التصنيفات
منوعات

حطم تمثالا أثريا.. مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير الآثار بسبب زاهي حواس – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حطم تمثالا أثريا.. مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير الآثار بسبب زاهي حواس – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأحد 23/فبراير/2025 – 11:54 ص

تقدم النائب مصطفى بكري بطلب إحاطة موجه إلى شريف فتحي وزير السياحة والآثار، حول تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة.

مصطفى بكرى يتقدم بطلب إحاطة لوزير الآثار

وطالب بكري بمناقشة طلب الإحاطة المرفق حول تحطيم تمثال في منطقة سقارة السياحية، والموجه إلى وزير السياحة والآثار ومدى مسؤولية البعثة العاملة على الاكتشاف عن ذلك.

وأضاف: فوجئ الرأي العام المصري بفيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يعلن عن اكتشاف أثري كبير في إحدى مقابر سقارة، حيث يعود هذا التمثال إلى عهد الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، أي منذ نحو 4300 سنة تقريبا.

وواصل: لقد كانت المفاجأة المدوية أنه وخلال هدم واجهة النيش الحائطي بالقادوم، بواسطة الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المعروف، كسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال، وتحديدًا في الجزء الأسفل منه.

وأوضح: علما بأن المادة 42 من قانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته، تنص على أن تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات وبغرامة لا تقل عن 500 ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه، لكل من هدم أو أتلف عمدًا أثرًا منقولا أو ثابتا أو شوهه أو غير معالمه أو فصل جزء منه عمدًا.

وأشار إلى أنه في ظل حالة الارتباك والصدمة، أمسك الدكتور زاهي حواس بالنقبة المكسورة من التمثال أمام الكاميرا.

وأكمل: ولاشك أن هذا الذي حدث يعد جريمة في حق الآثار المصرية، ومع ذلك لم يحدث أي رد فعل من الأمانة العامة للآثار، كما لم يكشف النقاب حتى الآن عن تقرير مفتش الآثار المرافق للبعثة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المسؤولين عن الآثار في الجيزة وسقارة واللجنة الدائمة، دون حتى معرفة اسم البعثة التي كان منوطا بها بالتنقيب وعما إذا كانت قد حصلت على إذن من الجهات المعنية.

واختتم: لكل ذلك أتقدم بطلب الإحاطة العاجل الموجه إلى وزير السياحة والآثار لمعرفة الإجراءات التي تم اتخاذها، وعما إذا كانت البعثة التي قامت بعملية الاكتشاف قد حصلت على التراخيص القانونية للحفر والاكتشاف.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حطم تمثالا أثريا.. مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير الآثار بسبب زاهي حواس – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

متحف الأقصر للفن المصري القديم يعرض تمثالا من الجرانيت لـ رئيس الرماة في الدولة الحديثة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم متحف الأقصر للفن المصري القديم يعرض تمثالا من الجرانيت لـ رئيس الرماة في الدولة الحديثة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 17/فبراير/2025 – 02:06 ص

يعرض متحف الأقصر للفن المصري القديم، تمثالًا مصنوع من الجرانيت الرمادي لـ رئيس الرماة في الجيش المصري القديم، خلال عصر الدولة الحديثة.

وقالت إدارة متحف الأقصر للفن المصري القديم، في بيان لها إن التمثال مزدوج لباسر وزوجته والتمثال يمثل رئيس الرماة ويسمي باسر، وبجواره زوجته وتسمي حنوت، وعثر عليه في تل الحبوة بسيناء وهو أحد حصون الدولة الحديثة التمثال من الجرانيت الرمادي.

 تمثال من الجرانيت لـ رئيس الرماة في الدولة الحديثة

سبق وأعلنت إدارة متحف الأقصر للفن المصري القديم، عن عرض قطعة أثرية فريدة عبارة عن رأس تمثال للإله آمون، وتلك الرأس عليها تاج الريشتين وملامح الوجه تشبه ملامح توت عنخ آمون، حيث أن القطعة مصنوعة من الحجر الجيري وتعود إلى الدولة الحديثة الأسرة 18 في مصر القديمة.

متحف الأقصر للفن المصري القديم

يذكر أن متحف الأقصر للفن المصري القديم أنشئ خصيصًا لإعادة إحياء الفن بمدينة طيبة القديمة، ويضم أكثر من 3000 قطعة أثرية معروضة، وأكثر من 3000 قطعة محفوظة داخل المخازن المتحفية، ويتكون من 5 قاعات للعرض، هي القاعة الأولى، وقاعة سوبك، وقاعة الخبيئة، وقاعة الدور العلوي، وقاعة مجد طيبة العسكري والتقني، ويعرض المتحف أيضًا بعض مقتنيات الملك توت عنخ آمون التي تم اكتشافها بوادي الملوك بالأقصر في عام 1922، مثل الرأس النادر للربة حتحور وعجلة الفرعون الحربية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن متحف الأقصر للفن المصري القديم يعرض تمثالا من الجرانيت لـ رئيس الرماة في الدولة الحديثة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

احتفالا بعيد الحب.. متحف آثار الغردقة يعرض تمثالا لـ زوجين من الدولة القديمة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم احتفالا بعيد الحب.. متحف آثار الغردقة يعرض تمثالا لـ زوجين من الدولة القديمة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأحد 09/فبراير/2025 – 11:19 م

أعلنت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها وهى عبارة عن تمثال لـ نمتى نفر وزوجته حتحور شبس، حيث تظهر وهى بجوار زوجها وتحتضنه بمودة.

 

وقالت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها إن القطعة الأثرية مصنوعة من الحجر الجيري، وتعود إلى عصر الدولة القديمة وبالتحديد الأسرة الخامسة من مصر القديمة، وعرض القطعة يأتي في إطار الاحتفال بـ عيد الحب الموافق 14 فبراير  حيث يحتفل به الملايين حول العالم ويحمل هذا العيد اسم الفلنتاين نسبة إلى القديس فلنتاين ويعد راعيا للعشاق في العالم. 

 تمثال لـ زوجين من الدولة القديمة 

متحف آثار الغردقة

ويضم متحف آثار الغردقة أكثر من 2000 قطعة أثرية مختلفة من عصور مختلفة، من بينها قطعة أثرية لقناع مومياء غاية في الروعة والجمال، يرجع تاريخها للقرن الأول الميلادي، توضح إلى أي مدى وصل الفنان القديم من مهارة فائقة ودرجة عالية من الرقي والجمال والإحساس الفني المرهف والمتطور، ويعرض أيضا نموذج لمركب من الخشب الملون عليها بحارة وبها قائد يقود المركب في المقدمة، وجاء ذلك احتفالا بعيد وفاء النيل.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن احتفالا بعيد الحب.. متحف آثار الغردقة يعرض تمثالا لـ زوجين من الدولة القديمة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

تمثالا ممنون.. حارسا التاريخ بالأقصر يخطفان الأضواء عالميًا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم تمثالا ممنون.. حارسا التاريخ بالأقصر يخطفان الأضواء عالميًا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

السبت 25/يناير/2025 – 12:57 ص

تصدر تمثالا ممنون في الأقصر عناوين صحيفة الجارديان البريطانية، في مقال وصفهما بأنهما عجائب بديلة ورموز للتاريخ الإنساني الخالد.

عجائب الأقصر تتصدر الصحف العالمية

وأعربت كاتبة الجارديان الصحفية والمغامرة أليس مورسين -التي لها العديد من الكتب المتخصصة في السفر والسياحة بالشرق الأوسط وأنديانا جونز النساء-، في مقال نُشر بتاريخ 22 يناير 2025، عن انبهارها بتمثالي ممنون، اللذين يجسدان عظمة الفرعون أمنحتب الثالث، حيث يبلغ ارتفاع التماثيل 18 مترًا، وهما يقفان شامخين منذ نحو 3400 عام، ليحكيا قصة الحضارة المصرية القديمة.

شهادة من أعماق التاريخ

وصفت الكاتبة تجربتها الشخصية عند الوقوف أمام التماثيل، مشيرة إلى الرهبة التي اجتاحتها وهي تتأمل تفاصيل النحت الدقيق وحجم التماثيل الهائل، مؤكدة أن هذه التماثيل ليست مجرد أحجار، بل رسائل من الماضي تحمل عبق التاريخ.

تمثالا ممنون بالأقصر يتصدران التايمز البريطانية 

أيقونة الفن والعمارة

ونوهت  الكاتبة بأن تمثالي ممنون، اللذين كانا جزءًا من مجمع معبدي ضخم تعرض للدمار بسبب الفيضانات، يُعتبران من الأيقونات الفنية والمعمارية التي تعكس المهارة غير المسبوقة للحضارة المصرية القديمة.

رابط بين الماضي والحاضر

وأضافت: يحيط بالتمثالين الحقول الزراعية الخضراء، ما يمنح الزائرين تجربة استثنائية تجمع بين الطبيعة والتاريخ، ورغم من مرور آلاف السنين، لا يزال هذان العملاقان يجتذبان السياح والعلماء من جميع أنحاء العالم.

واستكملتالكاتبة: تمثالا ممنون ليسا مجرد آثار صامتة، بل هما حراس الزمن الذين يروون قصة مصر الخالدة.

دعوة لاستكشاف العجائب

تأتي هذه الإشادة العالمية كدعوة مفتوحة للسياح لاستكشاف المزيد من كنوز مدينة الأقصر، التي تعد متحفًا مفتوحًا يجمع بين روائع التاريخ والطبيعة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن تمثالا ممنون.. حارسا التاريخ بالأقصر يخطفان الأضواء عالميًا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

حراس الأقصر الخالدون.. تمثالا ممنون العملاقان في مصر – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم حراس الأقصر الخالدون.. تمثالا ممنون العملاقان في مصر – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- بالنسبة لأليس موريسون، كاتبة صحيفة الجارديان، كانت المغامرة إلى الأقصر في مصر أكثر من مجرد رحلة، بل كانت خطوة إلى قلب التاريخ.

بعد وصولها من فوضى القاهرة الصاخبة، وجدت العزاء في المناظر الطبيعية الهادئة لنهر النيل، بمياهه المتدفقة المحاطة بالحقول الخضراء والكثبان الرملية الذهبية وأشجار النخيل الشاهقة. أخذتها رحلتها إلى أعماق كنوز الأقصر، حيث ترك لقاء غير متوقع مع تمثالي ممنون العملاقين علامة لا تمحى على روحها.

رحلة الحج إلى عمالقة التاريخ

قررت موريسون استكشاف الضفة الغربية لنهر النيل بشكل مستقل، فاختارت دراجة هوائية، وهو القرار الذي قادها عبر الحقول الخضراء والواحات الهادئة. وبينما كانت تركب الدراجة تحت أشعة الشمس المصرية الحارقة، تحول المشهد.

من وميض الحرارة الضبابية ظهر تمثالان مهيبان وثابتان، ويبدوان أبديين. كانت تماثيل ممنون العملاقة، حراس الماضي القديم، تقف بحزم أمامها، وكان وجودها الضخم شهادة على عظمة مصر الدائمة.

اقرأ أيضًا: دونالد ترامب والاقتصاد الأوروبي المتعثر.. توقعات باضطراب عالمي

إرث أمنحتب الثالث

بُنيت التماثيل العملاقة حوالي عام 1350 قبل الميلاد، وهي تصور الفرعون أمنحتب الثالث، رمز الحكم الإلهي والقوة الأرضية. يبلغ طول هذين الحارسين التوأمين 18 مترًا، وكانا يحرسان ذات يوم مجمع معبده، وهو الأعظم في عصره.

يواجهان الشرق، ويحييان شروق الشمس، ونظرتهما مثبتة على الأبدية. وتحتهما، تقدم تماثيل أصغر لوالدته وزوجته وابنته لمحة عن سلالة الفرعون. ومع ذلك، لم يكن الوقت والطبيعة لطيفين مع رؤية أمنحتب العظيمة – فقد اختفى معبده، الذي بُني على سهل الفيضان، ولم يبق سوى هذين العملاقين كآخر حراس لسيادته المنسية.

تمثالا ممنون العملاقان – الجارديان

لحظة من الدهشة والتأمل

بالنسبة لموريسون، أثار مشهد التماثيل شعورًا ساحقًا بعظمة التاريخ. وقفت مذهولة، وشعرت بالانتصار والمأساة في الوقت نفسه لهذه التماثيل الضخمة. كانت أسطحها تحمل ندوب الزمن – كتابات قديمة من الرحالة اليونانيين والرومان الذين اعتقدوا خطأً أن التماثيل تصور البطل اليوناني ممنون.

ومع ذلك، وعلى الرغم من حالتها المتآكلة، تظل التماثيل العملاقة غير مهزومة بفعل الزمن، وتجسد مفارقة عدم الثبات والخلود.

التماثيل المغنية: الأسطورة والغموض

بينما وقفت متأملة، انتابها شعور مفاجئ لا يمكن تفسيره – بدا صوت غريب متذبذب وكأنه يرتفع من التماثيل نفسها. من المنطقي أنها كانت تعلم أنها مجرد خدعة من الرياح والحجر، لكن التجربة بدت وكأنها شيء أعظم بكثير. كان الأمر وكأن أصوات الماضي اخترقت حاجز الزمن، وتهمس بأسرارها عبر العصور.

شهادة على روح مصر الخالدة

لا تقف تماثيل ممنون العملاقة كبقايا معبد ضائع فحسب، بل كرمز لاتصال مصر غير المنقطع بماضيها. فهي بمثابة حراس مجازيين للضفة الغربية لمدينة الأقصر، ومدخل إلى عظمة الحضارة الفرعونية. وبالنسبة لأولئك الذين يزورونها، فإنها تقدم أكثر من مجرد لمحة عن التاريخ – فهي توفر لقاءً عميقًا بالوقت نفسه.

كانت رحلة موريسون عبر الأقصر رحلة اكتشاف، ليس فقط للعجائب القديمة، ولكن أيضًا للروح البشرية الدائمة التي ترفض التلاشي. لا تزال تماثيل ممنون العملاقة، على الرغم من قرون من الاضمحلال، تثير الإعجاب، مما يثبت أنه بينما تزدهر الحضارات وتنهار، فإن أصدائها لا تختفي حقًا أبدًا.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن حراس الأقصر الخالدون.. تمثالا ممنون العملاقان في مصر – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية