التصنيفات
منوعات

لسنا بحاجة إلى التسرع في تعديل سياستنا.. وسنتحرك بحذر لاستمرار خفض التضخم – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم لسنا بحاجة إلى التسرع في تعديل سياستنا.. وسنتحرك بحذر لاستمرار خفض التضخم – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 11/فبراير/2025 – 07:13 م

أكد جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أن البنك سيبذل قصارى جهده لتحقيق الهدفين تشغيل الأقصى واستقرار الأسعار.

وأشار خلال كلمته أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ، إلى أن البنك ملتزم بدعم التشغيل الأقصى، وخفض التضخم بشكل مستدام إلى هدفنا البالغ 2%، والحفاظ على توقعات التضخم في الأمد الأبعد، لافتا إلى أنه تمكن من النجاح في تحقيق هذه الأهداف مهم لجميع الأميركيين، معلقا: أفعالنا تؤثر على المجتمعات والأسر والشركات في مختلف أنحاء البلاد. 

وقال رئيس الفيدرالي الأمريكي: لسنا بحاجة إلى التسرع في تعديل سياستنا، والاحتياطي الفيدرالي سيتحرك بحذر لتجنب إبطاء التقدم في خفض التضخم أو إضعاف النمو الاقتصادي.

وتابع: عند النظر في مدى وتوقيت التعديلات الإضافية على النطاق المستهدف لسعر الفائدة على الأموال الفيدرالية، سوف تقوم لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية بتقييم البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر.

وأكد أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لا يزال يركز بشكل كامل على تحقيق أهدافه المزدوجة المتمثلة في توفير أقصى قدر من فرص العمل واستقرار الأسعار لصالح الشعب الأمريكي، لافتا إلى أن الاقتصاد قوي بشكل عام وقد أحرز تقدما كبيرا نحو تحقيق الأهداف على مدى العامين الماضيين.

وأوضح أن معدلات سوق العمل تباطأت عن حالتها المحمومة سابقا وظلت قوية، حيث اقترب التضخم كثيرا من هدفنا الأبعد أمدا البالغ 2%، وإن كان لا يزال مرتفعا إلى حد ما، مؤكدا أنهم منتبهون للمخاطر.

ونوه بأن الوضع الاقتصادي الحالي والتوقعات، تشير المؤشرات الأخيرة إلى أن النشاط الاقتصادي استمر في التوسع بوتيرة قوية، فقد ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.5 % في عام 2024، مدعوما بالإنفاق الاستهلاكي المرن.

وقال إن الاستثمار في المعدات والأصول غير الملموسة قد انخفض في الربع الرابع ولكنه كان قويا للعام بشكل عام، بعد الضعف في منتصف العام الماضي، لافتا إلى أن قطاع الإسكان يشهد استقرار ملحوظا.

وأشار إلى أن في سوق العمل، ظلت الظروف قوية ويبدو أنها استقرت، فقد بلغ متوسط ​​مكاسب الوظائف 189 ألف وظيفة شهريا على مدى الأشهر الأربعة الماضية، وبعد الزيادات السابقة، ظل معدل البطالة ثابتا منذ منتصف العام الماضي، وظل منخفضا عند 4% في يناير الماضي.

وأكد على تباطأ نمو الأجور الاسمية على مدى العام الماضي، وتقلصت الفجوة بين الوظائف والعمال. وفي المجمل، تشير مجموعة واسعة من المؤشرات إلى أن الظروف في سوق العمل متوازنة على نطاق واسع. وسوق العمل ليست مصدرا لضغوط تضخمية كبيرة. وقد ساعدت ظروف سوق العمل القوية في السنوات الأخيرة في تضييق الفوارق الطويلة الأمد في التوظيف والأرباح بين المجموعات الديموغرافية.

وقال إن التضخم تراجع بشكل ملحوظ على مدى العامين الماضيين، ولكنه يظل مرتفعا إلى حد ما مقارنة بهدفنا الأطول أجلا وهو 2%، فقد ارتفعت أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الإجمالي بنسبة 2.6% على مدى الاثني عشر شهرا المنتهية في ديسمبر، وباستثناء فئات الغذاء والطاقة المتقلبة، لافتا إلي أن أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي بنسبة 2.8%، حيث يبدو أن توقعات التضخم الأطول أجلا تظل راسخة، كما ينعكس في مجموعة واسعة من المسوحات التي أجريت على الأسر والشركات والمتنبئين، فضلا عن التدابير التي اتخذتها الأسواق المالية.

وألمح بأن لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية خفضت أسعار الفائدة بنقطة مئوية كاملة من ذروتها بعد أن حافظت على النطاق المستهدف لسعر الفائدة على الأموال الفيدرالية عند 5.5% إلى 5.5% لمدة 14 شهرا، وكان هذا التعديل في موقفنا من السياسة مناسبا في ضوء التقدم المحرز في مجال التضخم وتباطؤ سوق العمل. وفي الوقت نفسه، واصلنا خفض حيازاتنا من الأوراق المالية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن لسنا بحاجة إلى التسرع في تعديل سياستنا.. وسنتحرك بحذر لاستمرار خفض التضخم – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

أسعار النفط ترتفع بحذر وسط ضغوط اقتصادية عالمية وتراجع الطلب الصيني – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم أسعار النفط ترتفع بحذر وسط ضغوط اقتصادية عالمية وتراجع الطلب الصيني – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا محدودًا اليوم الثلاثاء، لكنها ظلت قريبة من أدنى مستوياتها خلال الأسبوعين الماضيين، متأثرةً بالبيانات الاقتصادية الضعيفة الصادرة عن الصين، التي تعتبر أكبر مستورد للنفط الخام عالميًا، إلى جانب التوقعات بحدوث طقس معتدل في العديد من المناطق، ما أثّر على توقعات الطلب على الخام. 

ارتفاع طفيف لأسعار النفط

طبقا لـ تحيا مصر، صعدت عقود خام برنت بنسبة 0.78% لتصل إلى 77.68 دولارًا للبرميل، فيما ارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.68% لتسجل 73.67 دولارًا للبرميل.

النفط

تراجع توقعات الطلب العالمي

ورغم هذا الارتفاع الطفيف، أغلقت أسعار النفط أمس عند أدنى مستوياتها منذ مطلع الشهر الجاري، حيث أنهى خام برنت تعاملاته عند أقل مستوى منذ التاسع من يناير، بينما تراجع خام غرب تكساس لأدنى مستوى منذ الثاني من يناير.

ضعف الطلب الصيني

أظهرت البيانات الصينية، الصادرة أمس الاثنين، انكماشًا غير متوقع في نشاط التصنيع لشهر يناير، مما زاد المخاوف بشأن تراجع الطلب على النفط. وأشار “ياب جون رونج”، المحلل الاقتصادي لدى شركة “آي جي”، إلى أن الأرقام الضعيفة لمؤشر مديري المشتريات في الصين تعكس حالة من التباطؤ الاقتصادي التي تزيد من الشكوك حول مستقبل الطلب الصيني على النفط.

وأوضح “ياب” أن العقوبات الأمريكية الأخيرة على تجارة النفط الروسي قد تؤثر بشكل كبير على واردات الصين من النفط الخام، حيث تواجه مصافي النفط في إقليم شاندونج احتمال فقدان ما يصل إلى مليون برميل يوميًا من الإمدادات. يأتي هذا في الوقت الذي توقفت فيه العديد من المصافي المستقلة في الصين أو تخطط للتوقف بسبب سياسات جديدة تتعلق بالتعريفات والضرائب، مما زاد من الضغوط على القطاع.

تأثير عالمي

وفي الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، تواجه المصافي تحديات مشابهة تتعلق باضطراب إمدادات النفط الروسي. ومع ذلك، استفادت المصافي الهندية من الفترة المؤقتة لانسحاب العقوبات، مما أتاح لها شراء النفط حتى مارس المقبل.

أما في الولايات المتحدة، فتشير التوقعات إلى طقس أكثر دفئًا خلال الأسبوع الجاري، مما قد يؤدي إلى انخفاض الطلب على وقود التدفئة، خاصة بعد ارتفاع كبير في أسعار الغاز الطبيعي والديزل بسبب موجة البرد السابقة.

نظرة مستقبلية

على الرغم من العوامل المؤثرة، يرى الخبراء أن الخسائر في أسعار النفط قد تبقى محدودة في ظل الاضطرابات التي تشهدها الأسواق العالمية، بما في ذلك تقلبات أسواق الأسهم الأمريكية.

يبقى المشهد النفطي مرهونًا بالتطورات الجيوسياسية والاقتصادية، وسط ترقب الأسواق لتغيرات محتملة في الطلب على الخام خلال الفترة المقبلة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن أسعار النفط ترتفع بحذر وسط ضغوط اقتصادية عالمية وتراجع الطلب الصيني – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

بين المصالح الاقتصادية والاستراتيجية.. السعودية تدرس بحذر عضوية مجموعة البريكس – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم بين المصالح الاقتصادية والاستراتيجية.. السعودية تدرس بحذر عضوية مجموعة البريكس – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- ما تزال عضوية السعودية المحتملة في مجموعة البريكس للاقتصادات الناشئة قيد التقييم الدقيق، بعد أكثر من عام من تلقي المملكة دعوة للانضمام إلى التحالف المؤثر.

وعلى الرغم من دعوتها إلى جانب قوى عالمية أخرى، لا يزال المسؤولون السعوديون يقيمون الجوانب الاستراتيجية والاقتصادية والسياسية قبل اتخاذ القرار النهائي.

نهج مدروس لعضوية البريكس

في مقابلة في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا مع بلومبرج، أكد وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي، فيصل الإبراهيم، على موقف المملكة الحذر فيما يتعلق بعضوية البريكس، وأوضح أن المملكة العربية السعودية كانت مدعوة تاريخيًا إلى منصات متعددة الأطراف مختلفة، بما في ذلك البريكس، لكن قرار الانضمام ليس قرارًا يجب اتخاذه باستخفاف.

وقال الإبراهيم: “نقوم بتقييم العديد من الجوانب المختلفة قبل اتخاذ القرار، والآن نحن في منتصف ذلك”، وسلط الوزير الضوء على أهمية تعزيز الحوار العالمي وضمان توافق أي خطوة مع الاستراتيجية الدولية الأوسع للمملكة العربية السعودية.

توسع مجموعة البريكس وتردد السعودية

يتناقض تردد السعودية بشكل صارخ مع القبول الفوري لدعوة مجموعة البريكس من قبل العديد من الدول الأخرى، بما في ذلك إيران ومصر وإثيوبيا والإمارات العربية المتحدة، وقد استغلت هذه الدول بالفعل فرصة الانضمام إلى مجموعة البريكس، حيث رأت فيها وسيلة لتعزيز نفوذها العالمي.

تهدف مجموعة البريكس، التي تضم حاليًا البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، إلى زيادة نفوذها الاقتصادي والسياسي في جميع أنحاء العالم، إن ضم المملكة العربية السعودية، إحدى الدول الرائدة في تصدير النفط في العالم، من شأنه أن يغير بشكل كبير ديناميكية المجموعة من خلال مواءمة بعض أكبر منتجي الطاقة مع أكبر مستهلكي الطاقة في العالم.

اقرأ أيضا.. أصداء الفرحة تتحدى الحظر الإسرائيلي.. الفلسطينيون يحتفلون بإطلاق سراح الأسرى

رؤية السعودية 2030 والموقع الاستراتيجي العالمي

إن عملية صنع القرار في المملكة العربية السعودية متشابكة بشكل عميق مع مبادرة رؤية 2030، التي تسعى إلى تنويع اقتصاد المملكة والحد من اعتمادها على صادرات النفط. ومن خلال تقييم عضويتها في مجموعة البريكس، تدرس المملكة العربية السعودية بعناية كيفية ملاءمتها لأهدافها الاقتصادية والدبلوماسية الأوسع نطاقًا.

وأشار الإبراهيم أيضًا إلى أن التركيز العالمي للمملكة يمتد إلى ما هو أبعد من أي تحالف واحد، مؤكدًا أن المملكة العربية السعودية ملتزمة بتعزيز العلاقات المتعددة الأطراف التي تتوافق مع مصالحها الاستراتيجية.

مع استمرار السعودية في تقييم عضوية مجموعة البريكس، يظل التوازن الدقيق بين تعزيز الحوار العالمي والحفاظ على الاستقلال الاستراتيجي أمرًا أساسيًا.

في حين يعكس توسع مجموعة البريكس تحولًا نحو عالم أكثر تعددًا للأقطاب، فإن القرار النهائي بشأن مشاركة المملكة العربية السعودية قد يكون له آثار كبيرة على دور المملكة في الشؤون الاقتصادية العالمية والمسار المستقبلي لمجموعة البريكس نفسها.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن بين المصالح الاقتصادية والاستراتيجية.. السعودية تدرس بحذر عضوية مجموعة البريكس – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية