وزنه - ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم وزنه 55 كجم.. فريق طبي بمستشفى جامعة الأزهر بأسيوط ينجح في استئصال ورم بالثديين لسيدة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 27/فبراير/2025 – 09:04 م

نجح فريق طبي بمستشفى جامعة الأزهر بأسيوط في استئصال ورم بالثديين يزن 55 كجم، لمريضة عمرها 35 عامًا، وهو ما كان سببًا في إعاقة حركتها وشعورها بالألم المتواصل.

وتماثلت المريضة للشفاء، وهي الآن بحالة جيدة وتحت ملاحظة وإشراف تامين من إدارة المستشفى الجامعي بأسيوط، انطلاقًا من الرسالة الإنسانية لجامعة الأزهر برئاسة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة في تقديم الخدمات الطبية للمواطنين بمستشفيات جامعة الأزهر في القاهرة والأقاليم.

جامعة الأزهر بأسيوط تنجح في استئصال ورم بالثديين وزنه 55 كجرم

وضم الفريق الطبي المشارك في إجراء العملية الجراحية بإشراف الدكتور محمد عبد الفتاح، رئيس أقسام الجراحة كلا من:

– الدكتور جمال الشيمي، أستاذ الجراحة العامة بطب الأزهر.

– الدكتور محمد عامر، مدرس الجراحة العامة المساعد.

– الدكتور فتحي علي، والدكتور مصطفى إبراهيم، مدرسي التخدير والعناية المركزة بطب الأزهر، والدكتور أحمد السيد، والدكتور عبد الرحمن هارون، مدرسي التخدير المساعدين.

– الدكتور: إسلام عامر، طبيب مقيم، إضافة إلى اثنتين من تمريض الجراحة والتخدير.

يذكر أن الجراحة تمت بإشراف عام من الدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة الدراسات العليا والبحوث المشرف العام على قطاع المستشفيات الجامعية بجامعة الأزهر، والدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس الجامعة للوجه القبلي، والدكتور إبراهيم شعلان، عميد كلية الطب رئيس مجلس إدارة المستشفى الجامعي، والدكتور شريف مطاوع، مدير عام المستشفى.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن وزنه 55 كجم.. فريق طبي بمستشفى جامعة الأزهر بأسيوط ينجح في استئصال ورم بالثديين لسيدة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

وزنه 26 طن.. نحات فرنسي يتسبب في كسر حجر أثري ضخم بمعابد الكرنك خلال نقله بالونش | صور

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة للقاهرة 24، أن مفتشي آثار الكرنك حذروا هذا النحات من رفع الكتلة الأثرية الضخمة؛ لوجود خطر على القطعة الأثرية، ولكنه رفعها؛ مما تسبب في كسر جزء صغير منها.

وحصل القاهرة 24، على صور للكتلة الحجرية المكسورة كالتالي:

وتابع المصدر بأن هذه تعتبر المرة الأولى للنحات التي يرفع قطعة من هذه القطع النادرة، رغم تحذير صاحب الونش له، معلقًا: الرفع كان على طريق مسار الزيارة بمعبد بتاح داخل الكرنك.

وأشار المصدر، إلى أن الكتل الحجرية داخل معابد الكرنك تتراوح بين 22 طنا و44 طنا، وهي أكثر من قطعة، مع العلم أن النحات الفرنسي لم يرفع كتلا من قبل أكثر من 5 أطنان.

واختتم: لماذا لم يحمي المركز المصري الفرنسي الكتلة عن طريق تقويتها وحفظها بقطع الإسفنج والقماش وبالأحزمة حتى تكون كتله واحدة؟ ومن الذي أعطى هذا النحات تعليمات بالعمل؟