التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز دول الخليج .. كنز أغلى من الذهب اكتشاف أكبر حقل بئر نفط في العالم في هذه الدولة العربية .. سكانها هيبقوا اغنى من قطر 6 مرات

تتصدر الاكتشافات النفطية الجديدة عناوين الأخبار في منطقة الخليج العربي، حيث أعلنت الكويت والسعودية مؤخراً عن اكتشافات نفطية ضخمة قد تعيد رسم خريطة الطاقة في المنطقة. هذه الاكتشافات المتتالية، والتي جاءت في توقيت حرج مع تحولات سوق الطاقة العالمية، تبشر بعصر جديد من الرخاء الاقتصادي وتعزز من مكانة دول الخليج كلاعبين رئيسيين في سوق النفط العالمي.

في ظل هذه التطورات المتسارعة، يبرز سؤال مهم: كيف ستؤثر هذه الاكتشافات على مستقبل المنطقة الاقتصادي؟ وما هي الدولة التي قد تحقق قفزة نوعية تجعلها تنافس عمالقة النفط العالميين؟

**حقل النوخذة البحري: ثروة كويتية تعادل 3 سنوات من الإنتاج**

في يوليو 2024، فجرت الكويت مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها عن اكتشاف حقل النوخذة البحري شرق جزيرة فيلكا. التقديرات الأولية لمخزون الموارد الهيدروكربونية تقدر بنحو 2.1 مليار برميل من النفط الخفيف و5.1 تريليونات قدم مكعب قياسية من الغاز، وبما يعادل 3.2 مليار برميل نفط مكافئ. هذا الكم الهائل من الاحتياطيات يعادل إنتاج دولة الكويت بأكملها لمدة ثلاث سنوات كاملة!

المساحة الأولية للحقل تقارب 96 كيلومتراً مربعاً، وهو ما يجعله اكتشافاً استثنائياً بكل المقاييس. وما يزيد من أهمية هذا الاكتشاف هو نوعية النفط المكتشف، فهو من النوع الخفيف عالي الجودة، والذي يحظى بطلب كبير في الأسواق العالمية.

**حقل الجليعة: ثاني اكتشاف بحري يعزز الطموحات الكويتية**

لم تتوقف الكويت عند حقل النوخذة، بل واصلت جهودها الاستكشافية لتعلن في يناير 2025 عن اكتشاف آخر مذهل في حقل الجليعة البحري. احتياطيات الحقل تقدر بحوالي 800 مليون برميل من النفط متوسط الكثافة، إضافة إلى 600 مليار قدم مكعب قياسية من الغاز المصاحب.

هذا الاكتشاف يأتي ضمن خطة استكشافية طموحة تغطي أكثر من 6 آلاف كيلومتر مربع من المنطقة البحرية الكويتية. والجدير بالذكر أن الكويت تستخدم أحدث تقنيات المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد، مما يعزز من فرص اكتشاف المزيد من الحقول في المستقبل القريب.

في مايو 2025، أعلنت السعودية والكويت عن اكتشاف نفطي جديد في المنطقة المقسومة بينهما، وتحديداً في حقل “شمال الوفرة وارة – برقان”. يقع الحقل الجديد على بعد 5 كيلومترات شمال حقل الوفرة، حيث تدفق البترول من مكمن “وارة” في البئر شمال الوفرة (وارة برقان – 1) بمعدل كميات تجاوزت (500) برميل يوميا.

هذا الاكتشاف يكتسب أهمية خاصة كونه الأول منذ استئناف عمليات الإنتاج في المنطقة المقسومة في منتصف عام 2020، بعد توقف دام لسنوات. المنطقة المقسومة، التي تضم حقولاً عملاقة مثل الخفجي والوفرة، تحتوي على احتياطيات ضخمة تتقاسمها الدولتان بالتساوي.

**حقل برقان: عملاق نفطي يكشف عن امتدادات جديدة**

حقل برقان، ثاني أكبر حقل نفط في العالم بعد حقل الغوار السعودي، لا يزال يحمل مفاجآت. تم اكتشاف “نفط تقليدي” في شمال حقل برقان الكبير في مكامن واره ومودود وبرقان، إذ تدفق النفط بكميات تجارية من عدة آبار تم حفرها العام 2020 لتحديد امتداد الحقل بمعدل إنتاج يومي تجاوز 2000 برميل.

هذا الاكتشاف يؤكد أن الحقول القديمة ما زالت تخبئ إمكانات هائلة غير مستغلة، وأن التقنيات الحديثة تمكن من الوصول إلى مكامن جديدة لم تكن متاحة سابقاً.

هذه الاكتشافات المتتالية ستحدث تأثيراً جذرياً على اقتصادات المنطقة. بالنسبة للكويت، فإن إضافة أكثر من 4 مليارات برميل من الاحتياطيات الجديدة تعني قدرة أكبر على تلبية الطلب العالمي المتزايد وتحقيق عوائد ضخمة تدعم خطط التنمية الطموحة.

من جانبها، تعزز السعودية من خلال الاكتشافات في المنطقة المقسومة مكانتها كأكبر مصدر للنفط في العالم. التعاون بين البلدين في استغلال الثروات المشتركة يمثل نموذجاً يُحتذى به في التكامل الاقتصادي الخليجي.

**التحديات والفرص المستقبلية**

رغم الإمكانات الهائلة لهذه الاكتشافات، تواجه دول الخليج تحديات عديدة. التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة يتطلب استثمار العوائد النفطية بحكمة في تنويع الاقتصاد. كما أن المنافسة الشديدة في سوق النفط تستدعي الاستثمار في التقنيات المتقدمة لخفض تكاليف الإنتاج.

الفرص أيضاً كبيرة، فالطلب على النفط والغاز سيستمر لعقود قادمة، خاصة من الأسواق الآسيوية النامية. هذا يعطي دول الخليج نافذة زمنية ثمينة لبناء اقتصادات متنوعة ومستدامة.

الاكتشافات النفطية الأخيرة تؤكد أن منطقة الخليج ما زالت تحتفظ بمكانتها كقلب نابض لصناعة الطاقة العالمية. هذه الثروات الجديدة، إذا أُحسن استغلالها، قد تحول دول المنطقة إلى قوى اقتصادية عظمى تنافس أكبر الاقتصادات العالمية.

الكويت، بشكل خاص، تقف على أعتاب نقلة نوعية. الاكتشافات البحرية الضخمة، مع الخطط الطموحة لرفع الإنتاج إلى 3.5 مليون برميل يومياً بحلول 2025، تضعها في موقع قوي لتحقيق طموحاتها التنموية. هل ستصبح الكويت “نمراً خليجياً” جديداً ينافس عمالقة النفط؟ الأيام القادمة ستحمل الإجابة.

في عالم يتغير بسرعة، تبقى الثروة النفطية سلاحاً استراتيجياً لمن يحسن استخدامه. ودول الخليج، بقيادة الكويت والسعودية، تثبت أنها ما زالت قادرة على المفاجأة والإبهار في عالم الطاقة.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تضرب دول الخليج .. رسميا اكتشاف أكبر حقل بئر نفط في العالم أكثر من 6 مليون برميل تحت أقدامهم .. عوضها الله عن سنوات الفقر وستصبح أغنى من قطر والإمارات! 

في تطور مذهل يُعيد رسم خارطة الطاقة العالمية، نجحت البرازيل في تحقيق إنجاز تاريخي بإطلاق المرحلة الأخيرة من تطوير حقل “ميرو” النفطي العملاق، والذي يحتوي على احتياطيات مؤكدة تصل إلى 3.3 مليار برميل من الأسود. هذا الاكتشاف الضخم في منطقة “ليبرا” البحرية يضع البرازيل في مقدمة الدول النفطية ويُثير قلق عمالقة الطاقة مثل أمريكا وروسيا.

الحقل اللي بيقع في أعماق المحيط الأطلسي، على بُعد حوالي 250 كيلومتر من ساحل ريو دي جانيرو، بيمثل واحد من أكبر الاكتشافات النفطية في العقدين الأخيرين. والمفاجأة الكبرى إن البرازيل، اللي كانت تُصنف كدولة نامية في قطاع الطاقة، دلوقتي بقت تملك حقيقي تحت مياهها الإقليمية.

الإنجاز ده مكانش سهل أبداً! تخيل معايا إن الحقل موجود على عمق أكتر من 2000 متر تحت سطح البحر، وده يعني تحديات تقنية رهيبة. شركة “بتروبراس” البرازيلية، بالتعاون مع عمالقة عالميين زي “شل” و”توتال إنرجي”، استخدموا أحدث التقنيات في العالم لاستخراج هذا الكنز المدفون.

المرحلة الرابعة والأخيرة من التطوير شملت تركيب وحدة إنتاج عائمة ضخمة اسمها “ألكسندر دو غوسماو”، واللي تقدر تنتج 180 ألف برميل يومياً. يعني إيه الكلام ده؟ يعني إن البرازيل هتقدر تضخ كمية نفط تكفي لملء أكتر من 11 ألف سباحة أولمبي كل يوم!

 

**الإنتاج المتوقع من حقل ميرو:**– 770 ألف برميل يومياً عند التشغيل الكامل– 12 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي يومياً– قيمة سوقية تُقدر بمئات المليارات من الدولارات

دي أرقام خيالية بجد! لو حسبناها كويس، هنلاقي إن البرازيل ممكن تحقق عائدات سنوية تتجاوز 20 مليار دولار من هذا الحقل لوحده. والأجمل إن التطوير بدأ من 2017، يعني في أقل من 8 سنين حولوا حلم لحقيقة.

 

“هذا الاكتشاف سيُعيد توزيع أوراق اللعبة في سوق النفط العالمي”، ده اللي خبراء الطاقة بيقولوه دلوقتي. ليه؟ لأن البرازيل كده بقت منافس قوي جداً لكبار المصدرين التقليديين.

 

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم

أمريكا وروسيا، اللي كانوا مسيطرين على جزء كبير من السوق، دلوقتي لازم يحسبوا حساب لاعب جديد قوي. والموضوع مش بس في الكمية، لكن كمان في جودة النفط البرازيلي اللي بيتميز بخصائص ممتازة للتكرير.

الحقيقه إن البرازيليين مكانوش بس بيفكروا في الفلوس! المشروع ده اتميز باستخدام تقنيات صديقة للبيئة، زي إعادة حقن الغاز المصاحب بدل حرقه. ده معناه إن الانبعاثات الكربونية هتكون أقل بكتير من حقول نفط تانية في العالم.

كمان، الشركات المشاركة التزمت بمعايير بيئية صارمة جداً، وده بيخلي النفط البرازيلي مش بس منافس من ناحية السعر، لكن كمان من ناحية الاستدامة البيئية.

 

البرازيل اللي كانت بتعاني من تحديات اقتصادية كبيرة، دلوقتي عندها فرصة ذهبية لتحويل اقتصادها بالكامل. الإيرادات المتوقعة من حقل ميرو ممكن تمول مشاريع تنموية ضخمة في التعليم والصحة والبنية التحتية.

والأهم من كده، إن الاكتشاف ده هيخلق آلاف فرص العمل للبرازيليين، من مهندسين وفنيين لعمال وموظفين في قطاعات مختلفة. يعني مش بس فلوس، ده تغيير حقيقي في حياة ملايين الناس.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز أمريكا وروسيا .. رسميا اكتشاف أكبر حقل بئر نفط علي وجه الارض في هذه الدولة العربية .. عوضها الله عن سنوات الفقر وستصبح أغنى من دول قطر والكويت

هل تعلم أن احتياطياته النفطية بأكثر من 530 مليون برميل؟ الأرقام المبهرة اللي بتظهر من الصحراء الغربية المصرية تؤكد إن احنا فعلاً بنقف على ثروة حقيقية. اكتشاف نفطي جديد في حقل بدر بيحمل وعود اقتصادية ضخمة، والحكومة بدأت تستعد بخطط طموحة لاستخراج هذا الكنز المدفون.

حقل بدر.. بداية قصة النجاح

منطقة الصحراء الغربية اللي اتحول فيها حلم البترول لحقيقة. شركة تاج أويل الكندية (TAG Oil) بتقود عمليات التطوير في حقل بدر، واللي بيعتبر من أهم الاكتشافات النفطية في تاريخ مصر الحديث. المفاجأة إن المنطقة دي كانت منتجة من زمان، بس التقنيات الجديدة كشفت عن ثروات مخبية كنا مش عارفين عنها.

أرقام تتكلم عن نفسها

الإحصائيات بتقول:– احتياطيات مؤكدة تتجاوز 532 مليون برميل– إنتاج يومي متوقع يصل لـ 100 ألف برميل– استثمارات أولية بمليارات الدولارات

الموضوع مش بس اكتشاف، ده ثورة تقنولوجية كاملة. البئر الأفقية “بي إي دي 4- تي 100” بتستخدم أحدث تقنيات الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي. “احنا بنتكلم عن تكنولوجيا عالمية بأيدي مصرية” – زي ما بيقول المهندسين في الموقع.

معدلات إنتاج غير مسبوقة

النتائج الأولية مبشرة جداً:1. البئر الواحدة بتنتج أكتر من 1200 برميل يومياً2. كفاءة الإنتاج تفوق المعايير العالمية3. جودة النفط المصري من الأعلى عالمياً

المرحلة الأولى جاهزة للانطلاق

الحكومة والشركات المطورة وضعت خريطة طريق واضحة. الخطة بتشمل حفر 40 بئر جديدة خلال السنوات القادمة، مع توظيف آلاف المصريين وتدريبهم على أحدث التقنيات. المشروع ده مش بس هيغير اقتصاد مصر، لكن كمان هيخلق مدن صناعية جديدة حوالين مناطق الإنتاج.

استثمارات ضخمة في الطريق

شركة إيني الإيطالية التي تعتزم ضخ استثمارات بأكثر من 8 مليارات يورو في مصر خلال 4 سنوات، وده مؤشر على ثقة المستثمرين الأجانب في مستقبل البترول المصري. الشركات العالمية بتتسابق عشان تاخد نصيب من الكعكة دي.

تأثير مباشر على حياة المواطنين

إيه اللي هيرجع علينا من كل ده؟ الإجابة بسيطة:– استقرار أسعار البنزين والسولر– فرص عمل حقيقية برواتب مجزية– تحسن الخدمات العامة من عوائد البترول– دعم الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية

“مش هنستورد بترول تاني” – حلم كل مصري بيقرب يتحقق. العوائد المتوقعة هتوفر مليارات الدولارات سنوياً كانت بتروح للاستيراد.

عقبات تقنية يمكن تجاوزها

أكيد فيه تحديات، الحفر في الصحراء مش سهل، والاستخراج من الأعماق بيحتاج تكنولوجيا متقدمة. بس الخبرة المصرية الممتدة لأكتر من قرن في مجال البترول، مع الشراكات الدولية القوية، بتضمن نجاح المشروع.

البنية التحتية تحت الإنشاء

الحكومة بدأت فعلاً في تطوير البنية التحتية للمناطق الجديدة. خطوط أنابيب، محطات معالجة، طرق جديدة.. كله بيتجهز لاستقبال الإنتاج الضخم المتوقع.

الخبراء بيتوقعوا إن مصر ممكن تدخل نادي الدول النفطية الكبرى قريباً. التوقعات بتقول إن مصر مرشحة تكون دولة نفطية وغنية لأن ارضها لسة فيها كنوز ما طلعتش. مع الإدارة الحكيمة والاستثمار الذكي، المستقبل بيبشر بخير كتير.

 

التصنيفات
منوعات

خير ومال وفير لا يخطر على بال احد.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة الفقيرة.. سكانها هيبقوا اغنى من قطر وامريكا 

الأخبار السارة لا تتوقف في قطاع الطاقة المصري، حيث شهدت البلاد اكتشافاً مذهلاً لحقل غاز طبيعي عملاق قد يغير خريطة الطاقة في المنطقة بأكملها. هذا الاكتشاف الذي حققته شركة إنرجيان اليونانية يُعد الأضخم في تاريخ مصر الحديث، ويضع البلاد على طريق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي بل والتحول لمُصدر رئيسي.

موقع الكنز المصري الجديد

في أعماق البحر المتوسط، وتحديداً غرب دلتا النيل، عثرت فرق التنقيب على ما يمكن وصفه بـ”المفاجأة السعيدة”. المنطقة القريبة من سواحل الإسكندرية أثبتت مجدداً أنها تحوي ثروات هائلة تنتظر من يكتشفها.

الحقل الجديد يقع في منطقة امتياز أبو قير البحرية، وهي منطقة معروفة بإمكانياتها الواعدة. لكن ما تم اكتشافه فاق كل التوقعات والدراسات السابقة.

عمق مذهل وإمكانيات هائلة

حفرت الشركة في بئر “القاهرة 1” لتصل إلى عمق 270 قدماً في طبقة أبو ماضي الجيولوجية. هذا العمق يحتوي على احتياطيات تُقدر بمليارات الأمتار المكعبة من الغاز الطبيعي عالي الجودة.

المفاجأة الكبرى كانت في بئر BKES-1 المجاور، حيث أظهرت الاختبارات الأولية أن الاحتياطيات تزيد عن التقديرات الأولية بنسبة 100%. يعني إيه الكلام ده؟ ببساطة، الاكتشاف ضعف المتوقع!

التوقيت المثالي للاكتشاف

مصر كانت تعاني من تحديات في إنتاج الغاز خلال السنتين الماضيتين. القاهرة والمحافظات الكبرى شهدت انخفاضاً في الإمدادات، مما أثر على الصناعات والاستهلاك المنزلي.

جاء هذا الاكتشاف كطوق نجاة في الوقت المناسب. الإنتاج المتوقع من الحقل الجديد سيبدأ في الربع الثالث من 2024، وهو توقيت مثالي لتلبية الطلب المتزايد خلال فصل الصيف.

من مستورد إلى مُصدر محتمل

الاكتشاف الجديد يفتح الباب أمام تحول جذري في ميزان الطاقة المصري. البلاد التي كانت تستورد الغاز المسال لتغطية احتياجاتها، قد تتحول قريباً لمُصدر إقليمي مهم.

الخبراء يتوقعون أن توفر مصر ما يزيد عن 3 مليار دولار سنوياً من فاتورة الاستيراد. هذا المبلغ يمكن توجيهه لمشروعات التنمية والبنية التحتية.

فرص عمل وازدهار اقتصادي

 

المشروع الجديد سيخلق آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة. من المهندسين والفنيين إلى العمال والخدمات المساندة، الكل سيستفيد من هذا الإنجاز.

“الغاز الطبيعي هو وقود المستقبل النظيف” – تصريح لأحد خبراء الطاقة المصريين يلخص أهمية الاكتشاف.

رغم الإيجابيات الكثيرة، هناك تحديات تقنية ولوجستية يجب التغلب عليها. استخراج الغاز من الأعماق البحرية يتطلب تقنيات متطورة واستثمارات ضخمة.

الحكومة المصرية أعلنت عن خطط لتطوير البنية التحتية لنقل وتسييل الغاز. محطات جديدة ستُبنى في دمياط وإدكو لاستيعاب الإنتاج المتزايد.

منافسة شرسة مع دول الجوار

اكتشافات الغاز في شرق المتوسط خلقت سباقاً محموماً بين الدول المطلة على البحر. مصر بهذا الاكتشاف تعزز موقفها كلاعب رئيسي في سوق الطاقة الإقليمية.

التعاون مع قبرص واليونان في مشروعات الربط الغازي يفتح أسواقاً أوروبية واعدة للغاز المصري. الإتحاد الأوروبي يبحث عن بدائل موثوقة لإمداداته، ومصر مرشحة بقوة لسد جزء من هذه الفجوة.

الاكتشاف الجديد يتماشى تماماً مع رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. الغاز الطبيعي كوقود انتقالي نظيف سيساعد في تقليل الانبعاثات الكربونية.

الحكومه تخطط لزيادة نسبة الغاز في مزيج الطاقة المحلي إلى 65% بحلول 2030. هذا سيحسن جودة الهواء ويدعم الصناعات النظيفة.

التصنيفات
منوعات

ليست قطر أمريكا ولا روسيا .. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذة الدولة العربية الصغيرة سوف يغير وجهة الشرق الاوسط … شعبها هيعيشو في نعيم

اكتشاف عملاق في الخليج.. حقل نفطي مشترك يُبشر بثروة هائلة للكويت والسعودية

يبدو أن منطقة الخليج العربي مازالت تخبئ كنوزاً تحت أعماقها، ففي تطور مفاجئ أعلنت السلطات الكويتية والسعودية عن اكتشاف حقل نفطي ضخم في المنطقة المحايدة بينهما. هذا الاكتشاف النفطي الجديد جاء ليؤكد أن ثروات المنطقة لم تنضب بعد، وأن هناك المزيد من الفرص الواعدة للاستثمار في قطاع الطاقة.

موقع الحقل الجديد وأهميته الاستراتيجية

يقع الحقل المكتشف في منطقة شمال الوفرة، وتحديداً بالقرب من حقل برقان العملاق. المسافة بين الموقع الجديد وحقل الوفرة المعروف لا تتجاوز 5 كيلومترات، مما يجعله امتداداً طبيعياً للثروات النفطية في تلك المنطقة الحيوية.

الجدير بالذكر أن هذا الاكتشاف يأتي ضمن اتفاقية التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، حيث تُدار المنطقة بشكل مشترك منذ عقود طويلة. وقد أثبتت هذه الشراكة نجاحها مرة أخرى.

توقيت مثالي للاكتشاف الجديد

ما يميز هذا الإكتشاف هو توقيته المثالي، حيث جاء بعد استئناف العمليات النفطية في المنطقة المقسومة عام 2020. كان التوقف السابق قد أثر على الإنتاج، لكن العودة للعمل أثمرت عن هذا الكنز الجديد.

يُعتبر هذا أول اكتشاف رئيسي منذ عودة الأنشطة الاستكشافية، مما يفتح الباب أمام المزيد من الاكتشافات المستقبلية. الخبراء يتوقعون أن تشهد المنطقة نشاطاً استكشافياً مكثفاً خلال السنوات القادمة.

دفعة قوية للاقتصاد الكويتي

 

بالنسبة للكويت، يأتي هذا الاكتشاف في وقت حرج حيث تسعى البلاد لتنويع مصادر دخلها وزيادة احتياطياتها النفطية. الحقل الجديد سيضيف ملايين البراميل لاحتياطي البلاد، مما يعزز مكانتها كأحد أهم منتجي النفط عالمياً.

الحكومة الكويتية أعلنت أن العائدات من هذا الحقل ستُوجه لدعم مشاريع التنمية المستدامة ورؤية الكويت 2035. كمان إن الشعب الكويتي متحمس جداً للأخبار دي!

تعزيز القدرات السعودية

أما بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فإن هذا الاكتشاف يدعم استراتيجيتها الطموحة في قطاع الطاقة. رؤية 2030 السعودية تستهدف تعظيم الاستفادة من الثروات الطبيعية، وهذا الحقل يساهم بقوة في تحقيق هذا الهدف.

المملكة تخطط لاستخدام التقنيات الأكثر تطوراً في استخراج النفط من هذا الحقل، مما سيقلل التكاليف ويزيد الكفاءة. الإستثمارات المتوقعة في البنية التحتية للحقل تتجاوز المليارات.

رغم الإيجابيات الكثيرة، هناك تحديات تواجه استغلال هذا الحقل بشكل أمثل. أولاً، الطبيعة المشتركة للحقل تتطلب تنسيقاً دقيقاً بين البلدين لضمان العدالة في توزيع الإنتاج والعائدات.

ثانياً، الاعتبارات البيئية أصبحت أولوية قصوى، خاصة مع التوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة. لذلك، تعهد البلدان باستخدام أحدث التقنيات الصديقة للبيئة في عمليات الاستخراج.

 

هذا الاكتشاف يُعد نموذجاً يُحتذى به للتعاون الإقليمي في مجال الطاقة. نجاح الكويت والسعودية في إدارة المنطقة المحايدة يمكن أن يلهم دولاً أخرى للتعاون في استغلال الموارد المشتركة.

“التعاون الحقيقي يخلق فرصاً لا محدودة للنمو والازدهار” – هذا ما أكده أحد الخبراء النفطيين تعليقاً على الاكتشاف.

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية لدول الخليج .. رسميا اكتشاف أكبر كنز مدفون تحت رجلينا في الرمال في الصحراء الكبرى سكانها هيبقوا اغنى من قطر والإمارات 5 مرات .. لن تصدق من هي هذه الدولة؟

في قلب واحة الخارجة بالوادي الجديد، يكمن اكتشاف أغلى كنز فى مصر الذي أذهل علماء الآثار والمؤرخين. منطقة قصر الضباشية الأثرية، التي ما زالت تخفي أسرارًا عمرها آلاف السنين، كشفت عن كنوز لا تُقدر بثمن تعود للعصر اليوناني الروماني. هذا الاكتشاف المذهل يُعيد كتابة تاريخ الحضارة المصرية القديمة في الصحراء الغربية.

موقع الضباشية

تقع منطقة الضباشية شمال واحة الخارجة، وسُميت نسبةً لعائلة “ضباشة” التي عاشت هناك. هذه العائلة من العزبان، وهم محاربون مماليك كانوا يحمون الدولة ولا يتزوجون تفرغًا لمهمتهم. المنطقة تضم 67 مقبرة أثرية، كل واحدة منها تحكي قصة مختلفة عن الحياة في مصر القديمة.

كنوز المقبرة رقم 22: اكتشاف يفوق الخيال

في عام 1996، حدثت المفاجأة الكبرى. البعثة الأثرية اكتشفت المقبرة رقم 22 التي احتوت على:

– مومياء كاملة في تابوت خشبي بحالة ممتازة– نقوش ملونة من كتاب الموتى– تماثيل نادرة لصاحب المقبرة وزوجته– مجوهرات وأساور ذهبية لا تُقدر بثمن– أدوات معيشة يومية تكشف ثراء صاحب المقبرة

التمثال الفريد: قطعة أثرية لا مثيل لها

أغرب ما تم العثور عليه كان تمثال “بتاح سوكر أوزير” بارتفاع 55 سنتيمتر. التمثال يُجسد المتوفي في وضع الإله أوزوريس، وأمامه مجسم صغير لمقبرته محروس بأربعة صقور. يا سلام على الدقة والإبداع! بجانب التمثال وُجد صندوق صغير يحتوي على قلب المتوفى، وده شيء نادر جدًا في الاكتشافات الأثرية.

الحياة اليومية في الضباشية القديمة

الاكتشافات الحديثة كشفت عن مستعمرة كاملة كانت مزدهرة. البعثة الأمريكية المصرية المشتركة من جامعة يل عثرت على:

– مخبز ضخم بفرنين كاملين– عجلة فخار لصناعة الأواني– مباني إدارية من الطوب اللبن– كمية خبز تكفي لإطعام جيش كامل!

أهمية الاكتشاف على مستوى العالم

هذا الكنز يُعتبر الأغلى في مصر لأسباب عديدة. أولاً، المومياء هي أول مومياء كاملة داخل تابوت خشبي يتم العثور عليها في واحات مصر. ثانيًا، التماثيل والمجوهرات تُظهر مستوى ثراء لم يكن متوقعًا في هذه المنطقة الصحراوية. ثالثًا، الموقع يكشف عن مركز ديني وإداري مهم جدًا في التاريخ المصري القديم.

كنوز تنتظر الكشف

الخبراء يؤكدون أن منطقة الضباشية لم تبُح بكل أسرارها بعد. من بين 67 مقبرة، تم استكشاف 27 فقط. التقديرات تشير إلى وجود كنوز أخرى قد تفوق ما تم اكتشافه حتى الآن. المنطقه دي فعلاً كنز حقيقي ينتظر من يكتشفه!

التصنيفات
منوعات

عااااجل فرصة العمر في قطر … إقامة دائمة بقطر وامتيازات ما حصلتش… والجميع بيقول: يلا بينا!

قامت قطر اليوم بعمل ضجة كبيرة بعد التصريح والبيان الذي صرحت به للأجانب، قيل بأن هذا البيان هو ضربة قاضية للمملكة العربية السعودية، حيث ينص على امتيازات عديدة جدا سوف يتم منحها لجميع الاجانب، بالتالي التوجه الى قطر سوف يصبح حلم الجميع، فالبيان الذي صرحت به دولة قطر كان هدفه الإقامة الدائمة داخل الدولة لكل الأجانب، وفيما يلي سوف نوضح كافة التفاصيل المتعلقة بالبيان الذي صدر من قطر فيرجى المتابعة.

اجراءات الإقامة الدائمة في قطر

بالنسبة إلى الخليجيين والعرب والأجانب القرار التالي مخصص لهم بلا فرق، تم اصدار قرار صادر من أمير دولة قطر من صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يا نص هذا القرار على منح الإقامة الدائمة داخل دولة قطر لكل من يستحق من الخليجيين والعرب والأجانب، لكن بشروط لابد من توافرها حتى يتم الحصول على الإقامة الدائمة في قطر، وهي:

  • يجب أن يكون السن القانوني في حالة الإقامة العادية لا يقل عن 20 عام.
  • يجب أن يكون قد مر على وجوده في دولة قطر 10 أعوام متتالية.
  • في حال كان الشخص المتقدم للحصول على الاقامه الدائمه كان خارج الدولة لفترة تزيد عن شهرين في عام واحد، حين سوف يتم خصم هذه المدة من الفترة المطلوب استحقاقها للحصول على الإقامة.
  • يجب أن يكون لدى المتقدم دخل شهري ثابت، يتم اثباته من خلال المستندات والأوراق المطلوبة.
  • ضرورة أن يكون المتقدم ذو سمعة طيبة.
  • ضرورة أن يكون متحدث او على الاقل ملم باللغة العربية.
  • يجب ألا يكون على المتقدم أي أحكام قضائية سابقة خصوصاً القضايا المخلة بالشرف والأمانة.

إقامة دائمة بقطر

أنواع تصاريح الإقامة في قطر

توفر الدولة القطرية ثلاثة أنواع من تصاريح الإقامة داخلها، هذه التصاريح كالآتي:

  • الأول تصريح الإقامة العقارية: وهي الإقامة التي يتم إصدارها لغير القطريين ممن يركزون على شراء العقارات داخل قطر.
  • الثاني تصريح الإقامة في قطر للعمل: وهي تأشيرة يحصل عليها العاملين في الدولة.
  • الثالث تصريح الإقامة العائلية: تمنح لأفراد أسرة العامل داخل الدولة.
التصنيفات
منوعات

«خير ومال وفير لا يخطر على بال احد » .. دولة فقيرة سوف تصبح من أغنى الدول اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض ينتج 44 مليون برميل.. سكانها هيبقوا اغنى من قطر 5 مرات 

بشرى سارة لمصر.. اكتشاف نفطي مميز في “غرب فيوبس-1” بالصحراء الغربية، في خطوة تبشر بمستقبل مشرق لقطاع النفط المصري، كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية عن نفطية جديدة في منطقة الصحراء الغربية. جاء ذلك في بيان رسمي صدر عن الوزارة يوم الثلاثاء، مؤكدًا على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها الأراضي المصرية.

 بئر نفطي في مصر

ووفقًا للبيان الوزاري، فإن البئر الجديدة تقع في منطقة “غرب فيوبس-1” ضمن منطقة تنمية كلابشة بالصحراء الغربية. وقد أظهرت الاختبارات الأولية نتائج مبهرة، حيث سجلت البئر على فتحة إنتاج واحد بوصة تدفقًا يصل إلى 7165 برميل زيت يوميًا بدرجة جودة عالية تبلغ 44 درجة، بالإضافة إلى 23 مليون قدم مكعب من الغاز المصاحب.

كويت إنرجي تكتشف بئرًا رابعة في منطقة أبو سنان

وفي سياق متصل، أعلنت شركة كويت إنرجي (Kuwait Energy PLC) عن اكتشاف بئر نفطية جديدة في منطقة امتياز أبو سنان بالصحراء الغربية، بالتعاون مع شريكها الرئيسي الهيئة المصرية العامة للبترول. وأفادت وكالة أذرتاج نقلا عن وكالة إينا أن البئر الجديدة، التي أطلق عليها اسم “السالمية-1″، تعد الاكتشاف الرابع للشركة في هذه المنطقة الواعدة.

2500 برميل نفط و17 مليون قدم مكعب غاز يوميًا

وكشف بيان صحفي صادر عن كويت إنرجي، وفقًا لموقع “أخبار مصر” التابع للتلفزيون الرسمي، أن بئر السالمية-1 سجلت في الاختبارات الأولية تدفقات تجارية مذهلة، بلغت 2500 برميل من النفط يوميًا، إلى جانب 17 مليون قدم مكعب من الغاز الجاف. وتشير هذه الأرقام إلى الإمكانات الكبيرة لهذا الاكتشاف ودوره المحتمل في تعزيز إنتاج مصر من الهيدروكربونات.

 

جولة مناقصة دولية جديدة لاستكشاف النفط والغاز

وفي خطوة موازية لدعم جهود التنقيب والاستكشاف، أعلنت وزارة البترول أن الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي (إيجاس) أطلقت جولة مناقصة دولية جديدة، تستهدف استكشاف واستغلال الغاز الطبيعي والنفط الخام في 12 كتلة بالبحر المتوسط ودلتا النيل. وتشمل هذه الجولة 10 كتل بحرية وكتلتين على الشاطئ، في إطار سعي مصر لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعظيم الاستفادة من ثرواتها الطبيعية.

خطط طموحة لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية

وتأتي هذه التطورات الإيجابية في وقت تسعى فيه مصر لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتبارا من عام 2025، وذلك بمساعدة شركاء دوليين ضمن إطار شراكات إستراتيجية. كما تهدف البلاد إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا رائدًا للغاز الطبيعي المسال، مستفيدة من موقعها الجغرافي المتميز وبنيتها التحتية القوية في هذا المجال.

التصنيفات
منوعات

استمرار غياب أحمد عبد القادر عن صفوف قطر للإصابة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم استمرار غياب أحمد عبد القادر عن صفوف قطر للإصابة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الجمعة 21/فبراير/2025 – 04:40 م

أكد يوسف سفري مدرب قطر القطري، استمرار غياب أحمد عبد القادر لاعب الفريق الأول لكرة القدم عن المشاركة في المباريات بسبب الإصابة، حيث تأكد غيابه عن مباراة الغد أمام الغرافة.

استمرار غياب أحمد عبد القادر عن صفوف قطر القطري للإصابة

وقال سفري في المؤتمر الصحفي لمباراة قطر والغرافة في الدوري: المدافع المغربي بدر بانون ما زال مصابًا، وأحمد عبد القادر أيضًا لن يشارك في هذه المباراة بعد غيابه عن اللقاء الماضي أمام الأهلي.

وتابع مدرب قطر: أحيي اللاعبين على ما قدموه في المواجهات الثلاثة الماضية والالتزام الذي أظهروه، حيث لم يكن سهلًا الحصول على النقاط الـ 9 في المواجهات الثلاثة الأخيرة، لكننا فعلنا ذلك بفضل العمل الجماعي والجهد الكبير الذي قام به الفريق.

واختتم مدرب قطر تصريحاته: لدينا تطلعات لرفع مستوى الفريق الفترة المقبلة، ومواصلة العمل بكل قوة حتى نواصل الانتصارات ونحقق الأهداف التي نتطلع إليها.

وكان أحمد عبد القادر تعرض للإصابة خلال مباراة قطر والشمال بالجولة الرابعة عشرة من الدوري القطري، بعدما نجح في قيادة فريقه لتحقيق الفوز بنتيجة 2-1، حيث سجل هدف وصنع هدفًا أخر، لكنه غادر الملعب في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة متأثرًا بالإصابة.

وتوج أحمد عبد القادر بجائزة أفضل لاعب في الدوري القطري عن شهر يناير الماضي، حيث سجل 6 أهداف خلال 13 مباراة شارك فيها وصنع هدف وحيد حتى الآن في الموسم الحالي. 

ويستعد فريق قطر القطري صاحب المركز السابع بجدول ترتيب الدوري، لمواجهة نظيره الغرافة مساء غد السبت، ضمن منافسات الجولة السادسة عشرة من مسابقة الدوري.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن استمرار غياب أحمد عبد القادر عن صفوف قطر للإصابة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

القصة الكاملة لـ سحب قطر استثماراتها من فرنسا والتوجه لنادي توتنهام الإنجليزي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم القصة الكاملة لـ سحب قطر استثماراتها من فرنسا والتوجه لنادي توتنهام الإنجليزي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 17/فبراير/2025 – 09:39 م

فجرّت تقارير صحفية عالمية مفاجأة كبيرة، كاشفة أن المستثمرين القطريين يفكرون في سحب استثماراتهم من فرنسا والتوجه إلى نادي توتنهام الإنجليزي.

القصة الكاملة لـ سحب قطر استثماراتها من فرنسا والتوجه لنادي توتنهام الإنجليزي

القصة بدأت حينما ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، أن هناك اهتمام من مستثمرين قطريين من أجل شراء نادي توتنهام الإنجليزي، وأنهم يسعون للسيطرة على النادي، وقد يتم تنفيذ تلك العملية على مراحل متعددة ومختلفة.

وأشارت الجارديان، إلى أنه رغم وجود اهتمام من مستثمرين أمريكيين ومن الشرق الأوسط إلا أن أحدًا لم يوافق على التقييم الحالي للنادي الذي يبلغ حوالي 3.75 مليار جنيه استرليني، ورغم عدم وضوح هوية المستثمرين القطريين، إلا أنه جرى تأكيد أنهم ليسوا جزءًا من قطر للاستثمار الرياضي، أو الشيخ جاسم الذي كان قد حاول الاستحواذ على مانشستر يونايتد قبل عامين.

وبعدها بأيام، نشرت شبكة RMC الفرنسية، تقريرًا ذكرت فيه أن دولة قطر هددت بسحب استثماراتها من فرنسا بما في ذلك انسحاب ناصر الخليفي من رئاسة باريس سان جيرمان، والتركيز على استثمارات جديدة في إنجلترا وتحديدًا نادي توتنهام الإنجليزي.

وأكدت RMC أن هناك أزمة بين قطر وفرنسا، وهي السبب الرئيسي في تفكير الخليفي ودولة قطر في سحب استثماراتها من فرنسا، علاوة على زيادة الاهتمام القطري بنادي توتنهام الإنجليزي وهذا أيضًا يعتبر سببًا لتفكير قطر في سحب استثماراتها من فرنسا، وتشير الصحيفة الفرنسية وفقًا لمصادر إلى أن المشاكل التي تواجه المستثمرين القطريين في فرنسا قد زادت من جاذبية الاستثمار في الدوري الإنجليزي الممتاز، الذي يعتبر أحد أقوى الدوريات في العالم.

وبحسب تقارير فرنسية أخرى، فإن السبب وراء تفكير ناصر الخليفي في الانسحاب من الاستثمار في أندية فرنسا وتحديدًا نادي باريس سان جيرمان، هو ما حدث معه في الآونة الأخيرة.

ووفقًا لتلك التقارير، فإن السلطات الفرنسية وجهت تهمًا بالفساد لـ ناصر الخليفي، الأمر الذي أدى إلى رد قطر بالتهديد بسحب الاستثمارات من البلد، ولم تعجب تلك الأخبار أحدًا في قطر، حيث تم توجيه تلك الاتهامات عقب انتصار باريس سان جيرمان على بريست في ذهاب الملحق المؤهل لدور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا، ولكن لم يصدر أي تعليق رسمي من قطر في هذا الصدد رفم تأكيد تقارير عديدة أن دولة قطر تنوي سحب استثماراتها من فرنسا بسبب الاتهامات الموجهة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن القصة الكاملة لـ سحب قطر استثماراتها من فرنسا والتوجه لنادي توتنهام الإنجليزي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية