التصنيفات
منوعات

«خير ومال وفير لا يخطر على بال احد ؟!!» كنز مدفون تحت رجلينا اكتشاف أكبر بئر نفطي ضخم في مصر بإنتاج يبلغ 22مليون برميل… المصريين هيعدوا الخليج !

اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة الفقيرة هيغير مكانتها

في خبر يُعتبر الأضخم في تاريخ اكتشافات النفط المصرية، أعلنت السلطات المصرية عن العثور على حقل نفطي هائل في منطقة خليج السويس، بقدرات إنتاجية تفوق كل التوقعات. الاكتشاف الذي جاء بالتعاون بين شركات محلية وعالمية، يُبشر بنقلة نوعية في مستقبل الطاقة المصرية، ويضع البلاد على خريطة الدول النفطية الكبرى في المنطقة.

كنز خليج السويس: تفاصيل الاكتشاف المذهل

البئر الجديد الذي يحمل اسم “East Crystal-1” لم يكن مجرد اكتشاف عادي، بل هو بمثابة صفعة قوية لكل المشككين في إمكانيات مصر النفطية. الاحتياطيات المؤكدة تصل إلى 8.2 مليون برميل كبداية فقط، مع مؤشرات تدل على وجود كميات أكبر بكثير في الطبقات العميقة.

الإنتاج الحالي من البئر وصل بالفعل إلى أكثر من 2000 برميل يومياً، وده رقم مبدئي متوقع يزيد بشكل كبير في الأشهر القادمة. الخبراء بيقولوا إن الأرقام دي مجرد “قشطة” مقارنة باللي جاي!

التعاون بين شركة دراجون أويل الإماراتية والشركة العامة للبترول “جابكو” أثبت نجاحه بشكل مبهر. الخبرة الإماراتية مع الإمكانيات المصرية خلقت مزيج ناجح وصل بنا لهذا الاكتشاف التاريخي. ودي رسالة واضحة للمستثمرين: مصر أرض الفرص الذهبية في مجال الطاقة.

كنز تحت

 

الحكاية لسه في أولها! المسوحات الجيولوجية كشفت عن وجود طبقة نفطية تانية اسمها “طبقة العسل” بسُمك يتجاوز 100 قدم. يعني إيه الكلام ده؟ ببساطة، احنا بنتكلم عن احتياطيات إضافية ممكن تضاعف الأرقام الحالية أضعاف مضاعفة.

المهندسون والجيولوجيون بيستعدوا دلوقتي لبدء عمليات الحفر في الطبقة دي، والتوقعات تشير لإمكانية الوصول لإنتاج يومي خرافي. “لو الطبقة دي طلعت زي ما احنا متوقعين، هنبقى بنتكلم عن ثورة حقيقية في إنتاج مصر النفطي”، ده كلام أحد الخبراء المشاركين في المشروع.

وداعاً للاستيراد، أهلاً بالتصدير!

مصر اللي كانت بتستورد جزء كبير من احتياجاتها النفطية، دلوقتي على أعتاب تحول جذري. الاكتشاف الجديد مع الاكتشافات السابقة هيساعد البلد على تحقيق الاكتفاء الذاتي، وربما التحول لدولة مُصدرة للنفط في المستقبل القريب.

تأثير ده على الاقتصاد المصري هيكون ضخم:– توفير مليارات الدولارات المُستخدمة في الاستيراد– تحسين ميزان المدفوعات بشكل ملحوظ– خلق آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة– جذب استثمارات أجنبية ضخمة لقطاع الطاقة– تقوية الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية

### خطة التوسع الطموحة

وزارة البترول أعلنت عن خطة شاملة للاستفادة القصوى من الاكتشاف الجديد. الخطة تتضمن حفر بئرين إضافيين في نفس المنطقة خلال الأشهر القادمة، مع توقعات برفع الإنتاج اليومي بما لا يقل عن 5000 برميل إضافي.

## مصر على خريطة الطاقة العالمية

### رسالة للعالم

الاكتشاف ده مش مجرد بئر نفط، ده إعلان واضح بأن مصر دخلت نادي الدول النفطية بقوة. المستثمرين الأجانب بدأوا يعيدوا حساباتهم، والشركات العالمية بتتسابق على الحصول على امتيازات للتنقيب في المياه المصرية.

“مصر أثبتت إنها مش بس ممر للطاقة عبر قناة السويس، لكنها كمان منتج رئيسي للطاقة في المنطقة”، تصريح لأحد المحللين الاقتصاديين الدوليين يلخص الوضع الجديد.

 

الحكومة المصرية بتدرس حالياً:– إنشاء مصافي جديدة لتكرير النفط محلياً– تطوير موانئ التصدير لاستيعاب الإنتاج المتزايد– برامج تدريب مكثفة للكوادر الوطنية– شراكات استراتيجية مع دول رائدة في مجال النفط

اكتشاف بئر “East Crystal-1” مش نهاية القصة، ده بداية فصل جديد في تاريخ مصر الاقتصادي. البلد اللي عانت من أزمات اقتصادية متتالية، دلوقتي عندها فرصة ذهبية لتغيير واقعها بشكل جذري.

الأيام الجاية هتشهد تطورات مثيرة، والمصريين يستحقوا يكونوا متفائلين. الخير اللي طالع من تحت الأرض ده مش مجرد نفط، ده أمل في مستقبل أفضل لكل بيت مصري. وزي ما بيقول المثل الشعبي: “اللي مكتوب عالجبين لازم تشوفه العين”، ويبدو إن الخير المكتوب لمصر بدأ يظهر بوضوح.

في النهاية، الاكتشاف ده بيأكد حقيقة مهمة: مصر أرض الخيرات والكنوز، ومهما واجهنا من تحديات، ربنا مش هينسانا. والأيام اللي جاية هتثبت إن أحلامنا في غد أفضل مش مجرد أماني، لكنها حقيقة بتتحقق خطوة بخطوة.

التصنيفات
منوعات

«كنز مدفون تحت رجلينا ؟!!» رسميا اكتشاف أكبر بئر نفط في العالم في هذه الدولة الفقيرة بإنتاج  10 مليار برميل… المصريين هيعدوا الفقر 

في لحظة فارقة من التاريخ الاقتصادي المصري، تحولت أحلام عقود طويلة إلى واقع ملموس بالإعلان عن اكتشاف بئر نفط ضخم قد يصل إنتاجه اليومي إلى مستويات قياسية غير مسبوقة. هذا الاكتشاف المذهل يمثل نقطة تحول حاسمة ستعيد رسم خريطة الطاقة ليس فقط في مصر، بل في المنطقة بأكملها.

عصر النفط الجديد

بينما كانت مصر تواجه تحديات متزايدة في توفير احتياجاتها من الطاقة، جاء هذا الاكتشاف الضخم ليفتح آفاقًا لا محدودة أمام الاقتصاد المصري. حقل نفطي بهذا الحجم الهائل يعني أن مصر قد تتحول من دولة مستوردة للطاقة إلى لاعب رئيسي في سوق التصدير العالمي. يعني كده أن البلد هتقدر تحقق اكتفاء ذاتي كامل وكمان تصدر للخارج!

الأرقام المتداولة عن إنتاج يومي يصل إلى 100 مليون برميل تبدو خيالية، لكنها تؤكد أننا أمام ثروة نفطية هائلة ستغير كل المعادلات. خبراء الطاقة يؤكدون أن اكتشافات بهذا الحجم نادرة جداً على مستوى العالم، مما يضع مصر في مصاف الدول النفطية الكبرى.

مع إنتاج يومي بهذا الحجم الضخم، ستتمكن مصر من توفير مليارات الدولارات سنوياً كانت تُنفق على استيراد النفط والغاز. هذه الأموال الطائلة يمكن توجيهها لمشروعات التنمية والبنية التحتية، مما سيخلق طفرة اقتصادية حقيقية.

جذب استثمارات عملاقة

 

الشركات العالمية الكبرى ستتسابق للحصول على حصة من هذه الكعكة الضخمة. توقعات بتدفق استثمارات تقدر بعشرات المليارات من الدولارات في قطاع النفط والغاز المصري، مما سيخلق آلاف فرص العمل الجديدة ويعزز النمو الاقتصادي.

رغم الحماس الكبير، يجب التعامل مع هذا الاكتشاف بحكمة وتخطيط محكم. استخراج كميات ضخمة من النفط يتطلب تقنيات متطورة وبنية تحتية عملاقة. كما أن الاعتبارات البيئية يجب أن تكون في صدارة الأولويات لضمان تنمية مستدامة.

إدارة هذه الثروة الهائلة تحتاج لإستراتيجية واضحة تضمن الاستفادة القصوى مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة. التوازن بين الاستغلال الأمثل للموارد والحفاظ على البيئة سيكون التحدي الأكبر.

بفضل موقعها الاستراتيجي وهذا الاكتشاف الضخم، ستصبح مصر محوراً رئيسياً في خريطة الطاقة العالمية. قناة السويس، مع البنية التحتية النفطية الجديدة، ستجعل من مصر نقطة عبور حيوية للطاقة بين الشرق والغرب.

 

هذا الاكتشاف يفتح آفاقاً جديدة للتعاون مع دول الجوار في مجال الطاقة. مشروعات مشتركة لنقل وتكرير النفط ستعزز التكامل الاقتصادي الإقليمي وتخلق منافع متبادلة لجميع الأطراف.

المرحلة القادمة حرجة وتتطلب جهوداً مكثفة لتحويل هذا الاكتشاف إلى إنتاج فعلي. عمليات الحفر الاستكشافي الإضافية، تطوير الحقل، وبناء البنية التحتية اللازمة، كلها خطوات ضرورية قبل البدء في الإنتاج التجاري.

التنسيق بين الجهات الحكومية والشركات المحلية والدولية سيكون مفتاح النجاح. الشفافية في إدارة هذه الثروة ستضمن ثقة المستثمرين والمواطنين على حد سواء.

التصنيفات
منوعات

إنتاج الشركة في مصر يتراجع 25% خلال 2024 نظرًا للانخفاض الطبيعي بإنتاج الحقول – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إنتاج الشركة في مصر يتراجع 25% خلال 2024 نظرًا للانخفاض الطبيعي بإنتاج الحقول – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الجمعة 07/فبراير/2025 – 01:46 م

شهد متوسط إنتاج المجموعة تراجعًا بنسبة 7% خلال عام 2024 ليصل إلى 54.850 برميل نفط مكافئ يوميًا، مقارنة بـ 58.700 برميل نفط مكافئ يوميًا خلال عام 2023. 

دانة غاز: إنتاج الشركة في مصر يتراجع 25% خلال 2024 

ويعود التراجع الإجمالي إلى انخفاض الإنتاج في مصر بنسبة 25% ليصل إلى 16،450 برميل نفط مكافئ يوميًا، نظرًا للتراجع الطبيعي في إنتاج الحقول، لكن الشركة نجحت في تعويض هذا التراجع جزئيًا عبر زيادة الإنتاج في إقليم كردستان العراق بنسبة 4% ليصل إلى 38.400 برميل نفط مكافئ يوميًا مقارنة بـ36.900 برميل نفط مكافئ يوميًا عام 2023.

بينما استقرت السيولة النقدية للشركة في 31 ديسمبر 2024 عند 1.16 مليار درهم ما يعادل 317 مليون دولار، بما في ذلك 861 مليون درهم ما يعادل 235 مليون دولار، مُحتفظ بها لدى شركة بيرل بتروليوم. 

وبلغ إجمالي الدين الموحّد للشركة نحو 934 مليون درهم ما يعادل 255 مليون دولار، ويشمل ذلك المديونية المباشرة على مستوى الشركة الأم، حيث نجحت الشركة في خفض مديونيتها المباشرة من 396 مليون درهم ما يعادل 108 ملايين دولار، خلال العام 2023 إلى 103 ملايين درهم ما يعادل 28 مليون دولار في نهاية عام 2024.

ونجحت الشركة في تعزيز مركزها المالي خلال العام 2024 بفضل نهجها الاستباقي في استلام التحصيلات وإدارة تدفقاتها النقدية، وقد حصلت الشركة على ما مجموعه 1.2 مليار درهم ما يعادل 326 مليون دولار، مقارنةً بـ872 مليون درهم ما يعادل 238 مليون دولار في عام 2023. 

وتلقت دانة غاز توزيعات أرباح بقيمة 488 مليون درهم ما يعادل 133 مليون دولار، من شركة بيرل بتروليوم.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إنتاج الشركة في مصر يتراجع 25% خلال 2024 نظرًا للانخفاض الطبيعي بإنتاج الحقول – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

توسعات بإنتاج الهيدروجين الأخضر.. رئيس شركة يارا كلين أمونيا النرويجية يزور مصر قريبًا – ترندات عربي

أعلن هانز أولاف راين، الرئيس التنفيذي لشركة يارا كلين أمونيا النرويجية، تطلعه لزيارة مصر في أقرب فرصة لبحث توسيع التعاون المشترك في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا، واستعرض ممثلو الشركة الخطط لإنتاج اليوريا والمخصبات، مُعربين عن تطلعهم للتعاون مع مصر في هذا المجال.

والتقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، هانز أولاف راين، الرئيس التنفيذي لشركة يارا كلين أمونيا النرويجية، بحضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والمهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، والسفير محمد نجم، سفير مصر لدى سويسرا، على هامش مشاركة مدبولي في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي “دافوس 2025″، نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي.

تعاون بين يارا كلين أمونيا النرويجية والحكومة المصرية

ومن ناحيته أشاد مدبولي بجهود التعاون القائمة حاليًا بين الحكومة المصرية وشركة يارا كلين أمونيا، لا سيما في مجال الهيدروجين الأخضر، مُعربًا عن تطلعه لتعزيز مجالات التعاون مع الشركة، في ضوء اهتمام مصر بزيادة القدرات الكهربائية المُولدة من الطاقة المتجددة، التي يُمكن استخدامها في إنتاج الهيدروجين الأخضر، مشيرًا في الوقت نفسه إلى خطة الدولة المصرية لزيادة معدلات الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة.

وأشار إلى أهمية التوجه إلى الاعتماد على الطاقة الخضراء؛ لمواجهة التحديات التي يشهدها العالم بسبب التغيرات المناخية الناجمة عن زيادة الانبعاثات الكربونية من الوقود التقليدي، لافتًا إلى أن الطاقة الجديدة والمتجددة هي الاستثمار الحقيقي في المستقبل؛ في ضوء التحديات الناجمة عن التغيرات المناخية، داعيا إلى ضرورة تكثيف التعاون المشترك لتحقيق الأهداف المرجوة في هذا المجال.

مدبولي وممثلي شركة يارا كلين أمونيا النرويجية

الشركة تعتزم بناء تعاون طويل الأمد مع مصر

وأشاد هانز أولاف راين بالتعاون القائم مع الحكومة المصرية، منوهًا بأهمية الزيارة التي قام بها مؤخرًا الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى النرويج، حيث شهدت الزيارة التوقيع على عدد من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين، مؤكدًا أن شركة “يارا” تعتزم بناء تعاون طويل الأمد مع مصر.

ولفتت وزيرة التخطيط المصرية، إلى أهمية تعزيز التعاون مع الشركة النرويجية خاصة على ضوء وجود حوافز ودعم أوروبي للشركات العاملة في مجال الهيدروجين الأخضر، فيما رحب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية بالتعاون مع الشركة بما يُسهم في تعزيز التعاون والتنسيق معها خلال الفترة المقبلة.

اقرأ أيضًا

5.2 مليار جنيه أرباح القابضة للسياحة والفنادق بنمو 50% خلال العام المالي 2023/2024

انطلاق معارض “أهلا رمضان” بداية فبراير وتخصيص أركان ثابتة بالمجمعات الاستهلاكية