التصنيفات
منوعات

العالم كله اتفاجئ من اللي حصل.. دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي لإنتاج الطاقة “أمريكا عنيها عليها وزعلانة خالص”

أعلنت جمهورية مصر العربية إنها قامت بالعديد من الاعمال النووية المبتكرة الحديثة، ومنها البدء في إنشاء مفاعل نووي ليعمل بذلك على تطوير المجال بشكل عام ويأتي ذلك بالتعاون مع روسيا من أجل على إنشاء أربعة مفاعلات نووية حديثة، حيث تعتبر الطاقة النووية هو مستقبل الأرض الاعوام المقبلة، فيما قامت دولة الإمارات العربية المتحدة بإصدار مشروع خاص بالطاقة النووية وحصل على دعن كبير من الدولة والشعب أيضا.

دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي

فيما تعتبر محطة الضبعة النووية في مصر هي مشروع عملاق، فيما تتكون المحطة من أربعة مفاعلات نووية تعمل على إنتاج الكهرباء بواقع 1200 ميجا وات بقدرة إجمالية للمفاعلات تصل إلى 4800 ميجا وات، كما أنه سيتم تشغيل ذلك المفاعل وفقا لما تم الإعلان عنه خلال عام 2028 المقبل وبعد ذلك سيتم تشغيل المفاعلات الآخرى تباعا، أما عن أهمية انتاج الطاقة النووية، تعمل على التحكم في المناخ، كما يمكن الاعتماد عليها لانتاج الكهرباء، كما تساهم في النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للشباب، وتساهم لتعزيز أمن الدول القومي.

دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي

في سياق متصل، يوجد بعض من الصعوبات التي تواجه البلاد يكون ذلك في انتاج الطاقة النووية، ومنها إنها يكون لها الكثير من التكلفة لينتهي عمل تلك المفاعلات، وكذلك أضرار النفايات ومشكلة تخزينها، والقلق من حدوث كوارث، أما عن ترتيب الدول من حيث انتاج الطاقة فتبدأ بالولايات المتحدة الأمريكية ثم دولة الصين، ثم دولة فرنسا، ثم دولة روسيا، وتأمل كل دولة بأن يكون لها مكانة مختلفة ومتميزة من خلال تلك المفاعلات التي يتم إنشائها.

التصنيفات
منوعات

10 أضعاف البنتاجون.. الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم 10 أضعاف البنتاجون.. الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

القاهرة (خاص عن مصر)- تعمل الصين حالياً على بناء ما من المقرر أن يكون أكبر مركز قيادة عسكري في العالم، وهو المرفق الذي من المتوقع أن يكون حجمه عشرة أضعاف حجم البنتاجون.

وفقا لتقرير تليجراف البريطانية، يقع مركز القيادة الجديد، الذي أطلق عليه اسم “مدينة بكين العسكرية”، على بعد 20 ميلاً فقط جنوب غرب بكين، وهو قيد الإنشاء السريع، ومع تعزيز الصين لقدراتها العسكرية، فإن هذا المرفق يعكس طموحات الأمة الأوسع نطاقاً، مما يشير إلى تحول في توازن القوى العالمي.

الصين

حجم ونطاق مدينة بكين العسكرية

وفقاً لصور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها صحيفة فاينانشال تايمز، من المتوقع أن يضم موقع البناء الذي تبلغ مساحته 1500 فدان مخابئ عسكرية معززة لحماية قيادة الصين في حالة نشوب صراع نووي.

يشير حجم المرفق وخصائصه، مثل الأنفاق تحت الأرض وشبكة من المرافق تحت الأرض، إلى دوره المحتمل كمركز عسكري آمن، مصمم لمقاومة الهجمات النووية واستراتيجيات الحرب الحديثة.

إن المشروع، الذي بدأ في منتصف عام 2024، يجري تشييده استعدادًا للاحتفال بالذكرى المئوية لجيش التحرير الشعبي في عام 2027.

وفي حين كانت الصين صريحة بشأن طموحاتها لضم تايوان بحلول ذلك العام، فإن مركز القيادة العسكرية الجديد هذا يؤكد عزم الأمة على تطوير قدراتها النووية وتأمين قيادتها العسكرية.

كما يلاحظ دينيس وايلدر، المحلل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لشؤون الصين، فإن المنشأة تشير إلى أن بكين تستعد لتعزيز “قدراتها المتقدمة في خوض الحرب النووية”.

السرية المحيطة بمدينة بكين العسكرية

على الرغم من وضوح الرؤية العالية للبناء عبر صور الأقمار الصناعية، لم يكن هناك سوى القليل من الإشارة الرسمية للمشروع في الصين، فالوصول إلى الموقع مقيد للغاية، مع عدم وجود وجود عسكري مرئي وحظر صارم ضد المراقبة الجوية.

وتزيد السرية المحيطة بالمنشأة من غموضها، مما يؤكد على أهميتها كموقع عسكري حساس.

ويشير خبراء، مثل ريني بابيارز، وهو محلل صور سابق في وكالة الاستخبارات الجغرافية الوطنية، إلى أن حجم وتصميم المنشأة يشيران إلى أنها ستحل محل مركز القيادة الآمن الحالي في التلال الغربية، والذي تم بناؤه أثناء الحرب الباردة. ومن المرجح أن يعمل هذا المجمع الجديد كمركز قيادة أساسي في زمن الحرب للصين، وقادر على تحمل حتى الضربات العسكرية الأكثر تقدما.

الأوكتاجون

الأوكتاجون: مركز القيادة الاستراتيجية الخاص بمصر

في حين تجذب طموحات الصين العسكرية الانتباه على مستوى العالم، كشفت مصر العام الماضي عن بنيتها التحتية العسكرية المثيرة للإعجاب: “الأوكتاجون”، وهو مركز قيادة استراتيجي مترامي الأطراف مصمم للإشراف على الدفاع الوطني وإدارة الأزمات.

يمتد الأوكتاجون، الواقع في العاصمة الإدارية الجديدة في مصر، على مساحة تزيد عن 22000 فدان ويشمل 13 منطقة مميزة تركز على جوانب مختلفة من سيطرة الدولة والاستعداد العسكري.

مثل مدينة بكين العسكرية في الصين، يعد الأوكتاجون منشأة ضخمة ذات وظائف رئيسية عديدة، بما في ذلك إدارة الأزمات وتنسيق الاتصالات والتحكم في البيانات الاستراتيجية.

هذا المجمع الذي يضم مقر وزارة الدفاع المصرية والعديد من المعاهد العسكرية، على أتم الاستعداد للعب دور محوري في استراتيجية الدفاع المصرية.

اقرأ أيضا.. أقدم اللغات الحية في العالم.. «المصرية» لغة الفراعنة تتصدر القائمة

مكونات الأوكتاجون المصري

  • يضم المثمن مجموعة متنوعة من المرافق الحيوية للأمن القومي. ويتميز بما يلي:
  • مركز قيادة لتنسيق جهود الدفاع عن الدولة
  • مركز إدارة الأزمات الاستراتيجية
  • مركز بيانات موحد يحتوي على جميع المعلومات المتعلقة بالحكومة
  • شبكة لإدارة خدمات الطوارئ والسلامة الميدانية
  • مرافق التنبؤ بالطقس لمراقبة التهديدات البيئية والاستجابة لها
  • عدد كبير من المستودعات الاستراتيجية، بما في ذلك صوامع الحبوب بسعة 100 ألف طن

بالإضافة إلى ذلك، يضم المجمع أماكن معيشة للأفراد وعائلاتهم، فضلاً عن خدمات مختلفة مثل المستشفيات والمدارس وأماكن العبادة.

يعكس تصميم الأوكتاجون المميز – الذي يتألف من ثمانية مبانٍ خارجية تمثل الفروع المختلفة للقوات المسلحة المصرية – التخطيط الاستراتيجي الذي دخل في إنشاء هذه المنشأة الضخمة.

البنتاجون، والأوكتاجون، ومدينة بكين العسكرية

عند مقارنة البنتاجون، قلب العمليات العسكرية الأمريكية، بكل من مدينة بكين العسكرية في الصين والأوكتاجون في مصر، تظهر العديد من الاختلافات والتشابهات الرئيسية.

الحجم والنطاق: البنتاجون، يتضاءل أمام مراكز القيادة الصينية والمصرية. مدينة بكين العسكرية أكبر بأكثر من 10 مرات، في حين يتفوق الأوكتاجون أيضًا على البنتاجون من حيث مساحة الأرض وتنوع الوظائف التي يخدمها.

الأمن والسرية: في حين أن البنتاجون هو رمز معترف به علناً للقوة العسكرية الأمريكية، فإن كلاً من مدينة بكين العسكرية والأوكتاجون محاطان بالسرية.

وتخضع المنشأة الصينية، على وجه الخصوص، لإجراءات أمنية صارمة، مما يسلط الضوء على حساسيتها كمركز قيادة محتمل في زمن الحرب.

الوظائف الاستراتيجية: تشترك المرافق الثلاثة في التركيز على إدارة الأزمات وتنسيق البيانات والاستعداد للطوارئ. ومع ذلك، يبدو أن مدينة بكين العسكرية منشأة أكثر تخصصًا، وتركز بشكل محتمل على الاستعداد للحرب النووية، كما يوحي بذلك ميزاتها تحت الأرض المعززة. والأوكتاجون، على الرغم من كبره وتعقيده، أكثر توجهاً نحو الاستعداد الدفاعي الوطني الشامل والدعم اللوجستي.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن 10 أضعاف البنتاجون.. الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

الصين تبني عددا كبيرا من حاملات الطائرات والمدمرات لمواجهة أمريكا وحلفائها – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الصين تبني عددا كبيرا من حاملات الطائرات والمدمرات لمواجهة أمريكا وحلفائها – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تقوم الصين حالياً ببناء عشرات القطع البحرية المتنوعة، من أبرزها حاملات الطائرات الثقيلة من فئة “سوبر كارير”، وحاملات المروحيات والإنزال البرمائي، كما تشمل خطتها بناء مدمرات بأنواع مختلفة، فرقاطات، وكورفيتات.

تأتي هذه التحركات ضمن خطة صينية مدروسة بعناية تهدف إلى بناء بحرية مرعبة الحجم والقوة، تنافس البحرية الأمريكية وحلفاءها بشكل مباشر.

التحديات التي تواجه الصين

تُواجه الصين منافسة شديدة من قِبل دول عدة، منها:

– الولايات المتحدة: صاحبة أقوى بحرية في العالم وأكثرها تطوراً.

– أستراليا والهند: قوتان بحريتان صاعدتان.

– كوريا الجنوبية واليابان: تمتلكان تقنيات بحرية متقدمة.

تسعى الصين لمجاراة هذه الدول مجتمعة عبر بناء قوة بحرية ضخمة ومتطورة، مدعومة بقوتها البشرية الهائلة واقتصادها السريع النمو.

أهمية حاملات الطائرات

تُعتبر حاملات الطائرات قاعدة جوية متحركة على سطح الماء، تشكل ذراعاً طويلة للقوات البحرية. وتستطيع حمل عشرات المقاتلات والمروحيات، بالإضافة إلى أطنان من الذخائر والتجهيزات، مما يسمح لها بالوصول إلى أي مكان في العالم لتنفيذ العمليات العسكرية.

تاريخياً، لعبت حاملات الطائرات دوراً محورياً في الحروب، بدءاً من الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا.

صرّح وزير الدفاع الأمريكي الأسبق ويليام كوهين: “بدون حاملات الطائرات، فإن أمريكا لا صوت لها ولا نفوذ.”

يعتمد الموقع الجغرافي للولايات المتحدة على حاملات الطائرات للوصول إلى أماكن بعيدة وتعزيز نفوذها العالمي. لذلك، تُعد أمريكا الدولة الأكثر امتلاكاً لهذه الحاملات في التاريخ.

 تطور البحرية الصينية

على الرغم من تفوق البحرية الأمريكية، فإن التطور السريع الذي تشهده الصين يُثير قلقاً عالمياً. بفضل تعدادها السكاني الهائل واقتصادها الذي ينمو باستمرار، تصبح الصين رقماً صعباً في المشهد البحري العالمي.

وفقاً للمخططات الصينية، من المتوقع أن تمتلك البحرية الصينية بحلول عام 2030 عدداً كبيراً من حاملات الطائرات والمدمرات. وتشير الإحصائيات إلى الآتي:

 حاملات الطائرات

– 4 حاملات طائرات، إحداها تعمل بالدفع النووي.

حاملة طائرات صينية من نوع تايب 003

– 7 حاملات مروحيات من طراز تايب 75.

– 2 حاملة من طراز تايب 76مع تقنيات متطورة، مثل المقلاع المغناطيسي.

تدشين أحدث حاملة طائرات صينية من نوع تايب 76

– 8 سفن إنزال برمائي من طراز تايب 71.

سفينة الإنزال البرمائي تايب 71

 المدمرات

– 16 مدمرة من النوع الكبير تايب 55.

إحدى مدمرات تايب 55

– 27 مدمرة من طراز تايب 52DL.

– 13 مدمرة من طراز تايب 52D.

– 6 مدمرات من طراز تايب 52C.

– 2 مدمرة من طراز تايب 52B.

مدمرة تايب 52

 الفرقاطات

– 19 فرقاطة من طراز تايب +54A.

– 16 فرقاطة من طراز تايب 54A.

– 7 فرقاطات من طراز تايب 54B.

– 2 فرقاطة من طراز تايب 54.

الكورفيتات

– 50 كورفيت من طراز تايب 56A.

كورفيت تايب 56

هذه الإحصائيات لا تشمل الغواصات، سفن الدعم اللوجستي، سفن التجسس، أو سفن جمع المعلومات ودعم الغواصات، حيث ركزت الإحصائية على القطع القتالية السطحية فقط.

اقرأ أيضاً.. الصين تكشف عن مقاتلات الجيل السادس في تطور لافت لصناعتها الجوية

من الواضح أن الصين تخطو خطوات ثابتة نحو تعزيز هيمنتها البحرية، مما يجعلها منافساً قوياً في المستقبل القريب. وبالرغم من تفوق البحرية الأمريكية الحالي، فإن التطور الصيني السريع يستدعي متابعة دقيقة وتحليل مستمر للتغيرات في موازين القوى البحرية العالمية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الصين تبني عددا كبيرا من حاملات الطائرات والمدمرات لمواجهة أمريكا وحلفائها – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية