التصنيفات
منوعات

هشام عز العرب يتوقع تراجع التضخم لـ15% في أبريل و13% نهاية العام – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم هشام عز العرب يتوقع تراجع التضخم لـ15% في أبريل و13% نهاية العام – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الأربعاء 19/فبراير/2025 – 02:44 م

قال هشام عز العرب، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري الدولي مصر، إن سعر الصرف كان له تأثير على الأرباح الخاصة بالبنك، لكن بتحييد سعر الصرف يصبح النمو 27% وهذا بسبب النمو الكبير في القروض.

وأوضح عز العرب خلال تصريحات تليفزيونية، أن محفظة الإقراض غالبيتها بالجنيه وأن نسبة السيولة بالدولار مرتفعة جدا، وذلك نتيجة التحفظ على تمويل الشركات بالدولار، ونسبة الودائع للقروض منخفضة.

توقع تراجع الفائدة في مصر 

وتابع: التمويل للأوراق الحكومية والقروض نحصل علية من ودائع العملاء ولابد أن أكون منافس حتي أحقق ربح ومن ثم أقدم فائدة مرتفعة تتناسب مع الكوريدور، فالأهم أن نسبة الأوراق الحكومية كانت مرتفعة العام الماضي لكنها انخفضت بالعام الحالي، مشيرا الى أن محفظة القروض تقدر بنسبة 50% من ودائع البنك بالجنيه، وهو نتيجة نمو محفظة القروض، والـ50% الباقية يتم وضع 18% وديعة إجبارية بالبنك المركزي تحت مسمى الاحتياطي الإلزامي، أما باقي النسبة وهي 23% فيتم استثماره في الأذون والسندات.

وأوضح أن إدارة الخصوم والأصول هي الأهم بعد النظر إلى المعطيات، لكن حجم المحفظة أقل من المتوقع، مشيرا إلى أن سبب التحرك في خفض الفائدة في الوقت الحالي من قبل البنك هو أن منحنى العائد في مصر أصبح مقلوبا فالفائدة قصيرة الأجل 27%، أما الثلاث سنوات هبطت لأقل من 20%، ومن ثم كان لا بد أن يتم خفض الفائدة على الشهادات.

وتوقع هبوط التضخم في مصر لنحو 15% في أبريل ومايو، ومن ثم انخفاض سعر الفائدة لدى البنك المركزي لأقل من 27%، وهناك تحركات طبيعية لسعر الفائدة وسعر العملة خلال الفترة الماضية، كما توقع أن يكون التضخم 13% بنهاية العام، ومن ثم سيكون هناك بالمقابل خفض للفائدة.

 

 

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن هشام عز العرب يتوقع تراجع التضخم لـ15% في أبريل و13% نهاية العام – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

ارتفاع مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي لـ15 تريليون دولار 2030 – ترندات عربي

قالت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الدكتورة رانيا المشاط، إن التقارير الدولية ومنها تقرير PriceWaterhouseCoopers، تشير إلى وصول حجم مساهمة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد العالمي إلى أكثر من 15 تريليون دولار بحلول عام 2030؛ حيث إنه على المستوى الدولي، أكدت الأمم المتحدة مرارًا على الدور الحاسم له في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

أهمية الذكاء الاصطناعي في العالم

وأضافت أن هذا القطاع يمثل أهمية كبرى على المستوى الوطني ويعد أحد المحاور الرئيسية التي تشغل اهتمام الحكومات وصناع القرار على الصعيد العالمي، خاصة في السنوات الأخيرة بشكل متزايد، ولفتت إلى مشاركتها مؤخرًا في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس لعام 2025 والتي كانت التطورات التكنولوجيا قضية رئيسية للمناقشات في هذا المحفل العالمي الهام.

وأوضحت أنه إذا كان العالم يتحدث عن التنمية المستدامة التي تحقق التوازن بين احتياجات الحاضر ومتطلبات الأجيال القادمة، في ظل تحديات متزايدة ومتشابكة على الصعيد الاقتصادي والبيئي والاجتماعي، فالقطاع يفتح آفاقًا واسعة لتسريع النمو وتحقيق قفزات نوعية في مختلف المجالات وطرح حلولًا للتحديات التنموية المعقدة.

وذلك وفق كلمتها في ندوة بعنوان “تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة التنمية والازدهار: رؤي وتصورات للمستقبل” بمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.

وزيرة التخطيط في ندوة مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار

بناء مجتمع رقمي

وكشفت أن مصر وضعت استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي تهدف إلى تعزيز استخدام هذه التكنولوجيا في جميع القطاعات، لافتة إلى كلمة رئيس الجمهورية خلال إطلاق الإصدار الثاني من استراتيجية مصر 2025-2030، على أهمية استكمال المسيرة نحو بناء مجتمع رقمي يتبنى أحدث التكنولوجيات العالمية ويشكل فيه القطاع محوراً أساسيا لجهود التنمية، حيث أصبح تأثيره واضحاً في جميع مناحي الحياة مما يتيح لنا فرصا غير مسبوقة للتقدم والنمو المستدام.

وأكدت أن مصر تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير بنيتها التحتية الرقمية لتهيئة البيئة المناسبة لنمو تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبناء اقتصاد رقمي قوي ومستدام، ويأتي ذلك من خلال الاستثمار في شبكات الاتصالات، ومراكز البيانات، والحوسبة السحابية، ورفع كفاءة العنصر البشري.

وأشارت إلى أن مصر تعمل على الاستفادة من موقعها الاستراتيجي بما يجعلها مركزًا لعبور البيانات حول العالم، إضافة إلى كونها وجهة مثالية لتطوير مصادر الطاقة المتجددة، ولا سيما طاقة الرياح والطاقة الشمسية، ما يمنحها مزايا تنافسية فريدة لتلبية الاحتياجات المتزايدة في هذا المجال.

نسخ الرابطتم نسخ الرابط