التصنيفات
منوعات

4 أخطاء تقلل إنتاجية القمح.. تحذير من الزراعة لحماية المحصول – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم 4 أخطاء تقلل إنتاجية القمح.. تحذير من الزراعة لحماية المحصول – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القمح أحد المحاصيل الاستراتيجية التي تولي لها وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي رعاية وأهمية خاصة منذ بداية زراعته في المحافظات المختلفة، مرورًا باتباع الممارسات الزراعية السليمة في التسميد والري وانتهاءً بأعمال الحصاد.

وتواصل وزارة الزراعة إصدار التوصيات الفنية اللازمة للمزارعين، سواء كانت تحذيرية أو ضرورية لاتباع بعض التعليمات للحصول على أعلى إنتاجية.

أخطاء شائعة تُقلل إنتاجية القمح

وأشار قسم بحوث القمح بمعهد المحاصيل الحقلية التابع لمركز البحوث الزراعية، إلى أن هناك بعض الأخطاء الشائعة التي يرتكبها بعض المزارعين وتؤدي إلى انخفاض إنتاجية المساحة المزروعة من المحصول، ودعا التقرير إلى تجنب هذه الأخطاء وهي:

اقرأ أيضًا: للحصول على أعلى إنتاجية.. تقييم سلالات جديدة من القمح لبدء زراعتها السنوات المقبلة

  • تعطيش المحصول: حيث يعتقد البعض أن هذا الأمر له تأثيرات إيجابية ملموسة والتي تظهر في في لون الحبوب البيضاء، ولكنه أمر خاطئ يؤثر في الإنتاج؛ حيث إن المحصول يحتاج للحصول على احتياجاته المائية بصورة طبيعية، ومن ثم يكون هناك صعوبة في استكماله مراحل نموه الطبيعية في ظل زيادة معدلات الجفاف الناجمة عن التعطيش.
  • طرد السنابل: وهو الأمر الذي يحدث نتيجة عملية التعطيش وهو ما يؤثر في الوصول لحجم الحبوب المثالي، وبالتالي تراجع إجمالي الإنتاجية بنهاية الموسم.
  • عدم استكمال باقي معاملات التسميد: ويؤدي هذا الأمر إلى ضعف حاد في حبوب القمح ما يؤدي إلى إصابتها بالبكتيريا التي تسرع من سقوطها من السنابل.
  • إتمام عمليات الري: وهي من الأمور التي قد لا يقوم بها بعض الفلاحين، وعلى الرغم من إمكانية الاكتفاء بجرعة واحدة بدلاً من جرعتين في ظل عدم وقت كافي لإتمامها، إلا أه من الأفضل إتمام الري بشكل كامل.

مكافحة الحشائش بصورة دورية

من جانبها أشارت الدكتورة هدى الغرباوي رئيس بحوث بقسم بحوث القمح بمعهد المحاصيل الحقلية، إلى أنه من الضروري على مزارعي القمح في هذا الوقت من العام مكافحة الحشائش بصورة دورية، وأشارت إلى أن لكل نوع من الحشائش المبيد المتخصص والمعتمد الموصى به.

اقرأ أيضًا: أهم محصول مصري.. كيف يتم حماية القمح من الطقس البارد؟

وأكدت عدم جواز خلط المبيدات المختلفة لمكافحة الحشائش، حيث إن ذلك الخطأ قد يترتب عليه تفاعل المواد الكيميائية مع بعضها، وتقليل أثر المادة الفعَّالة ما يحول دون تحقيق الهدف الأساسي من استخدامها.

خطط حكومية لزيادة المساحات المزروعة

من ناحية أخرى كشفت وزارة الزراعة مؤخرًا عن خطط لزيادة المساحات المزروعة من المحصول في مختلف المحافظات خلال السنوات المقبلة، بهدف زيادة الإنتاج المحلي وتقليل معدلات الاستيراد.

اقرأ أيضًا: 10 ملايين فدان.. الزراعة: هدفنا زيادة إنتاجية فدان القمح إلى 25 إردبا

وأكد أحمد إبراهيم المستشار الإعلامي لوزارة الزراعة، أن القمح هو المحصول الأول في خطط تحقيق الأمن الغذائي المصري، لذلك تستهدف وزارة الزراعة الوصول إلى زراعة 5 ملايين فدان من القمح بحلول العام 2027 في جميع المناطق على مستوى الجمهورية وذلك بمنهج علمي للحصول على محاصيل جيدة، كما ستعمل الوزارة من خلال مراكزها البحثية والإرشادية والحملة القومية للنهوض بمحصول القمح، إلى زيادة إنتاجية المحصول من حيث إنتاجية الفدان بما يمثل زيادة من المساحة المتاحة أيضًا.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن 4 أخطاء تقلل إنتاجية القمح.. تحذير من الزراعة لحماية المحصول – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

القومي لبحوث الإسكان: إطلاق كود لحماية المنشآت والاستثمارات الساحلية من التغيرات البيئية وارتفاع منسوب مياه البحر – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم القومي لبحوث الإسكان: إطلاق كود لحماية المنشآت والاستثمارات الساحلية من التغيرات البيئية وارتفاع منسوب مياه البحر – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

قام المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، اليوم الثلاثاء، بعقد جلسة نقاشية بعنوان “الإدارة العمرانية المتكاملة للمناطق الساحلية بالساحل الشمالي” بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري ممثلة في الهيئة المصرية العامة لحماية الشواطئ، بحضور الخبراء المختصين في مجال حماية الشواطئ. وذلك في إطار العمل على إصدار كود لمتطلبات حماية الشواطئ ووضع خطة استراتيجية لحماية المناطق الساحلية بجمهورية مصر العربية.

تأتي الجلسة في إطار اهتمام وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، بمواجهة تداعيات التغيرات المناخية وتأثيرها على الشواطئ، وتماشياً مع رؤية مصر 2030 التي تولي أهمية قصوى لمواجهة الآثار المترتبة على التغيرات المناخية.

وأكد الدكتور محمد مسعود السعداوي، رئيس مجلس إدارة المركز، أن حماية الشواطئ من آثار التغيرات المناخية أصبحت تحديًا كبيرًا أمام العديد من دول العالم، خاصة في المناطق الساحلية والدلتا، الأمر الذي يستدعي اهتمام الدولة بالثروة العقارية على سواحل مصر المتميزة.

وأشار إلى أن المركز بصدد إعداد كود لتحديد متطلبات تأمين وحماية المنشآت والاستثمارات بالمناطق الساحلية لمقاومة التغيرات البيئية وارتفاع منسوب مياه البحر، وذلك لإيجاد حلول إنشائية غير تقليدية لحماية الشواطئ.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن القومي لبحوث الإسكان: إطلاق كود لحماية المنشآت والاستثمارات الساحلية من التغيرات البيئية وارتفاع منسوب مياه البحر – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

لحماية الاستثمارات الساحلية.. خطة حكومية للحفاظ على الثروة العقارية في الساحل والدلتا – ترندات عربي

تسعى الدولة للحفاظ على ثروتها العقارية والاستثمارات في الساحل والدلتا؛ وذلك من خلال حماية الشواطئ من التغيرات المناخية وارتفاع منسوب البحر.

كود لحماية المنشآت والاستثمارات في الساحل والدلتا

وفي سبيل ذلك تعمل أجهزة الدولة على وضع خطة استراتيجية لحماية المناطق الساحلية من خلال كود يشرف على إعداده المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة لحماية الشواطئ.

وللوصول لأسس علمية لذلك، حرص مركز بحوث الإسكان والبناء على عقد جلسة نقاشية بعنوان  “الإدارة العمرانية المتكاملة للمناطق الساحلية بالساحل الشمالي” والتي عقدت بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري ممثلة في الهيئة العامة لحماية الشواطئ، كما حضرها الخبراء المختصين في مجال حماية الشواطئ.

اقرأ أيضًا: 13 مشروعا في 9 محافظات.. طرح المرحلة الأولى من “بيتك في مصر” للمصريين في الخارج

وأكد الدكتور محمد مسعود السعداوي رئيس مجلس إدارة مركز بحوث الإسكان والبناء، أن الجلسة النقاشية جاءت في إطار اهتمام وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ممثلة في المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بمواجهة تداعيات التغيرات المناخية وتأثيرها على الشواطئ في الساحل والدلتا وتماشياً مع رؤية مصر 2030 وما تعطيه من أهمية قصوى لمواجهة الأثار المترتبة على التغيرات المناخية.

وأضاف رئيس مجلس إدارة مركز بحوث الإسكان والبناء، أن الجلسة هدفت إلى العمل على إصدار كود لمتطلبات حماية الشواطئ ووضع خطة استراتيجية لحماية المناطق الساحلية بجمهورية مصر العربية.

وأوضح الدكتور محمد مسعود السعداوي، أن حماية الشواطئ من آثار التغيرات المناخية أصبحت تحدياً كبيراً أمام العديد من دول العالم وخاصة في المناطق الساحلية والدلتا، الأمر الذي يستدعي رعاية الدولة للاهتمام بالثروة العقارية على سواحل مصر المتميزة.

واختتم الدكتور محمد مسعود، بأن المركز بصدد عمل كود لتحديد متطلبات تأمين وحماية المنشآت والاستثمارات بالمناطق الساحلية لمقاومة التغيرات البيئية وارتفاع منسوب مياه البحر وذلك لإيجاد حلول انشائية غير تقليدية لحماية الشواطئ.