التصنيفات
منوعات

12.4 مليار دولار قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت خلال 11 شهرًا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم 12.4 مليار دولار قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت خلال 11 شهرًا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

قال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية الإماراتي، إن قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت بلغت حوالي 45.4 مليار درهم (12.4 مليار دولار) خلال 11 شهراً من عام 2024، مسجلة نمواً سنوياً بنسبة 7.2% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، وفقاً للأرقام الأولية.

وأضاف، أن الاستثمارات الكويتية المتدفقة إلى الإمارات في بداية عام 2023 بلغت نحو 4 مليارات دولار.

أشار إلى أن العلاقات الأخوية بين الإمارات والكويت تشهد تطوراً مستمراً في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، بفضل الإرادة المشتركة لقيادتي البلدين في تعزيز هذه العلاقات ورفعها إلى آفاق أوسع من الشراكة الاستراتيجية.

12.4 مليار دولار قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت خلال 11 شهراً من عام 2024

تنطلق فعاليات “الأسبوع الإماراتي الكويتي” في دبي خلال الفترة من 3 إلى 4 فبراير المقبل، وذلك في إطار ترسيخ العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، وجهودهما لتحقيق التنمية الشاملة والمصالح المتبادلة في كافة القطاعات.

يُعد الملتقى الذي تنظمه وزارة الاقتصاد الإماراتية بالشراكة مع غرف دبي وبالتعاون مع القنصلية العامة لدولة الكويت وهيئة دبي للثقافة والفنون، منصة مهمة لاستكشاف الفرص الاستثمارية وتنمية التجارة في قطاعات حيوية، إلى جانب تبادل الرؤى والأفكار بشأن تطورات البيئة الاقتصادية، ما يسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين، وسبل تطويرها.

الأسبوع الإماراتي الكويتي في دبي منصة لاستكشاف الفرص الاستثمارية

وأوضح الوزير، أن إطلاق الأسبوع الإماراتي الكويتي في دبي كمنصة لاستكشاف الفرص الاستثمارية في القطاعات المستهدفة، وتعزيز نمو التجارة البينية يأتي ترجمة لالتزام الدولتين بتعزيز النمو والتعاون في مجالي التجارة والاستثمار، عبر توفير فرص جديدة للقطاع الخاص ومجتمعي الأعمال في البلدين الشقيقين.

أكد الزيودي، أهمية هذا التعاون ودوره المحوري في دعم القطاع الخاص والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في الجانبين، التي تُعتبر ركيزة أساسية لتحقيق النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى تبادل التجارب والخبرات في مجالات تطوير الخدمات الحكومية، ما يسهم في تعزيز تنافسية البلدين على الساحة الاقتصادية الدولية.

أشار إلى أن الإمارات والكويت تعملان على تعزيز أطر التعاون الاقتصادي وتوسيع الشراكات الإستراتيجية بينهما، مؤكداً أهمية استثمار الفرص المتاحة في كلا البلدين، واستكشاف إمكانيات جديدة لتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، بما يتماشى مع رؤية “نحن الإمارات 2031” ورؤية “الكويت 2035″، الهادفتين إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الازدهار الاقتصادي في المنطقة.

الأسبوع الإماراتي الكويتي يساهم في تنمية التجارة البينية بين البلدين

من جانبه، قال عبد العزيز عبد الله الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي، إن الأسبوع الإماراتي الكويتي يساهم في تنمية التجارة البينية والاستثمار بين البلدين الشقيقين إلى آفاق أوسع، وفي تعزيز التعاون المشترك لتطوير المزيد من الفرص الاستثمارية الواعدة في مجموعة من القطاعات الحيوية، وتحفيز النمو الاقتصادي ومشاركة أفضل الممارسات والخبرات.

وأضاف، أن غرف دبي تدعم الأسبوع الإماراتي الكويتي وذلك حرصاً منها على تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية مع دولة الكويت، ويعمل تحت مظلة غرفة تجارة دبي مجلس الأعمال الكويتي الذي يمثل مصالح الشركات الكويتية العاملة في الإمارة، حيث ارتفع عدد الشركات الكويتية النشطة المسجلة في عضوية الغرفة إلى 775 شركة مع نهاية شهر سبتمبر من العام الجاري.

الأسبوع الإماراتي الكويتي يسهم في تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك

من جانبه قال خليفة العجيل، وزير التجارة والصناعة في الكويت، إن الأسبوع الإماراتي الكويتي يستهدف استكشاف المزيد من الفرص للارتقاء بعلاقات الدولتين الشقيقتين ويسهم بتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك لتطوير المزيد من الفرص الاستثمارية الواعدة في مجموعة من القطاعات الحيوية وتحفيز نمو حركة التجارة البينية.

وأضاف، أن العلاقات بين دولة الكويت ودولة الإمارات تمثل نموذجاً متميزاً للتعاون الثنائي والتكامل الاقتصادي في منطقة الخليج العربي على مر السنوات، مؤكداً عمق العلاقات وقوتها في مختلف المجالات.

قال العجيل، إن تنظيم فعاليات مثل “الأسبوع الإماراتي الكويتي” يعكس حرصنا المشترك على تعميق روابط التعاون في المجالات المختلفة من خلال تبادل الخبرات والمعرفة وعقد اجتماعات ثنائية بين مختلف القطاعات الحكومية والخاصة.

أكد وزير التجارة والصناعة الكويتي، أنه من خلال هذه الفعاليات نطمح إلى أن نواصل تعزيز التعاون في القطاعات الإستراتيجية مثل السياحة والرعاية الصحية والطاقة والخدمات المالية وبما يخدم مصالح الشعبين الكويتي والإماراتي ويدعم رؤية البلدين نحو التنمية المستدامة.

عمق العلاقات الأخوية بين الإمارات والكويت

أشاد خالد الزعابي، قنصل عام دولة الكويت لدى دبي والامارات الشمالية، بعمق العلاقات الأخوية التي تربط كل من دولة الكويت ودولة الامارات، مشيراً إلى أن هذه العلاقات الأخوية التي تربط القيادتين ترتب عليها فتح علاقات واسعة في كافة المجالات الاستثمارية والاقتصادية والثقافية والسياحية، والتي شهدت في فتراتها المتلاحقة نمواً متسارعاً وتوسعاً كبيراً في الشراكات الإستراتيجية الشاملة في مختلف المجالات وتنسيق وثيق في مسارات التنمية المستدامة لكلا البلدين “الأنشطة والفعاليات”.

تشتمل أجندة الأسبوع الإماراتي الكويتي الذي يقام على مدار يومين عدداً من الفعاليات والأنشطة المتنوعة التي تضم، المعرض المصاحب للشركات والمؤتمر والاجتماعات الثنائية وتوقيع مذكرات التفاهم، إلى جانب العروض الثقافية.

سيشهد الحدث تنظيم اجتماعات ثنائية بين الجهات الحكومية والخاصة من البلدين، ما يسهم في عقد الشراكات وتوقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم، وتعزيز التكامل وتبادل المعرفة والخبرات وبحث فرص استثمارية جديدة.

اقرأ أيضاً.. بعد السعودية.. الإمارات تغازل ترامب وتدعم خطته للذكاء الاصطناعي باستثمارات مليارية

يسلط الأسبوع الإماراتي الكويتي الضوء على الفرص الاستثمارية في عدة قطاعات تشمل الطاقة والطاقة المتجددة والرعاية الصحية والتطوير العقاري والخدمات اللوجستية والنقل والسياحة والضيافة، إلى جانب تعزيز وتنمية التجارة في مجال المواد الكيميائية والمجوهرات والمعادن الثمينة والمعادن الحديدية “الحديد الصلب” والأغذية والخدمات المالية.

يمثل المعرض المصاحب منصة للوزارات والمؤسسات الرسمية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والشركات، بهدف عرض المشاريع وتبادل الخبرات في مجالات تطوير الخدمات الحكومية.

كما سيتم تنظيم مجموعة من العروض الثقافية والفنية والتراثية، وتشمل استعراض الفنون التقليدية والحرف اليدوية المميزة لكلا البلدين.

12.4 مليار دولار حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات والكويت في عام 2023

يذكر أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين الشقيقين بلغ أكثر من 12.4 مليار دولار (47 مليار درهم) في عام 2023 بنمو 4% مقارنة بعام 2022 و19% مقارنة بعام 2021 ويتوقع أن يتجاوز 13 مليار دولار خلال 2024.

تحتل الإمارات المرتبة الأولى عالمياً كأكبر مستقبل لصادرات الكويت غير النفطية مستحوذة على 22% من الصادرات الكويتية إلى العالم، وفي الوقت نفسه تأتي الإمارات في المركز الثالث لأهم أسواق الواردات الكويتية بعد الصين والولايات المتحدة.

على الجانب الآخر، الكويت في المرتبة 12 لأهم شركاء الامارات التجاريين خلال 2023 والثالثة خليجياً بعد السعودية وسلطنة عمان، وفي المرتبة 9 في الصادرات الاماراتية غير النفطية والمرتبة السادسة في إعادة التصدير.

اقرأ أيضاً.. إيميرج تدشن محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات

بلغ حجم الاستثمارات الإماراتية المتدفقة إلى الكويت نحو 1.087 مليار دولار، بينما بلغت الاستثمارات الكويتية المتدفقة إلى الإمارات نحو 3.9 مليار دولار.

أما في المجال السياحي، بلغ عدد السياح الكويتيين الذي أقاموا في فنادق الإمارات في عام 2023 أكثر من 381 ألف سائح مقارنةً بـ 250 ألف سائح في عام 2022، بينما بلغ عدد السياح الإماراتيين في الكويت 42 ألفاً و236 سائحاً خلال الفترة من يناير حتى سبتمبر 2024.

وبلغ عدد الرحلات الجوية للناقلات الوطنية إلى دولة الكويت 122 رحلة أسبوعياً، بينما بلغ إجمالي رحلات الناقلات الكويتية إلى الإمارات 53 رحلة أسبوعياً.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن 12.4 مليار دولار قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت خلال 11 شهرًا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الحصبة تتفشى في المغرب.. 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الحصبة تتفشى في المغرب.. 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

أعلنت السلطات الصحية المغربية عن تفشي وباء الحصبة في البلاد منذ سبتمبر 2023 وحتى مطلع العام الجاري 2025، حيث بلغ عدد الإصابات حوالي 25 ألف حالة، ما أسفر عن 120 وفاة خلال 16 شهرًا فقط، حسبما ذكر موقع «vax-before-travel».

وخلال الشهر الجاري، أفادت وزارة الصحة المغربية عن أكثر من 3000 حالة إصابة جديدة بمرض الحصبة، فيما أوضح المتحدث باسم الحكومة، مصطفى بيتاس، أن غالبية الوفيات كانت ضمن فئتي الأطفال دون سن الخامسة وكبار السن.

وأعلن محمد اليوبي، مدير علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة المغربية، أن تفشي الحصبة الحالي وباء غير مسبوق، ولم تتجاوز الإصابات السنوية سابقًا ثلاث أو أربع حالات.

وخلال مؤتمر صحفي، ناشد مصطفى بيتاس، المتحدث الرسمي باسم الحكومة، الآباء والأطراف الفاعلة في المجتمع المدني للمساهمة في نجاح حملة التطعيم الوطنية، مؤكدًا أن التطعيم يبقى الوسيلة الأكثر فعالية لمكافحة الأمراض المعدية.

وأعلنت وزارة الصحة المغربية استمرار حملات التطعيم ضد الحصبة خلال العام الجاري 2025، كما لم يدرج المغرب اعتبارًا من عام 2024، ضمن قائمة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية للدول التي تنصح استشارات الصحة العالمية للسفر بتوخي الحذر منها بشأن الحصبة، والتي تضم 59 دولة أخرى.

ويُوصي مركز السيطرة على الأمراض (CDC) بتطعيم جميع المسافرين الدوليين بلقاح «MMR» ضد الحصبة، شاملًا جرعة مبكرة للأطفال من سن 6 إلى 11 شهرًا.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الحصبة تتفشى في المغرب.. 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 23/يناير/2025 – 03:13 ص

يواجه سكان قطاع غزة مشهدًا كارثيًا من الدمار بعد وقف إطلاق النار الذي أستمر أكثر من 15 شهرًا من الحرب الهمجية التي شنها جيش الإحتلال الإسرائيلي.

وفي مختلف أنحاء قطاع غزة، حيث تنتشر مخيمات اللاجئين المكتظة بين المدن، أظهرت لقطات جوية التقطتها وكالة أسوشيتد برس أكوامًا من الأنقاض تمتد على مدى البصر بقايا أطول وأشد الحروب دموية بين إسرائيل وحماس في تاريخ الصراع بينهما.

الحرب على غزة 

 

والتقطت صورة جوية بطائرة مسيرة مشاهد لعودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة رفح الفلسطينية في جنوب غزة، وذلك بعد يوم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، يوم الإثنين 20 يناير الجاري.

وفي حديث للوكالة، قال حسين بركات، البالغ من العمر 38 عامًا، والذي دُمّر منزله في مدينة رفح: كما ترون، أصبحت مدينة أشباح، لا يوجد شيء، وأضاف، وهو يجلس على كرسي بني فوق أنقاض منزله المكون من ثلاث طوابق، مشهدًا يبرز واقعية المأساة.

وكان أفاد خبراء أن إسرائيل شنت حملة تدمير ممنهجة تهدف إلى القضاء على نسيج الحياة في غزة، وهي اتهامات يجري النظر فيها أمام محكمتين دوليتين، بما في ذلك جريمة الإبادة الجماعية، وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات، وزعمت أن جيشها خاض معركة معقدة في مناطق حضرية مكتظة، وإنه حاول تجنب إلحاق الضرر المفرط بالمدنيين والبنية التحتية.

وأشار جيمس سافيل، الخبير في القانون الدولي، إلى أن تقييم الحملة الإسرائيلية يتطلب دراسة كل ضربة وعملياتها لتحديد مدى التزامها بقوانين النزاع المسلح، لكنه لا يعتقد أن وصف الأرض المحروقة دقيق.

وتعتبر مجموعات حقوقية دولية، مثل “العفو الدولية” و”هيومن رايتس ووتش”، أن الدمار الهائل جزء من نمط أوسع للإبادة الموجهة ضد الفلسطينيين في غزة، وهو اتهام تنفيه إسرائيل التي تزعم أن الدمار ناتج عن أنشطة عسكرية.

وفي تقرير أصدرته في نوفمبر الماضي، اتهمت “هيومن رايتس ووتش” إسرائيل بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أن حجم الدمار كبير جدًا لدرجة أنه يعكس نية التهجير القسري طويل الأمد.

وكانت بدأت الحرب بهجوم جوي عنيف، تبعه اجتياح بري شارك فيه آلاف الجنود والدبابات، مما أدى إلى تدمير جزء كبير من البنية التحتية المدنية في غزة وتهجير 90% من سكانها، حيث تحول أفق الحياة الملون قبل الحرب إلى لون رمادي قاتم يهيمن على المشهد، وقد تستغرق عملية إعادة الإعمار عقودًا أو أكثر.

ووفقًا لتقييم أجرته الأمم المتحدة باستخدام صور الأقمار الصناعية حتى 1 ديسمبر 2024، تم تدمير أكثر من 60،000 مبنى في غزة وتعرض أكثر من 20،000 آخر لأضرار جسيمة، مع تراكم حطام يقدر بنحو 50 مليون طن.

وفي مخيم جباليا للاجئين في شمال غزة، عاد السكان ليجدوا منازلهم قد تحولت إلى أنقاض، وقالت القوات الإسرائيلية إنها كانت تعود إلى المناطق التي تسيطر عليها لتجدها مجددًا تحت سيطرة المقاتلين، مما زاد من دمار المنطقة، بحسب مزاعم حكومة الإحتلال.

أما في المخيم ذاته، فقد علق نزار حسين قطعة قماش لتغطية ما تبقى من منزله، وهو يتنقل بحذر بين كتل خرسانية متصدعة، في صورة تجسد الواقع القاسي للدمار الشامل الذي أصاب القطاع. 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية