التصنيفات
منوعات

ظهور أحدث مقاتلات رافال المصرية في فرنسا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم ظهور أحدث مقاتلات رافال المصرية في فرنسا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في تطور حديث، ظهرت مقاتلة رافال المصرية الجديدة مزدوجة المقعد في فرنسا خلال طلعة تجريبية. هذه الطائرة تحمل الرقم التعريفي DM17، وتأتي ضمن صفقة أبرمتها مصر مع فرنسا في عام 2021 لشراء 30 طائرة إضافية من طراز “رافال”. تم رصد هذه المقاتلة أثناء اختبارات الطيران الأولية في فرنسا، مما يشير إلى تقدم عملية التسليم وفق الجدول الزمني المحدد.

مقاتلة رافال مصرية جديدة في فرنسا

الصفقة الجديدة من طائرات رافال

في عام 2021، وقعت مصر وفرنسا صفقة لتزويد القاهرة بـ 30 طائرة “رافال” إضافية، بقيمة تقارب 3.75 مليار يورو. مع هذه الصفقة، سيرتفع إجمالي عدد طائرات “رافال” في القوات الجوية المصرية إلى 54 طائرة، مما يجعل مصر ثاني أكبر مشغل لهذه المقاتلات بعد فرنسا.

القدرات التي ستضيفها طائرات رافال المصرية للقوات الجوية

تتميز طائرات “رافال” بقدرات متعددة المهام، حيث يمكنها تنفيذ عمليات جو-جو وجو-أرض وجو-بحر بكفاءة عالية. من أبرز ميزاتها:

– **أنظمة تسليح متقدمة:** تستطيع حمل مجموعة متنوعة من الصواريخ والقنابل الموجهة بدقة.

– مدى عملياتي طويل: تتيح لها الوصول إلى مناطق بعيدة دون الحاجة للتزود بالوقود.

– أنظمة حرب إلكترونية متطورة: توفر قدرات متقدمة في التشويش والحماية الذاتية.

– قدرة على التزود بالوقود جواً: مما يزيد من مدى عملياتها ومرونتها.

هذه القدرات ستعزز من قدرة القوات الجوية المصرية على تنفيذ مهام متنوعة بكفاءة عالية، سواء في الدفاع الجوي أو الهجمات الأرضية والبحرية.

العلاقات بين مصر وفرنسا

تتمتع مصر وفرنسا بعلاقات استراتيجية قوية، خاصة في المجال العسكري. بدأت هذه العلاقات بتوقيع صفقة في عام 2015 لتزويد مصر بـ 24 طائرة “رافال” وفرقاطة متعددة المهام من طراز “فريم”، بالإضافة إلى صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، بقيمة إجمالية بلغت 5.2 مليار يورو.

تستمر هذه العلاقات في التطور من خلال التعاون في مجالات التدريب والمناورات المشتركة، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في مجالات التصنيع العسكري والتكنولوجيا الدفاعية. تعكس هذه الشراكة التزام البلدين بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

العلاقات العسكرية المتميزة بين مصر وفرنسا

تعد العلاقات العسكرية بين مصر وفرنسا من أبرز الشراكات الاستراتيجية التي تعززت بشكل كبير خلال العقدين الماضيين. وتتميز هذه العلاقات بتعاون متزايد في مجالات التسليح، التدريب، والمناورات المشتركة، مما يعكس تقارب وجهات النظر بين البلدين في القضايا الأمنية الإقليمية والدولية.

الرئيس المصري والرئيس الفرنسي

التعاون في مجال التسليح

صفقات المقاتلات والطائرات

مقاتلات “رافال”: بدأت مصر في تشغيل مقاتلات “رافال” الفرنسية منذ عام 2015، عندما وقعت صفقة لشراء 24 طائرة، تبعها اتفاق آخر في عام 2021 لتوريد 30 مقاتلة إضافية، مما جعل مصر ثاني أكبر مشغل لهذا الطراز بعد فرنسا.

طائرات النقل العسكري حصلت مصر على طائرات نقل عسكري من طراز **C-295** لدعم عملياتها اللوجستية والقوات الخاصة.

ب. القطع البحرية والسفن الحربية

– فرقاطات “فريم” متعددة المهام: اشترت مصر فرقاطة “فريم” الفرنسية الحديثة والتي تعزز قدراتها في الدفاع البحري ومكافحة الغواصات.

فرقاطة فريم تحيا مصر

– كورفيتات الصواريخ جويند 2500: حصلت مصر على أربع قطع من هذا الطراز، منها ثلاث تم تصنيعها محليًا، مما يعزز القدرات البحرية لمصر ويعكس التعاون في نقل التكنولوجيا.

كورفيت جويند تم تصنيعه محلياً

– حاملتا المروحيات “ميسترال”: تعتبر مصر الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تمتلك حاملات مروحيات من هذا الطراز، وهما السفينتان “جمال عبد الناصر” و”أنور السادات”، اللتان تمنحان القوات المسلحة المصرية قدرات هجومية ودفاعية متقدمة.

حاملات المروحيات المصرية من طراز ميسترال

ج. أنظمة التسليح والصواريخ

– تزود فرنسا مصر بأنظمة تسليح متطورة تشمل صواريخ “سكالب” الجوالة، وصواريخ “ميكا” و”ميتور”، التي تعزز القدرات القتالية للقوات الجوية والبحرية المصرية.

رافال مصرية مسلحة بصواريخ جوجو حرارية ورادارية من طراز ميكا

التعاون في مجال التدريب والمناورات المشتركة

تنظم مصر وفرنسا العديد من التدريبات العسكرية المشتركة سنويًا، والتي تهدف إلى تعزيز التنسيق وتبادل الخبرات بين الجانبين. ومن أبرز هذه المناورات:

تدريبات “رمسيس” الجوية: تُجرى بين القوات الجوية المصرية والفرنسية لتبادل الخبرات في القتال الجوي والتكتيكات الحديثة.

– **مناورات “كليوباترا” البحرية: تُنفذ بين القوات البحرية للبلدين وتشمل تدريبات على مكافحة الغواصات والدفاع الجوي البحري والعمليات البرمائية.

– تمارين القوات الخاصة: تشمل تدريبات مكافحة الإرهاب وعمليات الإبرار الجوي والبحري، وذلك في ظل التحديات الأمنية المشتركة التي تواجهها المنطقة.

كورفيت جويند مصري مع فرقاطة لافييت فرنسية خلال تدريبات مشتركة

التعاون في مجال التصنيع العسكري ونقل التكنولوجيا

تسعى مصر لتعزيز قدراتها التصنيعية العسكرية من خلال نقل التكنولوجيا الفرنسية إلى المصانع الحربية المصرية. ومن الأمثلة على ذلك:

– تصنيع لنشات “جويند” في الترسانة البحرية بالإسكندرية، حيث تم بناء ثلاث سفن في مصر بدعم فرنسي.

– بحث التعاون في تصنيع أنظمة تسليح متطورة، وهو ما يعزز الاعتماد على التصنيع المحلي وتقليل الحاجة للاستيراد الخارجي.

أهمية الشراكة العسكرية بين مصر وفرنسا

– **تعزيز الاستقرار الإقليمي**: تتشارك الدولتان رؤى استراتيجية متقاربة فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب، تأمين البحر المتوسط، وحماية المصالح المشتركة في أفريقيا والشرق الأوسط.

– توسيع النفوذ العسكري المصري: بفضل التعاون الفرنسي، عززت مصر من قدراتها الدفاعية وأصبحت واحدة من أقوى القوى العسكرية في المنطقة.

– دعم فرنسا لمصر سياسيًا: تعد باريس من الداعمين الرئيسيين لمصر داخل الاتحاد الأوروبي، خاصة فيما يتعلق بقضايا الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب.

العلاقات العسكرية بين مصر وفرنسا تمثل نموذجًا للتعاون الاستراتيجي طويل الأمد. فمن خلال صفقات التسليح، التدريبات المشتركة، ونقل التكنولوجيا، أصبحت فرنسا أحد أهم شركاء مصر العسكريين، مما يعزز من قدرات الجيش المصري ويوفر له أحدث التقنيات في مجالات الدفاع والقتال الجوي والبحري.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن ظهور أحدث مقاتلات رافال المصرية في فرنسا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

السعودية تدخل عصر مقاتلات الجيل السادس بالشراكة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم السعودية تدخل عصر مقاتلات الجيل السادس بالشراكة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تسعى المملكة العربية السعودية إلى تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال الانضمام إلى مشروع تطوير مقاتلات الجيل السادس الأوروبية، المعروف ببرنامج القتال الجوي العالمي (GCAP)، الذي يضم كل من بريطانيا، إيطاليا، واليابان.

ويهدف هذا البرنامج إلى تطوير طائرة مقاتلة متقدمة بحلول عام 2035، لتحل محل الطائرات الحالية مثل “يوروفايتر تايفون” و”ميتسوبيشي إف-2″.

الوفدين السعودي والإيطالي خلال التواصل الى اتفاق الشراكة

وفي خطوة مهمة، سمحت إيطاليا للسعوديين بالدخول في برنامج المقاتلة بعد توقيع اتفاقية بقيمة عشرة مليارات دولار، مما يعزز من التعاون الدفاعي بين البلدين ويفتح آفاقًا جديدة للمملكة في مجال تكنولوجيا الطيران العسكري.

السعودية: الأولى في المنطقة نحو مقاتلات الجيل السادس

تعد المملكة العربية السعودية أول دولة في المنطقة تسعى إلى اقتناء والمشاركة في برنامج تطوير مقاتلات الجيل السادس، مما يعكس ريادتها في تحديث قواتها الجوية وتعزيز قدراتها الدفاعية بأحدث التقنيات المتطورة، ويعكس هذا التوجه استراتيجية المملكة في الاعتماد على أحدث الابتكارات العسكرية لضمان التفوق الجوي في المستقبل.

نموذج يحاكي تصميم المقاتلة المستقبلية

قدرات مقاتلات الجيل السادس المتطورة

تتميز مقاتلات الجيل السادس بقدرات فائقة تشمل:

– الشبحية المتقدمة: تصميم يقلل من البصمة الرادارية، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة.

– السرعة الفائقة: قدرة على التحليق بسرعات تفوق سرعة الصوت.

– الأسلحة المتطورة: تجهيز بأنظمة أسلحة حديثة، بما في ذلك أسلحة ليزرية.

– الذكاء الاصطناعي: استخدام أنظمة ذكاء اصطناعي لدعم الطيار في اتخاذ القرارات.

– أنظمة اتصالات محصنة: منظومات اتصالات آمنة تسمح بالتنسيق مع الوحدات الأخرى والعمل كمركز قيادة طائر.

صورة توضح خريطة الدول المشاركة في التكنولوجيا اليابان بريطانيا وإيطاليا

مزايا مشاركة السعودية في المشروع

انضمام السعودية إلى برنامج GCAP يحمل العديد من الفوائد، منها:

– تعزيز القدرات الدفاعية: الحصول على أحدث التقنيات في مجال الطيران العسكري، مما يعزز من قوة سلاح الجو السعودي.

– تنويع الشراكات الاستراتيجية: توسيع العلاقات مع دول مثل بريطانيا، إيطاليا، واليابان، مما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات متعددة.

– تطوير الصناعة المحلية: المشاركة في مثل هذه المشاريع قد تسهم في نقل التكنولوجيا وتطوير قطاع الصناعات الدفاعية في المملكة، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.

– المساهمة المالية: قدرة المملكة على تقديم دعم مالي كبير للمشروع، مما يساهم في تسريع عمليات البحث والتطوير.

بالإضافة إلى ذلك، تُجري السعودية محادثات مع فرنسا لشراء مقاتلات “رافال” والمشاركة في برنامج مقاتلة الجيل السادس FCAS، مما يعكس التزام المملكة بتحديث وتطوير قواتها الجوية.

قدرات تخفي وشبحية مع باقة تكنولوجية

اقرأ أيضاً

السعودية تحصل على أنظمة دفاع جوي روسية لأول مرة

من خلال هذه الخطوات، تؤكد المملكة العربية السعودية عزمها على تعزيز قدراتها الدفاعية وتطوير صناعاتها المحلية، مع بناء شراكات استراتيجية تسهم في تحقيق أهدافها المستقبلية.

انضمام السعودية إلى برنامج GCAP، خاصة بعد توقيع الاتفاقية مع إيطاليا، يمثل قفزة نوعية في مسيرة تطوير قدراتها الجوية والدفاعية، ما يضعها في مصاف الدول الرائدة في مجال الطيران العسكري، كما أن كونها أول دولة في المنطقة تسعى إلى اقتناء مقاتلات الجيل السادس يعزز مكانتها كقوة عسكرية متقدمة تسعى دوماً لمواكبة أحدث التطورات التكنولوجية في مجال الدفاع الجوي.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن السعودية تدخل عصر مقاتلات الجيل السادس بالشراكة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

داسو الفرنسية تكشف عن أولى مقاتلات رافال الإماراتية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم داسو الفرنسية تكشف عن أولى مقاتلات رافال الإماراتية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

كشفت شركة داسو الفرنسية عن أول مقاتلات رافال الإماراتية

كشفت داسو الفرنسية مؤخرًا عن تسليم أولى مقاتلات “رافال” المخصصة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في خطوة هامة نحو تعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين. تأتي هذه الخطوة بعد توقيع صفقة تاريخية في ديسمبر 2021، حيث تعهدت فرنسا بتزويد الإمارات بـ80 طائرة مقاتلة من طراز “رافال” و12 طائرة مروحية من طراز “كاراكال”، بقيمة إجمالية تصل إلى 16 مليار يورو.

خلال كشف شركة داسو الفرنسية عن أولى مقاتلات رافال الإماراتية

تفاصيل الصفقة:

-عدد الطائرات: 80 طائرة مقاتلة من طراز “رافال”، بالإضافة إلى 12 طائرة مروحية من طراز “كاراكال”.

-القيمة الإجمالية: 16 مليار يورو.

– الهدف: استبدال أسطول طائرات “ميراج” القديمة في القوات الجوية الإماراتية وتعزيز القدرات الدفاعية الجوية.

مواصفات طائرات “رافال

تُعَدُّ طائرة “رافال” واحدة من أحدث المقاتلات متعددة المهام في العالم، وتتميز بالخصائص التالية:

لقاء جمع ممثلوا شركة داسو الفرنسية مع مسؤولين إماراتيين

– القدرات القتالية: قادرة على تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك الهجوم البري والبحري، والدفاع الجوي، والاستطلاع.

– التسليح: مزودة بمجموعة متنوعة من الأسلحة المتطورة، بما في ذلك صواريخ “ميتيور” و”SCALP”، وقنابل ذكية.

– التكنولوجيا: تضم أحدث أنظمة الرادار والمستشعرات، مما يتيح لها اكتشاف وتتبع الأهداف بدقة عالية.

استبدال مقاتلات ميراج

تُعَدُّ مقاتلات “رافال” من الجيل المتقدم التي ستحل محل طائرات “ميراج” التي في الخدمة حاليًا في سلاح الجو الإماراتي. هذه الخطوة تأتي ضمن خطة الإمارات لتحديث أسطولها الجوي وتعزيز قدراتها الدفاعية بقدرات قتالية أكثر تطورًا وكفاءة في مواجهة التهديدات الحديثة.

تسليح محلي مبتكر

من المزايا الكبيرة التي ستحظى بها مقاتلات “رافال” الإماراتية هو **الدمج الفعال للأسلحة المحلية**، حيث ستتسلح المقاتلات بصواريخ وقنابل من إنتاج شركة “إيديج” الإماراتية. يُعدُّ هذا الدمج جزءًا من استراتيجية الإمارات لتعزيز **الاستقلالية الدفاعية** وتطوير قدراتها المحلية في صناعة الذخائر، مما يعزز من كفاءة المقاتلات في أداء المهام القتالية ويضمن لها قدرة على تنفيذ هجمات دقيقة ومتطورة باستخدام الأسلحة المصنعة محليًا.

قنابل وصواريخ ذكية من ايديج الإماراتية سيتم دمجها على الرافال

أهداف الصفقة:

– تعزيز القدرات الدفاعية: تسعى الإمارات من خلال هذه الصفقة إلى تحديث وتعزيز قدرات قواتها الجوية، مما يساهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

– تنويع مصادر التسليح: تُعتبر هذه الصفقة جزءًا من استراتيجية الإمارات لتنويع مصادر تسليحها، وتقليل الاعتماد على مورد واحد.

رافال فرنسية

اقرأ أيضاً

الإمارات تمنح نصف أسطولها من مقاتلات ميراج الفرنسية الحديثة إلى المغرب 

التسليم والتدريب

من المتوقع أن يبدأ تسليم الطائرات إلى الإمارات اعتبارًا من عام 2027، مع توفير برامج تدريبية متكاملة للطيارين والفنيين الإماراتيين لضمان التشغيل الأمثل للطائرات.

تُعَدُّ هذه الصفقة خطوة استراتيجية هامة في تعزيز التعاون الدفاعي بين فرنسا والإمارات، وتُسهم في تعزيز القدرات الدفاعية الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، مما يعكس حرص الإمارات على مواصلة تحديث أسطولها الجوي باستخدام أحدث التقنيات والتسليح المحلي المتطور.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن داسو الفرنسية تكشف عن أولى مقاتلات رافال الإماراتية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز قدراتها الجوية، أعلنت إيران عن توقيع صفقة مع روسيا للحصول على مقاتلات “سوخوي 35″، بالإضافة إلى طائرات التدريب المتقدمة “Yak-130”. تأتي هذه الصفقة في ظل شراكة عسكرية متنامية بين البلدين؛ حيث زودت إيران روسيا بأسلحة متطورة تضمنت طائرات بدون طيار انتحارية، وصواريخ باليستية، وأنظمة دفاع جوي لدعمها في الحرب الروسية الأوكرانية. هذه التطورات تعكس تحولًا في ميزان القوى الإقليمي والعالمي، وسط توترات متزايدة في منطقة الخليج.

تُعد “سوخوي 35” من بين أفضل الطائرات المقاتلة في العالم، وتتميز بتقنيات تجعلها عاملًا رئيسيًا في أي قوة جوية حديثة.– السرعة والمدى: سرعتها تصل إلى 2.25 ماخ (2,400 كم/ساعة) مع مدى قتالي يبلغ 3,600 كيلومتر.– التكنولوجيا المتقدمة: مزودة برادار Irbis-E المتطور القادر على تتبع 30 هدفًا في وقت واحد، ومنظومات حرب إلكترونية تعزز من قدرتها الدفاعية والهجومية.– القدرة التسليحية: يمكنها حمل صواريخ بعيدة المدى وقنابل موجهة، مما يجعلها متعددة الاستخدامات في القتال الجوي والهجمات الأرضية.– المناورة الفائقة: تصميمها الديناميكي ومحركات الدفع الموجه يمنحانها قدرة استثنائية على المناورة في الاشتباكات الجوية.

صورة توضيحية مقاتلة Su-35S بالتمويه والعلم الإيراني

طائرات Yak-130: تعزيز التدريب الإيراني

بجانب سوخوي 35، ستحصل إيران على طائرات التدريب الروسية Yak-130، التي تلعب دورًا رئيسيًا في تجهيز الطيارين.– تأهيل الطيارين: تُعتبر Yak-130 منصة تدريب مثالية تحاكي أداء الطائرات القتالية مثل سوخوي 35، مما يجعلها ضرورية لتطوير مهارات الطيارين الإيرانيين.– القدرات القتالية: يمكن استخدامها أيضًا في المهام القتالية الخفيفة، حيث تستطيع حمل أسلحة دقيقة لضرب الأهداف الأرضية.– التأثير الاستراتيجي: بوجود هذه الطائرات، تستطيع إيران تحسين مستوى تدريب طياريها محليًا وبكفاءة عالية.

طائرة YAK-130 إيرانية

الشراكة العسكرية بين إيران وروسيا

صفقة المقاتلات والطائرات التدريبية ليست سوى جزء من شراكة عسكرية أوسع بين إيران وروسيا.– إمدادات إيرانية لروسيا: زودت إيران روسيا بطائرات بدون طيار انتحارية، مثل طائرات “شاهد”، التي استُخدمت بشكل كبير في الحرب الروسية الأوكرانية لاستهداف البنية التحتية والمرافق الحيوية.– صواريخ وأنظمة دفاع جوي: قدمت إيران أيضًا صواريخ باليستية متطورة وأنظمة دفاع جوي لتعزيز القدرات العسكرية الروسية في مواجهة الدعم الغربي لأوكرانيا.– تعزيز التحالف: هذه المساعدات العسكرية ساهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين، ما أدى إلى صفقات عسكرية متبادلة، مثل شراء إيران لمقاتلات سوخوي 35.

الرئيس الروسي ونظيره الإيراني

أهمية الصفقة لإيران

تعكس هذه الصفقة الأهمية الاستراتيجية لتحديث القوة الجوية الإيرانية.– تعزيز الردع: تمنح سوخوي 35 وطائرات التدريب Yak-130 إيران قدرة أكبر على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.– تحديث القوات الجوية: تعاني إيران من تقادم أسطولها الجوي، وهذه الطائرات تمثل دفعة نوعية لزيادة كفاءتها العسكرية.– إظهار القوة: الحصول على تقنيات حديثة يعزز صورة إيران كقوة عسكرية إقليمية قادرة على التأثير في موازين القوى.

اقرأ أيضًا: العراق يتعاقد رسمياً على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قواته الجوية 

الخطر على القوات الجوية الخليجية

إدخال مقاتلات سوخوي 35 إلى الخدمة الإيرانية يمثل تهديدًا استراتيجيًا لدول الخليج التي تعتمد على طائرات غربية مثل F-15 وF-16.– تفوق جوي: بفضل قدراتها المتقدمة، يمكن لسوخوي 35 تهديد الطائرات الخليجية وحتى تحقيق تفوق في المعارك الجوية.– زيادة التوترات: الدعم العسكري الإيراني لروسيا، بالتوازي مع تعزيز قدراتها الجوية، سيزيد من حدة التوترات في المنطقة ويشعل سباق تسلح جديد.– تهديد استراتيجي: مع مدى سوخوي 35 الطويل، يمكن لإيران استهداف مواقع استراتيجية في دول الخليج، ما يفرض تحديات جديدة على أنظمة الدفاع الجوي الخليجية.

بصفقة المقاتلات سوخوي 35 وطائرات التدريب Yak-130، إلى جانب الدعم العسكري المقدم لروسيا، تظهر إيران كطرف رئيسي في تحولات القوى الإقليمية والدولية. هذه التحركات تعزز قدراتها العسكرية ولكنها أيضًا تزيد من التوترات في منطقة الخليج. السؤال الذي يبقى مطروحًا هو كيف ستستجيب دول الخليج لهذا التصعيد العسكري، وهل ستساهم هذه التطورات في مزيد من التصعيد أم تفتح المجال لحلول دبلوماسية تخفف من حدة المنافسة

طائرة التدريب المتقدم Yak-130

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الهند تتعاقد مع فرنسا على النسخة البحرية من مقاتلات رافال بمليارات الدولارات   – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الهند تتعاقد مع فرنسا على النسخة البحرية من مقاتلات رافال بمليارات الدولارات   – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

أبرمت الهند اتفاقًا نهائيًا مع فرنسا لشراء سربين من مقاتلات رافال-إم النسخة البحرية، للعمل على حاملة الطائرات الهندية. يشمل العقد 26 مقاتلة بقيمة 7 مليارات يورو، وتتضمن الصفقة أيضًا التدريب والتجهيز والتسليح، بالإضافة إلى ثلاث غواصات إضافية من طراز سكوربيون (Scorpène) لتعزيز القدرات المتنامية للبحرية الهندية.

حاملات الطائرات الهندية

تعد النسخة البحرية من مقاتلات رافال مختلفة عن النسخة الجوية، حيث تم تعديل بدن الطائرة ليكون مقاومًا للعوامل البحرية مثل الصدأ والملوحة. كما تم تجهيزها بخطاف خلفي للمساعدة على الهبوط الآمن على حاملات الطائرات.

رافال-إم مصممة خصيصًا للإقلاع من على متن حاملات الطائرات باستخدام تقنيات متطورة. تمتلك فرنسا خبرة واسعة في تشغيل هذه المقاتلات، حيث تُستخدم حاليًا على متن حاملة الطائرات النووية شارل ديغول، وهي الحاملة الوحيدة التي تشغل هذه النسخة حتى الآن.

مقاتلة رافال تقلع من حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول

تفوق الرافال على المنافسين

استطاعت رافال-إم الفرنسية التفوق على منافسيها في مناقصة بحرية هندية لاختيار مقاتلات للعمل على حاملات الطائرات الهندية الجديدة. تفوقت المقاتلة على كل من:

– MIG-29K الروسية، التي تشغلها البحرية الهندية حاليًا.

مقاتلات Mig-29K النسخة البحربة على حاملة الطائرات الهندية وتمتاز هذه النسخة بقدرة طي الاجنحة وبدن معالج ضد العوامل البحرية

– F/A-18 سوبر هورنيت الأمريكية، التي عُرضت كبديل محتمل.

مقاتلة F-18 سوبر هورنيت البحرية على احدى حاملات الطائرات الأمريكية

اختارت الهند الرافال بسبب تفوقها في الأداء، الموثوقية، وقدرتها على التكيف مع المتطلبات العملياتية لحاملات الطائرات الهندية.

الهند ثاني مستخدم للرافال البحرية

مع هذه الصفقة، تصبح الهند ثاني دولة في العالم بعد فرنسا تشغل النسخة البحرية من الرافال.

الهند تُشغّل بالفعل 36 مقاتلة رافال ضمن قواتها الجوية، موزعة على ثلاثة أسراب منذ عام 2019.

رافال-إم قادرة على التزود بتسليح متنوع يتضمن:

– صواريخ براهموس الهندية المضادة للسفن الأسرع من الصوت.

– صواريخ جو-جو بعيدة المدى من طراز MICA وميتيور (Meteor).

– صواريخ كروز سكالب.

– قنابل موجهة متعددة الأوزان.

ماكيت للرافال البحرية وقدراتها التسليحية

تعزيز أسطول الغواصات الهندية

تشمل الصفقة أيضًا ثلاث غواصات إضافية من نوع سكوربيون، بتكلفة تبلغ 3 مليارات يورو. الغواصات تعمل بالدفع التقليدي (ديزل وكهرباء) ومزودة بنظام AIPالذي يسمح لها بالبقاء تحت الماء لفترات أطول.

غواصة سكوربيون فرنسية تم تصنيعها في الهند

الغواصات تُصنع محليًا في الهند بموجب ترخيص، ما يعزز الصناعة الدفاعية الهندية. الجدير بالذكر أن فرنسا فازت بالمناقصة ضد غواصة S-80 الإسبانية، التي لم تتمكن من منافسة التكنولوجيا والخبرة الفرنسية.

اقرأ أيضاً..العراق بتعاقد على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قواته الجوية 

أهمية الصفقة للهند وفرنسا

تعزز هذه الصفقة القدرات البحرية الهندية بشكل كبير، خاصة في ظل تزايد التحديات الأمنية في منطقة المحيط الهندي. كما تُعد خطوة إضافية في توطيد العلاقات الدفاعية بين الهند وفرنسا، وتؤكد مكانة فرنسا كمزود رئيسي للتكنولوجيا العسكرية المتقدمة.

الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الهندي

من المتوقع أن تُحدث هذه المقاتلات والغواصات نقلة نوعية في القدرات العملياتية للبحرية الهندية، بما يضمن لها التفوق الاستراتيجي في المنطقة.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الهند تتعاقد مع فرنسا على النسخة البحرية من مقاتلات رافال بمليارات الدولارات   – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

العراق يتعاقد رسميًا على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قوته الجوية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم العراق يتعاقد رسميًا على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قوته الجوية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في خطوة استراتيجية لتطوير قدرات سلاح الجو العراقي، يسير العراق في طريقه ليصبح المشغل العربي الجديد لمقاتلات رافال الفرنسية، حيث وقع اتفاقية لشراء 12 مقاتلة من طراز رافال بإجمالي 3.2 مليار دولار.

ويدفع العراق من هذا المبلغ 340 مليون دولار نقدًا، بينما سيتم سداد بقية المبلغ عبر صادرات النفط. تشمل الصفقة أيضًا تدريب الطيارين، تجهيز الطائرات، تسليحها، بالإضافة إلى الدعم الفني المستمر.

وبحسب المصادر الفرنسية، يحصل العراق على صواريخ ميكا ان جي القتالية بدلاً من صواريخ ميتيور الأوروبية.

العراق والقدرات الدفاعية الجوية

إضافة إلى صفقة مقاتلات رافال، يسعى العراق أيضًا إلى تعزيز قدراته الدفاعية عبر الحصول على بطاريات دفاع جوي SAMP/T بعيدة المدى لحماية سيادته ومجاله الجوي من أي اعتداء خارجي، بعد تعاقده سابقًا على بطاريات دفاع جوي كورية متوسطة المدى، هذه الخطوات تأتي في إطار تعزيز الدفاعات الجوية العراقية ورفع قدرتها على مواجهة التهديدات المحتملة.

العراق.. مشغل قديم للسلاح الفرنسي

العراق ليس غريبًا على السلاح الفرنسي، فقد سبق له الحصول على مقاتلات ميراج إف 1 في عهد الرئيس صدام حسين.

استخدمت هذه المقاتلات في عدة معارك جوية ضد سلاح الجو الإيراني خلال حرب الخليج الأولى، حيث تمكنت من إسقاط عدة مقاتلات إيرانية متطورة مثل فانتوم و توم كات.

وكانت مقاتلات الميراج أداة هامة في العمليات الجوية العراقية، وحتى الطيارين العراقيين أثبتوا كفاءتهم في استخدامها، حيث سجل الطيار العراقي مخلد عبدالكريم إنجازًا كبيرًا بإسقاط 14 مقاتلة إيرانية بمفرده.

مقاتلة Mirage F1 عراقية

مشاركة مقاتلات الرافال في الحرب ضد الإرهاب

تعتبر مقاتلات الرافال الفرنسية جزءًا من الدعم الدولي للعراق في حربه ضد الإرهاب، حيث شاركت الرافال في عمليات دعم جوي لقوات الجيش العراقي بالتعاون مع حلف الناتو، لتنفيذ ضربات جوية ضد العناصر الإرهابية.

وكان للرافال دور كبير في العمليات الجوية التي نفذت في العراق، بالإضافة إلى المناورات الجوية المشتركة مع مقاتلات فالكون F-16 العراقية.

رافال فرنسية تحلق جنباً إلى جنب مع مقاتلات فالكون F-16 عراقية

أهمية مقاتلات رافال لسلاح الجو العراقي

حصول العراق على مقاتلات رافال الفرنسية يمثل خطوة هامة لتعزيز قدرات سلاح الجو العراقي، الذي يعتمد حاليًا على عدد محدود من مقاتلات فالكون F-16 الأمريكية.

وبالإضافة إلى ذلك، سيساعد العراق على تعزيز مكانته الجوية بين دول الخليج التي تمتلك أساطيل كبيرة ومتنوعة من أحدث المقاتلات، وتعتبر هذه الصفقة حجر الزاوية في تعزيز الدفاعات الجوية للعراق وحماية مجاله الجوي بشكل فعال.

رافال فرنسية وفالكون F-16 عراقية خلال تدريبات جوية مشتركة

اقرأ أيضا.. الإمارات والسعودية والعراق تدعم دفاعاتها الجوية بأنظمة كورية 

تعتبر صفقة مقاتلات رافال الفرنسية نقلة نوعية في تعزيز القدرات الدفاعية الجوية للعراق، مما يمكنه من مواجهة التحديات الأمنية المستقبلية وتعزيز دوره في الحفاظ على سيادته وحماية مجاله الجوي.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن العراق يتعاقد رسميًا على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قوته الجوية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الإمارات وإحياء صفقة مقاتلات الجيل الخامس.. دور ترامب في المشهد السياسي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الإمارات وإحياء صفقة مقاتلات الجيل الخامس.. دور ترامب في المشهد السياسي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل مستمر لتعزيز قدراتها العسكرية بما يتماشى مع التحديات الإقليمية والدولية، ومن أبرز الملفات الاستراتيجية التي لفتت الأنظار خلال السنوات الأخيرة، صفقة مقاتلات الجيل الخامس (F-35) الأمريكية، ومع عودة دونالد ترامب إلى الساحة السياسية، تصاعدت التكهنات بشأن إمكانية إعادة إحياء هذه الصفقة التي توقفت لأسباب سياسية وأمنية.

في عام 2020، توصلت الإمارات إلى اتفاق مع الولايات المتحدة لشراء طائرات F-35، وهي من أكثر الطائرات الحربية تقدمًا في العالم، وتزامنت هذه الصفقة مع توقيع الإمارات “اتفاقيات إبراهيم” للسلام مع إسرائيل، مما اعتبرته واشنطن خطوة استراتيجية لتعزيز الاستقرار في المنطقة.

تفاصيل الصفقة

– 50 مقاتلة شبحية من طراز F-35.

– 18 طائرة بدون طيار متطورة من نوع MQ-9B.

– ذخائر وتجهيزات متقدمة.

بلغت قيمة الصفقة الإجمالية 23.3 مليار دولار، مما جعلها واحدة من أكبر الصفقات العسكرية في المنطقة، كانت هذه الصفقة غير مسبوقة، حيث أن الولايات المتحدة امتنعت عن تزويد دول الشرق الأوسط بهذه الطائرات المتقدمة، حتى تركيا، التي تُعد شريكًا في مشروع F-35.

العقبات السياسية

بعد وصول إدارة جو بايدن إلى السلطة، توقفت الصفقة بسبب تحفظات تتعلق بحقوق الإنسان، بالإضافة إلى التزام الولايات المتحدة بضمان تفوق إسرائيل العسكري في المنطقة.

دور ترامب في إعادة إحياء الصفقة

كان دونالد ترامب داعمًا قويًا لتعزيز العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة والإمارات، خاصة من خلال صفقة F-35، ومع عودته إلى البيت الأبيض، تزايدت الآمال بأن تسعى الإمارات لاستئناف المفاوضات حول الصفقة.

ترامب معروف بسياساته الداعمة لحلفاء الشرق الأوسط، خصوصًا في مواجهة النفوذ الإيراني، مما قد يسهم في إعادة الزخم لهذه الصفقة.

الأهمية الاستراتيجية للصفقة

1. التفوق العسكري: تمنح طائرات F-35 الإمارات تفوقًا عسكريًا بفضل تكنولوجيا التخفي والقدرات المتقدمة.

2. تعزيز الشراكة الاستراتيجية: تعكس الصفقة عمق العلاقات بين أبوظبي وواشنطن.

3. الاستقرار الإقليمي: تدعم المقاتلات المتقدمة توازن القوى في منطقة تعاني من صراعات متزايدة.

القوة الجوية الإماراتية

تُعتبر الإمارات من الدول التي تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير قواتها الجوية، مما جعل سلاحها الجوي رقمًا صعبًا في المنطقة. ومن أبرز تجهيزاته:

– مقاتلات F-16 Block-60 (نسر الصحراء): نسخة مطورة خصيصًا للإمارات.

– مقاتلات Mirage-2000-9: أحدث نسخة لا توجد إلا لدى الإمارات.

– صفقة مقاتلات رافال: تشمل النسخة الخاصة من معيار F4، لتعويض مقاتلات ميراج الأقدم.

– طائرات المراقبة والإنذار: مثل طائرات “العين العالمية” السويدية.

– طائرات التزود بالوقود : لدعم مدى العمليات الجوية.

– ترسانة من القنابل والصواريخ الذكية: محلية ومستوردة لدعم العمليات الجوية.

مقاتلات رافال وF-35 جنباً إلى جنب

التحديات المتوقعة

رغم الآمال، تواجه الإمارات تحديات عديدة:

– الضغوط السياسية في واشنطن: قد تعرقل الكونغرس الصفقة بسبب قضايا حقوق الإنسان.

– ضمان التفوق العسكري الإسرائيلي: يتطلب تقديم ضمانات إضافية لإسرائيل للحفاظ على تفوقها العسكري.

اقرأ أيضاً: الامارات تمنح المغرب نصف اسطولها من مقاتلات ميراج الفرنسية الحديثة

إعادة إحياء صفقة مقاتلات الجيل الخامس بين الإمارات والولايات المتحدة تعكس أهمية التغيرات السياسية الإقليمية والدولية. ومع عودة ترامب، تتزايد فرص تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي، لكن نجاح ذلك يعتمد على قدرة الإمارات على تجاوز التحديات السياسية وضمان توافق المصالح المشتركة مع واشنطن.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الإمارات وإحياء صفقة مقاتلات الجيل الخامس.. دور ترامب في المشهد السياسي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية