جهود تعزيز ثقافة التعايش السلمي والحوار – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

العلاقة بين المذاهب تقوم على التعايش لا الصراع.. والتعصب الداء الأكبر – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم العلاقة بين المذاهب تقوم على التعايش لا الصراع.. والتعصب الداء الأكبر – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 06:55 م

شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في أعمال المؤتمر الدولي “الحوار الإسلامي – الإسلامي: أمة واحدة ومصير مشترك”، الذي يعقد بمملكة البحرين، تحت رعاية الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبحضور الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف؛ وأنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، إلى جانب مشاركة أكثر من 400 شخصية من العلماء والقيادات الإسلامية والمفكرين من مختلف أنحاء العالم.

وزير الأوقاف: العلاقة بين المذاهب تقوم على التعايش لا الصراع.. والتعصب الداء الأكبر

وفي كلمته خلال المؤتمر، أكد الدكتور أسامة الأزهري أن علوم الإسلام تقوم على ثلاث دوائر مترابطة: دائرة العلم القائمة على البرهان والدليل، ودائرة الفكر التي تنير الثقافة الشائعة، ودائرة الثقافة الشائعة التي تشمل عامة المسلمين. 

وأوضح أن الخطر يكمن في تصورات العامة بشأن العلاقة بين المذاهب الإسلامية، إذ قد يسود الاعتقاد الخاطئ بأن علاقة المذاهب تقوم على الصراع أو الاستعلاء، وهو ما يستدعي دورًا محوريًّا للعلماء والمفكرين في تصحيح المفاهيم وترسيخ روح المودة والتسامح بين المسلمين.

وأشار وزير الأوقاف إلى أن المجتمعات الإسلامية في حاجة ماسة إلى إعادة إحياء قيم التعايش والتسامح، لافتًا إلى أن التاريخ الإسلامي شهد تعايشًا بين أتباع المذاهب المختلفة في القبائل والعائلات دون أن تكون المذهبية سببًا للفرقة أو التنازع.

وشدد على أن التعصب هو الداء الأكبر، مستشهدًا بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: دَعُوها فإنَّها مُنتنةٌ”، مؤكدًا أن الاستعلاء بالمذهب أو الشعائر أو المظهر هو أحد أسباب الانقسام بين المسلمين.

كما دعا الدكتور أسامة الأزهري إلى تبني وثيقة الوحدة الإسلامية، التي اقترحها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لوضع دستور إسلامي إسلامي يجمع شمل المسلمين ويحقق مقاصد الشريعة في حفظ النفس، والدين، والعقل، والعرض، والمال.

وشدد الوزير على أهمية أن يتبنى المسلمون صناعة الحضارة، والابتكار في العلوم، والحفاظ على البيئة، وتعزيز قيم الاستدامة، وإكرام الطفولة والمرأة، وإصلاح ذات البين، مؤكدًا أن جميع الفضائل تتجسد في أمرين: تعظيم ذات الله -عز وجل-، وإصلاح ذات البين.

واختتم وزير الأوقاف كلمته بتأكيد أن الإسلام رسالة حضارية إنسانية، داعيًا المسلمين إلى التمسك بأخلاق النبوة، واحترام الأوطان، وتعزيز العمران، وتجسيد الأخلاق الرفيعة، حتى يكونوا قدوة لغير المسلمين في معاني التسامح، والعدل، وإطفاء نيران الحروب، وتحقيق الأمن والاستقرار في العالم.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن العلاقة بين المذاهب تقوم على التعايش لا الصراع.. والتعصب الداء الأكبر – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

حاكم ولاية بورنو يشيد بدور الإمام الأكبر في ترسيخ قيم التعايش بين الشعوب – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حاكم ولاية بورنو يشيد بدور الإمام الأكبر في ترسيخ قيم التعايش بين الشعوب – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 17/فبراير/2025 – 06:59 م

استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الاثنين، باباجانا زولوم، حاكم ولاية بورنو النيجيرية، يرافقه وفدٌ من مسؤولي الولاية من خريجي الأزهر، وذلك لبحث سبل دعم الأزهر لأبناء وأئمة ولاية بورنو في المجالات الدعوية والتعليمية.

حاكم ولاية بورنو يشيد بدور الإمام الأكبر في ترسيخ قيم التعايش بين الشعوب

وأكَّد الإمام الأكبر حرص الأزهر على دعم المسلمين في نيجيريا؛ من خلال إرسال البعثات التعليمية والدعوية، واستقبال الطلاب النيجيريين للدراسة في أروقته، وتقديم المنح الدراسية لهم، خاصة طلاب نيجيريا، وأشار إلى أن الأزهر يحتضن أكثر من 5000 طالب نيجيري في مختلف المراحل التعليمية، ويوفِّر 55 منحة دراسية سنويًّا للطلاب النيجيريين، بالإضافة إلى إيفاد 12 مبعوثًا أزهريًّا إلى نيجيريا لنشر قيم الوسطية والاعتدال.  

شيخ الأزهر يستقبل حاكم «ولاية بورنو النيجيرية» لبحث سبل التعاون في المجالات الدعويَّة والتعليميَّة

من جانبه، أعرب باباجانا زولوم عن سعادته بلقاء فضيلة الإمام الأكبر، مشيدًا بجهود فضيلته في ترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب، والدور الرِّيادي الذي يضطلع به الأزهر في دعم التعليم ونشر الدعوة الإسلامية في نيجيريا، وأوضح أن ولاية بورنو تضم معهدًا أزهريًّا تأسس عام 1991، ويدرس به أعداد كبيرة من الطلاب والطالبات، مما أسهم في تعزيز الثقافة الإسلامية وترسيخ منهج الأزهر الوسطي في مختلف أنحاء الولاية.  

وأكَّد حاكم «ولاية بورنو» تطلع بلاده إلى توسيع آفاق التعاون مع الأزهر الشريف، وزيادة المنح الدراسيَّة المقدَّمة للطلاب النيجيريين، إلى جانب الاستفادة من برامج تدريب أئمَّة بورنو في أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، بما يسهم في تحصين الشباب من الفكر المتطرف والاستفادة من خبرات الأزهر في نشر قيم الوسطية وترسيخ مفاهيم التسامح بين مختلف مكونات المجتمع النيجيري.

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حاكم ولاية بورنو يشيد بدور الإمام الأكبر في ترسيخ قيم التعايش بين الشعوب – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

نموذج التلاحم المصري يؤكد تحقيق التعايش السلمي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم نموذج التلاحم المصري يؤكد تحقيق التعايش السلمي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 12/فبراير/2025 – 05:18 م

ألقى فضيلة الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، كلمة خلال فعاليات ندوة: القيم الإنسانية المشتركة بين الأديان أساس التعايش السلمي، والتي نظمتها جامعة كفر الشيخ، بحضور الدكتور عبدالرازق يوسف دسوقي، رئيس الجامعة، والدكتورة أماني محمد شاكر، نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، والدكتور إسماعيل إسماعيل إبراهيم، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث. 

واستهل فضيلة المفتي كلمته بالترحيب بالحاضرين، مهنئًا إياهم بقرب حلول ليلة النصف من شعبان، داعيًا الله أن يعيد هذه الأيام المباركة بالخير على وطننا والأمة الإسلامية. كما وجه فضيلته الشكر لرئيس الجامعة والسادة النواب والمستشار العسكري وجميع الحاضرين، مشيرًا إلى أهمية موضوع الندوة في ظل ما يشهده العالم من تغيرات سريعة، وما يروِّج له البعض من دعوات تدعو إلى الانسلاخ من الهوية، والترويج للمفاهيم المغلوطة، وازدراء الأديان، مما يعرقل عملية البناء والاستقرار. 

وأكد فضيلة المفتي في كلمته أن وسائل الإعلام الحديثة والمنصات الرقمية باتت تمثل تحدِّيًا كبيرًا؛ إذ يسعى بعضها إلى النَّيْل من القيم العربية والإسلامية، وإثارة الصراعات بين المجتمعات، وشدَّد على أن الأديان السماوية جاءت جميعها لترسيخ قيم الانقياد لأمر الله، والتسليم لحكمه، وتعزيز التعايش والتكامل بين البشر.  

المفتي: نموذج التلاحم المصري يؤكد تحقيق التعايش السلمي.. ومن يخرج عن هذا النهج يعاني من خلل في فهمه الديني 

وأشار فضيلته إلى أن الدين دعا الناس جميعًا إلى التعارف والتكامل، بنظرة قائمة على الاحترام المتبادل رغم اختلاف ألوانهم وألسنتهم وعقائدهم، مستشهدًا بقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام. 

كما أوضح أن جميع الرسالات السماوية اتفقت على أصول العقيدة والعبادة والأخلاق، وأكدت توحيد الله، ونشر الخير بين الناس، مشددًا على ضرورة التمييز بين الدين وسلوك بعض أتباعه؛ حيث قد يخرج بعض الأتباع عن تعاليم الدين الصحيحة. 

وأكد فضيلته أن أصول العبادة موجودة في جميع الشرائع السماوية، وقد تختلف في تفاصيلها باختلاف الزمان والمكان، ولكن جوهرها ثابت، مشيرًا إلى أن الثمرة الحقيقية للعقيدة تتمثل في الأخلاق، التي تحكمها عوامل متعددة مثل الدين والبيئة والأعراف الاجتماعية.وأشار إلى أن التاريخ يثبت أن الأنبياء أُرسلوا لمواجهة انتكاس الفطرة الإنسانية، وإصلاح الأخلاق، موضحًا أن وجود الإنسان في الدنيا من أجل تحقيق هدف الاستخلاف في الأرض، كما أكد أن الأنبياء لم يكتفوا فقط بمواجهة الرذائل، بل عملوا على تعزيز الأخلاق الفاضلة، التي تدفع المجتمعات إلى التعايش السلمي، عبر قيم مثل الصدق، والوفاء بالعهد، وتعظيم الحرمات. 

وأوضح أن القيم الأخلاقية المشتركة كانت راسخة في الحضارات السابقة، مستشهدًا بالحضارة الفرعونية، حيث كان المصري القديم يحرص على تسجيل وصيته التي تؤكد التزامه بالأخلاق. 

وأكد أن الحديث عن القيم الإنسانية المشتركة يعزز التفاهم بين الشعوب، ويسهم في التقريب بين وجهات النظر، وهو لا يتعارض مع الدين أو الواقع، مستشهدًا بالتاريخ الإسلامي، الذي شهد تعاونًا بين المسلمين وغيرهم في إطار من الاحترام المتبادل، كما أشار إلى أن نموذج التلاحم المصري يؤكد على تحقيق التعايش السلمي، وأن من يخرج عن هذا النهج إنما يعاني من خلل في فهمه الديني أو انحراف في تفكيره.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن نموذج التلاحم المصري يؤكد تحقيق التعايش السلمي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية