التصنيفات
منوعات

خير ومال وفير لا يخطر على بال احد .. السيول في الصعيد تكشف عن مفاجأة أكبر كنز مصر الكبير من الذهب مدفون .. المصريين هيعدوا الفقر 

كشفت السيول الأخيرة في الصحراء الغربية المصرية عن ضخم من طبقات الخالص المدفونة منذ آلاف السنين، في مفاجأة علمية أذهلت الخبراء وطرحت تساؤلات حول ثروات مصر المخفية.

كنز مدفون في مصر

السيول التي ضربت المنطقة الصحراوية لمدة أسبوعين متواصلين أحدثت ما لم تستطع آلاف السنين من الأمطار العادية تحقيقه.

قوة المياه الجارفة أزالت طبقات سميكة من التربة الرملية كشفت عن عروق ذهبية ضخمة تمتد لمساحات شاسعة.

الظاهرة الطبيعية النادرة فتحت نافذة على كنوز جيولوجية ظلت محفوظة تحت الرمال منذ العصور القديمة. العلماء يصفون الاكتشاف بأنه “هبة من السماء” حيث قامت الطبيعة بعمل التنقيب بدلاً من الآلات الحديثة.

تفاصيل علمية مذهلة حول الاكتشاف الذهبي

الدكتور نادر نور الدين، أستاذ الأرض والمياه بجامعة القاهرة، أكد أن “السيول الأخيرة جرفت التربة وأظهرت طبقات من الذهب وكنزاً كبيراً لمصر”.

التحليلات الأولية تشير إلى أن هذه الرواسب الذهبية تكونت عبر ملايين السنين من العمليات الجيولوجية المعقدة. الخبراء يقدرون أن كمية الذهب المكتشفة

قد تصل لعشرات الأطنان، مما يجعلها واحدة من أكبر الاكتشافات في تاريخ مصر الحديث. المنطقة التي ظهر فيها الذهب تمتد لكيلومترات عديدة، والسيول كشفت فقط جزءاً صغيراً من هذا الكنز العملاق

الأمر اللي يثير الدهشة هو نقاء الذهب المكتشف ووجوده في شكل عروق سميكة.

أرقام وإحصائيات تؤكد ضخامة الاكتشاف

بحسب التقديرات الأولية لعام 2024، قيمة الذهب المكتشف قد تتجاوز المليارات من الجنيهات. مصر تنتج حالياً حوالي 15 طناً من الذهب سنوياً، لكن هذا الاكتشاف قد يضاعف الإنتاج عدة مرات. منجم السكري الشهير في الصحراء الشرقية

ينتج 450 ألف أوقية سنوياً، بينما الكنز الجديد قد يحتوي على ملايين الأوقيات. سعر الأوقية الواحدة يتراوح حالياً بين 2000-2500 دولار، مما يعني ثروة هائلة تنتظر الاستخراج. التقديرات تشير إلى أن المنطقة قد تحتوي على احتياطيات تكفي للتعدين لعقود قادمة.

 

الاكتشاف يأتي في توقيت حرج مع سعي مصر لتنويع مصادر الدخل القومي. استغلال هذا الكنز سيعزز الاحتياطي النقدي ويوفر آلاف فرص العمل،

الحكومة مطالبة بالتحرك السريع لحماية المنطقة وبدء عمليات الاستكشاف المنظمة. خبراء يؤكدون أن مصر تجلس على ثروات معدنية هائلة لم تُستغل بعد، خاصة في المناطق الصحراوية النائية.

التصنيفات
منوعات

المصرين هيعدوا الفقر.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط.. لن تصدق من هي هذه الدولة؟

 

شركة إنيرجي البريطانية تعلن عن اكتشاف نفطي تاريخي قبالة سواحل الإسكندرية بطاقة إنتاجية تفوق حقل ظهر، مبشرة بعصر ذهبي جديد للاقتصاد المصري.

لحظة تاريخية عاشتها مصر صباح أمس مع إعلان اكتشاف بئر “كليوباترا-1” النفطي على بعد 35 كيلومتراً شمال غرب الإسكندرية. الاكتشاف الذي تم على عمق 2800 متر تحت سطح البحر يمثل أكبر كشف نفطي في تاريخ مصر الحديث. الخبراء الجيولوجيون أكدوا أن التكوينات الصخرية في المنطقة تشبه حقول بحر الشمال العملاقة. وزير البترول صرح: “إسكندرية ستصبح هيوستن الشرق الأوسط خلال خمس سنوات”.

 

البئر الجديد يمتد على مساحة 450 كيلومتر مربع بعمق يصل إلى 4500 متر، باستخدام تقنيات الحفر الأفقي المتطورة لأول مرة في المياه المصرية. الإنتاج التجريبي بدأ بمعدل 120 ألف برميل يومياً، والمخطط الوصول إلى 250 ألف برميل يومياً بنهاية 2025. “الموضوع مش مجرد بئر، ده كنز حقيقي تحت البحر”، كما وصفه كبير الجيولوجيين في الشركة. التكنولوجيا المستخدمة تضمن استخراج 85% من المخزون مقارنة بـ 40% في الحقول التقليدية. الاستثمارات الأولية بلغت 3.5 مليار دولار مع خطط لضخ 12 مليار دولار إضافية.

 

الاحتياطيات المؤكدة تبلغ 2.5 مليار برميل بقيمة تتجاوز 200 مليار دولار بأسعار 2025. الإنتاج السنوي المتوقع 84 مليون برميل سيضيف 7.5 مليار دولار للخزينة المصرية سنوياً. هذا يعادل 15% من إجمالي صادرات مصر الحالية. المشروع سيوفر 45 ألف وظيفة مباشرة و200 ألف فرصة عمل غير مباشرة. شركات عالمية مثل شل وتوتال أبدت اهتماماً بالمشاركة في التطوير بعقود تصل قيمتها إلى 25 مليار دولار.

الحكومة أعلنت تخصيص 40% من العائدات لصندوق دعم المواطنين، ما يعني زيادة الدعم والرواتب. خبراء الاقتصاد يتوقعون انخفاض الدولار إلى 25 جنيهاً خلال عامين. محافظ الإسكندرية بشّر: “كل أسرة سكندرية هتحس بالفرق في جيبها قريب”.

مصر تخطط لإنشاء أكبر مصفاة بترولية في الشرق الأوسط بالإسكندرية بحلول 2028، بطاقة تكريرية 500 ألف برميل يومياً. التحدي الأكبر يكمن في تطوير البنية التحتية البحرية وتدريب الكوادر المحلية على التقنيات الحديثة. الرئيس وجه بإنشاء أكاديمية متخصصة للبترول البحري في الإسكندرية. السؤال الآن: هل ستنجح مصر في استثمار هذه الثروة لتحقيق نهضة اقتصادية شاملة تنهي معاناة المواطنين؟

التصنيفات
منوعات

أمريكا والسعودية مصدومين .. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة تمتلك  تفوق البترول والذهب والألماس .. شعبها هيعدي الفقر!! 

الصين تكتشف كنزًا نفطيًا بـ730 مليون برميل  واشنطن والرياض في حالة ترقب، ينما تتنافس القوى النفطية التقليدية على حصصها في السوق العالمية، تفاجئنا دولة آسيوية بإعلان يمكن أن يغير خريطة الطاقة العالمية للأبد.

الصين تكشف عن كنز نفطي مدفون

في خطوة تاريخية، أعلنت شركة الصين الوطنية للنفط “سينوك” رسميًا عن اكتشاف حقل هويتشو النفطي الضخم، الذي يحتوي على احتياطيات مؤكدة تصل إلى 100 مليون طن، أي ما يعادل 730 مليون برميل من النفط القابل للاستخراج.

“هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في استراتيجيتنا النفطية”، صرح تشو شينهوا، الرئيس التنفيذي لشركة سينوك، مضيفًا أن هذا الإنجاز يضع الصين في موقع جديد على خريطة منتجي النفط العالمية.

اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم

موقع استراتيجي في بحر الصين الجنوبي

يقع الحقل الجديد على بُعد 170 كيلومترًا من ساحل مدينة شينغن في مقاطعة غوانغدونغ، في منطقة بحرية يبلغ عمقها المتوسط 100 متر. ما يجعل هذا الاكتشاف مميزًا هو طبيعته الجيولوجية المعقدة، حيث يُصنف كأكبر حقل نفط فتاتي في الجزء الشمالي من بحر الصين الجنوبي.

الجيولوجي الخبير شو تشانغوي أوضح أن “المكامن الفتاتية تشكل تحديًا حقيقيًا للمهندسين، لكن إمكاناتها الإنتاجية تستحق المجازفة”.

نتائج الحفر التجريبي

تمكنت أعمال الاستكشاف من الوصول إلى عمق 5415 مترًا تحت قاع البحر، حيث اكتُشفت 127 مترًا من المناطق المنتجة للنفط والغاز. الاختبارات الأولية أظهرت قدرة البئر على إنتاج 413 برميلًا من النفط الخام يوميًا، بالإضافة إلى 2.41 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي.

هذه الأرقام، رغم كونها أولية، تشير إلى إمكانات هائلة قد تعيد تشكيل موازين القوى في سوق الطاقة العالمية.

خلال العامين الماضيين فقط، نجحت سينوك في اكتشاف حقول نفطية بمخزون إجمالي يقارب 100 مليون طن في منطقة شرق بحر الصين الجنوبي. هذه الاكتشافات المتتالية تشكل ما وصفته الشركة بـ “قطب النمو الجديد” للإنتاج النفطي الصيني.

 

رغم الإنجازات المحققة، تواجه عمليات الاستخراج في المياه العميقة تحديات جمة، من الظروف الجوية القاسية إلى الضغوط العالية والبيئة البحرية المعقدة. لكن التقنيات الصينية المتطورة تبدو قادرة على مواجهة هذه التحديات.

التصنيفات
منوعات

«إكتشاف هز الكره الأرضية».. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي ف مصر يخرج 10 مليون برميل يوميا.. المصريين هيعدوا الفقر !!

 

طفرة جديدة في الطاقة المصرية: اكتشاف عملاق في أبو قير يضع مصر على خريطة منتجي الغاز العالميين

رسميا مصر تعلن اكتشاف حقل جديد قد يغير لعبة الطاقة في الشرق الأوسط، اكتشاف حقل غاز جديد في أبو قير سيعزز إنتاج مصر من الطاقة ويدعم اقتصادها، مع توقعات بدء العمل به نهاية الشهر الجاري

في خطوة تعزز من طموحات مصر في التحول لمركز إقليمي للطاقة، أعلنت وزارة البترول المصرية عن اكتشاف حقل غاز جديد في منطقة أبو قير البحرية بالإسكندرية. الاكتشاف الذي وصفه خبراء بـ”الاستراتيجي” من المنتظر أن يضخ كميات كبيرة من الغاز الطبيعي في شبكة الإمداد المحلية خلال الفترة المقبلة.

جاء الإعلان عن الاكتشاف الجديد خلال لقاء وزير البترول المصري طارق الملا مع نيكولاس كاتشاروف، مدير الإقليم لشركة “إنرجيان” اليونانية، حيث تمت مناقشة التفاصيل النهائية لبدء العمل في الحقل الجديد بنهاية الشهر الجاري.

وفقاً لمصادر مطلعة في وزارة البترول، فإن الاكتشاف الجديد يقع ضمن امتياز أبو قير البحري، والذي تعمل فيه شركة “إنرجيان” كمشغل رئيسي بعد استحواذها على حصة شركة “إديسون” الإيطالية في عام 2020. الاحتياطيات الأولية المقدرة للحقل تشير إلى إمكانية إنتاج كميات كبيرة من الغاز الطبيعي عالي الجودة.

وأكدت منصة الطاقة المتخصصة في واشنطن أن الاكتشاف الجديد سيعزز بشكل كبير من إنتاج مصر من الغاز الطبيعي، مما يدعم خططها الطموحة في مجال الطاقة، خاصة مع ارتفاع الطلب المحلي والعالمي على مصادر الطاقة النظيفة.

تشهد منطقة أبو قير نشاطاً مكثفاً في مجال إنتاج الغاز، حيث ينتج الحقل حالياً نحو 65 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً، إضافة إلى 1250 برميل مكثفات يومياً، وذلك بفضل عمليات التطوير المستمرة والآبار الأربعة الجديدة التي تم حفرها في عام 2023، والتي تعمل حالياً بكامل طاقتها إلى جانب الآبار القديمة.

المهندس كريم بدوي، رئيس قطاع الغاز بوزارة البترول، صرح في مؤتمر صحفي أن “الاكتشاف الجديد يأتي ضمن سلسلة من الاكتشافات المهمة التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة، والتي عززت من مكانتها كمركز إقليمي للطاقة”. وأشار إلى أن الوزارة تعمل على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف في المناطق الواعدة بالمياه الإقليمية المصرية.

من جانبه، أكد نيكولاس كاتشاروف، مدير الإقليم لشركة إنرجيان، أن الشركة ملتزمة بالاستثمار في السوق المصرية، مشيداً بالإصلاحات التي أجرتها الحكومة المصرية في قطاع الطاقة والتي جعلت مصر وجهة جاذبة للاستثمارات الأجنبية في هذا القطاع الحيوي.

رسميا اكتشاف أكبر ف مصر يخرج 10 مليون برميل يوميا.. هيعدوا الفقر !!

تكشف مصادر مطلعة أن خطة تطوير الحقل الجديد تتضمن حفر عدة آبار استكشافية وتطويرية خلال العامين المقبلين، مع إنشاء بنية تحتية متكاملة لنقل الغاز المنتج إلى شبكة الغاز القومية. التكلفة الإجمالية للمشروع تقدر بنحو 500 مليون دولار، وهو استثمار ضخم يعكس ثقة شركة إنرجيان في جدوى المشروع وإمكاناته.

خبير الطاقة الدكتور محمود السباعي يشرح في حديث خاص لـصحيفتنا: “الأهمية الاستراتيجية لهذا الاكتشاف تكمن في موقعه الجغرافي القريب من البنية التحتية القائمة، مما يسهل عمليات الاستخراج والنقل، ويقلل من التكلفة الإجمالية للمشروع. كما أن نوعية الغاز عالية الجودة، مما يجعله مناسباً للاستهلاك المحلي والتصدير”.

وتشير الدراسات الفنية الأولية إلى أن الحقل الجديد قد يضيف ما بين 80 إلى 100 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً إلى الإنتاج المصري، مما يمثل زيادة ملموسة في الإنتاج المحلي، ويساهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، خاصة في ظل الارتفاع المستمر في استهلاك الغاز محلياً.

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية لقطر والإمارات .. دولة عربية تعلن اكتشاف أغلى كنز فى العالم سوف يغير تاريخ الشرق الأوسط “ المصريين هيعدوا الفقر ”

مصر على أعتاب طفرة اقتصادية هائلة بعد اكتشاف هرم ساحورع بالجيزة

اكتشاف أثري مذهل في هرم الملك ساحورع بالجيزة يكشف عن 8 مخازن ومجموعة من الأسرار والكنوز التي ستغير ملامح الشرق الأوسط اقتصاديًا وسياحيًا، وتقضي على فقر المصريين.

اغلي كنز

في اكتشاف تاريخي مدوٍ، أعلنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية العاملة بمنطقة أبو صير في الجيزة عن العثور على كنز ثمين داخل هرم الملك ساحورع، يتوقع الخبراء أن يحدث طفرة غير مسبوقة في اقتصاد مصر والمنطقة بأسرها.

كشف الدكتور محمد إسماعيل خالد، رئيس البعثة، أن الفريق تمكن من اكتشاف سلسلة من 8 مخازن داخل الهرم، تحتوي على آثار نادرة تعود لعصر الأسرة الخامسة، قبل أكثر من 4400 عام. وأوضح أن المخازن المكتشفة لا تزال تحتفظ بالكثير من أسرارها وكنوزها، وستفتح آفاقًا جديدة للدراسة والاستكشاف.

كنوز بمئات المليارات من الدولارات

وحسب تقديرات أولية، تشير القطع الأثرية الموجودة داخل المخازن المكتشفة حديثًا إلى ثروة هائلة قد تتجاوز قيمتها مئات المليارات من الدولارات. فمن المتوقع أن تحتوي على تماثيل نادرة ونفائس ذهبية ومجوهرات ملكية فريدة من نوعها، بالإضافة إلى بردي ووثائق تاريخية لا تقدر بثمن.

وبالمقارنة مع ما اكتشفه هوارد كارتر في مقبرة توت عنخ آمون عام 1922، والتي بلغت قيمتها حينها أكثر من 150 مليار دولار، فإن الثروة التي يتوقعها الخبراء داخل مخازن هرم ساحورع ربما تفوق ذلك بكثير. الأمر الذي يبشر بدخول مصر عصرًا جديدًا من الازدهار والثراء غير المسبوق.

طفرة سياحية واستثمارية

من جانبه، أكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، أن هذا الاكتشاف سيعيد رسم خريطة السياحة الأثرية في البلاد. حيث إنه سيجذب ملايين السياح من مختلف أنحاء العالم، مما سيدفع بعجلة التنمية والاستثمار في مجالات السياحة والخدمات والنقل وغيرها.

وأوضح وزيري أن وزارة السياحة والآثار ستعمل على تسويق هذا الاكتشاف المهم عالميًا، وستستثمر عائداته في تطوير وإعادة اكتشاف المناطق الأثرية على مستوى الجمهورية. كما ستنظم المجلس الأعلى للآثار جولات سياحية مميزة داخل هرم ساحورع بعد الانتهاء من أعمال الترميم والتوثيق خلال الأشهر القادمة.

رسميا اكتشاف أغلى كنز فى مصر

ضربة موجعة للإمارات وقطر

يأتي هذا الاكتشاف المذهل ليمثل ضربة موجعة للإمارات وقطر على الصعيدين السياحي والاقتصادي. فقد اعتمدت هاتان الدولتان خلال العقود الماضية على إبراز أنفسهما كوجهة مفضلة للسياح الأثرياء في المنطقة، من خلال إنشاء المتاحف الفخمة والمنتجعات الراقية.

لكن مع ظهور الكنز المصري الفريد من نوعه، فإن تدفق السياح والاستثمارات سيتحول نحو مصر بشكل كبير على حساب جيرانها. حيث إنه من المتوقع أن يرتفع الإنفاق السياحي في مصر إلى نسبةٍ قياسية خلال السنوات القادمة، في الوقت الذي تتراجع فيه الأرباح السياحية للإمارات وقطر.

القضاء على الفقر في مصر

تمثل الثروة المكتشفة في أبو صير، إذا أحسنت إدارتها، فرصة ذهبية للقضاء على الفقر في مصر والارتقاء بمستوى معيشة المصريين. فمن المنتظر أن تتدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الدولة على مدار السنوات القادمة، وهو ما سيمكن الحكومة من تمويل برامج التنمية وتحسين الخدمات.

ويتفاءل خبراء الاقتصاد بأن يحقق اكتشاف الكنز طفرة في نمو الناتج القومي المصري، وتوفير ملايين فرص العمل في عديد من المجالات والقطاعات. كما يتوقعون انخفاض معدلات البطالة والفقر إلى مستويات غير مسبوقة خلال عقد من الزمن.

مصر تستعيد ريادتها

من المؤكد أن اكتشاف مخازن هرم ساحورع سيسهم في إعادة مصر إلى مكانتها كأم الحضارات ومهد التاريخ الإنساني. فبالإضافة إلى ثرواتها وكنوزها الأثرية الفريدة، فإن مصر تتميز بموقعها الاستراتيجي في قلب العالم العربي والإسلامي، وحيازتها لقناة السويس وممراتها المائية الهامة.

التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر .. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم سوف يغير خارطة الطاقة في العالم.. الخليج في حسرة !

مصر على أعتاب ثورة نفطية بعد الكشف عن احتياطيات هائلة في خليج السويس، المصريين مش هيعرفوا يناموا من الفرحة بسبب ما حدث في اكتشاف حصل في تاريخ مصر والعالم.

اكتشاف أكبر بئر نفطي

في اكتشاف وُصف بالمعجزة الإلهية، أعلنت مصر رسميًا عن العثور على أكبر بئر نفطي في تاريخها بخليج السويس، بما يعد بنقلة نوعية في صناعة الطاقة وتغيير موازين القوى الاقتصادية في المنطقة.

هزت الأوساط النفطية في المنطقة صدمة مدوية، بعد إعلان وزارة البترول المصرية عن اكتشاف احتياطيات ضخمة من الذهب الأسود في بئر استكشافية جديدة بخليج السويس. وأكدت الوزارة في بيان رسمي أن كميات النفط المكتشفة تقدر بما لا يقل عن 8 ملايين برميل، مع توقعات بتجاوز هذا الرقم مع استكمال أعمال الحفر والتنقيب.

اكتشاف أكبر بئر نفطي في مصر

وتتولى عمليات التنقيب والحفر في البئر الجديدة، التي تحمل اسم “إيست كريستال-1″، شركة “دراجون أويل” الإماراتية، من خلال شركة بترول خليج السويس المصرية (جابكو). وفي تفاصيل إضافية، أوضحت الوزارة أن خطة التنمية تتضمن حفر بئرين إضافيين في المنطقة، بما سيسهم في رفع الإنتاج اليومي بما يزيد عن 5000 برميل من الزيت الخام.

ويأتي هذا الاكتشاف التاريخي ليمثل نقطة تحول في مسار صناعة النفط بمصر، التي ظلت لعقود تعتمد بشكل أساسي على حقول محدودة ومتناثرة. وتشير التقديرات الأولية إلى أن البئر الجديدة قد تدفع بمصر إلى مصاف الدول المصدرة الكبرى للنفط، بما يعزز من مكانتها الجيوسياسية ويدعم اقتصادها بشكل غير مسبوق.

وفي هذا السياق، وصف خبراء في قطاع الطاقة هذا الاكتشاف بالمعجزة الإلهية، نظرًا لحجم الاحتياطيات الهائلة المتوقعة وتوقيتها المثالي في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة. وأشاروا إلى أن هذا الكنز النفطي سيمثل “خيرًا وفيرًا للمصريين”، من خلال توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الاستثمارات الأجنبية وتحسين مستوى المعيشة بشكل عام.

مخاوف سعودية إماراتية من تغير موازين القوى

في المقابل، أثار الإعلان عن البئر الجديدة موجة من القلق في الأوساط النفطية السعودية والإماراتية، التي تخشى أن يهدد صعود مصر كقوة نفطية جديدة هيمنتها التقليدية على سوق الطاقة الإقليمي. وتساءل محللون عن تداعيات هذا التطور على العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول الثلاث، في ظل المنافسة المحتدمة على النفوذ في المنطقة.

وفي محاولة لاحتواء تداعيات الاكتشاف المصري، سارعت شركة “دراجون أويل” الإماراتية، المملوكة بالكامل لشركة بترول الإمارات الوطنية (إينوك)، للإعلان عن دورها المحوري في عمليات التنقيب والحفر بالبئر الجديدة. وأكدت الشركة أنها استكملت في عام 2020 استحواذها على حصة شركة بي.بي البريطانية في مناطق امتياز جابكو بخليج السويس، في خطوة استباقية لتعزيز وجودها في السوق المصرية الواعدة.

توقعات بتغير خارطة الطاقة العالمية

وعلى الصعيد العالمي، أثار الاكتشاف النفطي المصري اهتمامًا واسعًا في الأوساط الاقتصادية والجيوسياسية، نظرًا لموقع مصر الاستراتيجي وثقلها في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويرى مراقبون أن دخول مصر نادي الدول المصدرة الكبرى للنفط من شأنه أن يُحدث تغييرًا جذريًا في خارطة الطاقة العالمية وديناميكيات السوق.

ففي ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة وتقلبات أسعار النفط، يمكن لمصر أن تلعب دورًا محوريًا في ضمان استقرار الإمدادات وتنويع مصادر الطاقة للدول المستوردة. كما يمكن أن يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام شراكات استراتيجية جديدة وتدفقات استثمارية ضخمة، بما يدعم جهود التنمية والتحديث في البلاد.

ومع ذلك، يحذر الخبراء من التحديات الفنية واللوجستية التي قد تواجه استغلال هذه الثروة النفطية الجديدة، بدءًا من توفير البنية التحتية اللازمة وصولاً إلى ضمان التوزيع العادل لعوائدها على المواطنين. كما يشددون على أهمية وضع استراتيجية طويلة المدى لإدارة هذا المورد الاستراتيجي بكفاءة واستدامة، بما يحقق أقصى استفادة للأجيال الحالية والمقبلة.

التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر.. اكتشاف أكبر بئر نفط في العالم هيغير وجه التاريخ للأبد..  أبواب الثراء تفتح أبوابها 

أعلنت الحكومة المصرية مؤخرًا عن اكتشاف طبيعي ضخم غرب دلتا النيل، في خطوة وصفها خبراء بالتاريخية، والتي من شأنها تغيير الواقع الاقتصادي للبلاد بشكل جذري. ووفقًا لبيان رسمي صادر عن وزارة البترول والثروة المعدنية، فإن الحقل الجديد يعد أحد أكبر اكتشافات الغاز في العالم خلال السنوات الأخيرة.

 

وعلى الفور، أثار هذا الاكتشاف موجة من التفاؤل والأمل لدى المصريين، الذين عانوا طويلًا من تحديات اقتصادية متتالية. فهل يمكن لهذا الحقل العملاق أن يحول مصر إلى بلد نفطي غني يضاهي السعودية؟ الإجابة ليست بهذه البساطة، ولكنها تحمل كثيرًا من الإشارات الإيجابية.

منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي زمام الأمور في 2014، سعت الحكومة المصرية لتنويع مصادر الدخل وتحفيز النمو الاقتصادي. ورغم التحديات، نجحت مصر في الارتقاء بترتيبها إلى ثاني أكبر اقتصاد في أفريقيا، والـ42 عالميًا اعتبارًا من 2024.

 

وشكّل الغاز الطبيعي أحد أهم الركائز في استراتيجية الإصلاح الاقتصادي، حيث ضاعفت البلاد جهودها لاستكشاف واستغلال احتياطياتها الهائلة. وحصدت ثمار ذلك بعدة اكتشافات مهمة، كان آخرها حقل غرب دلتا النيل الذي أذهل العالم بضخامته.

لطالما حظيت السعودية بمكانة مرموقة كإحدى أغنى دول العالم بفضل ثرواتها النفطية الهائلة. لكن في ظل اكتشاف حقل الغاز الأخير في مصر، تساءل كثيرون: هل بات بإمكان أن يحلموا بنفس الثراء الفاحش الذي ينعم به السعوديون؟

اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم بمصر: هل ينقل البلاد لعصر الثراء

بالطبع، الطريق لا يزال طويلًا أمام القاهرة لتحقيق هذا الحلم. فحتى وإن بلغت احتياطيات مصر من الغاز أرقامًا خيالية، تبقى هناك العديد من الخطوات والتحديات التي يجب التغلب عليها لتعظيم الاستفادة من هذا الكنز المكتشف حديثًا.

محطات رئيسية في طريق مصر للغاز

إن تاريخ اكتشافات الغاز في مصر يمتد لعقود طويلة، حيث بدأت البلاد حصد ثمار جهودها منذ ستينيات القرن الماضي. ومن أبرز المحطات في هذه المسيرة:

• 1967: اكتشاف أول حقل بري للغاز في منطقة أبو ماضي بدلتا النيل.• 1969: اكتشاف حقل أبو قير البحري ليصبح أول حقل بحري للغاز في مصر.• 1971: الكشف عن حقل أبو الغراديق في الصحراء الغربية.• 2015: بدء حقبة جديدة مع ارتفاع متوسط الإنتاج اليومي إلى 4 مليار قدم مكعب.• 2018: تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز وبلوغ الإنتاج اليومي 7.1 مليار قدم مكعب.

التصنيفات
منوعات

هل ستصبح مصر أغنى من أمريكا وروسيا ؟.. عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر 

الكشف عن أكبر حقل نفط في العالم في دولة انهكتها الحروب.. أكتشاف سيغير موازين القوى العالمية وتتغلب على أمريكا والسعودية

في خطوة تعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة، كشفت شركة إكسون موبيل الأمريكية العملاقة عن بدء أعمال حفر أول بئر استكشافية لها في منطقة امتيازها بالبحر المتوسط. وتشير التوقعات إلى أن هذا الاكتشاف الجديد سيضيف إلى احتياطيات مصر من الغاز الطبيعي، ويدعم خطط الدولة لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر

وبحسب تقرير مؤسسة “مييز” العالمية المتخصصة في أبحاث البترول والغاز، فإن عمليات الحفر بدأت الأسبوع الماضي في البئر الاستكشافية الجديدة قبالة السواحل المصرية. ويأتي ذلك في إطار برنامج عمل طموح بين الحكومة المصرية وشركة إكسون موبيل، يهدف إلى تكثيف أنشطة التنقيب والاستكشاف في مناطق امتياز الشركة بالبحر المتوسط والصحراء الغربية ودلتا النيل وسيناء.

ويؤكد خبراء الطاقة أن منطقة شرق البحر المتوسط تزخر باحتياطيات ضخمة من الغاز الطبيعي، تجعلها محط أنظار شركات النفط العالمية. فقد شهدت السنوات الأخيرة سلسلة من الاكتشافات المهمة، منها حقل ظهر العملاق قبالة السواحل المصرية، وحقول ليفياثان وتمار وكاريش قبالة سواحل إسرائيل وقبرص.

ويرى المراقبون أن نجاح شركة إكسون موبيل في اكتشاف حقل غاز جديد سيشجع المزيد من الشركات العالمية على ضخ استثمارات في أنشطة التنقيب بالمياه المصرية، خاصة في ظل الجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لتهيئة مناخ جاذب للاستثمار في قطاع الطاقة.

وتسعى مصر حاليًا إلى مضاعفة إنتاجها من الغاز الطبيعي، ليصبح الوقود الأساسي في تلبية الاحتياجات المحلية من الطاقة، وكذلك التصدير إلى الأسواق العالمية. ووفقًا لبيانات وزارة البترول، فمن المتوقع أن يرتفع إنتاج مصر من الغاز إلى نحو 8 مليارات قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2021، مقارنة بـ6.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في العام الماضي.

ولا شك أن اكتشاف حقول غاز جديدة سيسهم في تحقيق هذا الهدف، ويعزز قدرة مصر على سد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي، وربما يتيح لها فرصة التحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتصدير الغاز الطبيعي المسال.

وإلى جانب شركة إكسون موبيل، تنشط العديد من شركات النفط العالمية في مصر، مثل إيني الإيطالية، وبي بي البريطانية، وشل الهولندية. وتلعب هذه الشركات دورًا محوريًا في جلب الاستثمارات والخبرات التقنية اللازمة لتطوير قطاع الطاقة المصري.

فعلى سبيل المثال، تعمل شركة إيني في مصر منذ أكثر من 70 عامًا، وتعد أكبر مستثمر أجنبي في قطاع الطاقة المصري. وقد أعلنت الشركة مؤخرًا عن خطط لحفر بئر استكشافية جديدة في منطقة شمال مراقيا غرب البحر المتوسط، وهي منطقة لم يتم استكشافها بشكل مكثف من قبل.

ويظل التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية وشركات النفط العالمية أمرًا بالغ الأهمية، لتحقيق أقصى استفادة من الثروات الطبيعية الهائلة التي تختزنها الأراضي والمياه المصرية. فمع المزيد من الاكتشافات المتوقعة في المستقبل القريب، تبدو صناعة النفط والغاز المصرية على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار.

كما سينعكس ذلك بشكل ملموس على معيشة المواطن المصري، من خلال توفير إمدادات مستقرة من الكهرباء والوقود بأسعار معقولة، وكبح جماح التضخم وارتفاع الأسعار. وهو ما يمهد الطريق نحو مستقبل أكثر رخاءً واستدامة لكل المصريين.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. عاجل اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم مدفون تحت الارض “المصريين هيعدوا الفقر خلاااااااص ”

كشف أثري جديد في مصر يحدث ضجة عالمية.. اكتشاف مخازن أثرية داخل هرم الملك ساحورع تحتوي على كنوز ثمينة، وسط توقعات بتأثير كبير على السياحة والاقتصاد المصري.

هزت مصر عالم الآثار والتاريخ بإعلانها عن جديد من العيار الثقيل، حيث عثرت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة على مجموعة من المخازن الأثرية داخل هرم الملك ساحورع في منطقة أبو صير الأثرية. هذا الاكتشاف المذهل يثير تساؤلات حول ما تحتويه تلك المخازن من كنوز وأسرار تاريخية بانتظار الكشف عنها.

وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، مصطفى وزيري، على أهمية هذا الكشف في إلقاء الضوء على فلسفة الهندسة المعمارية لهرم الملك ساحورع، ثاني ملوك الأسرة الخامسة الذي حكم مصر قبل نحو 4400 عام. وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سيتاح للدراسة المستقبلية وسيفتح أبوابه للزوار قريبا.

ثمانية مخازن أثرية تحت الأرض.. ماذا تخفي بين جدرانها؟

وحسب تصريحات رئيس البعثة، محمد إسماعيل خالد، فقد بلغ عدد المخازن المكتشفة ثمانية مخازن، رغم تضرر بعض أجزائها بشدة خاصة في السقف والأرضية. لكن لا يزال بالإمكان رؤية بقايا الجدران الأصلية وأجزاء من الأرضية، ما يثير فضول الباحثين حول محتويات تلك المخازن وما قد تكشفه من معلومات جديدة عن حياة الملك ساحورع وعصره.

وقد قامت البعثة بأعمال ترميم وتوثيق دقيقة للمخازن، وهو ما ساهم بشكل كبير في فهم التصميم الداخلي لهرم ساحورع. كما استخدم الفريق أحدث التقنيات في عملية الاستكشاف، كالمسح بالليزر ثلاثي الأبعاد وأجهزة المسح الضوئي المتطورة، للحصول على خرائط شاملة ودقيقة للمناطق المكتشفة داخل الهرم.

هل تؤدي المخازن إلى كنز الملك المفقود؟

ويرى الخبراء أن تلك المخازن ربما تحتوي على أثاث جنائزي ثمين خاص بالملك ساحورع، وهو ما يفتح الباب أمام احتمالية العثور على أسطوري داخل الهرم. فهذا الاكتشاف قد يقود الباحثين إلى الغرفة الرئيسية المخبأة حيث تستقر تلك الثروات والكنوز الملكية التي ظلت محمية ومغلقة لآلاف السنين.

 

تخيل لو تم الكشف عن ذلك الكنز المفقود، وما سيحدثه ذلك من هزة كبرى في عالم الآثار والتاريخ! فمصر، أرض الحضارة والأسرار، ما زالت تخفي الكثير من الكنوز في باطنها، التي لا يعلم قيمتها وأهميتها إلا الله. فالمصريون على موعد محتمل مع اكتشاف تاريخي سيجعلهم يلعبون بالملايين والأموال كما يقول المثل الشعبي.

مصر.. أرض الكنوز التي لا تنتهي

وتبقى مصر، بلد المليون مفاجأة، حبلى بالاكتشافات الأثرية التي لا تنتهي. فكلما ظننا أننا وصلنا إلى نهاية رحلة الكشف عن حضارة الفراعنة العريقة، تخرج لنا مصر بلقية جديدة، وسر مذهل، وكنز تحت الرمال لم تطأه قدم منذ آلاف السنين.

التصنيفات
منوعات

“المصريين هيعدوا الفقر ”… صدمة كبيرة لأمريكا وروسيا اكتشاف اكبر 3 ابار بتروليه جديده بالصحراء الغربيه هذا الاكتشاف سوف يغير التاريخ في هذه الدولة !!.. لن تصدق من هي ..؟؟

تم الاعلان من عن اكتشاف بئر نفطي في مصر في مطقة ابو قير والتي يأتي هذا الاكتشاف بانتظار يعزز من انتاج الطاقة في البلاد والتي يشكل انتاجا هاما بشكل كبير والتي تكون وفقا لتصريحات بمنطقة اكتشاف سيقوم بتعزيز الطاقة في البلاد والتي تكون بشكل كبير وهام وتأتي وفقا لتصريحات بمنطقة الطاقة المتخصصة في واشنطن والتي تبدء بالعمل في هذا الحقل بنهاية الشهر الجاري، والتي تمثل تلك المواد الهامة الوطنية .

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض المصريين هيعدوا الفقر

اكتشاف بئر نفطي في مصر

ويأتي اكتشاف بئر نفطي في مصر ،كما تصرح وزارة البترول ان الاكتشاف سيتم استقبال الوزير كريم بدوي والتي ياتي مدير الإقليم لشركة انرجيان نيكولاس كاتاروف والتي تأتي تلك المناقشات بمتابعة هامة حول الانشطة التي أنشائها وتركز تلك المناقشات حول الأنشطة الهامة للشركة في قطاع الغز الطبيعي في مصر والتي تركز الشركة علي تنمية المشاريع وإنتاج الغاز في عدة مناطق حتي يتم استعراض مشاريع التنمية في انتاج الغاز والتي من منها ابو قير في شمال ادكو وشمال العامرية.

اكتشاف بئر نفطي في مصر

خط انتاج حقل ابو قير

انتاج حقل ابو قير والتي تفيد شركة انرجيان ان حقل حاليا يتم منه انتاج بنحو 65 مليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي والتي يتم إضافة 1250 برميل والتي تكون مكثفات والتي تم حفر اربع جديدة في عام 2023، والتي تعمل بتكامل في انتاج الطاقة بجانب الابار القدمية والتي تأتي تلك الاكتشافات خطوة هامة وتساهم في تعزيز الإنتاج والقدر في تلبية الاحتياجات من الطاقة والتي تقوم دعم الجهود في تطوير القطاع للطاقة الوطنية.

اهمية الاكتشافات من المنظور الاقتصادي

والتي يأتي استمرار اكتشاف الحفر في البئة، وتمنح تتلك الاكتشافات خطوة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الطاقة وهي تفتح افاقا جديدة نحو الاستثمار في قطاع البترول.