التصنيفات
منوعات

دراسة تحدد عوامل الإصابة بالأمراض المزمنة.. أبرزها مستوى المعيشة والعادات الغذائية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم دراسة تحدد عوامل الإصابة بالأمراض المزمنة.. أبرزها مستوى المعيشة والعادات الغذائية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 20/فبراير/2025 – 03:16 ص

توصلت دراسة جديدة، إلى أن كمية الجبن التي تتناولها قد تحدد ما إذا كنت معرضًا للوفاة المبكرة بسبب السرطان وأمراض القلب وفشل الكبد، حيث اكتشف خبراء من جامعة أكسفورد، أن مجموعة من العوامل البيئية ونمط الحياة المثيرة للاهتمام، من عدد القيلولات التي تأخذها وما إذا كنت متزوجًا أم لا، تمثل 17% من خطر وفاة الشخص من 22 مرضًا مختلفًا.

وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، تبين أن هذه العوامل لها تأثير أكبر بعشر مرات من العوامل الوراثية، التي لا تمثل سوى 2% من زيادة خطر الوفاة، وحددت الدراسة التي تتبعت نصف مليون بريطاني، 23 عاملًا بيئيًا أحدثت فرقًا كبيرًا في خطر الوفاة، وكانت جميعها قابلة للتعديل، مما يعني أنه يمكن منع الضرر.

عوامل الإصابة بالأمراض المزمنة

 

وشملت هذه العوامل تناول الجبن، والعيش في منطقة محرومة، والشعور بالملل بشكل متكرر، والحالة الوظيفية، وترتيبات المعيشة مثل العيش مع شريك أو في شقة بدلًا من المنزل، ومتوسط ​​ساعات النوم، والتدخين، ومستويات ممارسة الرياضة، وقد تبين أن هذه التعرضات تؤثر على البقاء على قيد الحياة من مجموعة من الأمراض، بما في ذلك سرطانات الثدي والرئة والبروستات والمبيض والقولون والبنكرياس والكبد، وكذلك سرطان المريء وسرطان الدم.

 

وتلعب العوامل البيئية دورا أكبر بكثير في الإصابة بسرطان الرئة مقارنة بسرطان الثدي، حيث لعب الخطر الجيني دورا أكبر، وأشاد الخبراء بنتائج الدراسة لتسليطها الضوء على أهمية معالجة العوامل المتغيرة مثل الفقر، لتحسين صحة المرضى، وتوصل الباحثون إلى أن التدخين، والوضع الاجتماعي والاقتصادي، والنشاط البدني، وظروف المعيشة هي أكبر العوامل القابلة للتعديل التي تؤثر على الظروف الصحية.

 

وكان التدخين مرتبطًا بـ 22 مرضًا، في حين ارتبطت عوامل مثل دخل الأسرة، وملكية المنزل، والعمل، والعيش في منطقة محرومة، والتعب بـ 19 مرضًا، وارتبطت مستويات ممارسة التمارين الرياضية وساعات النوم والسمنة، في مرحلة الطفولة بـ17 مرضًا، ووجد الباحثون أيضًا أن وجود أم مدخنة، وزيادة الوزن أو السمنة في سن العاشرة، قد يؤثر على خطر الوفاة المبكرة بعد 30 إلى 80 عامًا. 

 

وقالت البروفيسورة كورنيليا فان دويجن، الخبيرة في علم الأوبئة والمؤلفة الرئيسية للدراسة، تظهر النتائج التأثير الصحي العميق للمخاطر التي يمكن تغييرها، إما من قبل الأفراد أو من خلال السياسات الرامية إلى تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية، أو الحد من التدخين، أو تعزيز النشاط البدني، في حين تلعب الجينات دورًا رئيسيًا في حالات الدماغ وبعض أنواع السرطان، فإن نتائجنا تسلط الضوء على الفرص المتاحة للتخفيف من مخاطر الإصابة بأمراض الرئة والقلب والكبد المزمنة والتي تعد من الأسباب الرئيسية للإعاقة والوفاة على مستوى العالم. 

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن دراسة تحدد عوامل الإصابة بالأمراض المزمنة.. أبرزها مستوى المعيشة والعادات الغذائية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

السن وفصول السنة.. دراسة تكشف عوامل تؤثر في تذكر الأشخاص لأحلامهم بعد الاستيقاظ – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم السن وفصول السنة.. دراسة تكشف عوامل تؤثر في تذكر الأشخاص لأحلامهم بعد الاستيقاظ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 06:12 ص

يسعى علماء إيطاليون إلى فهم سبب تذكر بعض الأشخاص لأحلامهم بينما لا يتذكرها آخرون، ووجدوا أيضًا أن أحلام اليقظة يمكن أن تحسن قدرتك على تذكر التفاصيل من العقل الباطن أثناء النوم، حيث أشارت دراسة جديدة إلى أن التطلع إلى أحلامك في الليل يجعلك أكثر قدرة على تذكرها، وفقًا لـ ديلي ميل البريطانية.

 

دراسة تكشف عن عوامل تؤثر في تذكر الأشخاص لأحلامهم بعد الاستيقاظ

 

وبناء على تجارب أجريت على 200 مشارك، أظهرت النتائج أيضا كيف تؤثر عوامل أخرى على ما إذا كان الناس يتذكرون أحلامهم أم لا، مثل العمر والفصول، كما طلب العلماء من مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا من المشاركين ارتداء أجهزة مراقبة النوم واستخدموا مسجلات صوتية لتسجيل ذكرياتهم عن الأحلام على مدى فترة 15 يومًا.

وكان مطلوبًا أيضًا من المتطوعين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عامًا الخضوع لاختبارات نفسية قبل التجربة لتقييم جوانب مثل مستويات القلق، والاهتمام بالأحلام، والتعرض لـ شرود العقل أو أحلام اليقظة.

ووصف الباحثون شرود الذهن بأنه ميل إلى تحويل التركيز بعيدًا عن المهام والتركيز بدلًا من ذلك على أفكار غير ذات صلة أو انعكاسات داخلية، على غرار أحلام اليقظة، وكشفت النتائج عن أنماط واضحة حول من كان أكثر عرضة لتذكر أحلامه، وبتفاصيل حية. 

 

تفاصيل الدراسة

كان الأفراد الذين يستمتعون بالأحلام، ويرون أنها مفيدة للصحة، وأولئك الذين ينخرطون في شرود ذهني بشكل متكرر، أكثر عرضة لتذكر أحلامهم، ووجدت الدراسة أيضًا أن المشاركين الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف، على عكس النوم العميق والأكثر راحة، كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم، وكان المشاركون الأصغر سنا أفضل بشكل عام في تذكر الأحلام من الأفراد الأكبر سنا.

 

كما كان كبار السن أكثر عرضة لما أطلق عليه الباحثون الأحلام البيضاء، وهي حالة يتذكرون فيها أنهم شاهدوا حلمًا في الليلة السابقة ولكنهم لا يستطيعون تذكر تفاصيل محددة، وهذا يشير إلى أن التغيير في الذاكرة المرتبط بالعمر قد يؤثر على القدرة على تذكر الأحلام، كما كان المشاركون الذين شاركوا في تجربة النوم في الربيع أكثر قدرة على تذكر أحلامهم من أولئك الذين فعلوا ذلك في فصل الشتاء.

أشار العلماء إلى أن هذا يشير إلى عوامل مثل التعرض لأشعة الشمس، والتي تكون أعلى في الأشهر الأكثر دفئا، والتي تلعب دورا محتملا في القدرة على تذكر الأحلام، وقال البروفيسور جوليو برناردي، الخبير في علم النفس ومؤلف الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن القدرة على تذكر الأحلام هي عملية معقدة تتأثر بالعديد من العوامل. 

وأضاف: تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد مسألة صدفة، بل هو انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية والسمات المعرفية وديناميكيات النوم.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن السن وفصول السنة.. دراسة تكشف عوامل تؤثر في تذكر الأشخاص لأحلامهم بعد الاستيقاظ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

أبرزها العمر.. دراسة تحدد عوامل للإصابة بمرض السكري – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أبرزها العمر.. دراسة تحدد عوامل للإصابة بمرض السكري – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

السبت 25/يناير/2025 – 03:12 ص

كشفت نتائج دراسة حديثة، عن عوامل تدفع بالتطور من مرحلة ما قبل السكري إلى مرحلة السكري، والوزن ليس سوى جانب واحد، حيث وجد الباحثون أن عوامل مثل العمر والجنس ومستويات الجلوكوز في البلازما خلال الصيام، أو كمية السكر في الدم، تلعب دورًا مهمًا أيضًا في الإصابة بمرض السكري.

عوامل الإصابة بمرض السكري 

ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، يمكن أن يكون مؤشر كتلة الجسم المنخفض دائمًا سببًا لارتفاع مستويات السكر في الدم، وفي دراسة شاملة شارك فيها ما لا يقل عن 45000 مشارك، اكتشف الخبراء ما الذي يدفع التقدم من مرحلة ما قبل السكري إلى مرض السكري، والوزن ليس سوى جزء منه.

ووجد الباحثون الذين أجروا الدراسة المنشورة في JAMA Network، أن هناك عوامل مهمة مثل العمر والجنس ومستويات الجلوكوز في البلازما خلال الصيام، وكمية السكر في الدم، تلعب دورًا مهمًا في معرفة ما إذا كنت ستصاب بمرض السكري في السنوات الـ 10 القادمة، وبغض النظر عن التاريخ الطبي، يجب أن تفهم أهمية الوقاية، حيث قد يصاب حتى أولئك الذين لديهم مؤشر كتلة جسم أقل بمرض السكري.

وكان متوسط ​​أعمار المشاركين في البحث 44 عامًا، وبلغ متوسط ​​مؤشر كتلة الجسم لديهم 28.9، وهو ما يعتبر زيادة في الوزن، كما ارتبطت فئات مؤشر كتلة الجسم غير الطبيعية، بما في ذلك تلك التي تعتبر ناقصة الوزن، بزيادة المخاطر.

وجمع العلماء مستويات الجلوكوز في بلازما الدم خلال الصيام لدى المشاركين، والتي تراوحت بين الطبيعي 70-100 مجم/ديسيلتر، والضعيف 100- مجم/ديسيلتر، ما وضع المجموعة الأخيرة في منطقة ما قبل السكري، حيث يكون مستوى السكر في الدم مرتفعًا ولكنه لم يصل بعد إلى النطاق السكري. 

ووجد الباحثون أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النساء، في حين ارتبط التقدم في السن بخطر أعلى، ومن الجدير بالذكر أن الدراسة كشفت أيضًا عن علاقة إضافية مهمة بين المتغيرات الرئيسية، وخاصة بين مستويات سكر الدم الصائم ومؤشر كتلة الجسم، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم يمثل خطرا للإصابة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أبرزها العمر.. دراسة تحدد عوامل للإصابة بمرض السكري – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية