التصنيفات
منوعات

«كنز كبير يسبب قلق لدول الخليج ».. رسميا اكتشاف اكتشاف أكبر حقل بترول في العالم ينتج 60 تريليون برميل نفطي .. هيقلب موازين الشرق الأوسط!! 

صمت مطبق ساد قاعات اجتماعات شركات النفط العملاقة حول العالم. الأرقام التي ظهرت على الشاشات كانت أكبر من أن يصدقها العقل: 30 تريليون برميل! رقم خيالي يعادل إنتاج السعودية لأكثر من 8000 عام بمعدلاتها الحالية.

الخبر انتشر كالنار في الهشيم. وزراء الطاقة في العواصم الكبرى ألغوا مواعيدهم، واجتماعات طارئة عُقدت على أعلى المستويات. السؤال الذي يحير الجميع: أين يقع هذا الكنز الأسطوري؟ ومن يملك مفاتيح أكبر خزينة نفطية عرفها التاريخ؟

عمليات التنقيب التي استمرت لسنوات في سرية تامة، استخدمت تقنيات لم يسبق لها مثيل. أجهزة المسح الزلزالي رباعية الأبعاد، وروبوتات الحفر العميق، ومختبرات تحليل متنقلة عملت ليل نهار. الاستثمار الأولي وحده تجاوز 15 مليار دولار.

فرق دولية من أمهر الجيولوجيين وخبراء البترول عكفت على دراسة طبقات الأرض. كانوا يبحثون عن إبرة في كومة قش، لكن ما وجدوه كان جبلاً من الأسود يمتد لمئات الكيلومترات تحت الأرض.

التقارير الأولية تشير إلى أن الحقل يحتوي على خام عالي الجودة، منخفض الكبريت، مما يجعله مطلوباً بشدة في الأسواق العالمية. معدلات الإنتاج المتوقعة تصل إلى 10 ملايين برميل يومياً دون الحاجة لتقنيات استخراج معقدة.

الصدمة الأكبر جاءت من التحليلات الاقتصادية. بهذا الحجم من الاحتياطي، يمكن للدولة المالكة أن تتحكم في أسعار النفط العالمية لعقود قادمة. قوة اقتصادية جبارة ستولد من رحم هذا الاكتشاف التاريخي.

أسواق المال العالمية دخلت في حالة من الترقب الحذر. مؤشرات البورصات النفطية تأرجحت بعنف، والمستثمرون يعيدون حساباتهم. شركات الطاقة المتجددة تراقب بقلق، فيما يتساءل المحللون عن مستقبل التحول الأخضر في ظل هذا الطوفان النفطي القادم.

دول الخليج، التي احتكرت لعقود طويلة عرش النفط العالمي، تواجه الآن تحدياً وجودياً. السعودية بحقولها العملاقة مثل الغوار، والإمارات بثروتها النفطية الهائلة، وقطر بغازها الطبيعي، جميعهم يدركون أن قواعد اللعبة على وشك التغيير جذرياً.

الأبعاد الجيوسياسية للاكتشاف

واشنطن تحبس أنفاسها. استراتيجية أمن الطاقة الأمريكية، التي بُنيت على تحالفات دقيقة مع منتجي النفط التقليديين، تحتاج الآن لإعادة صياغة كاملة. البنتاغون يدرس السيناريوهات المحتملة، والبيت الأبيض يستعد لمفاوضات ماراثونية.

موسكو، التي تعتمد على صادرات الطاقة كعمود فقري لاقتصادها، تشعر بالقلق العميق. الرئيس الروسي عقد اجتماعات متتالية مع عمالقة الطاقة الروسية. السؤال المُلح: كيف ستحافظ روسيا على نفوذها في أسواق الطاقة؟

بكين تتحرك بهدوء وحكمة. الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، ترى في هذا الاكتشاف فرصة ذهبية لتأمين احتياجاتها الطاقوية لعقود قادمة. المفاوضات السرية بدأت بالفعل، والعروض الصينية السخية تتدفق.

دروس من تجربة حقل ظُهر المصري

التاريخ يعلمنا دروساً قيّمة. حقل ظُهر في مصر، الذي اكتُشف عام 2015 باحتياطي 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز، غيّر وجه مصر الطاقوي. من مستورد صافٍ إلى مُصدّر للغاز في غضون سنوات قليلة.

شركة إيني الإيطالية، التي قادت الاكتشاف المصري، أثبتت أن الشراكات الدولية الذكية يمكنها تحقيق المعجزات. التعاون بين الخبرة الأجنبية والإرادة المحلية خلق نموذجاً يُحتذى به.

مصر استثمرت عائدات الغاز في تطوير البنية التحتية وتنويع الاقتصاد. هل ستتبع الدولة المالكة للحقل الجديد نفس النهج؟ أم ستقع في فخ “لعنة الموارد” التي أصابت دولاً نفطية عديدة؟

أكبر حقل بترول في العالم

التحالفات الاستراتيجية الجديدة

عمالقة النفط العالمية تتسابق. بي بي البريطانية، وشل الهولندية، وإكسون موبيل الأمريكية، وروسنفط الروسية، جميعهم يريدون حصة من الكعكة العملاقة. العروض المالية تتصاعد، والوعود بنقل التكنولوجيا تتوالى.

الشركات الوطنية في دول الخليج لن تقف متفرجة. أرامكو السعودية، وأدنوك الإماراتية، وقطر للطاقة، كلها تدرس خيارات الاستثمار والشراكة. المنافسة قد تتحول إلى تعاون استراتيجي لمواجهة التحديات المشتركة.

مبادلة الإماراتية، بخبرتها الاستثمارية الواسعة، تقود تحالفاً خليجياً للدخول في مفاوضات. الهدف: ضمان ألا يؤثر الاكتشاف الجديد سلباً على استقرار أسواق الطاقة الإقليمية.

التداعيات الاقتصادية طويلة المدى

خبراء الاقتصاد يرسمون سيناريوهات متباينة. البعض يتوقع انهياراً في أسعار النفط قد يصل إلى 30 دولاراً للبرميل. آخرون يرون أن الطلب العالمي المتنامي سيمتص الإنتاج الإضافي دون هزات عنيفة.

البنوك المركزية تستعد لمواجهة تقلبات محتملة في أسعار الصرف. الأمريكي، المرتبط تاريخياً بتجارة النفط، قد يواجه ضغوطاً غير مسبوقة. هل نشهد ميلاد عملة جديدة لتسعير النفط؟

 

التصنيفات
منوعات

هل ستصبح مصر أغنى من أمريكا وروسيا ؟.. عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر 

الكشف عن أكبر حقل نفط في العالم في دولة انهكتها الحروب.. أكتشاف سيغير موازين القوى العالمية وتتغلب على أمريكا والسعودية

في خطوة تعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة، كشفت شركة إكسون موبيل الأمريكية العملاقة عن بدء أعمال حفر أول بئر استكشافية لها في منطقة امتيازها بالبحر المتوسط. وتشير التوقعات إلى أن هذا الاكتشاف الجديد سيضيف إلى احتياطيات مصر من الغاز الطبيعي، ويدعم خطط الدولة لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر

وبحسب تقرير مؤسسة “مييز” العالمية المتخصصة في أبحاث البترول والغاز، فإن عمليات الحفر بدأت الأسبوع الماضي في البئر الاستكشافية الجديدة قبالة السواحل المصرية. ويأتي ذلك في إطار برنامج عمل طموح بين الحكومة المصرية وشركة إكسون موبيل، يهدف إلى تكثيف أنشطة التنقيب والاستكشاف في مناطق امتياز الشركة بالبحر المتوسط والصحراء الغربية ودلتا النيل وسيناء.

ويؤكد خبراء الطاقة أن منطقة شرق البحر المتوسط تزخر باحتياطيات ضخمة من الغاز الطبيعي، تجعلها محط أنظار شركات النفط العالمية. فقد شهدت السنوات الأخيرة سلسلة من الاكتشافات المهمة، منها حقل ظهر العملاق قبالة السواحل المصرية، وحقول ليفياثان وتمار وكاريش قبالة سواحل إسرائيل وقبرص.

ويرى المراقبون أن نجاح شركة إكسون موبيل في اكتشاف حقل غاز جديد سيشجع المزيد من الشركات العالمية على ضخ استثمارات في أنشطة التنقيب بالمياه المصرية، خاصة في ظل الجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لتهيئة مناخ جاذب للاستثمار في قطاع الطاقة.

وتسعى مصر حاليًا إلى مضاعفة إنتاجها من الغاز الطبيعي، ليصبح الوقود الأساسي في تلبية الاحتياجات المحلية من الطاقة، وكذلك التصدير إلى الأسواق العالمية. ووفقًا لبيانات وزارة البترول، فمن المتوقع أن يرتفع إنتاج مصر من الغاز إلى نحو 8 مليارات قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2021، مقارنة بـ6.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في العام الماضي.

ولا شك أن اكتشاف حقول غاز جديدة سيسهم في تحقيق هذا الهدف، ويعزز قدرة مصر على سد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي، وربما يتيح لها فرصة التحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتصدير الغاز الطبيعي المسال.

وإلى جانب شركة إكسون موبيل، تنشط العديد من شركات النفط العالمية في مصر، مثل إيني الإيطالية، وبي بي البريطانية، وشل الهولندية. وتلعب هذه الشركات دورًا محوريًا في جلب الاستثمارات والخبرات التقنية اللازمة لتطوير قطاع الطاقة المصري.

فعلى سبيل المثال، تعمل شركة إيني في مصر منذ أكثر من 70 عامًا، وتعد أكبر مستثمر أجنبي في قطاع الطاقة المصري. وقد أعلنت الشركة مؤخرًا عن خطط لحفر بئر استكشافية جديدة في منطقة شمال مراقيا غرب البحر المتوسط، وهي منطقة لم يتم استكشافها بشكل مكثف من قبل.

ويظل التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية وشركات النفط العالمية أمرًا بالغ الأهمية، لتحقيق أقصى استفادة من الثروات الطبيعية الهائلة التي تختزنها الأراضي والمياه المصرية. فمع المزيد من الاكتشافات المتوقعة في المستقبل القريب، تبدو صناعة النفط والغاز المصرية على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار.

كما سينعكس ذلك بشكل ملموس على معيشة المواطن المصري، من خلال توفير إمدادات مستقرة من الكهرباء والوقود بأسعار معقولة، وكبح جماح التضخم وارتفاع الأسعار. وهو ما يمهد الطريق نحو مستقبل أكثر رخاءً واستدامة لكل المصريين.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة للسعودية وأمريكا يتلقيان أسوى خبر في تاريخهم.. رسميا دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر حقل نفط وغاز بكميات ضخمة سوف تجعل سكانها من أغنى سكان العالم

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

تترقب 7 شركات غاز مصرية عملاقة دخول مرحلة الإنتاج أو إضافة كميات جديدة خلال عام 2025، في خطوة من شأنها تعزيز قدرة مصر على تلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة. وتأتي هذه الاكتشافات ضمن برنامج طموح ينفذه قطاع النفط المصري بالتعاون مع شركات محلية ودولية، يستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو 30% هذا العام.

وتركز وزارة البترول خلال 2025 على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف، وزيادة معدلات الإنتاج من خلال برنامج حفر موسع. كما تسعى لاستغلال الطاقات في قطاع التكرير والبتروكيماويات، والتوسع في استخدامات الغاز الطبيعي للمنازل والسيارات نظرًا لجدواه الاقتصادية، إلى جانب تقليل فاتورة استيراد المشتقات النفطية.

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

 

حقل النرجس.. درة التاج

يعد حقل النرجس أحد أهم الاكتشافات السبعة المرتقبة، حيث تقدر احتياطياته بين 3 و4 تريليونات قدم مكعبة من الغاز. وتخطط شركة شيفرون الأمريكية لتطوير الحقل باستثمارات تصل إلى 3 مليارات دولار، وقد بدأت بالفعل في حفر بئر استكشافية جديدة داخله.

كما أكملت الشركة الفرعونية للبترول الدراسات الهندسية للمشروع، الذي يتوقع أن ينتج 125 مليون قدم مكعبة من الغاز و3300 برميل من المكثفات يوميًا. وتجري الشركة حاليًا مفاوضات لاستئجار جهاز حفر وطرح مناقصات لتوفير خدمات ومعدات الحفر اللازمة لتنمية منطقة الامتياز.

اتفاق لتطوير هارمتان

في تطور لافت، اتفقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” مع شركتي “شل” و”بي بي” على المضي قدمًا في تطوير حقل هارمتان بالبحر المتوسط، بهدف بدء الإنتاج منه بحلول الربع الأول من 2026، باستثمارات تصل إلى 370 مليون دولار.

ويعتبر هارمتان أحد أهم اكتشافات الغاز المصرية، لكنه واجه تحديات عدة خلال الفترة الماضية كادت توقف تطويره وتؤخر دخوله مرحلة الإنتاج. لكن الاتفاق الأخير يبشر بانفراجة في هذا الملف الحيوي.

 

توسعة في غرب الدلتا

من جهة أخرى، أطلقت وزارة البترول بالتعاون مع شركتي شل وبتروناس أعمال تطوير المرحلتين 10 و11 من حقول رشيد والبرلس بمنطقة غرب الدلتا البحرية. ويتضمن المشروع حفر 6 آبار تنموية باستثمارات 575 مليون دولار، بهدف إضافة 300 مليون قدم مكعبة من الغاز و500 برميل مكثفات يوميًا.

وتقع حقول غرب الدلتا على بعد 90 كم من سواحل مصر شمال غرب دلتا النيل، وتتراوح أعماقها بين 300 و1200 متر تحت سطح البحر. وتجهز مصر حاليًا 3 آبار جديدة لبدء الإنتاج خلال النصف الأول من 2025، ضمن أعمال المرحلة 11 من المشروع، وتستهدف إضافة نحو 150 مليون قدم مكعبة غاز يوميًا.

طموحات عالمية

لا شك أن دخول هذه الاكتشافات الضخمة حيز الإنتاج سيعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الغاز العالمي، خاصة مع حجم الاحتياطيات الهائلة التي تحويها. فمصر تمتلك بالفعل أكبر محطة لإسالة الغاز في البحر المتوسط، وتسعى لتصبح مركزًا إقليميًا لتجارة وتداول الغاز والطاقة.

كما قد تسهم هذه الاكتشافات في تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، وتوفير فائض للتصدير يدر عائدات مهمة على الاقتصاد المصري. ناهيك عن تأثيرها المحتمل على خارطة الطاقة العالمية، وقدرتها على منافسة الدول الرئيسية المنتجة للغاز.

التصنيفات
منوعات

مش هتصدق اللي حصل وبهر العالم.. اكتشاف حقل غاز في مصر يتضمن 6 تريليون قدم “مفاجآت كبيرة وجديدة للدول”

انتشرت العديد من الأنباء الفترة الماضية والتي تفيد اكتشاف حقل غاز في مصر يتضمن 6 تريليون قدم، وذلك من حقل أفروديت الذي تقوم بإدارته شركة شيفرون، كما يحتوى ذلك الحقل على احتياطات تقدر بما يقرب من ثلاثة ونصف تريليون قدم بينما تصل احتياطات حقل كرونوس الذي يدار من شركة إيني على حوالي اثنين ونصف تريليون قدم وتآمل الحكومة المصرية بأن تقوم بالإسهام في الصفقة التي تكون مرتقبة والخاصة بربط حقول قبرص وذلك في تعزيز إمدادات الغاز الطبيعي، ويهد ذلك من أجل إعادة تصديره للأسواق العالمية أو الاستخدام للمستهلك في الأسواق المحلية.

اكتشاف حقل غاز في مصر

أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية في جمهورية مصر العربية، بأن تلك الاتفاقية التي تم الكشف عنها مؤخرا تتضمن العديد من البنوك الخاصة بتوريد الخاص الذي تم استخراجه من حقل كرونوس إلى محطة إسالة الغاز في محافظة دمياط بمصر والي تقوم بإدارتها شركة إيني، أما عن حقل أفروديت سيربط بالبنية التحتية المصرية ويكون ذلك من خلال خط أنابيب لنقل الغاز وذلك مباشرة من أجل الاستفادة قريبا من كميات أخرى وإضافية من الغاز.

اكتشاف حقل غاز في مصر

فيما تسعى مصر لتعزيز مكانتها على المستوى الإقليمي ويكون ذلك في مجال تجارة الطاقة، ويأتي ذلك من خلال توقيع بعض من الصفقات ويهدف ذلك من أجل الاستفادة من احتياطيات غاز ضخمة التي تكون بذلك من حقول بحرية في شرق المتوسط، حيث يكون من أجل استراتيجة الحكومة المصرية التي تعمل عليها تأمين إمدادات الغاز وتحقيق أقصى استفادة أيضا من الغاز وكذلك العمل على إسالة الغاز وتصديره وذلك عبر تطوير البنية التحتية.

التصنيفات
منوعات

وزير البترول يعلن عودة أعمال تنمية حقل غاز ظهر ويعتمد موازنتي بتروشروق وبتروبل – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم وزير البترول يعلن عودة أعمال تنمية حقل غاز ظهر ويعتمد موازنتي بتروشروق وبتروبل – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 25/فبراير/2025 – 09:44 ص

أعلن المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية عودة أعمال تنمية حقل غاز ظهر، بعد وصول الحفار سايبم 10000 فى نهاية يناير الماضي إلى المياه المصرية والانتهاء من التجهيزات اللازمة وبدء اعمال البئر الأول ضمن المرحلة الجديدة منتصف فبراير الجاري من مراحل استكمال مشروع تنمية حقل ظهر، وذلك بالتعاون مع الشركاء )اينى واركيوس ومبادلة الإماراتية وروز نفت الروسية،  لزيادة معدلات إنتاج الغاز الطبيعي ومواجهة التناقص الطبيعي للآبار المنتجة فى الحقل.

وأعرب المهندس كريم بدوى عن  خلال اجتماع الجمعية العامة لشركتى بتروشروق وبتروبل لاعتماد الموازنة التخطيطية للعام المالي 2026/2025. عن سعادته باستكمال نشاط الحفر التنموي بحقل ظهر والعمل بروح الفريق الواحد لاستعادة مستويات الإنتاج وزيادته خلال الفترة المقبلة، لافتًا إلى أهمية المشروع لمصر والشركاء، مؤكدا على أهمية وضع خطة عمل بمستهدفات محددة لزيادة الإنتاج ومواجهة التناقص الطبيعي لإنتاجية الآبار، موجهًا الشكر للشركاء على التزامهم والتعاون لإطلاق الإمكانيات لزيادة الإنتاج، وكذلك دورهم ومشاركتهم المتميزة في مشروعات التنمية المجتمعية، وفى هذا الصدد أشار الى ان مدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية ببورسعيد مثال للشراكة والتعاون ولها تأثير على المجتمع المحيط.

 الخطط اللازمة لمواجهة التناقص الطبيعي للآبار

ومن جانبه، أشار فرانشيسكو جاسباري – مدير إينى الإيطالية في مصر – اننا نعمل على دعم الجهود على المديين المتوسط والقصير، وهناك بعض الفرص الواعدة التي نستطيع العمل عليها، ودراسة الخطط اللازمة لمواجهة التناقص الطبيعي للآبار، معربا عن تطلعه لنجاح عمليات الحفر خلال الفترة المقبلة.

وفى بداية كلمتها، قدمت سلمى الهاجري نائب الرئيس الإقليمي – مبادلة الإماراتية للطاقة، التهنئة على نجاح مؤتمر ايجيبس 2025، كحدث مهم يجمع كافة اطراف الصناعة، كما أعربت عن سعادتها ببدء عودة أنشطة الحفر فى حقل ظهر، واننا نتطلع إلى تحقيق نتائج إيجابية ومفيدة للجميع.

وأكد ناصر سيف اليافعي الرئيس التنفيذي – اركيوس للطاقة، على أهمية عودة اعمال الحفر في حقل ظهر وتكثيف العمليات لما له من أهمية للشعب المصري والشركاء، لافتًا إلى ان المؤشرات جيدة لنجاح عمليات الحفر للحفاظ على مستويات الإنتاج وهناك خطط نعمل عليها لزيادة الإنتاج، موجهًا الشكر لشركة بتروبل على الجهد المبذول وسلامة العمليات التي تقوم بها.

وثمن ألكسندر كوجيليف رئيس قطاع الاستكشاف والإنتاج – روسنفت الروسية، جهود وتعاون الشركاء لعودة نشاط الحفر بحقل ظهر  ، وان الجميع يتطلع إلى زيادة الإنتاج خلال الفترة القادمة.

ومن جانبه، اكد المهندس خالد موافى رئيس شركة بتروبل استئناف الحفر في موقع حقل ظهر بعد وصول الحفار سايبم 10000 فى نهاية يناير الى المياه المصرية وقيامه بإجراء التجهيزات اللازمة للعمل ومن ثم انتقاله لموقع حقل ظهر 15 فبراير للقيام بعمليات الحفر وأحاده مسار  3 ابار تبدأ بالبئر ظهر 13 ثم  ظهر 6 يعقبه ظهر 9 باستخدام تقنية حديثة coiled tubing لأول مرة على مستوى العالم فى المياه العميقة، وأضاف ان الشركة نجحت فى تحقيق 5 ونصف مليون ساعة عمل آمنة.

بتروبل.. فرص واعدة لزيادة الإنتاج.

وخلال جمعية شركة بتروبل، اكد المهندس كريم بدوى على أهمية الإسراع بتنمية الاكتشافات المحققة ووضعها على خريطة الإنتاج، لافتًا إلى أهمية  توفير حفارات إضافية سيساعد على تكثيف العمليات واستخدام الذكاء الصناعي في تحديد المكامن قبل بدء اعمال الحفر.

وأضاف بدوي أن شركة إينى شريك استراتيجي لقطاع البترول وحققت قصص نجاح فى مصر، لافتًا إلى زيارة ديسكالزي كلاوديو ومشاركته في مؤتمر ايجبس 2025  تؤكد الى عمق الشراكة بين اينى ومصر، معتبرًا زيارته ولقائه بفخامة رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي رسالة قوية تؤكد على أهمية التعاون الاستراتيجي بين الجانبين، وفتح آفاق جديدة للاستثمار والنمو في قطاع الطاقة المصري.  

ومن جانبه، أشاد فرانشيسكو جاسباري – مدير إينى الإيطالية في مصر – بالفرص الواعدة في مناطق امتياز بتروبل، لاسيما في منطقة أبو ماضي، حيث تعمل الشركة على تكثيف الأنشطة لمواجهة تراجع الإنتاج وزيادته من خلال تشغيل ست حفارات، وتوسيع نطاق عمليات الحفر في المناطق البرية. كما أكد على أهمية الدراسات الحديثة للخزانات التي أجرتها الشركة لتحقيق المراجعات المستهدفة وزيادة الإنتاج المستدام.  

مشروعات كفاءة الطاقة وخفض الانبعاثات

وأشاد وائل شاهين نائب الرئيس الإقليمي لشركة بى بى فى مصر، بجهود شركة بتروبل في مجالات السلامة ومشروعات كفاءة الطاقة وخفض الانبعاثات، بالإضافة إلى خططها في تقليل تكاليف الإنتاج.

وأوضح المهندس خالد موافى رئيس الشركة انه تم تخصيص  مبلغ 320 مليون دولار لأعمال التشغيل تتضمن مبلغ 122 مليون دولار للاستمرار في أعمال الصيانة للأبار للمحافظة علي معدلات الإنتاج بالإضافة الي تخصيص جزء من ميزانية التشغيل لإجراء اعمال الصيانة اللازمة لمنصات الانتاج بجميع مناطق الشركة. فيما يخص خطة الانتاج، فان الشركة تستهدف في عام 2025/2026 الوصول الي معدلات انتاج يومي من الزيت المكافئ يصل إلى 144 ألف برميل زيت مكافئ و434 مليون قدم مكعب للغاز ويعتبرهذا تحدي كبير يستلزم تضافر الجهود والتركيز في زيادة الأنشطة بالشركة والخطة للزيت الخام هو تحقيق معدل انتاج 58 الف برميل، 4730 برميل / يوم للمتكثفات و130 طن/يوم للبوتاجاز. كما تسعي الشركة للمحافظة علي تكلفة الوحدة عند اقل حدود ممكنة.

وحضر الجمعية الجيولوجى علاء البطل وكيل أول وزارة البترول والثروة المعدنية والمشرف على السلامة والبيئة وكفاءة الطاقة والمهندس ايهاب رجائي وكيل أول الوزارة لشئون الإنتاج والدكتور سمير رسلان وكيل الوزارة للاستكشاف والاتفاقيات  والمهندس صلاح عبد الكريم الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول ونوابه والمهندس يس محمد رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (ايجاس) ونوابه  والمهندس معتز عاطف وكيل الوزارة لمكتب الوزير والمكتب الفنى والمتحدث الرسمي للوزارة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن وزير البترول يعلن عودة أعمال تنمية حقل غاز ظهر ويعتمد موازنتي بتروشروق وبتروبل – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

بهدف البيع لمصر والأردن.. الشركاء في حقل الغاز البحري ليفياثان يقترحون خطة توسع بمليارات الدولارات – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم بهدف البيع لمصر والأردن.. الشركاء في حقل الغاز البحري ليفياثان يقترحون خطة توسع بمليارات الدولارات – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأحد 23/فبراير/2025 – 06:41 م

قالت شركة نيوميد إنرجي، اليوم الأحد، إنها والشركاء الآخرين في مشروع حقل الغاز البحري ليفياثان، قدموا خطة بمليارات الدولارات، لتوسيع الحقل بشكل كبير وتعزيز الإنتاج.

وأوضحت الشركة أن الخطة التي قدمتها تدعو إلى حفر 3 آبار إضافية، وإضافة المزيد من الأنظمة في قاع البحر وتوسيع مرافق المعالجة على المنصة، مما سيزيد إجمالي الطاقة الإنتاجية للغاز إلى 21 مليار متر مكعب سنويا، بتكلفة تقدر بنحو 2.4 مليار دولار وفق رويترز.

حقل الغاز البحري ليفياثان

وبدأ تشغيل ليفياثان، وهو حقل في المياه العميقة به مخزونات ضخمة، في نهاية عام 2019، وينتج 12 مليار متر مكعب من الغاز سنويا للبيع إلى مصر والأردن ومناطق بالجوار.

ومن المتوقع أن يرتفع هذا الإنتاج إلى نحو 14 مليار متر مكعب في عام 2026، مع الانتهاء من مد خط أنابيب ثالث.

وقالت نيوميد إن المرحلة الثانية ستشهد حفر آبار إنتاج إضافية، وربما مد خط أنابيب رابع بين الحقل والمنصة ورفع الطاقة الإنتاجية القصوى اليومية بمقدار ملياري متر مكعب سنويا لتصل إلى 23 مليار متر مكعب سنويا.

ويسعى الشركاء إلى توقيع اتفاقات توريد جديدة لعملاء تزيد على 100 مليار متر مكعب.

وأشارت نيوميد إلى أن الشركاء وافقوا بالفعل على ميزانية قدرها 505 ملايين دولار تتضمن شراء المعدات.

وقال يوسي أبو الرئيس التنفيذي لشركة نيوميد إنرجي: يعتبر حقل ليفياثان مركز الطاقة الأكثر استقرارا وقوة في البحر المتوسط… وستلبي الطاقة الإنتاجية بعد التوسع الطلب المتزايد في السوق المحلية.

ومن بين شركاء ليفيثان أيضا شركتا شيفرون وريشيو إنرجي.

 

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن بهدف البيع لمصر والأردن.. الشركاء في حقل الغاز البحري ليفياثان يقترحون خطة توسع بمليارات الدولارات – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

مع استئناف حفر حقل ظهر.. فيتش سوليوشنز ترفع توقعاتها لإنتاج الغاز في مصر – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم مع استئناف حفر حقل ظهر.. فيتش سوليوشنز ترفع توقعاتها لإنتاج الغاز في مصر – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- يستعد قطاع النفط والغاز في مصر لانتعاش متواضع بعد استئناف أنشطة الحفر في حقل ظهر للغاز والتقدُّم المُحرز في مشروع غاز ريفن.

قامت فيتش سوليوشنز بمراجعة توقعاتها لإنتاج الغاز في مصر، مما يعكس التركيز المتجدد للبلاد على تسويق احتياطياتها من الغاز. ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن التوقعات طويلة الأجل لا تزال هبوطية بسبب اتجاهات الإنتاج المتراجعة وتوقعات الطلب الثابتة.

توقعات إنتاج الغاز المنقحة تشير إلى نمو قصير الأجل

رفعت فيتش سوليوشنز توقعاتها لإنتاج الغاز في مصر في الربع الأول من عام 2025، مشيرة إلى استئناف الحفر في حقل ظهر، الذي تديره شركة الطاقة الإيطالية العملاقة إيني، والتقدم المحرز في مشروع غاز ريفن التابع لشركة بي بي.

يمثل حقل ظهر، الذي ينتج حاليًا حوالي 2 مليار قدم مكعب يوميًا (20.7 مليار متر مكعب سنويًا)، 35% من إجمالي إنتاج مصر من الغاز. وتستهدف إيني زيادة الإنتاج بمقدار 220 مليون قدم مكعب إضافية يوميًا، مما يسهم في زيادة متوقعة بنسبة 2.5% في إنتاج مصر من الغاز في عام 2025، مع توقع نمو إضافي بنسبة 1.0% في عام 2026.

وعلى الرغم من هذه التطورات الإيجابية، تحذر فيتش سوليوشنز من أن إنتاج مصر من النفط الخام وسوائل الغاز الطبيعي من المتوقع أن ينخفض ​​بنسبة 1.0% في عامي 2025 و2026، بمتوسط ​​638.510 و628.700 ألف برميل يوميًا على التوالي. ويؤكد هذا التباعد على الأولوية الاستراتيجية لمصر للغاز على النفط في قطاع الطاقة.

اقرأ أيضًا: جراح بريطاني ينتقد دور بلاده في غزة.. رأيت الجحيم يلاحق الأطفال

التحديات في حقل ظهر ومشروع ريفن

يأتي استئناف الحفر في ظهر بعد التأخير الناجم عن القيود المالية. وتشير التقارير إلى أن الحكومة المصرية مدينة لشركة إيني وشركات نفطية دولية أخرى بنحو 6.1 مليار دولار بحلول يونيو 2024، وهو ما يمثل عجزًا في الموازنة.

من المقرر أن تبلغ 6.1 مليار دولار بحلول يونيو 2024، وهو ما يؤدي إلى تأجيل الاستثمارات. وكانت إيني تخطط في البداية لاستثمار 160 مليون دولار في النصف الثاني من عام 2024، لكنها واجهت انتكاسات بسبب المتأخرات غير المدفوعة.

وفي الوقت نفسه، يتقدم مشروع غاز رافين التابع لشركة بي بي، حيث تتضمن المرحلة الثانية حفر بئرين جديدتين في حقل كينج. ومن المتوقع أن تضيف هذه المرحلة 200 مليون قدم مكعب يوميًا (2 مليار متر مكعب سنويًا) إلى إنتاج مصر من الغاز.

تُعَد هذه المبادرات بالغة الأهمية لعكس اتجاه الانخفاض الذي استمر لمدة ثلاث سنوات في إنتاج الغاز، والذي بلغ أدنى مستوى له عند 3.691 مليار متر مكعب في نوفمبر 2024 – وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2016.

نظرة هبوطية طويلة الأجل وسط انخفاض الاكتشافات

في حين تبدو التوقعات قصيرة الأجل واعدة، تسلط فيتش سوليوشنز الضوء على اتجاه مثير للقلق في الأمد المتوسط ​​إلى الطويل. ومن المتوقع أن يؤدي غياب الاكتشافات المؤكدة الجديدة والافتقار إلى المشاريع التي تقترب من قرار الاستثمار النهائي (FID) إلى انخفاض إنتاج الغاز. وبحلول عام 2034، من المتوقع أن ينخفض ​​إنتاج مصر من الغاز إلى 42.2 مليار متر مكعب سنويًا.

ويشكل هذا التراجع تحديات كبيرة لقطاع الطاقة في مصر، خاصة وأن الاستهلاك المحلي من المتوقع أن ينمو بمعدل سنوي قدره 2.0%، مدفوعًا بالطلب من قطاع الكهرباء وحقول النفط. وعلى الرغم من انخفاض استهلاك الغاز بنسبة 27.0% على مدى السنوات الثلاث الماضية، إلا أن عام 2024 شهد انخفاضًا هامشيًا بنسبة 0.4% فقط، مما أدى إلى تفاقم نقص الطاقة المحلية ودفع سياسات تقنين الغاز منذ يوليو 2023.

الاعتماد على الواردات وعجز الطاقة

لمعالجة اختلال التوازن بين العرض والطلب، اعتمدت مصر بشكل متزايد على واردات الغاز من إسرائيل واستأجرت محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال من الأردن.

تكشف البيانات الواردة من قاعدة بيانات الطاقة المشتركة أن مصر استوردت 3.9 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال و9.2 مليار متر مكعب من الغاز عبر خطوط الأنابيب من إسرائيل بين يناير ونوفمبر 2024، وهو ما يغطي ما يقرب من 22.9% من إجمالي الطلب خلال تلك الفترة.

ومع ذلك، فإن هذه التدابير لها قيود تشغيلية. ويحذر الخبراء من أنه في غياب النمو المستدام في الإنتاج المحلي على مدى العامين المقبلين، قد تواجه مصر ضغوطًا متجددة على الإمدادات، مما يؤدي إلى تفاقم العجز في الطاقة وإعاقة خطط استئناف صادرات الغاز الطبيعي المسال.

توقفت صادرات مصر من الغاز الطبيعي المسال منذ مارس 2024، حيث تم تصدير 854 مليون متر مكعب فقط في العام الماضي. وتستهدف الحكومة استئناف الصادرات بحلول عام 2027، لكن هذا الهدف لا يزال غير مؤكد في ظل التحديات الحالية.

التعافي الاقتصادي ومبادرات الطاقة المتجددة

من المتوقع أن يعزز التعافي الاقتصادي في مصر الطلب على الطاقة، حيث تتوقع فيتش سوليوشنز نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 3.9٪ في عام 2025 و5.1٪ في عام 2026.

للتخفيف من عجز الطاقة، تسعى الحكومة إلى استراتيجيات مزدوجة: الحد من استهلاك الغاز الطبيعي من خلال مشاريع الطاقة المتجددة وزيادة الإنتاج من خلال تحفيز الشركاء الأجانب وتسوية المستحقات المستحقة.

ويؤكد تقرير مورجان ستانلي الأخير على استمرار العجز التجاري النفطي، والذي بدأ في السنة المالية 2021/2022 ومن المتوقع أن يستمر حتى 2025/2026. وهذا يسلط الضوء على مدى إلحاح جهود مصر لتحقيق التوازن في قطاع الطاقة وتحقيق النمو المستدام.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن مع استئناف حفر حقل ظهر.. فيتش سوليوشنز ترفع توقعاتها لإنتاج الغاز في مصر – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

استئناف العمل في حقل ظهر خلال عامين – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم استئناف العمل في حقل ظهر خلال عامين – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

كشف المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق، عن سبب تأخر استئناف أعمال الحفر والتنقيب عن البترول في البحر المتوسط، وعن موعد عودته مرة أخرى.

المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق: استئناف العمل في حقل ظهر خلال عامين

وقال المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحفار كان من المفترض أن يصل في وقت محدد، ولكن ظروف الطقس حالت دون ذلك، متوقعًا استئناف العمل خلال عامين.

ورأى المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، أن تصريح رئيس شركة إيني الإيطالية، الذي أكد أن مصر قد تصبح جاهزة للإنتاج خلال الفترة المحددة،  يعكس جدية الدولة في تطوير القطاع البترولي.

المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق يكشف سبب تأخر عمليات الحفر في حقل ظهر

وأوضوح المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، إن تأخر بدء عمليات الحفر في حقل ظهر للغاز، الذي تطوره شركة إيني الإيطالية في شرق البحر الأبيض المتوسط، يعود بشكل رئيسي إلى سوء الأحوال الجوية خلال شهر ديسمبر الماضي، حيث يؤدي ارتفاع الأمواج في فصل الشتاء إلى تعطل العمل في بعض الأيام.

قال وزير البترول الأسبق أن التزام مصر بسداد المستحقات أعاد الثقة للقطاع 

وأضاف المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، أن رئيس شركة إيني، أشاد بالتزام مصر بسداد مستحقات الشركات الأجنبية، الأمر الذي ساهم في إزالة العقبات التي كانت تعوق عمليات البحث والاستكشاف، وخلق حالة من الانفراجة في هذا القطاع

وأكد المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، على أن كل ما يتم تداوله حول هذا الملف يستند إلى معلومات علمية دقيقة وموثقة، وليس مجرد تكهنات، وأوضح أن دخول أي منطقة جديدة للبحث والاستكشاف يستغرق ما بين 18 إلى 24 شهرًا، وهو أمر طبيعي في هذه المشروعات.

وفي وقت سابق، شدد المهندس عبد الله غراب وزير البترول الأسبق، على أي استثمار في العالم يجب ان يشعر المستثمر بانه مرحب به وهناك جهود من أجل حل مشاكله وهي في مصر حلقة مفقودة حيث ان هناك اجراءات كثيرة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن استئناف العمل في حقل ظهر خلال عامين – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

لبدء العمل بـ حقل ظهر.. سفينة الحفر «سايبم 10000» تصل المياه المصرية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم لبدء العمل بـ حقل ظهر.. سفينة الحفر «سايبم 10000» تصل المياه المصرية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

وصلت أمس الثلاثاء 28 يناير سفينة الحفر ‘ سايبم 10000’ إلى المياه المصرية، لبدء العمل بموقع حقل ظهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد في أعمال الحفر لآبار جديدة باستخدام التكنولوجيا الحديثة في المياه العميقة بمنطقة امتياز الحقل، تستهدف هذه الأنشطة التعجيل بإضافة كميات جديدة على الإنتاج فور الانتهاء من أعمال الحفر.

وكان قد سبق الإعلان عن بدء العمل بموقع حقل ظهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد في أعمال الحفر لآبار جديدة، في المؤتمر الصحفي للمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية بتاريخ 23 أكتوبر 2024، استمرارًا لأنشطة الحفر المكثفة التي تشهدها جمهورية مصر العربية بالمياه العميقة بالبحر المتوسط.

وصول سفينة الحفر سايبم لبدء العمل بحقل ظهر

تأتي هذه الجهود التزاما باستئناف خطط تنمية الحقل التي تم الاتفاق عليها بين وزارة البترول والثروة المعدنية وشركة إيني الإيطالية المشغلة للحقل، وبدء حفر الآبار الجديدة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2025، بما يسهم في تعزيز معدلات إنتاج الغاز الطبيعي من حقل ظهر، وذلك في إطار المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية المتمثل في تكثيف أنشطة الإنتاج لتلبية احتياجات المواطنين وقطاعات الدولة المختلفة من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن لبدء العمل بـ حقل ظهر.. سفينة الحفر «سايبم 10000» تصل المياه المصرية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

سفينة سايبم 10000 تصل المياه المصرية لبدء حفر حقل ظهر – ترندات عربي

وصلت سفينة سايبم 10000 إلى المياه المصرية، أمس الثلاثاء 28 يناير 2025، لبدء العمل بموقع حقل ظهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد في أعمال الحفر لآبار جديدة، باستخدام التكنولوجيا الحديثة في المياه العميقة بمنطقة امتياز الحقل، تستهدف هذه الأنشطة التعجيل بإضافة كميات جديدة على الإنتاج فور الانتهاء من أعمال الحفر.

سفينة سايبم 10000 تصل المياه المصرية لبدء حفر حقل ظهر

وذلك تأكيدًا لما سبق إعلانه خلال المؤتمر الصحفي لوزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، في 23 أكتوبر 2024، واستمرارًا لأنشطة الحفر المكثفة التي تشهدها جمهورية مصر العربية بالمياه العميقة بالبحر المتوسط.

وهذه الجهود تأتي التزامًا باستئناف خطط تنمية الحقل التى تم الاتفاق عليها بين وزارة البترول والثروة المعدنية وشركة إينى الإيطالية المشغلة للحقل، وبدء حفر الآبار الجديدة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2025، بما يسهم فى تعزيز معدلات إنتاج الغاز الطبيعى من حقل ظهر، وذلك فى إطار المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية المتمثل فى تكثيف أنشطة الإنتاج لتلبية احتياجات المواطنين وقطاعات الدولة المختلفة من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي.

وسايبم 10000 عبارة عن سفينة حفر نفط، منصة مزدوجة، وهي جزء من أسطول سايبم، وهي شركة تابعة لمجموعة إني. تم بناء السفينة في أحواض بناء السفن الكورية سامسونج تسمى كيونغنام، وسلمت في 2000 .

حفر آبار في أعماق تصل إلى 10000 قدم

وهي سفينة حفر عالية الأداء، قادرة على حفر آبار في أعماق تصل إلى 10000 قدم (أكثر من 3000 متر). ويضمن تحديد موقع السفينة من خلال نظام محوسب متصل بنظام (GPS) الذي ينسق فحوى 6 وحدات الدفع أولشتاين التي يمكن أن تكون موجهة من 4000 كيلوواط إلى 730 دورة في الدقيقة لكل منهما، وإنه مدعوم من 6 مولدات فارتسيلا 7000 كيلوواط.

وتستخدم السفينة في أعمال الحفر الاستكشافية وبناء الآبار لتطوير الحقول المعروفة بالفعل. يمكن استخدامه أيضًا في الأعمال لاستكمال الآبار وفي المراحل الأولى من الإنتاج مع الاختبارات ذات الصلة، وذلك بفضل سعة تخزين النفط الخام البالغة 140,000 برميل.

اقرأ أيضًا

لضبط الأسعار واستعدادًا لرمضان.. فتح الباب لاستيراد الكتاكيت والبيض

لضبط الأسعار واستعدادًا لرمضان.. فتح الباب لاستيراد الكتاكيت والبيض

نسخ الرابطتم نسخ الرابط