أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم الأعلى للجامعات يتبنى أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزيز البحث العلمي والتدريس – ترندات عربي
أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة
الجمعة 21/فبراير/2025 – 02:40 م
كشف الإطار المرجعي العام الذي وضعه المجلس الأعلى للجامعات، عن تبني الذكاء الاصطناعي كأحد الأدوات الرئيسية في تطوير أساليب التعلم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أهمية مواكبة التعليم العالي للتغيرات التكنولوجية لضمان استدامة المؤسسات الأكاديمية وتعزيز تنافسيتها.
الذكاء الاصطناعي كأداة رئيسية في تطوير أساليب التعلم والبحث العلمي
ونص مستند حصل عليه القاهرة 24 لـ اطار مرجعي عام للجان قطاع المجلس الأعلى للجامعات: أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتيح للباحثين إمكانيات متطورة لتحليل البيانات واستكشاف الأنماط المعقدة، مما يساهم في تسريع الأبحاث وتحسين دقة النتائج.
ومن أبرز الأدوات المستخدمة:
- أدوات التحليل الإحصائي والبيانات: مثل R وSPSS لتحليل البيانات بكفاءة.
- أدوات معالجة اللغات الطبيعية: مثل ChatGPT وBard وBing لتوليد وتحليل النصوص.
- أدوات التعلم الآلي والتعلم العميق: مثل Scikit-learn وTensorFlow لتحليل البيانات التنبؤية.
- أدوات الرسومات والرؤية البصرية: مثل Matplotlib وDALL·E وTableau لتحليل البيانات بصريًا.
- أدوات إدارة المراجع: مثل Zotero وMendeley وEndNote لتنظيم الأبحاث.
- أدوات التدقيق اللغوي وتحسين جودة الكتابة: مثل Grammarly وQuillBot لتحسين الصياغة الأكاديمية.
الاطار المرجعي للذكاء الاصطناعي
الاطار المرجعي
ونوه المجلس على أنه في ظل الثورة التكنولوجية التي تعيشها، أصبح للذكاء الاصطناعي دور محوري في تحول التدريس الجامعي، حيث يفتح آفاقا جديدة للتعليم ويمهد الطريق لأساليب تعليمية مبتكرة وتفاعلية، فالأدوات التي يقدمها الذكاء الاصطناعي تسهم في إثراء تجربة التعلم، تعزيز التفاعل بين الطلاب والمعلمين، وتقديم محتوى تعليمي مخصص يتناسب مع احتياجات كل طالب بالإضافة إلى توفير طرقا جديدة للتقييم والتغذية الراجعة، مما يساعد الطلاب على فهم المادة العلمية بعمق أكبر.
وتابع المجلس: فيما يلي سنستعرض دور هذه الأدوات في تحسين العملية التعليمية في الجامعات، وكيف يمكن للمعلمين استغلالها لتعزيز التعلم والبحث، مع التركيز على بعض الأدوات:
- تعزيز التعلم التفاعلي والتعاوني: باستخدام أدوات مثل Trello وSlack لتنظيم المشاريع الجماعية.
- تخصيص العملية التعليمية: عبر تحليل أداء الطلاب باستخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم دعم مخصص لكل طالب.
- استخدام التقنيات الحديثة في التدريس: مثل GPT في إعداد المحتوى التعليمي وإنشاء الملخصات والاختبارات.
- التعليم الشخصي والمرن: من خلال منصات التعلم الذكي التي توفر تجربة مخصصة للطلاب.
لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن الأعلى للجامعات يتبنى أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزيز البحث العلمي والتدريس – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية
