التصنيفات
منوعات

“هتمحي دول الخليج ”.. رسميا  أفقر دولة في العالم تعلن اكتشاف  أكبر بئر نفطي فى العالم  خير ومال ليس هيعدي الحدود .. سكانها هيبقوا أغنى من الصين وامريكا!!!!

أول بئر نفط في العالم: قصة أذربيجان التي غيرت وجه الاقتصاد العالمي إلى الأبد،

في عام 1846، تدفقت أول قطرات النفط من بئر في أذربيجان لتشعل ثورة اقتصادية غيرت مسار البشرية، محولة “أرض النار” إلى عاصمة الذهب الأسود قبل أمريكا بـ13 عاماً.

البداية من شبه جزيرة أبشيرون

بدأت القصة في منطقة بيبي هيبات القريبة من باكو، حيث نجح الرائد أليكسييف في استخراج النفط من عمق 21 متراً فقط. كانت الكميات قليلة، لكن الحدث كان تاريخياً بكل المقاييس.

استخدمت تقنية الحفر بالقرع البدائية، معتمدة على قضبان خشبية ومطرقة مربوطة بحبل، وهي طريقة تبدو اليوم كأنها من العصر الحجري مقارنة بتقنيات 2025 المتطورة.

التحول من الصدفة إلى الصناعة

ما بدأ كتجربة محدودة تحول سريعاً إلى صناعة عملاقة. بحلول نهاية القرن التاسع عشر، كانت باكو تنتج نصف نفط العالم.

الأمير ميخائيل فورونتسوف وثّق الحدث في مذكراته عام 1847 قائلاً: “رغم ضآلة الإنتاج، فالحدث نفسه هو الأهم”. انتشرت الحمى النفطية إلى بولندا ورومانيا وكندا، لكن أمريكا وحدها نجحت في المنافسة الحقيقية. ارتفعت أسعار البرميل من 49 سنتاً عام 1861 إلى 6.59 دولار عام 1865، وهي زيادة تعادل آلاف الدولارات بمعايير اليوم.

الأرقام تحكي قصة النجاح

يحتفظ متحف بيبي هيبات اليوم بذكرى البئر الأولى التي ظهرت حتى في أفلام جيمس بوند. المفاجأة أن العقيد إدوين دريك الأمريكي الذي حفر أول بئر في بنسلفانيا عام 1859

كان مجرد عامل سكك حديدية، بينما كان الأذربيجانيون يضخون النفط منذ 13 عاماً. اليوم، مع تجاوز سعر البرميل 80 دولاراً في 2024، تبدو تلك البدايات المتواضعة وكأنها حلم بعيد. أذربيجان التي بدأت الثورة ما زالت تنتج حوالي 700 ألف برميل يومياً.

من البئر الأولى إلى عصر الطاقة المتجددة

 

تحولت تلك البئر البسيطة إلى رمز لعصر كامل. “كانت البداية متواضعة بس تأثيرها كان جبار” كما يصفها أحد المؤرخين المحليين.

اليوم، بينما يناقش العالم التحول للطاقة النظيفة، تظل قصة بيبي هيبات شاهدة على قدرة الإنسان على تغيير مجرى التاريخ من حفرة صغيرة في الأرض.

التصنيفات
منوعات

«صدمة لأمريكا وروسيا ».. أفقر دولة تعلن اكتشاف اكتشاف أكبر حقل بترول في العالم ينتج 160 تريليون برميل نفطي .. سكانها هيبقوا اغنى من دول الخليج 5 مرات !! 

كازاخستان تفجر مفاجأة نفطية تاريخية باكتشاف خمسة حقول برية عملاقة تضعها في المركز الثالث عالمياً، متجاوزة الولايات المتحدة وروسيا في احتياطيات النفط البري المؤكدة.

ثورة نفطية في قلب آسيا الوسطى

الصدمة النفطية الجديدة جاءت من حيث لا يتوقع أحد. كازاخستان، الدولة الحبيسة في آسيا الوسطى، أعلنت رسمياً عن اكتشافات نفطية استثنائية في منطقة بحر قزوين الشرقية. الحقول الخمسة المكتشفة تحتوي على احتياطيات تقدر بـ 95 مليار برميل، ما يضاعف احتياطيات البلاد الحالية ثلاث مرات. التوقيت المثالي للإعلان جاء مع ارتفاع أسعار النفط عالمياً لتتجاوز 90 دولاراً للبرميل في مارس 2025.

تفاصيل الاكتشافات التي قلبت الموازين

الحقول الخمسة الجديدة موزعة على مساحة 50 ألف كيلومتر مربع، أكبرها حقل “تنغيز الشرقي” بطاقة إنتاجية 4 ملايين برميل يومياً. شركة كازمونايغاز الوطنية بالتعاون مع شيفرون الأمريكية وسينوبك الصينية بدأت بالفعل عمليات الحفر التجريبي. “الموضوع مش بس اكتشاف، ده تغيير كامل لخريطة الطاقة العالمية”، حسب تصريح وزير الطاقة الكازاخي. الإنتاج التجاري سيبدأ في يوليو 2025 بمعدل 3 ملايين برميل يومياً، ليصل إلى 12 مليون برميل بحلول 2027. الحكومة رصدت 80 مليار دولار لتطوير البنية التحتية اللازمة.

الاحتياطيات المؤكدة في الحقول الجديدة تبلغ 95 مليار برميل، بقيمة سوقية تتجاوز 8.5 تريليون دولار بالأسعار الحالية. هذا يرفع إجمالي احتياطيات كازاخستان إلى 135 مليار برميل، متفوقة على الإمارات وليبيا مجتمعتين. الإنتاج المتوقع سيولد عائدات سنوية بقيمة 400 مليار دولار، أي 200% من الناتج المحلي الحالي للبلاد. التوظيف المباشر سيشمل 250 ألف وظيفة، مع توقعات بمليون فرصة عمل غير مباشرة بحلول 2030.

تداعيات استراتيجية

 

أمريكا وروسيا في حالة قلق شديد من النفوذ الصيني المتزايد في كازاخستان. الصين تعهدت باستثمار 150 مليار دولار مقابل عقود توريد طويلة الأجل. أوروبا ترى فرصة ذهبية لتنويع مصادر الطاقة بعيداً عن الغاز الروسي. محلل مصري علق: “زي ما مصر بقت لاعب مهم في الغاز، كازاخستان هتغير قواعد لعبة النفط”.

مستقبل مشرق

كازاخستان تخطط لإنشاء صندوق سيادي بقيمة تريليون دولار من عائدات النفط لضمان الاستدامة المالية للأجيال القادمة. التحدي الأكبر يكمن في تطوير التكنولوجيا المحلية وتدريب الكوادر الوطنية لتقليل الاعتماد على الخبرات الأجنبية. الرئيس الكازاخي وعد بتخصيص 30% من العائدات للتعليم والصحة والبنية التحتية. السؤال المحوري: هل تنجح كازاخستان في تحويل الثروة النفطية لنهضة شاملة أم ستقع في فخ الدولة الريعية؟

التصنيفات
منوعات

صدمة كبري لامريكا وفرنسا.. مرعوبين دولة أفريقية تعلن اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم سوف يغير وجه التاريخ للأبد علي وجه الأرض ينتج 5 تريليون برميل .. هتبقي أغني دول العالم!!!

في تطور مفاجئ يهز أسواق الطاقة العالمية، أعلنت موزمبيق عن اكتشاف حقل نفطي عملاق يُقدر احتياطيه بـ 85 تريليون برميل، ما يجعله الأضخم في التاريخ ويضع البلاد على خريطة القوى النفطية الكبرى.

خريطة طاقة جديدة تُرسم في القارة السمراء

يأتي هذا الاكتشاف التاريخي في توقيت حرج مع تصاعد التنافس الدولي على مصادر الطاقة، خاصة بعد الأزمات الجيوسياسية الأخيرة. موزمبيق التي كانت تُصنف ضمن الدول الأفريقية النامية، تستعد الآن لقفزة اقتصادية هائلة قد تغير مستقبل شرق أفريقيا بالكامل. الخبراء يتوقعون أن يصل إنتاج البلاد إلى 10 ملايين برميل يومياً بحلول 2027، متجاوزة بذلك عمالقة النفط التقليديين.

استثمارات بالمليارات وسباق محموم بين الشركات العملاقة

تتسابق كبرى شركات النفط العالمية للحصول على حصة من الكعكة الموزمبيقية الضخمة. إكسون موبيل الأمريكية وإيني الإيطالية وتوتال الفرنسية تقود استثمارات تتجاوز 150 مليار دولار في البنية التحتية والتكنولوجيا المتطورة. “ده مش مجرد اكتشاف، ده تحول كامل في معادلة الطاقة”، كما وصفه أحد المحللين الاقتصاديين. المشاريع المصاحبة تشمل إنشاء موانئ عملاقة ومصافي حديثة ومدن صناعية متكاملة.

الإحصائيات الأولية تشير إلى أن عائدات النفط المتوقعة ستصل إلى 500 مليار دولار سنوياً، ما يعادل 25 ضعف الناتج المحلي الحالي لموزمبيق. هذا الرقم الفلكي سيمكن البلاد من سداد ديونها الخارجية البالغة 15 مليار دولار في أقل من شهرين! التوقعات تشير إلى خلق 3 ملايين فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مع ارتفاع متوسط دخل الفرد من 500 دولار إلى 15 ألف دولار خلال عقد واحد فقط.

 

الولايات المتحدة وفرنسا تراقبان التطورات بقلق شديد، حيث يهدد هذا الاكتشاف هيمنتهما التقليدية على أسواق الطاقة الأفريقية. موزمبيق تخطط لإنشاء “أوبك أفريقية” بالتعاون مع نيجيريا وأنغولا والجزائر، ما قد يمنح القارة قوة تفاوضية غير مسبوقة في الأسواق العالمية.

 

 

رغم الآفاق الواعدة، تواجه موزمبيق تحديات ضخمة في الموازنة بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة. الحكومة تعهدت باستثمار 20% من عائدات النفط في مشاريع الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة. مصر تراقب التجربة الموزمبيقية باهتمام، حيث يمكن تطبيق نموذج مماثل في حقول الغاز المصرية. السؤال الآن: هل ستنجح موزمبيق في تجنب “لعنة الموارد” وتحقيق نهضة حقيقية لشعبها؟

التصنيفات
منوعات

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى كنز أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

«هتمحي دول الخليج ».. رسميا اكتشاف أغلى أثري سوف يجعل سكانها أغنى من السعودية وقطر .. لن تصدق من هي هذه الدولة !!

الكنز الذهبي الجديد: اكتشاف تاريخي يعزز مكانة مصر على خريطة العالمية، تلألأت آمال الاقتصاد المصري بعد الإعلان المفاجئ عن اكتشاف ذهبي قد يغير خارطة الثروة المعدنية في البلاد.

 

فقد كشف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن نبأ قد يشكل نقطة تحول في مستقبل الاستثمار التعديني المصري.

تفاصيل اكتشاف الكنز الجديد الجد

في أجواء مفعمة بالتفاؤل، أعلن مدبولي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد يوم الأربعاء عن توصل شركة آتون ريسورسز إلى كشف تجاري كبير للذهب في منطقة أبو مروات. “لقد وصلتنا البشرى من شريك استراتيجي موثوق في قطاع التعدين، وهي شركة مدرجة في البورصات العالمية، مما يضفي مصداقية استثنائية على هذا الإنجاز”، هكذا علق المسؤول الحكومي الأول.

وأشارت التقديرات الأولية إلى أن هذا المنجم سيكون من المناجم الضخمة على خريطة مصر التعدينية، ومن المنتظر أن يُحدث تأثيرًا مباشرًا على الاقتصاد الوطني.

انعكاسات اقتصادية مرتقبة

يأتي هذا الاكتشاف في وقت تتطلع فيه الحكومة المصرية إلى تنويع مصادر الدخل وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي. وقد عبّر مدبولي عن تطلعات الحكومة قائلًا: “نترقب انعكاسات إيجابية ملموسة على الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة، خاصة مع ارتفاع عالميًا”.

ويتوقع خبراء التعدين أن يسهم المنجم الجديد في توفير فرص عمل للشباب المصري وزيادة عائدات الدولة من قطاع التعدين، الذي ظل لسنوات طويلة دون المستوى المأمول.

منجم السكري

لم يكتف مدبولي بالحديث عن الاكتشاف الجديد، بل أشار أيضًا إلى قصة نجاح أخرى تتعلق بمنجم السكري، الذي يُصنف ضمن أكبر 25 منجمًا للذهب على مستوى العالم.

اكتشاف أغلى كنز فى العالم في هذه الدولة هيعدوا الفقر

“أجرت شركة أنجلو جولد أشانتي استكشافات إضافية في منجم السكري، وأكدت وجود احتياطيات تكفي لعشر سنوات إضافية”، هكذا صرح المسؤول الحكومي، مضيفًا أن حجم الإنتاج المتوقع خلال السنوات الثماني المقبلة سيفوق بأضعاف ما تم استخراجه على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية.

طفرة في إنتاج الذهب المصري

يقول عمرو هاشم، خبير التعدين والجيولوجيا: “نحن أمام فرصة تاريخية لمضاعفة إنتاج مصر من الذهب. الاكتشافات الجديدة، إلى جانب التطوير المستمر لمنجم السكري، ستضع مصر على خارطة الدول المنتجة للذهب بقوة خلال العقد المقبل”.

مستقبل التعدين في مصر

تعكس هذه التطورات نجاح استراتيجية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية لقطاع التعدين. فمنذ إطلاق المزايدات العالمية للتنقيب عن الذهب، وتعديل قانون الثروة المعدنية، تزايد اهتمام الشركات العالمية بالإمكانات التعدينية المصرية.

 

 

 

التصنيفات
منوعات

صدمة هتزعل دول الخليج.. دولة عربية تعلن اكتشاف أغلى كنز أثري في الشرق الاوسط .. خير وفير ومال ليس له حدود

أثري مدفون تحت منزل.. مفاجآت مثيرة في قضية المزارع بأسيوط، مئات القطع الأثرية النادرة تعود لعصور مختلفة

العثور على كنز أثري

كشفت التحقيقات الأخيرة في قضية العثور على “كنز أثري” بأحد المنازل في محافظة أسيوط جنوب مصر، عن مفاجآت مثيرة ومتتالية. فبعد أن تمكنت السلطات المصرية من إنقاذ مئات القطع الأثرية النادرة قبل بيعها في الأسواق، اتضح أن هذه المجموعة الثمينة ربما تكون مجرد جزء من مخبأ أثري أكبر لم يُكتشف بعد.

المزارع اعترف: علمت بوجود الكنز منذ مدة وحفرت بعزيمة

وفي تطور لافت، اعترف المزارع المتهم، الذي قررت النيابة حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بأنه كان على علم بوجود تحت أساسات منزله منذ فترة طويلة. وأقر بأنه سعى بطرق خفية للحفر والتنقيب للوصول إلى هذا الكنز المدفون.

وأضاف المتهم في أقواله أمام جهات التحقيق، أنه لم يتوقع العثور على هذا الكم الهائل من القطع الأثرية، لكنه واصل الحفر بعزيمة وإصرار حتى تمكن أخيرًا من الوصول إلى مبتغاه بعد جهد شاق ومضنٍ.

369 قطعة أثرية نادرة من عصور مختلفة

وكشف بيان صادر عن المصرية، أن القطع الأثرية المضبوطة، والتي يبلغ عددها 369 قطعة، تشمل تماثيل من الحجر الجيري والبرونز، وأوانٍ فخارية، وقطعًا من المجوهرات القديمة، إلى جانب بعض العملات المعدنية النادرة. ويُعتقد أن هذه الآثار تعود لحقب تاريخية مختلفة، تمتد من العصر الفرعوني وصولًا إلى العصر الروماني.

المزارع خطط لبيع الآثار بمبالغ طائلة

وفي اعترافات صادمة، أقر المزارع المتهم بأنه كان ينوي بيع القطع الأثرية التي عثر عليها لعدد من تجار الآثار، مقابل مبالغ مالية ضخمة. وهو ما دفع السلطات لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لمنع تهريب هذه الكنوز الثمينة وحمايتها كإرث حضاري وثقافي للبلاد.

عملية أمنية محكمة لإنقاذ الكنز الأثري

وقد نجحت أجهزة الأمن المصرية، ممثلة في قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، وبالتنسيق مع مديرية أمن أسيوط والإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار، في ضبط المزارع داخل مسكنه والعثور على الحفرة التي أخفى بداخلها القطع الأثرية، إلى جانب الأدوات المستخدمة في عمليات الحفر والتنقيب غير المشروع.

اكتشاف أغلى كنز أثري في الشرق الاوسط

التحقيقات مستمرة.. والبحث عن كنوز مخبأة

ومع استمرار التحقيقات في هذه القضية المثيرة، تتكشف المزيد من المفاجآت حول الكنز الأثري الذي اكتُشف صدفةً تحت منزل المزارع. فهل كان هذا المخبأ جزءًا من شبكة أكبر لتهريب الآثار؟ وهل يمكن أن يقود إلى كشف المزيد من الكنوز المدفونة؟

تلك الأسئلة لا تزال مطروحة، والإجابات عنها رهن بما ستسفر عنه التحقيقات في الأيام المقبلة. لكن الأكيد أن هذه القضية سلطت الضوء مجددًا على ثراء التراث الحضاري والإرث التاريخي العريق الذي تزخر به الأرض المصرية، والذي يتعين حمايته وصونه كواحد من أهم مقدرات الوطن.

مفاجآت متتالية في قضية العثور على كنز أثري تحت منزل مزارع بمحافظة أسيوط في مصر، حيث اعترف المتهم بمعرفته المسبقة بالكنز وعزمه على بيعه. السلطات أنقذت 369 قطعة نادرة من عصور مختلفة، والتحقيقات مازالت مستمرة.

التصنيفات
منوعات

“هتمحي دول الخليج ”.. رسميا إكتشاف أكبر بئر نفطي على كوكب الأرض خير ومال ليس له حدود في هذه الدولة.. ستصبح أغنى من الصين وامريكا 

صفقة عملاقة: الصين تهيمن على مشاريع النفط والغاز الجديدة في العراق

في خطوة جريئة، وقع العراق 13 عقداً ضخماً مع شركات صينية لتطوير حقول النفط والغاز في البلاد، في مسعى لزيادة الإنتاج بنحو 750 ألف برميل يومياً، وسط تساؤلات حول مدى اعتماد بغداد على بكين في هذا القطاع الحيوي.

بغداد تراهن على بكين لتعزيز إنتاج النفط

في خطوة تاريخية، أعلنت وزارة النفط العراقية توقيع 13 عقداً بالأحرف الأولى مع الشركات الفائزة بمناقصات تطوير حقول النفط والغاز والرقع الاستكشافية. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي العراق الحثيث لزيادة طاقته الإنتاجية النفطية، في ظل طموح بغداد للوصول إلى إنتاج 7 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2027.

 

وبحسب تصريحات وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، فإن هذه العقود ستضيف نحو 750 ألف برميل يومياً من النفط الخام إلى الإنتاج الحالي للبلاد، فضلاً عن استثمار 850 مليون قدم مكعب قياسي من الغاز يومياً. وهو ما يشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير قطاع الطاقة العراقي.

الأسد الصيني يسيطر على حصة الأسد

لكن اللافت للنظر في هذه الصفقة الضخمة، هو الهيمنة الصينية الواضحة على غالبية العقود الموقعة. فقد نجحت الشركات الصينية في الفوز بـ 9 عقود من أصل الـ 13 عقداً الموقعة، ما يعكس الاهتمام الكبير من قبل بكين بالاستثمار في قطاع النفط والغاز العراقي.

ففازت شركة “زي إي بي سي” الصينية بعقدي تطوير حقل شرقي بغداد وحقول الفرات الأوسط، في حين فازت شركة “زنهوا” الصينية بعقد تطوير رقعة القرنين في محافظتي النجف والأنبار. كما حصلت شركة “سينوبك” على عقد تطوير الرقعة الاستكشافية “سومر” في محافظة المثنى.

صفقات عابرة للمحافظات

وتبرز أهمية هذه العقود في كونها تغطي مساحات شاسعة تمتد عبر عدة محافظات عراقية. فعلى سبيل المثال، فازت شركة “سي إن أو أو سي” الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية “7” التي تمتد عبر محافظات الديوانية والنجف وبابل وواسط والمثنى.

وفي السياق ذاته، ستطور شركة “زينهوا” الصينية رقعة “أبوخيمة” في محافظة المثنى قرب الحدود العراقية – السعودية. بينما فازت شركة “جيو جياد” الصينية بتطوير الرقعة الاستكشافية “جبل سنام” في محافظة البصرة على الحدود العراقية الكويتية. ما يعني أن هذه العقود ستغطي مناطق حيوية وحدودية في جنوب وغرب العراق.

الشركات الغربية تتراجع والصين تتقدم

وتتزامن هذه الصفقات مع تراجع حضور الشركات النفطية الغربية العملاقة في العراق مؤخراً. فقد شهدت السنوات الأخيرة تخارج شركة “إكسون موبيل” الأمريكية من حصتها في حقل “غرب القرنة 1″، حيث باعتها لشركة البصرة العراقية، لتترك المجال لشركة “بتروتشاينا” الصينية لتشغيل المشروع.

كما سبق لـ “إكسون موبيل” أن باعت حصة 32% في رخصة بعشيقة بإقليم كردستان عام 2021. وقبل ذلك بـ 3 سنوات، تخارجت شركة “شل” البريطانية من حقل مجنون النفطي. الأمر الذي يطرح تساؤلات حول أسباب تراجع الشركات الغربية وتقدم نظيراتها الصينية في العراق.

رهان محفوف بالمخاطر؟

ورغم الفرص الاستثمارية الهائلة التي تتيحها هذه العقود للشركات الصينية، إلا أن البعض يرى أنها تحمل مخاطر محتملة. فالعراق بلد يعاني من عدم استقرار سياسي وهشاشة أمنية بشكل دوري، ما قد يؤثر سلباً على تنفيذ هذه المشاريع وجدواها الاقتصادية.

 

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تصدم دول الخليج .. اقوي حدث سوف يغير التاريخ رسميا اكتشاف أغلى كنز فى العالم سوف يجعل أهلها أغنياء.. خير وفير ومال ليس له حدود ”

كنز أسطوري يهز عروش الخليج.. اكتشاف مذهل لأغلى معدن كوني سيغير خارطة الثروة،

في اكتشاف مذهل وُصف بالمعجزة الإلهية، عثر علماء على كنز أثري نادر عمره 3000 عام، يحتوي على معادن ثمينة من خارج كوكب الأرض. هذا الكشف الصادم من شأنه أن يحدث ثورة في خارطة الثروة العالمية، ويجعل شعب هذه الدولة من أغنى شعوب العالم بين ليلة وضحاها.

هزت دول الخليج العربي موجة من الذهول والدهشة، بعد إعلان مجموعة من العلماء الإسبان والسعوديين عن اكتشاف أثري فريد من نوعه، وصفوه بأنه “معجزة إلهية” ستغير مجرى التاريخ. فقد تمكن هؤلاء الباحثون من تحليل كنز أسطوري يرجع تاريخه إلى 3000 عام، ليجدوا أنه يحتوي على معادن كونية نادرة جاءت من خارج كوكب الأرض.

ويتكون هذا الكنز، المعروف باسم “كنز فيلينا”، من 59 قطعة أثرية مطلية بالذهب الخالص، تم اكتشافها لأول مرة في عام 1963. ولكن ما كشفته الدراسة الجديدة كان بمثابة صدمة للجميع، حيث تبين أن بعض هذه القطع تحتوي على كميات كبيرة من الحديد النيزكي، وهو معدن ثمين لا يوجد إلا في النيازك الساقطة من الفضاء الخارجي.

وبحسب التحليلات الدقيقة التي أجراها الفريق البحثي، فإن تاجًا ذهبيًا وسوارًا من مكونات الكنز يحتويان على نسب عالية من هذا المعدن الكوني النادر، تصل إلى 5.5% في التاج و2.8% في السوار. وهو ما يعني أن هذه القطع صُنعت من مواد جلبت من نيزك ضخم اصطدم بالأرض قبل ملايين السنين.

وتكمن أهمية هذا الاكتشاف في ندرة الحديد النيزكي وقيمته الهائلة، إذ يُعد من أندر المعادن على وجه الأرض. ويعتقد العلماء أن هذه المادة الثمينة تكونت في بدايات نشأة الكون، ضمن أقراص كوكبية أولية، قبل أن تصل إلى كوكبنا عبر النيازك المتساقطة المكونة من الحديد والنيكل.

وبالإضافة إلى ذلك، كشفت الدراسة أن القطع الأثرية في الكنز مصنوعة من الذهب الخالص عيار 23.5 قيراطًا، وهو ما يضاعف من قيمتها بشكل خيالي. وقدر الخبراء أن هذا الكنز الأسطوري قد يكون الأغلى على الإطلاق في تاريخ البشرية، بما يحويه من معادن كونية وذهب نقي لا تُقدر قيمته بثمن.

ثورة اقتصادية تلوح في الأفق

ويتوقع المراقبون أن يفتح هذا الكشف المذهل الباب أمام ثورة اقتصادية غير مسبوقة في المنطقة التي عُثر فيها على الكنز. فبالنظر إلى القيمة الفلكية لهذه القطع الأثرية، من المرجح أن تتدفق على تلك الدولة ثروات طائلة ستنقل شعبها إلى مصاف أغنى شعوب العالم بين عشية وضحاها.

اكتشاف أكبر كنز فى مصر سوف يغير التاريخ

وفي هذا السياق، تساءل الكثيرون عن هوية الدولة المحظوظة التي ستنعم بهذا “المال الذي لا ينضب”، وكيف ستتعامل مع هذه النعمة الإلهية الساقطة من السماء. هل ستحسن استغلال هذه الثروة الهائلة لصالح شعبها وتنميتها؟ أم ستسقط في فخ “لعنة الموارد” التي طالما أصابت الدول المفاجأة بالغنى المفرط؟

لكن، وبغض النظر عن سيناريوهات المستقبل، يبقى أن هذا الاكتشاف التاريخي سيظل علامة فارقة في تاريخ علم الآثار والاقتصاد معًا. فلأول مرة، تمتزج الحضارة الإنسانية القديمة بالكون الفسيح في قطعة أثرية واحدة، لتمنح البشرية فرصة فريدة لفهم أسرار الماضي، والاستفادة من خيرات الحاضر في آن واحد.

حكاية كنز عابر للزمان والمكان

ولعل من أكثر ما يثير الفضول في قصة هذا الكنز الأسطوري، هو الغموض الذي يكتنف أصله وكيفية صنعه. فكيف تمكن الصناع القدامى، قبل 3 آلاف عام، من الحصول على معادن كونية نادرة وصهرها مع الذهب الخالص بهذا الإتقان المذهل؟ وما هي الحكاية وراء دفن مثل هذه الثروة الهائلة، والتي ظلت مختبئة عن الأنظار لكل هذه القرون؟

 

التصنيفات
منوعات

معجزة إلهية تهز دول الخليج.. اكتشاف أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة السعيدة سوف تجعلها من أغنى الدول.. لن تصدق من هي هذه الدولة! 

في كشف مثير، أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن اكتشاف أكبر حوض نفطي على وجه الأرض في تونس. ويمتد هذا الحوض العملاق، الذي أطلق عليه اسم “حوض بودبوس”، على طول السواحل الشرقية التونسية، حاملًا في طياته ما يقارب 4 تريليون برميل من الذهب الأسود.

بئر نفطي في تونس

يبدأ حوض بودبوس النفطي رحلته من سواحل بنزرت وخليج تونس شمالًا، ليشق طريقه عبر الوطن القبلي ونابل والساحل والقيروان وصفاقس، وصولًا إلى خليج قابس وبن قردان عند الحدود البحرية مع ليبيا. ولا يقتصر امتداده على اليابسة فحسب، بل يغوص جزؤه الأكبر في أعماق البحر، ليواصل مسيرته داخل المياه والأراضي الليبية حتى تطأ قدماه مدينة مصراتة.

أكبر بئر نفطي في العالم في هذه الدولة لن تصدق من تكون هذه الدولة

ليبيا تشارك تونس في هذا الحقل

ولم يكن الاكتشاف الضخم حكرًا على تونس وحدها، فقد كُشف النقاب أيضًا عن حقل نفطي آخر في ليبيا، يحمل اسم “حقل سرت”، يتربع وسط البلاد في خليج سرت. وبحسب تقديرات الباحثين في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فإن الحوضين الشقيقين يختزنان في أحشائهما حوالي 4 تريليون برميل من النفط، و38500000000000 قدم مكعب من الغاز الطبيعي، علاوةً على 1.47 تريليون برميل من الغاز الطبيعي المسال (LNG).

تعليق تونسي متحفظ

وفي أول تعليق رسمي له على الإعلان الأمريكي المثير، أشار مستشار المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية، الحبيب الطرودي، إلى أن الدراسة التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي قديمة نسبيًا، ويعود تاريخها لما قبل سنة 2010. كما وصف الطرودي الدراسة بأنها سطحية وبسيطة، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل، منوهًا إلى أنها استندت إلى معطيات جيولوجية غير كافية بحد ذاتها لتكوين تصور دقيق حول حجم المكامن النفطية ووجودها. وأوضح مستشار المؤسسة أن الدراسة تجاهلت المسح الزلزالي، وهو الوسيلة الوحيدة التي تمكن من تحديد مكامن الطاقة وتقدير حجمها.

موارد ضخمة تبشر بمستقبل مشرق

ورغم التحفظات التي أبداها الجانب التونسي، فإن الأرقام المذهلة التي كشفت عنها الدراسة الأمريكية تبقى مبشرة بمستقبل واعد. فإذا ما تم استغلال هذه الموارد النفطية الهائلة بالشكل الأمثل، فإن تونس ستنتقل من دولة تعاني شظف العيش إلى بلد ينعم بالرخاء، وينافس كبرى الدول المصدرة للنفط كالسعودية وروسيا والولايات المتحدة.

تحديات تقنية وفرص استثمارية

غير أن الطريق لن يكون معبدًا بالورود، إذ يتطلب استخراج هذه الثروة النفطية الدفينة تقنيات متقدمة وخبرات متراكمة. فالتنقيب البحري على وجه الخصوص يشكل تحديًا كبيرًا يستلزم بنية تحتية متطورة ومعدات متخصصة وكوادر مؤهلة. كما أن الكلفة الاستثمارية ستكون باهظة بلا شك، لكنها في المقابل ستفتح الباب واسعًا أمام فرص شراكة واعدة مع شركات النفط العالمية العملاقة.

آفاق جديدة للاقتصاد التونسي

وإذا ما تحقق حلم استثمار هذه الكنوز النفطية، فإن الاقتصاد التونسي سيشهد نقلة نوعية غير مسبوقة. فعوائد تصدير النفط ستسهم في تمويل مشاريع التنمية الضخمة، وتوفير فرص العمل للشباب، وتحسين مستوى المعيشة، والارتقاء بالبنية التحتية والخدمات العامة. كما ستتيح هذه الثروة لتونس بسط نفوذها الاقتصادي والجيوسياسي، وتعزيز مكانتها كلاعب رئيسي على الساحة الإقليمية والدولية.

التصنيفات
منوعات

اليوم.. انطلاق فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي في شرم الشيخ بمشاركة 6 دول | صور – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم اليوم.. انطلاق فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي في شرم الشيخ بمشاركة 6 دول | صور – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

تنطلق اليوم الخميس، فعاليات النسخة الأولى من الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي، باحد فنادق شرم الشيخ محافظة جنوب سيناء، بمشاركة 6 دول، ونخبة من الخبراء الاقتصاديين والمستثمرين من الدول العربية والدولية، لمناقشة أبرز القضايا الاقتصادية وفرص الاستثمار في المنطقة.

 

تبدأ فاعليات الملتقى فى الخامسة من مساء اليوم، حيث يفتتحه الدكتور طلال أبوغزالة، الرئيس الشرفي للمؤتمر، والمحاسب القانوني هيثم تركي، والدكتور مدحت نافع، عضو المجلس الاستشاري لرئيس مجلس الوزراء، وخالد نور الدين، عضو مجلس إدارة الشعبة العامة للمستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إلى جانب ممثل عن البورصة المصرية، وذلك في إطار التأكيد على دور الأسواق المالية في دعم بيئة الاستثمار وتحفيز النمو الاقتصادي.

ويستمر الملتقى على مدار يومين، حيث يناقش العديد من المحاور الاقتصادية المهمة، من بينها الإصلاحات الاقتصادية والحوافز الاستثمارية والتحديات التي تواجه المستثمرين، بالإضافة إلى استشراف مستقبل بيئة الاستثمار في ظل المتغيرات المحلية والدولية.

 

وصرح سامح النساج الأمين العام للمؤتمر للقاهرة 2024، بأن الملتقى يسلط الضوء على مستقبل مهنة المحاسبة والمراجعة في ظل التطورات المتسارعة، مع التركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي وآليات المراجعة الحديثة، فضلًا عن التحديات والفرص المتاحة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.

 

واوضح أن  الملتقى يصاحبه معرض للفن التشكيلي للفنان الدكتور الجوهري الشبيني، بالإضافة إلى معرض للمنتجات السيناوية والمصرية الأصيلة في نسخته الأولى، والذي يهدف إلى إبراز جودة وتنوع المنتجات المحلية وتعزيز فرص الاستثمار والتسويق لها.

 

واشار إلى أن الملتقى يشارك فيه نخبة من كبار الاقتصاديين ورجال المال والأعمال، مما يجعله منصة رئيسية لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الدول العربية والدولية، ومناقشة سبل مواجهة التهديدات العالمية

مشاركة 6 دول 

وكشف النساج، أن  الملتقى هو الأول من نوعه، حيث  يجمع ممثلين من 6 دول، هي مصر والإمارات والسعودية والنمسا والأردن والبحرين، وتم اختيار توقيت الملتقى ليتماشى مع حاجة الدول العربية لمزيد من التكاتف والتضامن من أجل التصدي لمحاولات إقحامها في قضايا مصيرية تتعلق بدولة الشرف للملتقى، دولة فلسطين المحتلة. 

ولفت النساج، أن  الجلسة الافتتاحية  بكلمة ترحيبية يلقيها على المشاركين كل من: الكاتب الصحفي حسام راضي المدير التنفيذي للملتقى، ويتحدث عن أهداف الملتقى وأهمية الوعي بالقضايا الاقتصادية والعالمية الكبرى،  و وليد الحسيني رئيس الشركة المنظمة، والدكتور مدحت نافع عضو المجلس الاستشاري لرئيس مجلس الوزراء.

 

وكشف النساج،  أن الملتقى  يناقش العديد من الملفات التي تتعلق بعالم الأعمال، إذ يسلط الضوء على سبل تعزيز التعاون الاقتصادي الدولي العربي بما يصب في مصلحة اقتصادات الدول العربية، كذلك تقديم الرؤى المختلفة لزيادة الفرص الاستثمارية في مختلف القطاعات، وتتمثل أهم محاور الملتقى الرئيسية، في الاستثمار والتمويل، الاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا، التجارة الدولية والتعاون الاقتصادي، التعليم والذكاء الاصطناعي، التنمية المستدامة والبيئة، وريادة الأعمال والابتكار.

 

6 جلسات على مدار يومين 

واكد ان أجندة الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي، تقام على 6 جلسات موزعة على مدار يومين، يدير الجلسة الأولى المحاسب هيثم تركي، ويتحدث خلالها الدكتور مدحت نافع، أستاذ الاقتصاد وعضو المكتب الاستشاري لمجلس الوزراء، عن دور السياسات المالية والنقدية والتجارية في تعزيز الاستثمار في مصر، واستشراف مستقبل بيئة الاستثمار في ظل المتغيرات المحلية والدولية.

 

السياسة المالية ودورها فى تحفيز الاستثمار

 

تتمثل أهم محاور الجلسة الأولى السياسات المالية ودورها في تحفيز الاستثمار، والسياسات النقدية والاستثمار: الفرص والتحديات، إضافة إلى السياسات التجارية وتحفيز النمو الاقتصادي، مستقبل الاستثمار في مصر: الإصلاحات المطلوبة والفرص المتاحة.

 

وتأتي الجلسة الثانية التي يديرها الكاتب الصحفي حسام راضي، بعنوان “مستقبل مهنة المحاسبة والمراجعة في ظل التحولات الرقمية والتطورات العالمية”، ويتحدث فيها كل من المحاسب هيثم تركي وعبدالمنعم السيد رئيس مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية، عن المتغيرات التي طرأت على المهنة وتأثيرها.

 

تستعرض الجلسة تأثير الذكاءالاصطناعي والتقنيات الحديثة على مهنة المحاسبة والمراجعة، والتطورات التنظيمية والتشريعية، والتحديات والفرص على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.

1000051033

1000051032

1000051031

1000051030

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن اليوم.. انطلاق فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي في شرم الشيخ بمشاركة 6 دول | صور – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

اليوم.. باريس تعقد اجتماعًا موسعًا بشأن أوكرانيا مع دول أوروبية – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم اليوم.. باريس تعقد اجتماعًا موسعًا بشأن أوكرانيا مع دول أوروبية – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الإثنين 17/فبراير/2025 – 01:37 ص

يستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في العاصمة باريس اليوم الإثنين، اجتماعا لقادة أوروبيين، لبحث خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتسوية في أوكرانيا، وفقا لما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو.

وأضاف الوزير في مقابلة مع إذاعة فرانس انتر، أن الاجتماع سيعقد في إطار تعزيز التنسيق بين الدول الأوروبية لمواجهة تداعيات الأزمة، وتحقيق تسوية سياسية للأوضاع في أوكرانيا.

أوروبا لن تتواجد على طاولة محادثات بشأن إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا

من جهتهم، أضاف 5 دبلوماسيين أوروبيين أن الاجتماع سيشمل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا وإيطاليا وإسبانيا والدنمرك والتي ستمثل دول البلطيق والدول الإسكندنافية.

وتأتي تصريحات بارو بعد يوم من حديث المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أوكرانيا كيث كيلوغ الذي أثار قلق أوروبا بقوله إن دول القارة لن تتواجد على طاولة محادثات بشأن إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن اليوم.. باريس تعقد اجتماعًا موسعًا بشأن أوكرانيا مع دول أوروبية – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية