التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية والأمارات.. كنز مدفون منذ آلاف السنين رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة الفقيرة.. لن تصدق من هي؟

في تطور مذهل يعيد تشكيل موازين القوى الاقتصادية بالمنطقة، تشهد مصر طفرة نفطية غير مسبوقة تضعها على عتبة التحول لأحد أكبر منتجي الطاقة عالمياً. الاكتشافات الأخيرة بالصحراء الغربية والبحر المتوسط تفتح آفاقاً جديدة للاقتصاد المصري، مع توقعات بأن تصبح مصر منافساً قوياً للسعودية التي تملك ثاني أكبر احتياطي نفطي عالمياً بنحو 267 مليار برميل.

طفرة الاكتشافات النفطية

البداية كانت مع شركة تاج أويل الكندية (TAG Oil) التي حققت اكتشافاً مبهراً في حقل بدر النفطي بالصحراء الغربية. البئر “تي 100” في خزان أبورواش أظهر نتائج واعدة للغاية، حيث واجه الحفر الأفقي لبئر “تي 100” ونحو 300 متر في القسم الجانبي المخطط له بطول ألف متر، كميات جيدة من النفط. الشركة الكندية تخطط لحفر ما بين 18 و20 بئرًا تكتمل بعملية معالجة التكسير متعددة المراحل، مع احتمالية توسيع الخطة لأكثر من 40 بئراً.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة الفقيرة

الأرقام تتحدث عن نفسها – حقل بدر وحده يحتوي على احتياطيات محتملة تصل إلى 531.5 مليون برميل، وهو رقم يضاهي بعض أكبر الحقول الأمريكية. هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول حقيقية، خاصة مع استخدام أحدث تقنيات التكسير الهيدروليكي المتطورة.

2025: عام الانطلاقة الكبرى للنفط المصري

العام الحالي شهد بداية مبشرة، حيث شهدت اكتشافات نفط وغاز في مصر زخمًا متزايدًا مع بداية 2025؛ إذ كشفت الحكومة، منذ بداية العام الجاري، عن 3 حقول جديدة. أبرزها كان اكتشاف حقل جديد أطلق عليه اسم “الفيوم 5” أثناء عمليات الحفر في منطقة حقل كينج مريوط بالبحر المتوسط، والذي يحتوي على احتياطات ضخمة من النفط والغاز.

الاكتشاف الأكثر إثارة جاء من شركة إكسون موبيل العملاقة مع بئر نفرتاري-1 في منطقة شمال مراقيا، غرب البحر الأبيض المتوسط، والذي وُصف بأنه الأهم عالمياً في يناير 2025. هذه المنطقة لم يسبق العمل فيها من قبل، مما يفتح آفاقاً جديدة تماماً للاستكشاف.

الأرقام تتحدث: مصر تقود الاكتشافات العالمية

في تطور لافت، قادت اكتشافات الغاز في مصر الزخم العالمي خلال يناير/كانون الثاني 2025، مع استحواذ أفريقيا على 48% من الأحجام المكتشفة عالمياً، معظمها في مصر. هذا يضع مصر في مقدمة الدول المكتشفة للنفط والغاز على مستوى العالم، متفوقة على كثير من الدول النفطية التقليدية.

خلال العام المالي 2023/2024، حققت شركة إيجاس خمس اكتشافات أضافت احتياطيات قدرها 3ر1 تريليون قدم مكعب غاز و 30 مليون برميل زيت ومتكثفات. هذه الأرقام تمثل إضافة هائلة لاحتياطيات مصر التي تبلغ حالياً 3.3 مليار برميل من النفط، مع إمكانية مضاعفتها عدة مرات مع الاكتشافات الجديدة.

استثمارات ضخمة تصب في القطاع النفطي المصري

الثقة الدولية في القطاع النفطي المصري تتجلى في حجم الاستثمارات الهائلة. تم توقيع 11 اتفاقية جديدة مع الشركات العالمية للبحث والاستكشاف والانتاج للغاز الطبيعى بإجمالى استثمارات يبلغ حدها الأدنى 925 مليون دولار. شركة إيني الإيطالية وحدها تعتزم ضخ أكثر من 8 مليارات يورو خلال 4 سنوات.

الحكومة المصرية من جانبها تدعم هذا التوجه بقوة. رئيس الوزراء مصطفى مدبولي أكد أن مصر تخطط لإعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتبارا من عام 2025 بالتعاون مع شركاء أجانب. هذا التفاؤل مبني على أسس صلبة، خاصة مع نجاح الحكومة في سداد مستحقات الشركات الأجنبية وتحفيزها على زيادة الاستثمارات.

السعودية تملك حالياً 15 في المائة من احتياطيات النفط المؤكدة في العالم بنحو 267 مليار برميل، وتنتج حوالي 12 مليون برميل يومياً. مصر بدورها تسير بخطى ثابتة نحو زيادة احتياطياتها وإنتاجها. الخبراء يتوقعون أنه مع استمرار وتيرة الاكتشافات الحالية، قد تصل احتياطيات مصر إلى أرقام فلكية خلال السنوات القادمة.

ما يميز الوضع المصري هو التنوع الجغرافي للاكتشافات – من الصحراء الغربية إلى البحر المتوسط إلى خليج السويس. هذا التنوع يقلل المخاطر ويزيد من فرص الاكتشافات الضخمة. كما أن استخدام أحدث التقنيات مثل التكسير الهيدروليكي والحفر الأفقي يفتح آفاقاً لم تكن متاحة سابقاً.

التحديات والفرص: الطريق نحو القمة

رغم التفاؤل الكبير، تواجه مصر تحديات في رحلتها لتصبح قوة نفطية عظمى. البنية التحتية تحتاج لاستثمارات ضخمة، والإنتاج الحالي ما زال يحتاج للنمو بشكل كبير لتلبية الطلب المحلي أولاً قبل التفكير في التصدير الكبير. لكن الإرادة السياسية واضحة، والدعم الحكومي قوي، والاستثمارات الأجنبية متدفقة.

“مصر هتبقى غول نفطي قريب” – هذه ليست مجرد أمنيات، بل توقعات مبنية على أرقام وحقائق. مع كل بئر جديدة تُحفر، ومع كل اكتشاف يُعلن عنه، تقترب مصر خطوة من تحقيق حلمها في أن تصبح مركزاً إقليمياً للطاقة، وربما أكثر من ذلك بكثير.

السنوات القادمة ستكون حاسمة. إذا استمرت وتيرة الاكتشافات الحالية، وإذا نجحت مصر في جذب المزيد من الاستثمارات وتطوير بنيتها التحتية، فإن الحديث عن تفوقها على السعودية وأمريكا قد لا يكون مجرد حلم، بل واقعاً ملموساً. الخير القادم لمصر من باطن الأرض قد يغير وجه المنطقة بأكملها، ويعيد لمصر مكانتها التاريخية كقوة اقتصادية عظمى.

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية والأمارات … رسميا اكتشاف أكبر حقل بئر نفط في العالم في هذه الدولة الفقيرة كنز مدفون منذ آلاف السنين … لن تصدق من هي هذه الدولة؟ 

في تطور مفاجئ يمكن أن يغير خريطة الطاقة العالمية، حققت البرازيل إنجازاً تاريخياً بإعلان بدء الإنتاج من المرحلة الرابعة والأخيرة لحقل “ميرو” النفطي العملاق، الذي يحتوي على احتياطيات مؤكدة تصل إلى 3.3 مليار برميل من النفط الخام. هذا الاكتشاف الضخم يضع البرازيل على مسار جديد نحو منافسة عمالقة النفط في الشرق الأوسط، بما فيها السعودية والإمارات.

حقل ميرو

يقع حقل “ميرو” في منطقة “ليبرا” الإستراتيجية، ضمن طبقات ما قبل الملح قبالة السواحل البرازيلية. تطوير هذا الحقل لم يكن بالأمر السهل، فقد احتاج إلى تحالف قوي من 6 شركات عالمية كبرى، بقيادة شركة “بتروبراس” البرازيلية، بالشراكة مع عمالقة الطاقة مثل “شل” و”توتال إنرجي”. منذ انطلاق خطة التطوير في 2017، مر المشروع بأربع مراحل معقدة، إضافة إلى مرحلة تجريبية أولية.

الوحدة العائمة الجديدة “ألكسندر دو غوسماو” التي تعمل على عمق بحري يصل إلى ألفي متر، تمتلك قدرة إنتاجية هائلة تبلغ 180 ألف برميل من النفط يومياً، إلى جانب 12 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي. هذه الأرقام ليست مجرد إحصائيات، بل هي بداية لتحول جذري في مكانة البرازيل النفطية عالمياً.

إنتاج قياسي يهدد عروش النفط التقليدية

 

مع تشغيل جميع الوحدات العائمة بكامل طاقتها، من المتوقع أن يصل إجمالي إنتاج حقل ميرو إلى 770 ألف برميل يومياً. هذا الرقم الضخم يضع البرازيل في مصاف الدول الكبرى المنتجة للنفط، ويعزز من قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية. الأمر الذي يثير قلق الدول النفطية التقليدية مثل السعودية، التي تمتلك احتياطيات تقدر بـ 267.1 مليار برميل، والإمارات باحتياطياتها البالغة 111 مليار برميل.

تقنيات متطورة لمستقبل أخضر

ما يميز هذا المشروع البرازيلي ليس فقط حجمه الضخم، بل التزامه بالمعايير البيئية الصارمة. القائمون على تطوير المرحلة الرابعة حرصوا على استخدام تقنيات متقدمة لتقليل الانبعاثات الكربونية، مع التركيز على إعادة حقن الغاز المصاحب للحد من عمليات الحرق. هذا النهج يجعل من حقل ميرو نموذجاً للإنتاج النفطي المستدام في القرن الحادي والعشرين.

لسنوات طويلة، عانت البرازيل من الاعتماد على استيراد النفط رغم امتلاكها موارد ضخمة غير مكتشفة. اليوم، ومع احتياطياتها المؤكدة التي تجاوزت 14.9 مليار برميل، تستعد البرازيل لتصبح رابع أكبر منتج للنفط في العالم. هذا التحول الدراماتيكي يذكرنا بأن الثروات الطبيعية قد تكون مخبأة في أماكن غير متوقعة، وأن الدول التي تبدو فقيرة اليوم قد تصبح عمالقة الطاقة غداً.

الخبراء يتوقعون أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى تحولات جذرية في سوق النفط العالمي. فالبرازيل، التي كانت تُصنف كدولة نامية تعاني من تحديات اقتصادية، أصبحت الآن تملك المفاتيح لتغيير قواعد اللعبة في صناعة الطاقة العالمية.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في مصر

هذا الاكتشاف البرازيلي يأتي في وقت حرج، حيث تسعى دول الخليج لتنويع اقتصاداتها بعيداً عن الاعتماد على النفط. السعودية، التي تعتبر ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً بإنتاج يتجاوز 9 ملايين برميل يومياً، قد تجد نفسها أمام منافس جديد وقوي من أمريكا الجنوبية.

الإمارات أيضاً، التي تنتج حوالي 3.3 مليون برميل يومياً، ستحتاج إلى إعادة حساباتها الاستراتيجية في ظل دخول لاعبين جدد بقوة إلى السوق. التنافس المتزايد قد يؤدي إلى انخفاض الأسعار، مما يفيد المستهلكين حول العالم ولكنه يشكل تحدياً للدول المعتمدة على عائدات النفط.

 

اكتشاف حقل ميرو البرازيلي بـ 3.3 مليار برميل يمثل نقطة تحول في صناعة النفط العالمية. البرازيل، التي كانت تُعتبر دولة فقيرة نفطياً، أصبحت اليوم تملك إمكانيات هائلة لتصبح من كبار المنتجين عالمياً. هذا التطور يؤكد أن خريطة الطاقة العالمية في تغير مستمر، وأن الدول التي تستثمر في الاستكشاف والتطوير باستخدام أحدث التقنيات يمكنها تحقيق قفزات نوعية في مكانتها الاقتصادية.

بالنسبة للمواطن المصري والعربي، هذا الخبر يحمل دلالات مهمة. فزيادة المعروض العالمي من النفط قد تؤدي إلى استقرار أو حتى انخفاض الأسعار، مما يخفف الأعباء الاقتصادية على المستهلكين. كما أن التنافس المتزايد بين المنتجين قد يدفع نحو مزيد من الابتكار والاستدامة في صناعة الطاقة.

 

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية وأمريكا.. اكتشاف أكبر حقل بئر نفطي في العالم يحتوي على 3 مليار برميل في هذه الدولة الفقيرة .. ستصبح أغنى من الامارات وروسيا 

تخيل معايا كده إن بلد زي البرازيل اللي كانت بتعاني من مشاكل اقتصادية كتير، تلاقي فجأة كنز من النفط تحت المحيط الأطلنطي يقدر بـ 3 مليار برميل! الاكتشاف ده مش مجرد خبر عادي، ده ممكن يخلي البرازيل تنافس عمالقة النفط زي أمريكا وروسيا في السنين الجاية.

حقل ميرو

الحقل العملاق اللي اسمه “ميرو” موجود في منطقة بيسموها “ليبرا” تحت طبقات الملح في قاع المحيط الأطلنطي. المنطقة دي بقت محط أنظار العالم كله بعد ما اكتشفوا إن فيها احتياطيات نفط خيالية تقدر بحوالي 3.3 مليار برميل.

“النفط تحت الملح هو مستقبل البرازيل الذهبي” – ده اللي بيقوله خبراء الطاقة دلوقتي.

التطوير على مراحل: خطة ذكية للاستفادة القصوى

من سنة 2017، بدأت البرازيل خطة محكمة لتطوير الحقل على 4 مراحل:– المرحلة الأولى: التجارب والاستكشافات الأولية– المرحلة التانية والتالتة: بناء البنية التحتية– المرحلة الرابعة: الإنتاج الكامل (اللي بدأ في مايو 2025)

الجميل في الموضوع إن البرازيليين مكانوش لوحدهم، عملوا تحالف مع 6 شركات عالمية كبيرة منها “شل” و”توتال إنرجي” الفرنسية، وطبعاً شركة “بتروبراس” البرازيلية هي اللي بتدير العملية كلها.

إنتاج يومي خيالي

بعد تشغيل المرحلة الرابعة، الحقل دلوقتي بينتج:• 770 ألف برميل نفط يومياً (يعني تقريباً ربع إنتاج السعودية!)• 12 مليون متر مكعب غاز طبيعي كل يوم• القدرة على التوسع لأكتر من مليون برميل يومياً في المستقبل

يا سلام! تخيل بقى لما الإنتاج يوصل للذروة، البرازيل هتبقى من أكبر منتجي النفط في العالم.

التكنولوجيا المتقدمة في خدمة البيئة

اللي يميز المشروع ده إن البرازيليين مش بس بيفكروا في الفلوس، لأ دول كمان بيحافظوا على البيئة:1. استخدام وحدات إنتاج عائمة متطورة2. إعادة حقن الغاز المصاحب بدل ما يحرقوه3. تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة كبيرة4. العمل على عمق 2000 متر تحت سطح البحر (تخيل الصعوبة!)

هل فعلاً البرازيل هتبقى أغنى من أمريكا وروسيا؟

لو قارنا الأرقام:– أمريكا بتنتج حوالي 13 مليون برميل يومياً– روسيا بتنتج 10 مليون برميل يومياً– السعودية الأولى عالمياً بـ 12 مليون برميل

البرازيل لسه في البداية، بس مع الاحتياطيات الضخمة دي والتكنولوجيا المتقدمة، مين عارف؟ ممكن في خلال 10 سنين نلاقيها بتنافس الكبار بجد.

التأثير على الاقتصاد البرازيلي

الطفرة النفطية دي هتغير وجه البرازيل تماماً:– خلق ملايين فرص العمل الجديدة– زيادة الناتج المحلي بنسبة متوقعة 15%– تحسين البنية التحتية والخدمات– جذب استثمارات أجنبية ضخمة

التصنيفات
منوعات

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

الكنز الذهبي الجديد: اكتشاف تاريخي يعزز مكانة مصر على خريطة العالمية، تلألأت آمال الاقتصاد المصري بعد الإعلان المفاجئ عن اكتشاف ذهبي قد يغير خارطة الثروة المعدنية في البلاد.

 

فقد كشف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن نبأ قد يشكل نقطة تحول في مستقبل الاستثمار التعديني المصري.

تفاصيل اكتشاف الكنز الجديد الجد

في أجواء مفعمة بالتفاؤل، أعلن مدبولي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد يوم الأربعاء عن توصل شركة آتون ريسورسز إلى كشف تجاري كبير للذهب في منطقة أبو مروات. “لقد وصلتنا البشرى من شريك استراتيجي موثوق في قطاع التعدين، وهي شركة مدرجة في البورصات العالمية، مما يضفي مصداقية استثنائية على هذا الإنجاز”، هكذا علق المسؤول الحكومي الأول.

وأشارت التقديرات الأولية إلى أن هذا المنجم سيكون من المناجم الضخمة على خريطة مصر التعدينية، ومن المنتظر أن يُحدث تأثيرًا مباشرًا على الاقتصاد الوطني.

انعكاسات اقتصادية مرتقبة

يأتي هذا الاكتشاف في وقت تتطلع فيه الحكومة المصرية إلى تنويع مصادر الدخل وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي. وقد عبّر مدبولي عن تطلعات الحكومة قائلًا: “نترقب انعكاسات إيجابية ملموسة على الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة، خاصة مع ارتفاع عالميًا”.

ويتوقع خبراء التعدين أن يسهم المنجم الجديد في توفير فرص عمل للشباب المصري وزيادة عائدات الدولة من قطاع التعدين، الذي ظل لسنوات طويلة دون المستوى المأمول.

منجم السكري

لم يكتف مدبولي بالحديث عن الاكتشاف الجديد، بل أشار أيضًا إلى قصة نجاح أخرى تتعلق بمنجم السكري، الذي يُصنف ضمن أكبر 25 منجمًا للذهب على مستوى العالم.

اكتشاف أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة هيعدوا الفقر

“أجرت شركة أنجلو جولد أشانتي استكشافات إضافية في منجم السكري، وأكدت وجود احتياطيات تكفي لعشر سنوات إضافية”، هكذا صرح المسؤول الحكومي، مضيفًا أن حجم الإنتاج المتوقع خلال السنوات الثماني المقبلة سيفوق بأضعاف ما تم استخراجه على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية.

طفرة في إنتاج الذهب المصري

يقول عمرو هاشم، خبير التعدين والجيولوجيا: “نحن أمام فرصة تاريخية لمضاعفة إنتاج مصر من الذهب. الاكتشافات الجديدة، إلى جانب التطوير المستمر لمنجم السكري، ستضع مصر على خارطة الدول المنتجة للذهب بقوة خلال العقد المقبل”.

مستقبل التعدين في مصر

تعكس هذه التطورات نجاح استراتيجية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية لقطاع التعدين. فمنذ إطلاق المزايدات العالمية للتنقيب عن الذهب، وتعديل قانون الثروة المعدنية، تزايد اهتمام الشركات العالمية بالإمكانات التعدينية المصرية.

 

 

 

التصنيفات
منوعات

“أخر تحذير قبل الهروب “.. اللبنانية ليلى عبد اللطيف تحذر هذه المناطق في السعودية سوف تحدث لها كارثة كبيرة.. الايام القادمة 

الشمس تلهب الأرض والطرقات شبه خالية في منتصف النهار، سيارات الإسعاف تنطلق لإنقاذ حالات الإجهاد الحراري، ومحطات تكييف الهواء تعمل بكامل طاقتها… هذا ليس مشهداً من فيلم كوارث مستقبلي، بل هو جزء من الواقع الذي قد يعيشه سكان عدة مناطق سعودية قريباً، وفقاً لما كشفته العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف في أحدث توقعاتها المثيرة للجدل.

تحذيرات ليلي عبد اللطيف

في أحدث ظهور لها عبر قناتها على يوتيوب، حذرت ليلى عبد اللطيف من كارثة مناخية قد تضرب عدداً من المناطق السعودية بدءاً من منتصف يونيو 2025، مشيرة إلى ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة قد يصل إلى مستويات قياسية تهدد السلامة العامة.

“ما سيحدث ليس مجرد ارتفاع عادي في درجات الحرارة، بل ظاهرة استثنائية ستجبر الكثيرين على إعادة ترتيب حياتهم اليومية خلال تلك الفترة،” هكذا وصفت عبد اللطيف الموجة الحرارية المتوقعة التي ستضرب مناطق واسعة من المملكة.

وأشارت العرافة اللبنانية في تنبؤاتها إلى أن المناطق الأكثر تأثراً ستشمل الرياض والمدينة المنورة ومكة المكرمة، خصوصاً منطقة عرفات، بالإضافة إلى العلا والأحساء وشرورة ومدينة جدة، مؤكدة أن “الحرارة ستصل إلى درجات خطيرة تستدعي تدابير وقائية استثنائية.”

تزامن مع تحذيرات الأرصاد الرسمية

اللافت في توقعات ليلى عبد اللطيف أنها تزامنت مع تحذيرات أطلقها المركز الوطني للأرصاد في السعودية، والذي توقع ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة خلال الفترة من 3 إلى 9 يونيو القادم، بمعدلات تتراوح بين 45 و48 درجة مئوية في مناطق الشرقية والرياض والقصيم ومكة المكرمة والمدينة المنورة.

يقول الدكتور فهد الحارثي، خبير والمناخ: “التوقعات العلمية تشير إلى موجة حر شديدة غير اعتيادية، وإن كنا لا نعتمد على التنبؤات غير العلمية، إلا أن البيانات المناخية تؤكد اتجاهاً نحو صيف شديد الحرارة هذا العام.”

ويضيف الحارثي: “نحن نراقب الوضع عن كثب، ولا نستبعد إصدار تحذيرات من المستوى الأحمر إذا استمرت المؤشرات في الارتفاع، خاصة مع تأثر المنطقة بشكل عام بظاهرة التغير المناخي العالمي.”

مخاوف من امتداد الموجة الحرارية حتى نهاية يونيو

وفقاً لليلى عبد اللطيف، فإن الموجة الحرارية لن تكون قصيرة المدى، بل قد تمتد حتى نهاية شهر يونيو 2025، مما يعني أسابيع من الحرارة الشديدة التي قد تؤثر على مختلف جوانب الحياة في المناطق المتضررة.

“سنشهد حالة طوارئ مناخية حقيقية تتطلب استعدادات خاصة،” تقول عبد اللطيف، موضحة أن “الناس سيضطرون للبقاء في منازلهم خلال ساعات الذروة، وقد تتأثر الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية بشكل كبير.”

وتضيف: “أتوقع إجراءات استثنائية من الجهات المختصة، بما في ذلك تعليق الدراسة في بعض المناطق، وتقليص ساعات العمل، وربما تحذيرات من السفر غير الضروري إلى المناطق الأكثر تضرراً.”

خبراء البيئة يدقون ناقوس الخطر

لم تقتصر التحذيرات على ليلى عبد اللطيف والأرصاد الرسمية، بل انضم إليها خبراء البيئة والمناخ الذين يراقبون التغيرات المناخية في المنطقة بقلق متزايد.

الدكتورة سارة المنصوري، خبيرة التغير المناخي والباحثة في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، تقول: “منطقة الشرق الأوسط عموماً والخليج على وجه الخصوص من أكثر المناطق تأثراً بالتغيرات المناخية العالمية، ونحن نشهد بالفعل ارتفاعاً متزايداً في متوسط درجات الحرارة عاماً بعد عام.”

وتضيف المنصوري: “ما نخشاه حقاً هو أن تتجاوز درجات الحرارة في بعض المناطق حد التكيف البشري، مما قد يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة، خاصة للأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.”

نصائح للتعامل مع الموجة الحرارية المتوقعة

في ضوء هذه التوقعات المقلقة، قدم خبراء الصحة والسلامة مجموعة من النصائح للمواطنين والمقيمين في المناطق المهددة بالموجة الحرارية:

1. تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة (من الساعة 11 صباحاً حتى 4 عصراً).2. الحرص على شرب كميات كافية من السوائل، حتى في حال عدم الشعور بالعطش.3. ارتداء ملابس فاتحة اللون وفضفاضة عند الخروج.4. تأجيل الأنشطة الخارجية غير الضرورية، خاصة الرياضية منها، إلى ساعات المساء أو الصباح الباكر.5. الاهتمام بكبار السن والأطفال والمرضى، ومراقبة حالتهم الصحية باستمرار.6. التأكد من كفاءة أجهزة التكييف، وتوفير خطط بديلة في حال انقطاع التيار الكهربائي.

التصنيفات
منوعات

استفيدوا دلوقتي بأقوى التخفيضات.. عروض مكتبة جرير السعودية على الهواتف والشاشات “انتهزوا الفرصة والحقوا الخصومات بسرعة”

انتهزوا الفرصة والحق عروض مكتبة جرير المنتظرة على الجوالات والشاشات والإلكترونيات حتى 5 يونيو

يهتم العديد من المواطنين السعوديين بالتعرف على عروض مكتبة جرير السعودية، حيث تقدم المكتبة العديد من الخصومات والعروض المميزة التي تكون على الهواتف المحمولة وكذلك الشاشات التليفزيونية، فيما يمكن الاستفادة من تلك العروض لتوفير فرص رائعة للمستخدمين للحصول على التخفيضات المناسبة لهم، ويقدم موقع ستاد الأهلي الإخباري في هذا التقرير أبرز العروض المقدمة من مكتبة جرير في المملكة العربية السعودية فتابعونا.

عروض مكتبة جرير السعودية

أوضحت مكتبة جرير السعودية أنه يوجد عدد من العروض الجديدة على الهواتف والشاشات، والتي جاء أبرزها ما يلي:

  • عرض خاص على تلفزيون ذكي هايبر 85 بوصة، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 9999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تلفزيون ذكي ال جي 65 بوصة، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 10999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تلفزيون ذكي TCL سعة 98 بوصة، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 23999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تلفزيون ذكي Skyworth سعة 100 بوصة، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 19999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تابلت هواوي مات 256 جيجا و8 جيجا رام، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 1999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تابلت مات باد برو 12.2 بوصة 512 جيجا و12 جيجا ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 3599 ريال سعودي.

عروض مكتبة جرير السعودية

خصومات مكتبة جرير على الهواتف الذكية

  • عرض خاص على تابلت شاومي برو مساحة 256 جيجا و8 جيجا، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 1499 ريال سعودي.
  • عرض خاص على تابلت هونر ماجيك باد 2 مساحة 256 جيجا و12 جيجا، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 2999 ريال سعودي.
  • عرض خاص على شاومي بوكو F6 برو مساحة 512 جيجا و12 جيجا، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 2199 ريال سعودي.
  • عرض خاص على هاتف شاومي 14 مساحة 512 جيجا و12 جيجا، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 3499 ريال سعودي.
  • عرض خاص على هاتف أوبو رينو 12 مساحة 512 جيجا و12 جيجا، ليكون سعره بعد التخفيض عند نحو 1799 ريال سعودي.
التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية سوف تغير وجه المنطقة .. عاجل اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعل سكانها أغنى من السعودية .. لن تصدق من تكون هذه الدولة!

“ثروة هائلة تحت الرمال”.. اكتشاف أكبر في العالم يغير وضع مصر اقتصاديًا

في خبر مدوٍّ هزَّ عالم الطاقة، كشفت مصادر بالهيئة العامة للبترول عن نفطي عملاق بمنخفض القطارة في الصحراء الغربية قرب مرسى مطروح.

أكبر بئر نفطي

والمفاجأة أن هذا البئر يُتوقع أن يكون الأكبر على مستوى العالم، بحجم احتياطي يصل إلى 20 مليار برميل سنويًا من البترول والمتكثفات والغاز.

مصر في صدارة الدول المنتجة للنفط

وحسب تقديرات المختصين، فإن هذا الاكتشاف المذهل سيقفز بمصر إلى مصاف أكبر الدول المنتجة للنفط في أفريقيا والعالم، وذلك في غضون شهور معدودة.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

فالدراسات “السيزمية ثلاثية الأبعاد” لحجم الاحتياطي تنبئ بإمكانية استخراج كميات ضخمة من الأسود والغاز الطبيعي تفوق ما تنتجه أي دولة أخرى حاليًا.

تطوير الحقل الجديد 

وفي تطور سريع للأحداث، أرسلت هيئة البترول فريقًا من غرفة العمليات لمتابعة حفر البئر الجديد ووضعه على خارطة الإنتاج في أقرب وقت ممكن. كما تم إبلاغ “الرئاسة” بهذا الاكتشاف الضخم الذي من شأنه أن يغير المشهد الاقتصادي المصري والعالمي بشكل جذري.

حل متوقع لأزمات الطاقة

وفي ظل الأزمات المتكررة في إمدادات السولار والبنزين والكهرباء التي تعصف بالبلاد، بخاصة في فترة الصيف، يأتي هذا الاكتشاف كبشرى سارة وبلسم شافٍ. فمن المنتظر أن يسهم الحقل الجديد في سد الفجوة بين العرض والطلب في سوق الطاقة المحلي خلال السنوات القادمة.

مصر والاحتياطي العالمي للنفط والغاز

وعلى الرغم من أن مصر لا تمتلك سوى 1% فقط من الاحتياطي العالمي للغاز الطبيعي، إلا أنها تجلس على من الثروات البترولية. فطبقًا للأرقام الرسمية، تبلغ الاحتياطيات المصرية من المنتجات البترولية والغاز والمتكثفات حوالي 17.2 مليار برميل مكافئ، ويشكل الغاز الطبيعي نحو 75% منها.

طفرة مالية وتنموية متوقعة

وتوقع الخبير البترولي المهندس عزيز عفت أن تحقق مصر استفادة مالية ملحوظة من الاكتشاف المذهل، لا سيما مع تزايد استهلاك المنتجات البترولية محليًا. وأشار إلى أن البئر الجديد قد يضخ أكثر من مليار دولار شهريًا في شرايين الاقتصاد القومي ويقلل من فاتورة استيراد الوقود.

ولفت عفت إلى أن نجاح هذا المشروع العملاق يحتاج إلى تطوير مستمر وضخ استثمارات أجنبية كبيرة وتعديل اتفاقيات البترول بما يشجع الشركاء الدوليين على المجازفة في قطاع البترول المصري. كما طالب الحكومة بإيلاء اهتمام خاص بالحقول المنتجة الكبرى لزيادة معدلات الإنتاج اليومية.

ثروات غير مكتشفة تحت الأرض

وكشف الخبير البترولي النقاب عن وجود أكثر من 100 تريليون قدم مكعب من الاحتياطي لم يتم اكتشافه بعد في باطن الأرض المصرية. فهل يكون هذا الاكتشاف التاريخي فاتحة خير لمزيد من الكشوفات التي تعزز من مكانة مصر البترولية عالميًا؟

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز السعودية.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط.. من تكون هذه الدولة! 

في شمال شرق الولايات المتحدة، تحت عمق جبال الأبلاش العريقة، يرقد كنز جيولوجي يفوق قيمته الـ214 تريليون دولار.

إنه منجم مارسيليوس شيل، ثاني أكبر احتياطي للغاز الطبيعي في العالم، بحسب وكالة الطاقة الأميركية. هذا التكوين الصخري القديم، الذي يمتد لمئات الكيلومترات عبر ولايات نيويورك وبنسلفانيا وأوهايو وغيرها، ظل لعقود مصدر فخر إمدادات الغاز الأميركية، لكن الآن يظهر منافس غريب في الأفق قد يقلب الطاولة تمامًا.

رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في هذه الدولة سوف تجعلها من اكثر الدول المصدرة للنفط

بفضل تقنيات الحفر الأفقي والتكسير

الهيدروليكي الحديثة، أصبح بالإمكان استخراج ما يُقدر بـ410 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي من صخور مارسيليوس القديمة جدًا، والتي يعود عمرها لـ400 مليون سنة، وهذا بدون الإضرار بمصادر المياه الجوفية.

 

وفقًا لموقع “Eco Portal”. وهكذا، بات هذا المنجم العملاق أحد أهم أعمدة أمن الطاقة الأميركي، مع إمكانية توفير مئات الآلاف من الوظائف وعوائد بمليارات الدولارات.

لكن رغم كل هذه الأرقام الفلكية والإمكانات الهائلة لمنجم مارسيليوس، فإن الأنظار تتجه الآن نحو تكوين جيولوجي مجاور يُدعى “يوتيكا شيل”، حيث اكتشف علماء شركة “EOG Resources” النفطية شيئًا غير متوقع على الإطلاق: وجود خام النفط الخفيف في منطقة لم تكن تُعرف من قبل كمنتجة للنفط على نطاق واسع.

 

الشركة، التي استحوذت بالفعل على مساحة 445 ألف فدان في ولاية أوهايو، تُخطط الآن لحفر حوالي 20 بئر نفطية في المنطقة، وسط توقعات بنتائج واعدة قد تُنافس حتى إمدادات النفط الضخمة في حوض بيرميان الشهير بولاية تكساس. فلا يقتصر الأمر على الغاز فقط في يوتيكا شيل، بل أيضًا يحتوي هذا الحوض على سوائل الغاز الطبيعي (NGLs) كالإيثان والبروبان، التي تُشكل أساسًا للعديد من الصناعات البتروكيماوية ويُمكن تصديرها إلى كل من كندا وأوروبا.

وقد عبّر غريغوري فلوركي، المدير التنفيذي لشركة MPLX النفطية، عن هذا الحماس قائلاً: “يوتيكا شيل كان منطقة مهملة، لكننا اليوم متحمسون جدًا لما يحدث هناك. إنه مورد فريد من نوعه في الشمال الشرقي للبلاد، ويُحرّك الكثير من النشاط الاقتصادي.”

يبقى السؤال: هل ستتمكن إمدادات النفط من “يوتيكا” من منافسة عملاق الغاز “مارسيليوس” ومزاحمته على عرش إمدادات الطاقة الأميركية؟ وكيف سيؤثر ذلك على خارطة الطاقة العالمية ككل؟ الأيام القادمة ستجيب، لكن من الواضح أن شمال شرق الولايات المتحدة يحتضن كنوزًا باطنية لا تُقدر بثمن، وأن هذه المنطقة ستظل قلبًا نابضًا لقطاع الطاقة الأميركي والعالمي لعقود طويلة قادمة.

التصنيفات
منوعات

مفاجأة مدوية للمقيمين.. رسميا السعودية تفاجئ جميع المقيمين بقرار جديد سوف يغير حياتهم سوف يجعلهم يطيرون من السعادة

السعودية تفاجئ المقيمين بقرار سيُدخل الفرح إلى قلوبهم بعد سنوات طويلة، تعرف على هذا القرار التاريخي الذي سوف يجعل الكثير من المقيمين يطيرون من الفرحه بسبب هذا القرار الذي اصدرته المملكه العربيه السعوديه في الايام والساعات الماضيه.

نظام الكفالة في السعودية

أعلنت السعودية عن مجموعة من القرارات الجديدة التي ستجعل المقيمين الأجانب في المملكة يطيرون فرحًا بعد سنوات طويلة من العمل تحت نظام الكفالة. حيث قررت الوزارة السماح لعدد كبير من الفئات وحاملي المؤهلات من المغتربين بالالتحاق بفرص عمل دون الحاجة لوجود كفيل.

ووفقًا لبيان الوزارة، فإن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي المملكة لتحسين بيئة العمل وجذب المزيد من الكفاءات الأجنبية للمساهمة في تحقيق رؤية 2030. كما أنها تهدف لتعزيز العلاقة التعاقدية بين العامل وصاحب العمل بشكل أكثر شفافية وعدالة.

إلغاء نظام الكفيل في معظم المهن

وأوضحت الوزارة أن القرار سيشمل أكثر من 90% من الوظائف في السوق السعودي، حيث لن يكون هناك حاجة بعد الآن لوجود كفيل للعمل في مجالات مثل المحاسبة، الإدارة، السكرتارية، المبيعات، الطب، التمريض، الهندسة، والمهن الحرة.

وأضافت أن هذا التحول النوعي في سياسات التوظيف سيساهم في تنشيط سوق العمل وتعزيز المنافسة بين أصحاب الأعمال لتقديم أفضل الحوافز والمميزات لجذب الكفاءات، مما سينعكس إيجابًا على نمو الاقتصاد ورفاهية المجتمع ككل.

تعرف علي  نظام الكفالة السابق

تجدر الإشارة إلى أن نظام الكفالة كان متبعًا في غالبية دول الخليج لتنظيم علاقة العامل الأجنبي بصاحب العمل، حيث كان يتطلب من العامل وجود كفيل مسؤول عن إصدار تأشيرته ووضعه القانوني في البلاد.

وقد تعرض هذا النظام لانتقادات حادة من منظمات حقوق الإنسان بسبب ما يوفره من فرص لاستغلال العمال وسوء معاملتهم دون مساءلة قانونية. حيث كان بعض أصحاب العمل المسيئين يستغلون سلطتهم على العمال ويجبرونهم على الاستمرار في العمل رغمًا عنهم.

مزايا قرار إلغاء الكفالة

وأكدت الوزارة أن إلغاء نظام الكفالة وتحويله لمبادرة لتطوير العلاقة بين الموظفين وأصحاب العمل سيحقق العديد من المزايا، من أبرزها:

– حرية العامل في الانتقال لعمل آخر خلال مدة سريان عقده بعد إبلاغ صاحب العمل الحالي.

– حق العامل في مغادرة المملكة بعد انتهاء عقده مباشرة دون الحاجة لموافقة الكفيل السابق.

– توفير حماية أكبر للعمال من خلال عقود شفافة وواضحة تحدد حقوق وواجبات الطرفين.

– تحفيز أصحاب العمل على تحسين ظروف العمل وتقديم رواتب ومزايا أفضل للاحتفاظ بالعمالة الماهرة.

– تبسيط إجراءات استقدام العمالة الأجنبية وتقليص الكلفة والوقت اللازم لذلك.

ويرى محللون اقتصاديون أن هذه الخطوة تمثل تحولًا استراتيجيًا في رؤية المملكة لدور القطاع الخاص في التنمية، حيث ستدفع الشركات للتركيز على بناء بيئة عمل جاذبة وصحية بدلًا من الاعتماد على نظام الكفالة للاحتفاظ بالكوادر.

كما توقع المراقبون أن يكون للقرار تأثير إيجابي كبير على معنويات المقيمين وإنتاجيتهم في العمل، حيث سيشعرون بالأمان والاستقرار والتقدير لمساهمتهم في بناء الاقتصاد السعودي دون تمييز.

وفي مقابلة مع بعض المغتربين، عبروا عن سعادتهم الغامرة بهذا القرار الذي طال انتظاره، مؤكدين أنه سيفتح أمامهم آفاقًا جديدة لتطوير حياتهم المهنية والشخصية في المملكة دون قيود.

التصنيفات
منوعات

معجزة سوف تغير وجه العالم.. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم لتلك الدولة سوف تصبح أغنى من السعودية والخليج .. لن تصدق من هي هذه الدولة!! 

انتشر خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، عدد من الأنباء حول اكتشاف أكبر علي الارض وجاء ذلك بعد تداول مقطع فيديو يرصد العثور على حقل نفطي ضمن إحدى الحقول التي تم العثور عليها خلال الفترة الأخيرة وذلك داخل جمهورية مصر العربية، ويقدم موقع ستاد الإخباري خلال هذا التقرير كافة التفاصيل حول ذلك الامر تزامنا مع بحث العديد من الأشخاص مؤخرا فتابعونا.

أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض بهذه الدولة الفقيرة

اكتشاف أكبر بئر نفطي علي الارض

أعلنت وزارة البترول في جمهورية مصر العريبة، بأن الدولة تحرص منذ عدة سنوات على التنقيب عن النفط حيث أنه قد جاء عدد كبير من الشركات الاجنبية إلى مصر وبالأخص في كل من خليج السويس والبحر الاحمر وكذلك البحر الأبيض المتوسط، ليكون ذلك من أجل التنقيب عن البترول، كما يعتبر ذلك الاكتشاف الذي حدث مؤخرا بمثابة جعل مصر من أكثر الدول المصدرة للنفط.

عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبارأشارت بعض من الجهات المختصة خلال تصريحات رسمية الفترة الأخيرة، بأن عمليات التنقيب لا زالت جارية لاكتشاف الكثير من الآبار، والتي لم تكن موجودة في وقت سابق بعدد من المناطق، وبالأخص منطقة شمال رمضان، وكذلك منقطة خليج السويس، فيما يعتبر ذلك الاكتشاف هو نموذج قوي ليجعل بذلك جمهورية مصر العربية من أكثر الدول خلال السنوات القليلة القادمة التي تكون مصدرة للنفط في العالم كله.

أوضحت بعض الجهات بأن بعض الشركات منها شركات البترول بخليج السويس، وهي شركة جابكو، فقد قامت بإنتاج أول بئر في الحقل ويكون ذلك منذ بدء هذا العام الميلادي الجديد 2025، وتعتبر تلك الخطوة هي بمثابة استثمار للحكومة المصرية بشأن تنوع مصادرها سواء البترولية أو الدولارية، وبالأخص بعدما أعلنت وزارة البترول المصرية إنه في السنوات المقبلة سيكون هناك انتاج نفس خام من عدة آبار من مصر.