التصنيفات
منوعات

إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 23/يناير/2025 – 03:13 ص

يواجه سكان قطاع غزة مشهدًا كارثيًا من الدمار بعد وقف إطلاق النار الذي أستمر أكثر من 15 شهرًا من الحرب الهمجية التي شنها جيش الإحتلال الإسرائيلي.

وفي مختلف أنحاء قطاع غزة، حيث تنتشر مخيمات اللاجئين المكتظة بين المدن، أظهرت لقطات جوية التقطتها وكالة أسوشيتد برس أكوامًا من الأنقاض تمتد على مدى البصر بقايا أطول وأشد الحروب دموية بين إسرائيل وحماس في تاريخ الصراع بينهما.

الحرب على غزة 

 

والتقطت صورة جوية بطائرة مسيرة مشاهد لعودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة رفح الفلسطينية في جنوب غزة، وذلك بعد يوم من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، يوم الإثنين 20 يناير الجاري.

وفي حديث للوكالة، قال حسين بركات، البالغ من العمر 38 عامًا، والذي دُمّر منزله في مدينة رفح: كما ترون، أصبحت مدينة أشباح، لا يوجد شيء، وأضاف، وهو يجلس على كرسي بني فوق أنقاض منزله المكون من ثلاث طوابق، مشهدًا يبرز واقعية المأساة.

وكان أفاد خبراء أن إسرائيل شنت حملة تدمير ممنهجة تهدف إلى القضاء على نسيج الحياة في غزة، وهي اتهامات يجري النظر فيها أمام محكمتين دوليتين، بما في ذلك جريمة الإبادة الجماعية، وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات، وزعمت أن جيشها خاض معركة معقدة في مناطق حضرية مكتظة، وإنه حاول تجنب إلحاق الضرر المفرط بالمدنيين والبنية التحتية.

وأشار جيمس سافيل، الخبير في القانون الدولي، إلى أن تقييم الحملة الإسرائيلية يتطلب دراسة كل ضربة وعملياتها لتحديد مدى التزامها بقوانين النزاع المسلح، لكنه لا يعتقد أن وصف الأرض المحروقة دقيق.

وتعتبر مجموعات حقوقية دولية، مثل “العفو الدولية” و”هيومن رايتس ووتش”، أن الدمار الهائل جزء من نمط أوسع للإبادة الموجهة ضد الفلسطينيين في غزة، وهو اتهام تنفيه إسرائيل التي تزعم أن الدمار ناتج عن أنشطة عسكرية.

وفي تقرير أصدرته في نوفمبر الماضي، اتهمت “هيومن رايتس ووتش” إسرائيل بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أن حجم الدمار كبير جدًا لدرجة أنه يعكس نية التهجير القسري طويل الأمد.

وكانت بدأت الحرب بهجوم جوي عنيف، تبعه اجتياح بري شارك فيه آلاف الجنود والدبابات، مما أدى إلى تدمير جزء كبير من البنية التحتية المدنية في غزة وتهجير 90% من سكانها، حيث تحول أفق الحياة الملون قبل الحرب إلى لون رمادي قاتم يهيمن على المشهد، وقد تستغرق عملية إعادة الإعمار عقودًا أو أكثر.

ووفقًا لتقييم أجرته الأمم المتحدة باستخدام صور الأقمار الصناعية حتى 1 ديسمبر 2024، تم تدمير أكثر من 60،000 مبنى في غزة وتعرض أكثر من 20،000 آخر لأضرار جسيمة، مع تراكم حطام يقدر بنحو 50 مليون طن.

وفي مخيم جباليا للاجئين في شمال غزة، عاد السكان ليجدوا منازلهم قد تحولت إلى أنقاض، وقالت القوات الإسرائيلية إنها كانت تعود إلى المناطق التي تسيطر عليها لتجدها مجددًا تحت سيطرة المقاتلين، مما زاد من دمار المنطقة، بحسب مزاعم حكومة الإحتلال.

أما في المخيم ذاته، فقد علق نزار حسين قطعة قماش لتغطية ما تبقى من منزله، وهو يتنقل بحذر بين كتل خرسانية متصدعة، في صورة تجسد الواقع القاسي للدمار الشامل الذي أصاب القطاع. 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن إعمار القطاع يستغرق عقودًا..اسوشيتد برس ترصد بطائرة مسيرة مظاهر الدمار في غزة بعد 15 شهرًا من الحرب – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

جثث وأشلاء في كل شارع.. رجال الإنقاذ في غزة يقدرون حجم الدمار بعد وقف النار – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم جثث وأشلاء في كل شارع.. رجال الإنقاذ في غزة يقدرون حجم الدمار بعد وقف النار – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)-بدأ عمال الإنقاذ والمدنيون في غزة، مواجهة حجم الدمار الهائل الذي لحق بالقطاع بعد 15 شهرًا من الحرب الإسرائيلية.

وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي“، قال جهاز الدفاع المدني في غزة، إنها تخشى أن يكون هناك أكثر من 10000 جثة ما زالت مدفونة تحت الأنقاض.

وأوضح الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، للهيئة البريطانية، أنهم يأملون في انتشال الضحايا خلال 100 يوم، إلا أنهم قد يواجهون تأخيرات بسبب نقص الجرافات والمعدات الأساسية.

وأظهرت الصور الجديدة من غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ، أول أمس الأحد، مشاهد من الدمار الشامل الذي ألحقته هجمات الاحتلال، خصوصًا في شمال القطاع.

وقد قدرت الأمم المتحدة سابقًا أن 60% من المنشآت في غزة قد تم تدميرها أو تضررت.

واقع بائس

ورغم أن أصوات القصف قد حلت محلها احتفالات مع بداية وقف إطلاق النار، إلا أن الواقع الذي يواجهه سكان غزة لا يزال بائسًا.

ووفقًا لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، فإن الحرب تركت أكثر من مليوني فلسطيني في غزة دون مأوى أو دخل، وهم معتمدون تمامًا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة.

اقرأ أيضًا.. عاد لينتقم.. تفاصيل الأوامر التنفيذية الأولى لـ ترامب

دخول المساعدات الإنسانية

وبدأت المساعدات الإنسانية في الدخول إلى غزة فور بدء الهدنة، وقالت الأمم المتحدة إنه تم إدخال ما لا يقل عن 630 شاحنة محملة بالمساعدات قبل نهاية اليوم.

وأمس الاثنين، دخلت 915 شاحنة أخرى إلى القطاع، وهو أكبر عدد من الشاحنات يدخل غزة منذ بدء الحرب قبل 15 شهرًا.

وقال سام روز، القائم بأعمال مدير وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في غزة “أونروا”، إن المساعدات التي دخلت هي مجرد بداية في تحدي إعادة إعمار القطاع.

وأضاف: “نحن لا نتحدث فقط عن الغذاء والرعاية الصحية والمباني والطرق والبنية التحتية، لدينا أفراد وعائلات ومجتمعات بحاجة إلى إعادة بناء”.

وأوضح أن “الصدمة التي مروا بها، والمعاناة، والخسارة، والحزن، والإهانة، التي تحملوها خلال أشهر الحرب، ستكون طريقًا طويلًا جدًا”.

وقدرت السلطات الصحية الفلسطينية عدد الشهداء في غزة، بنحو 46900 فلسطيني خلال أكثر من 15 شهرًا من الحرب، بالإضافة إلى أكثر من 110700 إصابة.

وأضافت وزارة الصحة في غزة أن الغالبية العظمى من الشهداء هم من النساء والأطفال، وهو ما تؤكده الأمم المتحدة.

وقال جهاز الدفاع المدني في غزة في بيان، أمس الاثنين، إن 48% من موظفيه قد استشهدوا أو أصيبوا أو تم احتجازهم خلال الحرب، وأن 85% من مركباته و17 من أصل 21 منشأة قد تضررت أو دُمِرت.

الجثث والأشلاء في كل شارع

على الرغم من أن خطر الغارات الجوية الإسرائيلية قد زال مؤقتًا، إلا أن العمل الشاق مستمر بالنسبة للعمال المتبقين في الدفاع المدني، خاصة انتشال جثث الأطفال والأشلاء.

وقال عبد الله المجدلوي، عامل في الدفاع المدني بمدينة غزة: “في كل شارع هناك شهداء. في كل حي هناك أشخاص تحت الأنقاض”.

وأضاف: “حتى بعد الهدنة، تلقينا العديد من المكالمات من الناس يطلبون منا القدوم، يقولون (عائلتي مدفونة تحت الأنقاض)”.

وقالت مالاك كساب، مدينة غزة، إن أفرادًا من عائلتها لا يزالون تحت الأنقاض.

وأضافت: “لقد فقدنا العديد من أفراد عائلتنا وبعضهم لا يزال تحت المباني المدمرة”.

وأوضحت أن منزل عائلتها في أحد المباني السكنية لم يُدمَّر تمامًا، لكن تعرض لأضرار بالغة.

وتابعت “لا توجد أبواب، ولا نوافذ، ولا ماء، ولا كهرباء، ولا شيء. لا يوجد حتى خشب لإشعال النار. المكان غير صالح للعيش”.

خطر التنقل

ولفتت “بي بي سي” إلا أنه لا يزال التنقل خطرًا على النازحين في غزة مع بدء قوات الاحتلال الانسحاب من المناطق المأهولة في القطاع.

فيما حذرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الفلسطينيين من الاقتراب من أفرادها أو منشآتها، أو دخول المنطقة العازلة التي أنشأتها حول حدود غزة وحول ممر نتساريم الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن جثث وأشلاء في كل شارع.. رجال الإنقاذ في غزة يقدرون حجم الدمار بعد وقف النار – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية