التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية سوف تغير وجه المنطقة .. عاجل اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعل سكانها أغنى من السعودية .. لن تصدق من تكون هذه الدولة!

“ثروة هائلة تحت الرمال”.. اكتشاف أكبر في العالم يغير وضع مصر اقتصاديًا

في خبر مدوٍّ هزَّ عالم الطاقة، كشفت مصادر بالهيئة العامة للبترول عن نفطي عملاق بمنخفض القطارة في الصحراء الغربية قرب مرسى مطروح.

أكبر بئر نفطي

والمفاجأة أن هذا البئر يُتوقع أن يكون الأكبر على مستوى العالم، بحجم احتياطي يصل إلى 20 مليار برميل سنويًا من البترول والمتكثفات والغاز.

مصر في صدارة الدول المنتجة للنفط

وحسب تقديرات المختصين، فإن هذا الاكتشاف المذهل سيقفز بمصر إلى مصاف أكبر الدول المنتجة للنفط في أفريقيا والعالم، وذلك في غضون شهور معدودة.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

فالدراسات “السيزمية ثلاثية الأبعاد” لحجم الاحتياطي تنبئ بإمكانية استخراج كميات ضخمة من الأسود والغاز الطبيعي تفوق ما تنتجه أي دولة أخرى حاليًا.

تطوير الحقل الجديد 

وفي تطور سريع للأحداث، أرسلت هيئة البترول فريقًا من غرفة العمليات لمتابعة حفر البئر الجديد ووضعه على خارطة الإنتاج في أقرب وقت ممكن. كما تم إبلاغ “الرئاسة” بهذا الاكتشاف الضخم الذي من شأنه أن يغير المشهد الاقتصادي المصري والعالمي بشكل جذري.

حل متوقع لأزمات الطاقة

وفي ظل الأزمات المتكررة في إمدادات السولار والبنزين والكهرباء التي تعصف بالبلاد، بخاصة في فترة الصيف، يأتي هذا الاكتشاف كبشرى سارة وبلسم شافٍ. فمن المنتظر أن يسهم الحقل الجديد في سد الفجوة بين العرض والطلب في سوق الطاقة المحلي خلال السنوات القادمة.

مصر والاحتياطي العالمي للنفط والغاز

وعلى الرغم من أن مصر لا تمتلك سوى 1% فقط من الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي، إلا أنها تجلس على من الثروات البترولية. فطبقًا للأرقام الرسمية، تبلغ الاحتياطيات المصرية من المنتجات البترولية والغاز والمتكثفات حوالي 17.2 مليار برميل مكافئ، ويشكل الغاز الطبيعي نحو 75% منها.

طفرة مالية وتنموية متوقعة

وتوقع الخبير البترولي المهندس عزيز عفت أن تحقق مصر استفادة مالية ملحوظة من الاكتشاف المذهل، لا سيما مع تزايد استهلاك المنتجات البترولية محليًا. وأشار إلى أن البئر الجديد قد يضخ أكثر من مليار دولار شهريًا في شرايين الاقتصاد القومي ويقلل من فاتورة استيراد الوقود.

ولفت عفت إلى أن نجاح هذا المشروع العملاق يحتاج إلى تطوير مستمر وضخ استثمارات أجنبية كبيرة وتعديل اتفاقيات البترول بما يشجع الشركاء الدوليين على المجازفة في قطاع البترول المصري. كما طالب الحكومة بإيلاء اهتمام خاص بالحقول المنتجة الكبرى لزيادة معدلات الإنتاج اليومية.

ثروات غير مكتشفة تحت الأرض

وكشف الخبير البترولي النقاب عن وجود أكثر من 100 تريليون قدم مكعب من الاحتياطي لم يتم اكتشافه بعد في باطن الأرض المصرية. فهل يكون هذا الاكتشاف التاريخي فاتحة خير لمزيد من الكشوفات التي تعزز من مكانة مصر البترولية عالميًا؟

التصنيفات
منوعات

صدمة مدوية للسعودية والإمارات .. رسميا حدث سوف يغير التاريخ اكتشاف أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة “ خير وفير للمصريين ”

بوابة مصر الشرقية وحصنها الأول اكتشافات أثرية مذهلة تكشف أسرار دفاعات الفراعنة في سيناء

في مدهش يلقي الضوء على خفايا العصور القديمة، كشفت بعثة الآثار المصرية عن بقايا تحصينات عسكرية من العصرين البطلمي والروماني

 أكبر كنز فى مصر

في موقع تل أبو صيفي شمال سيناء. تعود هذه الآثار إلى آلاف السنين، وتحكي قصة الدفاعات المصرية على حدودها الشرقية.

اكتشاف أكبر كنز فى مصر سوف يغير التاريخ

مئات الأمتار من الطرق والأسوار

خلال الموسم الحالي للحفائر، نجحت البعثة في الكشف عن كنوز أثرية نادرة، تضمنت طريقًا حجريًا يمتد لأكثر من 100 متر، مرصوفًا ببلاطات من الحجر الجيري. ولم يكن هذا الطريق سوى واحد من طبقات متعددة، حيث عثر تحته على طريق أقدم يعود للعصر البطلمي.

وعلى جانبي الطريق الحجري، ظهرت أكثر من 500 دائرة طينية كانت تزين المدخل الشرقي للقلعة في العصر البطلمي بصفوف من الأشجار المزروعة بداخلها. هذه اللمسة الجمالية تنم عن عظمة العمارة وتطور فنون تنسيق الحدائق لدى قدماء .

أفران للجنود

لم تقتصر الاكتشافات على التحصينات والطرق، بل شملت أيضا مساكن الجنود الرومان التي تعطي صورة حية عن حياتهم اليومية أثناء المرابطة في القلعة. واللافت أن بعض المنشآت الدفاعية قد تحولت فيما بعد إلى مركز صناعي، حيث عُثر على أربعة أفران كبيرة استخدمت لإنتاج الجير.

 خنادق

كما كشفت البعثة عن تصميم معماري مميز للبوابات الشرقية في القلعتين البطلمية والرومانية، مما يساعد في إعادة تخيل شكل المداخل الدفاعية في تلك العصور. وبالقرب من مدخل القلعة البطلمية، ظهر خندق عميق يعتقد أنه كان جزءًا من نظام دفاعي متكامل.

قلعة ثالثة غامضة

ومن المفاجآت التي حملتها الحفائر، العثور على خندق آخر قد يشير لوجود قلعة ثالثة أقدم من القلعتين المكتشفتين. وبدأت البعثة بالفعل في تحديد أركان هذه القلعة الغامضة التي قد تكشف أسرارًا جديدة عن تاريخ تحصينات سيناء.

أهمية موقع تل أبو صيفي

يمثل موقع تل أبو صيفي نقطة استراتيجية بالغة الأهمية، حيث لعب دورًا محوريًا في حماية حدود مصر الشرقية على مر العصور. ومع تغير مجرى نهر النيل، انتقلت الأهمية من موقع آخر هو تل حبوة القديمة (مدينة ثارو الفرعونية) إلى تل أبو صيفي.

وأكد وزير السياحة والآثار شريف فتحي على أهمية هذا الكشف الذي يُلقي الضوء على أسرار التحصينات العسكرية المصرية القديمة، وعلى الدور الجوهري الذي لعبته شبه جزيرة سيناء كبوابة شرقية لمصر وحصنها الأول.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط.. من تكون هذه الدولة! 

في شمال شرق الولايات المتحدة، تحت عمق جبال الأبلاش العريقة، يرقد كنز جيولوجي يفوق قيمته الـ214 تريليون دولار.

إنه منجم مارسيليوس شيل، ثاني أكبر احتياطي للغاز الطبيعي في العالم، بحسب وكالة الطاقة الأميركية. هذا التكوين الصخري القديم، الذي يمتد لمئات الكيلومترات عبر ولايات نيويورك وبنسلفانيا وأوهايو وغيرها، ظل لعقود مصدر فخر إمدادات الغاز الأميركية، لكن الآن يظهر منافس غريب في الأفق قد يقلب الطاولة تمامًا.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط

بفضل تقنيات الحفر الأفقي والتكسير

الهيدروليكي الحديثة، أصبح بالإمكان استخراج ما يُقدر بـ410 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي من صخور مارسيليوس القديمة جدًا، والتي يعود عمرها لـ400 مليون سنة، وهذا بدون الإضرار بمصادر المياه الجوفية.

 

وفقًا لموقع “Eco Portal”. وهكذا، بات هذا المنجم العملاق أحد أهم أعمدة أمن الطاقة الأميركي، مع إمكانية توفير مئات الآلاف من الوظائف وعوائد بمليارات الدولارات.

لكن رغم كل هذه الأرقام الفلكية والإمكانات الهائلة لمنجم مارسيليوس، فإن الأنظار تتجه الآن نحو تكوين جيولوجي مجاور يُدعى “يوتيكا شيل”، حيث اكتشف علماء شركة “EOG Resources” النفطية شيئًا غير متوقع على الإطلاق: وجود خام النفط الخفيف في منطقة لم تكن تُعرف من قبل كمنتجة للنفط على نطاق واسع.

 

الشركة، التي استحوذت بالفعل على مساحة 445 ألف فدان في ولاية أوهايو، تُخطط الآن لحفر حوالي 20 بئر نفطية في المنطقة، وسط توقعات بنتائج واعدة قد تُنافس حتى إمدادات النفط الضخمة في حوض بيرميان الشهير بولاية تكساس. فلا يقتصر الأمر على الغاز فقط في يوتيكا شيل، بل أيضًا يحتوي هذا الحوض على سوائل الغاز الطبيعي (NGLs) كالإيثان والبروبان، التي تُشكل أساسًا للعديد من الصناعات البتروكيماوية ويُمكن تصديرها إلى كل من كندا وأوروبا.

وقد عبّر غريغوري فلوركي، المدير التنفيذي لشركة MPLX النفطية، عن هذا الحماس قائلاً: “يوتيكا شيل كان منطقة مهملة، لكننا اليوم متحمسون جدًا لما يحدث هناك. إنه مورد فريد من نوعه في الشمال الشرقي للبلاد، ويُحرّك الكثير من النشاط الاقتصادي.”

يبقى السؤال: هل ستتمكن إمدادات النفط من “يوتيكا” من منافسة عملاق الغاز “مارسيليوس” ومزاحمته على عرش إمدادات الطاقة الأميركية؟ وكيف سيؤثر ذلك على خارطة الطاقة العالمية ككل؟ الأيام القادمة ستجيب، لكن من الواضح أن شمال شرق الولايات المتحدة يحتضن كنوزًا باطنية لا تُقدر بثمن، وأن هذه المنطقة ستظل قلبًا نابضًا لقطاع الطاقة الأميركي والعالمي لعقود طويلة قادمة.

التصنيفات
منوعات

المصريين هيعدوا الفقر.. اكتشاف أكبر بئر نفط في العالم هيغير وجه التاريخ للأبد..  أبواب الثراء تفتح أبوابها 

أعلنت الحكومة المصرية مؤخرًا عن اكتشاف طبيعي ضخم غرب دلتا النيل، في خطوة وصفها خبراء بالتاريخية، والتي من شأنها تغيير الواقع الاقتصادي للبلاد بشكل جذري. ووفقًا لبيان رسمي صادر عن وزارة البترول والثروة المعدنية، فإن الحقل الجديد يعد أحد أكبر اكتشافات الغاز في العالم خلال السنوات الأخيرة.

 

وعلى الفور، أثار هذا الاكتشاف موجة من التفاؤل والأمل لدى المصريين، الذين عانوا طويلًا من تحديات اقتصادية متتالية. فهل يمكن لهذا الحقل العملاق أن يحول مصر إلى بلد نفطي غني يضاهي السعودية؟ الإجابة ليست بهذه البساطة، ولكنها تحمل كثيرًا من الإشارات الإيجابية.

منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي زمام الأمور في 2014، سعت الحكومة المصرية لتنويع مصادر الدخل وتحفيز النمو الاقتصادي. ورغم التحديات، نجحت مصر في الارتقاء بترتيبها إلى ثاني أكبر اقتصاد في أفريقيا، والـ42 عالميًا اعتبارًا من 2024.

 

وشكّل الغاز الطبيعي أحد أهم الركائز في استراتيجية الإصلاح الاقتصادي، حيث ضاعفت البلاد جهودها لاستكشاف واستغلال احتياطياتها الهائلة. وحصدت ثمار ذلك بعدة اكتشافات مهمة، كان آخرها حقل غرب دلتا النيل الذي أذهل العالم بضخامته.

لطالما حظيت السعودية بمكانة مرموقة كإحدى أغنى دول العالم بفضل ثرواتها النفطية الهائلة. لكن في ظل اكتشاف حقل الغاز الأخير في مصر، تساءل كثيرون: هل بات بإمكان أن يحلموا بنفس الثراء الفاحش الذي ينعم به السعوديون؟

اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم بمصر: هل ينقل البلاد لعصر الثراء

بالطبع، الطريق لا يزال طويلًا أمام القاهرة لتحقيق هذا الحلم. فحتى وإن بلغت احتياطيات مصر من الغاز أرقامًا خيالية، تبقى هناك العديد من الخطوات والتحديات التي يجب التغلب عليها لتعظيم الاستفادة من هذا الكنز المكتشف حديثًا.

محطات رئيسية في طريق مصر للغاز

إن تاريخ اكتشافات الغاز في مصر يمتد لعقود طويلة، حيث بدأت البلاد حصد ثمار جهودها منذ ستينيات القرن الماضي. ومن أبرز المحطات في هذه المسيرة:

• 1967: اكتشاف أول حقل بري للغاز في منطقة أبو ماضي بدلتا النيل.• 1969: اكتشاف حقل أبو قير البحري ليصبح أول حقل بحري للغاز في مصر.• 1971: الكشف عن حقل أبو الغراديق في الصحراء الغربية.• 2015: بدء حقبة جديدة مع ارتفاع متوسط الإنتاج اليومي إلى 4 مليار قدم مكعب.• 2018: تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز وبلوغ الإنتاج اليومي 7.1 مليار قدم مكعب.

التصنيفات
منوعات

هل ستصبح مصر أغنى من أمريكا وروسيا ؟.. عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر 

الكشف عن أكبر حقل نفط في العالم في دولة انهكتها الحروب.. أكتشاف سيغير موازين القوى العالمية وتتغلب على أمريكا والسعودية

في خطوة تعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة، كشفت شركة إكسون موبيل الأمريكية العملاقة عن بدء أعمال حفر أول بئر استكشافية لها في منطقة امتيازها بالبحر المتوسط. وتشير التوقعات إلى أن هذا الاكتشاف الجديد سيضيف إلى احتياطيات مصر من الغاز الطبيعي، ويدعم خطط الدولة لزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

عاجل  اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم. في هذه المنطقة المصريين هيعدوا الفقر

وبحسب تقرير مؤسسة “مييز” العالمية المتخصصة في أبحاث البترول والغاز، فإن عمليات الحفر بدأت الأسبوع الماضي في البئر الاستكشافية الجديدة قبالة السواحل المصرية. ويأتي ذلك في إطار برنامج عمل طموح بين الحكومة المصرية وشركة إكسون موبيل، يهدف إلى تكثيف أنشطة التنقيب والاستكشاف في مناطق امتياز الشركة بالبحر المتوسط والصحراء الغربية ودلتا النيل وسيناء.

ويؤكد خبراء الطاقة أن منطقة شرق البحر المتوسط تزخر باحتياطيات ضخمة من الغاز الطبيعي، تجعلها محط أنظار شركات النفط العالمية. فقد شهدت السنوات الأخيرة سلسلة من الاكتشافات المهمة، منها حقل ظهر العملاق قبالة السواحل المصرية، وحقول ليفياثان وتمار وكاريش قبالة سواحل إسرائيل وقبرص.

ويرى المراقبون أن نجاح شركة إكسون موبيل في اكتشاف حقل غاز جديد سيشجع المزيد من الشركات العالمية على ضخ استثمارات في أنشطة التنقيب بالمياه المصرية، خاصة في ظل الجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لتهيئة مناخ جاذب للاستثمار في قطاع الطاقة.

وتسعى مصر حاليًا إلى مضاعفة إنتاجها من الغاز الطبيعي، ليصبح الوقود الأساسي في تلبية الاحتياجات المحلية من الطاقة، وكذلك التصدير إلى الأسواق العالمية. ووفقًا لبيانات وزارة البترول، فمن المتوقع أن يرتفع إنتاج مصر من الغاز إلى نحو 8 مليارات قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2021، مقارنة بـ6.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في العام الماضي.

ولا شك أن اكتشاف حقول غاز جديدة سيسهم في تحقيق هذا الهدف، ويعزز قدرة مصر على سد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي، وربما يتيح لها فرصة التحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتصدير الغاز الطبيعي المسال.

وإلى جانب شركة إكسون موبيل، تنشط العديد من شركات النفط العالمية في مصر، مثل إيني الإيطالية، وبي بي البريطانية، وشل الهولندية. وتلعب هذه الشركات دورًا محوريًا في جلب الاستثمارات والخبرات التقنية اللازمة لتطوير قطاع الطاقة المصري.

فعلى سبيل المثال، تعمل شركة إيني في مصر منذ أكثر من 70 عامًا، وتعد أكبر مستثمر أجنبي في قطاع الطاقة المصري. وقد أعلنت الشركة مؤخرًا عن خطط لحفر بئر استكشافية جديدة في منطقة شمال مراقيا غرب البحر المتوسط، وهي منطقة لم يتم استكشافها بشكل مكثف من قبل.

ويظل التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية وشركات النفط العالمية أمرًا بالغ الأهمية، لتحقيق أقصى استفادة من الثروات الطبيعية الهائلة التي تختزنها الأراضي والمياه المصرية. فمع المزيد من الاكتشافات المتوقعة في المستقبل القريب، تبدو صناعة النفط والغاز المصرية على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار.

كما سينعكس ذلك بشكل ملموس على معيشة المواطن المصري، من خلال توفير إمدادات مستقرة من الكهرباء والوقود بأسعار معقولة، وكبح جماح التضخم وارتفاع الأسعار. وهو ما يمهد الطريق نحو مستقبل أكثر رخاءً واستدامة لكل المصريين.

 

التصنيفات
منوعات

صدمة للسعودية وأمريكا يتلقيان أسوى خبر في تاريخهم.. رسميا دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر حقل نفط وغاز بكميات ضخمة سوف تجعل سكانها من أغنى سكان العالم

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

تترقب 7 شركات غاز مصرية عملاقة دخول مرحلة الإنتاج أو إضافة كميات جديدة خلال عام 2025، في خطوة من شأنها تعزيز قدرة مصر على تلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة. وتأتي هذه الاكتشافات ضمن برنامج طموح ينفذه قطاع النفط المصري بالتعاون مع شركات محلية ودولية، يستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو 30% هذا العام.

وتركز وزارة البترول خلال 2025 على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف، وزيادة معدلات الإنتاج من خلال برنامج حفر موسع. كما تسعى لاستغلال الطاقات في قطاع التكرير والبتروكيماويات، والتوسع في استخدامات الغاز الطبيعي للمنازل والسيارات نظرًا لجدواه الاقتصادية، إلى جانب تقليل فاتورة استيراد المشتقات النفطية.

7 اكتشافات غاز مصرية عملاقة على أعتاب الإنتاج في 2025.. هل تغير موازين الطاقة؟

 

حقل النرجس.. درة التاج

يعد حقل النرجس أحد أهم الاكتشافات السبعة المرتقبة، حيث تقدر احتياطياته بين 3 و4 تريليونات قدم مكعبة من الغاز. وتخطط شركة شيفرون الأمريكية لتطوير الحقل باستثمارات تصل إلى 3 مليارات دولار، وقد بدأت بالفعل في حفر بئر استكشافية جديدة داخله.

كما أكملت الشركة الفرعونية للبترول الدراسات الهندسية للمشروع، الذي يتوقع أن ينتج 125 مليون قدم مكعبة من الغاز و3300 برميل من المكثفات يوميًا. وتجري الشركة حاليًا مفاوضات لاستئجار جهاز حفر وطرح مناقصات لتوفير خدمات ومعدات الحفر اللازمة لتنمية منطقة الامتياز.

اتفاق لتطوير هارمتان

في تطور لافت، اتفقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” مع شركتي “شل” و”بي بي” على المضي قدمًا في تطوير حقل هارمتان بالبحر المتوسط، بهدف بدء الإنتاج منه بحلول الربع الأول من 2026، باستثمارات تصل إلى 370 مليون دولار.

ويعتبر هارمتان أحد أهم اكتشافات الغاز المصرية، لكنه واجه تحديات عدة خلال الفترة الماضية كادت توقف تطويره وتؤخر دخوله مرحلة الإنتاج. لكن الاتفاق الأخير يبشر بانفراجة في هذا الملف الحيوي.

 

توسعة في غرب الدلتا

من جهة أخرى، أطلقت وزارة البترول بالتعاون مع شركتي شل وبتروناس أعمال تطوير المرحلتين 10 و11 من حقول رشيد والبرلس بمنطقة غرب الدلتا البحرية. ويتضمن المشروع حفر 6 آبار تنموية باستثمارات 575 مليون دولار، بهدف إضافة 300 مليون قدم مكعبة من الغاز و500 برميل مكثفات يوميًا.

وتقع حقول غرب الدلتا على بعد 90 كم من سواحل مصر شمال غرب دلتا النيل، وتتراوح أعماقها بين 300 و1200 متر تحت سطح البحر. وتجهز مصر حاليًا 3 آبار جديدة لبدء الإنتاج خلال النصف الأول من 2025، ضمن أعمال المرحلة 11 من المشروع، وتستهدف إضافة نحو 150 مليون قدم مكعبة غاز يوميًا.

طموحات عالمية

لا شك أن دخول هذه الاكتشافات الضخمة حيز الإنتاج سيعزز مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الغاز العالمي، خاصة مع حجم الاحتياطيات الهائلة التي تحويها. فمصر تمتلك بالفعل أكبر محطة لإسالة الغاز في البحر المتوسط، وتسعى لتصبح مركزًا إقليميًا لتجارة وتداول الغاز والطاقة.

كما قد تسهم هذه الاكتشافات في تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، وتوفير فائض للتصدير يدر عائدات مهمة على الاقتصاد المصري. ناهيك عن تأثيرها المحتمل على خارطة الطاقة العالمية، وقدرتها على منافسة الدول الرئيسية المنتجة للغاز.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري للسعودية وقطر .. عاجل اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم مدفون تحت الارض “المصريين هيعدوا الفقر خلاااااااص ”

كشف أثري جديد في مصر يحدث ضجة عالمية.. اكتشاف مخازن أثرية داخل هرم الملك ساحورع تحتوي على كنوز ثمينة، وسط توقعات بتأثير كبير على السياحة والاقتصاد المصري.

هزت مصر عالم الآثار والتاريخ بإعلانها عن جديد من العيار الثقيل، حيث عثرت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة على مجموعة من المخازن الأثرية داخل هرم الملك ساحورع في منطقة أبو صير الأثرية. هذا الاكتشاف المذهل يثير تساؤلات حول ما تحتويه تلك المخازن من كنوز وأسرار تاريخية بانتظار الكشف عنها.

وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، مصطفى وزيري، على أهمية هذا الكشف في إلقاء الضوء على فلسفة الهندسة المعمارية لهرم الملك ساحورع، ثاني ملوك الأسرة الخامسة الذي حكم مصر قبل نحو 4400 عام. وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سيتاح للدراسة المستقبلية وسيفتح أبوابه للزوار قريبا.

ثمانية مخازن أثرية تحت الأرض.. ماذا تخفي بين جدرانها؟

وحسب تصريحات رئيس البعثة، محمد إسماعيل خالد، فقد بلغ عدد المخازن المكتشفة ثمانية مخازن، رغم تضرر بعض أجزائها بشدة خاصة في السقف والأرضية. لكن لا يزال بالإمكان رؤية بقايا الجدران الأصلية وأجزاء من الأرضية، ما يثير فضول الباحثين حول محتويات تلك المخازن وما قد تكشفه من معلومات جديدة عن حياة الملك ساحورع وعصره.

وقد قامت البعثة بأعمال ترميم وتوثيق دقيقة للمخازن، وهو ما ساهم بشكل كبير في فهم التصميم الداخلي لهرم ساحورع. كما استخدم الفريق أحدث التقنيات في عملية الاستكشاف، كالمسح بالليزر ثلاثي الأبعاد وأجهزة المسح الضوئي المتطورة، للحصول على خرائط شاملة ودقيقة للمناطق المكتشفة داخل الهرم.

هل تؤدي المخازن إلى كنز الملك المفقود؟

ويرى الخبراء أن تلك المخازن ربما تحتوي على أثاث جنائزي ثمين خاص بالملك ساحورع، وهو ما يفتح الباب أمام احتمالية العثور على أسطوري داخل الهرم. فهذا الاكتشاف قد يقود الباحثين إلى الغرفة الرئيسية المخبأة حيث تستقر تلك الثروات والكنوز الملكية التي ظلت محمية ومغلقة لآلاف السنين.

 

تخيل لو تم الكشف عن ذلك الكنز المفقود، وما سيحدثه ذلك من هزة كبرى في عالم الآثار والتاريخ! فمصر، أرض الحضارة والأسرار، ما زالت تخفي الكثير من الكنوز في باطنها، التي لا يعلم قيمتها وأهميتها إلا الله. فالمصريون على موعد محتمل مع اكتشاف تاريخي سيجعلهم يلعبون بالملايين والأموال كما يقول المثل الشعبي.

مصر.. أرض الكنوز التي لا تنتهي

وتبقى مصر، بلد المليون مفاجأة، حبلى بالاكتشافات الأثرية التي لا تنتهي. فكلما ظننا أننا وصلنا إلى نهاية رحلة الكشف عن حضارة الفراعنة العريقة، تخرج لنا مصر بلقية جديدة، وسر مذهل، وكنز تحت الرمال لم تطأه قدم منذ آلاف السنين.

التصنيفات
منوعات

مفاجأة مدوية لدول الخليج .. رسميا اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة “الثراء الفاحش يطرق ابواب المصريين

البحث في الساعه الماضيه عن هذا الخبر التي تم نشره على موقع العربيه النت حيث تم اكتشاف اكبر حقل غاز في العالم وتسال كثيرون هل هذا الحقل سوف يجعل مصر من الدول المصدره للغاز الطبيعي ام سوف يجعلها دوله غنيه ومن اهم الاسئله التي يتم تداولها هل مصر  .سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج ؟

مصر تفاجئ العالم بإعلانها اكتشاف أكبر حقل غاز في العالم في حوض البحر المتوسط. الكشف العملاق يؤهل مصر لتصدير الغاز ودخول نادي الدول النفطية الغنية. فهل تتجاوز مصر السعودية اقتصاديًا؟

أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية عن كشف جديد للغاز الطبيعي في منطقة غرب دلتا النيل بالبحر المتوسط، يُعد الأكبر من نوعه في العالم. وقال مصدر مسؤول بالوزارة لـ”العربية.نت” إن الاحتياطي الأولي لحقل “ريفين” الجديد يقدر بحوالي 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز، ما يكفي لتلبية احتياجات مصر لمدة 10 سنوات وفقًا لمعدلات الاستهلاك الحالية.

تعتبر مصر من الدول الغنيه بالنفط والغاز الطبيعي والكثير من الثروات الاخرى الا ان العدد الكبير للمواطنين والكثير من الفساد في البلاد جعل الكثير من هذه الثروات تتبدد بشكل كبير، ومع الكثير من الاكتشافات في مصر يتوقع ان تكون مصر من الدول الغنية.

وأشار المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إلى أنه تم إيقاف أي اتفاقيات بترولية جديدة لمدة 3 سنوات قادمة عقب هذا الاكتشاف الضخم، خاصة وأن شركة “إيني” الإيطالية المشغلة للحقل ستباشر أنشطة الحفر مطلع العام المقبل من خلال 3 آبار جديدة، للإسراع بتطوير وإنتاج الكشف على مراحل.

سفينة حفر عملاقة تبدأ أعمالها

وفي تطور آخر، ذكرت منصة الطاقة المتخصصة ومقرها واشنطن، أن سفينة الحفر العملاقة “فالاريس دي إس-12” التابعة لشركة “بي بي” البريطانية، قد بدأت مهمتها في مصر بحفر بئرين تنمويتين جديدتين في غرب “ريفين”، وذلك لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي والمكثفات في أقرب وقت لتلبية الطلب المحلي المتزايد.

وتعتبر “فالاريس دي إس-12″، التي دخلت الخدمة عام 2013، من أضخم سفن الحفر في العالم بطول يتجاوز 238 مترًا وعرض يبلغ 42 مترًا، وهي مزودة بأحدث التقنيات اللازمة لأعمال الحفر البحري في المياه العميقة.

رحلة مصر نحو التنوع الاقتصادي

ومنذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي قيادة البلاد، سعت مصر لتنويع اقتصادها المصنف كثاني أكبر اقتصاد في أفريقيا، والـ42 عالميًا في 2024. وكان التوجه نحو استغلال الثروات الطبيعية، وفي مقدمتها الغاز، أحد الركائز الأساسية لهذه السياسة التي أثمرت عن نجاحات لافتة، كان آخرها اكتشاف حقل ريفين العملاق.

وأشعل هذا الإنجاز آمال وطموحات الشارع المصري في تجاوز العثرات الاقتصادية حال استغلال الحقل الجديد بالطريقة المثلى، وهو ما دفع البعض للتساؤل عن إمكانية تفوق مصر على السعودية اقتصاديًا في المستقبل القريب في ظل الثراء الفاحش الذي تتوعد به أكبر كشوف الغاز في العالم.

خبراء: مصر تسبح فوق بحر من الغاز

وأكد خبراء مصريون في تصريحات لـ”العربية.نت” أن الكشف الجديد يؤكد ما توقعته دراسات سابقة بوجود حقول هائلة من الغاز الطبيعي في المياه الإقليمية المصرية، يمكنها تحقيق الاكتفاء الذاتي للبلاد وتصدير الفائض ليس كخام بل كمنتج نهائي عالي القيمة.

وأشاروا إلى أن مصر تمتلك كل المقومات اللازمة لتحويل ذلك الحلم إلى حقيقة، بدءًا من الموقع الاستراتيجي وشبكة خطوط الأنابيب وانتهاء بمحطات الإسالة والتحويل إلى منتجات ذات قيمة مضافة أعلى.

كما لفتوا إلى أن عائدات تصدير الغاز لا تقتصر على الدخل المباشر فقط، بل تشمل أيضًا إنعاش قطاعات صناعية أخرى مثل الأسمدة والبتروكيماويات، وتوفير فرص عمل جديدة، ودعم ناتج الصادرات، وتحقيق استقرار العملة.

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري لدول الخليج .. اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم “المصريين هيلعبوا بالفلوس والملايين لعب”

انتشرت العديد من الأخبار خلال الساعات الماضية التي تفيد العثور على أغلي في العالم، وذلك داخل معبد دوش في محافظة الوادي الجديد، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف بمثابة اضخم الاكتشافات التي تضئ تاريخ مصر القديمة، وكذلك يشمل ذلك الكنز العثور على مائتي واثني عشر سبيكة ذهبية، ليكون هو من أهم وأبرز الاكتشافات الذهبية في العالم كله، وكذلك يعكس براعة المواطنين المصريين القدماء بمجال صناعة والتعدين، ويستعرض موقع ستاد الإخباري في هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الاكتشاف فتابعونا.

اكتشاف أثري أغلى كنز فى العالم

يعتبر ذلك الاكتشاف بمثابة فتح نافذة جديدة من أجل فهم التطور الحضاري خلال فترة القدماء المصريين، حيث يقع معبد دوش في محافظة الوادي الجديد بمنطقة تاريخية مميزة، كما أنه يكون مركز ديني قديم وواجهة هامة للسياحة الأثرية في جمهوري مصر العربية، فيما أنه يكون حدث بالغ الأهمية سواء لمصر أو للعالم كله.

كما أنه من أجل الحفاظ على ذلك الكنز فيجب حمايته من التلف والسرقة والتهريب، ويجب اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل حماية المواقع الآثرية، وكذلك الترويج للموقع من أجل جذب السياح، فيما أنه يمكن إجراء دراسات وفحوصات علمية خاصة بالكنز والموقع من أجل تحديد تاريخه وأهميته.

اكتشاف كنز ذهبي ضخم في المنيا

أهمية اكتشاف الكنز الآثري في محافظة الوادي الجديد

تمثلت أهمية اكتشاف الكنز الآثري في محافظة الوادي الجديد بأنه يكون بمثابة نافذة على حياة القدماء المصريين وحياتهم الاقتصادية، وقد يعيد كتابة فصول التاريخ القديم بشأن ما يتعلق بالتجارة وكذلك بالاقتصاد، وأيضا يكون جاذب من أجل اكتشاف عدد كبير من السياح الذي يساهم في تنشيط عملية السياحة بمصر، ويمنح الفرصة للمزيد من الدراسات والبحوث الأثرية.

التصنيفات
منوعات

معجزة سوف تغير وجه العالم.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم لتلك الدولة سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج .. لن تصدق من هي هذه الدولة!! 

انتشر خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، عدد من الأنباء حول اكتشاف أكبر علي الارض وجاء ذلك بعد تداول مقطع فيديو يرصد العثور على حقل نفطي ضمن إحدى الحقول التي تم العثور عليها خلال الفترة الأخيرة وذلك داخل جمهورية مصر العربية، ويقدم موقع ستاد الإخباري خلال هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الامر تزامنا مع بحث العديد من الأشخاص مؤخرا فتابعونا.

أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

أعلنت وزارة البترول في جمهورية مصر العريبة، بأن الدولة تحرص منذ عدة سنوات على التنقيب عن النفط حيث أنه قد جاء عدد كبير من الشركات الاجنبية إلى مصر وبالأخص في كل من خليج السويس والبحر الاحمر وكذلك البحر الأبيض المتوسط، ليكون ذلك من أجل التنقيب عن البترول، كما يعتبر ذلك الاكتشاف الذي حدث مؤخرا بمثابة جعل مصر من أكثر الدول المصدرة للنفط.

عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبارأشارت بعض من الجهات المختصة خلال تصريحات رسمية الفترة الأخيرة، بأن عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبار، والتي لم تكن موجودة في وقت سابق بعدد من المناطق، وبالأخص منطقة شمال رمضان، وكذلك منقطة خليج السويس، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف هو نموذج قوي ليجعل بذلك جمهورية مصر العربية من أكثر الدول خلال السنوات القليلة القادمة التي تكون مصدرة للنفط في العالم كله.

أوضحت بعض الجهات بأن بعض الشركات منها شركات البترول بخليج السويس، وهي شركة جابكو، فقد قامت بإنتاج أول بئر في الحقل ويكون ذلك منذ بدء هذا العام الميلادي الجديد 2025، وتعتبر تلك الخطوة هي بمثابة استثمار للحكومة المصرية بشأن تنوع مصادرها سواء البترولية أو الدولارية، وبالأخص بعدما أعلنت وزارة البترول المصرية إنه في السنوات المقبلة سيكون هناك انتاج نفس خام من عدة آبار من مصر.