التصنيفات
منوعات

استراتيجية جديدة.. إيران تكشف عن قاعدة صواريخ بحرية متطورة تحت الأرض – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم استراتيجية جديدة.. إيران تكشف عن قاعدة صواريخ بحرية متطورة تحت الأرض – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في خطوة استراتيجية جديدة، أعلنت إيران عن إنشاء قاعدة صواريخ بحرية تحت الأرض؛ مما يعزز قدرتها الدفاعية والهجومية في مواجهة أي تهديدات محتملة.

وكشف اللواء حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإيراني، في 2 فبراير 2025، أن البحرية التابعة للحرس الثوري الإسلامي نجحت في تخزين أنظمة صواريخ ساحلية داخل أنفاق تحت الأرض محصنة، مما يمنحها ميزة استراتيجية كبيرة.

إيران تعزز بنيتها الصاروخية بأنفاق تحت الأرض

تم تصميم هذه المنشآت لحماية الأسلحة المتطورة من الغارات الجوية والهجمات المحتملة، مع ضمان سرعة نشرها عند الحاجة. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية أوسع لتعزيز قدرات إيران الصاروخية، في ظل التوترات المتزايدة في المنطقة.

صور من داخل قاعدة صواريخ بحرية إيرانية تحت الارض

مدى صاروخي متزايد وتهديدات متصاعدة

أكد اللواء سلامي أن إيران نجحت في تطوير أنظمة صواريخ تتجاوز مداها 1000 كيلومتر، مما يمنحها القدرة على تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف بحرية وبرية على نطاق واسع. هذا التطور يرفع من مستوى التهديد الذي تمثله الترسانة الصاروخية الإيرانية لكل من الولايات المتحدة وإسرائيل، إذ يتيح لإيران استهداف منشآت عسكرية وبنى تحتية رئيسية في المنطقة دون الحاجة إلى تمركز عسكري بالقرب من حدود خصومها.

الكشف عن صاروخ كروز جديد بعيد المدى

ويأتي هذا الإعلان بعد الكشف عن منشأة صاروخية تحت الأرض شديدة السرية في 10 يناير 2025، حيث ظهر في وسائل الإعلام الإيرانية مقطع فيديو يظهر مسؤولين كبارًا من الحرس الثوري وهم يزورون الموقع، بمن فيهم اللواء سلامي والعميد أمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوية للحرس الثوري.

قائد الحرس الثوري الإيراني

 

إسرائيل: تهديد متزايد لقدراتها الدفاعية

يشكل توسع قدرات إيران الصاروخية مصدر قلق كبير لإسرائيل، التي ترى في ذلك تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي. فبفضل الصواريخ بعيدة المدى الجديدة، تستطيع إيران استهداف منشآت عسكرية إسرائيلية، مثل القواعد الجوية والموانئ والمنشآت الاستراتيجية، دون سابق إنذار. هذا التطور يدفع إسرائيل إلى تعزيز دفاعاتها الصاروخية، مثل منظومتي “القبة الحديدية” و”مقلاع داوود”، لمواجهة احتمال تعرضها لهجمات مفاجئة ودقيقة.

الولايات المتحدة: مخاطر متزايدة للقوات الأميركية في الخليج

بالنسبة للولايات المتحدة، فإن امتلاك إيران لصواريخ قادرة على ضرب أهداف على مسافات تتجاوز ألف كيلومتر يمثل تهديدًا مباشرًا للقواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، بما في ذلك القواعد في البحرين وقطر والكويت. كما أن الأصول البحرية الأميركية في الخليج العربي أصبحت أكثر عرضة للهجمات، ما يستدعي تعزيز الدفاعات البحرية واتخاذ تدابير استباقية لتقليل المخاطر.

صواريخ إيرانية مخزنة داخل القاعدة تحت الارض

تصاعد سباق التسلح في المنطقة

يشير التطور السريع في قدرات إيران الصاروخية إلى تصاعد سباق التسلح في الشرق الأوسط، حيث تسعى كل من إسرائيل والولايات المتحدة إلى تطوير إجراءات مضادة، مثل تعزيز أنظمة الدفاع الصاروخي وتكثيف الوجود العسكري في المنطقة. في ظل هذه التوترات، قد نشهد تصاعدًا في المواجهات غير المباشرة، سواء من خلال هجمات إلكترونية، أو عمليات سرية، أو حتى اشتباكات بحرية محدودة.

مركبات حاملة للصواريخ يمكن الدفع بها بسرعة للاطلاق والانسحاب

خاتمة: نحو تصعيد جديد في المواجهة

مع استمرار إيران في تطوير قدراتها العسكرية وإسرائيل والولايات المتحدة في البحث عن وسائل لمواجهتها، تظل المنطقة على حافة تصعيد خطير. فبينما تسعى إيران إلى تعزيز قدراتها لخلق توازن ردعي، تعدُّ القوى الغربية والإقليمية هذه التحركات تهديدًا لأمنها؛ مما يجعل احتمالات المواجهة أكثر واقعية من أي وقت مضى.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن استراتيجية جديدة.. إيران تكشف عن قاعدة صواريخ بحرية متطورة تحت الأرض – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الضغوط القصوى.. هل يمكنها وقف طموحات إيران النووية؟  – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الضغوط القصوى.. هل يمكنها وقف طموحات إيران النووية؟  – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- تجد إيران نفسها وطموحاتها النووية في وضع محفوف بالمخاطر على نحو متزايد.

على الصعيد المحلي، لا يزال اقتصادها راكدا، ويستمر نقص الطاقة، ويتصاعد السخط العام.

على الصعيد الدولي، عانت من انتكاسات كبيرة، بما في ذلك خسارة حلفاء رئيسيين – أي بشار الأسد في سوريا، وحماس، وحزب الله – إلى جانب تدمير العديد من مواقع إنتاج الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي الحيوية.

على هذه الخلفية، يبدو أن الجمهورية الإسلامية تضاعف جهودها في واحدة من نقاط الضغط المتبقية الأخيرة: برنامجها النووي.

وفقا للخبراء والمراقبين الدوليين الذين تحدثوا للايكونوميست، أصبحت إيران أقرب من أي وقت مضى إلى تطوير سلاح نووي.

منذ انسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2018، جمعت إيران اليورانيوم وأجهزة الطرد المركزي القادرة على تخصيبه إلى مستويات صالحة للاستخدام في صنع الأسلحة.

بحلول أكتوبر 2024، قد تتمكن إيران من تخصيب ما يكفي من اليورانيوم لصنع خمس قنابل نووية في غضون أسبوع واحد فقط.

فقد زادت قدرتها على تخصيب اليورانيوم إلى 60% ــ وهو ما يقرب من درجة صنع الأسلحة ــ خمسة أضعاف.

وفي حين لا تزال إيران تحتاج إلى 12 إلى 18 شهرا لإنتاج رأس حربي وظيفي، فإن تقدمها السريع يثير قلق القوى العالمية.

الحجة لصالح العمل العسكري

يدافع الصقور داخل الحكومة الإسرائيلية عن توجيه ضربات استباقية إلى المواقع النووية الإيرانية.

ومع تقلص قدرات حماس وحزب الله الانتقامية بشكل كبير، يزعم المسؤولون الإسرائيليون أن العملية العسكرية قد توجه ضربة حاسمة لطموحات إيران النووية.

وقد تسللت العمليات الاستخباراتية الإسرائيلية بالفعل إلى الدوائر الداخلية لطهران، وأضعفت الضربات المباشرة في عام 2024 بشكل كبير الدفاعات الجوية الإيرانية.

يعتقد هؤلاء المؤيدون أن الولايات المتحدة يجب أن توفر قنابل خارقة للتحصينات وتساعد في مواجهة أي انتقام إيراني، والقضاء على التهديد النووي مرة واحدة وإلى الأبد.

اقرأ أيضا.. خيرسون تحت الحصار.. طائرات بدون طيار روسية تستهدف المدنيين وتحول المدينة لساحة حرب

معضلة ترامب: الضربة العسكرية أم أقصى قدر من الضغط؟

في حين يستعد دونالد ترامب للعودة المحتملة إلى البيت الأبيض، يواجه قرارًا حاسمًا: هل يجب على الولايات المتحدة الانخراط عسكريًا أم السعي إلى السبل الدبلوماسية؟ في حين يظل العمل العسكري خيارًا، فإن المخاطر كبيرة.

يمكن أن تؤدي الضربة المباشرة إلى إشعال صراع إقليمي، مما يوقع أمريكا في اشتباك مطول، حتى حملات القصف الأمريكية المستمرة لن تمحو المعرفة النووية الإيرانية.

بدلاً من ذلك، يبدو أن ترامب يميل إلى إحياء استراتيجية “الضغط الأقصى” لإدارته، وهذا من شأنه أن يتضمن إعادة فرض العقوبات الاقتصادية الصارمة واستهداف عمليات تهريب النفط الإيرانية بقوة – وهو النهج الذي خففته إدارة بايدن.

بالإضافة إلى ذلك، تحتفظ بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالقدرة على إثارة عقوبات الأمم المتحدة في إطار خطة العمل الشاملة المشتركة، مما يزيد من تضييق الخناق الاقتصادي حول طهران.

الدبلوماسية: مسار جديد للاحتواء

لكي تكون استراتيجية ترامب فعالة، يجب أن يكون لها هدف واضح، في حين يدعو بعض المتشددين إلى استخدام الضغط الاقتصادي لإسقاط النظام الإيراني، فإن هذا النهج ينطوي على مخاطر.

قد تهاجم إيران المحاصرة عسكريًا، ولكن بدلاً من ذلك، ينبغي أن يكون هدف ترامب منع إيران من القفزة النهائية نحو الأسلحة النووية.

إن الحل الدبلوماسي المحتمل قد يتضمن تخفيف العقوبات على إيران ودعم جهودها لتطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية ــ شريطة أن تفي بشرطين رئيسيين.

أولاً، يتعين على إيران أن تقلص بشكل كبير برنامجها النووي.

رغم أن أي اتفاق جديد يفتقر إلى الشمولية التي اتسم بها الاتفاق النووي لعام 2015، فإنه سيكون أفضل من المسار الحالي، حيث يصبح طريق إيران إلى القنبلة أقصر كل يوم.

وثانياً، يتعين على إيران أن تنهي دعمها العسكري للوكلاء الإقليميين، بما في ذلك حماس وحزب الله والحوثيين في اليمن.

وفي حين ستحتفظ إيران بنفوذها في العراق ودول حليفة أخرى، يتعين عليها أن تقلص أنشطتها المزعزعة للاستقرار.

سباق ضد الزمن

إن التفاوض على مثل هذا الاتفاق سيكون مشروعاً طموحاً، ولا يزال ترامب غير موثوق به إلى حد كبير في طهران بعد إلغاء الاتفاق النووي وإقرار اغتيال قاسم سليماني، مهندس الاستراتيجية الإقليمية الإيرانية.

في المقابل، حاولت القيادة الإيرانية الانتقام من خلال التخطيط لاغتيال ترامب في عام 2024، وفقًا للمدعين العامين الأميركيين.

وعلى الرغم من هذه الأعمال العدائية، يتمتع ترامب بنفوذ كبير، فمخزون اليورانيوم الإيراني آخذ في النمو، وإسرائيل حريصة على التحرك، ونافذة الحل الدبلوماسي تغلق بسرعة.

مع مرور كل يوم، تقترب إيران من القدرة النووية. ويبقى السؤال: هل ستختار الإدارة الأميركية المقبلة الدبلوماسية، أو الإكراه الاقتصادي، أو المواجهة العسكرية لمعالجة الأزمة؟

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الضغوط القصوى.. هل يمكنها وقف طموحات إيران النووية؟  – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز قدراتها الجوية، أعلنت إيران عن توقيع صفقة مع روسيا للحصول على مقاتلات “سوخوي 35″، بالإضافة إلى طائرات التدريب المتقدمة “Yak-130”. تأتي هذه الصفقة في ظل شراكة عسكرية متنامية بين البلدين؛ حيث زودت إيران روسيا بأسلحة متطورة تضمنت طائرات بدون طيار انتحارية، وصواريخ باليستية، وأنظمة دفاع جوي لدعمها في الحرب الروسية الأوكرانية. هذه التطورات تعكس تحولًا في ميزان القوى الإقليمي والعالمي، وسط توترات متزايدة في منطقة الخليج.

تُعد “سوخوي 35” من بين أفضل الطائرات المقاتلة في العالم، وتتميز بتقنيات تجعلها عاملًا رئيسيًا في أي قوة جوية حديثة.– السرعة والمدى: سرعتها تصل إلى 2.25 ماخ (2,400 كم/ساعة) مع مدى قتالي يبلغ 3,600 كيلومتر.– التكنولوجيا المتقدمة: مزودة برادار Irbis-E المتطور القادر على تتبع 30 هدفًا في وقت واحد، ومنظومات حرب إلكترونية تعزز من قدرتها الدفاعية والهجومية.– القدرة التسليحية: يمكنها حمل صواريخ بعيدة المدى وقنابل موجهة، مما يجعلها متعددة الاستخدامات في القتال الجوي والهجمات الأرضية.– المناورة الفائقة: تصميمها الديناميكي ومحركات الدفع الموجه يمنحانها قدرة استثنائية على المناورة في الاشتباكات الجوية.

صورة توضيحية مقاتلة Su-35S بالتمويه والعلم الإيراني

طائرات Yak-130: تعزيز التدريب الإيراني

بجانب سوخوي 35، ستحصل إيران على طائرات التدريب الروسية Yak-130، التي تلعب دورًا رئيسيًا في تجهيز الطيارين.– تأهيل الطيارين: تُعتبر Yak-130 منصة تدريب مثالية تحاكي أداء الطائرات القتالية مثل سوخوي 35، مما يجعلها ضرورية لتطوير مهارات الطيارين الإيرانيين.– القدرات القتالية: يمكن استخدامها أيضًا في المهام القتالية الخفيفة، حيث تستطيع حمل أسلحة دقيقة لضرب الأهداف الأرضية.– التأثير الاستراتيجي: بوجود هذه الطائرات، تستطيع إيران تحسين مستوى تدريب طياريها محليًا وبكفاءة عالية.

طائرة YAK-130 إيرانية

الشراكة العسكرية بين إيران وروسيا

صفقة المقاتلات والطائرات التدريبية ليست سوى جزء من شراكة عسكرية أوسع بين إيران وروسيا.– إمدادات إيرانية لروسيا: زودت إيران روسيا بطائرات بدون طيار انتحارية، مثل طائرات “شاهد”، التي استُخدمت بشكل كبير في الحرب الروسية الأوكرانية لاستهداف البنية التحتية والمرافق الحيوية.– صواريخ وأنظمة دفاع جوي: قدمت إيران أيضًا صواريخ باليستية متطورة وأنظمة دفاع جوي لتعزيز القدرات العسكرية الروسية في مواجهة الدعم الغربي لأوكرانيا.– تعزيز التحالف: هذه المساعدات العسكرية ساهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين، ما أدى إلى صفقات عسكرية متبادلة، مثل شراء إيران لمقاتلات سوخوي 35.

الرئيس الروسي ونظيره الإيراني

أهمية الصفقة لإيران

تعكس هذه الصفقة الأهمية الاستراتيجية لتحديث القوة الجوية الإيرانية.– تعزيز الردع: تمنح سوخوي 35 وطائرات التدريب Yak-130 إيران قدرة أكبر على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.– تحديث القوات الجوية: تعاني إيران من تقادم أسطولها الجوي، وهذه الطائرات تمثل دفعة نوعية لزيادة كفاءتها العسكرية.– إظهار القوة: الحصول على تقنيات حديثة يعزز صورة إيران كقوة عسكرية إقليمية قادرة على التأثير في موازين القوى.

اقرأ أيضًا: العراق يتعاقد رسمياً على مقاتلات رافال الفرنسية لتعزيز قواته الجوية 

الخطر على القوات الجوية الخليجية

إدخال مقاتلات سوخوي 35 إلى الخدمة الإيرانية يمثل تهديدًا استراتيجيًا لدول الخليج التي تعتمد على طائرات غربية مثل F-15 وF-16.– تفوق جوي: بفضل قدراتها المتقدمة، يمكن لسوخوي 35 تهديد الطائرات الخليجية وحتى تحقيق تفوق في المعارك الجوية.– زيادة التوترات: الدعم العسكري الإيراني لروسيا، بالتوازي مع تعزيز قدراتها الجوية، سيزيد من حدة التوترات في المنطقة ويشعل سباق تسلح جديد.– تهديد استراتيجي: مع مدى سوخوي 35 الطويل، يمكن لإيران استهداف مواقع استراتيجية في دول الخليج، ما يفرض تحديات جديدة على أنظمة الدفاع الجوي الخليجية.

بصفقة المقاتلات سوخوي 35 وطائرات التدريب Yak-130، إلى جانب الدعم العسكري المقدم لروسيا، تظهر إيران كطرف رئيسي في تحولات القوى الإقليمية والدولية. هذه التحركات تعزز قدراتها العسكرية ولكنها أيضًا تزيد من التوترات في منطقة الخليج. السؤال الذي يبقى مطروحًا هو كيف ستستجيب دول الخليج لهذا التصعيد العسكري، وهل ستساهم هذه التطورات في مزيد من التصعيد أم تفتح المجال لحلول دبلوماسية تخفف من حدة المنافسة

طائرة التدريب المتقدم Yak-130

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إيران توقع صفقة لشراء مقاتلات سوخوي 35 الروسية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

إلى أي مدى أصبحت إيران ضعيفة؟ تقييم لموقفها الإقليمي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إلى أي مدى أصبحت إيران ضعيفة؟ تقييم لموقفها الإقليمي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- في بيان صدر مؤخرا، أعلن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أن إيران حاليا في أضعف نقطة لها منذ عقود.

ويتماشى هذا التأكيد مع التقييمات السائدة في كل من واشنطن وتل أبيب، مما يغذي التكهنات بأن إسرائيل قد تستغل موقف طهران الهش من خلال شن ضربات محتملة على مواقعها النووية.

في الوقت نفسه، يفكر المتشددون في إيران في تحول في العقيدة النووية للبلاد، مما يشير إلى تحرك محتمل نحو التسلح، ومع ذلك، يظل السؤال المركزي الذي يجيب عليه تحليل فورين بوليسي: إلى أي مدى أصبحت إيران ضعيفة، وما هي الآثار المترتبة على ذلك على السياسة الخارجية الأمريكية في ظل إدارة ترامب؟

محور المقاومة.. ظل لما كان عليه في السابق

كانت الأشهر الخمسة عشر الماضية مدمرة لنفوذ إيران الإقليمي، وخاصة لما يسمى “محور المقاومة”، لقد أدت الحرب التي شنتها إسرائيل في أعقاب هجوم 7 أكتوبر 2023 إلى تقليص عدد وكلاء إيران الرئيسيين – حماس وحزب الله، وتكبدت كلتا المجموعتين خسائر فادحة، بما في ذلك القضاء على القيادة العليا، وأُجبرتا على وقف إطلاق النار مع إسرائيل.

لاحظ جريجوري برو، المحلل البارز في مجموعة أوراسيا، أن “حماس كانت أصلًا استراتيجيًا لإيران لأنها شكلت تهديدًا مباشرًا لإسرائيل”، “لم يعد الأمر كذلك، فقدت حماس قيمتها الاستراتيجية لإيران، ربما إلى الأبد”، كما عانى حزب الله، الوكيل الرئيسي لإيران في لبنان، من انتكاسات شديدة، ويؤكد برو أن المجموعة، التي كانت ذات يوم رادعًا حاسمًا لطهران، أصبحت الآن عبئًا استراتيجيًا، وتتطلب سنوات لإعادة بناء قدراتها.

اقرأ أيضا.. تعاون قوي لمايكروسوفت مع الجيش الإسرائيلي خلال الحرب في غزة

القدرات العسكرية الإيرانية تحت الضغط

بالإضافة إلى انتكاساتها بالوكالة، عانت البنية التحتية العسكرية الإيرانية من ضربات مباشرة، في أكتوبر 2024، استهدفت الضربات الإسرائيلية الدفاعات الجوية الإيرانية ومرافق إنتاج الصواريخ، مما أدى إلى إضعاف قدرتها على الردع العسكري بشكل كبير، وعلى الرغم من التهديدات المتكررة بالانتقام، امتنعت طهران عن التصعيد أكثر.

وقالت سنام فاكيل، مديرة برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تشاتام هاوس: “إن ضرب إسرائيل مرة أخرى من شأنه أن يستفز ضربة مضادة من شأنها أن تزيد من إحراج إيران وإضعافها”، وسلطت الضوء على المأزق الحالي الذي تعيشه إيران باعتباره أحد أخطر الأزمات التي واجهتها في السنوات الأخيرة.

وما يزيد من تفاقم محنة طهران هو الانهيار الأخير لنظام الأسد في سوريا، وهو حليف رئيسي، إن وضع إيران الإقليمي، الذي كان يُعتبر ذات يوم قوياً نسبياً، أصبح الآن في حالة من الفوضى، وأكد برو أن “موقف إيران في حالة خراب، ومن الأهمية بمكان أن ندرك مقدار ما خسرته”.

المصاعب الاقتصادية والعزلة السياسية

إلى جانب النكسات العسكرية، لا يزال اقتصاد إيران يعاني تحت وطأة العقوبات الدولية وسوء الإدارة المنهجي، لقد أدى عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض إلى إحياء المناقشات حول حملة “الضغط الأقصى” المتجددة – والتي تتألف من عقوبات صارمة تهدف إلى إجبار طهران على إعادة التفاوض على نسخة أكثر تقييدًا من الاتفاق النووي لعام 2015.

ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن هذه الاستراتيجية كانت غير فعالة إلى حد كبير خلال فترة ولاية ترامب الأولى، اقتربت الولايات المتحدة وإيران بشكل خطير من الحرب في أعقاب الضربة الجوية بدون طيار في عام 2020 التي قتلت قاسم سليماني، ولم يتقدم البرنامج النووي الإيراني إلا منذ انسحاب ترامب من الاتفاق النووي في عهد أوباما في عام 2018.

يُقدر الآن “وقت الاختراق” لطهران – الوقت اللازم لتطوير سلاح نووي – بأسبوع إلى أسبوعين فقط، وقد أثار هذا التطور مخاوف من أن الضربة العسكرية على المنشآت النووية الإيرانية قد تصبح خيارًا قابلاً للتطبيق لإدارة ترامب.

هل إيران عاجزة حقًا؟

على الرغم من صراعاتها الحالية، تظل إيران لاعباً إقليميًا هائلاً. وقال نيسان رافاتي، كبير المحللين الإيرانيين في مجموعة الأزمات الدولية: “لقد ضعفت إيران إلى حد كبير، لكنها لا تزال تحتفظ بالقدرة على إلحاق الأذى بخصومها”.

لا يزال الحرس الثوري سليما، وتستمر إيران في امتلاك ترسانة قوية من الصواريخ الباليستية، وقد تم إثبات قدراتها في مجال الطائرات بدون طيار في الهجمات ضد إسرائيل.

وكرر برو هذا الشعور، مشيرًا إلى أن إيران لا تزال لديها حلفاء مؤثرون في العراق واليمن. لقد عطل الحوثيون المدعومون من إيران الشحن التجاري في البحر الأحمر مرارًا وتكرارًا، مما أظهر قدرة طهران على ممارسة النفوذ خارج حدودها.

علاوة على ذلك، أكدت التدريبات العسكرية الإيرانية الأخيرة نيتها في إظهار القوة. أرسلت هذه التدريبات، التي تضمنت ضربات محاكاة لمنشأة نطنز النووية، رسالة واضحة: تظل إيران قوة عسكرية هائلة، على الرغم من انتكاساتها.

المعضلة النووية: التسلح أم لا؟

إن أكبر مصدر للقلق في واشنطن هو ما إذا كانت إيران قد تسعى الآن إلى تطوير الأسلحة النووية كوسيلة لإعادة إرساء الردع. ومع ذلك، لا يوجد حاليا أي دليل قاطع على أن طهران اتخذت خطوات ملموسة نحو التسلح. ووفقا لرافاتي، “هناك إشارات من طهران تشير إلى اهتمامها بالانخراط دبلوماسيا مع إدارة ترامب”.

يزعم فاكيل أن إيران لديها المزيد لتكسبه من البقاء دولة على عتبة نووية، حيث أن التسلح الفعلي من شأنه أن يحد من نفوذها التفاوضي ويدعو إلى عقوبات دولية أكثر صرامة أو حتى تدخل عسكري. ومع ذلك، حذر برو من أن أي ضربة استباقية على المنشآت النووية الإيرانية من شأنها أن تحمل مخاطر كبيرة.

وقال: “لكي تكون فعالة، فإن الضربة تحتاج إلى تفكيك البنية التحتية النووية الإيرانية بالكامل، وهو ما سيكون عملية عسكرية واسعة النطاق ومكلفة”.

المناورة الدبلوماسية الإيرانية: البحث عن دعم موسكو

بينما تكافح طهران مع الضغوط العسكرية والاقتصادية المتزايدة، فإنها تتجه بشكل متزايد إلى روسيا للحصول على الدعم الاستراتيجي، في الأسبوع الماضي، وقعت إيران وروسيا معاهدة تعاون واسعة النطاق، رغم أنها كانت تفتقر بشكل ملحوظ إلى بند الدفاع المتبادل، ومع ذلك، فإن تحالفهما المتعمق، وخاصة في سياق الحرب في أوكرانيا، يقدم تعقيدات إضافية لصناع السياسات في الولايات المتحدة.

لاحظ فاكيل: “هذه لحظة محورية. إنها تقدم فرصة لإضعاف إيران بشكل أكبر، لكنها تقدم أيضًا فرصة نادرة للمشاركة الدبلوماسية”، مع ارتفاع التوترات ووزن إدارة ترامب لخطواتها التالية، يظل مستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران غير مؤكد، ويتأرجح بين الصراع المتجدد وإمكانية الحوار الاستراتيجي.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إلى أي مدى أصبحت إيران ضعيفة؟ تقييم لموقفها الإقليمي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

ترامب يعين ستيف ويتكوف مسؤولا عن ملف إيران – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم ترامب يعين ستيف ويتكوف مسؤولا عن ملف إيران – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

ذكرت مصادر مطلعة لصحيفة “فايننشال تايمز” أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم تكليف مبعوثه للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بإدارة المخاوف الأمريكية بشأن إيران، مما يشير إلى أن الرئيس الأمريكي مستعد لاختبار الدبلوماسية قبل تصعيد الضغط على طهران. وأوضحت أنه من المتوقع أن يقود ويتكوف الجهود المتعلقة ببرنامج إيران النووي كجزء من رؤية ترامب الأوسع لـ “وقف الحروب” في المنطقة.

الاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية

وخلال فترة الانتقال، وضعت إدارة ترامب إجراءات محتملة لإعادة فرض حملة “الضغط الأقصى” على إيران، عبر فرض عقوبات جديدة أو مراقبة أكثر صرامة للإجراءات الحالية. ومع ذلك، أشار ترامب ومستشاروه في اجتماعات أولية إلى أنهم يرغبون في إبقاء خيار تجنب مواجهة أوسع مع إيران مفتوحا. وكان ترامب قد انسحب في عام 2018 من الاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية، ثم فرض عقوبات صارمة وحذر من أن إيران ستواجه “نهاية رسمية” إذا قررت مواجهة واشنطن أو متابعة تطوير أسلحة نووية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن ترامب يعين ستيف ويتكوف مسؤولا عن ملف إيران – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

مع عودة ترامب.. إيران تتحرك لطمأنة الغرب من أجل اتفاق نووي جديد – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم مع عودة ترامب.. إيران تتحرك لطمأنة الغرب من أجل اتفاق نووي جديد – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)-وجهت إيران رسالة طمأنة إلى القادة الغربيين خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، إذ نفى نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، سعي بلاده لامتلاك أسلحة نووية.

وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، أعرب ظريف عن استعداد طهران لإجراء محادثات بشأن الفرص المتاحة.

جاء ذلك بعد أيام من عودة خصمها اللدود دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

لكن تصريحات جواد ظريف، تزامنت مع تحذير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن طهران “تضغط على دواسة السرعة” في تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من الدرجة المستخدمة في الأسلحة.

ودعا المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، إلى الدبلوماسية بين إيران وترامب، الذي انسحب خلال ولايته الأولى من الاتفاق النووي الذي فرض قيودًا صارمة على الأنشطة النووية الإيرانية.

اقرأ أيضًا: وسط تهديدات ترامب.. مباحثات سريعة بين بوتين ونظيره الصيني بعد ساعات من التنصيب

ضرورة الحوار

وردًا على سؤال حول أهمية الحوار بين طهران وترامب، قال جروسي في دافوس: “إنه أمر لا غنى عنه تمامًا”.

وأضاف خلال جلسة إعلامية: “بدون حوار بينهما، لن يكون هناك أي تقدم”.

من جانبه، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أن إيران يجب أن تخطو الخطوة الأولى نحو تحسين العلاقات مع دول الشرق الأوسط والولايات المتحدة، عبر توضيح أنها لا تهدف إلى تطوير أسلحة نووية.

تهدئة الغرب

فيما حاول ظريف تهدئة المخاوف الدولية، من تصاعد التوتر في الشرق الأوسط مع عودة رئيس أمريكي سبق أن جعل من طهران محور سياساته الخارجية العدائية.

ونفى ظريف سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية، مشيرًا إلى دعم بلاده لفكرة تحسين العلاقات مع الغرب.

وأعرب عن أمله في أن يختار الناس العقلانية خاصة إدارة ترامب التي يتمنى أن تكون “أكثر جدية وتركيزًا وواقعية”.

وأضاف أن إيران لا تمثل تهديدًا أمنيًا للعالم وحان الوقت للمضي قدمًا، مستطردًا: “لطالما نظرنا إلى محيطنا كتهديد بسبب تاريخنا. الآن يمكننا أن ننظر إلى المستقبل بناءً على الفرص بدلاً من التهديدات”.

مخاوف من التصعيد

فيما أشارت مصادر متفرقة إلى أن قلق طهران الأساسي هو احتمالية أن يدفع ترامب إسرائيل إلى ضرب المواقع النووية الإيرانية، أو أن يعيد فرض سياسة “الضغط الأقصى” عبر عقوبات إضافية على النفط الإيراني.

وفي خطاب انتخابي في أكتوبر، أعلن ترامب معارضته الحرب مع إيران، لكنه أشار إلى أنه يجب على إسرائيل “ضرب البرنامج النووي الإيراني أولًا ثم القلق بشأن الأمور الأخرى لاحقًا”.

تسريع التخصيب

في عام 2018، انسحب ترامب من الاتفاق النووي لعام 2015 وأعاد فرض عقوبات صارمة على إيران كجزء من سياسته للضغط الأقصى.

وردًا على ذلك، خرقت إيران بنود الاتفاق بعدة طرق، بما في ذلك تسريع تخصيب اليورانيوم.

فصرح جروسي الشهر الماضي بأن إيران أبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها ستسرع “بشكل كبير” تخصيب اليورانيوم إلى نسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من مستوى الأسلحة.

ولفت إلى أن طهران تمتلك حاليًا حوالي 200 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%.

ووصفت القوى الغربية هذه الخطوة بأنها تصعيد خطير، مؤكدين عدم وجود مبرر لهذا المستوى من التخصيب.

فيما أوضحت إيران أن برنامجها سلمي بالكامل.

آفاق الاتفاق النووي

رفع جروسي احتمال التوصل إلى اتفاق نووي جديد، مشيرًا إلى أن تصريحات ترامب الأخيرة قد تشير إلى استعداد لإجراء محادثات.

وقال: “يمكن للمرء أن يستنتج من التصريحات الأولية لترامب وبعض أعضاء إدارته الجديدة وجود رغبة لإجراء حوار وربما التوصل إلى نوع من الاتفاق”.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن مع عودة ترامب.. إيران تتحرك لطمأنة الغرب من أجل اتفاق نووي جديد – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

ترامب: إيران مفلسة ولم تعد تمول حماس وحزب الله – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم ترامب: إيران مفلسة ولم تعد تمول حماس وحزب الله – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

في أول تصريح له عن إيران بعد أدائه اليمين الدستورية وبدء ولايته الجديدة، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن سياسات بلاده تجاه طهران أثبتت نجاحها في الضغط على النظام الإيراني. وقال ترامب: «إيران باتت مفلسة، وليس بوسعها بيع النفط كما كانت في السابق، ولم

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن ترامب: إيران مفلسة ولم تعد تمول حماس وحزب الله – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

ترامب: إيران باتت مفلسة ولم تعد لديها أموال لدعم حزب الله وحماس – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم ترامب: إيران باتت مفلسة ولم تعد لديها أموال لدعم حزب الله وحماس – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن سياسات بلاده تجاه طهران أثبتت نجاحها في الضغط على النظام الإيراني.

وقال ترامب: “إيران باتت مفلسة، وليس بوسعها بيع النفط كما كانت في السابق، ولم تعد لديها الأموال الكافية لدعم حزب الله وحماس”.

وأضاف ترامب أن هذه السياسات تُظهر التزام إدارته بـ”مواجهة الأنشطة المزعزعة للاستقرار” التي تقوم بها إيران، مشددًا على أن الولايات المتحدة لن تتراجع عن هدفها في تحقيق أمن واستقرار المنطقة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن ترامب: إيران باتت مفلسة ولم تعد لديها أموال لدعم حزب الله وحماس – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية