التصنيفات
منوعات

«الخليج هيموت من القهرة بسببه!!».. رسميا دولة عربية تعلن عن اكتشاف بئر نفطي يخرج 20 مليون برميل .. مصر هتبقي أغنى من أوربا وامريكا !!

مصر تحقق طفرة نفطية جديدة.. بئر “تي 100” ينتج 15 ألفًا وخطط لاستكشافات واعدة

واصل الاكتشاف النفطي الجديد في حقل بدر الواقع في مصر تحقيق إنتاج مميز، رغم التشغيل الجزئي الذي شهده خلال الشهرين الماضيين، وذلك أثناء عمليات تقييم الخزان وتحديد حجم الاحتياطيات. فقد وصل إنتاج بئر “بي إي دي 4” الأفقية، والتي يطلق عليها اسم “تي 100″، إلى 200 برميل يوميًا من السوائل، وفقًا لآخر التحديثات الصادرة عن شركة تاج أويل الكندية.

أكبر بئر نفطي

وأشارت البيانات إلى أن الإنتاج التراكمي من بئر “تي 100” تجاوز حتى الآن 15 ألف برميل، في قفزة كبيرة من مستوى 12 ألف برميل التي سجلها في مطلع سبتمبر الماضي، و10 آلاف برميل خلال يوليو. ويبدو أن خطة تطوير هذه البئر تمضي بخطى ثابتة نحو استقرار الإنتاج، مع إجراء تعديلات على مضخات استخراج الخام.

وقد دفع هذا التقدم الملحوظ شركة تاج أويل نحو البدء في الإعداد لتطوير آبار جديدة، واستئناف تشغيل آبار أخرى مثل البئر الرأسية “بي إي دي 1-7”. كما تقوم الشركة حاليًا بدراسة عينات السوائل والمخلفات الناتجة عن الحفر والتدفق، وتقييم وسائل تعزيز الإنتاج في المسار الأفقي للبئر.

مضخات متطورة لاستخراج النفط بكفاءة أكبر

اعتمدت شركة تاج أويل في المراحل الأولى لتطوير بئر “تي 100” على مضخات نفاثة شائعة الاستخدام، والتي تعمل بمبدأ زيادة سرعة تدفق السوائل عن طريق تقليل الضغط. وقد ساعدت هذه المضخات في استخلاص كميات كبيرة من السوائل الممتزجة بمخلفات الرمال الناتجة عن عمليات الحفر والتكسير.

اكتشاف نفطي في مصر ينتج 15 ألف برميل.. وخطة حفر جديدة

لكن الشركة تستعد الآن للانتقال إلى مرحلة جديدة، حيث تخطط لاستبدال المضخات الحالية بمضخة مزدوجة على شكل عصا لسحب وشفط السوائل، بهدف تحقيق استقرار أكبر في الإنتاج على المدى الطويل. ويتوقع الخبراء أن تساهم هذه التقنية المتطورة في تعزيز كفاءة استخراج النفط وزيادة معدلات الإنتاج بشكل ملحوظ.

توقعات إيجابية لمستقبل الاستكشافات النفطية في مصر

يمثل نجاح بئر “تي 100” في حقل بدر مؤشرًا مبشرًا على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها الحقول النفطية المصرية. فقد بات واضحًا أن استخدام تقنيات الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة في استكشاف وتطوير الموارد الهيدروكربونية في مختلف مناطق البلاد.

وبالنظر إلى الخطط الطموحة لشركة تاج أويل وغيرها من الشركات العاملة في قطاع النفط المصري، فإن الآمال تتزايد بشأن تحقيق المزيد من الاكتشافات المهمة في المستقبل القريب. ومن شأن ذلك أن يعزز من مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة العالمي، ويوفر فرصًا اقتصادية واعدة للبلاد من خلال زيادة الإنتاج وتصدير النفط والغاز.

 

التصنيفات
منوعات

«خير ومال وفير لا يخطر على بال احد » .. دولة فقيرة سوف تصبح من أغنى الدول اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض ينتج 44 مليون برميل.. سكانها هيبقوا اغنى من قطر 5 مرات 

بشرى سارة لمصر.. اكتشاف نفطي مميز في “غرب فيوبس-1” بالصحراء الغربية، في خطوة تبشر بمستقبل مشرق لقطاع النفط المصري، كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية عن نفطية جديدة في منطقة الصحراء الغربية. جاء ذلك في بيان رسمي صدر عن الوزارة يوم الثلاثاء، مؤكدًا على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها الأراضي المصرية.

 بئر نفطي في مصر

ووفقًا للبيان الوزاري، فإن البئر الجديدة تقع في منطقة “غرب فيوبس-1” ضمن منطقة تنمية كلابشة بالصحراء الغربية. وقد أظهرت الاختبارات الأولية نتائج مبهرة، حيث سجلت البئر على فتحة إنتاج واحد بوصة تدفقًا يصل إلى 7165 برميل زيت يوميًا بدرجة جودة عالية تبلغ 44 درجة، بالإضافة إلى 23 مليون قدم مكعب من الغاز المصاحب.

كويت إنرجي تكتشف بئرًا رابعة في منطقة أبو سنان

وفي سياق متصل، أعلنت شركة كويت إنرجي (Kuwait Energy PLC) عن اكتشاف بئر نفطية جديدة في منطقة امتياز أبو سنان بالصحراء الغربية، بالتعاون مع شريكها الرئيسي الهيئة المصرية العامة للبترول. وأفادت وكالة أذرتاج نقلا عن وكالة إينا أن البئر الجديدة، التي أطلق عليها اسم “السالمية-1″، تعد الاكتشاف الرابع للشركة في هذه المنطقة الواعدة.

2500 برميل نفط و17 مليون قدم مكعب غاز يوميًا

وكشف بيان صحفي صادر عن كويت إنرجي، وفقًا لموقع “أخبار مصر” التابع للتلفزيون الرسمي، أن بئر السالمية-1 سجلت في الاختبارات الأولية تدفقات تجارية مذهلة، بلغت 2500 برميل من النفط يوميًا، إلى جانب 17 مليون قدم مكعب من الغاز الجاف. وتشير هذه الأرقام إلى الإمكانات الكبيرة لهذا الاكتشاف ودوره المحتمل في تعزيز إنتاج مصر من الهيدروكربونات.

 

جولة مناقصة دولية جديدة لاستكشاف النفط والغاز

وفي خطوة موازية لدعم جهود التنقيب والاستكشاف، أعلنت وزارة البترول أن الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي (إيجاس) أطلقت جولة مناقصة دولية جديدة، تستهدف استكشاف واستغلال الغاز الطبيعي والنفط الخام في 12 كتلة بالبحر المتوسط ودلتا النيل. وتشمل هذه الجولة 10 كتل بحرية وكتلتين على الشاطئ، في إطار سعي مصر لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعظيم الاستفادة من ثرواتها الطبيعية.

خطط طموحة لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية

وتأتي هذه التطورات الإيجابية في وقت تسعى فيه مصر لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتبارا من عام 2025، وذلك بمساعدة شركاء دوليين ضمن إطار شراكات إستراتيجية. كما تهدف البلاد إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا رائدًا للغاز الطبيعي المسال، مستفيدة من موقعها الجغرافي المتميز وبنيتها التحتية القوية في هذا المجال.

التصنيفات
منوعات

“معحزة ربانية للمصريين ”.. رسميا إكتشاف أكبر بئر نفطي سوف يغير التاريخ في هذه الدولة التي ستصبح أغنى من الخليج ثلاث مرات.!

ثورة نفطية وشيكة في مصر.. اكتشاف عملاق يحتوي 500 مليون برميل

يقف اكتشاف نفطي جديد في مصر على أعتاب مرحلة حاسمة تمهد الطريق لاستغلال احتياطي هائل يُقدر بأكثر من 500 مليون برميل من الذهب الأسود. ففي ظل التقدم المتواصل في عمليات الحفر والاستكشاف، حصلت منصة الطاقة المتخصصة على آخر تطورات أول بئر أفقية حفرتها شركة تاج أويل الكندية في حقل بدر النفطي بالصحراء الغربية المصرية.

خطة طموحة لحفر 20 بئرًا.. و”تي 100″ تقود المسيرة

وتحمل البئر الرائدة، التي تُعرف باسم “بي إي دي 4 – تي 100” أو اختصارًا “تي 100″، آمالًا كبيرة في تحقيق طفرة نفطية تاريخية بالبلاد. وقد أكدت تاج أويل في تحديث صدر مؤخرًا أن خطتها لتطوير حقل بدر تشمل حفر 20 بئرًا أفقية، سيخضع كل منها لعمليات تكسير تحفيزي متعددة المراحل، بهدف تعظيم الإنتاج واستخلاص أكبر كمية ممكنة من النفط.

500 مليون برميل احتياطي محتمل في خزان أبو رواش

وسلط تقييم الاحتياطيات الذي أجرته شركة آر بي إس إنرجي الضوء على الإمكانات الهائلة لخزان أبو رواش، الهدف الرئيسي لعمليات الحفر في حقل بدر. فوفقًا للتقديرات، يحتوي هذا الخزان على احتياطيات محتملة تتجاوز نصف مليار برميل من الخام، وهو ما يعادل إنتاج مصر الحالي لعامين كاملين تقريبًا.

اكتشاف نفطي عملاق في مصر يحوي 500 مليون برميل خام في خزان أبو رواش.

البئر التجريبية.. عمق 3290 مترًا ومسار جانبي 308 أمتار

وكانت الرحلة نحو هذا الاكتشاف المحوري قد بدأت في أغسطس 2023، عندما أعلنت تاج أويل بدء أعمال الحفر في أول بئر أفقية ضمن خطتها الطموحة. ورغم بعض العقبات التي واجهت الشركة في البداية، إلا أنها نجحت في سبتمبر من نفس العام في الوصول بالبئر التجريبية العمودية إلى عمق 3290 مترًا، وذلك وفقًا لبيان صحفي اطلعت عليه منصة الطاقة. كما تمكنت من حفر ممر جانبي يمتد لمسافة 308 أمتار داخل خزان أبو رواش.

التدفق الراجع.. مرحلة حاسمة في طريق الإنتاج التجاري

وفي خطوة تمهد الطريق نحو بدء الإنتاج التجاري من البئر، شرعت تاج أويل مؤخرًا في مرحلة “التدفق الراجع”، وهي عملية تتدفق خلالها كميات كبيرة من النفط والمياه والرمال والمواد الأخرى التي جرى ضخها أثناء التكسير الهيدروليكي متعدد المراحل. وتقوم الشركة حاليًا بمراقبة ومعالجة هذه التدفقات بعناية، تمهيدًا لانطلاق التشغيل التجريبي.

عمليات تكسير معقدة.. وتحديات فنية كبيرة

وتكشف التفاصيل الفنية التي حصلت عليها منصة الطاقة النقاب عن ضخامة وتعقيد عمليات التكسير التي نفذتها تاج أويل في البئر. فقد استُخدم ما لا يقل عن 50 طنًا من الرمال في كل مرحلة من مراحل التحفيز الميكانيكي، حيث ضُخت بنجاح أكثر من مليون رطل عبر الممر الجانبي. كما خضعت ثلاث مراحل في أعلى البئر لتحفيز حمضي مركز، نظرًا لمساميتها ونفاذيتها العالية.

الطريق إلى تحقيق حلم الاكتفاء الذاتي من النفط

وبينما تدخل عمليات تطوير حقل بدر مراحلها الحاسمة، يتساءل كثيرون عن الأثر المحتمل لهذا الاكتشاف العملاق على مسيرة مصر نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة. فهل ستتمكن البلاد من الاستغناء عن الاستيراد وتصدير الفائض؟ وكيف ستنعكس هذه الثروة على الاقتصاد المصري ككل؟

التصنيفات
منوعات

“هتمحي دول الخليج ”.. رسميا إكتشاف أكبر بئر نفطي على كوكب الأرض خير ومال ليس له حدود في هذه الدولة.. ستصبح أغنى من الصين وامريكا 

صفقة عملاقة: الصين تهيمن على مشاريع النفط والغاز الجديدة في العراق

في خطوة جريئة، وقع العراق 13 عقداً ضخماً مع شركات صينية لتطوير حقول النفط والغاز في البلاد، في مسعى لزيادة الإنتاج بنحو 750 ألف برميل يومياً، وسط تساؤلات حول مدى اعتماد بغداد على بكين في هذا القطاع الحيوي.

بغداد تراهن على بكين لتعزيز إنتاج النفط

في خطوة تاريخية، أعلنت وزارة النفط العراقية توقيع 13 عقداً بالأحرف الأولى مع الشركات الفائزة بمناقصات تطوير حقول النفط والغاز والرقع الاستكشافية. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي العراق الحثيث لزيادة طاقته الإنتاجية النفطية، في ظل طموح بغداد للوصول إلى إنتاج 7 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027.

 

وبحسب تصريحات وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، فإن هذه العقود ستضيف نحو 750 ألف برميل يومياً من النفط الخام إلى الإنتاج الحالي للبلاد، فضلاً عن استثمار 850 مليون قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً. وهو ما يشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير قطاع الطاقة العراقي.

الأسد الصيني يسيطر على حصة الأسد

لكن اللافت للنظر في هذه الصفقة الضخمة، هو الهيمنة الصينية الواضحة على غالبية العقود الموقعة. فقد نجحت الشركات الصينية في الفوز بـ 9 عقود من أصل الـ 13 عقداً الموقعة، ما يعكس الاهتمام الكبير من قبل بكين بالاستثمار في قطاع النفط والغاز العراقي.

ففازت شركة “زي إي بي سي” الصينية بعقدي تطوير حقل شرقي بغداد وحقول الفرات الأوسط، في حين فازت شركة “زنهوا” الصينية بعقد تطوير رقعة القرنين في محافظتي النجف والأنبار. كما حصلت شركة “سينوبك” على عقد تطوير الرقعة الاستكشافية “سومر” في محافظة المثنى.

صفقات عابرة للمحافظات

وتبرز أهمية هذه العقود في كونها تغطي مساحات شاسعة تمتد عبر عدة محافظات عراقية. فعلى سبيل المثال، فازت شركة “سي إن أو أو سي” الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية “7” التي تمتد عبر محافظات الديوانية والنجف وبابل وواسط والمثنى.

وفي السياق ذاته، ستطور شركة “زينهوا” الصينية رقعة “أبوخيمة” في محافظة المثنى قرب الحدود العراقية – السعودية. بينما فازت شركة “جيو جياد” الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية “جبل سنام” في محافظة البصرة على الحدود العراقية الكويتية. ما يعني أن هذه العقود ستغطي مناطق حيوية وحدودية في جنوب وغرب العراق.

الشركات الغربية تتراجع والصين تتقدم

وتتزامن هذه الصفقات مع تراجع حضور الشركات النفطية الغربية العملاقة في العراق مؤخراً. فقد شهدت السنوات الأخيرة تخارج شركة “إكسون موبيل” الأمريكية من حصتها في حقل “غرب القرنة 1″، حيث باعتها لشركة البصرة العراقية، لتترك المجال لشركة “بتروتشاينا” الصينية لتشغيل المشروع.

كما سبق لـ “إكسون موبيل” أن باعت حصة 32% في رخصة بعشيقة بإقليم كردستان عام 2021. وقبل ذلك بـ 3 سنوات، تخارجت شركة “شل” البريطانية من حقل مجنون النفطي. الأمر الذي يطرح تساؤلات حول أسباب تراجع الشركات الغربية وتقدم نظيراتها الصينية في العراق.

رهان محفوف بالمخاطر؟

ورغم الفرص الاستثمارية الهائلة التي تتيحها هذه العقود للشركات الصينية، إلا أن البعض يرى أنها تحمل مخاطر محتملة. فالعراق بلد يعاني من عدم استقرار سياسي وهشاشة أمنية بشكل دوري، ما قد يؤثر سلباً على تنفيذ هذه المشاريع وجدواها الاقتصادية.

 

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز دول الخليج.. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة السعيدة سوف تجعلها من أغنى الدول.. لن تصدق من هي هذه الدولة! 

في كشف مثير، أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن اكتشاف أكبر حوض نفطي على وجه الأرض في تونس. ويمتد هذا الحوض العملاق، الذي أطلق عليه اسم “حوض بودبوس”، على طول السواحل الشرقية التونسية، حاملًا في طياته ما يقارب 4 تريليون برميل من الذهب الأسود.

بئر نفطي في تونس

يبدأ حوض بودبوس النفطي رحلته من سواحل بنزرت وخليج تونس شمالًا، ليشق طريقه عبر الوطن القبلي ونابل والساحل والقيروان وصفاقس، وصولًا إلى خليج قابس وبن قردان عند الحدود البحرية مع ليبيا. ولا يقتصر امتداده على اليابسة فحسب، بل يغوص جزؤه الأكبر في أعماق البحر، ليواصل مسيرته داخل المياه والأراضي الليبية حتى تطأ قدماه مدينة مصراتة.

أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة لن تصدق من تكون هذه الدولة

ليبيا تشارك تونس في هذا الحقل

ولم يكن الاكتشاف الضخم حكرًا على تونس وحدها، فقد كُشف النقاب أيضًا عن حقل نفطي آخر في ليبيا، يحمل اسم “حقل سرت”، يتربع وسط البلاد في خليج سرت. وبحسب تقديرات الباحثين في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فإن الحوضين الشقيقين يختزنان في أحشائهما حوالي 4 تريليون برميل من النفط، و38500000000000 قدم مكعب من الغاز الطبيعي، علاوةً على 1.47 تريليون برميل من الغاز الطبيعي المسال (LNG).

تعليق تونسي متحفظ

وفي أول تعليق رسمي له على الإعلان الأمريكي المثير، أشار مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية، الحبيب الطرودي، إلى أن الدراسة التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي قديمة نسبيًا، ويعود تاريخها لما قبل سنة 2010. كما وصف الطرودي الدراسة بأنها سطحية وبسيطة، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل، منوهًا إلى أنها استندت إلى معطيات جيولوجية غير كافية بحد ذاتها لتكوين تصور دقيق حول حجم المكامن النفطية ووجودها. وأوضح مستشار المؤسسة أن الدراسة تجاهلت المسح الزلزالي، وهو الوسيلة الوحيدة التي تمكن من تحديد مكامن الطاقة وتقدير حجمها.

موارد ضخمة تبشر بمستقبل مشرق

ورغم التحفظات التي أبداها الجانب التونسي، فإن الأرقام المذهلة التي كشفت عنها الدراسة الأمريكية تبقى مبشرة بمستقبل واعد. فإذا ما تم استغلال هذه الموارد النفطية الهائلة بالشكل الأمثل، فإن تونس ستنتقل من دولة تعاني شظف العيش إلى بلد ينعم بالرخاء، وينافس كبرى الدول المصدرة للنفط كالسعودية وروسيا والولايات المتحدة.

تحديات تقنية وفرص استثمارية

غير أن الطريق لن يكون معبدًا بالورود، إذ يتطلب استخراج هذه الثروة النفطية الدفينة تقنيات متقدمة وخبرات متراكمة. فالتنقيب البحري على وجه الخصوص يشكل تحديًا كبيرًا يستلزم بنية تحتية متطورة ومعدات متخصصة وكوادر مؤهلة. كما أن الكلفة الاستثمارية ستكون باهظة بلا شك، لكنها في المقابل ستفتح الباب واسعًا أمام فرص شراكة واعدة مع شركات النفط العالمية العملاقة.

آفاق جديدة للاقتصاد التونسي

وإذا ما تحقق حلم استثمار هذه الكنوز النفطية، فإن الاقتصاد التونسي سيشهد نقلة نوعية غير مسبوقة. فعوائد تصدير النفط ستسهم في تمويل مشاريع التنمية الضخمة، وتوفير فرص العمل للشباب، وتحسين مستوى المعيشة، والارتقاء بالبنية التحتية والخدمات العامة. كما ستتيح هذه الثروة لتونس بسط نفوذها الاقتصادي والجيوسياسي، وتعزيز مكانتها كلاعب رئيسي على الساحة الإقليمية والدولية.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية سوف تغير وجه المنطقة .. عاجل اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعل سكانها أغنى من السعودية .. لن تصدق من تكون هذه الدولة!

“ثروة هائلة تحت الرمال”.. اكتشاف أكبر في العالم يغير وضع مصر اقتصاديًا

في خبر مدوٍّ هزَّ عالم الطاقة، كشفت مصادر بالهيئة العامة للبترول عن نفطي عملاق بمنخفض القطارة في الصحراء الغربية قرب مرسى مطروح.

أكبر بئر نفطي

والمفاجأة أن هذا البئر يُتوقع أن يكون الأكبر على مستوى العالم، بحجم احتياطي يصل إلى 20 مليار برميل سنويًا من البترول والمتكثفات والغاز.

مصر في صدارة الدول المنتجة للنفط

وحسب تقديرات المختصين، فإن هذا الاكتشاف المذهل سيقفز بمصر إلى مصاف أكبر الدول المنتجة للنفط في أفريقيا والعالم، وذلك في غضون شهور معدودة.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

فالدراسات “السيزمية ثلاثية الأبعاد” لحجم الاحتياطي تنبئ بإمكانية استخراج كميات ضخمة من الأسود والغاز الطبيعي تفوق ما تنتجه أي دولة أخرى حاليًا.

تطوير الحقل الجديد 

وفي تطور سريع للأحداث، أرسلت هيئة البترول فريقًا من غرفة العمليات لمتابعة حفر البئر الجديد ووضعه على خارطة الإنتاج في أقرب وقت ممكن. كما تم إبلاغ “الرئاسة” بهذا الاكتشاف الضخم الذي من شأنه أن يغير المشهد الاقتصادي المصري والعالمي بشكل جذري.

حل متوقع لأزمات الطاقة

وفي ظل الأزمات المتكررة في إمدادات السولار والبنزين والكهرباء التي تعصف بالبلاد، بخاصة في فترة الصيف، يأتي هذا الاكتشاف كبشرى سارة وبلسم شافٍ. فمن المنتظر أن يسهم الحقل الجديد في سد الفجوة بين العرض والطلب في سوق الطاقة المحلي خلال السنوات القادمة.

مصر والاحتياطي العالمي للنفط والغاز

وعلى الرغم من أن مصر لا تمتلك سوى 1% فقط من الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي، إلا أنها تجلس على من الثروات البترولية. فطبقًا للأرقام الرسمية، تبلغ الاحتياطيات المصرية من المنتجات البترولية والغاز والمتكثفات حوالي 17.2 مليار برميل مكافئ، ويشكل الغاز الطبيعي نحو 75% منها.

طفرة مالية وتنموية متوقعة

وتوقع الخبير البترولي المهندس عزيز عفت أن تحقق مصر استفادة مالية ملحوظة من الاكتشاف المذهل، لا سيما مع تزايد استهلاك المنتجات البترولية محليًا. وأشار إلى أن البئر الجديد قد يضخ أكثر من مليار دولار شهريًا في شرايين الاقتصاد القومي ويقلل من فاتورة استيراد الوقود.

ولفت عفت إلى أن نجاح هذا المشروع العملاق يحتاج إلى تطوير مستمر وضخ استثمارات أجنبية كبيرة وتعديل اتفاقيات البترول بما يشجع الشركاء الدوليين على المجازفة في قطاع البترول المصري. كما طالب الحكومة بإيلاء اهتمام خاص بالحقول المنتجة الكبرى لزيادة معدلات الإنتاج اليومية.

ثروات غير مكتشفة تحت الأرض

وكشف الخبير البترولي النقاب عن وجود أكثر من 100 تريليون قدم مكعب من الاحتياطي لم يتم اكتشافه بعد في باطن الأرض المصرية. فهل يكون هذا الاكتشاف التاريخي فاتحة خير لمزيد من الكشوفات التي تعزز من مكانة مصر البترولية عالميًا؟

التصنيفات
منوعات

هل ستصبح مصر أغنى من أمريكا وروسيا ؟.. عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر 

الكشف عن أكبر حقل نفط في العالم في دولة انهكتها الحروب.. أكتشاف سيغير موازين القوى العالمية وتتغلب على أمريكا والسعودية

في خطوة تعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة، كشفت شركة إكسون موبيل الأمريكية العملاقة عن بدء أعمال حفر أول بئر استكشافية لها في منطقة امتيازها بالبحر المتوسط. وتشير التوقعات إلى أن هذا الاكتشاف الجديد سيضيف إلى احتياطيات مصر من الغاز الطبيعي، ويدعم خطط الدولة لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر

وبحسب تقرير مؤسسة “مييز” العالمية المتخصصة في أبحاث البترول والغاز، فإن عمليات الحفر بدأت الأسبوع الماضي في البئر الاستكشافية الجديدة قبالة السواحل المصرية. ويأتي ذلك في إطار برنامج عمل طموح بين الحكومة المصرية وشركة إكسون موبيل، يهدف إلى تكثيف أنشطة التنقيب والاستكشاف في مناطق امتياز الشركة بالبحر المتوسط والصحراء الغربية ودلتا النيل وسيناء.

ويؤكد خبراء الطاقة أن منطقة شرق البحر المتوسط تزخر باحتياطيات ضخمة من الغاز الطبيعي، تجعلها محط أنظار شركات النفط العالمية. فقد شهدت السنوات الأخيرة سلسلة من الاكتشافات المهمة، منها حقل ظهر العملاق قبالة السواحل المصرية، وحقول ليفياثان وتمار وكاريش قبالة سواحل إسرائيل وقبرص.

ويرى المراقبون أن نجاح شركة إكسون موبيل في اكتشاف حقل غاز جديد سيشجع المزيد من الشركات العالمية على ضخ استثمارات في أنشطة التنقيب بالمياه المصرية، خاصة في ظل الجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لتهيئة مناخ جاذب للاستثمار في قطاع الطاقة.

وتسعى مصر حاليًا إلى مضاعفة إنتاجها من الغاز الطبيعي، ليصبح الوقود الأساسي في تلبية الاحتياجات المحلية من الطاقة، وكذلك التصدير إلى الأسواق العالمية. ووفقًا لبيانات وزارة البترول، فمن المتوقع أن يرتفع إنتاج مصر من الغاز إلى نحو 8 مليارات قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2021، مقارنة بـ6.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في العام الماضي.

ولا شك أن اكتشاف حقول غاز جديدة سيسهم في تحقيق هذا الهدف، ويعزز قدرة مصر على سد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي، وربما يتيح لها فرصة التحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتصدير الغاز الطبيعي المسال.

وإلى جانب شركة إكسون موبيل، تنشط العديد من شركات النفط العالمية في مصر، مثل إيني الإيطالية، وبي بي البريطانية، وشل الهولندية. وتلعب هذه الشركات دورًا محوريًا في جلب الاستثمارات والخبرات التقنية اللازمة لتطوير قطاع الطاقة المصري.

فعلى سبيل المثال، تعمل شركة إيني في مصر منذ أكثر من 70 عامًا، وتعد أكبر مستثمر أجنبي في قطاع الطاقة المصري. وقد أعلنت الشركة مؤخرًا عن خطط لحفر بئر استكشافية جديدة في منطقة شمال مراقيا غرب البحر المتوسط، وهي منطقة لم يتم استكشافها بشكل مكثف من قبل.

ويظل التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية وشركات النفط العالمية أمرًا بالغ الأهمية، لتحقيق أقصى استفادة من الثروات الطبيعية الهائلة التي تختزنها الأراضي والمياه المصرية. فمع المزيد من الاكتشافات المتوقعة في المستقبل القريب، تبدو صناعة النفط والغاز المصرية على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار.

كما سينعكس ذلك بشكل ملموس على معيشة المواطن المصري، من خلال توفير إمدادات مستقرة من الكهرباء والوقود بأسعار معقولة، وكبح جماح التضخم وارتفاع الأسعار. وهو ما يمهد الطريق نحو مستقبل أكثر رخاءً واستدامة لكل المصريين.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة للسعودية وأمريكا يتلقيان أسوى خبر في تاريخهم.. رسميا دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر حقل نفط وغاز بكميات ضخمة سوف تجعل سكانها من أغنى سكان العالم

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

تترقب 7 شركات غاز مصرية عملاقة دخول مرحلة الإنتاج أو إضافة كميات جديدة خلال عام 2025، في خطوة من شأنها تعزيز قدرة مصر على تلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة. وتأتي هذه الاكتشافات ضمن برنامج طموح ينفذه قطاع النفط المصري بالتعاون مع شركات محلية ودولية، يستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو 30% هذا العام.

وتركز وزارة البترول خلال 2025 على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف، وزيادة معدلات الإنتاج من خلال برنامج حفر موسع. كما تسعى لاستغلال الطاقات في قطاع التكرير والبتروكيماويات، والتوسع في استخدامات الغاز الطبيعي للمنازل والسيارات نظرًا لجدواه الاقتصادية، إلى جانب تقليل فاتورة استيراد المشتقات النفطية.

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

 

حقل النرجس.. درة التاج

يعد حقل النرجس أحد أهم الاكتشافات السبعة المرتقبة، حيث تقدر احتياطياته بين 3 و4 تريليونات قدم مكعبة من الغاز. وتخطط شركة شيفرون الأمريكية لتطوير الحقل باستثمارات تصل إلى 3 مليارات دولار، وقد بدأت بالفعل في حفر بئر استكشافية جديدة داخله.

كما أكملت الشركة الفرعونية للبترول الدراسات الهندسية للمشروع، الذي يتوقع أن ينتج 125 مليون قدم مكعبة من الغاز و3300 برميل من المكثفات يوميًا. وتجري الشركة حاليًا مفاوضات لاستئجار جهاز حفر وطرح مناقصات لتوفير خدمات ومعدات الحفر اللازمة لتنمية منطقة الامتياز.

اتفاق لتطوير هارمتان

في تطور لافت، اتفقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” مع شركتي “شل” و”بي بي” على المضي قدمًا في تطوير حقل هارمتان بالبحر المتوسط، بهدف بدء الإنتاج منه بحلول الربع الأول من 2026، باستثمارات تصل إلى 370 مليون دولار.

ويعتبر هارمتان أحد أهم اكتشافات الغاز المصرية، لكنه واجه تحديات عدة خلال الفترة الماضية كادت توقف تطويره وتؤخر دخوله مرحلة الإنتاج. لكن الاتفاق الأخير يبشر بانفراجة في هذا الملف الحيوي.

 

توسعة في غرب الدلتا

من جهة أخرى، أطلقت وزارة البترول بالتعاون مع شركتي شل وبتروناس أعمال تطوير المرحلتين 10 و11 من حقول رشيد والبرلس بمنطقة غرب الدلتا البحرية. ويتضمن المشروع حفر 6 آبار تنموية باستثمارات 575 مليون دولار، بهدف إضافة 300 مليون قدم مكعبة من الغاز و500 برميل مكثفات يوميًا.

وتقع حقول غرب الدلتا على بعد 90 كم من سواحل مصر شمال غرب دلتا النيل، وتتراوح أعماقها بين 300 و1200 متر تحت سطح البحر. وتجهز مصر حاليًا 3 آبار جديدة لبدء الإنتاج خلال النصف الأول من 2025، ضمن أعمال المرحلة 11 من المشروع، وتستهدف إضافة نحو 150 مليون قدم مكعبة غاز يوميًا.

طموحات عالمية

لا شك أن دخول هذه الاكتشافات الضخمة حيز الإنتاج سيعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الغاز العالمي، خاصة مع حجم الاحتياطيات الهائلة التي تحويها. فمصر تمتلك بالفعل أكبر محطة لإسالة الغاز في البحر المتوسط، وتسعى لتصبح مركزًا إقليميًا لتجارة وتداول الغاز والطاقة.

كما قد تسهم هذه الاكتشافات في تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، وتوفير فائض للتصدير يدر عائدات مهمة على الاقتصاد المصري. ناهيك عن تأثيرها المحتمل على خارطة الطاقة العالمية، وقدرتها على منافسة الدول الرئيسية المنتجة للغاز.

التصنيفات
منوعات

معجزة سوف تغير وجه العالم.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم لتلك الدولة سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج .. لن تصدق من هي هذه الدولة!! 

انتشر خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، عدد من الأنباء حول اكتشاف أكبر علي الارض وجاء ذلك بعد تداول مقطع فيديو يرصد العثور على حقل نفطي ضمن إحدى الحقول التي تم العثور عليها خلال الفترة الأخيرة وذلك داخل جمهورية مصر العربية، ويقدم موقع ستاد الإخباري خلال هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الامر تزامنا مع بحث العديد من الأشخاص مؤخرا فتابعونا.

أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

أعلنت وزارة البترول في جمهورية مصر العريبة، بأن الدولة تحرص منذ عدة سنوات على التنقيب عن النفط حيث أنه قد جاء عدد كبير من الشركات الاجنبية إلى مصر وبالأخص في كل من خليج السويس والبحر الاحمر وكذلك البحر الأبيض المتوسط، ليكون ذلك من أجل التنقيب عن البترول، كما يعتبر ذلك الاكتشاف الذي حدث مؤخرا بمثابة جعل مصر من أكثر الدول المصدرة للنفط.

عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبارأشارت بعض من الجهات المختصة خلال تصريحات رسمية الفترة الأخيرة، بأن عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبار، والتي لم تكن موجودة في وقت سابق بعدد من المناطق، وبالأخص منطقة شمال رمضان، وكذلك منقطة خليج السويس، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف هو نموذج قوي ليجعل بذلك جمهورية مصر العربية من أكثر الدول خلال السنوات القليلة القادمة التي تكون مصدرة للنفط في العالم كله.

أوضحت بعض الجهات بأن بعض الشركات منها شركات البترول بخليج السويس، وهي شركة جابكو، فقد قامت بإنتاج أول بئر في الحقل ويكون ذلك منذ بدء هذا العام الميلادي الجديد 2025، وتعتبر تلك الخطوة هي بمثابة استثمار للحكومة المصرية بشأن تنوع مصادرها سواء البترولية أو الدولارية، وبالأخص بعدما أعلنت وزارة البترول المصرية إنه في السنوات المقبلة سيكون هناك انتاج نفس خام من عدة آبار من مصر.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. فيديو اكبر اكتشاف بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة سوف تصبح أغنى من امريكا “هتكون من أغنى الدول”

تسعى الدوله الى تعزيز مكانتها بصفتها مركز اقليما لكل مصادر الطاقه من خلال توقيع بعض الصفقات المهمه من احتياطات غاز ضخمه في حقول بحريه في شرق المتوسط وياتي ذلك ضمن وضع الخطط الاستراتيجيه التي تهدف الى تامين امدادات الغاز وتحقيق اقصى استفاده من البنيه التحتيه وذلك وفقا لتقرير من منصه الطاقه المتخصصه تابع التفاصيل .

تفاصيل توقيع اتفاقية الشراكة التعاونية في اهم حقل في المنطقة

تاتي هذه الاتفاقيه باستفاده من احتياطات  تصل الى نحو 6 ترليون  قدم مكعب من حقل فروديت التي تغيره شركه شيفرون ويحتوي على احتياطات كبيره تقدر باربعه تريليون قدم وحقل كرونوس الذي تدير شركه ايني

 

وتصل احتياطاته الى ثلاثه ترليون قدم وتامل القاهره في ان تسهم الصفقه المنتظره لربط حقل  قبرص في تعزيز امتدادات الغاز الطبيعي سواء المستهلك المحلي او تصديره خارج واعاده التصدير في الاسواق العالميه وذلك ياتي في اطار تتوقع وزاره البترول والثروه المعدنيه ان تضمن الاتفاقيه بنود لتوليد الغاز وتتعلق الاتفاقيه بالاستفاده من احتياطات غير تصل الى 7 مليون ترليون قدم مكعب

التي تديره الشركه ويحتوي على احتياط اكثر من 5 مليون قدم مكعب وبالفعل توصل التحالف الشركات الذي يضم الى خطه تضمن انشاء وحده انتاج عائمه بطاقه 900 مليون قدم مكعب يوميا مع تصدير الغاز عبر خط انابيب والقاهره ،،