التصنيفات
منوعات

خطة ترامب للاستثمار في الذكاء الاصطناعي.. سباق التكنولوجيا مع الصين – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم خطة ترامب للاستثمار في الذكاء الاصطناعي.. سباق التكنولوجيا مع الصين – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- في الحادي والعشرين من يناير، أعلن الرئيس دونالد ترامب عن استثمار رائد بقيمة 500 مليار دولار من القطاع الخاص في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأمريكي.

وفقا لتقرير الإيكونوميست، يدعم هذه المبادرة، التي أطلق عليها اسم مشروع “ستارجيت”، سام ألتمان من شركة أوبن أيه أي، وماسايوشي سون من شركة سوفت بنك، ولاري إليسون من شركة أوراكل.

أشاد ترامب بها باعتبارها أكبر استثمار في الذكاء الاصطناعي في التاريخ، مؤكدًا أن هذا رأس المال كان ليتدفق إلى الصين لولا ذلك، ويؤكد المشروع التزام إدارته بالذكاء الاصطناعي كمحفز اقتصادي وأداة استراتيجية في سباق التكنولوجيا العالمي.

الذكاء الاصطناعي كأولوية استراتيجية

يشير نهج ترامب إلى التركيز الحاد على هيمنة الذكاء الاصطناعي، مما يعكس الموقف الجيوسياسي الأوسع للإدارة، لطالما دافع مستشاره في مجال الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة، ديفيد ساكس، عن فكرة مفادها أن فوائد فوز أمريكا في المعركة التكنولوجية تفوق التكاليف الاقتصادية لعزل الصين.

على نحو مماثل، يرى مايكل كراتسيوس، أحد صناع السياسات الرئيسيين في مجال الذكاء الاصطناعي، أن طموحات الصين في مجال الذكاء الاصطناعي تشكل تحديا مباشرا للزعامة الأمريكية.

وقد أكد جاكوب هيلبيرج، المرشح لمنصب وكيل وزارة النمو الاقتصادي، ضرورة التفوق على الصين في مجال ابتكار الذكاء الاصطناعي.

الاحتواء أم المنافسة؟

السؤال الرئيسي هو ما إذا كان ترامب سيواصل استراتيجية بايدن في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي أكدت على القيود المفروضة على الصين من خلال القيود المفروضة على الصادرات، أو التحول نحو تحرير القيود لتمكين شركات التكنولوجيا الأمريكية.

يزعم أنصار القيود أن الشركات الصينية استغلت الملكية الفكرية الأمريكية لتسريع تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتجاوزت في كثير من الأحيان ضوابط التصدير من خلال خدمات سحابية تابعة لجهات خارجية.

بالإضافة إلى ذلك، أثار التكامل السريع للذكاء الاصطناعي في الصين في التطبيقات العسكرية مخاوف تتعلق بالأمن القومي.

اقترح “إطار عمل نشر الذكاء الاصطناعي” الذي قدمه بايدن قبل مغادرته منصبه مباشرة، ترخيصا صارما لتصدير وحدات معالجة الرسوميات المتقدمة وبيانات تدريب الذكاء الاصطناعي.

ويزعم المؤيدون، بما في ذلك بعض الجمهوريين، أن هذا لن يحد من طموحات الصين في مجال الذكاء الاصطناعي فحسب، بل سيعزز أيضا هيمنة الولايات المتحدة على البنية الأساسية العالمية للذكاء الاصطناعي.

لكن المنتقدين، بما في ذلك إنفيديا، يحذرون من أن مثل هذه القيود قد تخنق الابتكار الأميركي وتدفع دولاً أخرى إلى الاقتراب من النظام البيئي التكنولوجي في الصين.

إلغاء القيود التنظيمية وتوسيع السوق

كان أول إجراء تنفيذي لترامب بشأن الذكاء الاصطناعي هو إلغاء أمر بايدن لعام 2023 الذي يفرض على شركات الذكاء الاصطناعي الكشف عن التطورات الرئيسية للحكومة الفيدرالية.

وبدلاً من ذلك، من المتوقع أن تتبنى إدارته نهجًا تنظيميًا خاصًا بالقطاع، مما يسمح للوكالات الفردية بالإشراف على تطبيقات الذكاء الاصطناعي داخل مجالاتها.

يتماشى هذا التحول مع مصالح وادي السليكون، حيث يزعم الكثيرون أن تقليل الأعباء التنظيمية أمر ضروري للحفاظ على زعامة أميركا في مجال الذكاء الاصطناعي. يجسد جون فيلاسينور من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس هذا الرأي: “أفضل طريقة للبقاء في صدارة الصين هي عدم الإفراط في التنظيم في الداخل”.

إن دفع ترامب لإلغاء القيود التنظيمية يتماشى مع أولويات قادة صناعة الذكاء الاصطناعي، من خلال طمأنة شركاء ستارجيت بأن الحكومة ستسهل توسعهم، فإنه يعزز بيئة حيث يمكن لشركات الذكاء الاصطناعي توسيع نطاق العمليات دون عقبات بيروقراطية.

الذكاء الاصطناعي والدفاع الوطني.. آفاق جديدة

إن أحد المحركات المحتملة الأخرى للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي هو الإنفاق الدفاعي، فعلى الرغم من ميزانية الدفاع البالغة 850 مليار دولار، فإن جزءًا ضئيلًا فقط مخصص حاليًا لتطوير الذكاء الاصطناعي.

يأمل المسؤولون التنفيذيون في وادي السليكون أن تفتح إدارة ترامب عقود الدفاع أمام الشركات الناشئة المتخصصة في الأسلحة والأنظمة العسكرية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.

ومن الممكن أن يؤدي زيادة الاستثمار في الذكاء الاصطناعي للدفاع إلى ترسيخ الميزة التكنولوجية الأميركية مع خلق فرص مربحة للقطاع الخاص.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن خطة ترامب للاستثمار في الذكاء الاصطناعي.. سباق التكنولوجيا مع الصين – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

أفضل 5 شركات ناشئة في مصر عام 2025.. مستقبل التكنولوجيا المالية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أفضل 5 شركات ناشئة في مصر عام 2025.. مستقبل التكنولوجيا المالية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- يشهد النظام البيئي للشركات الناشئة في مصر تحولًا سريعًا عام 2025، مدفوعًا بقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المزدهر والاستثمار المتزايد في التكنولوجيا المالية.

أثبتت الدولة نفسها كلاعب رئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تعمل الشركات الناشئة على دفع الحدود في الشمول المالي والخدمات الرقمية والحلول المبتكرة.

وفقا لتقرير تيك ان افريكا، حقق قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وحده 6.5 مليار دولار من الإيرادات، وهو ما يمثل 5.8٪ من الناتج المحلي الإجمالي، في حين تساهم أكثر من 600 شركة ناشئة في خلق بيئة نابضة بالحياة وتفكيرًا مستقبليًا.

في هذه البيئة، تبرز خمس شركات ناشئة كرواد، حيث تعمل كل منها على إعادة تشكيل الصناعات وفتح فرص جديدة للشركات والمستهلكين على حد سواء.

1. فوري: رائدة في المدفوعات الرقمية

باعتبارها أكبر شبكة للدفع الرقمي في مصر، فإن فوري في طليعة ثورة التكنولوجيا المالية في البلاد. مع أكثر من 9 ملايين معاملة يومية وتواجد في 300 مدينة من خلال 166500 نقطة خدمة، تطورت فوري من معالج دفع أساسي إلى منصة خدمات مالية شاملة. اكتسبت خدمة التقسيط “اشتر الآن وادفع لاحقًا” (BNPL) زخمًا كبيرًا، خاصة بين المستهلكين الأصغر سنًا الذين يبحثون عن خيارات تمويل مرنة.

عززت الشراكات الاستراتيجية لفوري مع شركات مثل PayMe Digital وZoho Corp من ريادتها. في عام 2023، شهدت الشركة زيادة بنسبة 150٪ على أساس سنوي في الأرباح، مما يسلط الضوء على الطلب المتزايد على خدماتها.

بصفتها أول وكيل مصرفي معتمد في مصر، تواصل فوري دفع الشمول المالي، حيث تقدم أكثر من 1000 خدمة مالية وتوسع الوصول إلى الدفع الرقمي للشركات من جميع الأحجام. هذا لا يضع فوري في مكانة رائدة محلية فحسب، بل وأيضًا كقوة إقليمية محتملة في مجال المدفوعات الرقمية.

اقرأ أيضًا: طالبان تطلق سراح أمريكيين في عملية تبادل أسرى تاريخية مع الولايات المتحدة

2. باي موب: توسيع الوصول المالي عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

تأسست باي موب عام 2015، وبرزت بسرعة كلاعب رئيسي في النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مصر، حيث تدعم ما يقرب من 350 ألف تاجر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وبفضل بوابة الدفع متعددة القنوات، تمكن باي موب الشركات من قبول أكثر من 50 طريقة دفع مختلفة، مما يسد الفجوة بين السكان الذين يتعاملون مع البنوك وغير المتعاملين مع البنوك.

يتجلى التزام الشركة الناشئة بالشمول المالي بشكل أكبر من خلال تعاونها مع ماستركارد لتوفير حلول دفع رقمية ميسورة التكلفة للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم.

تم تعزيز نمو باي موب من خلال جولة تمويلية بقيمة 72 مليون دولار من الفئة B والتوسع في الأسواق الإقليمية مثل عُمان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. تجعل تقنية “Tap on Phone” من باي موب والتكامل السلس مع منصات التجارة الإلكترونية مثل Shopify وWooCommerce المدفوعات الرقمية في متناول الشركات الصغيرة، مما يزيل الحواجز المالية التقليدية.

3. إم إن تي حالاً: إحداث ثورة في التمويل الأصغر

تعمل إم إن تي حالاً – MNT-Halan، بقيادة الرئيس التنفيذي منير نخلة، على إحداث ثورة في التمويل الأصغر في مصر من خلال الاستفادة من الأدوات الرقمية لتقديم حلول مالية مخصصة للمجتمعات المحرومة.

منذ إطلاقها، وزعت إم إن تي حالاً أكثر من 30 مليار جنيه مصري في شكل قروض وخدمت أكثر من 5 ملايين عميل، مما أدى إلى كسر الحواجز أمام الوصول المالي في المناطق الريفية ومنخفضة الدخل.

من خلال الإقراض الرقمي، نجحت إم إن تي حالاً في تقليص وقت معالجة القروض بشكل كبير، وتقديم الموافقات الآلية والصرف السريع، وبالتالي تعزيز كفاءة عملية الإقراض. بالإضافة إلى القروض التقليدية، تقدم الشركة حلول التمويل الأصغر للشركات الصغيرة، مما يجعلها لاعباً رئيسياً في منظومة التكنولوجيا المالية في مصر.

تم الاعتراف بشركة إم إن تي حالاً كأفضل شركة Fintech في مصر في عام 2022، وتستمر في قيادة الجهود لتوفير الخدمات المالية المتاحة لسكان مصر غير المتعاملين مع البنوك، مع توقعات بنمو قطاع التكنولوجيا المالية بمعدل سنوي قدره 20٪ حتى عام 2028.

4. فاليو: تحويل التمويل الاستهلاكي من خلال التقسيط

تأسست فاليو في عام 2017، ونجحت في ترسيخ مكانتها في قطاع التكنولوجيا المالية المتنامي في مصر من خلال التركيز على التمويل الاستهلاكي من خلال نموذج التقسيط BNPL (اشتر الآن وادفع لاحقًا). تتيح المنصة للمستهلكين الوصول إلى التمويل للمشتريات اليومية، وخاصة في الصناعات مثل الإلكترونيات والأثاث والرعاية الصحية.

لقد جعل هيكل الرسوم الشفاف وسهل الاستخدام لشركة فاليو منها خيارًا جذابًا للمستهلكين الذين يجدون الخدمات المصرفية التقليدية بعيدة المنال.

يعتمد نجاح فاليو على سد الفجوة بين التجزئة التقليدية والخدمات المالية الرقمية الحديثة. وقد أكسبها التزامها التنظيمي وتركيزها على إدارة المخاطر ثقة المستهلكين والتجار. ومع تزايد الطلب على حلول الدفع المرنة، تتمتع فاليو بمكانة جيدة للتوسع بشكل أكبر في مصر، وتقديم نموذج يكتسب شعبية بين المستهلكين والشركات على حد سواء.

5. لاكي فايننشال: ابتكار المكافآت والمدفوعات

تتصدر لاكي فايننشال طليعة إعادة تشكيل أنظمة المكافآت والمدفوعات في مصر من خلال تقديم حوافز استرداد النقود إلى جانب الخدمات المالية.

مع 8 ملايين مستخدم وأكثر من 30 ألف شريك تجاري، كان نمو لاكي فايننشال مذهلاً. تقدم بطاقة “لاكي وان” الخاصة بالشركة، والتي تم إنشاؤها بالشراكة مع بنك المشرق وميزة وMDP، للمستخدمين ما يصل إلى 5% استرداد نقدي، إلى جانب خدمات مثل دفع الفواتير والسحب.

يتماشى نهج لاكي فايننشال المبتكر للمكافآت والمدفوعات مع مهمتها لتعزيز الشمول المالي للسكان المحرومين في مصر. من خلال شراكتها مع AMAN، قدمت لاكي فايننشال خيارات التقسيط، مما وسع نطاق الوصول إلى الائتمان للمستهلكين الذين تم استبعادهم تقليديًا من خدمات بطاقات الائتمان.

لاقى هذا النموذج صدى لدى عدد كبير من سكان مصر غير المتعاملين مع البنوك، مما وضع لاكي فايننشال في وضع يسمح لها بالاستمرار في النجاح في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خاصة مع توسعها في أسواق مثل المغرب.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أفضل 5 شركات ناشئة في مصر عام 2025.. مستقبل التكنولوجيا المالية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية