التصنيفات
منوعات

سعر المتر التجاري بـ أكتوبر الجديدة يسجل 368 ألف جنيه بسبب التنافس بين المتقدمين – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم سعر المتر التجاري بـ أكتوبر الجديدة يسجل 368 ألف جنيه بسبب التنافس بين المتقدمين – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 30/يناير/2025 – 12:27 ص

عقد جهاز  مدينة 6 أكتوبر الجديدة، أمس الأربعاء 29 يناير  2025، جلسة مزاد علني بمقر الجهاز لبيع 11 محلا تجاريا وصيدلية، بقطاع أ بمنطقة غرب المطار وقطاع د زهراء أكتوبر الجديدة (800 فدان ) سابقا وقطاعي ب وق بربوة أكتوبر بمساحات بدأت من 13 إلى 100 متر.

سعر المتر التجاري بـ أكتوبر الجديدة يسجل 368 ألف جنيه نتيجة لتنافس قوي بين المتقدمين

وتمكن الجهاز حسب بيان له، من بيع كامل المحال التجارية بقيمة مالية تخطت الـ 48 مليون جنيه، وسجل سعر متر المحال التجارية بنشاط حدايد وبويات 368 ألف جنيه، نتيجة الإقبال الكبير والتنافس الشديد بين المتقدمين.

وقال محمد عبد المقصود رئيس الجهاز، إن الاستثمار في القطاع العقاري من المحركات الأساسية لتنمية المدن الجديدة، ويساهم في تعزيز فرص العمل ورفع مستوى الدخل للأفراد.

وأشار إلى أن طرح بيع المحال يوفر بيئة حضارية شاملة تلبي احتياجات المواطنين مما يدعم رؤية الوزارة في تطوير المدن الحديثة.

وأوضح رئيس الجهاز، أن هذا المزاد خطوة إضافية ضمن سلسلة مزادات مرتقبة، سيعلن عنها الجهاز مما يعزز من فرص الاستثمار ويوفر خدمات متعددة تلبي احتياجات سكان مدينة 6 أكتوبر الجديدة دعمًا لرؤية المدينة في تحقيق تنمية حضارية متكاملة.

ويأتي طرح المحال التجارية تنفيذًا لتوجيهات وزير الإسكان المهندس شريف الشربيني، لتعزيز الدور التنموي وتوفير الخدمات المتكاملة للمواطنين عبر دعم المدن الجديدة وتطوير بنيتها التحتية لضمان بيئة حضارية متكاملة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن سعر المتر التجاري بـ أكتوبر الجديدة يسجل 368 ألف جنيه بسبب التنافس بين المتقدمين – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

من التعاون إلى التنافس.. تركيا ومصر في مشهد القرن الأفريقي الجيوسياسي – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم من التعاون إلى التنافس.. تركيا ومصر في مشهد القرن الأفريقي الجيوسياسي – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- يشهد القرن الأفريقي لحظة محورية حيث تتنقل تركيا ومصر عبر مشهد معقد من التوافق الاستراتيجي والتنافس المحتمل.

تسلط التطورات الأخيرة، وخاصة سلسلة من الاتفاقيات والتعاون العسكري، الضوء على التفاعل المعقد بين التعاون والمنافسة بين هاتين الدولتين، ويتناول تقرير، المجلس الأطلسي، الفروق الدقيقة في العلاقات التركية المصرية، ويفحص آثارها على الاستقرار الإقليمي والديناميكيات الجيوسياسية.

التطورات الأخيرة.. تحول في العلاقات

لقد تطورت المصالحة بين تركيا ومصر بشكل كبير على مدار العام الماضي، وتميزت بحدثين حاسمين، ففي فبراير، وقعت الدولتان إعلانًا مشتركًا يهدف إلى تعزيز التعاون عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك الدفاع والأمن.

أعقب ذلك اتفاقية دفاع في أغسطس تتعلق بالصومال، حيث قام الرئيس المصري بإضفاء الطابع الرسمي على المساعدة العسكرية للدولة التي مزقتها الحرب، ويشير تقديم الدعم العسكري المصري في الصومال إلى بصمة سياسية وعسكرية متنامية في منطقة مارست فيها تركيا نفوذها لفترة طويلة.

اقرأ أيضا.. الهدنة الهشة في غزة.. ألغام تهدد بنسف وقف إطلاق النار 

عصر ما بعد الإسلاموية.. تقييمات عملية تغذي التطبيع

إن ذوبان الجليد في العلاقات التركية المصرية يرجع إلى حد كبير إلى التقييمات العملية التي أجرتها كل من الحكومتين، وهناك عاملان رئيسيان يدفعان هذا التغيير: التحول في السياسة الخارجية البراجماتية التركية والدوافع الاقتصادية لمصر، ففي عهد الرئيس رجب طيب أردوغان، ابتعدت تركيا عن هويتها الإسلامية السابقة، وتبنت موقفاً أكثر قومية، وشمل هذا إعادة معايرة علاقاتها الخارجية، وخاصة مع الدول الغربية، لتعزيز النمو الاقتصادي والاستقرار الداخلي.

ومن منظور مصر، فإن إعادة إحياء العلاقات مع تركيا أمر ضروري لإحياء الاقتصاد، وتنظر البلاد إلى العلاقات التركية باعتبارها حيوية للتجارة، وخاصة في قطاعي الدفاع والزراعة، وركزت المناقشات الأخيرة بين المندوبين المصريين والمسؤولين الأتراك على المشتريات الدفاعية، بما في ذلك التقنيات العسكرية المتقدمة التي يمكن أن تعزز قدرات مصر دون إجهاد العلاقات مع الحلفاء الغربيين.

التحولات الإقليمية.. تأثير العوامل الخارجية

تأثر المشهد الجيوسياسي في منطقة القرن الأفريقي بالتوترات المتصاعدة في المنطقة، لقد استلزم الصراع الأخير بين إسرائيل وحماس الملاحة الحذرة من جانب تركيا ومصر، حيث يوازن البلدان بين المشاعر العامة والعلاقات التاريخية مع إسرائيل، وتعكس دعواتهما المشتركة لوقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية الرغبة في تأكيد النفوذ مع معالجة الضغوط المحلية.

وعلاوة على ذلك، فإن مذكرة التفاهم بين إثيوبيا وأرض الصومال قد زادت من تعقيد الديناميكيات، ويشكل هذا الاتفاق تحديًا مباشرًا للمصالح الاستراتيجية لمصر، وخاصة فيما يتعلق بالوصول إلى البحر الأحمر، في حين يثير أيضًا مخاوف تركيا، التي استثمرت في استقرار الصومال، وتؤكد الدوافع المختلفة وراء دعمهما للصومال على تعقيد علاقتهما.

أجندات متباينة.. تحديات في المستقبل

على الرغم من التقدم الأخير في العلاقات التركية المصرية، لا تزال هناك اختلافات كبيرة، وخاصة فيما يتعلق بليبيا وشرق البحر الأبيض المتوسط، وتشير الزيادة الأخيرة في الوجود العسكري المصري في الصومال إلى تباعد في الاستراتيجيات، مما قد يقوض السرد التعاوني الذي حاولت كل من الدولتين بنائه.

في حين ركزت تركيا على الوساطة وبناء الدولة في الصومال، فإن المبادرات العسكرية المصرية قد تؤدي إلى تصعيد التوترات مع إثيوبيا وتعطيل الاستقرار الإقليمي، إن هذا التحول يثير تساؤلات حول فعالية القوات المصرية في بيئة متقلبة والعواقب المحتملة على الاستثمارات التركية في المنطقة.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن من التعاون إلى التنافس.. تركيا ومصر في مشهد القرن الأفريقي الجيوسياسي – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية