التصنيفات
منوعات

المشروعات الجاري تنفيذها بمنطقة الأهرامات ومحيطها تسهم في تحسين التجربة السياحية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم المشروعات الجاري تنفيذها بمنطقة الأهرامات ومحيطها تسهم في تحسين التجربة السياحية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 20/فبراير/2025 – 03:08 م

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماعًا اليوم؛ لمتابعة الموقف التنفيذي للأعمال بمنطقة الأهرامات ومحيطها، وذلك بحضور كل من شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، والدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والمهندس عمرو جزارين، الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم، والمهندس مروان حسين، العضو المنتدب لشركة أوراسكوم.

رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للأعمال بمنطقة الأهرامات ومحيطها

وفي مستهل الاجتماع، أشار رئيس مجلس الوزراء إلى الأهمية البالغة التي تمثلها منطقة الأهرامات للمصريين والسائحين من مختلف دول العالم، والتي تمثل أحد عوامل الجذب الرئيسية للسائحين، مُؤكدًا أن المشروعات الجاري تنفيذها بمنطقة الأهرامات ومحيطها ستسهم في تحسين التجربة السياحية، وجعلها أكثر جذبًا للسائحين وجميع الزائرين.

وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسميّ باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع شهد تناول عدد من الموضوعات التي تخص الموقف التنفيذي للأعمال الجارية بالمنطقة الأثرية بهضبة الأهرام ومحيطها، من بينها استكمال تحسين المرافق والبنية التحتية بما تتضمنه من شبكات للكهرباء والاتصالات، بالإضافة إلى عملية تنظيم دخول الحافلات السياحية من البوابات الجديدة، بما يضمن استيعابها للحافلات خلال أوقات الذروة بالموسم السياحي، مما يسهم في جعل زيارة هذه المنطقة الأثرية أكثر يسرًا.

وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن الاجتماع تناول أيضًا استعراض أهم ملامح منظومة التشغيل الجديدة بما يشمل موقف تنفيذ مسارات الاتوبيسات الكهربائية، وتوريد تلك الاتوبيسات، إلى جانب خطى تنفيذ محطات الانتظار، التي تم تجهيزها، بالإضافة إلى الخطوات الخاصة بأعمال الإنارة في الطرق المؤدية إلى منطقة المطاعم، وزيادة عدد المظلات للحماية من أشعة الشمس، وتنفيذ منشآت خدمية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن المشروعات الجاري تنفيذها بمنطقة الأهرامات ومحيطها تسهم في تحسين التجربة السياحية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

معرض الكتاب يحتفي بـ«جائزة الشيخ زايد».. و«مكتبة الإسكندرية»: «تسهم في عمارة الأرض» – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم معرض الكتاب يحتفي بـ«جائزة الشيخ زايد».. و«مكتبة الإسكندرية»: «تسهم في عمارة الأرض» – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

نظم مركز ‘أبو ظبي للغة العربية’، على هامش فعاليات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، ندوة ثقافية بعنوان ‘جائزة الشيخ زايد للكتاب ودعم الصناعات الإبداعية العربية’ شارك فيها ممثلون عن مؤسسات فازت بجائزة الشيخ زايد للكتاب، وهم: الدكتورة الشيماء الدمرداش؛ المدير التنفيذي لمشروع ‘إعادة إحياء كتب التراث’ بمكتبة الإسكندرية، والدكتور أحمد سعيد؛ المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة بيت الحكمة للثقافة، والدكتورة فاطمة البودي؛ مؤسس دار العين للنشر، وأدار الندوة الإعلامي محمود شرف.

جائزة الشيخ زايد

استهلت الدكتورة الشيماء الدمرداش حديثها مؤكدةً على أن مكتبة الإسكندرية حازت على جائزة الشيخ زايد عام ٢٠٢٢، تقديرًا لدورها البارز كصرح ثقافي متكامل ومركز لإشعاع الفكر والثقافة والعلوم.

وأضافت أن هذه الجائزة المرموقة تأتي لتؤكد مكانة المكتبة ورسالتها السامية في تعزيز التعددية والحوار والتآلف الإنساني، وكصرح ثقافي عالمي يسهم في إثراء المشهد المعرفي والثقافي على المستويين الإقليمي والعالمي.

ثم انتقلت الدمرداش بحديثها عن الجوائز ودورها المحوري في تحفيز الإبداع وتطوير المشهد الثقافي والفكري على المستويين الإقليمي والعالمي؛ فنوهت إلى أنه منذ القدم، كان التكريم والتقدير حافزًا أساسيًّا لدفع عجلة التقدم والإبداع في المجتمعات الإنسانية. وقد تجلى هذا المفهوم في القرآن الكريم من خلال فكرة ‘الفوز العظيم’ والدرجات التي تمثل مراتب الجوائز، حيث يعد الفردوس الأعلى بمثابة ‘الجائزة الكبرى’.

مكتبة الإسكندرية

كما أشارت إلى أن فلسفة الجوائز تستند إلى مبدأ أساسي يتمثل في ‘إعمار الأرض وعمارها’، وهو المبدأ الذي يمثل جوهر الاستخلاف الإنساني في الأرض. فكل عمل يسهم في عمارة الأرض وتطويرها يستحق التقدير والتكريم، سواء كان هذا العمل في مجال العلوم، أم الفنون، أم الآداب، أو أي مجال آخر يخدم البشرية.

وعن أهمية جائزة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، قالت الشيماء الدمرداش: إنها تبرز كنموذج مشرق للجوائز التي تسهم في دعم الإبداع وتطوير المشهد الثقافي؛ فهي تضع معايير عالية للأعمال المرشحة، حيث تشترط تحقيق درجة عالية من الأصالة والابتكار، وأن تمثل إضافة حقيقية للثقافة والمعرفة الإنسانية. هذه المعايير تدفع المبدعين والمفكرين إلى تقديم أفضل ما لديهم وتجاوز المألوف في سعيهم نحو التميز.

وأوضحت المدير التنفيذي لمشروع ‘إعادة إحياء كتب التراث’ بمكتبة الإسكندرية أن تأثير الجوائز يتجاوز المكافآت المادية ليشمل جوانب معنوية وثقافية عديدة؛ فهي تسهم في: تشجيع روح المنافسة الإيجابية بين المبدعين والمفكرين، وتسليط الضوء على الإنجازات المتميزة وإبرازها للعالم، وخلق منصات للحوار الثقافي والفكري، وتعزيز التبادل المعرفي بين الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى تحفيز الأجيال الجديدة على الإبداع والابتكار.

وأكدت الدكتورة الشيماء الدمرداش علي أنه المستوى الإقليمي، تلعب الجوائز دورًا مهمًّا في تعزيز الهُوية الثقافية وتطوير المشهد الإبداعي المحلي؛ فهي تسهم في اكتشاف المواهب وتشجيعها، كما تساعد في بناء جسور التواصل بين المبدعين في المنطقة وأقرانهم في العالم. أما على المستوى العالمي، فتسهم الجوائز في تعزيز التفاهم بين الثقافات وخلق حوار حضاري بناء؛ فالجوائز المرموقة مثل جائزة الشيخ زايد تجذب اهتمامًا عالميًّا، وتسلط الضوء على الإنجازات الثقافية والفكرية في المنطقة العربية؛ مما يسهم في تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين الشرق والغرب.

واختتمت الدمرداش كلمتها بالتأكيد على أن استمرار وتطور منظومة الجوائز يعد ضرورة حيوية لدعم الإبداع وتحفيز التميز في مختلف المجالات؛ فمن خلال التقدير والتكريم، تستمر عجلة التقدم الحضاري في الدوران، محققة الغاية السامية المتمثلة في إعمار الأرض وتطويرها لصالح البشرية جمعاء.

دعم الكتاب والمبدعين

فيما أعرب الدكتور أحمد سعيد عن سعادته واعتزازه بفوز بيت الحكمة بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع النشر، وهو إنجاز يعكس الجهود التي بُذلت لتعزيز جسور التواصل الثقافي بين العالم العربي وبقية دول العالم، من خلال مشاريع مبتكرة تهدف إلى تطوير المحتوى الإبداعي ودعم الكتاب والمبدعين.

وتحدث الدكتور أحمد سعيد عن أهمية الجائزة كمنصة رائدة تحتفي بالإبداع العربي وتدعم الصناعات الثقافية والنشر، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقاً لهذا القطاع الحيوي. كما أكد على دور الابتكار والتكنولوجيا في تطوير مجال النشر وتوسيع نطاق التأثير الثقافي والاقتصادي.

واختتم سعيد كلمته مؤكدا علي ضرورة الالتزام بمواصلة العمل على تعزيز مكانة الكتاب العربي والنشر كجزء أساسي من الصناعات الإبداعية العالمية، داعياً الجميع إلى دعم المبادرات الثقافية التي تسهم في تعزيز الهوية الثقافية والحوار الحضاري.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن معرض الكتاب يحتفي بـ«جائزة الشيخ زايد».. و«مكتبة الإسكندرية»: «تسهم في عمارة الأرض» – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

كيف تسهم أدوات التكنولوجيا في تمكين الفئات المهمشة من الشمول المالي؟ – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم كيف تسهم أدوات التكنولوجيا في تمكين الفئات المهمشة من الشمول المالي؟ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تحدث خبراء تكنولوجيا المعلومات أن شركات التكنولوجيا المالية بجانب البنوك المصرية تواصل تعزيز مبادرات الشمول المالي من خلال إطلاق حلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في تيسير الوصول إلى الخدمات المالية وتلبية احتياجات كافة فئات المجتمع، مع التركيز على الشباب وذوي الهمم.

وقال احمد نبيل، أحد المسؤولين في شركات التكنولوجيا المالية، أن العلاقة بين البنوك و الشركات التكنولوجية تقوم على التكامل بهدف الاستفادة من خبرات إداراتها المختلفة وشبكات الفروع الواسعة.

ـ نبيل: العلاقة بين مؤسسات تشغيل التكنولوجيا المالية تكاملية في التمكين الاجتماعي

وضرب نبيل في تصريحات خاصة لـ أهل مصر مثالا ب نجاح الشراكة بين أحد البنوك وشركات للمدفوعات في استقطاب شرائح جديدة من الشباب. حيث تم تسجيل نحو 25 مليون عملية مالية خلال العام الماضي، 70% منها تمت عبر تطبيق تطبيق البنك المركزي مما يعكس التحول نحو المدفوعات الرقمية.

وطالب نبيل في حديثه بتسهيل إجراءات فتح الحسابات المصرفية للشباب عبر التطبيق الإلكتروني للبنوك. مشيراً إلى أن هذه الخطوة أتاحت للشباب إجراء معاملاتهم المصرفية بسهولة دون الحاجة إلى زيارة الفروع، مما يوفر وقتًا وجهدًا للمستخدمين.

ونصح نبيل بإطلاق مجموعة من المبادرات التكنولوجية التي تشمل: ماكينات صراف آلي تدعم القراءة بطريقة برايل، لتوفير تجربة آمنة وسهلة بالإضافة إلى بطاقات مصرفية مميزة لذوي الإعاقة البصرية، تسهل التعرف عليها واستخدامها وكذلك خدمة تحديد مواعيد مسبقة عبر مركز الاتصال، حيث يمكن لموظفي البنك زيارة العملاء في منازلهم لتقديم الخدمات المطلوبة مع إمكانية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للتعرف على احتياجات ذوي الهمم، وتطوير منتجات وخدمات مصممة خصيصًا لهم.

ومن جانبه أكد خبير تكنولوجيا المعلومات محمود عبد الفتاح بأحد المؤسسات المتخصصة بالتكنولوجيا المالية والاستثمارات الرقمية على أهمية التعاون مع الجمعيات المتخصصة، مثل جمعية نور البصيرة، لتنفيذ مبادرات فعّالة تخدم ذوي الهمم بشكل شامل. بالإضافة إلى تعزيز الشراكات مع مؤسسات المجتمع المدني لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتلبية احتياجات هذه الفئة بشكل متكامل.

عبد الفتاح: يجب تفعيل دور منظمات المجتمع المدني لدعم المهمشين

وكشف عبد الفتاح أن وزارة الاتصالات والمالية عليهم توفير بيئة داعمة ورؤية شاملة تهدف إلى تمكين ذوي الهمم من الاستفادة من الخدمات المالية بسهولة. مشيراً إلى الحاجة إلى تبني اهتمامًا كبيرًا بدمج ذوي الهمم في فريق العمل، سواء في الفروع أو الأقسام المركزية، لضمان فهم عميق لاحتياجاتهم وتقديم خدمات متميزة تلبي تطلعاتهم.

كما طالب بالاعتماد على أساليب الذكاء الاصطناعي الحديثة في تطوير رؤية البنوك المصرية لتحسين خدمات مصرفية شاملة تستند إلى أحدث الحلول التكنولوجية، مع التركيز على تمكين الفئات المختلفة، وخاصة الشباب وذوي الهمم، بما يسرع وتيرة تحقيق الشمول المالي وتعزيز التنمية المجتمعية.

أكد الدكتور محمد عزام، خبير التحول الرقمي، أن تمكين المرأة ماليًا يُعد ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، مشيرًا إلى أن إدماج النساء في النظام المالي الرسمي يسهم في تحسين جودة الحياة وزيادة النشاط الاقتصادي.

ـ عزام: تمكين المرأة ماليًا يعزز التنمية الاقتصادية ويواجه تحديات متعددة

وأوضح عزام لـ أهل مصر أن هناك مجموعة من التحديات التي تعيق تحقيق الشمول المالي للمرأة، أبرزها العوائق الثقافية والاجتماعية التي تحد من دورها في اتخاذ القرارات المالية، إلى جانب ضعف التثقيف المالي، الذي يجعل الكثير من النساء غير مدركات لأهمية الخدمات المصرفية أو كيفية الاستفادة منها.

وأشار إلى أن القيود الاقتصادية، مثل قلة الأصول التي تمتلكها النساء وصعوبة توفير الضمانات المطلوبة للحصول على القروض، تشكل عقبة إضافية. كما أن نقص البنية التحتية المالية في المناطق الريفية والنائية يعيق وصول النساء إلى الخدمات المصرفية.

وأكد عزام أن التكنولوجيا المالية تمثل فرصة كبيرة لمعالجة هذه التحديات، من خلال تقديم حلول رقمية مثل المحافظ الإلكترونية والتطبيقات المصرفية التي تتيح للنساء الوصول إلى الخدمات المالية بسهولة ودون الحاجة إلى زيارة الفروع.

وشدد على أهمية التوسع في برامج التثقيف المالي، وتصميم منتجات مصرفية تراعي احتياجات المرأة، وتطوير سياسات وقوانين تدعم المساواة الاقتصادية، بما يعزز من دور النساء في التنمية المجتمعية والاقتصادية.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن كيف تسهم أدوات التكنولوجيا في تمكين الفئات المهمشة من الشمول المالي؟ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية