التصنيفات
منوعات

تحتوى على مواد كيميائية.. خطورة الأكواب البلاستيكية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم تحتوى على مواد كيميائية.. خطورة الأكواب البلاستيكية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 26/فبراير/2025 – 12:32 ص

كشفت دراسة جديدة أن الأكواب البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة ملائمة للمشروبات التي يتم تناولها خلال التنقل، ولكن ظهرت مخاوف بشأن سلامتها.

ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، فإنه عادةً ما تكون هذه الأكواب مبطنة بغشاء بلاستيكي رقيق لمنع السائل من التسرب عبر الورق، ومع ذلك، عند تعرضها للسوائل الساخنة، يمكن أن تتحلل هذه الطبقة البلاستيكية، مما يؤدي إلى إطلاق جزيئات بلاستيكية دقيقة في المشروب، وقد أظهرت الدراسات أنه في غضون 15 دقيقة فقط من ملامسة السوائل الساخنة، يمكن أن تتسرب كميات كبيرة من هذه الجزيئات البلاستيكية الدقيقة إلى المشروب.

وأوضحت نتائج الدراسة أن الأكواب البلاستيكية تطلق مواد كيميائية ضارة في مشروبك، وتبدأ طبقة البلاستيك الدقيق في التحلل في غضون 15 دقيقة فقط. تطلق هذه العملية ما يقرب من 25000 جسيم بلاستيكي دقيق بحجم.

ومن الضروري تقييم البدائل للأكواب البلاستيكية التي تُستخدم مرة واحدة بعناية، وفي حين كان التحول بعيدًا عن البلاستيك ضروريًا، فإن الأكواب المصنوعة من البلاستيك ليست بالضرورة الخيار الأكثر أمانًا أو استدامة، واقترح فيريندرا كيه تيواري، مدير معهد كاراجبور للتكنولوجيا، أن البدائل التقليدية مثل الفخار أو المنتجات الأكثر صداقة للبيئة والتي تستخدم  ضمن ممارسات الهند المستدامة يمكن أن تكون حلًا أكثر صحة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن تحتوى على مواد كيميائية.. خطورة الأكواب البلاستيكية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

دراسة تكشف العلاقة بين شرب المياه من الزجاجات البلاستيكية وارتفاع ضغط الدم – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم دراسة تكشف العلاقة بين شرب المياه من الزجاجات البلاستيكية وارتفاع ضغط الدم – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

السبت 08/فبراير/2025 – 03:55 ص

تمثل الجزيئات البلاستيكية الدقيقة الموجودة في الأكياس البلاستيكية وحاويات التخزين وأغطية الزجاجات خطرًا على الصحة، إذ جرى ربطها بمشاكل القلب واختلال التوازن الهرموني وحتى السرطان، ولكن الآن ربطتها دراسة بضغط الدم.

ووجدت الدراسة التي أجراها قسم الطب في جامعة الدانوب الخاصة في النمسا أن الشرب من الزجاجات البلاستيكية قد يزيد من ضغط الدم ولمنع دخول المواد البلاستيكية الدقيقة إلى الجسم، إذ اقترح العلماء غلي مياه الصنبور وتصفيتها.

العلاقة بين شرب المياه من الزجاجات البلاستيكية وارتفاع ضغط الدم

 

وقال بعض الباحثون، إن هذه الطرق يمكن أن تقلل من وجود المواد البلاستيكية الدقيقة والنانوية بنحو 90%، وفيما يتعلق بضغط الدم، اعترفوا بأن عوامل مثل الاختلافات بين الجنسين في وظائف القلب والتأثير المحتمل لانخفاض التعرض للنفايات لم يتم تضمينها في الدراسة.

وتعد تلك الجزيئات البلاستيكية الصغيرة، يقل حجمها عن 5 ملليمترات، وتنتج عن تحلل النفايات البلاستيكية الأكبر حجمًا، وتنتشر هذه الجزيئات في البيئة، إذ توجد في المحيطات والأنهار والتربة، وتلوث النظم البيئية في جميع أنحاء العالم، لا تلوث الجسيمات البلاستيكية الدقيقة كوكبنا فحسب، بل إنها تدخل أيضًا إلى إمدادات الغذاء والمياه لدينا، مما يشكل مخاطر صحية كبيرة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن دراسة تكشف العلاقة بين شرب المياه من الزجاجات البلاستيكية وارتفاع ضغط الدم – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

العثور على المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم العثور على المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 05/فبراير/2025 – 02:43 ص

وجدت دراسة الجديدة، أن عينات الدماغ التي تم جمعها في عام 2024 تحتوي على كميات أكبر بكثير من البلاستيك الدقيق، وهذا يشكل خطورة كبيرة على صحة الجسم، والدراسة نشرت في مجلة نيتشر.

العثور على المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر

أظهرت الدراسة، إن كمية البلاستيك في الدماغ زادت بنسبة 50% تقريبًا، أي ما يعادل ملعقة بلاستيكية كاملة من حيث الوزن.

ووجد الباحثون أيضًا، أن الأشخاص المصابين بالخرف لديهم مستويات أعلى من شظايا البلاستيك الدقيقة في أدمغتهم، أكثر من ثلاث إلى خمس مرات من أولئك الذين لا يعانون من الخرف.

وعثر الباحثون، على جزيئات البلاستيك الدقيقة، وهي شظايا صغيرة من البلاستيك تأتي من منتجات مثل زجاجات المياه وأغلفة الأطعمة والأقمشة الصناعية في الأعضاء الرئيسية، بما في ذلك الرئتين والقلب والكبد وحتى المشيمة. 

لكن العلماء ما زالوا يحاولون فهم كيفية تأثيرها على الجسم.

ويعتقد الخبراء أن البلاستيك يدخل إلى المخ عبر مجرى الدم عن طريق التفاعل مع الدهون الموجودة في الطعام.

وقال الباحثون، تشكل الجسيمات البلاستيكية النانوية، التي يقل حجمها عن حبة الرمل بآلاف المرات، مصدر قلق خاص، وما نعرفه على وجه اليقين هو أن جزيئات البلاستيك الدقيقة هذه تشبه أحصنة طروادة، فهي تحمل معها آلاف المواد الكيميائية الموجودة في البلاستيك، وبعض هذه المواد الكيميائية هي جهات سيئة للغاية.

طرق لتقليل التعرض للبلاستيك 

نستعرض لكم بعض الطرق لتقليل تعرضك للبلاستيك:-

تجنب تسخين الطعام في حاويات بلاستيكية: حيث يمكن أن تسهم الحرارة في تسريع إطلاق جزيئات البلاستيك إلى الطعام.

اختر حاويات تخزين زجاجية أو معدنية: كبديل للحاويات البلاستيكية.

استخدم زجاجات قابلة لإعادة الاستخدام: حيث أظهرت دراسة في 2024 أن لترًا واحدًا من المياه المعبأة في زجاجات قد يحتوي على أكثر من 240،000 جسيم بلاستيكي.

استخدم أكياس التسوق القماشية أو الورقية: بدلًا من الأكياس البلاستيكية.

قلل من استهلاك الأطعمة المصنعة: حيث تشير الدراسات إلى أن التلوث البلاستيكي في عبوات الطعام قد يكون مصدرًا لاستهلاك البلاستيك الدقيق.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن العثور على المزيد من المواد البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

ألبلا النمساوية تستحوذ على ملكية شركة طابا لإعادة التدوير البلاستيكية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم ألبلا النمساوية تستحوذ على ملكية شركة طابا لإعادة التدوير البلاستيكية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- في خطوة استراتيجية لتوسيع بصمتها في شمال إفريقيا، نجحت مجموعة ألبلا، وهي شركة نمساوية رائدة في مجال التعبئة والتغليف وإعادة التدوير البلاستيكية، في الاستحواذ على الأسهم المتبقية في طابا، وهي شركة مصرية بارزة لإنتاج وإعادة تدوير الزجاجات البلاستيكية.

وفقا لتقرير ريسايكلنج توداي، يمثل الاستحواذ، الذي أُعلن عنه في ديسمبر 2024، اكتمال انتقال ألبلا من مشروع مشترك إلى ملكية فردية لطابا، مما يؤكد التزامها بتنمية عملياتها في جميع أنحاء منطقة إفريقيا والشرق الأوسط وتركيا (AMET).

الدور المتنامي لألبلا في صناعة التعبئة والتغليف في شمال إفريقيا

تأسست قبل ثماني سنوات كشراكة بين ألبلا وطابا، المشروع المشترك المتخصص في تصنيع الزجاجات البلاستيكية والسدادات والقوالب الأولية، وخاصة لصناعات الأغذية والمشروبات والأدوية. مع وجود العمليات في مدينة العاشر من رمضان بالقرب من القاهرة، نمت المنشأة لتصبح مركز إنتاج حاسم لألبلا في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط وتركيا (AMET).

تولت شركة ألبلا، التي تعد بالفعل لاعباً رئيسياً في سوق التعبئة والتغليف العالمية، السيطرة الكاملة على طابا من خلال الاستحواذ على الأسهم المتبقية من شريكها في المشروع المشترك، مما يشير إلى استثمار أعمق في صناعة التعبئة والتغليف وإعادة التدوير سريعة النمو في شمال إفريقيا.

يتماشى الاستحواذ مع استراتيجية الشركة طويلة الأجل لتعزيز ريادتها في السوق وتوسيع قدرتها على توفير حلول تعبئة مستدامة وبأسعار معقولة وآمنة.

أكد خافيير ديلجادو، المدير الإداري الإقليمي لشركة ألبلا، على الدور المحوري الذي لعبته خبرة طابا في نجاح مشروعهما المشترك.

قال: “لقد أرسى التعاون الوثيق مع طابا الأساس لنجاحنا. وخلال الوقت الذي قضيناه معًا، عززنا مكانتنا الرائدة في السوق. والآن نتخذ الخطوة التالية”. يسلط هذا الاستحواذ الضوء على نية ألبلا في البناء على هذا النجاح وتعزيز مكانتها المهيمنة في المنطقة.

اقرأ أيضًا: طالبان تطلق سراح أمريكيين في عملية تبادل أسرى تاريخية مع الولايات المتحدة

توسيع العمليات والتأثير على الاقتصاد المحلي

يوظف مصنع إنتاج ألبلا في مدينة العاشر من رمضان حوالي 450 شخصًا ويعمل باستخدام تقنيات النفخ والقولبة بالحقن المتقدمة لتصنيع العبوات البلاستيكية. وتلبي هذه المنتجات مجموعة واسعة من الصناعات، بما في ذلك الأغذية والمشروبات والمنتجات المنزلية والعناية بالجمال والمستحضرات الصيدلانية.

باعتبارها مركزًا رئيسيًا للإنتاج لشركة ألبلا في شمال إفريقيا، تعمل المنشأة كمساهم رئيسي في الاقتصاد المحلي، حيث توفر فرص العمل وتسهل التقدم التكنولوجي في قطاع التعبئة والتغليف في المنطقة.

لا يعزز الاستحواذ حضور ألبلا في السوق فحسب، بل يعزز أيضًا قدرتها على تلبية الطلب المتزايد على حلول التعبئة والتغليف في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. ووفقًا لطارق بسيوني، رئيس التمويل الإقليمي لشركة ألبلا في أمريكا والشرق الأوسط، “في كل مكان في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، تتزايد الحاجة إلى حلول تعبئة وتغليف آمنة وبأسعار معقولة ومستدامة”.

هذه الحاجة ملحة بشكل خاص حيث تشهد المنطقة طلبًا متزايدًا على خيارات التعبئة والتغليف المستدامة التي تلبي تحديات كل من المخاوف البيئية وتوقعات المستهلكين.

الالتزام بالاستدامة وإعادة التدوير

يتجاوز استثمار ألبلا الإنتاج، مع التركيز القوي على الاستدامة والاقتصاد الدائري المحلي. كانت الشركة رائدة منذ فترة طويلة في إعادة تدوير البلاستيك في شمال إفريقيا، وخاصة في إعادة معالجة البولي إيثيلين تيريفثالات (PET) والبولي إيثيلين عالي الكثافة (HDPE). من خلال إنتاج راتنجات ما بعد الاستهلاك (PCR)، تساهم ألبلا في جهود المنطقة للحد من النفايات البلاستيكية وتعزيز الاقتصاد الدائري.

ومن المقرر أن تلعب مبادرات إعادة التدوير الخاصة بالشركة دورًا رئيسيًا في معالجة التحديات البيئية للتغليف البلاستيكي. تركز جهود ألبلا في شمال إفريقيا على تحسين أنظمة إعادة التدوير وزيادة توافر المواد المستدامة للإنتاج. يعد هذا الالتزام بالاستدامة أمرًا أساسيًا للاستراتيجية الشاملة للشركة في منطقة شمال افريقيا والشرق الأوسط، والتي شهدت طلبًا متزايدًا على حلول التغليف الصديقة للبيئة.

مستقبل مشرق لشركة ألبلا في مصر وخارجها

يعزز شراء طابا مكانة ألبلا كشركة رائدة في قطاعي التغليف وإعادة التدوير في جميع أنحاء شمال إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط الأوسع. من خلال زيادة حصتها في مصر، وهي دولة لا تزال تشكل مركزًا حيويًا للنمو الصناعي، تهدف ألبلا إلى تعزيز قدراتها في توفير حلول التعبئة والتغليف المستدامة والمساهمة في التنمية الاقتصادية في المنطقة.

على الرغم من أن التفاصيل المالية للصفقة لا تزال غير معلنة، إلا أن الآثار الاستراتيجية للاستحواذ واضحة. تعكس خطوة ألبلا للسيطرة الكاملة على طابا التزامها الطويل الأجل بالمنطقة، والاستثمارات الكبيرة للشركة في الابتكار والاستدامة على استعداد لإعادة تعريف مشهد التعبئة والتغليف في شمال إفريقيا وخارجها.

مع استمرار ألبلا في توسيع عملياتها وتبني ممارسات أكثر استدامة، فإن تركيزها على خلق اقتصاد دائري من المرجح أن يكون بمثابة نموذج للشركات الأخرى في المنطقة، مما يعزز من مكانة مصر وشمال إفريقيا كلاعبين رئيسيين في صناعة التعبئة والتغليف وإعادة التدوير العالمية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن ألبلا النمساوية تستحوذ على ملكية شركة طابا لإعادة التدوير البلاستيكية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية