التصنيفات
منوعات

“صدمة وغضب وأحداث لا تصدق.. مصير تورغوت يشعل أحداث مسلسل قيامة عثمان الحلقة 192 تابع الآن على قناة الفجر الجزائرية

صدمة وغضب في الحلقة 192 من .. مصير تورغوت يشعل فتيل المواجهة”

تشهد الحلقة 192 من انفجارًا دراميًا مع وقوع تورغوت في الأسر، ما يدفع عثمان لإعلان الحرب في مشاهد مثيرة. لا تفوّت متابعة إحدى أقوى حلقات الموسم على تردد التركية.

كانت الحلقة 192 من مسلسل “المؤسس عثمان” بمثابة زلزال درامي هزّ عرش الأحداث، فاجأ المشاهدين، وأشعل حماسهم لمتابعة المزيد. فمع سقوط تورغوت في قبضة الأعداء، وغضب عثمان الهادر الذي يدفعه لإعلان الحرب، وصلت الأحداث لمنعطف خطير ينذر بمواجهة دامية.

تورغوت في قلب العاصفة

في تطور صادم، وقع تورغوت ألب، أحد أبرز قادة عثمان وأقرب المقربين إليه، في الأسر بعد كمين محكم نصبه الأعداء. هذا الحدث زلزل أركان الدولة العثمانية الناشئة، وأثار غضب عثمان بك الذي أقسم على تحرير صديقه مهما كلف الأمر.

مسلسل قيامة عثمان

لم يكن أمام عثمان خيار سوى إعلان الحرب على خصومه، والزج بكامل قوته العسكرية في معركة لتحرير تورغوت والثأر لكرامته. شهدت الحلقة مشاهد مهيبة لعثمان وهو يستنهض هممّ رجاله، ويستعد للمعركة الفاصلة التي ستحدد مصير إمارته الفتية.

معركة ملحمية على الأبواب

مع نهاية الحلقة المشوقة، بات الجميع على أعتاب معركة ملحمية ستشهد صراعًا دمويًا بين قوات عثمان والأعداء الذين أسروا تورغوت. يتوقع المشاهدون مشاهد أكشن وقتال ستخطف الأنفاس في الحلقات القادمة، وسط ترقب لمصير تورغوت ونتيجة الحرب المصيرية.

لا يمكن الحديث عن الحلقة 192 دون الإشادة بالأداء الاستثنائي للممثلين، وعلى رأسهم بوراك أوزجفيت في دور عثمان، الذي نقل للمشاهد غضب وحزن وتصميم شخصيته ببراعة، إلى جانب جنكيز جوشكون الذي جسّد دور تورغوت بمهارة، حتى في مشاهد الأسر القاسية.

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية لقطر والإمارات .. دولة عربية تعلن اكتشاف أغلى كنز فى العالم سوف يغير تاريخ الشرق الأوسط “ المصريين هيعدوا الفقر ”

مصر على أعتاب طفرة اقتصادية هائلة بعد اكتشاف هرم ساحورع بالجيزة

اكتشاف أثري مذهل في هرم الملك ساحورع بالجيزة يكشف عن 8 مخازن ومجموعة من الأسرار والكنوز التي ستغير ملامح الشرق الأوسط اقتصاديًا وسياحيًا، وتقضي على فقر المصريين.

اغلي كنز

في اكتشاف تاريخي مدوٍ، أعلنت البعثة الأثرية المصرية الألمانية العاملة بمنطقة أبو صير في الجيزة عن العثور على كنز ثمين داخل هرم الملك ساحورع، يتوقع الخبراء أن يحدث طفرة غير مسبوقة في اقتصاد مصر والمنطقة بأسرها.

كشف الدكتور محمد إسماعيل خالد، رئيس البعثة، أن الفريق تمكن من اكتشاف سلسلة من 8 مخازن داخل الهرم، تحتوي على آثار نادرة تعود لعصر الأسرة الخامسة، قبل أكثر من 4400 عام. وأوضح أن المخازن المكتشفة لا تزال تحتفظ بالكثير من أسرارها وكنوزها، وستفتح آفاقًا جديدة للدراسة والاستكشاف.

كنوز بمئات المليارات من الدولارات

وحسب تقديرات أولية، تشير القطع الأثرية الموجودة داخل المخازن المكتشفة حديثًا إلى ثروة هائلة قد تتجاوز قيمتها مئات المليارات من الدولارات. فمن المتوقع أن تحتوي على تماثيل نادرة ونفائس ذهبية ومجوهرات ملكية فريدة من نوعها، بالإضافة إلى بردي ووثائق تاريخية لا تقدر بثمن.

وبالمقارنة مع ما اكتشفه هوارد كارتر في مقبرة توت عنخ آمون عام 1922، والتي بلغت قيمتها حينها أكثر من 150 مليار دولار، فإن الثروة التي يتوقعها الخبراء داخل مخازن هرم ساحورع ربما تفوق ذلك بكثير. الأمر الذي يبشر بدخول مصر عصرًا جديدًا من الازدهار والثراء غير المسبوق.

طفرة سياحية واستثمارية

من جانبه، أكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، أن هذا الاكتشاف سيعيد رسم خريطة السياحة الأثرية في البلاد. حيث إنه سيجذب ملايين السياح من مختلف أنحاء العالم، مما سيدفع بعجلة التنمية والاستثمار في مجالات السياحة والخدمات والنقل وغيرها.

وأوضح وزيري أن وزارة السياحة والآثار ستعمل على تسويق هذا الاكتشاف المهم عالميًا، وستستثمر عائداته في تطوير وإعادة اكتشاف المناطق الأثرية على مستوى الجمهورية. كما ستنظم المجلس الأعلى للآثار جولات سياحية مميزة داخل هرم ساحورع بعد الانتهاء من أعمال الترميم والتوثيق خلال الأشهر القادمة.

رسميا اكتشاف أغلى كنز فى مصر

ضربة موجعة للإمارات وقطر

يأتي هذا الاكتشاف المذهل ليمثل ضربة موجعة للإمارات وقطر على الصعيدين السياحي والاقتصادي. فقد اعتمدت هاتان الدولتان خلال العقود الماضية على إبراز أنفسهما كوجهة مفضلة للسياح الأثرياء في المنطقة، من خلال إنشاء المتاحف الفخمة والمنتجعات الراقية.

لكن مع ظهور الكنز المصري الفريد من نوعه، فإن تدفق السياح والاستثمارات سيتحول نحو مصر بشكل كبير على حساب جيرانها. حيث إنه من المتوقع أن يرتفع الإنفاق السياحي في مصر إلى نسبةٍ قياسية خلال السنوات القادمة، في الوقت الذي تتراجع فيه الأرباح السياحية للإمارات وقطر.

القضاء على الفقر في مصر

تمثل الثروة المكتشفة في أبو صير، إذا أحسنت إدارتها، فرصة ذهبية للقضاء على الفقر في مصر والارتقاء بمستوى معيشة المصريين. فمن المنتظر أن تتدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الدولة على مدار السنوات القادمة، وهو ما سيمكن الحكومة من تمويل برامج التنمية وتحسين الخدمات.

ويتفاءل خبراء الاقتصاد بأن يحقق اكتشاف الكنز طفرة في نمو الناتج القومي المصري، وتوفير ملايين فرص العمل في عديد من المجالات والقطاعات. كما يتوقعون انخفاض معدلات البطالة والفقر إلى مستويات غير مسبوقة خلال عقد من الزمن.

مصر تستعيد ريادتها

من المؤكد أن اكتشاف مخازن هرم ساحورع سيسهم في إعادة مصر إلى مكانتها كأم الحضارات ومهد التاريخ الإنساني. فبالإضافة إلى ثرواتها وكنوزها الأثرية الفريدة، فإن مصر تتميز بموقعها الاستراتيجي في قلب العالم العربي والإسلامي، وحيازتها لقناة السويس وممراتها المائية الهامة.

التصنيفات
منوعات

“صدمة مدوية لأثيوبيا وأمريكا ”..  زلزال يدمر سد النهضة عالم مصري ينجح في حفر 3 انهار جديده في صعيد مصر .. تعرف عليه!

نهر واحد وسدان متصارعان  هل تنجح مصر في كسر التعنت الإثيوبي بشأن ؟

تصاعدت حدة التوتر مجددًا في أزمة سد النهضة بين مصر وإثيوبيا، بعد تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد عن قرب اكتمال المشروع المثير للجدل على الرافد الرئيسي لنهر النيل.

مخاوف مصر من سد النهضة

وسط مخاوف مصرية من تداعيات خطيرة على حصتها المائية، تتزايد التساؤلات حول الخيارات المتاحة أمام القاهرة لحماية ما تصفه بـ”حقوقها التاريخية” في مياه النيل.

سد النهضة

في مقابلة مع التلفزيون الإثيوبي من موقع السد، كشف آبي أحمد عن احتجاز 62.5 مليار متر مكعب من المياه في بحيرة السد، متوقعًا وصولها إلى ما بين 70 و71 مليار متر مكعب بحلول ديسمبر المقبل،

من إجمالي السعة الكلية البالغة 74 مليار متر مكعب. وأعلن عن بدء تشغيل 3 توربينات جديدة في ذات الشهر، ليصل الإجمالي إلى 7 توربينات.

زلزال يدمر سد النهضة

 

وأثارت هذه التصريحات مخاوف الجانب المصري من استمرار سياسة “فرض الأمر الواقع” و”التصرف الأحادي” التي تنتهجها إثيوبيا في ملء وتشغيل السد، دون التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم ينظم هاتين العمليتين بما لا يضر بمصالح دولتي المصب، مصر والسودان.

تداعيات كارثية متوقعة على مصر بسبب سد النهضة

ويحذر خبراء من أن استكمال بناء سد النهضة وتشغيله بالطريقة الحالية سيلحق أضرارًا جسيمة بالأمن المائي المصري، حيث يعتمد نحو 100 مليون نسمة على نهر النيل كمصدر رئيسي للمياه. كما يخشى المختصون من تبعات بيئية واقتصادية وخيمة، قد تطال قطاعات حيوية كالزراعة وتوليد الكهرباء.

جهود دبلوماسية وقانونية

وعلى مدار سنوات من المفاوضات المتعثرة، سعت مصر جاهدة للتوصل إلى حل توافقي عبر الطرق السلمية والدبلوماسية، بما في ذلك اللجوء إلى الوساطات الإقليمية والدولية ومجلس الأمن. لكن تلك الجهود اصطدمت بتعنت إثيوبي وإصرار على المضي قدمًا في المشروع دون الالتزام بأي اتفاقيات أو ضوابط قانونية.

خيارات مصرية محدودة في مواجهة الأمر الواقع

وفي ظل تقدم الأشغال في سد النهضة ووصولها إلى مراحلها الأخيرة، تبدو الخيارات أمام مصر شديدة التعقيد في التعامل مع هذا الملف الشائك. ويدعو محللون إلى تكثيف الضغوط السياسية والقانونية على إثيوبيا، عبر استصدار قرارات من مجلس الأمن، وتفعيل اتفاقيات دولية كاتفاقية الأمم المتحدة لقانون استخدام المجاري المائية الدولية في الأغراض غير الملاحية.

كما يقترح البعض تحركًا دبلوماسيًا مكثفًا لحشد تأييد المجتمع الدولي والتنسيق مع الدول الصديقة لممارسة ضغوط اقتصادية وسياسية على أديس أبابا. فيما لا يستبعد آخرون لجوء مصر إلى خيار القوة كملاذ أخير، في حال استنفاد كافة السبل السلمية وتعرض الأمن القومي المائي المصري لتهديد وجودي.

حل عادل ومنصف.. هل تستجيب إثيوبيا؟

ورغم كل هذه الأزمات والصعوبات، لا تزال مصر متمسكة بالمطالبة بحل عادل ومنصف يراعي مصالح جميع الأطراف ولا يضر بأي منها. فهل تستجيب إثيوبيا أخيرًا لنداءات الحكمة والعقل، وتعود إلى طاولة المفاوضات بحسن نية للتوصل إلى اتفاق شامل وملزم قبل فوات الأوان؟

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية للسعودية والإمارات .. رسميا حدث سوف يغير التاريخ اكتشاف أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة “ خير وفير للمصريين ”

بوابة مصر الشرقية وحصنها الأول اكتشافات أثرية مذهلة تكشف أسرار دفاعات الفراعنة في سيناء

في مدهش يلقي الضوء على خفايا العصور القديمة، كشفت بعثة الآثار المصرية عن بقايا تحصينات عسكرية من العصرين البطلمي والروماني

 أكبر كنز فى مصر

في موقع تل أبو صيفي شمال سيناء. تعود هذه الآثار إلى آلاف السنين، وتحكي قصة الدفاعات المصرية على حدودها الشرقية.

اكتشاف أكبر كنز فى مصر سوف يغير التاريخ

مئات الأمتار من الطرق والأسوار

خلال الموسم الحالي للحفائر، نجحت البعثة في الكشف عن كنوز أثرية نادرة، تضمنت طريقًا حجريًا يمتد لأكثر من 100 متر، مرصوفًا ببلاطات من الحجر الجيري. ولم يكن هذا الطريق سوى واحد من طبقات متعددة، حيث عثر تحته على طريق أقدم يعود للعصر البطلمي.

وعلى جانبي الطريق الحجري، ظهرت أكثر من 500 دائرة طينية كانت تزين المدخل الشرقي للقلعة في العصر البطلمي بصفوف من الأشجار المزروعة بداخلها. هذه اللمسة الجمالية تنم عن عظمة العمارة وتطور فنون تنسيق الحدائق لدى قدماء .

أفران للجنود

لم تقتصر الاكتشافات على التحصينات والطرق، بل شملت أيضا مساكن الجنود الرومان التي تعطي صورة حية عن حياتهم اليومية أثناء المرابطة في القلعة. واللافت أن بعض المنشآت الدفاعية قد تحولت فيما بعد إلى مركز صناعي، حيث عُثر على أربعة أفران كبيرة استخدمت لإنتاج الجير.

 خنادق

كما كشفت البعثة عن تصميم معماري مميز للبوابات الشرقية في القلعتين البطلمية والرومانية، مما يساعد في إعادة تخيل شكل المداخل الدفاعية في تلك العصور. وبالقرب من مدخل القلعة البطلمية، ظهر خندق عميق يعتقد أنه كان جزءًا من نظام دفاعي متكامل.

قلعة ثالثة غامضة

ومن المفاجآت التي حملتها الحفائر، العثور على خندق آخر قد يشير لوجود قلعة ثالثة أقدم من القلعتين المكتشفتين. وبدأت البعثة بالفعل في تحديد أركان هذه القلعة الغامضة التي قد تكشف أسرارًا جديدة عن تاريخ تحصينات سيناء.

أهمية موقع تل أبو صيفي

يمثل موقع تل أبو صيفي نقطة استراتيجية بالغة الأهمية، حيث لعب دورًا محوريًا في حماية حدود مصر الشرقية على مر العصور. ومع تغير مجرى نهر النيل، انتقلت الأهمية من موقع آخر هو تل حبوة القديمة (مدينة ثارو الفرعونية) إلى تل أبو صيفي.

وأكد وزير السياحة والآثار شريف فتحي على أهمية هذا الكشف الذي يُلقي الضوء على أسرار التحصينات العسكرية المصرية القديمة، وعلى الدور الجوهري الذي لعبته شبه جزيرة سيناء كبوابة شرقية لمصر وحصنها الأول.

التصنيفات
منوعات

«صدمة كبيرة تهز العالم».. فيديو لا يصدق أفعي اناكوندا ضخمة تبتلع فريستها في ثوان معدودة في هذه الدولة .. خلي بالك من نفسك ليبلعوك !!

في حادثة مروعة هزت قرية سيتيبا في مقاطعة سولاويسي الجنوبية وسط إندونيسيا، لقيت امرأة حتفها بطريقة مأساوية بعد أن ابتلعها ضخم بالكامل. فاهيني (36 عامًا)، أم لطفلة مريضة، خرجت من منزلها لشراء الدواء، لكنها لم تعد أبدًا.

بدأت القصة المروعة عندما غادرت فاهيني منزلها في ذلك اليوم المشؤوم، تاركةً وراءها طفلتها المريضة بحثًا عن الدواء. لكن ساعات مرت دون عودتها، مما أثار قلق زوجها وأقاربها الذين انطلقوا للبحث عنها في أرجاء القرية.

انقلب عالم الزوج رأسًا على عقب عندما وجد حذاء زوجته وسروالها ملقيَين على الأرض، على بعد نحو 500 متر من المنزل. شيء ما حدث لها، لكن ماذا يمكن أن يكون؟ خطفها أحد أم تاهت في الغابة؟ الأسئلة التي لا إجابة لها بدأت تتزاحم في ذهنه.

بعد فترة وجيزة، صُدم الزوج برؤية ثعبان ضخم على بعد 10 أمتار فقط من المكان الذي وجد فيه حذاء زوجته. لكن الأغرب كان منظر بطن الثعبان المنتفخة بشكل غير طبيعي، مما أثار شكوكه وريبته. هل يمكن أن يكون هذا الوحش قد…؟ فكرة مرعبة خطرت بباله.

بمساعدة قرويين شجعان، قرر الزوج المكلوم فتح بطن الثعبان الذي أُجبر على النوم الأبدي. وهنا كانت الصدمة التي هزت الجميع.. جثة فاهيني كانت هناك، داخل جوف الوحش الذي جعل منها وجبته الدسمة. مشهد مأساوي لا يمكن نسيانه.

رغم أن حالات ابتلاع البشر من قِبل الثعابين تُعتبر نادرة نسبيًا، إلا أن إندونيسيا شهدت عددًا من الضحايا في السنوات الأخيرة. فهذه الثعابين الضخمة، التي تسكن الغابات الكثيفة في الأرخبيل، تشكل تهديدًا حقيقيًا لمن يصادفها في طريقه.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية لسكان الرياض .. رسميا تركيب كاميرات حرارية تبدأ برصد مخالفة مرورية جديدة قيمتها 900 ريال.. احذر السير بهذه الطريقة 

في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز السلامة المرورية، أعلن المرور السعودي عن بدء رصد مخالفة استخدام الجوال أثناء القيادة عبر كاميرات حرارية ذكية في شوارع الرياض وجدة ومكة المكرمة وبقية مناطق المملكة. وتأتي هذه الخطوة ضمن مجموعة من اللوائح الجديدة التي وضعتها الإدارة العامة للمرور بهدف تنظيم حركة المركبات وتحديد العقوبات المناسبة لضمان الالتزام.

 

وتُصنف مخالفة استخدام الجوال أثناء القيادة ضمن الفئة الرابعة بحسب جدول المخالفات، وتُغرم بمبلغ يتراوح من 500 إلى 900 ريال. وتشمل المخالفة استخدام الهاتف باليد لإجراء المكالمات، إرسال الرسائل، أو تصفح الإنترنت.

كاميرات حرارية ذكية ترصد استخدام الجوال أثناء القيادة في الرياض وجدة ومكة

 

في عصر التكنولوجيا، بات استخدام الجوال أثناء القيادة من أكثر الممارسات خطورة، إذ يُعد من المخالفات التي تُشتت الانتباه وتضاعف احتمالية الحوادث القاتلة. فبحسب دراسات مرورية عالمية، يمكن لاستخدام الهاتف أن يقلل الانتباه بنسبة تصل إلى 37%، وأن فقدان السيطرة على المركبة لثوانٍ معدودة قد يؤدي إلى حوادث مميتة.

 

كما أن ارتفاع معدل الوفيات بسبب “الرد على الرسائل” أو “تصوير الطريق” أثناء القيادة، يدق ناقوس الخطر ويستدعي تشديد الرقابة والعقوبات على هذه المخالفة التي تعد من أكثر المخالفات شيوعًا في السعودية، خصوصًا في المدن الكبرى مثل الرياض وجدة ومكة المكرمة.

ومع التحول الرقمي في أنظمة الرصد وتطبيق العقوبات، أصبحت المملكة نموذجًا متقدمًا في إدارة المرور، بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030 في تحسين جودة الحياة وتقليل الحوادث المرورية. فبالإضافة إلى الكاميرات الحرارية الذكية، يتم رصد مخالفة استخدام الجوال عبر دوريات الشرطة وكاميرات ساهر المنتشرة في معظم الشوارع.

 

كما تحرص الجهات المرورية على استخدام أحدث الوسائل التقنية لضمان الالتزام، ورصد المخالفات بشكل دقيق وشفاف، من خلال شبكة من الكاميرات الذكية المنتشرة على الطرق السريعة والتقاطعات، والتطبيقات الحكومية مثل “أبشر” و”توكلنا” لعرض المخالفات وسدادها إلكترونيًا، ونشر الدوريات الذكية المزودة بكاميرات حرارية وحساسات متطورة.

وتأتي العقوبات الصارمة على مخالفة استخدام الجوال كوسيلة لردع السلوكيات الخاطئة وتعزيز ثقافة القيادة الآمنة. فالغرامة المالية التي تصل إلى 900 ريال، تهدف إلى خفض معدلات الحوادث، وتعزيز الوعي المروري، وتطبيق العدالة من خلال نظام رصد رقمي يمنع التمييز ويضمن الشفافية.

 

إن المخالفات المرورية في السعودية ليست مجرد تجاوزات قانونية، بل تمثل خطرًا حقيقيًا على الأرواح والممتلكات. وتسعى المملكة من خلال أنظمة دقيقة، عقوبات رادعة، وتقنيات متقدمة إلى رفع مستوى السلامة على الطرق. ويُعد الاستخدام الخاطئ للهاتف أثناء القيادة من أبرز التحديات التي تتطلب وعيًا مجتمعيًا متزايدًا، وحزمًا تنظيميًا مستمرًا للحد من آثارها القاتلة.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة للسعودية وأمريكا يتلقيان أسوى خبر في تاريخهم.. رسميا دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر حقل نفط وغاز بكميات ضخمة سوف تجعل سكانها من أغنى سكان العالم

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

تترقب 7 شركات غاز مصرية عملاقة دخول مرحلة الإنتاج أو إضافة كميات جديدة خلال عام 2025، في خطوة من شأنها تعزيز قدرة مصر على تلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة. وتأتي هذه الاكتشافات ضمن برنامج طموح ينفذه قطاع النفط المصري بالتعاون مع شركات محلية ودولية، يستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو 30% هذا العام.

وتركز وزارة البترول خلال 2025 على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف، وزيادة معدلات الإنتاج من خلال برنامج حفر موسع. كما تسعى لاستغلال الطاقات في قطاع التكرير والبتروكيماويات، والتوسع في استخدامات الغاز الطبيعي للمنازل والسيارات نظرًا لجدواه الاقتصادية، إلى جانب تقليل فاتورة استيراد المشتقات النفطية.

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

 

حقل النرجس.. درة التاج

يعد حقل النرجس أحد أهم الاكتشافات السبعة المرتقبة، حيث تقدر احتياطياته بين 3 و4 تريليونات قدم مكعبة من الغاز. وتخطط شركة شيفرون الأمريكية لتطوير الحقل باستثمارات تصل إلى 3 مليارات دولار، وقد بدأت بالفعل في حفر بئر استكشافية جديدة داخله.

كما أكملت الشركة الفرعونية للبترول الدراسات الهندسية للمشروع، الذي يتوقع أن ينتج 125 مليون قدم مكعبة من الغاز و3300 برميل من المكثفات يوميًا. وتجري الشركة حاليًا مفاوضات لاستئجار جهاز حفر وطرح مناقصات لتوفير خدمات ومعدات الحفر اللازمة لتنمية منطقة الامتياز.

اتفاق لتطوير هارمتان

في تطور لافت، اتفقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” مع شركتي “شل” و”بي بي” على المضي قدمًا في تطوير حقل هارمتان بالبحر المتوسط، بهدف بدء الإنتاج منه بحلول الربع الأول من 2026، باستثمارات تصل إلى 370 مليون دولار.

ويعتبر هارمتان أحد أهم اكتشافات الغاز المصرية، لكنه واجه تحديات عدة خلال الفترة الماضية كادت توقف تطويره وتؤخر دخوله مرحلة الإنتاج. لكن الاتفاق الأخير يبشر بانفراجة في هذا الملف الحيوي.

 

توسعة في غرب الدلتا

من جهة أخرى، أطلقت وزارة البترول بالتعاون مع شركتي شل وبتروناس أعمال تطوير المرحلتين 10 و11 من حقول رشيد والبرلس بمنطقة غرب الدلتا البحرية. ويتضمن المشروع حفر 6 آبار تنموية باستثمارات 575 مليون دولار، بهدف إضافة 300 مليون قدم مكعبة من الغاز و500 برميل مكثفات يوميًا.

وتقع حقول غرب الدلتا على بعد 90 كم من سواحل مصر شمال غرب دلتا النيل، وتتراوح أعماقها بين 300 و1200 متر تحت سطح البحر. وتجهز مصر حاليًا 3 آبار جديدة لبدء الإنتاج خلال النصف الأول من 2025، ضمن أعمال المرحلة 11 من المشروع، وتستهدف إضافة نحو 150 مليون قدم مكعبة غاز يوميًا.

طموحات عالمية

لا شك أن دخول هذه الاكتشافات الضخمة حيز الإنتاج سيعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الغاز العالمي، خاصة مع حجم الاحتياطيات الهائلة التي تحويها. فمصر تمتلك بالفعل أكبر محطة لإسالة الغاز في البحر المتوسط، وتسعى لتصبح مركزًا إقليميًا لتجارة وتداول الغاز والطاقة.

كما قد تسهم هذه الاكتشافات في تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، وتوفير فائض للتصدير يدر عائدات مهمة على الاقتصاد المصري. ناهيك عن تأثيرها المحتمل على خارطة الطاقة العالمية، وقدرتها على منافسة الدول الرئيسية المنتجة للغاز.

التصنيفات
منوعات

«صدمة مدوية ».. عاجل فيديو ظهور 6 ثعبان من اضخم الأنواع لم يسبق لهم مثيل في هذه الدولة .. خلي بالك من نفسك ليبلعوك !!

العثور على أضخم في تاريخ مصر

لم تكن مصر بمنأى عن مواطن هذه الثعابين العملاقة، ففي عام 1901، تم العثور على ثعبان ضخم في الصحراء الشرقية يصل طوله إلى 10 أمتار. وقد أطلق عليه اسم “جيجانتوفيس جارستيني” نسبة للعالم المصري الذي اكتشفه.

 

لأكثر من قرن، ظل هذا الثعبان يحمل لقب أحد أكبر الثعابين التي عُثر عليها في التاريخ بأكمله، ما يدل على تفرد الطبيعة المصرية بتنوع حيوي وأنواع نادرة لم توجد في مكان آخر.

 

بالإضافة للأنواع الأربعة السابقة، تضم قائمة أضخم الثعابين حول العالم كلًا من: ثعبان الصخور الإفريقي (5 أمتار)، الثعبان البورمي (5.74 متر)، البوا الكوبية (5.65 متر)، الثعبان الهندي (6.4 متر)، وباليوفيس كولوسيوس (12 مترًا).

تثير هذه الثعابين العملاقة مشاعر متضاربة من الرعب والفزع من ناحية، والإعجاب والفضول من ناحية أخرى. فهي تجسد مدى قدرة الطبيعة على إنتاج كائنات فريدة تحمل صفات خارقة وتتكيف مع بيئات قاسية.

 

وفي الوقت ذاته، فهذا التنوع يذكرنا بضرورة الاحتياط والوعي عند التجول في المناطق التي تشتهر بوجود هذه الثعابين، لتجنب أي لقاءات غير محمودة العواقب مع هذه الزواحف القاتلة.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. عاجل اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم مدفون تحت الارض “المصريين هيعدوا الفقر خلاااااااص ”

كشف أثري جديد في مصر يحدث ضجة عالمية.. اكتشاف مخازن أثرية داخل هرم الملك ساحورع تحتوي على كنوز ثمينة، وسط توقعات بتأثير كبير على السياحة والاقتصاد المصري.

هزت مصر عالم الآثار والتاريخ بإعلانها عن جديد من العيار الثقيل، حيث عثرت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة على مجموعة من المخازن الأثرية داخل هرم الملك ساحورع في منطقة أبو صير الأثرية. هذا الاكتشاف المذهل يثير تساؤلات حول ما تحتويه تلك المخازن من كنوز وأسرار تاريخية بانتظار الكشف عنها.

وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، مصطفى وزيري، على أهمية هذا الكشف في إلقاء الضوء على فلسفة الهندسة المعمارية لهرم الملك ساحورع، ثاني ملوك الأسرة الخامسة الذي حكم مصر قبل نحو 4400 عام. وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سيتاح للدراسة المستقبلية وسيفتح أبوابه للزوار قريبا.

ثمانية مخازن أثرية تحت الأرض.. ماذا تخفي بين جدرانها؟

وحسب تصريحات رئيس البعثة، محمد إسماعيل خالد، فقد بلغ عدد المخازن المكتشفة ثمانية مخازن، رغم تضرر بعض أجزائها بشدة خاصة في السقف والأرضية. لكن لا يزال بالإمكان رؤية بقايا الجدران الأصلية وأجزاء من الأرضية، ما يثير فضول الباحثين حول محتويات تلك المخازن وما قد تكشفه من معلومات جديدة عن حياة الملك ساحورع وعصره.

وقد قامت البعثة بأعمال ترميم وتوثيق دقيقة للمخازن، وهو ما ساهم بشكل كبير في فهم التصميم الداخلي لهرم ساحورع. كما استخدم الفريق أحدث التقنيات في عملية الاستكشاف، كالمسح بالليزر ثلاثي الأبعاد وأجهزة المسح الضوئي المتطورة، للحصول على خرائط شاملة ودقيقة للمناطق المكتشفة داخل الهرم.

هل تؤدي المخازن إلى كنز الملك المفقود؟

ويرى الخبراء أن تلك المخازن ربما تحتوي على أثاث جنائزي ثمين خاص بالملك ساحورع، وهو ما يفتح الباب أمام احتمالية العثور على أسطوري داخل الهرم. فهذا الاكتشاف قد يقود الباحثين إلى الغرفة الرئيسية المخبأة حيث تستقر تلك الثروات والكنوز الملكية التي ظلت محمية ومغلقة لآلاف السنين.

 

تخيل لو تم الكشف عن ذلك الكنز المفقود، وما سيحدثه ذلك من هزة كبرى في عالم الآثار والتاريخ! فمصر، أرض الحضارة والأسرار، ما زالت تخفي الكثير من الكنوز في باطنها، التي لا يعلم قيمتها وأهميتها إلا الله. فالمصريون على موعد محتمل مع اكتشاف تاريخي سيجعلهم يلعبون بالملايين والأموال كما يقول المثل الشعبي.

مصر.. أرض الكنوز التي لا تنتهي

وتبقى مصر، بلد المليون مفاجأة، حبلى بالاكتشافات الأثرية التي لا تنتهي. فكلما ظننا أننا وصلنا إلى نهاية رحلة الكشف عن حضارة الفراعنة العريقة، تخرج لنا مصر بلقية جديدة، وسر مذهل، وكنز تحت الرمال لم تطأه قدم منذ آلاف السنين.

التصنيفات
منوعات

«صدمة كبيرة تهز العالم».. فيديو ظهور 11 ثعبان لم يسبق لهم مثيل في هذه الدولة .. تعرف عليها وخلي بالك من نفسك ليبلعوك !!

تعتبر الثعابين من اكثر واشهر الحيوانات والزواحف الموجوده في مصر وتختلف بسبب انواعها واشكالها المختلفه فمنها الغير مضار للانسان ومنها الدار الانسان واللدغه منه ربما تتسبب في وفاه الاشخاص بسرعه كبيره في هذه المقاله متابعي موقع استاد سوف نتكلم عن واحده من اخطر الزواحف التي تثير الرعب في العالم وليس في مصر فقط هذه الزواحف قادره على ابتلاع شخص كامل.

ظهور 11 لم يسبق لهم مثيل في مصر

أخطر 11 ثعبانًا في العالم.. بينها نوع عملاق اكتُشف في مصر!

 

الثعابين، تلك الكائنات الزاحفة التي تثير الرعب في نفوس الكثيرين، تنتشر بمختلف الأحجام والأشكال في جميع أنحاء المعمورة. لكن هناك بعض الأنواع التي تتفوق على غيرها بأطوالها الهائلة وأحجامها الضخمة، ما يجعلها قادرة على افتراس فرائس بحجم الإنسان بسهولة.

في هذا التقرير، نسلط الضوء على أخطر 11 ثعبانًا في العالم، بدءًا من الأناكوندا الخضراء العملاقة في غابات الأمازون، مرورًا بالكوبرا الملكية القاتلة في آسيا، وصولًا إلى نوع نادر اكتُشف في مصر قبل أكثر من 100 عام.

الأناكوندا الخضراء.. وحش الأمازون

تتربع الأناكوندا الخضراء على عرش أضخم الثعابين في العالم، إذ يصل طولها إلى 10 أمتار ووزنها إلى أكثر من 200 كيلوغرام. تعيش هذه الثعابين العملاقة في الأنهار والمستنقعات بغابات الأمازون المطيرة في أمريكا الجنوبية.

رغم ضخامتها المهولة، إلا أن الأناكوندا لا تمتلك سمًا قاتلًا، بل تعتمد على قوتها الهائلة في خنق فرائسها حتى الموت قبل ابتلاعها بالكامل. وقد وثقت حالات نادرة لهجوم الأناكوندا على البشر.

الثعبان الشبكي.. ملك الغابة

ينافس الثعبان الشبكي الأناكوندا في لقب أطول ثعبان في العالم، حيث يصل طوله أيضًا إلى 10 أمتار. يتميز هذا الثعبان بنقشة جلده المميزة التي تشبه شبكة الصيد، ويعيش في جنوب شرق آسيا.

رغم كونه غير سام، إلا أن الثعبان الشبكي يشكل خطرًا كبيرًا بفضل حجمه الهائل وفكيه القويين القادرين على كسر عظام الفريسة. وقد سُجلت حالات قليلة لقتل الثعبان الشبكي لبشر.

الكوبرا الملكية.. فتّاكة آسيا

على عكس سابقيها، لا تعتمد الكوبرا الملكية على حجمها الضخم في الصيد، بل على سمها شديد الفتك. ورغم كونها أقصر حجمًا بطول 5.7 متر، إلا أنها تعد من أخطر الثعابين السامة في العالم.

تشتهر الكوبرا بغطاء رأسها المميز الذي تنفشه لتخويف الأعداء، كما أنها تطلق سمًا قاتلًا يؤدي لتوقف التنفس خلال دقائق. وتنتشر الكوبرا في معظم أنحاء جنوب وجنوب شرق آسيا.