التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر  .. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري علي وجه الارض لمعدن أغلي من الذهب والبترول بثروة تقدر بـ 413 مليار يورو في تلك الدولة الفقيرة .. لن تصدق من هي هذه الدولة! 

في حدث استثنائي يُعيد كتابة قواعد اللعبة الاقتصادية العالمية، أعلنت جمهورية الكونغو الديمقراطية عن اكتشاف مذهل لمعدن نادر يُدعى “السيبرينيوم”، بقيمة تتجاوز 413 مليار يورو. هذا الكنز المدفون في الجبال النائية يُعتبر أغلى من الذهب والبترول مجتمعين، حيث يصل سعر الغرام الواحد منه إلى 25 ألف يورو في الأسواق العالمية!

اغلي كنز تم اكتشافه

الاكتشاف ده جه كالصاعقة على القوى الاقتصادية الكبرى اللي مكانتش متوقعة إن دولة أفريقية تعاني من التهميش هتملك فجأة أغلى ثروة معدنية في التاريخ الحديث. والمفاجأه الأكبر إن الاحتياطي المؤكد يتجاوز 37 مليون طن متري، يعني كمية خرافية تكفي لتغيير مصير دولة بأكملها.

المعدن العجيب ده؟ السيبرينيوم مش مجرد معدن عادي، ده حرفياً ثورة علمية متجسدة! خصائصه الفريدة بتخليه أساسي في صناعات المستقبل:

**مواصفات خارقة للطبيعة:**– توصيل كهربائي أعلى من النحاس بـ10 أضعاف– مقاومة خيالية للحرارة والتآكل– كثافة منخفضة مع قوة فائقة– قابلية للتشكيل بدقة نانومترية

التطبيقات المستقبلية للسيبرينيوم مش هتقتصر على صناعة واحدة. من البطاريات الخارقة اللي ممكن تشحن موبايلك في ثانية واحدة، للرقائق الإلكترونية اللي هتخلي الذكاء الاصطناعي يوصل لمستويات جديدة تماماً. حتى في مجال الأسلحة الذكية والفضاء، المعدن ده هيكون عامل حاسم.

**أرقام صادمة تُربك الأسواق العالمية

 

لما نتكلم عن الأرقام، الموضوع بيبقى أشبه بالخيال العلمي:– سعر الغرام: 25,000 يورو (مقابل 40 يورو للذهب)– إجمالي قيمة الاحتياطي: 413 مليار يورو– الإنتاج المتوقع سنوياً: 500 ألف طن– العائد السنوي المحتمل: 45 مليار يورو

دي أرقام تخلي أغنى دول العالم تغير من الكونغو! تخيل إن العائد السنوي لوحده يعادل ميزانية دول كاملة. والأهم إن الطلب العالمي على السيبرينيوم متوقع يتضاعف كل 3 سنين مع تطور التكنولوجيا.

صراع دولي محموم على الكنز الأفريقي

 

“ما بعد السيبرينيوم لن يشبه ما قبله، إننا أمام معدن قد يُعيد رسم التحالفات الدولية”، ده تصريح خبير اقتصادي فرنسي، وهو مش مبالغة!

بمجرد الإعلان عن الاكتشاف، بدأت حرب دبلوماسية شرسة. الصين عرضت استثمارات بـ100 مليار دولار، أمريكا أرسلت وفد عالي المستوى، والاتحاد الأوروبي بيحاول يقنع الكونغو بشراكة استراتيجية طويلة المدى. حتى روسيا والهند دخلوا السباق بعروض مغرية.

الكونغو فجأة بقت محور اهتمام العالم كله، والرئيس الكونغولي صرح: “لن نكرر أخطاء الماضي، هذه الثروة ملك لشعبنا أولاً”.

تأثير الاكتشاف على مستقبل الطاقة والتكنولوجيا

 

السيبرينيوم هيحدث ثورة حقيقية في قطاعات حيوية:

**قطاع الطاقة المتجددة:**البطاريات المصنوعة من السيبرينيوم هتقدر تخزن طاقة شمسية وريحية بكفاءة 95%، ده معناه إن العالم ممكن يتخلى عن الوقود الأحفوري أسرع بكتير من المتوقع.

**الحوسبة الكمية:**الرقائق المحتوية على السيبرينيوم هتوصل سرعة المعالجات لمستويات تفوق الحالية بـ1000 مرة. يعني كمبيوتر بحجم الموبايل هيكون أقوى من أضخم السوبر كمبيوترات الحالية!

**الكونغو: من الفقر للثراء الفاحش**

 

الدولة اللي كانت بتعاني من الفقر والحروب الأهلية، دلوقتي عندها فرصة تاريخية للتحول لقوة اقتصادية عظمى. الحكومة أعلنت عن خطة طموحة لاستثمار العائدات:

– 30% للبنية التحتية والمواصلات– 25% للتعليم والصحة– 20% لتطوير الصناعات المحلية– 15% لصندوق الأجيال القادمة– 10% للدفاع والأمن القومي

الخطة دي لو اتنفذت بنجاح، الكونغو ممكن تبقى سنغافورة أفريقيا في أقل من عقدين!

**تحديات وتحذيرات من لعنة الموارد**

لكن مش كل حاجة وردية! خبراء التنمية بيحذروا من “لعنة الموارد” اللي أصابت دول كتير امتلكت ثروات طبيعية. الفساد والصراعات الداخلية والتدخلات الخارجية كلها مخاطر حقيقية.

كمان، استخراج السيبرينيوم محتاج تقنيات متطورة جداً ومعدات خاصة مش متوفرة في الكونغو حالياً. ده يعني إن الدولة مضطرة تعتمد على شركاء أجانب، واللي ممكن يستغلوا الوضع لصالحهم.

التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر .. حضارة بتصحى من جديد اكتشاف أكبر كنز أثري في مصر مدفون تحت الارض.. سوف تصدم دول الخليج

في إنجاز أثري جديد استطاعت البعثه الاثريه المصرية في منطقة الذراع أبو النجا بالبر الغربي داخل محافظة الاقصر، أن تكتشف ثلاثه مقابر تعود إلى عصر الدولة الحديثة، وهذا بالتزامن مع موسم الحفائر الذي يتم حاليا داخل الموقع، ويعتبر ذلك اكتشاف اثري رائع جدا ويصب في مصلحه الكنوز المصرية، وخلال حيثيات هذا الخبر سوف نوضح معلومات أكثر بخصوص اكتشاف كنز أثري في مصر فيرجى المتابعة.

اكتشاف كنز أثري في مصر

تم الإعلان عن واحدة من اجمل المفاجآت الأثرية، استطاعت البعثة المصرية بمحافظة الاقصر أن تقوم باكتشاف 3 مقابر فرعونية، أتضح أنها تعود لعصر الدولة الحديثة، اثناء الموسم الذي يتم الحفر فيه ويطلق عليه موسم الحفائر داخل منطقه ذراع ابو النجا على الضفه الغربيه من نهر النيل، وهو ما أطلق عليه إنجاز مصري بأيادي مصرية.

اكتشاف كنز أثري في مصر

 

اكتشاف إنجاز فرعوني في مصر

قال وزير السياحة والآثار الدكتور شريف فتحي، ان الاكتشاف الذي تم العثور عليه اليوم هو انجاز علمي كبير، سوف تتم إضافته إلى قائمة الاكتشافات العلمية التي تقوم برفع قيمه مصر على المستوى العالمي في مجال السياحة الثقافية، وفي نفس سياق حديثه أكد على أن المقابر الثلاثة التي تم اكتشافها سوف تمثل نقطة مهمة قي جذب السياح من كل مكان في العالم، خصوصاً محبي ومهتمين الحضارة والتاريخ، إن اكتشاف كنز أثري في مصر على النحو الذي ذكرناه يعد قيمة أثرية مميزة.

أسرار فرعونية جديدة

علق الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار الدكتور محمد إسماعيل خالد، أن المقابر الثلاثة تم التعرف على أسماء أصحابها من خلال النقوش الظاهرة على جدران كل مقبرة، وأكد أن البعثة سوف تستكمل دراسة تبك النقوش حتى تكتشف معلومات أكثر عن أصحابها.

التصنيفات
منوعات

صدمة لدول الخليج ..رسميا اكتشاف أكبر كنز أثري ضخم في هذا المكان في الارض بمليارات الدولارات .. أمريكا وروسيا هيتجننوا

صدمة علمية: لب الأرض يحتوي على كنز ذهبي يتسرب ببطء إلى السطح منذ ملايين السنين

كشفت دراسة ألمانية حديثة أن أكثر من 99% من الذهب الموجود على كوكبنا محبوس في أعماق لب الأرض على بُعد آلاف الكيلومترات، وأن هذا الكنز الهائل يتسرب ببطء شديد عبر الصخور البركانية ليصل إلى السطح على مدار ملايين السنين.

في اكتشاف علمي مذهل، توصل فريق من الباحثين في جامعة غوتنغن الألمانية إلى أن لب الأرض المعدني يحتوي على احتياطيات ضخمة من الذهب تفوق كل ما تم استخراجه عبر التاريخ البشري بمئات المرات.

وتشير التقديرات إلى أن هذه الكميات الهائلة تقبع على عمق يزيد عن 2900 كيلومتر تحت سطح الأرض، في منطقة يستحيل على التكنولوجيا الحالية الوصول إليها. والمفاجأة الكبرى أن جزءاً من هذا الذهب “الباطني” يجد طريقه إلى السطح من خلال عمليات جيولوجية معقدة تستغرق ملايين السنين.

وبحسب الدراسة المنشورة في يناير 2025، فإن البراكين النشطة تلعب دوراً محورياً في نقل المعادن النفيسة من الأعماق السحيقة. حيث تحمل الصهارة البركانية الصاعدة من طبقة الوشاح – وهي الطبقة الواقعة بين القشرة الأرضية واللب – كميات ضئيلة من الذهب والبلاتين والبلاديوم.

وعندما تبرد هذه الصهارة وتتصلب، تترسب المعادن الثمينة في شقوق الصخور مكونة عروقاً ذهبية يمكن اكتشافها لاحقاً. يعني كده إن البراكين اللي بنخاف منها هي نفسها اللي بتجيب لنا الذهب من تحت الأرض!

الأرقام التي كشفت عنها الدراسة مذهلة بكل المقاييس. فأكثر من 99.999% من إجمالي الذهب الموجود في كوكب الأرض محصور في اللب المعدني، بينما لا تتجاوز نسبة الذهب المتاح للاستخراج على السطح أو بالقرب منه 0.001% فقط. وتقدر كمية الذهب المدفونة في اللب بحوالي 1.6 كوادريليون طن متري، وهو رقم فلكي يكفي لتغطية سطح الأرض بالكامل بطبقة ذهبية سُمكها نصف متر. في مصر مثلاً، تستخرج مناجم السكري حوالي 15 طناً سنوياً،

وهي كمية تبدو ضئيلة جداً مقارنة بالكنز المدفون في باطن الأرض.

هذا الاكتشاف يفتح آفاقاً جديدة لفهم كيفية تشكل رواسب الذهب على سطح الأرض. فبينما كان العلماء يعتقدون سابقاً أن معظم الذهب القريب من السطح وصل عبر النيازك التي اصطدمت بالأرض قبل مليارات السنين، تؤكد الدراسة الجديدة أن جزءاً مهماً منه يأتي من الأعماق.

وقد صرح أحد الباحثين: “اكتشفنا أن لب الأرض ليس معزولاً كما كنا نظن”. هذا يعني أن عمليات التنقيب المستقبلية قد تركز على المناطق ذات النشاط البركاني القديم، حيث احتمالية العثور على رواسب ذهبية أعلى.

رغم هذا الاكتشاف المثير، يبقى السؤال الأهم: هل سنتمكن يوماً من الوصول إلى هذا الكنز الهائل المدفون في أعماق الأرض؟ وهل ستؤثر معرفتنا بوجود هذه الكميات الضخمة على أسعار الذهب العالمية في المستقبل القريب؟

التصنيفات
منوعات

«صدمة كبري لقطر والإمارات ».. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري سوف يغير التاريخ في هذه المنطقة الفقيرة.. تعرف عليها من هي!! 

كشفت بعثة أثرية مصرية عن أثري في الأقصر يُعد الأغلى في تاريخ الاكتشافات المصرية، حيث تضمن مجموعة نادرة من المقابر والقطع الذهبية التي تعود لعصر الدولة الحديثة، مما يفتح صفحة جديدة في فهم الحضارة الفرعونية.

قصة الاكتشاف المذهل

بدأت القصة عندما لاحظ أحد العمال المحليين تشققات غريبة في الأرض بمنطقة العساسيف غرب الأقصر. وبعد أشهر من الحفر الدقيق، ظهرت ثلاث مقابر محفوظة بشكل استثنائي تحتوي على كنوز لم يمسها أحد منذ آلاف السنين.

المفاجأة الكبرى كانت في مقبرة “آمون-إم-إبت” التي احتوت على تابوت ذهبي مرصع بالأحجار الكريمة وصناديق مليئة بالحلي والمجوهرات التي تفوق قيمتها الخيال.

تفاصيل مثيرة عن الاكتشاف الأثري

المقابر الثلاث المكتشفة تحكي قصصاً مختلفة عن الحياة في مصر القديمة. الأولى لـ”آمون-إم-إبت” الذي عمل في معبد آمون، والثانية لـ”باكي” المشرف على صومعة الغلال، والثالثة لـ”إس” عمدة الواحات الشمالية. كل مقبرة تحتوي على نقوش ورسومات تصور الحياة اليومية والطقوس الدينية بتفاصيل مذهلة.

الخبراء وصفوا النقوش بأنها “كتاب مفتوح” يروي تفاصيل لم تُسجل من قبل عن الإدارة والاقتصاد في عصر الرعامسة. حتى الآن تم اكتشاف 127 قطعة أثرية، منها 45 قطعة ذهبية خالصة.

أرقام هذا الكنز الأثري

الأرقام الأولية تشير إلى أن قيمة الكنز المكتشف تتجاوز 3 مليارات جنيه مصري، ما يجعله الأغلى في تاريخ الاكتشافات الأثرية المصرية منذ اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون. البعثة المصرية رصدت حتى الآن 89 لوحة جدارية ملونة بحالة ممتازة، و34 تمثالاً صغيراً من المرمر، بالإضافة إلى 200 قطعة من الفخار النادر. الخبراء يتوقعون أن الرقم النهائي قد يصل إلى 500 قطعة بعد الانتهاء من أعمال التنقيب الكاملة.

هذا الاكتشاف “هيقلب الدنيا” في عالم السياحة الأثرية، حسب تعبير أحد السكان المحليين. وزارة السياحة تتوقع زيادة في أعداد السياح بنسبة 35% خلال 2025. المتاحف العالمية بدأت بالفعل في التواصل لعرض بعض القطع المكتشفة. UNESCO أعلنت أن الكشف يستحق تصنيفاً خاصاً ضمن التراث العالمي.

 

الاكتشاف يؤكد أن أرض مصر ما زالت تخبئ كنوزاً لا تُقدر بثمن، وأن البعثات المصرية قادرة على تحقيق إنجازات عالمية بأيدٍ وطنية خالصة. الدكتور محمد إسماعيل خالد صرح قائلاً: “هذا مجرد البداية، ننتظر المزيد من المفاجآت”.

الحكومة خصصت 150 مليون جنيه لاستكمال أعمال التنقيب وترميم المقابر لتكون جاهزة لاستقبال الزوار في منتصف 2025. هل يكون هذا الاكتشاف بداية عصر ذهبي جديد للآثار المصرية؟

التصنيفات
منوعات

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

الكنز الذهبي الجديد: اكتشاف تاريخي يعزز مكانة مصر على خريطة العالمية، تلألأت آمال الاقتصاد المصري بعد الإعلان المفاجئ عن اكتشاف ذهبي قد يغير خارطة الثروة المعدنية في البلاد.

 

فقد كشف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن نبأ قد يشكل نقطة تحول في مستقبل الاستثمار التعديني المصري.

تفاصيل اكتشاف الكنز الجديد الجد

في أجواء مفعمة بالتفاؤل، أعلن مدبولي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد يوم الأربعاء عن توصل شركة آتون ريسورسز إلى كشف تجاري كبير للذهب في منطقة أبو مروات. “لقد وصلتنا البشرى من شريك استراتيجي موثوق في قطاع التعدين، وهي شركة مدرجة في البورصات العالمية، مما يضفي مصداقية استثنائية على هذا الإنجاز”، هكذا علق المسؤول الحكومي الأول.

وأشارت التقديرات الأولية إلى أن هذا المنجم سيكون من المناجم الضخمة على خريطة مصر التعدينية، ومن المنتظر أن يُحدث تأثيرًا مباشرًا على الاقتصاد الوطني.

انعكاسات اقتصادية مرتقبة

يأتي هذا الاكتشاف في وقت تتطلع فيه الحكومة المصرية إلى تنويع مصادر الدخل وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي. وقد عبّر مدبولي عن تطلعات الحكومة قائلًا: “نترقب انعكاسات إيجابية ملموسة على الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة، خاصة مع ارتفاع عالميًا”.

ويتوقع خبراء التعدين أن يسهم المنجم الجديد في توفير فرص عمل للشباب المصري وزيادة عائدات الدولة من قطاع التعدين، الذي ظل لسنوات طويلة دون المستوى المأمول.

منجم السكري

لم يكتف مدبولي بالحديث عن الاكتشاف الجديد، بل أشار أيضًا إلى قصة نجاح أخرى تتعلق بمنجم السكري، الذي يُصنف ضمن أكبر 25 منجمًا للذهب على مستوى العالم.

اكتشاف أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة هيعدوا الفقر

“أجرت شركة أنجلو جولد أشانتي استكشافات إضافية في منجم السكري، وأكدت وجود احتياطيات تكفي لعشر سنوات إضافية”، هكذا صرح المسؤول الحكومي، مضيفًا أن حجم الإنتاج المتوقع خلال السنوات الثماني المقبلة سيفوق بأضعاف ما تم استخراجه على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية.

طفرة في إنتاج الذهب المصري

يقول عمرو هاشم، خبير التعدين والجيولوجيا: “نحن أمام فرصة تاريخية لمضاعفة إنتاج مصر من الذهب. الاكتشافات الجديدة، إلى جانب التطوير المستمر لمنجم السكري، ستضع مصر على خارطة الدول المنتجة للذهب بقوة خلال العقد المقبل”.

مستقبل التعدين في مصر

تعكس هذه التطورات نجاح استراتيجية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية لقطاع التعدين. فمنذ إطلاق المزايدات العالمية للتنقيب عن الذهب، وتعديل قانون الثروة المعدنية، تزايد اهتمام الشركات العالمية بالإمكانات التعدينية المصرية.

 

 

 

التصنيفات
منوعات

«صدمة كبري لأمريكا وروسيا ».. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري في هذه الدولة الفقيرة هيغير مكانتها ويزعج المنافسين.. تعرف عليها من هي!! 

الكشف عن كنز أثري في التشيك.. أسرار العصر البرونزي تعود للحياة بعد 3000 عام، يوماً بعد يوم، تستمر الأرض في الكشف عن أسرارها المدفونة، لتروي لنا قصصاً عن حضارات سبقتنا وتركت بصماتها على مر التاريخ. في قلب أوروبا الوسطى، وتحديداً في منطقة أوستي ناد لابيم بجمهورية التشيك، حالة من الإثارة تسود الأوساط العلمية بعد إعلان متحف بودريبسكي عن اكتشاف أثري استثنائي يعود للعصر البرونزي.

كنز نادر يكشف أسرار الماضي

أسفرت الحفريات الأثرية عن الكشف عن 19 قطعة برونزية متنوعة، بينها أساور مزخرفة، ورؤوس فؤوس، ودبابيس زينة، ورأس رمح. الخبراء يرجحون أن هذه القطع تم دفنها قبل حوالي 3000 عام، مما يفتح نافذة نادرة على حياة المجتمعات القديمة في المنطقة.

“هذا الاكتشاف يمثل إضافة استثنائية لفهمنا لثقافة العصر البرونزي في أوروبا الوسطى،” هكذا صرح الدكتور ميروسلاف نوفاك، مدير الحفريات. وأضاف: “القطع محفوظة بشكل جيد بصورة مدهشة، رغم مرور آلاف السنين، مما يتيح لنا دراسة تفاصيل دقيقة عن تقنيات الحدادة التي استخدمت في تلك الفترة.”

طقوس نذرية أم حماية للثروة؟

تشير الدلائل الأولية إلى أن دفن هذه القطع قد يكون مرتبطاً بطقوس دينية، أو محاولة لحماية الممتلكات الثمينة خلال فترات الاضطراب. توضح الدكتورة إيفا هولوبوفا، عالمة الآثار المتخصصة في العصر البرونزي: “كانت مجتمعات تلك الفترة تؤمن بأن دفن الأشياء الثمينة يمثل نذراً للآلهة، أو وسيلة لضمان استمرار الرخاء. لكننا لا نستبعد أيضاً أنها دُفنت لحمايتها من النهب خلال فترات عدم الاستقرار السياسي.”

اكتشاف كنز أثري

تكنولوجيا حديثة لكشف أسرار قديمة

تخضع القطع المكتشفة حالياً لفحوصات متقدمة باستخدام الأشعة السينية وتقنيات التصوير المجهري، بهدف تحليل التركيب المعدني وفهم التقنيات المستخدمة في تصنيعها. يوضح يان كوبيتشيك، خبير ترميم المعادن: “نستطيع من خلال التصوير المجهري معرفة كيف تم تشكيل هذه القطع، والحرارة التي استخدمت في صهر المعادن، وحتى مصدر الخامات. هذه المعلومات تكشف لنا عن شبكات التجارة والتبادل التي كانت قائمة آنذاك.”

متحف بودريبسكو يستعد للعرض

من المقرر أن يتم عرض هذه القطع الأثرية النادرة للجمهور في مطلع عام 2025، بعد انتهاء عمليات الفحص والترميم. ولحماية الموقع من عمليات التنقيب غير المشروعة، تحرص السلطات التشيكية على عدم الإفصاح عن الموقع الدقيق للاكتشاف.

كل قطعة من هذه القطع التسعة عشر تحمل في طياتها قصة من الماضي البعيد، تنتظر من يفك شفرتها ويعيد بناء الصورة الكاملة لحياة أسلافنا. لكن السؤال يبقى: كم من الكنوز المماثلة لا تزال مدفونة تحت أقدامنا، تنتظر لحظة اكتشافها وإعادة كتابة فصول من تاريخنا المشترك؟

التصنيفات
منوعات

صدمة هتزعل دول الخليج.. دولة عربية تعلن اكتشاف أغلى كنز أثري في الشرق الاوسط .. خير وفير ومال ليس له حدود

أثري مدفون تحت منزل.. مفاجآت مثيرة في قضية المزارع بأسيوط، مئات القطع الأثرية النادرة تعود لعصور مختلفة

العثور على كنز أثري

كشفت التحقيقات الأخيرة في قضية العثور على “كنز أثري” بأحد المنازل في محافظة أسيوط جنوب مصر، عن مفاجآت مثيرة ومتتالية. فبعد أن تمكنت السلطات المصرية من إنقاذ مئات القطع الأثرية النادرة قبل بيعها في الأسواق، اتضح أن هذه المجموعة الثمينة ربما تكون مجرد جزء من مخبأ أثري أكبر لم يُكتشف بعد.

المزارع اعترف: علمت بوجود الكنز منذ مدة وحفرت بعزيمة

وفي تطور لافت، اعترف المزارع المتهم، الذي قررت النيابة حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بأنه كان على علم بوجود تحت أساسات منزله منذ فترة طويلة. وأقر بأنه سعى بطرق خفية للحفر والتنقيب للوصول إلى هذا الكنز المدفون.

وأضاف المتهم في أقواله أمام جهات التحقيق، أنه لم يتوقع العثور على هذا الكم الهائل من القطع الأثرية، لكنه واصل الحفر بعزيمة وإصرار حتى تمكن أخيرًا من الوصول إلى مبتغاه بعد جهد شاق ومضنٍ.

369 قطعة أثرية نادرة من عصور مختلفة

وكشف بيان صادر عن المصرية، أن القطع الأثرية المضبوطة، والتي يبلغ عددها 369 قطعة، تشمل تماثيل من الحجر الجيري والبرونز، وأوانٍ فخارية، وقطعًا من المجوهرات القديمة، إلى جانب بعض العملات المعدنية النادرة. ويُعتقد أن هذه الآثار تعود لحقب تاريخية مختلفة، تمتد من العصر الفرعوني وصولًا إلى العصر الروماني.

المزارع خطط لبيع الآثار بمبالغ طائلة

وفي اعترافات صادمة، أقر المزارع المتهم بأنه كان ينوي بيع القطع الأثرية التي عثر عليها لعدد من تجار الآثار، مقابل مبالغ مالية ضخمة. وهو ما دفع السلطات لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لمنع تهريب هذه الكنوز الثمينة وحمايتها كإرث حضاري وثقافي للبلاد.

عملية أمنية محكمة لإنقاذ الكنز الأثري

وقد نجحت أجهزة الأمن المصرية، ممثلة في قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، وبالتنسيق مع مديرية أمن أسيوط والإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار، في ضبط المزارع داخل مسكنه والعثور على الحفرة التي أخفى بداخلها القطع الأثرية، إلى جانب الأدوات المستخدمة في عمليات الحفر والتنقيب غير المشروع.

اكتشاف أغلى كنز أثري في الشرق الاوسط

التحقيقات مستمرة.. والبحث عن كنوز مخبأة

ومع استمرار التحقيقات في هذه القضية المثيرة، تتكشف المزيد من المفاجآت حول الكنز الأثري الذي اكتُشف صدفةً تحت منزل المزارع. فهل كان هذا المخبأ جزءًا من شبكة أكبر لتهريب الآثار؟ وهل يمكن أن يقود إلى كشف المزيد من الكنوز المدفونة؟

تلك الأسئلة لا تزال مطروحة، والإجابات عنها رهن بما ستسفر عنه التحقيقات في الأيام المقبلة. لكن الأكيد أن هذه القضية سلطت الضوء مجددًا على ثراء التراث الحضاري والإرث التاريخي العريق الذي تزخر به الأرض المصرية، والذي يتعين حمايته وصونه كواحد من أهم مقدرات الوطن.

مفاجآت متتالية في قضية العثور على كنز أثري تحت منزل مزارع بمحافظة أسيوط في مصر، حيث اعترف المتهم بمعرفته المسبقة بالكنز وعزمه على بيعه. السلطات أنقذت 369 قطعة نادرة من عصور مختلفة، والتحقيقات مازالت مستمرة.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. عاجل اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم مدفون تحت الارض “المصريين هيعدوا الفقر خلاااااااص ”

كشف أثري جديد في مصر يحدث ضجة عالمية.. اكتشاف مخازن أثرية داخل هرم الملك ساحورع تحتوي على كنوز ثمينة، وسط توقعات بتأثير كبير على السياحة والاقتصاد المصري.

هزت مصر عالم الآثار والتاريخ بإعلانها عن جديد من العيار الثقيل، حيث عثرت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة على مجموعة من المخازن الأثرية داخل هرم الملك ساحورع في منطقة أبو صير الأثرية. هذا الاكتشاف المذهل يثير تساؤلات حول ما تحتويه تلك المخازن من كنوز وأسرار تاريخية بانتظار الكشف عنها.

وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، مصطفى وزيري، على أهمية هذا الكشف في إلقاء الضوء على فلسفة الهندسة المعمارية لهرم الملك ساحورع، ثاني ملوك الأسرة الخامسة الذي حكم مصر قبل نحو 4400 عام. وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سيتاح للدراسة المستقبلية وسيفتح أبوابه للزوار قريبا.

ثمانية مخازن أثرية تحت الأرض.. ماذا تخفي بين جدرانها؟

وحسب تصريحات رئيس البعثة، محمد إسماعيل خالد، فقد بلغ عدد المخازن المكتشفة ثمانية مخازن، رغم تضرر بعض أجزائها بشدة خاصة في السقف والأرضية. لكن لا يزال بالإمكان رؤية بقايا الجدران الأصلية وأجزاء من الأرضية، ما يثير فضول الباحثين حول محتويات تلك المخازن وما قد تكشفه من معلومات جديدة عن حياة الملك ساحورع وعصره.

وقد قامت البعثة بأعمال ترميم وتوثيق دقيقة للمخازن، وهو ما ساهم بشكل كبير في فهم التصميم الداخلي لهرم ساحورع. كما استخدم الفريق أحدث التقنيات في عملية الاستكشاف، كالمسح بالليزر ثلاثي الأبعاد وأجهزة المسح الضوئي المتطورة، للحصول على خرائط شاملة ودقيقة للمناطق المكتشفة داخل الهرم.

هل تؤدي المخازن إلى كنز الملك المفقود؟

ويرى الخبراء أن تلك المخازن ربما تحتوي على أثاث جنائزي ثمين خاص بالملك ساحورع، وهو ما يفتح الباب أمام احتمالية العثور على أسطوري داخل الهرم. فهذا الاكتشاف قد يقود الباحثين إلى الغرفة الرئيسية المخبأة حيث تستقر تلك الثروات والكنوز الملكية التي ظلت محمية ومغلقة لآلاف السنين.

 

تخيل لو تم الكشف عن ذلك الكنز المفقود، وما سيحدثه ذلك من هزة كبرى في عالم الآثار والتاريخ! فمصر، أرض الحضارة والأسرار، ما زالت تخفي الكثير من الكنوز في باطنها، التي لا يعلم قيمتها وأهميتها إلا الله. فالمصريون على موعد محتمل مع اكتشاف تاريخي سيجعلهم يلعبون بالملايين والأموال كما يقول المثل الشعبي.

مصر.. أرض الكنوز التي لا تنتهي

وتبقى مصر، بلد المليون مفاجأة، حبلى بالاكتشافات الأثرية التي لا تنتهي. فكلما ظننا أننا وصلنا إلى نهاية رحلة الكشف عن حضارة الفراعنة العريقة، تخرج لنا مصر بلقية جديدة، وسر مذهل، وكنز تحت الرمال لم تطأه قدم منذ آلاف السنين.

التصنيفات
منوعات

مفاجأة مدوية لدول الخليج .. رسميا اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة “الثراء الفاحش يطرق ابواب المصريين

البحث في الساعه الماضيه عن هذا الخبر التي تم نشره على موقع العربيه النت حيث تم اكتشاف اكبر حقل غاز في العالم وتسال كثيرون هل هذا الحقل سوف يجعل مصر من الدول المصدره للغاز الطبيعي ام سوف يجعلها دوله غنيه ومن اهم الاسئله التي يتم تداولها هل مصر  .سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج ؟

مصر تفاجئ العالم بإعلانها اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم في حوض البحر المتوسط. الكشف العملاق يؤهل مصر لتصدير الغاز ودخول نادي الدول النفطية الغنية. فهل تتجاوز مصر السعودية اقتصاديًا؟

أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية عن كشف جديد للغاز الطبيعي في منطقة غرب دلتا النيل بالبحر المتوسط، يُعد الأكبر من نوعه في العالم. وقال مصدر مسؤول بالوزارة لـ”العربية.نت” إن الاحتياطي الأولي لحقل “ريفين” الجديد يقدر بحوالي 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز، ما يكفي لتلبية احتياجات مصر لمدة 10 سنوات وفقًا لمعدلات الاستهلاك الحالية.

تعتبر مصر من الدول الغنيه بالنفط والغاز الطبيعي والكثير من الثروات الاخرى الا ان العدد الكبير للمواطنين والكثير من الفساد في البلاد جعل الكثير من هذه الثروات تتبدد بشكل كبير، ومع الكثير من الاكتشافات في مصر يتوقع ان تكون مصر من الدول الغنية.

وأشار المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إلى أنه تم إيقاف أي اتفاقيات بترولية جديدة لمدة 3 سنوات قادمة عقب هذا الاكتشاف الضخم، خاصة وأن شركة “إيني” الإيطالية المشغلة للحقل ستباشر أنشطة الحفر مطلع العام المقبل من خلال 3 آبار جديدة، للإسراع بتطوير وإنتاج الكشف على مراحل.

سفينة حفر عملاقة تبدأ أعمالها

وفي تطور آخر، ذكرت منصة الطاقة المتخصصة ومقرها واشنطن، أن سفينة الحفر العملاقة “فالاريس دي إس-12” التابعة لشركة “بي بي” البريطانية، قد بدأت مهمتها في مصر بحفر بئرين تنمويتين جديدتين في غرب “ريفين”، وذلك لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي والمكثفات في أقرب وقت لتلبية الطلب المحلي المتزايد.

وتعتبر “فالاريس دي إس-12″، التي دخلت الخدمة عام 2013، من أضخم سفن الحفر في العالم بطول يتجاوز 238 مترًا وعرض يبلغ 42 مترًا، وهي مزودة بأحدث التقنيات اللازمة لأعمال الحفر البحري في المياه العميقة.

رحلة مصر نحو التنوع الاقتصادي

ومنذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي قيادة البلاد، سعت مصر لتنويع اقتصادها المصنف كثاني أكبر اقتصاد في أفريقيا، والـ42 عالميًا في 2024. وكان التوجه نحو استغلال الثروات الطبيعية، وفي مقدمتها الغاز، أحد الركائز الأساسية لهذه السياسة التي أثمرت عن نجاحات لافتة، كان آخرها اكتشاف حقل ريفين العملاق.

وأشعل هذا الإنجاز آمال وطموحات الشارع المصري في تجاوز العثرات الاقتصادية حال استغلال الحقل الجديد بالطريقة المثلى، وهو ما دفع البعض للتساؤل عن إمكانية تفوق مصر على السعودية اقتصاديًا في المستقبل القريب في ظل الثراء الفاحش الذي تتوعد به أكبر كشوف الغاز في العالم.

خبراء: مصر تسبح فوق بحر من الغاز

وأكد خبراء مصريون في تصريحات لـ”العربية.نت” أن الكشف الجديد يؤكد ما توقعته دراسات سابقة بوجود حقول هائلة من الغاز الطبيعي في المياه الإقليمية المصرية، يمكنها تحقيق الاكتفاء الذاتي للبلاد وتصدير الفائض ليس كخام بل كمنتج نهائي عالي القيمة.

وأشاروا إلى أن مصر تمتلك كل المقومات اللازمة لتحويل ذلك الحلم إلى حقيقة، بدءًا من الموقع الاستراتيجي وشبكة خطوط الأنابيب وانتهاء بمحطات الإسالة والتحويل إلى منتجات ذات قيمة مضافة أعلى.

كما لفتوا إلى أن عائدات تصدير الغاز لا تقتصر على الدخل المباشر فقط، بل تشمل أيضًا إنعاش قطاعات صناعية أخرى مثل الأسمدة والبتروكيماويات، وتوفير فرص عمل جديدة، ودعم ناتج الصادرات، وتحقيق استقرار العملة.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري لدول الخليج .. اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم “المصريين هيلعبوا بالفلوس والملايين لعب”

انتشرت العديد من الأخبار خلال الساعات الماضية التي تفيد العثور على أغلي في العالم، وذلك داخل معبد دوش في محافظة الوادي الجديد، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف بمثابة اضخم الاكتشافات التي تضئ تاريخ مصر القديمة، وكذلك يشمل ذلك الكنز العثور على مائتي واثني عشر سبيكة ذهبية، ليكون هو من أهم وأبرز الاكتشافات الذهبية في العالم كله، وكذلك يعكس براعة المواطنين المصريين القدماء بمجال صناعة والتعدين، ويستعرض موقع ستاد الإخباري في هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الاكتشاف فتابعونا.

اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم

يعتبر ذلك الاكتشاف بمثابة فتح نافذة جديدة من أجل فهم التطور الحضاري خلال فترة القدماء المصريين، حيث يقع معبد دوش في محافظة الوادي الجديد بمنطقة تاريخية مميزة، كما أنه يكون مركز ديني قديم وواجهة هامة للسياحة الأثرية في جمهوري مصر العربية، فيما أنه يكون حدث بالغ الأهمية سواء لمصر أو للعالم كله.

كما أنه من أجل الحفاظ على ذلك الكنز فيجب حمايته من التلف والسرقة والتهريب، ويجب اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل حماية المواقع الآثرية، وكذلك الترويج للموقع من أجل جذب السياح، فيما أنه يمكن إجراء دراسات وفحوصات علمية خاصة بالكنز والموقع من أجل تحديد تاريخه وأهميته.

اكتشاف كنز ذهبي ضخم في المنيا

أهمية اكتشاف الكنز الآثري في محافظة الوادي الجديد

تمثلت أهمية اكتشاف الكنز الآثري في محافظة الوادي الجديد بأنه يكون بمثابة نافذة على حياة القدماء المصريين وحياتهم الاقتصادية، وقد يعيد كتابة فصول التاريخ القديم بشأن ما يتعلق بالتجارة وكذلك بالاقتصاد، وأيضا يكون جاذب من أجل اكتشاف عدد كبير من السياح الذي يساهم في تنشيط عملية السياحة بمصر، ويمنح الفرصة للمزيد من الدراسات والبحوث الأثرية.