الوسم: لحب

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم هل تعانين من بشرة معرضة لحب الشباب؟.. 3 عادات يومية تساهم في الإصابة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 25/فبراير/2025 – 05:51 ص

يتطلب الحفاظ على البشرة المعرضة لحب الشباب، تحقيق التوازن بين استخدام المنتجات الجيدة والعادات الصحية للعناية بالبشرة، والبشرة المعرضة لحب الشباب حساسة، والأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة الجلدية يحتاجون إلى توخي الحذر بشكل خاص، ويجب على المرء أن يكون على دراية بالعادات اليومية.

ولا يعتمد منع حب الشباب على منتجات العناية بالبشرة فحسب، بل يعتمد أيضًا على العادات اليومية، وإذا كان شخص ما عرضة لظهور البثور، فيجب أن يكون حذرًا ويراقب بعض الأشياء التي قد تهيج بشرته، وفيما يلي أخطاء شائعة تصيب بحب الشباب، وفقًا لما نشر في هندوستان تايمز.

الإفراط في غسل البشرة يزيل الزيوت الطبيعية 

وأشار أطباء الجلدية، إلى أن هناك 3 عادات يومية، يمكن أن تساعد في تحسين البشرة المعرضة لحب الشباب عند تغييرها، قد تبدو هذه العادات أساسية، لكنها في الواقع قد تؤدي إلى تفاقم مشاكل حب الشباب، وقد لا تبدو مشكلة كبيرة ولكن بمرور الوقت، يمكن أن تساهم في ظهور البثور والتهيج واختلال التوازن في البشرة، وهي:

• غسل الوجه بشكل مفرط.
• وضع المكياج أثناء ممارسة التمارين الرياضية.
• تخطي المرطبات.

وتعتبر الأخطاء المذكورة هي سلوكيات يومية، وفي بعض الأيام بسبب الرطوبة اللزجة في الهواء الرطب، قد يشعر المرء بالحاجة إلى غسل وجهه أكثر من المعتاد، وفي بعض الأحيان قد يتجاهل المرء المرطب، وقد يبدو وضع المكياج أثناء التمرين غير ضار، ولكن تبين إن كل هذه العادات في الواقع ضارة بصحة الجلد، ويمكن أن تؤدي إلى تفاقم حالات الجلد لأولئك الذين يعانون من البشرة المعرضة لحب الشباب.

وأوضح خبراء الصحة، من الأفضل غسل البشرة مرتين صباحًا ومساءً، وهذا يكفي لجميع أنواع البشرة تقريبًا، أما الإفراط في غسل البشرة فيحدث عندما تميل إلى غسل وجهك أكثر من ثلاث مرات في اليوم، وتحتوي البشرة على زيوتها الطبيعية التي تحميها من المهيجات، مثل المكياج والأوساخ والبكتيريا، وعندما تفرط في غسل البشرة فإنك تجردها من زيوتها الطبيعية مما يجعلها جافة ومتهيجة وأكثر عرضة للمهيجات الضارة

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن هل تعانين من بشرة معرضة لحب الشباب؟.. 3 عادات يومية تساهم في الإصابة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم هل يمكن للفيروسات أن تكون علاجًا لحب الشباب؟ – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الثلاثاء 04/فبراير/2025 – 01:43 ص

يسعى الكثيرون لتجنب الفيروسات، التي تسبب أمراضًا مثل نزلات البرد والإنفلونزا وجدري الماء، فضلًا عن العديد من أمراض المعدة، لكن هناك بعض الفيروسات تعمل على محاربة البكتيريا، التي تضر الجسم، وهذا هو الدور الذي تلعبه البكتيريا العاثية، والمعروفة أيضًا بالعاثيات، والذي يمكن استخدامها لعلاج حب الشباب. 

هل يمكن للفيروسات أن تكون علاجًا لحب الشباب؟

السبب الرئيسي لظهور حب الشباب هو البكتيريا، حتى في الحالات التي تكون فيها الهرمونات هي المحرك الأساسي، ويوجد عنصر بكتيري يساهم في المشكلة، عندما تؤدي الهرمونات إلى زيادة إفراز الزيت من الجلد، مما يسد المسام، وتكون هذه البيئة المثالية لنمو البكتيريا.

وهناك عدد لا يحصى من العلاجات والحلول لمحاربة البثور والحبوب والمسام المسدودة، بدءًا من القيود الغذائية، مثل تقليل السكر والأطعمة الدهنية وعدم تناول منتجات الألبان، إلى الأمصال والكريمات الموضعية مثل البنزويل بيروكسايد وحمض الساليسيليك.

وتوجد طريقة طبيعية لمعالجة حب الشباب والتعامل مع جذور مشكلة العاثيات، وهي فيروسات تصيب البكتيريا، وما تفعله العاثيات هو أنها تدخل إلى المسام، وتستهدف البكتيريا المنطقة المحددة، ثم تخترقها وتطلق مادتها الوراثية داخل البكتيريا، مما يؤدي إلى معالجة مشاكل البشرة.

والبكتيريا العاثية تعمل بجد لقتل البكتيريا الضارة، وتعمل على تقليل أعدادها إلى مستويات منخفضة بما يكفي بحيث لا تسبب الالتهاب وبالتالي لا تؤدي إلى ظهور حب الشباب.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن هل يمكن للفيروسات أن تكون علاجًا لحب الشباب؟ – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية