التصنيفات
منوعات

أنتم متعرفوش مصر ولا شعبها .. علي يديه تحطم مطامع الحروب الصليبية والتتار – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أنتم متعرفوش مصر ولا شعبها .. علي يديه تحطم مطامع الحروب الصليبية والتتار – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

قال النائب بهاء أبو شقة وكيل مجلس الشيوخ، إن استخدام صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية صورة الرئيس السيسي مع إبراهيم رئيسي، انتهاك واضح بشكل بربرى على حقوق شعب، حيث دمروا البنية التحتية ويريدون أن يخرجوا الشعب الفلسطيني من أرضه”.

النائب بهاء أبو شقة: أنتم متعرفوش مصر ولا شعبها .. علي يديه تحطم مطامع الحروب الصليبية والتتار

 

وناشد بهاء أبو شقة، في مداخلة هاتفية عبر قناة إكسترا نيوز، المجتمع الدولى والمنظمات الدولية بأن تنفذ ميثاق الأمم المتحدة والمواثيق الدولية فى هذا الشأن، موجها رسالة لهم :”انتم متعرفوش مصر ولا الشعب المصرى”.

وأكد بهاء أبو شقة أن الشعب المصرى تحطمت على يديه مطامع الحروب الصليبية والتتار، والذى خرج فى 30 يونية فى وقت واحد وزمن واحد من أجل الدفاع عن مبدأ ولم يعد إلا بعد أن تحقق له ما يريد وإفساد مخطط إسقاط الدولة المصرية.

اتحاد القبائل والعائلات المصرية يشيد بالتوافد الشعبي على معبر رفح لدعم القيادة المصرية في رفض مخططات تهجير الفلسطينيين 

وأكد اتحاد القبائل والعائلات المصرية أن التوافد الشعبي على معبر رفح يأتي ليجسد حالة الاصطفاف خلف القيادة السياسية لحماية مقدرات الأمن القومي المصري كما يعد رسالة دعم قوية للشعب الفلسطيني الشقيق الذي صمد على أرضه لعقود طويلة في وجه الاحتلال، وأيضا حقه الثابت وغير القابل للتصرف في العيش بحرية وكرامة على أرضه التاريخية واستعادة كامل حقوقه المشروعة وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أنتم متعرفوش مصر ولا شعبها .. علي يديه تحطم مطامع الحروب الصليبية والتتار – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

هل ينهي ترامب الحروب الأمريكية أم يبدأ حروبًا جديدة؟ – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم هل ينهي ترامب الحروب الأمريكية أم يبدأ حروبًا جديدة؟ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- مع بدء دونالد ترامب ولايته الثانية كرئيس للولايات المتحدة، أشعل خطابه الافتتاحي جدلًا كبيرًا بين صُنَّاع السياسات والمراقبين. فقد ترك خطابه، الذي مزج بين موضوعات السلام والقوة والاستثنائية الأمريكية، الصقور والحمائم في واشنطن منقسمين.

تقدم الآراء المتناقضة، في تحليل نشرته مجلة فورين بوليسي، لإيما آشفورد، الزميلة البارزة في مركز ستيمسون، وماتيو كرونيج، نائب رئيس المجلس الأطلسي، رؤية دقيقة للاتجاه المحتمل للسياسة الخارجية الأمريكية في عهد ترامب.

تحول في السياسة الخارجية الجمهورية

كان خطاب ترامب بمثابة انحراف عن المحافظين الجدد الذين هيمنوا على السياسة الخارجية الجمهورية خلال إدارة جورج دبليو بوش. ووعد ترامب بإنهاء “كتالوج الأحداث الكارثية في الخارج” لأمريكا، وأكد طموحه في أن يكون صانع سلام، مستشهداً بالانسحاب من أفغانستان باعتباره لحظة محورية في ولايته الأولى.

أشاد آشفورد بهذا التحول، واعتبره رفضًا للحروب التي لا تنتهي في مناطق مثل الشرق الأوسط ونهاية محتملة للصراعات في أوكرانيا وغزة.

ومع ذلك، تأتي هذه الطموحات مع تنازلات، مثل قبول عجز أوكرانيا عن استعادة جميع أراضيها – وهي خطوات يعترف آشفورد بأنها قد تعيد تشكيل استراتيجية الولايات المتحدة ولكنها تظل مثيرة للجدال بين المتدخلين.

السلام من خلال القوة: عقيدة طموحة

يسلط كرونيج الضوء على النبرة المتفائلة لخطاب ترامب، وخاصة تأكيده على “السلام من خلال القوة”. تتوافق رؤية ترامب مع مبدأ الردع في عهد ريجان، وتدعو إلى جيش قوي لمنع الصراع.

في حين يرحب بعض المحافظين بهذا النهج، يحذر المنتقدون مثل آشفورد من الزيادات الكبيرة في الإنفاق الدفاعي، والتي قد لا تتوافق مع أهداف صنع السلام المعلنة لترامب.

أثارت آشفورد أيضًا مخاوف بشأن الأمر التنفيذي لترامب الذي يصنف الكارتلات المكسيكية كمنظمات إرهابية أجنبية. في حين يرى كرونيج أن هذا يشكل خطوة عملية للحد من قضايا أمن الحدود والاتجار بالمخدرات، يحذر آشفورد من التجاوز المحتمل، ويشبهه بالمخاطر التي قد تترتب على عمليات مكافحة التمرد في الشرق الأوسط.

اقرأ أيضًا: من رأس الرجاء الصالح إلى قناة السويس.. هل تعود حركة الشحن لطبيعتها بعد توقف الهجمات؟

التركيز المتجدد على نصف الكرة الغربي

كما أشار خطاب ترامب إلى تحول استراتيجي نحو نصف الكرة الغربي، مستحضراً مفاهيم القرن التاسع عشر عن القدر الواضح وإعطاء الأولوية للمصالح الإقليمية. ويؤكد تركيز إدارته على نفوذ الصين في قناة بنما وجرينلاند على الرغبة في مواجهة النفوذ الأجنبي في الأمريكيتين.

في حين يرى كرونيج أن هذا يشكل إعادة معايرة ضرورية، يخشى آشفورد من تنفير الحلفاء الإقليميين من خلال الإيماءات الرمزية، مثل إعادة تسمية خليج المكسيك وإعادة أنماط البناء الفيدرالية إلى التصاميم الكلاسيكية الجديدة.

الموازنة بين التفاؤل والبراجماتية

يستمر التفاعل بين وعود ترامب وقابليتها للتطبيق في استقطاب الخبراء. لا يزال آشفورد متشككًا في قدرة ترامب على تحقيق رؤيته دون توريط الولايات المتحدة في صراعات جديدة، في حين يرى كرونيج أن استراتيجية الإدارة هي العودة إلى السياسة الخارجية البراجماتية القائمة على المصالح.

إرث منقسم

تبدأ ولاية ترامب الثانية برؤية جريئة تسعى إلى تحقيق التوازن بين السلام والقوة. وفي حين تعد سياساته بالابتعاد عن الأخطاء السابقة، فإنها تخاطر أيضًا بتنفير الحلفاء وإشعال توترات جديدة. وبينما يناقش آشفورد وكروينج الفروق الدقيقة لهذا النهج، فإن هناك شيئًا واحدًا واضحًا: ستظل السياسة الخارجية لترامب موضوعًا مثيرًا للجدال في واشنطن وخارجها.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن هل ينهي ترامب الحروب الأمريكية أم يبدأ حروبًا جديدة؟ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية