التصنيفات
منوعات

بوابة رمسيس الثالث لا يوجد حولها كتل ضخمة.. والونش هو المتسبب في كسر الكتلة الأثرية| صور – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم بوابة رمسيس الثالث لا يوجد حولها كتل ضخمة.. والونش هو المتسبب في كسر الكتلة الأثرية| صور – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الجمعة 14/فبراير/2025 – 01:33 م

انفرد القاهرة 24 خلال الساعات القلية الماضية، بتفجير واقعة كسر النحات الفرنسي بوول كتلة حجرية أثرية خلال رفعها بالونش، تم وقف أعمال نقل الأحجار الأثرية بمعابد الكرنك بالونش صباح أمس، إذ توجهت إدارة آثار الأقصر إلى معابد الكرنك، وتم جمع العمال والمفتشين، لإصدار أوامر بوقف عملية نقل الأحجار.

الونش المتسبب في الواقعة 
الونش المتسبب في الواقعة 

بيان منطقة آثار الكرنك 

وسرعان ما أصدرت إدارة آثار الأقصر ببيان تنفي فيه الواقعة رغم وجود الأدلة بالصور وفقًا لمصادر القاهرة 24 داخل المعبد، وجاء نص البيان كالتالي: 

يقوم المركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالعمل بمعابد الكرنك وفقًا لموافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية على برنامج العمل المقدم منه، طبقًا لاحتياجات العمل وبناءً على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بجلستها بتاريخ 2024/11/26 للموافقة على برنامج عمل المركز المصري الفرنسي عن عام 2025، وما ورد بالبند رقم 5 الذي يفيد:

 – استكمال أعمال الترميم والدراسة في بوابة الملك رمسيس الثالث، وعمل مجس للسور من الطوب اللبن مع ترميم وإعادة بناء جزء منه وعمل تطوير للمنطقة المحيطة بها.

 – اعتبارًا من 2025/02/12، مهد الفريق التابع للمركز المصري الفرنسي وتحت إشراف منطقة آثار الكرنك، لأعمال نقل عتب كبير من الطريق المؤدي إلى معبد بتاح، لوضعه على أحد المصاطب لحمايته من عوامل التلف، وتنفيذ أعمال الترميم والصيانة لاحقا، هذا ولم تتعرض تلك القطعة لأية تلف، وفي الوقت نفسه التقط أحد الأشخاص صوره لكتلة أثرية أخرى من منطقة قريبة من مسار الزيارة لمعبد بتاح والادعاء أنها كُسرت خلال عمل المركز المصري الفرنسي وتلك القطعة حوالي 10 سم، من عتب آخر لم يتم التعامل معه من قبل وبها شروخ قديمة، وبعد ذلك الادعاء تمت إعادة ترميم هذه القطعة من هذا العتب الآخر من قِبل فريق ترميم CFEETK بتاريخ 13/02/2025.

تعليق مصدر القاهرة 24 بالكرنك على هذا البيان 

وفي ذات السياق، قال مصدر بالكرنك لـ القاهرة 24، إن بوابة الملك رمسيس الثالث لا يوجد حولها كتل ضخمة كما ورد بالبيان، وموافقة اللجة الدائمة لا تخص نقل هذا الحجر وهذه الكتلة؛ لأن الأعمال أبعد من مكان وجود الحجر بحوالي 40 مترا، الموافقة بها تطوير وتحديث المنطقة المحيطة، ولم يذكر بها أي كلام عن نقل أحجار ضخمة.

بوابة الملك رمسيس الثالث

وأردف المصدر: صورة القطعة المهشمة توضح أن الكسر حديثا وتم ترميمه على نفس الكتلة التي انفصل منها خلال النقل، وكيف يتم السماح لغير المتخصصين بنقل أحجار ضخمة وعديمي الخبرة في هذه الأعمال رغم وجود متخصصين مصريين في مثل تلك الاعمال، معلقًا: لم يتم توفير جميع وسائل السلامة والأمان الكافية خلال النقل، وأهمها أن الونش المستخدم غير مهيئ لرفع هذه الأوزان وكان يجب تأجير ونش آخر من الخارج وتوفير المتخصصين، وكل وسائل الأمان في التعامل مع هذه الأحجار، ويوجد شهود عيان على تلك الواقعة.

واختتم: بعد نشر القاهرة 24 هذه الواقعة توقفت الأعمال صباح أمس في الحال، وتم نقل مفتش الآثار الذي اعترض على الأعمال.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن بوابة رمسيس الثالث لا يوجد حولها كتل ضخمة.. والونش هو المتسبب في كسر الكتلة الأثرية| صور – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

لسنا خائفين على مصر لأنها الكتلة الحرجة في المنطقة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم لسنا خائفين على مصر لأنها الكتلة الحرجة في المنطقة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 06/فبراير/2025 – 07:50 م

وافق الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، خلال اجتماع مع أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني، على الطرح الذي قدّمه ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، بعقد جلسة مع مُقرر المحور الاقتصادي ومساعديه، ووزراء المجموعة الاقتصادية؛ لمناقشة موقف التوصيات الاقتصادية التي خرجت عن الحوار الوطني وإجمالي ما تم تنفيذه وشرح أسباب عدم تنفيذ بعض التوصيات.

اجتماع رئيس الوزراء وأعضاء مجلس الحوار الوطني  

وأشاد أعضاء الحوار الوطني بأداء الوفد المصري الخاص بحقوق الإنسان الذي سافر إلى جنيف، ووصفوا أداءه بأنه كان احترافيا، مؤكدين أن الحكومة أصبحت لديها الكثير من الالتزامات الخاصة بحقوق الإنسان، ولكن هذا الملف المُهم يتطلب الكثير من الاهتمام. 

وفي غضون ذلك، طرح أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني عددًا من التوصيات في المحور السياسي، والتي لم تُنفذ، وأنه يجب مناقشة الحكومة في هذه التوصيات.

كما تطرق ضياء رشوان إلى الحديث عن مبادرة العفو عن السجناء، والتي كانت ضمن توصيات مجلس أمناء الحوار الوطني، واصفا هذا الإجراء بأنه يعد خطوة مهمة تؤكد رغبة الدولة المصرية في استمرار تحسين حالة حقوق الإنسان في مصر بصورة كبيرة، كما أن تطور هذا الملف بشكل سريع يأتي تأكيدا من الإرادة السياسية بأن الوطن يتسع لجميع الأطياف والانتماءات، وهو ما يرسخ في نهاية الأمر لأحد ركائز حقوق الإنسان.

ومن جانبهم، أكد أعضاء مجلس الحوار الوطني، أن حديث رئيس الوزراء يتسم دائما بالشفافية، مؤكدين أن هناك تحديات خارجية وإقليمية تواجه الدولة المصرية، خاصة في ظل أن مصر دولة محورية في المنطقة، قائلين: لسنا خائفين على مصر لأنها الكتلة الحرجة في المنطقة، وهي فاعل مهم في الأحداث بالمنطقة.

ونادوا بتأسيس مراكز للفكر في السياسة والفن والموسيقي والأدب والاقتصاد، بما يسهم في تكوين نخبة تستطيع دعم الرأي العام في مختلف المجالات.

كما أشادوا بحجم الإنجازات غير المسبوق الذي تحقق خلال السنوات العشر الماضية، ولكن هناك شيئا منقوصا في إيصال رسائل توضح حجم هذه الإنجازات الحقيقي للمواطن، كما أكدوا ما يصل للناس أقل كثيرًا مما تحقق على الأرض من إنجازات.

كما أعربوا عن تطلعهم إلى زيادة الدور التوعوي للإعلام في تقوية الجبهة الداخلية وزيادة وعيها بخطورة المخاطر التي تحيط بنا من الخارج، كما نادوا بمزيد من الشفافية في عرض التحديات الاقتصادية التي تواجهها الدولة المصرية، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها المواطنون.

كما عرضوا عددًا من السيناريوهات المتعلقة بكيفية الاستفادة من إعادة تشكيل التوازنات الدولية والإقليمية الجديدة، بعد التغييرات التي نشهدها الآن على مستوى العالم.

وقال أعضاء مجلس الأمناء إن الحوار الوطني حقق إنجازات مهمة، وهو عملية مستمرة ولايزال أمامها الكثير لإنجازه في ظل التحديات المُحيطة بنا داخليًا وخارجيًا.

وأكدوا على دور المحافظات في الحوار الوطني خلال المرحلة المقبلة، بما يُسهم في زيادة التماسك الداخلي، مُشيرين إلى ان اجتماع اليوم هو فرصة جيدة لعودة المناقشات المهمة حول القضايا المختلفة سواء على الصعيد المحلي أو لمواجهة التحديات الخارجية.

وأضافوا: يتعين قبل بدء المرحلة الثانية من الحوار الوطني أن يكون لدينا أدوات لقياس أداء الحوار الوطني في مرحلته الأولي.

كما أشادوا باللجان الاستشارية التي أصدر رئيس الوزراء قرارًا بتشكيلها في عدد من القطاعات المختلفة، مؤكدين أنها ستكون تجربة مهمه للغاية.

وثمّن أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني انفتاح الحكومة على الرأي العام من خلال أدوات مختلفة مثل المؤتمر الصحفي الأسبوعي، واللقاءات مع المُفكرين، والإعلاميين، وهذا يحدث بشكل واضح من قبل هيئة الوزارة جميعًا.

وأشاروا إلى أن التحدي الذي تواجهه الدولة المصرية الآن يُعد من أخطر التحديات التي واجهتها تاريخيًا، لان هذه المخاطر تستهدف تفكيك الدولة المصرية، لذا يتعين علينا جميعًا الاعتماد على آليات من شأنها تحقيق التماسك وصمود الجبهة الداخلية.

وفي هذا الصدد، أكدوا أهمية زيادة الوعي الثقافي لدى المصريين، وأن يكون لدينا إستراتيجية ثقافية للدولة، مقترحين تشكيل منظومة تضم عددًا من الوزارات مثل الثقافة والشباب والرياضة وغيرها من الوزارات المعنية تحت رئاسة رئيس مجلس الوزراء لوضع استراتيجية ثقافية شاملة، وهذه المنظومة ستكون بمثابة لجنة استشارية ثقافية على غرار اللجان التي شُكلت، يُستعان فيها بأصحاب الرأي خارج الدولاب الحكومي، لأن الخطر الذي نواجهه ليس قليلًا وانما هي سياسات خارجية معلنة جار تنفيذها، ويتعين أن تكون الثقافة هي أحد أسلحة مواجهتها.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن لسنا خائفين على مصر لأنها الكتلة الحرجة في المنطقة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية