التصنيفات
منوعات

رفيعة وعريضة الحبة .. سعر الأرز الشعير اليوم الجمعة 14 فبراير 2025 “كم سعر الطن الآن بالأسواق”

استقر الشعير اليوم الجمعة الموافق 14 لفبراير الحالي 2025 مع بداية التعاملات اليومية الصباحية، حيث يكون الشعير من أبرز وأهم المحاصيل الغذائية في مصر، وحصلت الفترة الماضية على اهتمام من المواطنين للتعرف على أخر تحديث للأسعار تزامنا مع قرب حلول شهر رمضان الكريم وبالأخص مع تزايد الإقبال على الشراء وتخزينه، فيما تختلف اسعار الارز بالأسواق حسب المنطقة والأخرى وكذلك وفقا لحركة العرض والطلب.

سعر الأرز الشعير اليوم في مصر

أوضح نقيب الفلاحين في تصريحات صحفية، بأن اليوم سجل حالة من الهدوء والاستقرار بالرغم من زيادة الطلب على شراء السلع، وجاء ذلك تزامنا مع الجهود التي تقوم بها وزارة التموين والتجارة الداخلية لطرح كميات كبيرة من الأرز بالأسواق المحلية، وجاء أخر تحديث للأسعار لتتمثل على النحو التالي:

  • طن الأرز الشعير رفيع الحبة، تراوح السعر من 16,800 لـ 17,700 جنيه.
  • طن الأرز الشعير عريض الحبة، تراوح السعر من 17,500 لـ 17,700 جنيه.
  • كيلو الأرز الشعير رفيع الحبة، تراوح السعر من 16 لـ 18 جنيه.
  • كيلو الأرز الشعير عريض الحبة، تراوح السعر من 17.5 لـ 18 جنيه.

سعر الأرز الشعير اليوم

سعر طن الأرز الأبيض اليوم في الأسواق المحلية

  • طن الأرز الأبيض رفيع الحبة، تراوح السعر من 25,000 لـ 26,000 جنيه.
  • طن الأرز الأبيض عريض الحبة، تراوح السعر من 27,000 لـ 29,000 جنيه.
  • كيلو الأرز الأبيض رفيع الحبة، تراوح السعر من 25 لـ 26 جنيه.
  • كيلو الأرز الأبيض عريض الحبة، تراوح السعر من 27 لـ 29 جنيه.

أسعار السلع الأساسية اليوم الجمعة 14 فبراير 2025

  • كيلو الأرز المعبأ سجل قيمة تبلغ 34.95 جنيه.
  • كيلو الفول المعبأ سجل قيمة تبلغ 57.35 جنيه.
  • كيلو الدقيق المعبأ سجل قيمة تبلغ 26.19 جنيه.
  • لتر زيت عباد الشمس سجل قيمة تبلغ 88.03 جنيه.
  • كيلو السكر المعبأ سجل قيمة تبلغ 36.68 جنيه.
  • كيلو مكرونة معبأة سجل قيمة تبلغ 28.3 جنيه.
  • كيلو العدس المعبأ سجل قيمة تبلغ 60.08 جنيه.
  • كيلو الفول المعبأ سجل قيمة تبلغ 58.16 جنيه.
  • كيلو عدس أصفر سجل قيمة تبلغ 68.84 جنيه.
  • لتر زيت ذرة سجل قيمة تبلغ 106.17 جنيه.
التصنيفات
منوعات

منتدى دافوس.. وزيرة التعاون تُشارك في فعاليات رفيعة المستوى لمناقشة تحديات الديون ودفع العمل المناخي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم منتدى دافوس.. وزيرة التعاون تُشارك في فعاليات رفيعة المستوى لمناقشة تحديات الديون ودفع العمل المناخي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

واصلت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، مُشاركاتها في الاجتماعات السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس» 2025، الذي ينعقد تحت شعار «التعاون من أجل العصر الذكي»، وذلك في إطار الجهود التي تقوم بها الوزارة تحت مظلة رؤية مصر 2030، لدعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق التكامل بين الموارد المحلية والخارجية، وحشد الشراكات الدولية لمواجهة تحديات التنمية.

تخفيف عبء الديون

وشاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في جلسة نقاشية حول «العودة إلى الوضع المالي المستقر.. كيفية تخفيف عبء الديون»، وذلك إلى جانب محمد أورنكزيب، وزير المالية في باكستان، و أندريه إستيفيز، رئيس مجلس الإدارة وكبير الشركاء في بنك بي تي جي باتشوال البرازيل، و ريبيكا جرينسبان، الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، جنيف.

وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن النمو الاقتصادي المستدام، يتحقق من خلال عدد من العوامل أهمها استقرار الاقتصاد الكلي، والمرونة المالية، ووضع السياسات المحفزة للاستثمارات، بالإضافة إلى الإصلاحات الهيكلية التي تُرسخ هذا الاستقرار وتعمل على تعزيز قدرة الدول على مواجهة التقلبات، من خلال دفع مُشاركة القطاع الخاص، وتشجيع التحول إلى الاقتصاد الأخضر.

زيادة معدلات النمو

كما أشارت إلى أهمية التركيز على قطاعات بعينها تُسهم في زيادة معدلات النمو، ضاربة المثل بقطاع السياحة في مصر الذي استطاع خلال العام الماضي أن يُحقق تطورات إيجابية على مستوى الإيرادات والسياحة الوافدة وذلك رغم التوترات الإقليمية بالمنطقة، بالإضافة إلى التصنيع، مشيرة إلى أن مصر تعمل على العديد من القطاعات التي تعد محركات للنمو كما تتخذ إجراءات مستمرة مثل وضع سقف للاستثمارات العامة من أجل إتاحة الفرصة للقطاع الخاص لقيادة جهود التنمية.

وفي سياق متصل، أشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلي أهمية التمويل من أجل التنمية، وضرورة توافر الموارد اللازمة لتحقيق التنمية الاقتصادية، سواء من خلال التمويل المحلي، أو المؤسسات الدولية، وهو ما يحتم على المجتمع الدولي ضرورة إعادة هيكلة النظام المالي لمساعدة الدول متوسطة الدخل من خلال المزيد من الأدوات التمويلية المبتكرة، في ظل الصدمات العالمية المتتالية وضيق الحيز المالي.

وتطرقت إلى الشراكات المتميزة لمصر مع شركاء التنمية، وقدرتها على حشد التمويل المبتكر للتنمية في مصر، من خلال العديد من الآليات مثل مبادلة الديون من أجل التنمية، حيث يتم تنفيذ العديد من البرامج مع ألمانيا، وإيطاليا، بالإضافة إلى توفير مذكرة تفاهم مؤخرًا مع الصين.

وأشارت ‘المشاط’ إلى قيام الحكومة المصرية باتخاذ خطوات جادة للإصلاح المالي، بهدف خلق مساحة مالية لتمويل البرامج الاجتماعية التي تستهدف الفئات الضعيفة والطبقة المتوسطة، وفي نفس الوقت الحفاظ على استدامة الدين.

جهود مواجهة تحديات الديون في الدول النامية

وتابعت قائلة: «وسط تلك الأزمات العالمية يتحدث المجتمع الدولي عن النموذج الجديد للنمو، وضرورة تشجيع القطاعات الإنتاجية والقابلة للتصدير وزيادة استثمارات القطاع الخاص، لكن في ذات الوقت يتأهب العالم لسياسات حمائية جديدة من الولايات المتحدة الأمريكية ستؤثر على كافة الدول من بينها الدول النامية والناشئة».

واختتمت كلمتها بالتأكيد على دور بنوك التنمية متعدد الأطراف الحيوي في تنويع الأدوات المالية المتاحة للبلدان، وأهمية السندات الخضراء وآليات مبادلة الديون من أجل التنمية، مشيرة إلى أن التمويل التنموي أصبح للقطاع الخاص أيضًا وليس للحكومة، ولأول مرة يتجاوز تمويلات القطاع الخاص تمويلات الحكومية في مصر.

مستقبل العمل المناخي

وألقت «المشاط»، الكلمة الافتتاحية بجلسة رفيعة المستوى حول «مستقبل العمل المناخي»، وذلك ضمن أنشطة مبادرة «سوانيتي» العالمية للمناخ التي تسعى للعمل في مجال تقاطع المناخ والحكومة وخدمات الوصول إلى الفئات المستهدفة؛ كما شارك في الجلسة عدد كبير من مسئولي الحكومات والقطاع الخاص وشركاء التنمية، من بينهم ممثلي بنك أوف أميركا، وشركة أمازون، وصندوق بيزوس للأرض، ومجموعة آي إن جي، وبنك اليابان للتعاون الدولي، وغيرهم.

وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، على المخاطر التي يسببها تغير المناخ عالميًا ليس فقط على النظام البيئي، ولكن على الحياة بشكل عام، وهو ما يحتم تسريع وتيرة التحرك الدولي نحو مواجهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية، وذلك من خلال الحلول المبتكرة لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة.

وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، ضرورة زيادة الجهود المبذولة للتحول العادل نحو الطاقة النظيفة، وتسريع وتيرة هذا التحول على مستوى العالم، رغم الجهود الكبيرة المبذولة في هذا الصدد وزيادة القدرات الكهربائية المولد من الطاقة المتجددة عالميًا، مشيرة إلى تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) التي تؤكد ضرورة أن تُشكل الطاقة المتجددة 70% من إجمالي إنتاج الكهرباء العالمي، وتصل إلى 91% بحلول عام 2050. لكن من أجل تحقيق ذلك، يتطلب الأمر مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات وحشد استثمارات تصل إلى 4.5 تريليون دولار سنويًا.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن منتدى دافوس.. وزيرة التعاون تُشارك في فعاليات رفيعة المستوى لمناقشة تحديات الديون ودفع العمل المناخي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية