التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر .. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم سوف يغير خارطة الطاقة في العالم.. الخليج في حسرة !

مصر على أعتاب ثورة نفطية بعد الكشف عن احتياطيات هائلة في خليج السويس، المصريين مش هيعرفوا يناموا من الفرحة بسبب ما حدث في اكتشاف حصل في تاريخ مصر والعالم.

اكتشاف أكبر بئر نفطي

في اكتشاف وُصف بالمعجزة الإلهية، أعلنت مصر رسميًا عن العثور على أكبر بئر نفطي في تاريخها بخليج السويس، بما يعد بنقلة نوعية في صناعة الطاقة وتغيير موازين القوى الاقتصادية في المنطقة.

هزت الأوساط النفطية في المنطقة صدمة مدوية، بعد إعلان وزارة البترول المصرية عن اكتشاف احتياطيات ضخمة من الذهب الأسود في بئر استكشافية جديدة بخليج السويس. وأكدت الوزارة في بيان رسمي أن كميات النفط المكتشفة تقدر بما لا يقل عن 8 ملايين برميل، مع توقعات بتجاوز هذا الرقم مع استكمال أعمال الحفر والتنقيب.

اكتشاف أكبر بئر نفطي في مصر

وتتولى عمليات التنقيب والحفر في البئر الجديدة، التي تحمل اسم “إيست كريستال-1″، شركة “دراجون أويل” الإماراتية، من خلال شركة بترول خليج السويس المصرية (جابكو). وفي تفاصيل إضافية، أوضحت الوزارة أن خطة التنمية تتضمن حفر بئرين إضافيين في المنطقة، بما سيسهم في رفع الإنتاج اليومي بما يزيد عن 5000 برميل من الزيت الخام.

ويأتي هذا الاكتشاف التاريخي ليمثل نقطة تحول في مسار صناعة النفط بمصر، التي ظلت لعقود تعتمد بشكل أساسي على حقول محدودة ومتناثرة. وتشير التقديرات الأولية إلى أن البئر الجديدة قد تدفع بمصر إلى مصاف الدول المصدرة الكبرى للنفط، بما يعزز من مكانتها الجيوسياسية ويدعم اقتصادها بشكل غير مسبوق.

وفي هذا السياق، وصف خبراء في قطاع الطاقة هذا الاكتشاف بالمعجزة الإلهية، نظرًا لحجم الاحتياطيات الهائلة المتوقعة وتوقيتها المثالي في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة. وأشاروا إلى أن هذا الكنز النفطي سيمثل “خيرًا وفيرًا للمصريين”، من خلال توفير فرص عمل جديدة وتعزيز الاستثمارات الأجنبية وتحسين مستوى المعيشة بشكل عام.

مخاوف سعودية إماراتية من تغير موازين القوى

في المقابل، أثار الإعلان عن البئر الجديدة موجة من القلق في الأوساط النفطية السعودية والإماراتية، التي تخشى أن يهدد صعود مصر كقوة نفطية جديدة هيمنتها التقليدية على سوق الطاقة الإقليمي. وتساءل محللون عن تداعيات هذا التطور على العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول الثلاث، في ظل المنافسة المحتدمة على النفوذ في المنطقة.

وفي محاولة لاحتواء تداعيات الاكتشاف المصري، سارعت شركة “دراجون أويل” الإماراتية، المملوكة بالكامل لشركة بترول الإمارات الوطنية (إينوك)، للإعلان عن دورها المحوري في عمليات التنقيب والحفر بالبئر الجديدة. وأكدت الشركة أنها استكملت في عام 2020 استحواذها على حصة شركة بي.بي البريطانية في مناطق امتياز جابكو بخليج السويس، في خطوة استباقية لتعزيز وجودها في السوق المصرية الواعدة.

توقعات بتغير خارطة الطاقة العالمية

وعلى الصعيد العالمي، أثار الاكتشاف النفطي المصري اهتمامًا واسعًا في الأوساط الاقتصادية والجيوسياسية، نظرًا لموقع مصر الاستراتيجي وثقلها في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويرى مراقبون أن دخول مصر نادي الدول المصدرة الكبرى للنفط من شأنه أن يُحدث تغييرًا جذريًا في خارطة الطاقة العالمية وديناميكيات السوق.

ففي ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة وتقلبات أسعار النفط، يمكن لمصر أن تلعب دورًا محوريًا في ضمان استقرار الإمدادات وتنويع مصادر الطاقة للدول المستوردة. كما يمكن أن يفتح هذا الاكتشاف الباب أمام شراكات استراتيجية جديدة وتدفقات استثمارية ضخمة، بما يدعم جهود التنمية والتحديث في البلاد.

ومع ذلك، يحذر الخبراء من التحديات الفنية واللوجستية التي قد تواجه استغلال هذه الثروة النفطية الجديدة، بدءًا من توفير البنية التحتية اللازمة وصولاً إلى ضمان التوزيع العادل لعوائدها على المواطنين. كما يشددون على أهمية وضع استراتيجية طويلة المدى لإدارة هذا المورد الاستراتيجي بكفاءة واستدامة، بما يحقق أقصى استفادة للأجيال الحالية والمقبلة.

التصنيفات
منوعات

“مفاجأة مدوية لروسيا وأمريكا ” ..  رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي علي وجه الأرض في دولة فقيرة تفاجئ العالم بثروة ضخمة .. لن تصدق من هي؟؟

في مفاجأة سارة لأمريكا لا تخطر على بال احد، دولة فقيرة تنافس الصين بثروة هائلة من المعادن الأرضية النادرة، سوف تصبح هذه الدوله من اقوى الدول الغنيه في اسيا في هذه المقاله سوف نذكر لكم من هي هذه الدوله.

ثروات لا تخطر على بال احد

في عالم يتسارع فيه السباق نحو مستقبل الطاقة النظيفة والتكنولوجيا الفائقة، برزت المعادن الأرضية النادرة كعنصر حاسم لا غنى عنه. وبينما تتنافس القوى الكبرى على تأمين مصادر هذه الثروة الاستراتيجية، تفاجئ دولة غير متوقعة الجميع بإعلان مدوٍّ قد يُحدث ثورة في خارطة الإمدادات العالمية.

موقع “زانا قازاخستان”.. كنز دفين يتكشف

وفي تفاصيل الكشف المثير، أعلنت هيئة الصناعة والبناء القازاخستانية عن جهود حثيثة تقوم بها شركة “تسنترجيولسيومكا” للتنقيب عن المواقع الغنية بالمعادن النادرة في البلاد. وأشارت التقديرات الأولية إلى وجود ما يقارب مليون طن في منطقة “زانا قازاخستان” وحدها، مع توقعات بأن تتجاوز الكمية الإجمالية 20 مليون طن على عمق 300 متر.

قازاخستان.. من الفقر إلى ثروة المعادن النادرة

في خطوة مفاجئة، كشفت قازاخستان، الدولة الواقعة في قلب آسيا الوسطى، عن وجود احتياطيات ضخمة من المعادن الأرضية النادرة داخل أراضيها، تُقدر بأكثر من 20 مليون طن متري. والمثير للدهشة أن هذا البلد لم يكن مصنفًا سابقًا ضمن الدول المنتجة لهذه المعادن الحيوية وفقًا لمنظمة المسح الجيولوجي الأمريكية. لكن هذا الاكتشاف الصادم قد يقفز بقازاخستان إلى المرتبة الثالثة عالميًا، بعد عمالقة القطاع الصين والبرازيل.

أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة لن تصدق من تكون هذه الدولة

بشرى سارة لواشنطن وبروكسل

ويبدو أن طموحات قازاخستان لا تقتصر على مجرد استخراج المعادن النادرة، بل تتعداها إلى لعب دور محوري في تلبية احتياجات الغرب منها. ففي أكتوبر 2024، أعلنت هيئة الصناعة والبناء القازاخية عن قدرتها على توفير نسبة كبيرة من المواد الخام الأساسية التي تحتاجها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مشيرةً إلى امتلاكها 15 موقعًا للمعادن النادرة، منها 11 جاهزة للاستخراج.

17 عنصرًا أساسيًا لثورة الطاقة الخضراء

تضم المجموعة المعروفة بالمعادن الأرضية النادرة 17 عنصرًا تلعب دورًا محوريًا في التحول العالمي نحو مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات المتطورة. وهذا ما يجعلها محط أنظار القوى العظمى مثل الصين وروسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في سباق محموم للسيطرة على مستقبل الطاقة والابتكار.

تركيز عالٍ ومعادن ثمينة

ووفقًا للبيانات الرسمية، يضم موقع “زانا قازاخستان”، الواقع على بعد 420 كيلومترًا من العاصمة، معادن نادرة ذات قيمة عالية مثل النيوديميوم والسيريوم واللانثانوم والإيتريوم، بمتوسط تركيز يبلغ 700 غرام لكل طن. وهذه النسب المرتفعة تعد مؤشرًا واعدًا على إمكانات استخراج هائلة قد تغير وجه الصناعة.

الطموح القازاخي.. التحدي التكنولوجي

وعلى الرغم من ضخامة الاكتشاف، تدرك الحكومة القازاخية التحديات التي تواجهها في استغلال هذه الثروة الدفينة. فالبلاد تفتقر حاليًا للتكنولوجيا والخبرات اللازمة لاستخراج المعادن النادرة بكفاءة وفعالية. لكنها تسعى بقوة لجذب استثمارات أجنبية وشراكات دولية لتطوير هذا القطاع الواعد، في ظل اهتمام متزايد من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بتنويع مصادر إمداداتهم من هذه المواد الإستراتيجية.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز دول الخليج.. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة السعيدة سوف تجعلها من أغنى الدول.. لن تصدق من هي هذه الدولة! 

في كشف مثير، أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن اكتشاف أكبر حوض نفطي على وجه الأرض في تونس. ويمتد هذا الحوض العملاق، الذي أطلق عليه اسم “حوض بودبوس”، على طول السواحل الشرقية التونسية، حاملًا في طياته ما يقارب 4 تريليون برميل من الذهب الأسود.

بئر نفطي في تونس

يبدأ حوض بودبوس النفطي رحلته من سواحل بنزرت وخليج تونس شمالًا، ليشق طريقه عبر الوطن القبلي ونابل والساحل والقيروان وصفاقس، وصولًا إلى خليج قابس وبن قردان عند الحدود البحرية مع ليبيا. ولا يقتصر امتداده على اليابسة فحسب، بل يغوص جزؤه الأكبر في أعماق البحر، ليواصل مسيرته داخل المياه والأراضي الليبية حتى تطأ قدماه مدينة مصراتة.

أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة لن تصدق من تكون هذه الدولة

ليبيا تشارك تونس في هذا الحقل

ولم يكن الاكتشاف الضخم حكرًا على تونس وحدها، فقد كُشف النقاب أيضًا عن حقل نفطي آخر في ليبيا، يحمل اسم “حقل سرت”، يتربع وسط البلاد في خليج سرت. وبحسب تقديرات الباحثين في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فإن الحوضين الشقيقين يختزنان في أحشائهما حوالي 4 تريليون برميل من النفط، و38500000000000 قدم مكعب من الغاز الطبيعي، علاوةً على 1.47 تريليون برميل من الغاز الطبيعي المسال (LNG).

تعليق تونسي متحفظ

وفي أول تعليق رسمي له على الإعلان الأمريكي المثير، أشار مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية، الحبيب الطرودي، إلى أن الدراسة التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي قديمة نسبيًا، ويعود تاريخها لما قبل سنة 2010. كما وصف الطرودي الدراسة بأنها سطحية وبسيطة، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل، منوهًا إلى أنها استندت إلى معطيات جيولوجية غير كافية بحد ذاتها لتكوين تصور دقيق حول حجم المكامن النفطية ووجودها. وأوضح مستشار المؤسسة أن الدراسة تجاهلت المسح الزلزالي، وهو الوسيلة الوحيدة التي تمكن من تحديد مكامن الطاقة وتقدير حجمها.

موارد ضخمة تبشر بمستقبل مشرق

ورغم التحفظات التي أبداها الجانب التونسي، فإن الأرقام المذهلة التي كشفت عنها الدراسة الأمريكية تبقى مبشرة بمستقبل واعد. فإذا ما تم استغلال هذه الموارد النفطية الهائلة بالشكل الأمثل، فإن تونس ستنتقل من دولة تعاني شظف العيش إلى بلد ينعم بالرخاء، وينافس كبرى الدول المصدرة للنفط كالسعودية وروسيا والولايات المتحدة.

تحديات تقنية وفرص استثمارية

غير أن الطريق لن يكون معبدًا بالورود، إذ يتطلب استخراج هذه الثروة النفطية الدفينة تقنيات متقدمة وخبرات متراكمة. فالتنقيب البحري على وجه الخصوص يشكل تحديًا كبيرًا يستلزم بنية تحتية متطورة ومعدات متخصصة وكوادر مؤهلة. كما أن الكلفة الاستثمارية ستكون باهظة بلا شك، لكنها في المقابل ستفتح الباب واسعًا أمام فرص شراكة واعدة مع شركات النفط العالمية العملاقة.

آفاق جديدة للاقتصاد التونسي

وإذا ما تحقق حلم استثمار هذه الكنوز النفطية، فإن الاقتصاد التونسي سيشهد نقلة نوعية غير مسبوقة. فعوائد تصدير النفط ستسهم في تمويل مشاريع التنمية الضخمة، وتوفير فرص العمل للشباب، وتحسين مستوى المعيشة، والارتقاء بالبنية التحتية والخدمات العامة. كما ستتيح هذه الثروة لتونس بسط نفوذها الاقتصادي والجيوسياسي، وتعزيز مكانتها كلاعب رئيسي على الساحة الإقليمية والدولية.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية سوف تغير وجه المنطقة .. عاجل اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعل سكانها أغنى من السعودية .. لن تصدق من تكون هذه الدولة!

“ثروة هائلة تحت الرمال”.. اكتشاف أكبر في العالم يغير وضع مصر اقتصاديًا

في خبر مدوٍّ هزَّ عالم الطاقة، كشفت مصادر بالهيئة العامة للبترول عن نفطي عملاق بمنخفض القطارة في الصحراء الغربية قرب مرسى مطروح.

أكبر بئر نفطي

والمفاجأة أن هذا البئر يُتوقع أن يكون الأكبر على مستوى العالم، بحجم احتياطي يصل إلى 20 مليار برميل سنويًا من البترول والمتكثفات والغاز.

مصر في صدارة الدول المنتجة للنفط

وحسب تقديرات المختصين، فإن هذا الاكتشاف المذهل سيقفز بمصر إلى مصاف أكبر الدول المنتجة للنفط في أفريقيا والعالم، وذلك في غضون شهور معدودة.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

فالدراسات “السيزمية ثلاثية الأبعاد” لحجم الاحتياطي تنبئ بإمكانية استخراج كميات ضخمة من الأسود والغاز الطبيعي تفوق ما تنتجه أي دولة أخرى حاليًا.

تطوير الحقل الجديد 

وفي تطور سريع للأحداث، أرسلت هيئة البترول فريقًا من غرفة العمليات لمتابعة حفر البئر الجديد ووضعه على خارطة الإنتاج في أقرب وقت ممكن. كما تم إبلاغ “الرئاسة” بهذا الاكتشاف الضخم الذي من شأنه أن يغير المشهد الاقتصادي المصري والعالمي بشكل جذري.

حل متوقع لأزمات الطاقة

وفي ظل الأزمات المتكررة في إمدادات السولار والبنزين والكهرباء التي تعصف بالبلاد، بخاصة في فترة الصيف، يأتي هذا الاكتشاف كبشرى سارة وبلسم شافٍ. فمن المنتظر أن يسهم الحقل الجديد في سد الفجوة بين العرض والطلب في سوق الطاقة المحلي خلال السنوات القادمة.

مصر والاحتياطي العالمي للنفط والغاز

وعلى الرغم من أن مصر لا تمتلك سوى 1% فقط من الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي، إلا أنها تجلس على من الثروات البترولية. فطبقًا للأرقام الرسمية، تبلغ الاحتياطيات المصرية من المنتجات البترولية والغاز والمتكثفات حوالي 17.2 مليار برميل مكافئ، ويشكل الغاز الطبيعي نحو 75% منها.

طفرة مالية وتنموية متوقعة

وتوقع الخبير البترولي المهندس عزيز عفت أن تحقق مصر استفادة مالية ملحوظة من الاكتشاف المذهل، لا سيما مع تزايد استهلاك المنتجات البترولية محليًا. وأشار إلى أن البئر الجديد قد يضخ أكثر من مليار دولار شهريًا في شرايين الاقتصاد القومي ويقلل من فاتورة استيراد الوقود.

ولفت عفت إلى أن نجاح هذا المشروع العملاق يحتاج إلى تطوير مستمر وضخ استثمارات أجنبية كبيرة وتعديل اتفاقيات البترول بما يشجع الشركاء الدوليين على المجازفة في قطاع البترول المصري. كما طالب الحكومة بإيلاء اهتمام خاص بالحقول المنتجة الكبرى لزيادة معدلات الإنتاج اليومية.

ثروات غير مكتشفة تحت الأرض

وكشف الخبير البترولي النقاب عن وجود أكثر من 100 تريليون قدم مكعب من الاحتياطي لم يتم اكتشافه بعد في باطن الأرض المصرية. فهل يكون هذا الاكتشاف التاريخي فاتحة خير لمزيد من الكشوفات التي تعزز من مكانة مصر البترولية عالميًا؟

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط.. من تكون هذه الدولة! 

في شمال شرق الولايات المتحدة، تحت عمق جبال الأبلاش العريقة، يرقد كنز جيولوجي يفوق قيمته الـ214 تريليون دولار.

إنه منجم مارسيليوس شيل، ثاني أكبر احتياطي للغاز الطبيعي في العالم، بحسب وكالة الطاقة الأميركية. هذا التكوين الصخري القديم، الذي يمتد لمئات الكيلومترات عبر ولايات نيويورك وبنسلفانيا وأوهايو وغيرها، ظل لعقود مصدر فخر إمدادات الغاز الأميركية، لكن الآن يظهر منافس غريب في الأفق قد يقلب الطاولة تمامًا.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط

بفضل تقنيات الحفر الأفقي والتكسير

الهيدروليكي الحديثة، أصبح بالإمكان استخراج ما يُقدر بـ410 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي من صخور مارسيليوس القديمة جدًا، والتي يعود عمرها لـ400 مليون سنة، وهذا بدون الإضرار بمصادر المياه الجوفية.

 

وفقًا لموقع “Eco Portal”. وهكذا، بات هذا المنجم العملاق أحد أهم أعمدة أمن الطاقة الأميركي، مع إمكانية توفير مئات الآلاف من الوظائف وعوائد بمليارات الدولارات.

لكن رغم كل هذه الأرقام الفلكية والإمكانات الهائلة لمنجم مارسيليوس، فإن الأنظار تتجه الآن نحو تكوين جيولوجي مجاور يُدعى “يوتيكا شيل”، حيث اكتشف علماء شركة “EOG Resources” النفطية شيئًا غير متوقع على الإطلاق: وجود خام النفط الخفيف في منطقة لم تكن تُعرف من قبل كمنتجة للنفط على نطاق واسع.

 

الشركة، التي استحوذت بالفعل على مساحة 445 ألف فدان في ولاية أوهايو، تُخطط الآن لحفر حوالي 20 بئر نفطية في المنطقة، وسط توقعات بنتائج واعدة قد تُنافس حتى إمدادات النفط الضخمة في حوض بيرميان الشهير بولاية تكساس. فلا يقتصر الأمر على الغاز فقط في يوتيكا شيل، بل أيضًا يحتوي هذا الحوض على سوائل الغاز الطبيعي (NGLs) كالإيثان والبروبان، التي تُشكل أساسًا للعديد من الصناعات البتروكيماوية ويُمكن تصديرها إلى كل من كندا وأوروبا.

وقد عبّر غريغوري فلوركي، المدير التنفيذي لشركة MPLX النفطية، عن هذا الحماس قائلاً: “يوتيكا شيل كان منطقة مهملة، لكننا اليوم متحمسون جدًا لما يحدث هناك. إنه مورد فريد من نوعه في الشمال الشرقي للبلاد، ويُحرّك الكثير من النشاط الاقتصادي.”

يبقى السؤال: هل ستتمكن إمدادات النفط من “يوتيكا” من منافسة عملاق الغاز “مارسيليوس” ومزاحمته على عرش إمدادات الطاقة الأميركية؟ وكيف سيؤثر ذلك على خارطة الطاقة العالمية ككل؟ الأيام القادمة ستجيب، لكن من الواضح أن شمال شرق الولايات المتحدة يحتضن كنوزًا باطنية لا تُقدر بثمن، وأن هذه المنطقة ستظل قلبًا نابضًا لقطاع الطاقة الأميركي والعالمي لعقود طويلة قادمة.

التصنيفات
منوعات

معجزة سوف تغير وجه العالم.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم لتلك الدولة سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج .. لن تصدق من هي هذه الدولة!! 

انتشر خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، عدد من الأنباء حول اكتشاف أكبر علي الارض وجاء ذلك بعد تداول مقطع فيديو يرصد العثور على حقل نفطي ضمن إحدى الحقول التي تم العثور عليها خلال الفترة الأخيرة وذلك داخل جمهورية مصر العربية، ويقدم موقع ستاد الإخباري خلال هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الامر تزامنا مع بحث العديد من الأشخاص مؤخرا فتابعونا.

أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

أعلنت وزارة البترول في جمهورية مصر العريبة، بأن الدولة تحرص منذ عدة سنوات على التنقيب عن النفط حيث أنه قد جاء عدد كبير من الشركات الاجنبية إلى مصر وبالأخص في كل من خليج السويس والبحر الاحمر وكذلك البحر الأبيض المتوسط، ليكون ذلك من أجل التنقيب عن البترول، كما يعتبر ذلك الاكتشاف الذي حدث مؤخرا بمثابة جعل مصر من أكثر الدول المصدرة للنفط.

عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبارأشارت بعض من الجهات المختصة خلال تصريحات رسمية الفترة الأخيرة، بأن عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبار، والتي لم تكن موجودة في وقت سابق بعدد من المناطق، وبالأخص منطقة شمال رمضان، وكذلك منقطة خليج السويس، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف هو نموذج قوي ليجعل بذلك جمهورية مصر العربية من أكثر الدول خلال السنوات القليلة القادمة التي تكون مصدرة للنفط في العالم كله.

أوضحت بعض الجهات بأن بعض الشركات منها شركات البترول بخليج السويس، وهي شركة جابكو، فقد قامت بإنتاج أول بئر في الحقل ويكون ذلك منذ بدء هذا العام الميلادي الجديد 2025، وتعتبر تلك الخطوة هي بمثابة استثمار للحكومة المصرية بشأن تنوع مصادرها سواء البترولية أو الدولارية، وبالأخص بعدما أعلنت وزارة البترول المصرية إنه في السنوات المقبلة سيكون هناك انتاج نفس خام من عدة آبار من مصر.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. فيديو اكبر اكتشاف بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة سوف تصبح أغنى من امريكا “هتكون من أغنى الدول”

تسعى الدوله الى تعزيز مكانتها بصفتها مركز اقليما لكل مصادر الطاقه من خلال توقيع بعض الصفقات المهمه من احتياطات غاز ضخمه في حقول بحريه في شرق المتوسط وياتي ذلك ضمن وضع الخطط الاستراتيجيه التي تهدف الى تامين امدادات الغاز وتحقيق اقصى استفاده من البنيه التحتيه وذلك وفقا لتقرير من منصه الطاقه المتخصصه تابع التفاصيل .

تفاصيل توقيع اتفاقية الشراكة التعاونية في اهم حقل في المنطقة

تاتي هذه الاتفاقيه باستفاده من احتياطات  تصل الى نحو 6 ترليون  قدم مكعب من حقل فروديت التي تغيره شركه شيفرون ويحتوي على احتياطات كبيره تقدر باربعه تريليون قدم وحقل كرونوس الذي تدير شركه ايني

 

وتصل احتياطاته الى ثلاثه ترليون قدم وتامل القاهره في ان تسهم الصفقه المنتظره لربط حقل  قبرص في تعزيز امتدادات الغاز الطبيعي سواء المستهلك المحلي او تصديره خارج واعاده التصدير في الاسواق العالميه وذلك ياتي في اطار تتوقع وزاره البترول والثروه المعدنيه ان تضمن الاتفاقيه بنود لتوليد الغاز وتتعلق الاتفاقيه بالاستفاده من احتياطات غير تصل الى 7 مليون ترليون قدم مكعب

التي تديره الشركه ويحتوي على احتياط اكثر من 5 مليون قدم مكعب وبالفعل توصل التحالف الشركات الذي يضم الى خطه تضمن انشاء وحده انتاج عائمه بطاقه 900 مليون قدم مكعب يوميا مع تصدير الغاز عبر خط انابيب والقاهره ،،

التصنيفات
منوعات

نمو غير نفطي بمعدل 6.2% في 2026.. السعودية ترفع توقعاتها الاقتصادية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم نمو غير نفطي بمعدل 6.2% في 2026.. السعودية ترفع توقعاتها الاقتصادية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

رفعت المملكة العربية السعودية توقعاتها لنمو اقتصادها غير النفطي في عام 2026 إلى 6.2%، في خطوة تعكس التفاؤل بالتحولات الاقتصادية التي تشهدها البلاد.

جاء ذلك على لسان وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي، فيصل الإبراهيم، خلال مشاركته في جلسة ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يعقد في دافوس.

وهذه التوقعات تمثل قفزة كبيرة مقارنة بالتقديرات السابقة التي كانت تشير إلى نمو بنسبة 5%.

اقرأ أيضًا: في 160 دولة.. السعودية تكمل تغطية 1007 مهن ضمن خطة “التحقق المهني”

نمو غير نفطي مدفوع بالإنتاجية السعودية

وفي إطار حديثه، أشار الوزير الإبراهيم إلى أن الهدف الاستراتيجي الأساسي لمبادرة “رؤية 2030” هو تنويع اقتصاد المملكة بشكل ملموس، وتحقيق نمو مستدام تقوده الإنتاجية المحلية.

كما توقع أن يسجل الاقتصاد غير النفطي في السعودية نموًا بنحو 4.8% في العام الجاري، على أن يتسارع هذا النمو ليصل إلى 6.2% في العام 2026.

وكانت التوقعات السابقة للقطاع غير النفطي في السعودية تشير إلى نمو بنسبة 4% حتى نهاية العقد الحالي، وهو ما أعلنه وزير المالية، محمد الجدعان، في وقت سابق من العام الماضي.

ولكن التعديلات الأخيرة تشير إلى تطور ملحوظ في التوقعات، بما يعكس النمو المتسارع في القطاعات غير النفطية.

العاصمة السعودية الرياض

تنويع القطاعات وتعزيز الإنتاج في السعودية

وتواصل المملكة سعيها لتحقيق تنوع اقتصادي حقيقي عبر تقليص اعتمادها على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات.

وفي هذا السياق، تسعى السعودية إلى خفض نسبة الاعتماد على النفط إلى 50% فقط من الإيرادات العامة بحلول عام 2030.

كما أن هذا التحول الاستراتيجي يأتي بعد عقود من الاعتماد شبه الكامل على عائدات النفط في تمويل الموازنة العامة.

ولتحقيق ذلك، تركز المملكة على تعزيز قطاعات أخرى مثل السياحة، والصناعة، والخدمات، والرياضة، والترفيه، وهي مجالات أساسية في إطار رؤية السعودية المستقبلية.

وفي هذا الشأن، أكد وزير الاقتصاد السعودي أن المملكة قد انتقلت في ظل رؤية 2030 من التخطيط قصير الأجل إلى التخطيط المالي طويل الأجل، مع الحفاظ على مرونة كافية لإجراء مراجعات دورية. وأضاف أن الزخم في تنفيذ خطط ومشاريع الرؤية لا يزال مستمرًا، مما يساهم في تحقيق الأهداف المنشودة.

أثر السياسات الجديدة على علاقة السعودية وأمريكا

وفي رد على سؤال حول تأثير السياسات المعلنة للرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترمب، على السعودية بصفتها أحد أكبر مصدري النفط في العالم، أشار الإبراهيم إلى أن المملكة تتابع عن كثب التطورات السياسية وتقوم بتقييم مستمر للسياسات الجديدة.

كما أوضح أن السعودية تعتمد على الحوار والتعاون المستمر مع الولايات المتحدة، وهو ما يعزز العلاقات الثنائية التي تمتد لأكثر من 80 عامًا، بغض النظر عن تغييرات الإدارات.

وأضاف أن المملكة تأمل في استمرار هذه العلاقات الاستراتيجية تحت الإدارة الجديدة.

اقرأ أيضًا: بـ “نيوم والعلا”.. السعودية تسلط الضوء على مشاريعها الضخمة في “دافوس 2025”

التوجهات الاقتصادية العالمية والتكامل الإقليمي

كما أكد وزير الاقتصاد السعودي على أهمية دراسة التأثيرات المحتملة للسياسات الحمائية التي تتبناها بعض الدول، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، مشددًا على ضرورة تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي.

وأشار إلى أن المملكة تركز على تطوير اتفاقيات ثنائية تدعم تدفق التجارة، والخدمات، والأفكار، فضلاً عن تسهيل حركة الأشخاص.

وهذا التكامل سيعزز من قدرة المملكة على تحقيق أهدافها الاقتصادية وتحقيق الاستدامة في النمو بعيدًا عن الاعتماد على النفط.

وتواصل السعودية تحقيق تقدم ملحوظ في تنفيذ استراتيجيات رؤية 2030، والتي تركز على بناء اقتصاد متنوع ومستدام.

ومع التوقعات الجديدة التي تشير إلى نمو غير نفطي بنسبة 6.2% في 2026، تبدو المملكة على المسار الصحيح نحو تقليص الاعتماد على النفط وتعزيز القطاعات الاقتصادية الأخرى.

وهذه التحولات الاقتصادية تأتي في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد العالمي، حيث تواصل السعودية بناء علاقات استراتيجية مع القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة، مع التركيز على تعزيز التكامل الإقليمي والاتفاقيات الاقتصادية التي تساهم في تعزيز التجارة والنمو.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن نمو غير نفطي بمعدل 6.2% في 2026.. السعودية ترفع توقعاتها الاقتصادية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية لاهل مصر.. تفاصيل اكتشاف بئر في مصر نفطي جديد بهذه المنطقة .. هنرجع نصدر الكهرباء من جديد

أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، عن اكتشاف بئر في مصر نفطي جديد في الصحراء الغربية، وجاء ذلك من خلال تصريحات رسمية خلال الساعات الماضية، واشارت الوزارة بأن هذا الاكتشاف يعتبر بمثابة خطوة هامة من أجل تعزيز إنتاج النفط الخام بجمهورية مصر العربية، وفور انتشار تلك الأخبار فقد زاد البحث من الأشخاص للتعرف على كافة التفاصيل الخاصة بهذا الأمر، وهو ما يقدمه موقع ستاد الأهلي الإخباري خلال السطور المقبلة فتابعونا.

اكتشاف بئر في مصر

فيما أعلنت وزارة البترول المصرية بأن شركة بترول خليج السويس قامت باكتشاف بئر نفطي جديد خلال الأيام القليلة الماضية، كما قامت الشركة بالفعل منذ بدء اكتشاف ذلك البئر بإدراجه ضمن خريطة الإنتاج النفطي ويكون ذلك بمعدل يومي بما يقرب من ألفين وخمسمائة برميل، حيث تهدف تلك المرحلة الأولى من ذلك المشروع للعمل على تعزيز إنتاج النفط الخام وزيادته بمعدل يومي.

اكتشاف بئر في مصر

بئر نفطي جديد في الصحراء الغربية

حيث تشهد جمهورية مصر العربية طفرة بشكل كبير في مجال استكشاف النفط والغاز ويكون ذلك بالأخص في منطقة الصحراء الغربية، فيما تعتبر تلك المنطقة من أغنى المناطق التي تحتوي على الموارد الهيدروكربونية وذلك لأنها تتمتع ولديها احتياطيات ضخمة، وتعتبر مكان مناسب لكافة شركات التنقيب على المستوى المحلي والمستوى الدولي أيضا للاستفادة من إمكانيات ومميزات تلك المنطقة.

كما استطاعت مصر خلال السنوات الماضية بأن تحقق العديد من الاكتشافات البترولية الهامة، ومنها اكتشاف حقل في منطقة امتياز غرب غارب حيث قامت شركة إيني الإيطالية بالكشف وقتها عن بدء عملية التنقيب للبحث عن كميات كبيرة من النفط، ليساعد بذلك في ذلك الوقت من أجل زيادة احتياطات مصر من الخام ويمثل دفعة هامة للإنتاج المحلي ويساعد على تحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاستيراد للنفط.

التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر.. فيديو اكبر اكتشاف بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة “هتكون من أغنى الدول”

أعلنت شركة تاج الكندية عن اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض، والذي يوجد في منطقة خزان أبو رواش في الصحراء الغربية بجمهورية مصر العربية، حيث تعتبر تلك الخطوة بمثابة تغير مستقبل مصر في قطاع الطاقة، وأشارت الشركة بأن ذلك الاكتشاف سيفتح بذلك آفاق جديد وبالأخص مع زيادة الطلب على المستوى العالمي لكل من الغاز والنفط، وأظهرت الشركة بأن مصر ستقوم بوضع خطط استراتيجية طويلة الأمد من أجل الاستفادة لذلك الاكتشاف الجديد لتعزيز قطاع البتروكيماويات وأيضا العمل على توسيع شبكات التصدير.

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض

أوضحت الشركة أنه تم البدء في أعمال التنقيب في البئر النفطي بالفعل وتمكنت للوصول لما يقرب من عمق 300 متر والذي يكون من أصل عمق 1000 متر، وشددت أنه خلال الحفر فقد ظهرت كمية كبيرة من النفط والغز ليعزز بذلك جدوى ذلك المشروع، ومن المتوقع بأن يتم استكمال عملية الحفر خلال الفترة المقبلة، كماأنه بالرغم من ذلك الاكتشاف فمن المتوقع بأن تواجه عملية استخراج النفط عدد من التحديات ومنها توفير بنية تحتية متطورة والتي ينتج عنها زيادة لتكلفة الحفر وكذلك الإنتاج.

أهمية الاكتشاف لدولة مصر يساعد على زيادة الصادرات

أما عن أهمية الاكتشاف لجمهورية مصر العربية، فأن ذلك سيساعد على زيادة الصادرات واستيراد الطاقة، وكذلك العمل على تعزيز مكانتها في خريطة الطاقة على المستوى العالمي مما يساعد بذلك على تحسين اوضاعها اقتصاديا، وسيساهم أيضا ذلك البئر بتوفير فرص عمل جديدة ودعم الاقتصاد الوطني، كما تمثل ذلك الخبر على زيادة حماس المواطنين المصريين لأنهم يعتبروا ذلك البئر بمثابة بريق أمل من أجل تحسين مستوى المعيشة.