التصنيفات
منوعات

الاستقرار لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الاستقرار لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

السبت 22/فبراير/2025 – 02:39 م

 قال المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، إن المنطقة تمر بمرحلة مصيرية جراء ما يحاك ضد القضية الفلسطينية لتصفيتها، لافتا إلى أن الاحتلال يسعى لمخططات خبيثة لتهجير الفلسطينيين بشكل يهدد للأمن القومي العربي.

رئيس النواب: الاستقرار لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية

أضاف رئيس النواب خلال كلمة له بالمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية، أن مصر تحركت على عدة محاور لحقن دماء الشعب الفلسطيني من خلال وقف مستدام لإطلاق النار، وتسعى لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتطبيق مراحله كاملا.

تابع: مصر وفرت غطاء دبلوماسيا لرفض محاولة تهجير الشعب الفلسطيني، التحركات المصرية تعمل على لم الشمل وتوحيد الصف الفلسطيني، مصر تؤكد أن الاستقرار لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الاستقرار لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الحل الأمثل للقضية الفلسطينية وكيف يتحقق حل الدولتين؟.. المستشار خفاجي يوضح – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الحل الأمثل للقضية الفلسطينية وكيف يتحقق حل الدولتين؟.. المستشار خفاجي يوضح – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تتمثل القضية الفلسطينية في كونها إحدى أقدم وأعقد الصراعات في الشرق الأوسط، والتي لم تُحل حتى الآن رغم الجهود الكبيرة التي بُذلت في محاولات متعددة للوصول إلى تسوية سلمية. وقد قدم المفكر المصري الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجي دراسة هامة حول الحل الأمثل للقضية الفلسطينية، حيث يتناول العديد من الجوانب التي قد تؤدي إلى حل نهائي وعادل، عبر تبني حل الدولتين. وتشمل دراسته عدة مبادئ أساسية يمكن أن تُسهم في حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

1. فشل المجتمع الدولي في إدارة الصراع:

يشير الدكتور خفاجي إلى أن المجتمع الدولي قد فشل على مدار العقود الماضية في التعامل مع القضية الفلسطينية بشكل فعال، خاصة من خلال استراتيجيات لم تُعالج الأسباب الجذرية للصراع. فالمجتمع الدولي لم يتمكن من إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، ولم يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. هذه السياسات فشلت لأنها لم تركز على المبادئ الأساسية مثل السيادة المتساوية للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي. ويعتقد خفاجي أن الوقت قد حان لتغيير هذه السياسات والتوجه نحو حل سياسي قائم على تحقيق العدالة والمساواة، من خلال تنفيذ حل الدولتين الذي يضمن الحقوق لجميع الأطراف.

2. الحل السياسي بتقرير المصير:

يركز خفاجي على أهمية الحل السياسي القائم على تقرير المصير والسيادة للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، مفضلًا هذا الحل على الحلول العسكرية التي لا تحقق السلام الدائم. يشير إلى أن الحل العسكري لن يؤدي إلى نهاية حاسمة للصراع، بل قد يعمق الأزمة. وبالتالي، فإن حل الدولتين سيكون الحل الأنسب، حيث ستقوم دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة بجانب إسرائيل بحدود ما قبل عام 1967. وهذا سيضمن للفلسطينيين سيادة كاملة وحقوقهم الأساسية، مع الحفاظ على أمن إسرائيل.

3. مبادئ كفيلة بحل الصراع الأبدى:

تتضمن الدراسة ستة مبادئ أساسية يمكن أن تُسهم في حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني:

المبدأ الأول: تقرير المصير والسيادة المتساوية

يشير خفاجي إلى ضرورة أن يتمتع الشعب الفلسطيني بحق تقرير مصيره والسيادة الكاملة على أراضيه، إلى جانب دولة إسرائيل. هذا يتطلب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية، مع تأكيد حق الفلسطينيين في دولة مستقلة ذات سيادة.

المبدأ الثاني: تغيير نهج الدول العربية المطبعة مع إسرائيل

يوضح خفاجي أن التطبيع مع إسرائيل يجب أن يكون مشروطًا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة. يرى أن التطبيع لا يمكن أن يكون بديلاً لحل الصراع، بل يجب أن يكون جزءًا من الحل بعد أن تُحقق المطالب الفلسطينية.

المبدأ الثالث: التعاون الأمني الإقليمي

يشير إلى أهمية التعاون الأمني الإقليمي الشامل بين الدول في المنطقة، بما في ذلك التعاون بين إسرائيل والدول العربية المجاورة، لتحقيق الأمن والسلام لكافة شعوب المنطقة. وهذا يشمل التوصل إلى ترتيبات أمنية تضمن السيادة المتساوية للطرفين.

المبدأ الرابع: الاعتراف الكلي بدولة فلسطين

يصر خفاجي على أهمية الاعتراف الكامل بدولة فلسطين كدولة ذات سيادة وعضوية كاملة في الأمم المتحدة، دون المساس بأمن الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي. ويعتبر أن هذا الاعتراف سيعزز المساواة بين الطرفين على الساحة الدولية.

المبدأ الخامس: حقوق اللاجئين الفلسطينيين

يعد خفاجي أن حل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين يجب أن يكون جزءًا من الحل النهائي. ويشمل هذا التعامل مع حقوق اللاجئين الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم منذ عام 1948، وضمان عودتهم أو تعويضهم وفقًا للقرارات الدولية.

المبدأ السادس: تفعيل شرعية القانون الدولي

يشير خفاجي إلى ضرورة تطبيق القانون الدولي بشكل صارم، ووضع حد للإفلات من العقاب على الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين. هذا يتطلب احترام قرارات الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية، وكذلك تأكيد حماية المدنيين الفلسطينيين من الاعتداءات.

يشدد الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجي على أن حل الدولتين هو الحل الأمثل لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويعتبر أن تنفيذ هذا الحل يتطلب التزامًا من المجتمع الدولي والأطراف المعنية. من خلال تحقيق السيادة الفلسطينية وتقرير المصير، إلى جانب ضمان أمن إسرائيل، فإن هذا الحل قد يُساهم في بناء السلام المستدام في المنطقة. ومع ذلك، فإن تحقيق هذا الحل يتطلب تغييرًا حقيقيًا في سياسات الدول الكبرى ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني بشكل جاد وفعّال.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الحل الأمثل للقضية الفلسطينية وكيف يتحقق حل الدولتين؟.. المستشار خفاجي يوضح – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

تحذيرات أممية جديدة من تقسيم سوريا.. هل يتحقق المخطط الإسرائيلي؟ – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم تحذيرات أممية جديدة من تقسيم سوريا.. هل يتحقق المخطط الإسرائيلي؟ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

مع سقوط نظام الأسد في سوريا الشهر الماضي، تصاعدت تحذيرات من احتمالية تعرُّض البلاد للتقسيم خاصة في ظل انتشار السلاح وتعدُّد المكونات السورية.

وجدَّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، خلال كلمته في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس اليوم الأربعاء، التحذير من خطر التقسيم، مشدداً على أن الوضع الراهن لا يضمن وحدة البلاد واستقرارها.

تحذيرات غوتيريش من تقسيم سوريا

أكد غوتيريش أن تقسيم سوريا لا يزال احتمالاً قائماً، في ظل سيطرة قوات “قسد” على مناطق واسعة شمال شرقي البلاد، واستمرار التدخلات التركية، بالإضافة إلى التوغلات الإسرائيلية في الجنوب.وأشار إلى أن استمرار هذه التدخلات قد يؤدي إلى تصعيد عرقي وطائفي، مع غياب أي حلول سياسية شاملة.كما حذر من تنامي التطرف في البلاد إذا استمرت الأوضاع دون معالجة جذرية.

التحذيرات السابقة من خطر التقسيم

ليست هذه المرة الأولى التي يُثار فيها خطر تقسيم سوريا، فخلال خلال السنوات الماضية، أصدرت عدة جهات دولية تقارير تحذر من احتمال انقسام البلاد إلى مناطق نفوذ تخضع لسيطرة أطراف إقليمية ودولية.وأشارت هذه التحذيرات إلى أن استمرار النزاع المسلح والتدخلات الخارجية يعمق الانقسامات المجتمعية، ما يهدد بفقدان وحدة الدولة السورية بشكل دائم.

في 2017، على سبيل المثال، أصدرت الأمم المتحدة تحذيراً من أن استمرار القتال بين الأطراف المختلفة قد يؤدي إلى ترسيم حدود أمر واقع لمناطق النفوذ، وهو ما يعزز احتمالات التقسيم.

كما أشار خبراء دوليون إلى أن الأطماع الجيوسياسية لبعض الدول الإقليمية قد تدفع باتجاه تحويل سوريا إلى “كنتونات” عرقية وطائفية.

خطة إسرائيلية لتقسيم سوريا

وكانت صحيفة “يسرائيل هيوم” قد كشفت في تقرير سابق عن اجتماع سري عقده مجلس الوزراء الإسرائيلي لمناقشة مستقبل الدولة السورية بعد سقوط الأسد.وناقش الاجتماع، الذي ترأسه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إمكانية الدعوة إلى مؤتمر دولي لتقسيم سوريا إلى كانتونات.وبحسب الصحيفة، فإن هذا الاقتراح يهدف إلى ضمان أمن المجموعات العرقية المختلفة في البلاد وحماية المصالح الإسرائيلية.وأوضح التقرير أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعاً خاصاً خلال الأيام المقبلة للنظر في تداعيات هذا المقترح، مع التركيز على دور تركيا في سوريا، والذي تعتبره إسرائيل تهديداً مباشراً لأمنها.

المخاطر التي تهدد وحدة سوريا

وفق مراقبون فإن تقسيم سوريا سيمثل تهديداً خطيراً للأمن الإقليمي، حيث سيؤدي إلى خلق حالة من الفوضى الدائمة، ويعزز النزاعات المسلحة بين المكونات المختلفة.

كما سيؤدي التقسيم إلى إضعاف الدولة المركزية، مما يجعلها عرضة لتدخلات أطراف إقليمية ودولية متعددة، ويقوض أي جهود لإعادة الإعمار أو تحقيق الاستقرار.

بالإضافة إلى ذلك، فإن تقسيم البلاد قد يشجع الحركات الانفصالية في مناطق أخرى من المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي ويهدد الأمن الإقليمي ككل.

اقرأ أيضًا: الشرع يغازل ترامب.. ماذا قال زعيم سوريا الجديد عن الرئيس الأمريكي؟

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن تحذيرات أممية جديدة من تقسيم سوريا.. هل يتحقق المخطط الإسرائيلي؟ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية