التصنيفات
منوعات

المعبودة حتحور كانت رمزًا يعبر عن الحنان.. خبير أثري يكشف أشهر قصص الحب عند الفراعنة – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم المعبودة حتحور كانت رمزًا يعبر عن الحنان.. خبير أثري يكشف أشهر قصص الحب عند الفراعنة – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الجمعة 14/فبراير/2025 – 11:43 ص

قال الدكتور علي أبو دشيش، خبير الآثار المصرية، ومدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، إن المصريين القدماء هم من أوائل الشعوب التي عبرت عن مشاعر الحب قديمًا، فكثير من قصص الحب دونت على ورق البردي وجدران المقابر والمعابد، حيث كانت الإلهة حتحور رمزا يعبر عن الحب والحنان.

وأضاف خبير الآثار المصرية في بيان له، أن الفراعنة كانوا شديدي التميز في اختيار الكلمات والمعاني التي تعبر عن حبهم، فكلمة مر تعني الحب، ومن أعظم القصص عند الفراعنة هي قصة حب إيزيس وأوزريس، التي تعتبر أشهر قصص الحب الأسطورية عند الفراعنة، قصة عشق إيزيس لزوجها أوزوريس، وجمعت أشلاءه بعد وفاته وبكت عليه، فكانت دموعها نهر النيل.

 قصص الحب عند الفراعنة

وكشف أبو دشيش عن قصص الحب عند الفراعنة كالتالي: من بين قصص الحب بين الملوك والملكات، الملك إخناتون وزوجته نفرتيتي، بالإضافة إلى قصة حب الملكة نفرتاري، زوجة الملك العظيم رمسيس الثاني، حيث كتب لها على واجهة معبدها في أبو سمبل “أمر جلالة الملك رمسيس الثاني بإقامة هذا المعبد من حجر جميل جيد لزوجته نفرتاري، التي تشرق الشمس من أجلها”.

ومن أشهر قصص الحب في العصر القديم أيضًا، قصة حب القزم سنب وزوجته، فبالرغم من أنها بجسد عادي، إلا أنها قبلت الزواج من قزم، ويظهر السعادة من خلال الابتسامة الجميلة على التمثال الموجود بالمتحف المصري لهما، كما أن التماثيل المصرية أظهرت كيفية الحب، مثل تمثال أمنحوتب وتي، وتمثال رع حتب ونفرت، وتمثال منكاورع وزوجته، والعديد من التماثيل التي تظهر علاقة الحب والمودة بين الرجل والأنثى في مصر الفرعونية.

ومن أهم ما كتب عن الحب والغزل، قال المصري القديم عن حبيبته: حبيبتي ليس لها ثاني، هي أجمل الجميع، أنها تشبه نجمة الصباح عند شروقها مع مطلع عام سعيد، ساحرة هي نظرات عينيها، رقيقة هي كلمات شفتيها، نبيلة هى في مظهرها عندما تسير على الأرض، إنها تأسر قلبي بجمالها.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن المعبودة حتحور كانت رمزًا يعبر عن الحنان.. خبير أثري يكشف أشهر قصص الحب عند الفراعنة – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

التصنيفات
منوعات

مرصد الأزهر يعبر عن قلقه من توقعات إلغاء الحماية الممنوحة للاجئين السوريين بألمانيا – ترندات عربي

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع ترندات عربي نقدم لكم خبر اليوم مرصد الأزهر يعبر عن قلقه من توقعات إلغاء الحماية الممنوحة للاجئين السوريين بألمانيا – ترندات عربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع أونلي ليبانون أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

الخميس 13/فبراير/2025 – 01:09 م

قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف إنه في ظل التغيرات المستمرة في سياسات اللجوء بألمانيا، أعلنت الحكومة الألمانية مجموعة من الإجراءات التي تعكس تحولًا في التعامل مع اللاجئين السوريين وظروف استقبالهم في الولايات المختلفة، إضافةً إلى تدابير جديدة لتنظيم الدعم المالي لهم. 

وأضاف المرصد في بيان: وفيما يتعلق بإعادة تقييم وضع اللاجئين السوريين، نشر موقع دي تسايت في 5 يناير 2025، تأكيد وزيرة الداخلية الألمانية “نانسي فيزر” أن الحكومة ستعيد تقييم وضع الحماية الممنوحة للاجئين السوريين، ما قد يؤدي إلى إلغائها في حال استقرار الأوضاع في سوريا، القرار سيشمل الذين لا يملكون أسبابًا أخرى للبقاء مثل: العمل، أو الدراسة، ولا يعودون طوعًا، كما أكدت فيزر أن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين سيعتمد في قراراته على الوضع الأمني بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، مع الأخذ في الاعتبار التنسيق الأوروبي والدولي.    

الأزهر يعبر عن قلقه من توقعات إلغاء الحماية الممنوحة للاجئين السوريين بألمانيا 

وأكمل المرصد: وفي هذا السياق، سيتم السماح ببقاء السوريين المندمجين بشكل جيد في المجتمع الألماني، في حين سيتم ترحيل المجرمين والمتطرفين عند تحسن الأوضاع الأمنية، حيث تعيش في ألمانيا حاليًا جالية سورية كبيرة تصل إلى 975 ألف شخص، من بينهم 300 ألف يتمتعون بحماية فرعية، وبسبب هذه التطورات، قرر المكتب الاتحادي للهجرة تعليق قرارات اللجوء الجديدة للسوريين مؤقتًا، وحول تحسين ظروف الاستقبال الأولى للاجئين، وبالتوازي مع مراجعة سياسات اللجوء، حيث تواجه ألمانيا تحديات متزايدة في استقبال اللاجئين، نشرت “دي تسايت” في 1 يناير 2025م تقريرًا يشير إلى أن ولاية بادن-فورتمبيرغ تسعى إلى تحسين مراكز الإيواء الأولية نظرًا للضغوط المستمرة الناتجة عن تزايد أعداد اللاجئين، حيث تمتلك الولاية حاليًا قدرة استيعابية تصل إلى 6000 شخص، إضافةً إلى 6000 مكان طارئ، لكن لا تزال بحاجة إلى 9000 مكان إضافي لاستيعاب التدفق الجديد. 

وأردف: وتخطط حكومة الولاية لرفع السعة النظامية إلى 15000 مكان، وتحويل المراكز الطارئة إلى مراكز دائمة، مع بناء تسعة مراكز استقبال جديدة، حتى لو واجهت معارضة من البلديات المعنية، كما سيتم تسريع البتِّ في طلبات اللجوء داخل المراكز لتخفيف الأعباء عن البلديات، وتشير الإحصاءات إلى استقبال الولاية 45000 لاجئ في عام 2024م، منهم 23000 من أوكرانيا، و20500 طالب لجوء آخر، وهو انخفاض ملحوظ في أعداد اللاجئين، مقارنة بعام 2022م، حيث وصل العدد إلى 176000 شخص. 

واختتم المرصد: تعكس هذه التطورات من وجهة نظر المرصد النهج المتغير للحكومة الألمانية في إدارة ملف اللاجئين، سواء من خلال مراجعة أوضاع السوريين، أو تحسين مراكز الإيواء، أو تنظيم آليات الدعم المالي، وبينما تسعى الحكومة إلى تحقيق توازن بين استيعاب اللاجئين والحد من الضغوط على المجتمع، تستمر النقاشات حول تأثير هذه السياسات على أوضاع اللاجئين في المستقبل.

لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن مرصد الأزهر يعبر عن قلقه من توقعات إلغاء الحماية الممنوحة للاجئين السوريين بألمانيا – ترندات عربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني أونلي ليبانون لمتابعة أحدث الأخبار العالمية