التصنيفات
منوعات

شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبد السَّلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين بمشيخة الأزهر – صوت الدعاة – ترندات عربي

استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشَّريف، بمشيخة الأزهر، سعادة المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين.

ورحَّب شيخ الأزهر بالقاضي محمد عبد السَّلام في بيته -الأزهر الشريف- مشيرًا إلى أنه ابن الأزهر، وعَمِلَ في الأزهر في وقتٍ شديد الخطورة، وأخلصَ لدينه ووطنه وللمؤسَّسة، واليوم يستقبله الأزهر بكل حب وتقدير، مؤكدًا فضيلته أنَّ جهوده المخلصة في خدمة الأزهر إقليميا وعالميا لم تتوقَّف يومًا منذ عمله مستشارًا للأزهر حتى يومنا هذا؛ من خلال العديد من المواقع والمبادرات العالميَّة المثمرة.

من جانبه في بداية اللقاء، أعرب المستشار محمد عبد السلام، عن خالص تقديرِه وتقدير مجلس حكماء المسلمين لجهود سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، مشيدًا بجهود سيادته ومواقفه في دعم قضايا الأمَّة، وبخاصَّة موقف سيادته والدولة المصرية المشرف من القضية الفلسطينيَّة، ورفض تهجير أهلنا في قطاع غزة من أرضهم ووطنهم، مؤكدًا أنَّ هذا الموقف المصري المشرِّف يدعو للفخر والاعتزاز، وأنَّ وطننا الغالي مصر في حاجة دائمًا لتكاتف جميع أبنائه واصطفافهم من أجل نهضته وتقدُّمه والحفاظ على أمنه واستقراره.

وعبَّر المستشار محمد عبد السَّلام عن تشرُّفِه وسعادته بزيارة مشيخة الأزهر الشريف، مستذكرًا الأعوام العشر التي قضاها مستشارًا لشيخ الأزهر، مصرِّحًا “لقد لازمتُ أستاذي وشيخي الإمام الطيب لأكثر من ١٠ أعوام خلال عملي مستشارًا لفضيلته، تعلَّمت من حكمته الكثير، وما رأيت أخلصَ من الإمام الطيب في خدمة الإسلام والوطن والإنسانيَّة وحبه للسلام ونصرته للحق، ولم أجد أحرصَ منه على هذه المؤسسة العريقة التي اختصَّها المولى عز وجل بصون الشريعة وحفظ اللغة، والتَّاريخ خير شاهد على ما قدَّمه الإمام الطيب -هذا الرمز الإسلامي- في دعم قضايا الإسلام والمسلمين، وخدمة وطننا الغالي مصر، وتفانيه في نشر قِيَم السَّلام والأخوة والتعايش، وقد شَهِدَ الأزهر في عهد فضيلته تطورًا غير مسبوق في تاريخه، وريادةً عالميةً في نشر رسالة الإسلام السَّمحة وفكره الوسطي المستنير، وأصبحت مواقفه من مختلف القضايا محطَّ أنظار واهتمام العالم كله”.

وأوضح الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين أنَّ إعلان فضيلة الإمام الأكبر احتضان مصر للنسخة الثَّانية من مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي، المقرَّر انعقاده في الأزهر الشريف العام المقبل، يأتي انطلاقًا من دور مصر الرِّيادي ومكانتها العالمية ومواقفها التَّاريخية في لمِّ شمل الأمة وتوحيد صفِّها، كما وجَّه فضيلة الإمام الأكبر بأهمية بدء عمل رابطة الحوار الإسلامي للتحضير لهذا المؤتمر المهم، خاصَّة بعد النجاح الكبير الذي حققتْه النسخة الأولى من المؤتمر، الَّتي انعقدت في مملكة البحرين الشهر الجاري.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

التصنيفات
منوعات

شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر اليوم – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر اليوم – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 27/فبراير/2025 – 07:28 ص

 

استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر.

جاء ذلك بحضور الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، والدكتور سلامة داودد رئيس جامعة الأزهر وغيرهم من القيادات. 

شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر
شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر
شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر

 

شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن شيخ الأزهر يستقبل المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لحكماء المسلمين بمشيخة الأزهر اليوم – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

حكماء المسلمين يشكل رابطة الحوار الإسلامي بتمثيل لكافة المذاهب.. ودعم النسخة الثانية المقرر عقدها بمصر العام المقبل – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حكماء المسلمين يشكل رابطة الحوار الإسلامي بتمثيل لكافة المذاهب.. ودعم النسخة الثانية المقرر عقدها بمصر العام المقبل – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأحد 23/فبراير/2025 – 09:34 ص

عقد مجلس حكماء المسلمين اجتماعَه الثامن عشر فى العاصمة البحرينيَّة المنامة برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وبحضور أعضاء المجلس؛ حيث دُعِيَ إلى هذا الاجتماع الخاص -الذي يُعَدُّ الأول من نوعه- نخبة من كبار العلماء والمرجعيات الدينية من مختلف المذاهب الإسلامية حول العالم، وذلك لدراسة قضايا الحوار الإسلامي الإسلامي، في ظل التحديات التي تواجه الأمة اليوم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

حكماء المسلمين يشكل رابطة الحوار الإسلامي بتمثيل لكافَّة المذاهب.. ودعم مؤتمر الحوار الإسلامي المقرر عقده فى مصر العام المقبل

وأجمع المشاركون على رفض كافَّة محاولات التهجير الذي يستهدف تصفية القضيَّة الفلسطينيَّة، وتأكيد دعم الموقف العربي والإسلامي الرافض لهذه المحاولات، داعين المولى عزَّ وجلَّ أن يوفق مساعي القادة العرب المجتمعين في القمة العربية المرتقبة في جمهورية مصر العربية، وأن يوحِّد كلمتهم على ما فيه خير أمتنا.

وحيا المجتمعون صمود الشعب الفلسطيني وتشبثه البطولي بأرضه وتراب وطنه، في ظل عدوان غاشم لا يعلم قيمةَ الأرض والانتماء للوطن وفداءه، مؤكِّدين أنَّ السبيل الوحيدة لاستنهاض إمكانات الأمة في مواجهة هذه التحديات هي وحدة الصف والانطلاق من المشتركات الجامعة في مواجهة الأخطار المحدِقة التي تهددها في أماكن كثيرة.

مؤتمر الحوار الإسلامي

وأعرب المجتمعون عن تأييدهم وتبنيهم الكامل ودعمهم لكافَّة مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي الإسلامي، وما تضمَّنه ميثاق “نداء أهل القبلة” الَّذي صدرَ عن هذا المؤتمر المهم، والذي يُقدم لعالم المسلمين رؤية مستقبليَّة متكاملة لمنطلقات الحوار الإسلامي، وأولوياته وقضاياه الملحة خلال المرحلة القادمة من أجل تحقيق الأخوَّة الإسلامية بين كافَّة مكوِّنات الأمة في ظل أجواءٍ يسودها التفاهم والاحترام المتبادل ووقف كافة أشكال السب وخطابات الكراهية والتكفير.

وانطلاقًا من هذا النداء، قرَّر العلماء المشاركون مواصلة العمل الجماعي في مجال الحوار الإسلامي؛ من خلال تنزيل تلك الرؤى في مبادرات عملية، في مقدِّمتها تشكيل رابطة للحوار الإسلامي تضم ممثلينَ عن كافة المذاهب الإسلامية؛ لمتابعة تنفيذ توصيات المؤتمر، بالتشاور والتنسيق مع الشركاء من كافة مدارس الفكر الإسلامي في كافة أنحاء العالم، مؤكِّدين دعمهم الكامل لمؤتمر الحوار الإسلامي الإسلامي المزمع عقدُه بالأزهر الشريف في جمهوريَّة مصر العربية العام المقبل.

مؤتمر الحوار الإسلامي

كما ناقش المجتمعون إيجابيَّات  الذكاء الاصطناعي وسلبياته على منظومة القيم والأخلاق، وضرورة أن يواكب هذا التطور ميثاق أخلاق مواز يحكم عمل القائمين على هذه الأدوات التكنولوجية، ويرشد مستخدميها إلى السبيل الأمثل الاستفادة منها بشكل إيجابي، مؤكِّدين ضرورة مبادرة المؤسسات الإسلامية وتضافر جهود علماء المسلمين للاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي، وتوظيفها بما يخدم التواصل الفعال مع الأجيال النَّاشئة والشباب، خاصةً فيما يتعلق بالحصول على المعلومات الدينية الصَّحيحة والفتاوى السَّليمة.

وتوجَّه العلماء والمرجعيَّات والمفكِّرون المشاركون في هذا الاجتماع بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، لرعايته لمؤتمر الحوار الإسلامى الإسلامي، وما قدَّمَه من دعم وعناية شديدة، ولحكومة مملكة البحرين على حسن الاستقبال وكرم الضيافة.

كما قدَّمَ المجتمعون الشكر إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، لدعم سموه الدائم لجهود مجلس حكماء المسلمين العالمية في خدمة السَّلام وتعزيز الأخوَّة الإسلاميَّة والتعايش الإنساني.

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حكماء المسلمين يشكل رابطة الحوار الإسلامي بتمثيل لكافة المذاهب.. ودعم النسخة الثانية المقرر عقدها بمصر العام المقبل – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

شيخ الأزهر لرئيس الوزراء الماليزي: ما حدث في غزة لم يكن ليحدث لو كان هناك وحدة إسلاميَّة حقيقيَّة*

*شيخ الأزهر لرئيس الوزراء الماليزي: علينا تغليب الأخوَّة الإسلاميَّة ومستقبل الأمة على المصالح السياسية الوقتيَّة*

*شيخ الأزهر: وحدة الأمة هي الجدار الذي لن يستطيع أحد أن يدق فيه مسمارًا واحدًا وبدونه لن يستطيع أي طرف النهوض بمفرده*

*رئيس وزراء ماليزيا: شيخ الأزهر يحظى بمكانة رفيعة في العالم الإسلامي وعلينا تسخيرها لإقناع عموم المسلمين بأهمية الحوار والتقارب بين مختلف المذاهب*

*رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون لدعم رسالة مؤتمر الحوار الإسلامي ونشرها في جنوب شرق آسيا*

استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، اليوم الخميس بمقر إقامة فضيلته بمملكة البحرين، السيد أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، لبحث سبل تعزيز التَّعاون المشترك.

وفي بداية اللقاء، قال رئيس الوزراء الماليزي، “نقدِّر دعوة فضيلة الإمام الأكبر لعقدِ هذا الحوار في هذا التوقيت المهم، وحرص فضيلته على مشاركة كلِّ المذاهب الإسلامية دون إقصاء لأي طرف، لقد استمعت لكلمتكم في افتتاح مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي، وطلبت ترجمتها إلى اللغة الماليزية لتعميمها على الوزارات والهيئات ذات الصلة، والمساجد والمؤسسات الإسلامية في بلدنا، هذه الكلمة تحدثت عما يفترض مناقشته وهو “الخطوة التالية” للمؤتمر، وما يجب علينا فعله لترجمة كل ما يتم تناوله في جلسات الموتمر على أرض الواقع؛ لتستفيد الأمة بأكملها من هذا العمل المهم”.

وأكَّد السيد أنور إبراهيم، استعداد ماليزيا لدعم كل مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي، وضمان وصول رسالته والتعريف بها عالميًّا، وبخاصة في دول جنوب شرق آسيا، مؤكدًا حرص بلاده للعمل على وحدة الأمة ونبذ الفرقة والشقاق، مصرحًا “فضيلتكم لديكم مصداقية ومكانة كبيرة والجميع يحترمكم ويقدركم في العالم الإسلامي، وعلينا الاستفادة من ذلك وتسخير هذه المكانة لإقناع عموم المسلمين بأهميَّة الحوار والتقارب بين كل المذاهب الإسلامية، وغلق الأبواب في وجه كل مَن يريدون تمزيق الأمة وتشتتها عن أهدافها”.

من جانبه، قال فضيلة الإمام الأكبر، إنَّ وحدة المسلمين هي الحل الأوحد لاستقرار الأمة ونهوضها واستعادتها لثقتها، وقدرتها على مواجهة كل الأزمات مهما بلغت حدة شوكتها، وهو ما شجَّعنا لعقد هذا المؤتمر الذي يلامس طرفا علمائيًّا، متعلِّق برؤية الآخر، وهو بُعدٌ مُهمٌّ ومؤثِّرٌ في تصور الآخر في عقول مَن يعتنقون مذهبًا مختلفًا، هذا الطرف القادر للعبور بالأمة إلى بر السلام، والتأثير في السلوكيات وتبني أفكار التقارب والحوار والوحدة بين كل مدارس الفكر الإسلاميَّة، والقضاء على توظيف الدين في المعتركات والصراعات التي تستهدف شق وحدة الشعوب، مشيرًا إلى قدرة المجتمع العلمائي على وضع ضوابط ومحددات للحوار، ويبقى التعويل على السياسيين في إيجاد آلية للتنفيذ.

وأكَّد شيخ الأزهر ضرورة تنسيق الجهود، وفتح قنوات الحوار بين علماء الدين والقادة السياسيين، لا بدَّ من تغليب الأخوة الإسلامية ومستقبل الأمَّة على المصالح السياسية الوقتية، وأن يجمع العالم الإسلامي مشروع موحد، مؤكدًا أنَّ الوحدة هي الجدار الذي لن يستطيع أحد أن يدق فيه مسمارًا واحدًا، وبدونها لن يستطيع أي طرف أن ينهض مهما بلغ من القوة والتقدم، فالشِّقاق مرض وضعف لن يعالجه إلا الاتحاد والحوار والإيمان بحتمية المصير المشترك بين كل أبناء الأمة، ولنا في قضية فلسطين وغزة العبرة والعظة، فما يحدث الآن من قتل للأبرياء والأطفال لأكثر من 16 شهرًا، ومخططات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، لم يكن كل هذا ليحدث لو كان هناك وحدة إسلامية حقيقية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

شيخ الأزهر لرئيس الوزراء الماليزي: ما حدث في غزة لم يكن ليحدث لو كان هناك وحدة إسلاميَّة حقيقيَّة*

*شيخ الأزهر لرئيس الوزراء الماليزي: علينا تغليب الأخوَّة الإسلاميَّة ومستقبل الأمة على المصالح السياسية الوقتيَّة*

*شيخ الأزهر: وحدة الأمة هي الجدار الذي لن يستطيع أحد أن يدق فيه مسمارًا واحدًا وبدونه لن يستطيع أي طرف النهوض بمفرده*

*رئيس وزراء ماليزيا: شيخ الأزهر يحظى بمكانة رفيعة في العالم الإسلامي وعلينا تسخيرها لإقناع عموم المسلمين بأهمية الحوار والتقارب بين مختلف المذاهب*

*رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون لدعم رسالة مؤتمر الحوار الإسلامي ونشرها في جنوب شرق آسيا*

استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، اليوم الخميس بمقر إقامة فضيلته بمملكة البحرين، السيد أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، لبحث سبل تعزيز التَّعاون المشترك.

وفي بداية اللقاء، قال رئيس الوزراء الماليزي، “نقدِّر دعوة فضيلة الإمام الأكبر لعقدِ هذا الحوار في هذا التوقيت المهم، وحرص فضيلته على مشاركة كلِّ المذاهب الإسلامية دون إقصاء لأي طرف، لقد استمعت لكلمتكم في افتتاح مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي، وطلبت ترجمتها إلى اللغة الماليزية لتعميمها على الوزارات والهيئات ذات الصلة، والمساجد والمؤسسات الإسلامية في بلدنا، هذه الكلمة تحدثت عما يفترض مناقشته وهو “الخطوة التالية” للمؤتمر، وما يجب علينا فعله لترجمة كل ما يتم تناوله في جلسات الموتمر على أرض الواقع؛ لتستفيد الأمة بأكملها من هذا العمل المهم”.

وأكَّد السيد أنور إبراهيم، استعداد ماليزيا لدعم كل مخرجات مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي، وضمان وصول رسالته والتعريف بها عالميًّا، وبخاصة في دول جنوب شرق آسيا، مؤكدًا حرص بلاده للعمل على وحدة الأمة ونبذ الفرقة والشقاق، مصرحًا “فضيلتكم لديكم مصداقية ومكانة كبيرة والجميع يحترمكم ويقدركم في العالم الإسلامي، وعلينا الاستفادة من ذلك وتسخير هذه المكانة لإقناع عموم المسلمين بأهميَّة الحوار والتقارب بين كل المذاهب الإسلامية، وغلق الأبواب في وجه كل مَن يريدون تمزيق الأمة وتشتتها عن أهدافها”.

من جانبه، قال فضيلة الإمام الأكبر، إنَّ وحدة المسلمين هي الحل الأوحد لاستقرار الأمة ونهوضها واستعادتها لثقتها، وقدرتها على مواجهة كل الأزمات مهما بلغت حدة شوكتها، وهو ما شجَّعنا لعقد هذا المؤتمر الذي يلامس طرفا علمائيًّا، متعلِّق برؤية الآخر، وهو بُعدٌ مُهمٌّ ومؤثِّرٌ في تصور الآخر في عقول مَن يعتنقون مذهبًا مختلفًا، هذا الطرف القادر للعبور بالأمة إلى بر السلام، والتأثير في السلوكيات وتبني أفكار التقارب والحوار والوحدة بين كل مدارس الفكر الإسلاميَّة، والقضاء على توظيف الدين في المعتركات والصراعات التي تستهدف شق وحدة الشعوب، مشيرًا إلى قدرة المجتمع العلمائي على وضع ضوابط ومحددات للحوار، ويبقى التعويل على السياسيين في إيجاد آلية للتنفيذ.

وأكَّد شيخ الأزهر ضرورة تنسيق الجهود، وفتح قنوات الحوار بين علماء الدين والقادة السياسيين، لا بدَّ من تغليب الأخوة الإسلامية ومستقبل الأمَّة على المصالح السياسية الوقتية، وأن يجمع العالم الإسلامي مشروع موحد، مؤكدًا أنَّ الوحدة هي الجدار الذي لن يستطيع أحد أن يدق فيه مسمارًا واحدًا، وبدونها لن يستطيع أي طرف أن ينهض مهما بلغ من القوة والتقدم، فالشِّقاق مرض وضعف لن يعالجه إلا الاتحاد والحوار والإيمان بحتمية المصير المشترك بين كل أبناء الأمة، ولنا في قضية فلسطين وغزة العبرة والعظة، فما يحدث الآن من قتل للأبرياء والأطفال لأكثر من 16 شهرًا، ومخططات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، لم يكن كل هذا ليحدث لو كان هناك وحدة إسلامية حقيقية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن شيخ الأزهر يُهدِي رئيس الوزراء الماليزي درع «حكماء المسلمين» تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام ودعم قضايا الأمة – صوت الدعاة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الحوار بين طوائف المسلمين ضرورة إيمانية.. وتحريف مفهوم الولاء والبراء أضر بالوحدة الإسلامية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الحوار بين طوائف المسلمين ضرورة إيمانية.. وتحريف مفهوم الولاء والبراء أضر بالوحدة الإسلامية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 08:19 م

قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خلال كلمته في مؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي بالعاصمة البحرينية المنامة، إن الحوار بين طوائف المسلمين لم يكن يومًا ترفًا فكريًا، بل هو ضرورة إيمانية وفريضة شرعية لتحقيق وحدة الأمة، كما تجلى عبر تاريخها في لحظات الاختلاف الكبرى، مشيرًا إلى أن أزمة الخطاب الطائفي اليوم تستوجب العودة إلى نهج الحوار الذي أرساه الإسلام منذ وثيقة المدينة.

وأشاد عياد بوثيقة المدينة التي وضعها النبي صلى الله عليه وسلم، باعتبارها أنموذجًا مبكرًا لمفهوم المواطنة العادلة، حيث اعترفت بالتنوع، وأفسحت لكل جماعة مكانها ضمن كيان واحد، بما يرسخ قيم العيش المشترك دون إقصاء أو تمييز، مشددًا على أن غياب مفهوم المواطنة العادلة كان السبب الأبرز في انتشار التعصب الطائفي، إذ يؤدي فقدان الشعور بالانتماء للوطن إلى البحث عن ملاذات بديلة تغذي الانقسامات، مما يحوّل المجتمعات الآمنة إلى ساحات صراع واقتتال، ويجعلها عرضة للتدخلات الخارجية تحت ذرائع زائفة.

المفتي يشدد على تكاتف الأمة لإعادة بناء الثقة ونبذ الكراهية

وفي سياق تصحيح المفاهيم المغلوطة، أكد مفتي الجمهورية أن مفهوم “الولاء والبراء” في الإسلام يدعو في جوهره النقي إلى حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ونصرة الحق، لكنه تعرّض لتحريف خطير استخدمته بعض الطوائف لتكفير مخالفيها واستباحة دمائهم، مما يتناقض مع مقاصد الشريعة الداعية إلى الوحدة والتراحم، وتضمنت الكلمة عددًا من التوصيات المهمة لتعزيز التقارب الإسلامي، أبرزها:

1- إنشاء رابطة عالمية مستقلة تضم المؤسسات العاملة في مجال التقريب بين المذاهب، بهدف دعم التفاهم المشترك، وتعزيز قيم المواطنة، وإرساء دعائم الوحدة الإسلامية بعيدًا عن أي أجندات طائفية.

2- تعزيز العمل الإنساني المشترك بين الطوائف الإسلامية، وخاصة في مجالات الإغاثة، والتعليم، ومحاربة الفقر والجهل، لصرف الجهود نحو القضايا الإنسانية الجامعة بدلًا من الخلافات الفكرية والمذهبية.

3- الاستثمار في الإعلام والفنون لتعزيز ثقافة التسامح، من خلال الدراما والسينما والمهرجانات الثقافية التي تجمع أصحاب المواهب المختلفة، مما يسهم في بناء جسور الفهم المشترك.

4- تعزيز دور المؤسسات التعليمية في نشر ثقافة التعايش، عبر تضمين المناهج الدراسية مواد تكرّس قيم الاعتدال والاحترام المتبادل بين الطوائف والمذاهب.

واختتم عياد كلمته بالتأكيد على أن المرحلة الراهنة تتطلب تكاتفًا حقيقيًا لإعادة بناء الثقة بين مكونات الأمة، ونبذ خطاب الكراهية، والعمل على تأسيس بيئة حوارية تضمن مستقبلًا آمنًا للأجيال القادمة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الحوار بين طوائف المسلمين ضرورة إيمانية.. وتحريف مفهوم الولاء والبراء أضر بالوحدة الإسلامية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 17/فبراير/2025 – 09:07 م

قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن الله سبحانه وتعالى قال: ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه، وهذا يعني أنه لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله، وما أبشع أن تقف أمام شخص متوجه إلى بيت الله وتمنعه من أداء عبادته، هذا من الكبائر، مضيفا: ومن الجهل أن نسميه فقط ظالمًا، بل يجب أن نطلق عليه أظلم، لأنه لا يوجد أشد ظلمًا من ذلك.

رمضان عبد المعز: لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله

وأضاف الشيخ عبد المعز خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون، المذاع على قناة dmc، اليوم الاثنين: “النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة كانوا في سنة 6 هجريًا في مكان يسمى الحديبية، وكانوا في رحلة لآداء العمرة، ولكن المشركين منعوهم من دخول مكة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أرسل عثمان بن عفان رضي الله عنه للتفاوض مع قريش، وكان عثمان من بني أمية، وكان يتفاوض مع أبي سفيان من نفس القبيلة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعين سفراءه بعناية، حيث اختار عثمان لهذه المهمة لأنه كان دبلوماسيًا وحريصًا على التعامل مع الأمر بلباقة”.

وتابع: عثمان دخل مكة وذهب إلى أبي سفيان ليخبره بأن المسلمين معسكرين بالقرب من مكة، وأنهم جاءوا لأداء العمرة وليس لقتال أو حدوث أي نزاع، وعندما حاول أبو سفيان لأن يقول له أدخل وطوف وأدي العمرة رفض عثمان وقال له: ما كان لابن عفان أن يطوف بالبيت ورسول الله ممنوع منه، هنا يظهر لنا الأدب والوفاء الذي كان عليه الصحابة، حيث كانوا يرفضون القيام بأي شيء قد يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم، حتى وإن كانت الأمور سهلة بالنسبة لهم.

وأوضح الشيخ عبد المعز: ما الذي كان سيحدث لو كان عثمان في زماننا؟ ربما كان أحد الأشخاص سيأخذ صورة سيلفي عند الكعبة ويقول: لقد دخلت الكعبة قبلكم، ولكن الصحابة كانوا أحرص على الوفاء والإخلاص، وعندما انتشرت الشائعات بأن عثمان قد قُتل، اجتمع الصحابة تحت شجرة السمرة في الحديبية وقرروا أن يبايعوا النبي صلى الله عليه وسلم على الجهاد في سبيل الله، حتى وإن كانت التحديات كبيرة، هذا درس عظيم في التضحية والوفاء، وأهم شيء هو الحفاظ على التوكل على الله والإخلاص في كل أعمالنا. 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

حكماء المسلمين يُدين حادث إطلاق النار في مركز تعليمي بالسويد – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حكماء المسلمين يُدين حادث إطلاق النار في مركز تعليمي بالسويد – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

السبت 08/فبراير/2025 – 11:13 ص

أدان مجلس حكماء المسلمين بشدة حادثة إطلاق النار التي وقعت في مركز تعليمي بمدينة أوريبرو في السويد، ما أسفر عن مقتل وإصابة عددٍ من الأشخاص الأبرياء.

حادث إطلاق النار في مركز تعليمي بالسويد

وأعرب مجلس حكماء المسلمين عن استنكاره الشديد، ورفضه القاطع لمثل هذه الأعمال الإجرامية، وجميع أشكال العنف، التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، معربًا عن تضامنه أهالي وذوي ضحايا هذا العمل الإجرامي وتمنياته بالشفاء العاجل للمصابين.

اليوم الدولي للأخوة الإنسانية

وفي سياق آخر، أكَّد مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن اليوم الدولي للأخوة الإنسانية، يمثل احتفاء بقيمنا الإنسانية المشتركة لتأكيد أن البشر جميعًا ينتمون لأسرة إنسانية واحدة، وتجمعهم قيم إنسانية مشتركة، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الجهود المشتركة لنشر وتعزيز قيم الحوار والتَّسامح والتَّعايش والسَّلام والإخاء الإنساني بين جميع البشر على اختلافهم وتنوعهم.

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حكماء المسلمين يُدين حادث إطلاق النار في مركز تعليمي بالسويد – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية