التصنيفات
منوعات

شاب يحاول إنهاء حياته بتناول حبة الغلة السامة خلال بث مباشر بالدقهلية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم شاب يحاول إنهاء حياته بتناول حبة الغلة السامة خلال بث مباشر بالدقهلية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 12:42 ص

أقدم شاب على إنهاء حياته بتناول حبة الغلة السامة خلال بث مباشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بقرية برمبال الجديدة التابعة لمركز منية النصر بمحافظة الدقهلية.

شاب يحاول إنهاء حياته بتناول حبة الغلة السامة خلال بث مباشر بالدقهلية 

وتلقى مدير أمن الدقهلية إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ إلى مأمور مركز شرطة منية النصر، بوصول الشاب مصطفى محمد مصطفى عبده، 22 عامًا، والمقيم بقرية برمبال الجديدة، إلى مستشفى منية النصر المركزي، في حالة خطرة، إثر تناوله قرص حفظ الغلال السام، نتيجة مروره بأزمة نفسية.

 

الشاب الذي حاول الانتحار 

وجرى تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمصاب، فيما بدأت الجهات الأمنية التحقيق في الواقعة لكشف ملابساتها واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

ويحذر القاهرة 24 من الانتحار، مناشدا من تراودهم مثل هذه الأفكار التوجه إلى طبيب نفسي في محاولة لحل مشكلاتهم، وما قد يتعرضون له والتفكير بإيجابية حول استمرارية الحياة التي منحها الله للإنسان، حيث يأمل القاهرة 24 الذهاب إلى الطبيب المختص، وعرض أنفسهم على المعنيين لحل المشكلة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن شاب يحاول إنهاء حياته بتناول حبة الغلة السامة خلال بث مباشر بالدقهلية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

تصريحات ترامب السامة بشأن غزة.. فكرة قديمة تطفو على السطح – ترندات عربي

 القاهرة (خاص عن مصر)- أعادت تعليقات دونالد ترامب الأخيرة بشأن الصراع في غزة إشعال الجدل، وكشفت عما يصفه المنتقدون بأنه نهج مجزأ وغير متماسك للسياسة في الشرق الأوسط.

وفقا لتحليل بيتر بومونت، في الجارديان، إن اقتراح ترامب بأن يتم “تطهير” السكان الفلسطينيين في غزة ونقلهم إلى مصر أو الأردن يعكس مقترحات قديمة من الفصائل اليمينية المتطرفة في إسرائيل – مقترحات تم رفضها مرارًا وتكرارًا من قبل الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية.

فكرة قديمة تطفو على السطح

لقد أثار المسؤولون الإسرائيليون فكرة إعادة توطين الفلسطينيين خارج غزة بشكل دوري منذ حرب عام 1967، عندما استولت إسرائيل على سيناء، ومؤخرا، طرحت وزارة الاستخبارات الإسرائيلية فكرة مماثلة في وثيقة مسربة في وقت مبكر من الحرب الجارية، اقترحت الخطة إجلاء المدنيين في غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية وإنشاء “منطقة معقمة” لمنع عودتهم.

ولكن مثل هذه المقترحات لم تكتسب أي زخم، ويرجع هذا في المقام الأول إلى رفض مصر المستمر لأي محاولة لتفريغ أزمة غزة على أراضيها، وتؤكد القاهرة أن إسرائيل، بحكم احتلالها الطويل لغزة، تتحمل المسؤولية القانونية عن الجيب.

علاوة على ذلك، فإن التهجير القسري للفلسطينيين إلى مصر من شأنه أن يكون غير مرغوب فيه بشدة بين عامة الناس في مصر، الذين يعتبروا تاريخيا أكثر تعاطفا مع القضية الفلسطينية من النخبة السياسية في البلاد.

اقرأ أيضا.. ديب سيك تثير اضطرابًا بسوق الذكاء الاصطناعي.. هبوط بمقدار تريليون دولار

رفض مصر والأردن الحازم

عارضت مصر والأردن، بشكل لا لبس فيه التهجير القسري للفلسطينيين إلى بلديهما، ويخشى الأردن، الذي يؤوي بالفعل ملايين اللاجئين الفلسطينيين، ومصر، التي تستضيف عشرات الآلاف، أن تصبح أي هجرة قسرية من غزة دائمة ــ تماما كما كانت الحال مع النزوح الفلسطيني السابق من إسرائيل ولبنان وسوريا وغيرها من الأراضي.

وبعيدا عن المخاوف الإنسانية، فإن مصر لديها أسباب استراتيجية لرفض الفكرة، فإقامة معسكرات فلسطينية طويلة الأجل في سيناء من شأنه أن يزعزع استقرار المنطقة، ويوفر موطئ قدم محتمل للجماعات المسلحة، مما يعرض أمن مصر وعلاقتها الحساسة مع إسرائيل للخطر.

سياسة ترامب في الشرق الأوسط في حالة من الفوضى

إن تصريحات ترامب لا تتعارض مع مواقف مصر والأردن فحسب، بل يبدو أنها تتناقض أيضًا مع أي استراتيجية سلام قابلة للتطبيق في الشرق الأوسط، إن طموحه المعلن للتوسط في صفقة تطبيع تاريخية بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل يواجه بالفعل عقبات – وأبرزها إصرار الرياض على إحراز تقدم جوهري نحو إقامة الدولة الفلسطينية، ومن المرجح أن يؤدي أي تصور للتطهير العرقي واسع النطاق في غزة إلى إخراج هذه الجهود عن مسارها بالكامل.

وقد أثارت تعليقاته انتقادات دولية سريعة، وأكدت ألمانيا، التي تمثل إجماعًا أوروبيًا أوسع، معارضتها لأي تهجير قسري للفلسطينيين، وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية على تحالف برلين مع الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والشركاء العرب في رفض مثل هذه المقترحات.

ردود الفعل في الداخل

على الصعيد المحلي، أثارت تصريحات ترامب أيضًا ردود فعل عنيفة، حتى أن مؤيديه داخل الدوائر العربية الأمريكية نأوا بأنفسهم عنها، وأصدر الدكتور بشارة بحبح، رئيس منظمة “العرب الأميركيون من أجل ترامب”، إدانة شديدة، حيث صرح بأن المجموعة “ترفض بشدة” أي اقتراح بنقل الفلسطينيين – طوعًا أو كرهًا – إلى مصر أو الأردن.

إن الجدل الدائر حول تصريحات ترامب يؤكد على القضية الأوسع نطاقًا: الافتقار إلى سياسة متماسكة ومنظمة في الشرق الأوسط، وسواء كانت الفكرة قد زرعت في ذهنه من قبل شخصيات إسرائيلية من أقصى اليمين أو نشأت بشكل مستقل، فإنها تتعارض مع أي إطار قابل للتطبيق للسلام الطويل الأمد في المنطقة.