التصنيفات
منوعات

«النقل التجاري واللوجستي» يسهم بـ17 مليار درهم في اقتصاد دبي 2030 – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم «النقل التجاري واللوجستي» يسهم بـ17 مليار درهم في اقتصاد دبي 2030 – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

أعلن مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات بدبي، أن قطاع النقل التجاري التابع للهيئة حقق نتائج استثنائية في عام 2024، حيث زاد عدد الشركات العاملة في القطاع من 9000 إلى 12.100 شركة، مسجلاً نموًا بنسبة 34% مقارنة بعام 2023.

كما ارتفع عدد المركبات المسجلة في قطاع النقل التجاري واللوجستي بأكثر من 100 ألف مركبة، ليصل إجمالي عدد المركبات إلى أكثر من 400 ألف مركبة، محققًا نموًا بنسبة 31% مقارنة بعام 2023.

قطاع النقل التجاري واللوجستي البري يسهم بـ 17 مليار درهم في اقتصاد دبي بحلول 2030

أكد الطاير، أن النتائج المحققة تعكس نجاح الهيئة في تطبيق أفضل الممارسات العالمية، وتحسين خدمات الترخيص التجاري، وتطوير الإطار التنظيمي وحوكمة قطاعات النقل والتأجير بما يتماشى مع المعايير العالمية.

أشار إلى التعاون المشترك مع الشركاء الاستراتيجيين في القطاع، بالإضافة إلى المبادرات التطويرية التي تم تنفيذها في قطاع تأجير السيارات وغيرها من المشاريع التي تعزز قطاع النقل التجاري.

اقرأ أيضًا: المتحف المصري يستعد لـ«رحلة أبدية» عبر مراكب الشمس

لفت الطاير إلى أن هذه الإنجازات تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لتعزيز مكانة دبي كوجهة عالمية رائدة في المال والأعمال، وتطبيقًا لاستراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري في دبي 2030، التي تهدف إلى مضاعفة مساهمة القطاع في اقتصاد الإمارة إلى 16.8 مليار درهم، وزيادة تبني التكنولوجيا في البنية التحتية للقطاع إلى 75%، وخفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 30%، وتحسين كفاءة التشغيل بنسبة 10%.

وأوضح، أن قطاع النقل التجاري يعد من القطاعات الحيوية والمهمة، حيث يشكل محركًا رئيسيًا للحركة الاقتصادية والتجارية في إمارة دبي.

أشار إلى أن هذا القطاع يساهم بشكل كبير في تحقيق أجندة دبي الاقتصادية (D33)، التي تهدف إلى تعزيز مكانة دبي كإحدى أفضل 3 مدن اقتصادية في العالم، كما يسهم في تسريع نمو الإمارة، وضمان استمرارية تدفق السلع وسلاسل التوريد العالمية، وتعزيز سمعة دبي وتنافسيتها، بالإضافة إلى تأثيراته الاجتماعية والإيجابية على القطاعات الأخرى.

استراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري في إمارة دبي 2030

تم إطلاق استراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري في إمارة دبي 2030 بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين وشركات القطاع الخاص في مجال النقل التجاري.

قد تم تصميم الاستراتيجية لتعزيز القدرة التنافسية للقطاع مقارنة بالدول المتقدمة، مع التركيز على تحقيق 3 أهداف رئيسية: أولًا فعالية التكاليف من خلال قياس التكلفة الإجمالية لكل كيلومتر، ثانيًا تبني التكنولوجيا الحديثة في البنية التحتية ومتوسط عمر الأسطول، وثالثًا تحقيق الأمن والسلامة من خلال تقليل وفيات الحوادث السنوية في القطاع.

تسهم الاستراتيجية في تحقيق الغايات الاستراتيجية الخاصة بالهيئة من خلال إزالة حواجز ممارسة الأعمال، وتبسيط اللوائح والاشتراطات، وتحديث الأسطول إلى مركبات ذات انبعاثات صفرية، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في سوق الأعمال، ورفع استعدادات القطاع لتبني التقنيات الحديثة لوسائل النقل المستقبلية بشكل أسرع.

17 مشروعاً في قطاع النقل التجاري واللوجستي البري

حددت استراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري 17 مشروعاً، تساهم في دعم نمو القطاع والشركات، وزيادة قدرته التنافسية من خلال الأسواق والمنصات الإلكترونية واستخدام البيانات والتكنولوجيا، تشغيل المركبات الحديثة ذات الأداء الأفضل، وتشجيعه على تبني الأساليب المبتكرة والتقنيات المستقبلية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن «النقل التجاري واللوجستي» يسهم بـ17 مليار درهم في اقتصاد دبي 2030 – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

بحلول 2030.. الذكاء الاصطناعي يسهم في اقتصاد الإمارات بـ 96 مليار دولار – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم بحلول 2030.. الذكاء الاصطناعي يسهم في اقتصاد الإمارات بـ 96 مليار دولار – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تناول تقرير “بي دبليو سي” التأثير المحتمل للذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن دولة الإمارات من المتوقع أن تشهد أكبر تأثير له في الاقتصاد، حيث يُتوقع أن يُسهِم بنسبة تقارب 14% من الناتج المحلي الإجمالي، بما يعادل 96 مليار دولار بحلول عام 2030.

تُعد دولة الإمارات نموذجًا عالميًا رائدًا في مجال التحول الرقمي واعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي، وتتصدر الدولة جهود تبني الرقمنة، وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين على الصعيدين الإقليمي والعالمي.

الذكاء الاصطناعي يسهم في اقتصاد الإمارات بـ 96 مليار دولار بحلول 2030

حققت الإمارات تقدمًا كبيرًا في مجالات العمل الحكومي وقطاعاته المختلفة من خلال اعتماد الرقمنة وتقنيات الذكاء الاصطناعي، فقد أسهم الذكاء الاصطناعي في إعادة تصميم بعض الخدمات الوزارية والحكومية، مما أدى إلى تحسين الأداء وتطوير مستوى الخدمات المقدمة.

تعد الإمارات أول دولة في العالم تعين وزيراً للذكاء الاصطناعي وذلك في عام 2017، فيما استحدثت عام 2024 منصب “الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي” في الوزارات والجهات الاتحادية بالدولة، الذي يتولى عدة مهام مثل التخطيط الاستراتيجي للذكاء الاصطناعي في الجهة الاتحادية، وتعزيز أفضل ممارساته، وتبنيه ضمن وحداتها ومشاريعها.

ووفقاً للاستراتيجية الوطنية للبلوك تشين من 2021 إلى 2031، سيتم تحويل ما يقرب من 50% من المعاملات الحكومية إلى بلوك تشين، وبالتالي تعزيز نمو هذا القطاع.

الإمارات

نجاحات كبيرة في إطلاق العديد من الخدمات الرقمية خلال السنوات الماضية

شهدت الإمارات إطلاق العديد من الخدمات الرقمية، التي حققت نجاحاً كبيراً على مدار السنوات الماضية، كالهوية الرقمية ومنصة “تم”، وغيرها من الخدمات التي أطلقتها الوزارات المختلفة.

تسمح الهوية الرقمية باعتبارها أحد المشاريع الرقمية الناجحة، بوصول المستخدمين إلى خدمات الهيئات الحكومية المحلية والاتحادية، ومزودي الخدمات الآخرين، كما تقدم حلولاً سهلة للدخول إلى الخدمات عبر الهواتف الذكية دون الحاجة إلى كلمة سر أو اسم مستخدم، فضلاً عن إمكانية التوقيع على المستندات رقمياً، والتحقق من صحتها دون الحاجة لزيارة مراكز الخدمة.

بينما تتيح منصة “تم” للخدمات الحكومية الرقمية في إمارة أبوظبي، الوصول إلى أكثر من 900 خدمة من خلال واجهة رقمية واحدة.

نجحت وزارة المالية خلال رحلة تصفير البيروقراطية في إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتوفير تجربة سلسة وسهلة وفورية ودقيقة دون تدخل بشري.

ووفق وزارة الطاقة والبنية التحتية، فإن دولة الإمارات تعد من الدول السباقة في تعزيز استخدام الابتكار والذكاء الاصطناعي في مشاريع الطاقة النظيفة، ولم تدخر جهداً في تعزيز الابتكار والذكاء الاصطناعي في قطاعات الطاقة النظيفة والمتجددة والاستدامة والعمل المناخي للوصول إلى مستهدفات الحياد المناخي.

الذكاء الاصطناغي- أرشيفيى

الإمارات تحتل المركز الأول عالمياً في مؤشر البنية التحتية للاتصالات

حلت دولة الإمارات في المركز الأول عالمياً في مؤشر البنية التحتية للاتصالات، وفقاً لتقرير الأمم المتحدة لمسح الحكومة الإلكترونية 2024، الذي يركز على دور الحكومات في تسريع التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي.

تتصدر الإمارات دول المنطقة في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير مؤسسة “أوكسفورد إنسايتس” عام 2024 الذي ضم 193 دولة، مدفوعة بنتائج عالية نسبياً في الركائز الثلاث الذي شملها المؤشر، والتي تضم “الحكومة، وقطاع التكنولوجيا، والبيانات والبنية التحتية”.

حصلت الإمارات على المرتبة الخامسة في مؤشر الذكاء الاصطناعي الذي أطلقه معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المتمحور حول الإنسان، والمبني على تقييم 36 دولة استناداً إلى 42 مؤشراً متخصصاً في مجال الذكاء الاصطناعي.

نمو استثنائي في الإمارات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية

أكد أحمد عدلي، نائب الرئيس للهندسة السحابية للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وإفريقيا لدى “أوراكل” لتقنية المعلومات وقواعد البيانات، أن الإمارات تشهد نمواً استثنائيًا في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، بفضل المبادرات الحكومية التي تشجع على تبني التكنولوجيا وتعزز الاستفادة منها.

أشار إلى أن الإمارات لا تكتفي باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بل تطورها أيضاً بواسطة كفاءات محلية، ما يمثل خطوة متقدمة جدًا في هذا المجال.

اقرأ أيضًا: قطاع العقارات يتصدر تداولات البورصة المصرية بقيمة 3.88 مليار جنيه

بدوره، قال عاصم جلال، مستشار العلوم الإدارية وتكنولوجيا المعلومات في “جي أند كي” للاستشارات الإدارية، إن الذكاء الاصطناعي يمثل أداة محورية لتحسين تجربة المتعاملين وتعزيز الكفاءة التشغيلية، مبينا أن الإمارات تعد نموذجاً عالمياً في تبني هذه التقنيات بشكل متوازن ومدروس.

أكد جلال، أن الإمارات كانت من أوائل الدول التي دمجت تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية، وذلك منذ إطلاق “استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031”.

ركزت الاستراتيجية على تطوير الخدمات في مجالات مثل الصحة، والتعليم، والنقل، والبنية التحتية، بهدف تحسين جودة الحياة، وزيادة الإنتاجية، وخفض التكاليف التشغيلية، واليوم يتم تقديم معظم الخدمات الحكومية عبر قنوات رقمية متطورة، تواكب التغيرات التقنية بشكل مستمر.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن بحلول 2030.. الذكاء الاصطناعي يسهم في اقتصاد الإمارات بـ 96 مليار دولار – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

قطار فائق السرعة يسهم في الاقتصاد الإماراتي بقيمة 145 مليار درهم خلال 50 عاماً المقبلة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم قطار فائق السرعة يسهم في الاقتصاد الإماراتي بقيمة 145 مليار درهم خلال 50 عاماً المقبلة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

أكد محمد الشحي، رئيس قطاع المشاريع في قطارات الاتحاد الإماراتية، أن مشروع القطار فائق السرعة الذي تم الإعلان عنه سيُسهم بشكل كبير في تعزيز التنمية الاقتصادية لدولة الإمارات.

وتوقع الشحي أن يصل إسهام المشروع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 145 مليار درهم خلال الخمسين عامًا المقبلة.

وأضاف الشحي في تصريح لوكالة أنباء الإمارات “وام” خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد في مقر قطارات الاتحاد الإماراتية، أن المشروع سيعزز الروابط الاقتصادية والاجتماعية، حيث ستشمل شبكة القطار 6 محطات تمتد بين إمارة أبوظبي ودبي.

وجاء ذلك خلال الكشف عن تفاصيل المشروع والإعلان عن وصول الأسطول الأول لقطار الركاب.

قطار فائق السرعة يسهم في الاقتصاد الإماراتي بقيمة 145 مليار درهم خلال 50 عاماً المقبلة

وأوضح، أن المحطات الست تتضمن محطة في جزيرة الريم، وجزيرة السعديات، وجزيرة ياس، ومطار زايد الدولي في أبوظبي، فيما سيمر القطار فائق السرعة في إمارة دبي عبر محطات بالقرب من منطقة مطار آل مكتوم ومنطقة الجداف.

محمد الشحي، رئيس قطاع المشاريع في قطارات الاتحاد الإماراتية

أكد رئيس قطاع المشاريع في قطارات الاتحاد الإماراتية، أن القطار سيوفر راحة كبيرة للركاب، حيث سيتيح التنقل بين الإمارتَيْن في فترة زمنية لا تتجاوز 30 دقيقة، مع سرعة قصوى تصل إلى 350 كيلومترًا في الساعة.

قال الشحي، إن القطار فائق السرعة الذي يربط أبوظبي ودبي يواكب التوجهات الوطنية لتحقيق التوازن بين مسيرة التنمية الاقتصادية المستدامة والحفاظ على البيئة، حيث سيعمل بالكامل باستخدام الطاقة الكهربائية مما يساهم بشكل مباشر في أهداف “المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050”.

انتهاء طرح المناقصات الخاصة بعقود مشروع قطار فائق السرعة

أكد رئيس قطاع المشاريع في قطارات الاتحاد الإماراتية، أنه تم الانتهاء من طرح المناقصات الخاصة بعقود مشروع قطار فائق السرعة، كما تم اعتماد التصاميم الخاصة بالشبكة، مما يعكس التزام الشركة بتطوير هذا المشروع.

وأوضح، أن قطارات الاتحاد الإماراتية ستتولى تطوير وتنفيذ وتشغيل هذا المشروع الواعد، الذي يمثل خطوة تاريخية تمهد لدخول عصر جديد في مجال النقل داخل دولة الإمارات، التي لطالما كانت رائدة في إطلاق المشاريع الكبيرة لتثبت مكانتها العالمية في مجالات النقل والبنية التحتية.

على هامش الإعلان عن هذا المشروع، كشف الشحي عن تفاصيل الأسطول الأول لقطار الركاب في دولة الإمارات والذي يتسع لنحو 400 راكب ومن ضمنها مرافق مخصصة للعائلات.

اقرأ أيضاً.. 125 محطة خلال 10 سنوات.. مصر تنقل تجربتها في تحلية مياه البحر إلى قبرص

كما تم الكشف عن أول أربع محطات لقطار الركاب في الدولة والتي تشمل كلا من إمارة أبوظبي ودبي والشارقة والفجيرة، وسيتم ربط هذه المحطات مع خطوط المترو والحافلات لتوفير شبكة نقل مترابطة ومتكاملة.

أكد الشحي، أن المشروع الجديد والأسطول الأول لقطار الركاب خطوة نوعية تسهم في تعزيز مكانة دولة الإمارات كوجهة رائدة في مجال النقل الذكي، وذلك من خلال الحرص على تطوير منظومة النقل المستدام والارتقاء ببنيتها التحتية بالاعتماد على أحدث الحلول التقنية المبتكرة، كما يسهمان في الارتقاء بجودة الحياة اليومية للمواطنين والمقيمين والزوار.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن قطار فائق السرعة يسهم في الاقتصاد الإماراتي بقيمة 145 مليار درهم خلال 50 عاماً المقبلة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية