التصنيفات
منوعات

معاناة سيدة قعيدة تفترش الرصيف بالسويس: جوزي وبنتي محتاجين علاج ومش قادرة أصرف عليهم – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم معاناة سيدة قعيدة تفترش الرصيف بالسويس: جوزي وبنتي محتاجين علاج ومش قادرة أصرف عليهم – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

استغاثت سيدة تدعى أم أحمد، مقيمة في حي الأربعين بمحافظة السويس، وذلك لتوفير الدعم المادي اللازم لها، حيث إن ظروفها المادية متدهورة بالإضافة إلى أنها مصابة بجلطة في المخ أفقدتها قدرتها على الحركة، ورغم ذلك فإنها تفترش الأرض لبيع بعض المنتجات الغذائية البسيطة سعيًا منها لتوفير مصدر رزق لها.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن معاناة سيدة قعيدة تفترش الرصيف بالسويس: جوزي وبنتي محتاجين علاج ومش قادرة أصرف عليهم – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

جوزي عايرني وأخدت حقي بالقانون – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم جوزي عايرني وأخدت حقي بالقانون – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

وسط زحام قاعات محاكم الأسرة في مصر، التقت “تحيا مصر” بالسيدة “س.ر”، فلسطينية الجنسية، والتي اختارت طريق القضاء لاستعادة حقوقها بعد أن تعرضت للإهانة والظلم من زوجها. 

قصة حب انتهت بمعاناة الزوجة من زوجها

تبلغ السيدة “س.ر” من العمر 28 عامًا، وهي أم لطفلة عمرها 8 أشهر. بدأت قصتها عندما تزوجت منذ خمس سنوات من شاب مصري يعمل في شركة، بعد قصة حب جمعتهما في مدينة العريش بشمال سيناء. تقول السيدة: “كنت أظن أن الحب الذي جمعنا سيستمر للأبد، لكن الأمور تغيرت بشكل لم أتوقعه”.  

الظلم والإهانة من زوجها والمعايرة

تستكمل السيدة حديثها، قائلة: “زوجي تغير تمامًا بعد الزواج. وصلت الأمور إلى أن عايرني ببلادي وقال لي: بلدك نفسها مش عارفة تاخد حقها، إزاي انتي هتقدري تاخدي حقك؟، كما أنه تزوج عليّ وأحضر الزوجة الثانية إلى منزلي، وطردني مع طفلتي الصغيرة التي لم تكن تتجاوز 10 أشهر.”  

غياب الدعم العائلي لوجود الأسرة في فلسطين

تواجه السيدة هذه المحنة وحدها، حيث تقول: “أهلي جميعهم في فلسطين، ولم أجد أحدًا يساندني. شعرت بالوحدة والظلم، لكنني قررت ألا أستسلم.”  

الإنصاف أمام القضاء ورفع دعوة نفقة

اختارت السيدة اللجوء إلى محكمة الأسرة، حيث رفعت دعوى نفقة وأخرى لاسترداد منقولاتها التي استولى عليها الزوج. تقول بفخر: “القاضي تعاطف معي بشدة، وحكم لي في وقت قصير. كما أن المحامية التي تولت قضيتي دعمتني كثيرًا، ورفعت القضية دون أن تطلب أي أتعاب.”  

تهديد بالتصعيد واستغلال ثغرة قانونية

كشفت السيدة أن المحامية استخدمت ثغرة قانونية للضغط على الزوج، حيث هددته برفع قضية زنا بسبب زواجه من فتاة قاصر عرفيًا، ما أجبره على تسليم المنقولات والطلاق بمستحقات كاملة.  

الأمل وسط الألم وتعامل القضاء معها

رغم المعاناة، وجدت السيدة “س.ر” في تعامل القضاء المصري والمجتمع من حولها دعمًا غير متوقع. تقول: “شعرت أنني وجدت أهلًا بديلين لي هنا في مصر. الناس تعاطفوا معي، وحتى ابنتي أصبحت مصرية. لم أعد أشعر أنني غريبة، واستعدت كرامتي وحقوقي بفضل القانون والناس الطيبين”.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن جوزي عايرني وأخدت حقي بالقانون – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

جوزي سي السيد وبيضرب ولادي بالحزام.. حكاية أم عمر أمام محكمة الأسرة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم جوزي سي السيد وبيضرب ولادي بالحزام.. حكاية أم عمر أمام محكمة الأسرة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في مشهد حزين أمام محكمة الأسرة، وقفت أم عمر، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، تروي قصتها المؤلمة التي تحملتها طوال 20 عامًا من الزواج. 

بدأت حديثها بدموع تتخلل كلماتها، قائلة لـ تحيا مصر: “كنت أتحمل كل شيء من زوجي.. بخله، سوء معاملته، وأذاه النفسي لي، لكن ما لا يمكن احتماله هو طريقته في معاملة أولادنا. يعاملهم وكأنهم عبيد، يضربهم بالعصا والحزام بلا رحمة أو شفقة، ويعاقبهم بطرق قاسية تهدم شخصياتهم”.

بداية الحكاية: زواج امتد لعقدين من القسوة

تزوجت أم عمر من رجل يعمل سائق ميكروباص منذ 20 عامًا. أنجبا طفلين، الأكبر عمره الآن 19 عامًا، والأصغر عمره 11 عامًا. لكن حياتهما العائلية لم تكن تسير على نحو طبيعي منذ البداية. تقول أم عمر: “زوجي كان دائمًا قاسيًا في التعامل معنا. منذ أن كان أبناؤنا في عمر السنتين، كان يضربهم بالحزام على أقدامهم، ظنًا منه أن هذه هي الطريقة الصحيحة لتربيتهم.”

وتتابع: “مع مرور الوقت، لم يتغير أسلوبه. بل زادت قسوته مع كبر سنهم. ابني الأكبر، عمر، يعاني من مشكلات نفسية شديدة بسبب معاملة والده، فهو دائم الانتقاد له ويتهمه دائمًا بأنه فاشل. إذا تأخر عمر أو أخوه عن تنفيذ طلب ولو لدقائق، يجلده بالحزام، أو يجبره على الوقوف لساعات طويلة كعقاب، وأحيانًا يثني ركبتيه ويضربه بطريقة مهينة”.

أثر القسوة على الأطفال: نفسية مدمرة ومستقبل مهدد

تصف الأم الأثر المدمر لهذه المعاملة القاسية على أولادها قائلة: “ابني الأكبر أصبح لديه عقد نفسية. يعاني من اللامبالاة ويبدو وكأنه فقد الأمل في الحياة. أما الصغير، فأصبح عصبيًا ومضطربًا نفسيًا، يشبه والده في ردود أفعاله العنيفة. كنت أرى كيف تتأثر نفسياتهم يومًا بعد يوم بسبب ما يفعله أبوهم، وكنت عاجزة عن حمايتهم”.

شريك حياة يتحول لجلاد تحملت أم عمر العديد من الإهانات على يد زوجها. 

أوضحت: “لم أشكُ يومًا من قلة المصاريف أو بخله علينا، حتى عندما كان يسبني ويهينني أمام الناس، كنت أصبر لأجل الحفاظ على استقرار حياتنا. لكن عندما يصل الأمر إلى أطفالي، لم أستطع الصمت أكثر. حاولت مرارًا الدفاع عنهم، لكنه كان يضربني أمامهم، ويتهمني بأنني السبب في كل المشاكل، ويتنمر عليّ قائلًا إنني لا أفهم شيئًا”.

القرار المصيري: إنهاء المعاناة من أجل الأولاد

بعد سنوات من الصبر والتحمل، قررت أم عمر اتخاذ خطوة جريئة لإنهاء هذا الكابوس. تقول: “رغم أنني تحملت الإهانة والضرب من أجل الحفاظ على الأسرة، إلا أن ضربه المستمر لأولادي جعلني أتخذ القرار. رفعت قضية خلع، لأنني لم أعد أتحمل رؤية أبنائي يعانون بهذه الطريقة.”

وأضافت: “لا أريد شيئًا منه. لا نفقة ولا أثاث ولا حتى تعويضًا. كل ما أريده هو أن أعيش مع أطفالي في أمان، بعيدًا عن هذا العنف والقسوة. أريد لأولادي أن يحصلوا على فرصة ليعيشوا حياة طبيعية، أن يكون لديهم أمل في المستقبل بعيدًا عن تأثير والدهم السلبي”.

نهاية مؤلمة لرحلة طويلة من المعاناة

بعد 20 عامًا من الزواج، قررت أم عمر أن تنهي معاناتها ومعاناة أطفالها، محاولة أن توفر لهم بيئة آمنة تتيح لهم التعافي من آثار ما عانوه. قصتها هي رسالة مؤثرة تُظهر مدى تأثير العنف الأسري على الأسرة ككل، ودعوة إلى ضرورة التصدي لهذه المشكلات بحزم، لضمان سلامة الأطفال واستقرارهم النفسي.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن جوزي سي السيد وبيضرب ولادي بالحزام.. حكاية أم عمر أمام محكمة الأسرة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية