التصنيفات
منوعات

خير ومال وفير لا يخطر على بال احد .. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم باحتياطيات 100 مليون برميل في هذه الدولة الفقيرة .. اكتشاف هيزعل أمريكا وروسيا !!!

 

لم تكن شركة “إكوينور” النرويجية تدرك حجم المفاجأة التي ستهز عروش النفط العالمية عندما بدأت عمليات الحفر في بحر النرويج الهادئ. اليوم، يقف العالم مذهولاً أمام اكتشاف نفطي هائل قد يعيد رسم خريطة الطاقة من جديد.

الأرقام تتحدث عن نفسها: 25 مليون برميل من النفط المكافئ في بئر واحدة! رقم يكفي لإشعال المنافسة بين عمالقة النفط ويضع النرويج في مقدمة السباق العالمي للطاقة.

في عمق 5045 متراً تحت سطح البحر، وعلى بُعد 260 كيلومتراً من مدينة برونويسند، يكمن كنز نفطي جديد يحمل اسم “6406/2-H-L”. البئر التي اكتُشفت في منطقة “لافرايس” ضمن موقع “هالتنبانكين فيست يونيت” تحتوي على ما يقارب 4 ملايين متر مكعب من الذهب الأسود.

المشهد يزداد إثارة مع دخول لاعبين دوليين كبار على الخط. إكوينور تقود التحالف بحصة 54.82%، تليها بيتورو بـ 22.5%، وفار إنرجي بـ 16.6%، بينما تحتفظ توتال إنرجي الفرنسية بـ 6% من الكعكة النفطية الضخمة.

منصة الحفر العملاقة “سبيتسبيرغين” من الجيل السادس، التابعة لشركة ترانس أوشن، كانت البطل الصامت في هذه الملحمة. عبر تقنيات متطورة، تمكنت من الوصول إلى عمود غازي بسمك 30 متراً في تكوين “تيلجي” الجيولوجي.

التوقيت لا يمكن أن يكون أفضل بالنسبة لأوروبا. منذ توقف إمدادات الغاز الروسي عام 2022 بسبب الأزمة الأوكرانية، تحولت النرويج إلى شريان الحياة الطاقوي للقارة العجوز. هذا الاكتشاف يعزز موقفها كأكبر مورد للغاز الطبيعي لأوروبا.

وزير الطاقة النرويجي لم يخفِ حماسته، مؤكداً أن الاستكشافات الجديدة ضرورية لتعويض التراجع المتوقع في الإنتاج خلال السنوات العشر القادمة. الحكومة النرويجية تفتح الأبواب أمام المستثمرين، حيث أعلنت عن جولة تراخيص جديدة شاركت فيها 11 شركة عالمية.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه: كيف سيؤثر هذا الاكتشاف على دول الخليج التي طالما احتكرت عرش النفط العالمي؟ الإجابة معقدة ومتشابكة كخيوط العنكبوت.

تداعيات اقتصادية وجيوسياسية

دول الخليج تراقب بعين القلق. السعودية والإمارات، عملاقا النفط التقليديان، يواجهان منافساً جديداً يتمتع بميزات تنافسية هائلة. القرب الجغرافي من الأسواق الأوروبية يمنح النرويج أفضلية لوجستية واضحة.

الولايات المتحدة، التي استثمرت مليارات الدولارات في تقنيات الصخر الزيتي، تجد نفسها أمام معادلة جديدة. هل ستستمر في دعم إنتاجها المحلي المكلف، أم ستعيد النظر في استراتيجيتها الطاقوية؟

روسيا، من جانبها، تواجه ضغوطاً إضافية. فقدان السوق الأوروبية كان ضربة قاسية، والآن مع دخول النرويج بقوة أكبر، تتضاءل فرص العودة إلى الأيام الذهبية لصادرات الغاز الروسي.

التحديات التقنية والبيئية

رغم الإثارة المحيطة بالاكتشاف، تبقى التحديات قائمة. العمق الهائل للبئر – 6075 متراً – يتطلب تقنيات متطورة وتكاليف تشغيلية مرتفعة. كما أن الظروف المناخية القاسية في بحر النرويج تضيف طبقة إضافية من التعقيد.

النشطاء البيئيون يرفعون أصواتهم محذرين من تأثير التوسع في استخراج النفط على التغير المناخي. النرويج، التي تفخر بسياساتها البيئية المتقدمة، تجد نفسها في موقف محرج بين الحاجة الاقتصادية والالتزامات البيئية.

مستقبل أسواق الطاقة

المحللون يتوقعون أن يساهم هذا الاكتشاف في استقرار أسعار النفط على المدى المتوسط. زيادة المعروض من مصدر موثوق مثل النرويج قد يخفف من حدة التقلبات السعرية التي عصفت بالأسواق في السنوات الأخيرة.

شركات النفط العالمية تعيد حساباتها. الاستثمار في الجرف القاري النرويجي أصبح أكثر جاذبية من أي وقت مضى. المنافسة على التراخيص الجديدة ستكون شرسة، والفائزون سيحصدون ثماراً وفيرة.

التكنولوجيا تلعب دوراً محورياً. منصات الحفر من الجيل السادس مثل “سبيتسبيرغين” تفتح آفاقاً جديدة للاستكشاف في أعماق لم تكن متاحة سابقاً. هذا يعني احتمالية العثور على المزيد من الاحتياطيات الضخمة.

اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة سوف تجعلها اغني من أمريكا وروسيا

السباق نحو أمن الطاقة

أوروبا تتنفس الصعداء. بعد شتاء قاسٍ من القلق حول إمدادات الطاقة، يأتي هذا الاكتشاف كطوق نجاة. الاعتماد على مورد واحد أثبت خطورته، والتنويع أصبح كلمة السر في السياسات الطاقوية الأوروبية.

الصين والهند، العملاقان الآسيويان المتعطشان للطاقة، يراقبان التطورات باهتمام. هل ستتمكن النرويج من تلبية احتياجات أسواق جديدة بعيدة عن معقلها الأوروبي التقليدي؟

دول الخليج لن تقف مكتوفة الأيدي. توقع خبراء أن نشهد موجة جديدة من الاستثمارات في التنقيب والتطوير التقني للحفاظ على الحصة السوقية. المنافسة ستدفع الجميع نحو الابتكار والكفاءة.

في النهاية، اكتشاف بئر “6406/2-H-L” ليس مجرد رقم في سجلات شركات النفط. إنه فصل جديد في تاريخ الطاقة العالمية، فصل قد يعيد تشكيل التحالفات والاستراتيجيات لعقود قادمة. النرويج، الدولة الإسكندنافية الهادئة، أصبحت فجأة في قلب عاصفة جيوسياسية واقتصادية ستحدد مستقبل الطاقة في القرن الحادي والعشرين.

 

التصنيفات
منوعات

«صدمة مدوية تهز أمريكا والخليج » .. دولة افريقية تعلن رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي على وجه الكرة الأرضية ينتج 100 مليون برميل  .. لن تصدق من هي هذه الدولة 

بشرى سارة لمصر.. بئر “تي 100” يضخ 12 ألفًا ويمهد لاستكشافات نفطية جديدة، ويعد هذا الاكتشاف الكبير سوق يساعد الاقتصاد المصري بشكل كبير

تاج أويل الكندية تحقق نجاحًا لافتًا

سجل اكتشاف نفطي جديد في مصر نجاحًا مبهرًا خلال اختبارات معدلات التدفق، في خطوة تمهد الطريق لانطلاق عمليات التشغيل التجريبية وتعزيز إنتاج البلاد من الأسود. فقد حصلت منصة الطاقة المتخصصة على معلومات حصرية حول أحدث تطورات نتائج اختبار أول بئر أفقية حفرتها شركة تاج أويل الكندية في حقل بدر النفطي بالصحراء الغربية المصرية.

12 ألف برميل إنتاج تراكمي.. و373 برميلًا يوميًا

وأحرزت الشركة الكندية تقدمًا لافتًا في البئر الأفقية “بي إي دي 4- تي 100″، والمعروفة اختصارًا باسم “تي 100″، والتي تستهدف خزان أبورواش غير التقليدي في حقل بدر. وبحسب آخر التحديثات، فقد بلغ إجمالي النفط المستخرج من هذه البئر حتى الآن أكثر من 12 ألف برميل، بزيادة ملحوظة عن مستوى 10 آلاف برميل التي أعلنتها الشركة في يوليو الماضي.

كما كشفت البيانات أن متوسط إنتاج حقل بدر الإجمالي منذ تركيب المضخة النفاثة في يونيو وحتى نهاية يوليو، بلغ 373 برميلًا يوميًا من السوائل، بينها نحو 256 برميلًا من النفط الخام، وذلك على مدار 25 يومًا من الإنتاج الفعلي.

خطط طموحة لحفر آبار جديدة واستئناف إنتاج قديمة

وفي إطار خططها الطموحة لتوسيع أنشطتها الاستكشافية والإنتاجية في مصر، تعتزم تاج أويل حفر بئر أفقية جديدة في حقل بدر، مستفيدة من الدروس والبيانات التي جمعتها خلال مراحل حفر وتطوير واستخراج النفط من بئر “تي 100”. كما تضع الشركة على رأس أولوياتها استئناف الإنتاج من البئر الرأسية “بي إي دي 1-7”.

شراكات إستراتيجية وفرص استحواذ لتوسيع البصمة النفطية

وإلى جانب جهودها الحثيثة لتطوير خزان أبو رواش، تبحث تاج أويل -أيضًا- عن فرص شراكة إستراتيجية وصفقات استحواذ واعدة في مصر والمنطقة الأوسع. وتهدف هذه الخطوات إلى توسيع نطاق أعمال الشركة وزيادة احتياطياتها وإنتاجها من النفط والغاز، سواء من المكامن التقليدية أو غير التقليدية.

وفي هذا السياق، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة تاج أويل، توبي بيرس، بأن الشركة تعكف على تطوير العديد من مبادرات تحديث الأعمال لزيادة بصمتها في مصر ومنطقة الشرق الأوسط ككل. وأكد على أهمية النتائج المبهرة لبئر “تي 100” الاستكشافية، ورغبة الشركة في المضي قدمًا نحو حفر بئر أخرى بقسم جانبي يمتد لنحو 1000 متر.

نتائج مالية إيجابية.. وتحسن الإيرادات والأرباح

وفي سياق متصل، أعلنت شركة تاج أويل عن نتائجها المالية للربع الثاني من العام الحالي، والتي أظهرت تحسنًا ملحوظًا في الأداء المالي والتشغيلي. فقد ارتفعت الإيرادات بنحو 9% إلى 12.5 مليون دولار، فيما قفزت الأرباح الصافية بنحو 27% لتصل إلى 2.1 مليون دولار، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي.

التصنيفات
منوعات

«الخليج هيموت من القهرة بسببه!!».. رسميا دولة عربية تعلن عن اكتشاف بئر نفطي يخرج 20 مليون برميل .. مصر هتبقي أغنى من أوربا وامريكا !!

مصر تحقق طفرة نفطية جديدة.. بئر “تي 100” ينتج 15 ألفًا وخطط لاستكشافات واعدة

واصل الاكتشاف النفطي الجديد في حقل بدر الواقع في مصر تحقيق إنتاج مميز، رغم التشغيل الجزئي الذي شهده خلال الشهرين الماضيين، وذلك أثناء عمليات تقييم الخزان وتحديد حجم الاحتياطيات. فقد وصل إنتاج بئر “بي إي دي 4” الأفقية، والتي يطلق عليها اسم “تي 100″، إلى 200 برميل يوميًا من السوائل، وفقًا لآخر التحديثات الصادرة عن شركة تاج أويل الكندية.

أكبر بئر نفطي

وأشارت البيانات إلى أن الإنتاج التراكمي من بئر “تي 100” تجاوز حتى الآن 15 ألف برميل، في قفزة كبيرة من مستوى 12 ألف برميل التي سجلها في مطلع سبتمبر الماضي، و10 آلاف برميل خلال يوليو. ويبدو أن خطة تطوير هذه البئر تمضي بخطى ثابتة نحو استقرار الإنتاج، مع إجراء تعديلات على مضخات استخراج الخام.

وقد دفع هذا التقدم الملحوظ شركة تاج أويل نحو البدء في الإعداد لتطوير آبار جديدة، واستئناف تشغيل آبار أخرى مثل البئر الرأسية “بي إي دي 1-7”. كما تقوم الشركة حاليًا بدراسة عينات السوائل والمخلفات الناتجة عن الحفر والتدفق، وتقييم وسائل تعزيز الإنتاج في المسار الأفقي للبئر.

مضخات متطورة لاستخراج النفط بكفاءة أكبر

اعتمدت شركة تاج أويل في المراحل الأولى لتطوير بئر “تي 100” على مضخات نفاثة شائعة الاستخدام، والتي تعمل بمبدأ زيادة سرعة تدفق السوائل عن طريق تقليل الضغط. وقد ساعدت هذه المضخات في استخلاص كميات كبيرة من السوائل الممتزجة بمخلفات الرمال الناتجة عن عمليات الحفر والتكسير.

اكتشاف نفطي في مصر ينتج 15 ألف برميل.. وخطة حفر جديدة

لكن الشركة تستعد الآن للانتقال إلى مرحلة جديدة، حيث تخطط لاستبدال المضخات الحالية بمضخة مزدوجة على شكل عصا لسحب وشفط السوائل، بهدف تحقيق استقرار أكبر في الإنتاج على المدى الطويل. ويتوقع الخبراء أن تساهم هذه التقنية المتطورة في تعزيز كفاءة استخراج النفط وزيادة معدلات الإنتاج بشكل ملحوظ.

توقعات إيجابية لمستقبل الاستكشافات النفطية في مصر

يمثل نجاح بئر “تي 100” في حقل بدر مؤشرًا مبشرًا على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها الحقول النفطية المصرية. فقد بات واضحًا أن استخدام تقنيات الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة في استكشاف وتطوير الموارد الهيدروكربونية في مختلف مناطق البلاد.

وبالنظر إلى الخطط الطموحة لشركة تاج أويل وغيرها من الشركات العاملة في قطاع النفط المصري، فإن الآمال تتزايد بشأن تحقيق المزيد من الاكتشافات المهمة في المستقبل القريب. ومن شأن ذلك أن يعزز من مكانة مصر كلاعب رئيسي في سوق الطاقة العالمي، ويوفر فرصًا اقتصادية واعدة للبلاد من خلال زيادة الإنتاج وتصدير النفط والغاز.

 

التصنيفات
منوعات

«خير ومال وفير لا يخطر على بال احد » .. دولة فقيرة سوف تصبح من أغنى الدول اكتشاف أكبر بئر نفطي علي كوكب الارض ينتج 44 مليون برميل.. سكانها هيبقوا اغنى من قطر 5 مرات 

بشرى سارة لمصر.. اكتشاف نفطي مميز في “غرب فيوبس-1” بالصحراء الغربية، في خطوة تبشر بمستقبل مشرق لقطاع النفط المصري، كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية عن نفطية جديدة في منطقة الصحراء الغربية. جاء ذلك في بيان رسمي صدر عن الوزارة يوم الثلاثاء، مؤكدًا على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها الأراضي المصرية.

 بئر نفطي في مصر

ووفقًا للبيان الوزاري، فإن البئر الجديدة تقع في منطقة “غرب فيوبس-1” ضمن منطقة تنمية كلابشة بالصحراء الغربية. وقد أظهرت الاختبارات الأولية نتائج مبهرة، حيث سجلت البئر على فتحة إنتاج واحد بوصة تدفقًا يصل إلى 7165 برميل زيت يوميًا بدرجة جودة عالية تبلغ 44 درجة، بالإضافة إلى 23 مليون قدم مكعب من الغاز المصاحب.

كويت إنرجي تكتشف بئرًا رابعة في منطقة أبو سنان

وفي سياق متصل، أعلنت شركة كويت إنرجي (Kuwait Energy PLC) عن اكتشاف بئر نفطية جديدة في منطقة امتياز أبو سنان بالصحراء الغربية، بالتعاون مع شريكها الرئيسي الهيئة المصرية العامة للبترول. وأفادت وكالة أذرتاج نقلا عن وكالة إينا أن البئر الجديدة، التي أطلق عليها اسم “السالمية-1″، تعد الاكتشاف الرابع للشركة في هذه المنطقة الواعدة.

2500 برميل نفط و17 مليون قدم مكعب غاز يوميًا

وكشف بيان صحفي صادر عن كويت إنرجي، وفقًا لموقع “أخبار مصر” التابع للتلفزيون الرسمي، أن بئر السالمية-1 سجلت في الاختبارات الأولية تدفقات تجارية مذهلة، بلغت 2500 برميل من النفط يوميًا، إلى جانب 17 مليون قدم مكعب من الغاز الجاف. وتشير هذه الأرقام إلى الإمكانات الكبيرة لهذا الاكتشاف ودوره المحتمل في تعزيز إنتاج مصر من الهيدروكربونات.

 

جولة مناقصة دولية جديدة لاستكشاف النفط والغاز

وفي خطوة موازية لدعم جهود التنقيب والاستكشاف، أعلنت وزارة البترول أن الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي (إيجاس) أطلقت جولة مناقصة دولية جديدة، تستهدف استكشاف واستغلال الغاز الطبيعي والنفط الخام في 12 كتلة بالبحر المتوسط ودلتا النيل. وتشمل هذه الجولة 10 كتل بحرية وكتلتين على الشاطئ، في إطار سعي مصر لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعظيم الاستفادة من ثرواتها الطبيعية.

خطط طموحة لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية

وتأتي هذه التطورات الإيجابية في وقت تسعى فيه مصر لاستعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتبارا من عام 2025، وذلك بمساعدة شركاء دوليين ضمن إطار شراكات إستراتيجية. كما تهدف البلاد إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا رائدًا للغاز الطبيعي المسال، مستفيدة من موقعها الجغرافي المتميز وبنيتها التحتية القوية في هذا المجال.

التصنيفات
منوعات

«إكتشاف هز الكره الأرضية».. رسميا اكتشاف أكبر بئر نفطي ف مصر يخرج 10 مليون برميل يوميا.. المصريين هيعدوا الفقر !!

 

طفرة جديدة في الطاقة المصرية: اكتشاف عملاق في أبو قير يضع مصر على خريطة منتجي الغاز العالميين

رسميا مصر تعلن اكتشاف حقل جديد قد يغير لعبة الطاقة في الشرق الأوسط، اكتشاف حقل غاز جديد في أبو قير سيعزز إنتاج مصر من الطاقة ويدعم اقتصادها، مع توقعات بدء العمل به نهاية الشهر الجاري

في خطوة تعزز من طموحات مصر في التحول لمركز إقليمي للطاقة، أعلنت وزارة البترول المصرية عن اكتشاف حقل غاز جديد في منطقة أبو قير البحرية بالإسكندرية. الاكتشاف الذي وصفه خبراء بـ”الاستراتيجي” من المنتظر أن يضخ كميات كبيرة من الغاز الطبيعي في شبكة الإمداد المحلية خلال الفترة المقبلة.

جاء الإعلان عن الاكتشاف الجديد خلال لقاء وزير البترول المصري طارق الملا مع نيكولاس كاتشاروف، مدير الإقليم لشركة “إنرجيان” اليونانية، حيث تمت مناقشة التفاصيل النهائية لبدء العمل في الحقل الجديد بنهاية الشهر الجاري.

وفقاً لمصادر مطلعة في وزارة البترول، فإن الاكتشاف الجديد يقع ضمن امتياز أبو قير البحري، والذي تعمل فيه شركة “إنرجيان” كمشغل رئيسي بعد استحواذها على حصة شركة “إديسون” الإيطالية في عام 2020. الاحتياطيات الأولية المقدرة للحقل تشير إلى إمكانية إنتاج كميات كبيرة من الغاز الطبيعي عالي الجودة.

وأكدت منصة الطاقة المتخصصة في واشنطن أن الاكتشاف الجديد سيعزز بشكل كبير من إنتاج مصر من الغاز الطبيعي، مما يدعم خططها الطموحة في مجال الطاقة، خاصة مع ارتفاع الطلب المحلي والعالمي على مصادر الطاقة النظيفة.

تشهد منطقة أبو قير نشاطاً مكثفاً في مجال إنتاج الغاز، حيث ينتج الحقل حالياً نحو 65 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً، إضافة إلى 1250 برميل مكثفات يومياً، وذلك بفضل عمليات التطوير المستمرة والآبار الأربعة الجديدة التي تم حفرها في عام 2023، والتي تعمل حالياً بكامل طاقتها إلى جانب الآبار القديمة.

المهندس كريم بدوي، رئيس قطاع الغاز بوزارة البترول، صرح في مؤتمر صحفي أن “الاكتشاف الجديد يأتي ضمن سلسلة من الاكتشافات المهمة التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة، والتي عززت من مكانتها كمركز إقليمي للطاقة”. وأشار إلى أن الوزارة تعمل على تكثيف عمليات البحث والاستكشاف في المناطق الواعدة بالمياه الإقليمية المصرية.

من جانبه، أكد نيكولاس كاتشاروف، مدير الإقليم لشركة إنرجيان، أن الشركة ملتزمة بالاستثمار في السوق المصرية، مشيداً بالإصلاحات التي أجرتها الحكومة المصرية في قطاع الطاقة والتي جعلت مصر وجهة جاذبة للاستثمارات الأجنبية في هذا القطاع الحيوي.

رسميا اكتشاف أكبر ف مصر يخرج 10 مليون برميل يوميا.. هيعدوا الفقر !!

تكشف مصادر مطلعة أن خطة تطوير الحقل الجديد تتضمن حفر عدة آبار استكشافية وتطويرية خلال العامين المقبلين، مع إنشاء بنية تحتية متكاملة لنقل الغاز المنتج إلى شبكة الغاز القومية. التكلفة الإجمالية للمشروع تقدر بنحو 500 مليون دولار، وهو استثمار ضخم يعكس ثقة شركة إنرجيان في جدوى المشروع وإمكاناته.

خبير الطاقة الدكتور محمود السباعي يشرح في حديث خاص لـصحيفتنا: “الأهمية الاستراتيجية لهذا الاكتشاف تكمن في موقعه الجغرافي القريب من البنية التحتية القائمة، مما يسهل عمليات الاستخراج والنقل، ويقلل من التكلفة الإجمالية للمشروع. كما أن نوعية الغاز عالية الجودة، مما يجعله مناسباً للاستهلاك المحلي والتصدير”.

وتشير الدراسات الفنية الأولية إلى أن الحقل الجديد قد يضيف ما بين 80 إلى 100 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً إلى الإنتاج المصري، مما يمثل زيادة ملموسة في الإنتاج المحلي، ويساهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، خاصة في ظل الارتفاع المستمر في استهلاك الغاز محلياً.

التصنيفات
منوعات

جابكو تستهدف 70 ألف برميل يوميا في 2025/2026 – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم جابكو تستهدف 70 ألف برميل يوميا في 2025/2026 – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 24/فبراير/2025 – 05:13 م

أكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أن الوزارة تركز بالتعاون مع شركاء الاستثمار على تطبيق أحدث التكنولوجيات العالمية والحلول المبتكرة لتعزيز معدلات الإنتاج ونجاح الاستكشافات الجديدة في منطقة خليج السويس البترولية العريقة وإعادة اكتشاف إمكانياتها خصوصًا في الأعماق الكبيرة التي لم تكن ممكنة من قبل، بما يصنع مستقبل جديد لتلك المنطقة.

البترول: جابكو تستهدف 70 ألف برميل يوميا في 2025/2026

وقدم الوزير الشكر لشركة “دراجون أويل” الإماراتية، شريك الاستثمار في حقول إنتاج “جابكو” بخليج السويس، على جهودها الكبيرة والمستمرة في زيادة الإنتاج وتعزيز الاستثمارات في تلك المنطقة. 

وأشاد بدوي بتطبيق الشركة لأحدث التكنولوجيات في مجال الاستكشاف والإنتاج البترولي، مثل تقنية OBN ( تقنية متقدمة للمسح السيزمي الاستكشافي والوصول للمخزونات البترولية ) التي ساهمت بشكل كبير في اكتشاف احتياطيات جديدة. وأكد أن ما تقوم به الشركة كان مثار فخر خلال العرض التي قدمته أمام فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في افتتاح معرض مصر الدولي للطاقة “إيجبس 2025”.

وأكد المهندس علي راشد الجروان، الرئيس التنفيذي لشركة دراجون أويل الإماراتية، اعتزاز الشركة بالشراكة الاستراتيجية مع مصر وقطاع البترول ممثلًا في الهيئة المصرية العامة للبترول. وأعرب عن تقديره للقاء فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى خلال مؤتمر ومعرض “إيجبس” الأخير بالقاهرة، والذي كان فرصة مميزة لعرض إنجازات الشركة في مصر.

وأضاف الجروان أن الشركة تركز على تطبيق واستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في عمليات الاستكشاف بهدف تحقيق نتائج أكثر دقة وكفاءة، وذلك بناء على النجاح الكبير الذي تحقق من خلال استخدام تكنولوجيا OBN للمسح السيزمي،  في إطار سعيها المستمر لتحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا الحديثة  ، كما أشار إلى استهداف دراسة سبل جديدة لخفض تكلفة إنتاج البرميل،.

واستعرض المهندس عبدالوهاب المغورى، رئيس شركة بترول خليج السويس (جابكو) موازنة العام المالي المقبل 2025/2026، مؤكدًا أن الشركة تواصل جهودها لتسريع مشروعات زيادة الإنتاج عبر حفر الآبار التنموية والاستكشافية، مع التزامها بأعلى معايير السلامة والصحة المهنية والحفاظ على البيئة وسلامة الأصول والعنصر البشرى. وأضاف أن مشروع شمال صفا يعد من المشروعات الرئيسية التي تسرع الشركة في تنفيذها، حيث تعمل على استكمال المرحلة الثانية من محطة الإنتاج الخاصة بحقل شمال صفا، والتي ستضيف 2500 برميل يوميًا إلى الإنتاج.

وأشار المغورى إلى أن جابكو تستهدف تحقيق معدل إنتاج يصل إلى 70 ألف برميل خام يوميًا في إطار موازنة استثمارية بقيمة 585 مليون دولار للعام المالي 2025/2026.

كما أوضح أن المخطط يتضمن حفر 3 آبار استكشافية جديدة لإضافة إنتاج أولى قدره 8000 برميل يوميًا، بالإضافة لحفر 3 آبار تنموية بمعدل إنتاج قدره 3360 برميل يوميًا.

وتواصل الشركة تنفيذ خططها لتحديث بنيتها التحتية من خطوط الإنتاج والتوربينات ووحدات ضغط الغاز، لضمان استمرارية الإنتاج مع الحفاظ على سلامة البيئة.

شارك في اعمال الجمعية العامة المهندس فريد الهاشمي مدير عمليات دراجون أويل الإماراتية والسيد فرانشيسكو جاسباري مدير شركة ايني الايطالية في مصر والدكتور علاء البطل وكيل اول الوزارة والمشرف على السلامة والبيئة وكفاءة الطاقة والمناخ، والمهندس إيهاب رجائى وكيل أول الوزارة للإنتاج والمهندس صلاح عبدالكريم الرئيس التنفيذي لهيئة البترول ونوابه، والمهندس يس محمد العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، والمهندس معتز عاطف وكيل الوزارة لمكتب الوزير والمكتب الفني والمتحدث الرسمي والدكتور سمير رسلان وكيل الوزارة للاتفاقيات والاستكشاف والمهندس محمد وسام مدير عام شئون الغاز بالوزارة.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن جابكو تستهدف 70 ألف برميل يوميا في 2025/2026 – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

“خطر قادم النفط السعودي في خطر “.. رسميا دولة أوربيا تكتشف “الكنز الأسود” الأكبر عالمياً: 25 مليون برميل تُعيد تشكيل خريطة الطاقة.. وتُقلق أمريكا وروسيا!

تدعو لاروء الاجتماعي خبر عن دوله اوروبيه قد اعلنت مؤخرا عن اكتشافها الى حق الابار النفطي كبير للغايه قد يغير وجه العالم في الكنز الاسود ويعتبر البترول او النفط من اكثر الدول التي تنتجه الدول الخليجيه والولايات المتحده الامريكيه وروسيا.

ولكن اذا اردت مؤخرا العديد من الدول التي اعلنت اكتشاف الكثير من ابر النفط لديها في هذه السطور سوف نذكر لكم متابعي موقع استاد الاخباري عن هذه الدوله الاوروبيه الصغيره التي تم اكتشاف اكثر من بئر النفطي فيها كبير للغايه قد يهدد روسيا التي تنقل الكثير من النفط الى اوروبا وخصوصا المانيا وايضا المملكه العربيه السعوديه التي تعد لاعبا رئيسيا في هذا المجال

 

اعلنت الحكومه النرويجيه انه تم النفطي كبير للغايه يبلغ احتياطي اكثر من 25 مليون برميل من النفط وذلك في بحر النرويج هذا الاكتشاف الكبير الذي سوف يزلزل عمالقه روسيا والمملكه العربيه السعوديه والامارات في ظل المنافسه القويه التي تشهدها اقتصاد الاسود

تفاصيل الاكتشاف الكنز الأسود

الاكتشاف الكبير في النرويج يقع هذا الاكتشاف في البحر النرويجي على بعد 260 كيلو متر جنوب غرب مدينه برونويسند

 

التصنيفات
منوعات

“باي باي امريكا وروسيا ”… اكتشاف اكبر 3 ابار بتروليه جديده بالصحراء الغربيه هذا الاكتشاف سوف يغير التاريخ في هذه الدولة تساوي ينتج 2017 برميل ستربح منها ملايين الدولارات في هذه الدولة العربية !!.. لن تصدقمن هي ..؟؟

تم الاعلان اهتمام الاسواق العالميه حيث كشفت مصر عن اكتشاف اكبر حقول بتروليه بالصحراء الغربيه حيث يصل انتاجها اليومي الى 217 مليون برميل تقدر ب 295 مليون دولار ويعد هذا الاكتشاف الاكبر في تاريخ مصر وسوف يزيد الاقتصاد العالمي ويثير هذا التطور الى قلق دول الخليج لما قد ينجم عنه من تغيرات موازين القوى الاقليميه.

 

بعد التفاصيل لاكتشاف ابار البتروليه في الصحراء الغربيه.

 

وهذا سوف يعزز مصر اقليميا واقتصاديا، وهذا لا يتوقف على الاقتصاد فقط بل هو نقطه التحول تساعد البلاد في تقليل اعتمادها على الاستيراد والله متوقع ايضا ان تكون هذا الاكتشاف له تاثير واسع على توازن وقوع في سوق النفط الاقليمي، وسوف تشعر دول الخليج بشكل كبير على صادرات النفط اذ بدات مصر في زياده صادراتها بشكل يؤثر على حصصها السوقيه.

 

 

وهناك ايضا بعض المشاريع لتطوير قطاع الطاقه المصريه.

 

تسعه مصر الى تنفيذ استراتيجيات شامله لتطوير قطاع الطاقه ومن ضمنها:

 

– زياده القدره التكريريه، انشاء مصاف جديده لتعزيز القيمه المضافه للنفط.

– تعزيز العلاقات الدوليه، والتعاون مع شركات عالمية.

 

هناك ايضا بعض التحديات التي تواجه قطاع الطاقه المصريه.

على الرغم من هذا الاكتشاف الهائل الا ان الطاقه في مصر تواجه بعض من التحديات التي ينبغي التغلب عليها ومن ضمن هذه التحديات:

– البنيه التحتيه، فهي بحاجه الى تحسين شبكه النقل والتوزيع.

– تمويل، حيث تقديم الاستثمارات الضروريه لتطويل العقول وضمان استمراريه الانتاج.

– الاستدامه البيئيه، حيث ان الجهود المبذوله للحد من التاثيرات البيئيه الناتجه عن عمليه التنقيب.

التصنيفات
منوعات

“باي باي دول الخليج ”… رسميا اكتشاف 3 آبار بترول ونفط في هذه الدولة تساوي 10 مليار برميل ستربح منها ملايين الدولارات في هذه الدولة العربية !!.. لن تصدق أين تقع ..؟؟

في خطوة هامة نحو تعزيز إنتاج النفط في مصر، أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية عن تفاصيل اكتشاف بئر في مصر نفطي جديد في الصحراء الغربية، فقد تمكنت شركة بترول خليج السويس من اكتشاف البئر، الذي أُدرج في خريطة الإنتاج بمعدل 2500 برميل يوميًا، يُتوقع أن يسهم هذا الاكتشاف في زيادة إنتاج النفط الخام في البلاد، لذا تابعوا معنا الآن من خلال هذا المقال لمعرفة كافة التفاصيل الخاص عن اكتشاف هذاالبئر.

تفاصيل اكتشاف بئر في مصر نفطي جديد

يرغب الكثير في في الصحراء الغربية، حيث تُعد منطقة الصحراء الغربية من أغنى المناطق بالموارد الهيدروكربونية في مصر، حيث تحتوي على احتياطيات ضخمة من النفط والغاز، تسعى الحكومة المصرية إلى استغلال هذه الموارد لتعزيز الاقتصاد الوطني وتقليل الاعتماد على الاستيراد، يُذكر أن شركة “إيني” الإيطالية قد أعلنت في وقت سابق عن اكتشاف بئر نفطي جديد في الصحراء الغربية، مما يعكس اهتمام الشركات العالمية بالاستثمار في قطاع الطاقة المصري.

يُتوقع أن يسهم هذا الاكتشاف في زيادة احتياطيات مصر من النفط والغاز، مما يعزز من مكانتها كمصدر رئيسي للطاقة في المنطقة.

تفاصيل اكتشاف بئر في مصر نفطي جديد

اكتشاف بئر نفطي جديد في مصر

فيما يلي سوف نوضح لكم التفاصيل الخاصة باكتشاف البئر الجديد :ـ

  • الموقع: منطقة غرب فيوبس -1، الصحراء الغربية، منطقة تنمية كلابشة.
  • الاختبار: أُجري الاختبار للبئر بتثقيب 270 قدمًا في رمال الباليوزوي.
  • الإنتاجية: بلغ المسترجع على فتحة إنتاج 1 بوصة 7,165 برميل نفط خام يوميًا.

يُعد هذا الاكتشاف خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من المواد البترولية، ويُسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، مما يعزز الاقتصاد الوطني ويوفر فرص عمل جديدة.

التصنيفات
منوعات

“باي باي السعودية وقطر”… رسميا اكتشاف 5 آبار بترول جديدة تساوي 100 مليون برميل ستربح منها ملايين الدولارات في هذه الدولة العربية !!.. لن تصدق من تكون ..؟؟

اكتشاف ذهبي ضخم في المنيا وبالتحديد في منطقة أبو مروات في الصحراء الشرقية بجمهورية مصر العربية، وتعتبر تلك الخطوة تاريخية والتي تعمل على تعزيز مكانة مصر الاقتصادية على المستوى العالمي، حيث يحتوي ذلك الاكتشاف الجديد على احتياطي استراتيجي يقدر بما يقرب من 290 ألف طن من ، ولذلك يستعرض موقع ستاد الإخباري في هذا التقرير تفاصيل الاكتشاف الضخم فتابعونا.

اكتشاف كنز ذهبي ضخم في المنيا

أعلن مستشار وزير التموين لشئون صناعة الذهب، الدكتور ناجي فرج، من خلال تصريحات صحفية مؤخرا، وقال بأن هذا الاكتشاف الضخم يكشف بأن ذلك المنجم في المنيا يعتبر من أهم المناجم التي تعتمل على تعزيز الاقتصاد القومي والاحتياطي من الذهب وأيضا سيفتح آفاق جديدة من أجل الاستثمار وكذلك تعزيز مكانة مصر في كافة أنحاء العالم لتكون من أبرز وأهم الدول المنتجة للذهب، ومن المتوقع بأن يساهم ذلك الاكتشاف لزيادة الاحتياطي النقدي لمصر ويعمل بذلك على تحسين قيمة الجنيه المصري ومنتظر بأن يوفر المنجم أيضا فرص عمل لتساهم بذلك على تقليل معدلات البطالة وتحسين مستوى المعيشة.

اكتشاف كنز ذهبي ضخم في المنيا

تأثيرات الاكتشاف الضخم في المنيا على المستوى الدولي

أثار اهتمام ذلك الاكتشاف العديد من الدول والشركات المخصصة في صناعة المعدن النفيس، ومن المنتظر بأن تشهد مصر وبالأخص في قطاع التعدين تدفق كبير للاستثمارات الأجنبية، ويساعدك ذلك على تعزيز التعاون الدولي وكذلك من المنتظر بأن تكون جمهورية مصر العربية من أبرز الدول المنتجة للذهب، وسيلعب ذلك الاكتشاف تأثير قوى على بعض الدول على المستوى الدولي.