التصنيفات
منوعات

القوات الكورية الشمالية في روسيا تخضع لإعادة التدريب بعد خسائر فادحة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم القوات الكورية الشمالية في روسيا تخضع لإعادة التدريب بعد خسائر فادحة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- ورد أن القوات الكورية الشمالية التي تقاتل إلى جانب القوات الروسية في منطقة كورسك تكبدت خسائر كبيرة، مما دفع إلى بذل جهود إعادة التدريب لتحسين فعاليتها القتالية.

وفقًا لأندريه كوفالينكو، رئيس مركز كييف لمكافحة التضليل الذي تحدث لصنداي تايمز، فإن الجنود الكوريين الشماليين يخضعون لتدريب “تصحيح الأخطاء” بعد فشلهم في مواجهة هجمات الطائرات بدون طيار والمدفعية الأوكرانية.

صرح كوفالينكو على تيليجرام: “لم يتعلم الجيش الكوري الشمالي في منطقة كورسك كيفية مقاومة طائراتنا بدون طيار ومدفعيتنا، وتكبد خسائر كبيرة، ويعمل الآن مع القادة الروس وضباطهم على “تصحيح الأخطاء”، وعلى الرغم من هذه النكسات، أكد أن القوات الكورية الشمالية ستستمر في المشاركة بنشاط في الحرب.

الخسائر والتداعيات الاستراتيجية

تشير التقارير الصادرة عن وكالات الاستخبارات الأوكرانية والكورية الجنوبية إلى أن من بين 11 ألفا إلى 12 ألف جندي كوري شمالي منتشرون في كورسك، أصيب ما بين 3 آلاف و4 آلاف، وبلغ عدد القتلى نحو 300، وتصور مقاطع الفيديو التي تم تداولها على الإنترنت أسرى حرب كوريين شماليين يزعمون أنهم لم يكونوا على علم بموقع انتشارهم، الأمر الذي يضيف طبقة أخرى من الجدل إلى مشاركتهم في الصراع.

وُصِف أداء هذه القوات في ساحة المعركة بأنه يتسم بالتضحية بالنفس وعدم الفعالية الاستراتيجية، ويعكس هذا التوصيف المزدوج استراتيجية الاتصال الأوسع نطاقاً التي تنتهجها أوكرانيا، والتي تصور الكوريين الشماليين باعتبارهم تهديداً يتطلب استمرار الدعم الغربي وقوة غير قادرة على التغلب على الدفاعات الأوكرانية.

اقرأ أيضا.. «نكتة سخيفة».. العمال ينتقدون تشجيع ترامب على الاستقالة الجماعية لـ3 ملايين شخص

اعتماد روسيا المتزايد على الأسلحة الكورية الشمالية

وبعيداً عن نشر القوات، أصبحت كوريا الشمالية مورداً أساسياً للأسلحة لروسيا، وسلط كوفالينكو الضوء على اعتماد موسكو المتزايد على بيونج يانج، مشيرا إلى تسليم أنظمة المدفعية ذاتية الدفع M-1978 Koksan 170mm إلى منطقة كورسك، وذكر أن أكثر من 50٪ – وفي بعض المناطق، أكثر من 70٪ – من ذخيرة المدفعية والألغام الروسية تأتي الآن من كوريا الشمالية.

وقال كوفالينكو: “تعتمد موسكو بشكل متزايد على بيونج يانج وتصبح تابعة”، مؤكدا أن إمدادات الأسلحة الثقيلة من كوريا الشمالية تعكس استنفاد احتياطيات المدفعية الروسية.

كيم جونج أون يعزز الموقف النووي لكوريا الشمالية

وسط تعميق العلاقات العسكرية مع روسيا، زار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون مصنعا للأسلحة النووية، مما عزز التزامه بتوسيع الردع النووي للبلاد، واستشهد كيم بالمواجهة “الحتمية” مع الدول المعادية، وأكد ضرورة تعزيز الترسانة النووية لكوريا الشمالية لضمان الأمن القومي.

“إن الوضع الأمني ​​في كوريا الشمالية، وهو الوضع الأكثر اضطرابا في العالم حيث لا مفر من مواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة، يجعل من الضروري للبلاد أن تعزز الردع النووي بشكل مطرد”، كما ذكر كيم، كما نقلت وسائل الإعلام الرسمية.

الرد الأمريكي والتداعيات الدبلوماسية

إن التحالف المتنامي بين كوريا الشمالية وروسيا يثير المخاوف في واشنطن، وقد لفت تعليق للرئيس دونالد ترامب أشار فيه إلى كيم جونج أون باعتباره “قوة نووية” الانتباه، حيث يتم حجز المصطلح عادة للدول الخمس المسلحة نوويا المعترف بها رسميا: الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة.

مع ذلك، أوضح البيت الأبيض بسرعة موقف ترامب، حيث أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز أن الإدارة لا تزال ملتزمة بنزع السلاح النووي الكامل لكوريا الشمالية.

وقال هيوز، سعيا إلى تبديد المخاوف بشأن التحول في السياسة الأمريكية، “سيسعى الرئيس ترامب إلى نزع السلاح النووي الكامل لكوريا الشمالية، كما فعل في ولايته الأولى”.

مع استمرار الصراع في أوكرانيا، يضيف تورط كوريا الشمالية بعداً جديداً إلى الجغرافيا السياسية العالمية، مما يزيد من تعقيد العلاقات الدبلوماسية بين الغرب وروسيا وبيونج يانج، ومن المرجح أن تؤثر التداعيات الاستراتيجية لهذا التحالف على القرارات العسكرية والسياسية في الأشهر المقبلة.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن القوات الكورية الشمالية في روسيا تخضع لإعادة التدريب بعد خسائر فادحة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

بي واي دي تدخل السوق الكورية – ترندات عربي

تواصل شركة بي واي دي الصينية استراتيجيتها التوسعية في الأسواق العالمية، معلنة عن دخولها الرسمي للسوق الكورية الجنوبية بسيارتها الكهربائية “Atto 3″، بعد استيفائها جميع المتطلبات البيئية المطلوبة من قبل السلطات الكورية. تمكّنت السيارة من اجتياز اختبارات الانبعاثات والضوضاء بنجاح، مما يمهد الطريق أمامها للمنافسة في سوق السيارات الكهربائية الذي يشهد تنافسًا كبيرًا.

بي واي دي Atto 3

سيارة كهربائية تقدم أداءً مميزًا في السوق الكوري

وبحسب بيانات وزارة البيئة الكورية، فإن بي واي دي “Atto 3” تقدم مدى قيادة يصل إلى 321 كم في الشحنة الواحدة في الظروف العادية، بينما يتراجع المدى إلى 309 كم في الظروف المناخية الباردة. هذه الأرقام تجعل من السيارة خيارًا منافسًا في فئتها، خاصة في السوق الكورية التي تمتاز بتنوع الخيارات المتاحة.

بي واي دي تكشف عن خططها لتوسيع وجودها في كوريا الجنوبية

من المتوقع أن تبدأ مبيعات “Atto 3” في كوريا الجنوبية مع بداية شهر فبراير المقبل، في وقت تتواصل فيه الإجراءات الإدارية التي ستحدد ما إذا كانت السيارة ستستفيد من الإعانات الحكومية المخصصة للسيارات الكهربائية. رغم تأهل السيارة لهذه الإعانات، تشير التوقعات إلى أن دعم الحكومة سيكون أقل مما هو متاح للسيارات التي تستخدم بطاريات الليثيوم أيون التقليدية، وذلك بسبب استخدام “بي واي دي” لبطارية فوسفات الحديد الليثيوم LFP، التي تعتبر أقل كفاءة من ناحية إعادة التدوير.

اقرأ أيضًا: سعر ومواصفات هيونداي سانتافي 2025.. كل ما تحتاج معرفته عن الأداء والمميزات

بي واي دي Atto 3

سيارة Atto 3 تبدأ المنافسة في السوق الكورية ضد عمالقة السيارات المحلية

وقد أعلنت “بي واي دي” عن خطط طموحة لطرح عدة طرازات أخرى من سياراتها الكهربائية في السوق الكورية، من بينها “سيل Seal”، “دولفين Dolphin”، و”سيليون Sealion 7″، حيث تخضع هذه الطرازات حاليًا لاختبارات دقيقة تهدف إلى تقييم أدائها في ظروف مناخية متعددة، بما في ذلك تقييم المدى في الشحنة الواحدة.

وفي إطار استراتيجيتها التوسعية، تسعى الشركة الصينية لتحقيق مبيعات سنوية تصل إلى 10,000 سيارة في السوق الكورية الجنوبية. الشركة بصدد توقيع شراكات مع موزعين محليين وتأسيس شبكة من 15 صالة عرض في مدن كبرى مثل سيول وبوسان، وهو ما يعكس التزامها بترسيخ وجودها في هذه السوق التنافسية.

اقرأ أيضًا: سعر ومواصفات فورد إكسبيديشن 2025.. الأداء والتكنولوجيا في سيارة واحدة

قدرة على التنافس في سوق مليء بالخيارات الكهربائية

ورغم هيمنة علامات كورية كبيرة مثل “هيونداي” و”كيا” على السوق، يُتوقع أن تركز “بي واي دي” في منافستها بشكل أكبر على الشركات الأجنبية مثل “تسلا”، نظرًا لتمتع الأخيرة بحصة سوقية كبيرة في قطاع السيارات الكهربائية، ما يجعل التحدي أكبر بالنسبة للعلامة الصينية.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط